Meyda Yegenoglu investigates the intersection between postcolonial and feminist criticism, via the Western fascination with the veiled women of the Orient. Linking representations of cultural and sexual difference, she shows the Oriental woman to have functioned as the veiled interior of Western identity. Her original and compelling argument calls into question dualistic conceptions of identity and difference, West and East, masculinist assumptions of Orientalism, and Western feminist discourses that seek to "liberate" the veiled woman.
Sosyoloji lisans derecesini 1981 yılında Orta Doğu Teknik Üniversitesi'nde aldı. 1985 yılında aynı bölümde yüksek lisans derecesini, 1987 yılında California Üniversitesi, Santa Cruz sosyoloji bölümünde ikinci bir yüksek lisans derecesini ve 1993 yılında aynı üniversiteden sosyoloji doktora derecesini aldı. Oberlin College kadın araştırmaları bölümünde, New York Üniversitesi yakın doğu araştırmaları programında ve Viyana Üniversitesi sosyal ve kültürel antropoloji bölümünde ve Columbia Üniversitesi’nde ziyaretçi öğretim üyesi olarak bulundu ve dersler verdi. Orta Doğu Teknik Üniversitesi sosyoloji bölümünde öğretim üyeliğini takiben 2010-16 yılları arasında Bilgi Üniversitesi sosyoloji ve kültürel araştırmalar bölümlerinde çalıştı. Halen Finlandiya'da Tampere Üniversitesi, İleri Sosyal Araştırmalar Enstitüsü’nde çalışmalarını yürütmektedir.
بقيت أنظاره مسمّرة علينا بدهشة لم يستطع إخفائها.. ممّا جعله يذهل عمّا حوله.. واليوم وبعد مضي أكثر من عشر سنوات من ذاك اللّقاء العابر وجدت جواباً لسلوكه الذي تعجّبت منه أنا وسلماي.. وكم تراءت لي صورته وموقفه معنا بين ثنايا صفحات الكتاب.. إنّه #الاستشراق.. إنّها رؤيتنا في مخيّلة الآخر.. أو ربّما نحن الآخر بالنسبة له.. الآخر الغريب.. الآخر الذي رسم له صورة في مخيّلته وأراد إسقاطها عليه.. الآخر المخفي.. الآخر المحجوب.. الآخر المستور.. الآخر الذي يستفّزه بستر نسائه عن الأنظار الآخر الذي سعى وما زال يسعى لكشف الحجب عنهن.. وقد نجح إلى حد كبير.. لم أكن أعلم أنّ الدّعوة إلى تحرّر النّساء من الحجاب أمر تابع لأهداف الاستشراق.. عجيب دأبهم الذي لا ينقطع لحظة واحدة.. ليصلوا إلى مآربهم ويؤسفني أنّهم قد وصلوا.. لو كان عند شبابنا بعض هذا الدأب في الحق لما وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم.. يمكن أن نضع عدّة مسمّيات كلّها ترمي لهدف واحد.. السّيطرة ونهب الثّروات والإذلال وكشف السّتر.. من منطلق أنّهم الأقوى والأفضل والأجدر والأحق.. تلك المسمّيات تتلخّص بـ: (تحرّر المرأة – المجتمع الذّكوري الظّالم – النّسويّة – الحجاب سمة التخلّف – عالم الحريم – الحريم وراء الحجاب والسّتر) والقائمة مفتوحة لتضيفوا لها ما تشاؤون وما سيكون من مسمّيات جديدة تحمل في طيّاتها سمّاً زعافاً يهدف إلى هدم البناء الدّاخلي لمجتمعاتنا وخاصّة ما يخصّ جانب الأسرة والحشمة والإلفة التي بين الرّجل والمرأة وفق ما أمر الله تعالى به.. ويؤسفني أن تصدّق بناتنا ونساؤنا تلك الدّعوات وتتبنّاها وتصبحن لها ملكات أكثر من الملك.. لا أنكر ظلم واقع في كثير من البيوت باسم الإسلام والإسلام بريء من ذلك.. ولن أغضّ الطّرف عن تسلّط جائر على النّساء بذريعة الشّرع.. ولكن.. الكثيرات منهنّ لم يكن سبب انعتاقهنّ من تعاليم الشّرع هذا السّبب وإنّما مجرّد الانبهار بما يقدّمه لهنّ الغرب وما يزيّنه في أعينهنّ بزينة برّاقة تعمي الأبصار ولا يعلمنّ أنّها تخفي وراءها بؤس ستكون المرأة ضحيّته الأولى.. ولكن هذه المرّة ليس بسبب الإسلام – كما يدّعون – ولكن بسبب المغرضين من أولئك الذين آذاهم وأزعج كبرياءهم كيف أنّ المرأة الشّرقيّة محجوبة عنهم.. معتبرين ذلك انتقاص من علوّهم وتسلّطهم.. وبما أنّي على اطّلاع بكتب الرّحّالة – النسّاء منهم والرّجال – فقد كان أيضاً للنّساء الرّحالة دور مهم في كشف ستر الشّرقيّات ونقل أسرار ما وراء الحجاب لذاك الذّكر لإرضاء تسلّطه وكبريائه.. إلى أن وصلنا فرأينا نساءنا سافرات ومفاخرات بذلك السّفور بدعوى أنّه يرمز للتّحرّر الفكري والاجتماعي.. ولم يعلمن أنّ تصرفّهنّ خضوع وخنوع بمعنى آخر ربّما أخطر من خضوعهنّ لرجلهنّ اللاتي سعين جاهدات للفرار منه.. هذه مراجعتي السّريعة لهذا الكتاب القيّم صعب العبارة عميق الفكرة بعيدها.. يؤسفني بعد نسائنا عن قراءة ما ينفع وما يفيد.. فكان نتيجة ذلك ما نراه من تفاهة في فكر المرأة واهتمامها بسفاسف الأمور.. نتيجة رُسم لها وخُطّط من مئات السّنين.. ولكن يبقى أملي أنّه هناك عودة رشيدة لدين الله وشرعه الحنيف.. وكل ما عدا ذلك زبد سيذهب جفاء كما وعد الله عزّ وجلّ في محكم كتابه.. وصدق وعد الله.. وفاء محرّم الحرام 1443هـ آب 2021م
