Why Philosophize?

by Jean-François Lyotard

"Why Philosophize?" is a series of lectures given by Jean-Francois Lyotard to students at the Sorbonne embarking on their university studies. The circumstances obliged him to be both clear and concise: at the same time, his lectures offer a profound and far-reaching meditation on how essential it is to philosophize in a world where philosophy often seems irrelevant, outdated, or inconclusive. Lyotard begins by drawing on Plato, Proust and Lacan to show that philosophy is a never-ending desire - for wisdom, for the 'other'. In the second lecture he draws on Heraclitus and Hegel to explore the close relation between philosophy and history: the same restlessness, the same longing for a precarious unity, drives both. In his third lecture, Lyotard examines how philosophy is a form of utterance, both communicative and indirect. Finally, he turns to Marx, exploring the extent to which philosophy can be a transformative action within the world. These wonderfully accessible lectures by one of the most influential philosophers of the last 50 years will attract a wide readership, since, as Lyotard says, 'How can one not philosophize?' They are also an excellent introduction to Lyotard's mature thought, with its emphasis on the need for philosophy to bear witness, however obliquely, to a recalcitrant reality.

Genres: Philosophy, Nonfiction

100 pages, Paperback

First published January 1, 1964

About the author

Jean-François Lyotard (DrE, Literature, University of Paris X, 1971) was a French philosopher and literary theorist. He is well-known for his articulation of postmodernism after the late 1970s and for his analysis of the impact of postmodernity on the human condition.

He went to primary school at the Paris Lycées Buffon and Louis-le-Grand and later began studying philosophy at the Sorbonne. After graduation, in 1950, he took a position teaching philosophy in Constantine in French East Algeria. He married twice: in 1948 to Andrée May, with whom he had two daughters, and for a second time in 1993 to the mother of his son, who was born in 1986.

Reviews

[hayatem · Rating 3 out of 5]

"جان فرانسوا ليوتار، فيلسوف و عالم إجتماع و منظر أدبي فرنسي . اشتهر بأنه أول من أدخل مصطلح ما بعد الحداثة إلى الفلسفة و العلوم الإجتماعية و عبر عنها في اواخر سبعينيات القرن العشرين ، كما حلل صدمة ما بعد الحداثة على الوضع الإنساني . و ساهم مع كل من جاك دريدا و فرانسوا تشالي و جيل دولوز في تأسيس المعهد العالمي للفلسفة."

"إن علة التفلسف تكمن في أن نرغب ، وأن الرغبة تتضاعف بالتساؤل عن أهوائها الخاصة ."

بجيب ليوتار عن سؤال لماذا نتفلسف ؟ بسؤالين: الأول بسؤال "لماذا نرغب؟ "، والرغبة التي تمثل الفلسفة ليست أقل انحباساً من أية رغبة كانت غير أنها تتضاعف وتضع نفسها موضع سؤال في حركتها ذاتها. فالفلسفة ليست في الواقع سوى مساءلة الأشياء. أن نتفلسف هو أن نذعن بالكامل لحركية الرغبة وأن ندرك من خلالها ، وفِي الوقت ذاته نسعى إلى فهمها دون الحياد عن مسارها. ويضيف قائلاً : وفيما يخص واقعنا اليوم اذا نحن تساءلنا « لماذا نتفلسف ؟» فانه يكون بوسعنا دوما أن نجيب عن طريق الاستفهام : لماذا نرغب ؟ ولماذا يوجد في كل مكان الشئ عينه الذي يبحث عن الاخر ؟ وبوسعنا أن نجيب دوما وفي ترقب الجواب الأفضل : « اننا نتفلسف لاننا نرغب».
وبما أن الرغبة موجودة، وبما أن الغياب ماثلٌ في الحضور وكذلك الموت في الكائن الحي، هذا بالإضافة إلى قدرتنا التي لم توجد بعد؛ وبما أنه يوجد أيضاً ما كنا نعتقد أنه مكسب، ويوجد فارق بين الواقعة والفعل ؛ وأخيراً، بما أننا لا نملك القدرة على الافلات من ذلك فلنستهدف حضور النقص بكلامنا ! وفِي الحقيقة ، كيف لنا ألا نتفلسف؟

والثاني بسؤال "لماذا نتكلم ؟" وبما أننا نتكلم (فما الذي يعنيه الكلام؟ وما الذي لا يقدر الكلام على قوله؟)
"ان الكلام الفلسفي لا يكمن في الكلام المتعلق بالايمان ولا في المتعلق بالعلم. فتصدع المجتمع في شكل طبقات اجتماعية يعني تصدع الممارسة اي التغيير الصامت للعلاقات الاجتماعية مع النظرية كما أن العلاقة بين النظرية والممارسة معرضة باستمرار للخطإ والتضليل."

