Born in Tebessa located in ,what was then, the French colony of Algeria. Robert Merle and his family moved to France in 1918. Merle wrote in many styles and won the Prix Goncourt for his novel Week-end à Zuydcoote. He has also written a 13 book series of historical novels, Fortune de France. Recreating 16th and 17th century France through the eyes of a fictitious Protestant doctor turned spy, he went so far as to write it in the period's French making it virtually untranslatable.
His novels Un animal doué de la raison (A Sentient Animal, 1967), a stark Cold War satire inspired by John Lilly's studies of dolphins and the Caribbean Crisis, and Malevil (1972), a post-apocalyptic story, were both translated into English and filmed, the former as Day of the Dolphin. The film The Day of the Dolphin bore very little resemblance to Merle's story.
He died of a heart attack at his home La Malmaison in Grosrouvre near Paris.
عرفت الكثير و تعلمت الكثير من هذه المذكرات ، لكل شيء ثمن و كان لاستقلال الجزائر ثمن باهظ .. ثمن أغلى مما تخيلت يوما ، فكم من أرواح راحت ضحية تصفية حسابات و كم من جهود بعثرت لمطامع شخصية و كم من و كم من ... إن الثورة التي طالما تخيلتها وسيلة شريفة طاهرة عبرت عن رفض الشعب لوضعيته حملت كما لا بأس به من القذارة مما جعلني أتخيل السبب الذي دفع بن مهيدي يقول قوله وهو في السجن : " في اللحظة الذي أعذب فيها هنا ، هناك أشخاص في الخارج يتنازعون عن أي منهم يحكم الجزائر " . و بالمقابل ، طرح لي الكتاب الكثير من التساؤلات : هل كان وجود المظليين الفرنسيين في المكان المحدد للقاء السري بين بن مهيدي و بن خدة محض صدفة ؟ ما الذي دفع فرحات عباس الذي لم يكف عن الدعوة للإدماج بالانضمام لصفوف الثورة تماما بعد تصفية أخيه العميل ؟ ما سر العلاقة الودية بين بن بلة و ديغول و ما هي القرارات التي اتخذاها بعد اجتماعهما السري ؟ ما هي الدوافع الحقيقية وراء الإنقلاب الذي أحدثه بومدين ؟ ماذا لو كتبت هذه المذكرات بعد الإنقلاب ؟ هل كانت لهجة بن بلة ستتغير و هو يتحدث عن سواعده اليمنى و كل أولئك الذين اعتبرهم في صفه ؟ أسئلة أعلم يقينا أنني لو حاولت البحث عن إجابات لها فسأظل أدور في حلقات مفرغة لا نهاية لها .
يبدو أنّك كنت عظيما يا فخامة الرئيس ... لكن الأيادي التي خلعتك من الرئاسة صورتك في أذهان الأجيال اللاحقة أنك مجرد شيوعي يمارس الاختلاس والحكم الذاتي .....
أعترف أنني ظلمتك كثيرا ... وهذا وعد مني أن أبحث أكثر عن كتب تتكلم عن السياسة الجزائرية في فترة حكمك بجيدها وسيئها ....
رحمك الله وغفر لك زلاتك ورزقك الجنة فمذكراتك تشهد أنّك بطل تتمنى مثله بلادي الجريحة
به خوبی میدانم که نمیتوانم عقاید مذهبیم را اثبات کنم و آنها را همچنان باید در دنیای حدس و گمان بپذیرم. معهذا این عقاید در درون من وجود دارند و بدون تعصب و کوتهنظری،سخت بدانان دلبستگی دارم. به علاوه هیچ دلیلی نمیبینم که چرا نباید یک مومن، خواه مسلمان باشد خواه مسیحی نتواند با یک رزمندهی کمونیست در زمینهی نقشههای مادی توافق داشته باشد؟ من از مومن واقعی سخن میگویم نه یکی از آن آدمهای زرنگی که «ایمان» خود را برای دفاع و تطهیر تئوریهای اجتماعیِ ارتجاعی خود به کار میبرند.