العنوان📖 استيهامات استعمارية نحو قراءة نسوية للاستشراق Colonial Fantasies Towards a feminist reading of Orientalism المؤلف: ميدا ييغينو غلو (تركية) عدد الصفحات: ٢٧٧ الفئة: فِكر ترجمة: عدنان حسن دار النشر: الرّحبة للنشر والتوزيع
"الخطاب النسوي الكولونيالي الداعي إلى سفور النساء المسلمات باسم التحرر كان متصلًا لا بخطاب التنوير فقط بل بالنظام المنظاري scopic regime للحداثة الذي يتميز بالرغبة في السيادة والسيطرة وإعادة تشكيل أجياد الذوات بجعلها مرئية، ومن ثم إلى السيادة فإن رفعه يصبح ضروريًا"
تم نشر الكتاب بلغته الأصلية عام١٩٩٩م وتُرجم بطبعته الأولى عام ٢٠١٤م أي بعد ١٥ سنة من كتابته مع أن العلوم الإنسانية لا تتطور كالنظرية ولكن بالطبع وخاصةً في الاستشراق قد حدث تغيير خلال هذه السنوات. الكاتبة تحاول تحليل الخطاب الاستشراقي من الناحية النسوية مع نقد كبار الكتاب الذين كتبوا في هذا المجال مثل إدوارد سعيد وغيره من المعاصرين. لا يُفهم رأي الكاتبة فيما كتبَت هل هي مع بعض ما طرحته من نظرية السيادة الغربية والذات التي يعمل الغرب على أن تكون ذاتًا غربية لا بد للجميع اللحاق بها وتقليدها أم هي تحارب ذلك بأن يتطور المجتمع بدون ضياع أصل هويته. الاستعمار وحاجته من استعماره تكمن في أن يأخذ، ويترك بصمته في أرض المستعمَر فيجعله مُشابهًا له وهذا من السيادة وفرض القوة والسيطرة والمعرفة ضرورية لذلك ومن أجل هذا يحاول الغربيون دراسة حياة الشرقيين من الداخل والداخل هو النساء إذ أنهن غالبًا خلف الجدران وخلف "الحجاب" فيحاول الاستعمار إزالة ما يمنعهم من معرفة طبيعة وحياة المجتمع الذي يرغبون بسيادته وتدجينه بالطبع. هل هذه مؤامرة ضد المسلمين (فقط) ؟ لا ! هذا دَيدن الحروب وحُب السيادة الذي يتضمن إضعاف الأطراف الأخرى التي يمكن أن تشكل تهديدًا على وجود السيّد.
I read this book as an extension to my research on Orientalism aiming to make my approach more feminist and inclusive to different academic disciplines. While challenging to follow at times, i think this book is a must read when interested in the gendered aspects of Orientalism and the ‘oriental other’ as female. However, I also think everyone should read this book, with regard to the increasingly xenophobic and islamophobic Western world; using it as a sort of handbook to understand our stance towards the Arabic world. Additionally, as someone with a European background considering herself a feminist, it was valuable for me to become familiar with Yegenoglu’s critiques on Western feminism and the ways in which we can make feminism increasingly post-colonial. Still, the approaches Yegenoglu employs come from a Western background, which makes me wonder if her reading is as opposing to power dynamics and hierarchies as she has the reader assume, considering her reading is the consequence of an analysis from within the system she is critiquing. I also missed some concrete (historical) case studies to strengthen the argumentation and make her discourse more tangible. Focussing on different topics and not only the fascination with the veil would have also been interesting and valuable
Basically discusses how cultural difference and sexual difference were conflated in the colonialist/Orientalist enterprise. Really interesting book. I liked a lot.
Really interesting book exploring Orientalism and connecting the sexual and cultural together. However, there was a TON of academic jargon in here that made the text very inaccessible unless you are already and academic within the Orientalism discourse space. But I would rather have read it than not, so I am glad it exists.