هي سلسلة من المحاضرات التأملية النقدية للفلسفة بنهجها الفكري الانساني المتصادم مع واقع لا يمكن التحكم فيه. ألقاها ليوتار لطلابه في جامعة السوربون.



‎

[أحمد عزيز سامي · Rating 5 out of 5]

لماذا نتفلسف؟ لأننا نرغب ببساطة، نرغب بالحصول على كل الأجوبة العالقة عن من نكون؟ و ما معنى الوجود؟ و لأن الرغبة تبقى رغبة، تعاني من عدم التحقق و النقص و الغياب فأن الفلسفة كذلك. فالفلسفة تعترف بعدم اكتمال أنساقها و منهاجها، و إنها ستبقى مفتوحة لا يمكن لأي اطار بأن يحدها.
و البحث عن أصل الفلسفة، و عن لحظة ولادتها، أمر ميؤس منه، فالفلسفة ولدت مع لحظتها.
و كلامها كرغبتها في الإكتمال، لا يمكن أن تكتمل، و ما تريد قوله يبقى بعيداً عما قالته، و هذه مشكلة الكلام.
كتاب رائع و ممتع جداً.

[Aung Sett Kyaw Min · Rating 3 out of 5]

A series of brief meditations on desire, loss of unity, the use of philosophical speech, and the link between theory and practice, all weaved together into a coherent inquiry by the titular question.
For Lyotard as for Marx, to transform reality is to abolish philosophy or ideology as a fever dream where the sickly consciousness displaces into the beyond what is here and now but not yet concrete.
Likewise, philosophical speech is not a self-absorbed empty speech feeding on enigmas itself generates, but is instead motivated by the gap or the lack which is the real in life.
Philosophy must inexorably reckon with the question posed by Marx which is at the simultaneously a wound inflicted on it, namely, the infamous demand to transform reality in addition to merely interpreting it.

"So this is why we philosophize: because there is desire, because there is absence in presence, deadness in life; and also because there is our power that is not yet power; and also because there is alienation, the loss of what we thought we had acquired and the gap between the deed and the doing, between the said and the saying; and finally because we cannot evade this: testifying to the presence of the lack with our speech. In truth, how can we not philosophize?"

[Muhammad Ehab · Rating 3 out of 5]

إذا كانت الفلسفة تُعنى بمساءلة كل شيء ووضعه في محكمة النقد، فإنه من الأولى أن تفحص تلك الفلسفة نفسها وأن تسأل السؤال الأكثر إثارة للحيرة: ما جدوى هذا كله؟
هنا في سلسلة مكوّنة من أربع محاضرات يتناول فيها الفيلسوف الفرنسيّ جان فرانسوا ليوتار سؤال: لماذا نتفلسف؟
ويجيب على هذا السؤال بإحالته لسؤال آخر وهو لماذا نرغب؟ ما الذي يثير فينا الرغبة في شيء آخر؟ لأن فعل التفلسف لا بد أنه نشأ عن رغبة أيضًا، والرغبة في شيء ما تعني غيابه، والغياب هو نقص في الواقع. لقد استطاع الإنسان بذكائه أن يطوِّر كم هائل من الرغبات، بعضها يشعر برغبته فيها بسبب مؤثرات ما، وبعضها الآخر رغبات أصيلة، ولكنها في النهاية تتفق جميعها أنها تفوق ما ترغب به الحيوانات، وتفوق ما تحركنا إليه البيولوجيا، بل ربما نتخلى تمامًا عن تلك الرغبات البدائيّة أو نحولها من صورة لأخرى. فلماذا حدث ذلك؟ وكيف حدث؟ ولماذا نرغب في هذا الشيء أو ذاك؟ تلك هي الأسئلة الأساسية التي تدفع للتفلسف في نظر ليوتار، أي أن الفلسفة هي رغبة، ولكنها تختلف عن غيرها من الرغبات في أنها تنعكس على ذاتها أي أنها تستهدف حضور النقص الموجود في الواقع بالكلام.

ولأننا نرغب في شيء ما، فهذا يعني بالضرورة تأكيد غيابه عنا، والغياب هو نقص، فالبحث عن معنى يهدف لإيجاده وهذا يعني أنه غائب، والبحث عن الوحدة يعني غيابها، والبحث عن الحياة الجيدة أو السعادة يعني غيابهما أيضًا. وهنا يرى ليوتار أن الفلسفة تحاول تأكيد هذا باستخدام لغة الغياب والحضور، وقد تشيُّد عوالم خيالية لتعويض هذا النقص وقد تصبح إيديولوجيا نتيجة بعض الظروف الاقتصادية والاجتماعية كما ينتقد ماركس.