كتبت هاته المذكرات في وقت مبكر كان فيه بن لا يزال رئيسا و يتضح عند مقارنة هاته المذكرات مع كتاب الجزائر مقبلة على هزات خطيرة و الذي كتب بعد أكثر من ربع قرن أن فكر بن بلة قد تغير نوعا ما و خاصة موقفه من الإشتراكية جاء الكتاب-بالإضافة إلى سرد حياة بن بلة - بتحليل تلك المرحلة منذ أحداث 1945 إلى مابعد الإستقلال و رغم أن هذا الكتاب يمجد كثيرا هاته الشخصية و يعظمها إلى الدرجة التي تجعل القارئ يعتقد أنه فريد من نوعه و لا مثيل له و الذي لا يتفق و الحقيقة إلا أن ذلك لا يمنعني من القول أن أحمد بن بلة هو ربما أفضل رئيس حكم الجزائر وقد ان الاوان لتحطيم الصورة التي رسمها عنه نظام بومدين و ما بعده و البحث عن الصورة الأكثر قربا من الحقيقة من أهم النقاط المذكورة في هذا الكتاب هي توثيقه لتسلل الوطنيين الزائفين و الخونة و الكثير ممن عادوا ثورة النحرير لقيادتها و تصفية المناضلين المخلصين أمثال العربي بن المهيدي من ثغرات هاته المذكرات عدم سرد بن بلة لتفاصيل وصوله للحكم بمساعدة دبابات العقيد بومدين
Ahmed Ben Bella was the first president of Algeria. He was a socialist, devout Muslim, a Pan-Arabist and Pan-Africanist. He fought against French colonialism to free his country from economic and social oppression and racism. This book is a series of interviews in Ben Bella's own words. Ben Bella is a wonderful storyteller of the history of himself and his nation. Some of his later comments near the book's end are very important eyeopeners into the current situation in the Middle East and Africa. After Robert Merle had published this book, Ahmed Ben Bella was overthrown in a coup and imprisoned for many years and exiled. He later returned to his country and worked as an elder statesman. He died this year at the age of 93.
الكتاب كان صوتي انصت إليه و أنا اقوم بالجلي تعرفت من خلال الكتاب على بن بلة الإنسان البطل المجاهد الغيور على وطنه الطيب و العفوي و ليس كما قرأت عنه في المدرسة كشخصية جافة كانت اشتراكيةقادت اول منصب لرئاسة الجزائر ليتنا نعيد النظر في طريقة تدريسنا ، احببت الكتاب
الأنا ظاهرة من البداية الى النهاية كنت اتمنى ان يتضمن الكتاب تفاصيل أكثر، على الاقل ذكر أسماء من كانوا معه في كل تحركاته و قراراته قد أتفهم عدم رغبته في التعرض لمن خالفه و لكن من وافقه و سانده .!!!! يضل بن بلة - رحمه الله -من بين الأسماء اللامعة في تاريخ الثورة و كغيره كانت له حسنات و أخطاء
الحقيقة أنّي كنتُ متوجسًا جدًا حين بدأت في المذكرات، والرجل معروف أنّه اشتراكيٌ بشكلٍ ما، وهذا ما جعلني متوجسًا للغاية منه، هو أول رئيس للجزائر بعد الاستقلال. غرامي بتاريخ الجزائر لا يختفي، وأحب فعلًا أن أقرأ عنها في الـ 70 عامًا الماضية، هي أولى الدول التي أخذت نحو الحريّة شوطًا وكلنا نتبعها بعد ثلاثين من الأعوام. لكن الحذر كان في محله، فالرجل اشتراكي قح، ويميل لتعظيم عبد الناصر بشكل لا يُصدق، رغم أنه لم يتكلم العربية -في علمي القاصر- لكنه كان ذكيًا ذا نظر ثاقب. وإن لم تخني الذاكرة فأنا قد سمعت عنه من قبل أن أقرأ له، حكى كثيرًا عن نشأته، قتاله، التعذيب من الفرنسيين، والجزء الأمتع بالنسبة إلىّ كانت حكاياته عن الصراعات الداخلية في جبهة التحرير. الواضح أن هناك قاعدة ما ليس لها استثناءات، التاريخ يكرر نفسه، والبشر أغبياء دومًا. التاريخ يكرر نفسه في الجزائر، في مصر، في فرنسا، في ألمانيا، في أعالي القرم وسهوب الأرجنتين، والبشر حمقى في كل المواضع. أظن أن قراءتي المتحفظة لم تكن جيّدة على الإطـلاق لكن بشكل عامٍ أنا -كدأبي- سأعيد قراءة هذه المذكرات يومًا ما.
يعد هدا الكتاب الأول من نوعه الدي اقرأه من نوع تاريخ الثورة ، فتح هدا الباب الكثير من التساؤلات حول حقيقة ما كان يجري بين قيادات الثورة الامر الآخر هو تقبل فكرة وجود صراعات بين هده الرموز ، وكدلك طرح بعض التساؤلات حول تاريخ استشهاد بعض القيادات الثورية عبان رمضان و العربي بن مهيدي و غيرهم الصراع على السلطة و حكم الجزائر و النطام الناتج عنه لابد من قراءة الرواية الموازية أي من طرف الحكومة المؤقتة أو ما يعرف تاريخيا بمجموعة تيزي وزو ، مادا لو أخد التاريخ منحا آخر و انتصر السياسيون لا العسكر في حكم الجزائر ؟ كدلك الكثير من الغموض و البلبلة حول اتفاقية ايفيان ، مادا أعطت للجزائر؟ و ما هي بنودها؟ نفي أو اغتيال كبار قادة الثورة بعد الاستقلال أمثال بوضياف و مفدي زكرياء و كريم بلقاسم؟ الخلاصة ان تاريخ الثورة تعمد طمسه و تغطيته و على الراغب بمعرفة القليل عنه البحث الكثير للوصول إلى صورة تقريبية لما كانت عليه الأمور أعجبني كثيرا حب بن بله للفقراء و مدى احساسه بغبنهم و رغبته الظاهرة في بناء مستقبل أفضل لأبناء الجزائر و هدا يحسب له
مذكرات أوّل رئيس للجزائر المستقلّة و التي يتحدّث فيها عن فرنسا و التّعذيب، حرب التّحرير و الصّراعات الدّاخليّة، علاقته بالزّعماء إضافة إلى أهمّ إنجازاته بعد الإستقلال كالتّأميم ...
