طبعة مميزة بضبط النص فيها وتحقيقها، وتمييز أقوال المصنف عن الحديث، وتخريج الأحاديث من البخاري ومسلم، ووضع أحكام الشيخ الألباني عليها، وترجمة المصنف ومن نقلت عنه في أحكام الأحاديث، وأشياء أخرى.
Al-Nasāʾī (214 – 303 AH; c. 829 – 915 CE), full name Abū ʿAbd al-Raḥmān Aḥmad ibn Shuʿayb ibn ʿAlī ibn Sinān ibn Baḥr ibn Dīnar al-Khurasānī al-Nasāʾī (Arabic: أحمد بن شعيب النسائي), was a noted collector of hadith (sayings of Muhammad),[3] from the city of Nasa (early Khorasan and present day Turkmenistan),[4] and the author of "As-Sunan", one of the six canonical hadith collections recognized by Sunni Muslims.[5] From his "As-Sunan al-Kubra (The Large Sunan)" he wrote an abridged version, "Al-Mujtaba" or Sunan al-Sughra (The Concise Sunan). Of the fifteen books he is known to have written, six treat the science of hadīth.
ماذا تراي أقول عن أحاديث الرسول .. هذا البحر الذي لا ينضب من الحكمة والجمال والرقة والحنان واللطف والعطف والشفقة والحزم والقيادة .. هنا الاعتدال والوسطية .. هنا تجد قلبك .. ومن هنا تستمد الأحكام الأساسية بعيداً عن التعقيدات والخلافات والأقوال ..هكذا ببساطة فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وامتنع عن كذا ونهى عن كذا ..
أدعوكم لقراءته أو سماعه والإجازة فيه وهو من أجود الكتب وأكثرها صحة بين كتب السنن لكن رتبته قد انخفضت نتيجة للطبقة التي عاش فيها النسائي وعدد الرجالات في أسانيده ..
حضرت سماع هذا المجلس على الشيخ الجليل ذو النسب النبوي خَلقاً وخُلقاً الشيخ بسام الحمزاوي .. وأجزت بفضل الله لأول مرة في كتاب حديثي من الكتب الستة بعد سنتين تقريباً.
وكانت أجمل الذكريات قصة النسائي مع الحارث بن مسكين وسبب قول النسائي عند رواية الأحاديث له (قراءة عليه وأنا أسمع) .. لن أفوت عليكم متعة القصة فابحثوا عنها بأنفسكم.
اللهم لا تحرمنا هذه المجالس بذنوبنا وانفعنا بها واجعلها خالصة لوجهك الكريم.
في رحلة قراءتي للكتب الستة في الأحاديث الصحيحة، أبحرت بين ضفتي سنن النسائي. الكتاب فيه الكثير من الأحاديث المكررة لذلك لم يأخذ مني كثيراً من الوقت لقراءته.