ثم يقتبس ليوتار من هيجل ليقول أن الفلسفة تنشأ من غياب الوحدة وتصارع الأضداد، وترغب في التوحيد بينها من جديد. فقد انفصلت الذات عن الموضوع، وانفصلت المادة عن الروح والمجتمع عن الفرد والحب عن الجنس، وبالتالي يرتبط درس الفلسفة بدرس الأصل والمنشأ والجينولوجيا، ثم متابعة تطور الفكرة والموضوع، مع العلم أن هذا الانفصال وغياب المعنى يكرر نفسه في صور وأطوار مختلفة تستدعي الرغبة للتفلسف في كل زمان ومكان.

في المحاضرة الرابعة يناقش ليوتار الانتقاد الماركسي للفلسفة بأنها نوع من الإيديولوجيا، أي أنها مجموعة من الأفكار المنفصلة عن الواقع، لأنها تحاول أن تعوض النقص الذي في الواقع ببناء عوالم فكرية مفارقة كاملة، والناتجة عن تأثير المؤثرات أو البنى التحتية مثل الاقتصاد والمجتمع والسياسة، ويدعو دعوته الشهيرة بأن نغيَّر العالم بدلًا من تفسيره كما فعل الفلاسفة منذ القدم، ويقول ليوتار أن التغيير لا بد له من نظرية تدعمه، فلابد أن نعرف أولًا أين النقص وما الذي يجب علينا تغييره؟ حتى نقوم بعد ذلك بفعل التغيير. وهذا الانتقاد أظن أنه بدهي وضعيف قليلًا في الرد على النقد الماركسي للفلسفة.

[Hoda Elsayed · Rating 2 out of 5]

الظلام عندي واضح، والضوء مظلم.

[Zeyad Elmortada · Rating 3 out of 5]

الظلام عندي واضح، والضوء مظلم

الكاتب هو جان فرانسوا ليوتار فيلسوف و عالم إجتماع و ناقد أدبي فرنسي واول من ادخل مصطلح الحداثة للفلسفة
في هذا الكتاب النص الكامل لأربع محاضرات ألقاها جان علي طلبة السوربون في فرنسا
لفهم سبب وجود الفلسفة و الرغبة في الفلسفة
في المحاضرة الأول يتحدث عن أن الفلسفة هي جزء من الرغبة البشرية المستمرة في البحث عن المعرفة و الوجود
و انة ما دام هنالك رغبة سوف يستمر وجود الفلسفة
في المحاضرة الثانية يتحدث عن أصل الفلسفة و كيف أن أصل الفلسفة مرتبط بأصل الإنسان و بداية وجودة
في المحاضرة الثالثة يتحدث عن الكلام الفلسفي و أن الكلمة ما هي إلا نافذة علي الوجود الفلسفي فالفيلسوف ما هو إلا طارح للأسئلة و ليس بحلال لها
إذا فالكلمة في نظر الفيلسوف هي أقوي سلاح و هي مهنتة
في المحاضرة الرابعة والأخيرة يتحدث عن الفعل الفلسفة و كيف أن الفلسفة لن تؤدي بالإنسان إلا إلي المزيد من التسائل
وهو الأمر الذي لا يستطيع الإنسان الاستغناء عنة لأنها الرغبة المحركة لة

الترجمة كانت نوعا ما جيدة , الكتاب لغير المبتدئين

[Candleflame23 · Rating 3 out of 5]

.
.
" لماذا نرغب ؟"
" الفلسفة والأصل"
" في الكلام الفلسفي "
" في الفلسفة والفعل "



‏
أربع محاضرات فلسفية بدأها ليوتار بطرح
سؤال لماذا نتفلسف لينتهي بها إلى الرابط بين
رغبتنا بالمعرفة والفلسفة فكانت إجابة السؤال تتضمن
تعريف الفلسفة ومفهومها لديه وهي الرغبة اللامنتهية
للوصول إلى الحكمة . أما المحاضرة الثانية شرح بها
العلاقة التي تربط الأصل الفلسفي بالتاريخ مستعيناً
بمقتطفات من هيجل " الفيلسوف الألماني "
و هراقلطيس "الباكي " وهو الفيلسوف اليوناني "
ثم تأتي المحاضرة الثالثة لتعبر عن أهمية التعبير
من خلال الفلسفة التي يمكن اعتبرها قوة مغيره للعالم .
كما جاء في آخر المحاضرات .
ربما لم يكن الكتاب بمستوى توقعاتي ولكني فعلا
مندهشة كون هذه المحاضرات ألقيت على طلاب
المرحلة الإعدادية أي المتوسطة عام 1964 !
مما جعلني أتساءل عما يقدم لأقرانهم من الطلاب
العرب في عالمنا العربي !.