مذكرات جيدة لتأريخ هذه الفترة من الزمن بالطبع من المهم أن تقرأ مذكرات أي طرف معارض له للأسف لم تتناول المذكرات المرحلة الأخيرة من رحلته أعني الخلافات بينه وبين هواري بو مدين الخلافات التي أدت لخلعه وسجنه هل كان بن بيلا مناضلا حريصا على وطنه؟ أظن ذلك هل كان رئيسا ناجحا؟ أشك في ذلك المنهج الذي اتبعه وكيفية تجاوز أهل الخبرة بدعوي إنقاذ الموقف وانفراده بالقرارات لاسيما في المجالات التي يفتقر فيها للخبرة كالزراعة وقس على ذلك في كل المجالات س��ؤدي بالنهاية إلى فشل وشلل البلد هذا رأينه كثيرا في البلدان الشيوعية والاشتراكية كصين ماوتسي تونج و مصر عبد الناصر
بعد ماكملت الكتاب هذا حسيت بالخجل و العار مش من بن بلة بصح من نفسي لاخاطر ماخرجتش من إطار الكتب المدرسية في دراسة التاريخ الجزائري.. التاريخ لي حبس في راسي كي ستقلت دزاير و في راسي معاتش كاين مجاهدين بعد ما استقلت دزاير بصح في الحقيقة بعد الاستقلال كان كاين مجاهدين من طراز آخر، مجاهدين يبنيو و يسدو الثغرات مجاهدين يحاولو يلصقو وش تكسر، مجاهدين نكرهم التاريخ نكرهم الشعب بصح راني سير جامي تنكرهم ولا تنساهم دزاير. بن بلة كان مجاهد لي حارب قبل و بقى يحارب بعد، بن بلة هو شخصية كنت نعرف عليها برك زوز حوايج بلي كان مشجع وفي لكرة القدم و الثانية بلي انقلب عليه بومدين، الحاجة الثانية خلتني لا إرادياً نرسمو في مخي بلي هو غير مسؤول بلي سير دار غلطة كبيرة و بالتالي مكانش رئيس صالح. مبعد قريت هذا الكتاب و عرفت بن بلة لي كان ديما يحس روحو أقل قيمة في بلادو و بلاد جدودو، بن بلة لي كان يحس بالمساواة غير كيما يلعب في ماتش، بن بلة لي كان ضد الفاشية حتى كون يتطلب يحارب مع العدو ضدها، بن بلة الرجل العصامي لي ماداش البيام، بن بلة لي مكانش يعرف العربية بصح تعلمها وحدو و مبعد كرس حياتو باه يعرب الشعب الجزائري، بن بلة الشيوعي صديق كاسترو، بن بلة المؤمن المصلي، بن بلة لي أمم الأراضي من كبار البزرجوازيين الفرنسيين، بن بلة لي ماسكتش كي غلات البصلة و ماسكتش على الولاد لي يمسحو الصبابط، بن بلة لي اهتم بالتعليم و كرسلو ربع الميزانية... بن بلة لي تحبس و هرب مبعد زاد تحبس و خرج مبعد ولى رئيس الدولة و هكاك و زاد تحبس! بن بلة كان حاب يبني جزائر لي نحلمو بيها كامل ليومنا هذا بلاك ماعرفش بلاك ماقدرش بصح حاول بواش مقتتع بيه و هذا يخليه رجل عظيم نحتاج لمثله اليوم.
محمد احمد بن بلا (به عربی: أحمد بن بلّة) (زاده ۲۵ دسامبر ۱۹۱۶- درگذشته ۱۱ آوریل ۲۰۱۲) رهبر سیاسی جنگ استقلال الجزایر، اولین نخستوزیر و نخستین رئیسجمهور انتخابی الجزایر بود که کشورش را به سوی یک اقتصاد سوسیالیستی سوق داد.احمد بن بلا در ۱۱ آوریل ۲۰۱۲ در سن ۹۵ سالگی درگذشت.