#تمت
#أبجدية_فرح 🌸📚
#تقيمي 3/5
#لماذا_نتفلسف #جان_فرانسوا_ليوتار
#ليوتار صادر عن #دار_التنوير ❤️


‏




‏



‏

[Pavol Hardos · Rating 4 out of 5]

It reflects poorly on the reputation of continental philosophy that one is firstly moved to remark on the work's accessibility and relative clarity. The book is almost jargon-free, mostly intelligible and quite engaging. I say almost and mostly because there were passages, of course, where I myself suddenly felt like one of those college freshmen at whom these were first directed: my eyes glazing, staring into the distance, my attention sliding away; what is this One he keeps mentioning? why quote that poetical dude's nonsensical paragraphs for two pages, when it's *clearly* bunk? And so on. And at least I had the benefit of being able to re-read.

But still, about 80% of the book is well worth your time, even if you end up disagreeing with him, the conversational style carries you through. This is not just a work that helps you understand Lyotard - though it does - but it can be of interest to anyone who is concerned with the subject of philosophy - even if you do not happen to be a complete naif. And it's worth reading even if the answer to the central question 'Why philosophize?' can be summed up by the deceptively simple answer 'Because we cannot not philosophize.' (Spoiler!)

[Rahaf İbrahim · Rating 4 out of 5]

لماذا نتفلسف عبارة عن اربع محاضرات تم تقديمها لطلبة المرحلة الإعدادية تحت العناوين التالية بالترتيب:
1.لماذا نرغَب؟.
2.الفلسفة والأصل.
3.في الكلام الفلسفي.
4.في الفلسفة والفعل.
أحببت جدًّا أسلوب جان خاصة فيما يتعلق بالملخص اللطيف نهاية كل محاضرة، لن تكون القراءة الأخيرة لجان بالتأكيد.
جوابًا عن السؤال: لماذا نتفلسف ؟
لأننا نرغب،لأن الوحدة ضاعت،ولأننا نحيا ونفكر داخل الانشقاق،
وبمقدورنا أن نجيب عن سؤال: لماذا نتفلسف؟بسؤال آخر: لماذا نتكلم؟ وبما أننا نتكلم، فما الذي يعنيه الكلام؟ وما الذي لا يقدر الكلام على قوله؟
فقد بدأ الكتاب بسؤال: لماذا نتفلسف؟ وانتهى بسؤال:
《 كيف لنا ألّا نتفَلسَفَ؟؟!》

[Ligia · Rating 4 out of 5]

un libro excepcional que merece la pena leer por si alguna vez se nos olvida para qué sirve la filosofía, incluso para llegar a entender su utilidad.

si alguien cree todavía que no sirve para nada, le invito a leer este texto, que siendo una recopilación de sus conferencias, su lectura no es muy difícil.

¿por qué filosofar? más bien ¿por qué no hacerlo?

[Eliseus]

قبل القراءة: لماذا نتفلسف؟

"آلة قانونية تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ في التفكير"، هكذا عرّف الأوائل المنطق. لا يفقد هذا التعريف جاذبيته بالرغم من العلل التي أصابته، يسير في طريق الشفاء الأبدي، نحن دائما نريد أن نفرق بين طريقة التفكير والطريقة الصحيحة للتفكير.

كل إنسان هو فيلسوف بطريقة ما، عندما ننتقل من التفكير إلى البحث في طريقة التفكير فنحن نتفلسف، تتعدد تعريفات الفلسفة بتعدد المدارس والفلاسفة، لكن يمكن القول بأنها "نشاط للوصول إلى الطريقة المثلى في التفكير".

هل توجد طريقة أحسن من غيرها؟

لا أعرف، لكن ربما تكمن قوة الفلسفة في قدرتها على تجاوز اللحظة الراهنة، تعطينا دائما فرص للعودة إلى الماضي وأخرى لاستشراف المستقبل، تمكننا من محاكمة أفكارنا عبر الفحص والمقارنة، نستطيع بفضلها أن نغيّر أو نبرر. بل حتى عندما تتشابك المسائل ونصل إلى مرحلة لا يمكن حل عقدها، أو عندما يقود النقاش فيها إلى نتائج حاسمة لكنها غير مرضية، يتجلى جمال الفلسفة في تساميها، تعلمنا الحفاظ على المثال مهما تعددت الصور المغرية.

بعد القراءة:

كأن جان فرانسوا ليوتار يقول لي: من ليس له شيخ فشيخه ...

إذا خطر ببالك أن إجابتي ضحلة فهي كذلك، أما إذا ظننت أنها غير ذلك، قراءة الكتاب خير وسيلة لمعرفة معنى العمق، أرواح هرقليطس وأفلاطون وهيجل وماركس ولاكان تسكن هذا الكتاب، تجذبك لأعماق الفكرة!

الكتاب عبارة عن أربع محاضرات ألقيت لطلبة المرحلة التأسيسية بالسوربون في 1964.

[Maria Popescu · Rating 4 out of 5]

I got this book as a Christmas gift a couple of years ago and only just got around to reading it now. As someone who isn’t in the field of philosophy, I felt like it gave me a better understanding of what philosophy is, its place in my life, and, of course, why (we) philosophize. It’s also helped me feel more seen, more part of a human species which constantly desires.

[glori muñoz · Rating 3 out of 5]

read for uni. was a pretty interesting couple of essays and it felt like reading one with veeery complicated sentences. i liked the couple of greek mythology stories included tho that was fun.

[Ebtihal · Rating 2 out of 5]

الكتاب رقم ١١ في عام ٢٠٢٠
*لماذا نتفلسف؟*
جان فرانسوا ليوتار
ترجمة: يوسف السهيلي
عدد الصفحات: ١١٨
الطبعة الأولى ٢٠١٧
التصنيف: فلسفة
⭐⭐

*"أن نفكر يعني أن نتكلم"*

يناقش ليوتار الهدف من الفلسفة في اربعة محاضرات ألقاها في جامعة السوربون لطلاب المرحلة الإعدادية عام ١٩٦٤:
-لماذا نرغب؟
- الفلسفة و الأصل.
- في الكلام الفلسفي.
-في الفلسفة و الفعل.

▫️كتاب جميل لمحبي الفلسفة، ليس للمبتدئين.

▫️يبرهن على آرائه تارة بفلسفة الأساطير و تارة بفلسفة الأديان، و أخرى بفلسفة العلوم، و نجده يستبدل الفلسفة الحقيقية بفلسفة الاستعارة.

▫️راق لي وصفه للفيلسوف: "... إن كل حكمته تتلخص في معرفته أنه لا يعرف شيئا، و في كونه يريد إثارة التفكر"

▫️الترجمة ليست سيئة و ليست جيدة، فإضافة إلى عدم الدقة في ترجمة مصطلحات الفلسفة و المنطق، نجدها لا تخلو من أخطاء نحوية و إملائية.

الكتاب الثالث في التحدي
#سبعة_كتب_في_سبعة_أيام

[Ghala Anas · Rating 4 out of 5]

"إليكم إذن المغزى من التفلسف: بما أن الرغبة موجودة، وبما أن الغياب ماثل في الحضور وكذلك الموت في الكائن الحي، هذا بالإضافة إلى قدرتنا التي لم توجد بعد، وبما أنه يوجد أيضاً ما كنا نعتقد أنه مكتسب، ويوجد فارق بين الواقعة والفعل، وأخيراً، بما أننا لا نملك القدرة على الإفلات من ذلك، فلنستهدف حضور النقص بكلامنا! وفي الحقيقة، كيف لنا ألا نتفلسف؟"

لماذا نتفلسف؟ - جان فرانسوا لينوار

كتاب قصير يقع في حوالي المئة صفحة، يتناول سؤال التفلسف من عدة جوانب، وذلك باللماذا والكيف والضرورة الحاضرة والظروف الخالقة للأسئلة، وربطه التفلسف بالرغبة من حيث النتيجة والمنبع، استطاع أن يخلق، أو يكتشف، دائرة من الرغبة والتفلسف يخلق كل منهما الآخر ويُنتجه، وبتناوله اعتراض ماركس أخيراً على التفلسف، عمد إلى تبيان الفعل البشري الذي تفعله الفلسفة وتنشئ له خطابه، فتكون الفلسفة ضرورة بشرية ملاصقة، لا اكتشافاً ولا اختراعاً.

وبمعنى آخر، لا يجيب الكتاب على سؤاله، بل يحلله، ولعل الإجابة كامنة في مجال آخر، كتب أخرى، وعلوم بشرية بعيدة عن أنظارنا.

[Mohamedridha Alaskari محمد رضا العسكري · Rating 4 out of 5]

لماذا نتفلسف؟
قد يكون بوسعنا دوماً أن نُجيب عن طريق الاستفهام ((لماذا نرغب؟ ولماذا يوجد في كل مكان الشيء عينه الذي يبحث عن الآخر؟)) وبذلك قد يكون الجواب ؛ إننا نتفلسف لأننا نرغب والرغبة هي تلك الدافع وراء تفلسفنا.
او بمقدورنا أن نُجيب عن هذا السؤال بسؤال آخر ((لماذا نتكلم؟)) وبما أننا نتكلم فمالذي يعنيه الكلام؟ وما الذي لايقدر الكلام على قولهِ؟؟
ويمكن ان نُدرك هنا بأن التفلسف لايصلح لشي ولا يقود الى ايّ شيء لأنه خطاب لا يقدّم أبداً نتائجه النهائية، ولأنه يُشكّل رغبة تحمِل في ذاتها أصلها، ولأنه موسوم بالنقص ولا يقوى على التغلب على ذلك.
إذن ما المغزى من التفلسف كون الرغبة موجودة، الرغبة في جعل كل ما حولنا منطقيا وجعل كلامنا مفهوماً ولذلك فأننا نتفلسف ..
كتاب ممتع وشيّق جداً وقد يجيبك على سؤالك الازلي، لماذا نتفلسف!؟

[Maurizio Manco · Rating 3 out of 5]

"La filosofia [...] comincia quando gli dei tacciono." (p. 41)

[Ahmed · Rating 3 out of 5]

الكتاب من عنوانه يبين سهل بس بالحقيقة هو كتاب فلسفي صعب
يحتاج تركيز وكذا
قريته وانا العب فيديو كيمز هههه يعني لا تاخذ بتقييمي وجربه بنفسك

[Mrekhy ET · Rating 4 out of 5]

«وكما ذكرنا، عندما يشرَع الفيلسوف في الكلام، فإنّ هذا الكلام لا يمثّل عندئذ جواباً، ولا يقوم على دالٍّ موجودٍ بالفعل، ولا يُتابع حواراً قد بُدِئ من قبل، بل يقدّم كلماته بشكل غامض ويهذي ويُحدث ضجيجاً.»

تقييم قليل على Goodreads، مع تقييم أقل للنسخة العربية خلّوني أخاف من الترجمة ومن الكتاب، بس بعد ما أنهيت الكتاب عرفت سبب التقييم المتدني ده. من الواضح من حجم الكتاب وعنوانه إن اللي بيشتريه بيبقى عنده توقع إنه كتاب خفيف كمدخل للفلسفة والتفكير الفلسفي، حاجة كده للتسلية، ولكن من الواضح إنهم بيتصدموا من صعوبة الكتاب. والترجمة كانت أكثر من ممتازة الحقيقة.

ليوتار هنا بيناقش بالفعل سؤال "ليه بنتفلسف؟"، ولكن مش بالطريقة ا��مباشرة اللي أي حد ممكن يتوقعها، ولكن بطريقة فلسفية بحتة معقدة وملتوية.

الكتاب عبارة عن 4 محاضرات ألقاهم ليوتار 1964، محاضرة عن الرغبة وبيشرح فيها إن فعل التفلسف هو رغبة زيه زي أي رغبة تانية، وفكرة حضور الشيء عن طريق غيابه (كلام كبير، أنت فاكر إيه). المحاضرة التانية بيناقش فيها هيراقليطس والصلة القديمة بين التاريخ والفلسفة والبحث عن الوحدة. المحاضرة التالتة بيتكلم فيها عن اللغة والتعبير وكيفية عدم إمكانية الكلام الفلسفي الانغلاق على ذاته وأن نكتفي به منطقياً. المحاضرة الرابعة بيتكلم عن ماركس والماركسية وأنه من الضروري للفلسفة أن تتحوّل إلى فعل يغيّر العالم.

الكتاب مش سهل، لغته صعبة ومع ذلك شاعرية لطيفة. لا أنصح به للمبتدئين ولقراء الفلسفة كهواية وللتسلية.

[Fatimah Mohammade · Rating 3 out of 5]

تمنيت أن يكون الكتاب جوابا لعنوان الكتاب، لكن المؤلف أدخل الكثير من فلسفته ليصنع جوابا معروفا، نتفلسف لأننا نرغب، لماذا نتفلسف؟ هي لماذا نتكلم؟ ومن هنا ندرك الغاية من الكلام ندرك الغاية من الفلسفة.

[Magdi · Rating 3 out of 5]

"إنّنا نتساءَلُ لِمَ يصلُح التفَلسُفُ؟ والحال أنّ الفلسفة بحسب اعترافِها الخاص لا تُغلِق أيّ مِلَفّ ولا تُشيِّدُ أيّ نسَق، وبلُغة أدقّ لا خيرَ فيها؟

وسوف نُجيب على ذلك بما يلي: إنّكم لن تُفلِتُوا من الرَّغبة ومن قانون الحضور والغياب، وقانون الدَّينِ loi de la dette ، وإنّه لا مهرَبَ لكُم حتّى من الفعل الذي هو أبعد ما يكون عن الملجأ، فهو يُعرّضُكُم بكلّ صراحة، أكثَرَ من أيّ تأملّ كان، لمسؤولية تسمية ما يجب أن يكون وما يُنجَزُ، أي أن تُسجّلوا وتُصغُوا وتُدوِّنوا تحت مسؤولِيَاتِكُم المعنَى الكامِنَ في العالَم والذي كما يُقَالُ، ترغَبُون في الفعل فيه.

إنّكُم لا تقدِرُون على تغيِيرِ هذا العالمِ إلّا بالإصغاء إليه، وإنّه بِوسع الفلسفة أن تظهَرَ كزينَةِ جامدة، أو كوقت فراغ فتاة من أسرة شريفة (لأنّها لا تصنع طائرات فوق صوتية أو لأنّها تعمل داخل الغُرفة ولا تُؤثّر تقريبا في أحد) وبإمكانها أن تكون كلّ هذا بل هي ذلك فعلاً، بقيَ أن تكون، أو بالإمكان أن تكون أيضا، هذا الآن الذي تعود فيه الرغبة الموجودة في الواقع إلى ذاتها، ويُوجَد فيه النقص الذي نشكو منه كفَردٍ أو كمجتمع، ويُعلِنُ عن اسمه وبمجرّد تسميتِه لذاته يكون تَغيُّرُهُ.

لكن هل أنّ هذا النقص، مثلما تقُولون، هو ما سنكُفُّ أخيرا عن اختباره؟ وهل تُخبِرنا الفلسفة متى وكيف يمكننا التخلّص منه؟ بل وأيضا، وإذا كانت تدرك كما يبدو أنّها تُدرك ذلك في عصرنا الحاضر، أنّ هذا النقص هو قانوننا، وأنّ كلّ حضور مُعطى على هامش الغياب، أليس من المشروع ومن المعقول إذن، أن ينتهي بنا الأمر إلى اليأس والبلاهة؟

سوف لن تجدوا مَلاذًا حتى في الحُمق، لأنّه ليس يُعتَبَر وحشا الإنسان الذي يرغب، بل ينبغي عليك أن ترفض التواصل والتبادل، وينبغي عليك أيضا أن تظفَرَ بالصمت المطلق. والحال أنّه لا يوجد صمت مطلق حقا لأنّ العالم يتكلّم ولو بشكل مُبهَم، وإنّكم أنتم أنفسكم سوف تستمرّون على الأقلّ في الحُلم الذي يُعبِّر كثيرا عندما نرفض سماع أيّ شيء على الإطلاق.

إليكم إذن المغزى من التفلسف: بما أن الرغبة موجودة، وبما أن الغياب ماثِلٌ في الحضور وكذلك الموت في الكائن الحيّ، هذا بالإضافة إلى قدرتنا التي لم توجد بعد؛ وبما أنه يوجد أيضا ما كنّا نعتقد أنّه مكتَسَب، ويوجد فارق بين الواقعة والفعل؛ وأخيرا، بما أننا لا نملك القدرة على الإفلات من ذلك فلنَستهدِف حضور النقص بكلامِنا!وفي الحقيقة، كيف لنا ألّا نتفَلسَفَ؟"

[SUMAYA]

⁨ #لماذا_نتفلسف
#jeanfrancoislyotard
على الرغم من صغر حجم الكتاب، وقلة عدد فصوله إلا أنه يحمل كماً هائلاً من الأفكار، المستعصية على الفهم في بعضها، والعظيمة في بعضها الآخر، الكتاب مقسم على أربعة فصول كل فصل يحوي محاضرة من محاضرات #جان_فرانسوا_ليوتار التي ألقاها تباعاً على طلابه في جامعة السوربون، وهذه الفصول الأربعة هي على التوالي: لماذا نرغب؟، الفلسفة والأصل، في الكلام الفلسفي، في الفلسفة والفعل
#اقتباسات
-‏عندما لا نجد كلماتنا، فإن ذلك لا يعني أنها غائبة عن تفكيرنا، بل بالأحرى تفكيرنا هو الذي يخطئ هدفه فيما يكسبه دلالة
-‏الحكمة ليست موضوعاً للمقايضة، لا لكونها أكثر قيمة من أن نعثر لها عن رأي مقابل، بل لأنها ليست واثقة مطلقاً من نفسها، لأنها تائهة على الدوام وتبحث دوماً عن جديد، عن حضور للغياب
- ‏ان نتفلسف هو ان نذعن بالكامل لحركيه الرغبة وان ندرك من خلالها، وفي الوقت ذاته نسعى إلى فهمها دون الحياد عن مسارها
- ‏ليس الفيلسوف ‏من يرث ارثاً ويعمل وعلى أن يجعله نافعاً، ‏بل هو ‏من يفحصها ويضعها موضع سؤال
- ‏ ‏ان الكلام فلسفيّ لا لأنه يأمل في أن يجيب، بكلمات، على السؤال الذي تثيره الرغبة، بل فقط لأنه يعرف مثل كل كلام انه ليس حراً حتى في اللحظة التي يرغب أن يمسك فيها أكثر بالمعنى
- ‏ان تغير العالم هذا لا يعني أن نفعل أي شيء كان، وإذا كان العالم قد وجد ليتغير فلأنه يبطن في حد ذاته النزوع إلى شيء آخر
- بما أن العالم يتعدى علينا، فإنه يمكن للكلام أن يتعدى عليه بالتعبير عنه، ويمكن للفعل أن يغيره⁩

[Sara Alaamri]

عنوان #الكتاب : #لماذا_نتفلسف؟
لـ #جان_فرانسوا_ليوتار | عدد الصفحات: ١١٨ صفحة

هو عبارة عن سلسلة مكوّنة من أربع محاضرات قدمها الفيلسوف الفرنسي جان فرانسوا ليوبار لطلابه.

يعالج ليوبار من خلال محاضرته الأولى سؤال “لماذا نرغب؟” حيث يجد أن الفلسفة هي رغبة في الحصول على شيءٍ ما والوصول إليه.
أن الرغبة تأتي بالضرورة عن الحاجة لما هو غير موجود أو غائب عننا، فعلى سبيل المثال البحث عن السعادة يعني بالضرورة غيابها.

في المحاضرة الأولى (لماذا نرغب؟) يناقش ان ديمومة الفلسفة هي جزء لا يتجزأ من ديمومة الرغبة.
في المحاضرة الثانية (الفلسفة والأصل) يناقش اصل الفلسفة.
في المحاضرة الثالثة (في الكلام الفلسفي) يناقش الفلسفة وحقيقة الفيلسوف.
في المحاضرة الرابعة (في الفلسفة والفعل) يناقش حقيقة أن الفلسفة لا تقود الى إلى طرح المزيد من الاسئلة لا الاجابة عنها.

“إن كل حكمته تتلخص في معرفته أنه لا يعرف شيئا، و في كونه يريد إثارة التفكر”

Instagram: @sara_reader2

[Sanjana Rajagopal · Rating 3 out of 5]

First book of 2017! I must say this was somewhat disappointing. Just when I thought it was getting somewhere, it would start winding and dragging along...something I have to admit I find a staple element in continental philosophy. However, you'd think that after getting through Heidegger, this would be a breeze. You'd be wrong! While the conversational style held my attention, this was still somewhat of a difficult read. What I understood, I found very profound though. I did enjoy the theme of desire and the last lecture's emphasis on the infamous message laid out in Marx's eleventh thesis on Feuerbach.

[حمد بن زريج Hamad Bin Zuraij · Rating 1 out of 5]

فسر الماء بعد الجهد بالماء!

(وجهة نظري)

🔴أراد المؤلف يُعقد المسألة فطرح سؤال للإجابة على السؤال الأساسي ويتشعب بكل وادي ثم يحاول الاستدراك ليختصر الإجابة في آخر كل محاضرة لكن دون فائدة (مجرد ثرثرة مثل ما يقول هو بنفسه)

🔴يذكر قصص وأمثلة وأفكار مبعثره غير جليّه لسقراط ولأفلاطون وكانط وهيجل وماركس إلخ

🔴من المفترض المحاضرات الأربع موجه إلى الطلبة ويفترض تم نشرها إلى غير المختصين!
لكن أيضا لا تصلح للمختصين

🔴ملاحظة:
فهرس المصطلحات + فهرس الاعلام أفضل ما يحتويه الكتاب

🔴باختصار:
كان بإمكانه يختصر الكتاب في ورقة واحدة توفيراً للوقت


👇🏻🟣🟡
كأننا والماء من حولنا
قوم جلوس حولهم ماء
الأرض أرض والسماء سماء
والماء ماء والهواء هواء

[Werevrock · Rating 1 out of 5]

A jumbled mess of metaphors. The intro by Enaudeau is at leastas cryptic as the rest of the book if not more.

To understand the book you need to be able to understand Herakleitos, Hegel, ancient Greek and much more!

It is a bit ironic that you need to be well versed in philosophy to read about why you should do philosophy. Aren't you already doing philosophy for a long time if you can understand this book?

The worst part is the book doesn't worth the trouble to understand it. The reasons given aren't profound or something. For example, it takes 20 pages for Lyotard to tell us that we do philosophy because we desire to know even though we can't and the reasoning for reaching this conclusion is dubious at best.

[jt · Rating 3 out of 5]

Easy reading, and takes me back to 1964...

"To put it another way, the sole fact that philosophy has a history, or rather is history, itself has a philosophical meaning since the breaks, the cuts that segment and give rhythm to philosophical reflection and spread it across time (just like a history or story (histoire) – these breakages prove precisely that meaning escapes us, that the philosopher’s effort to gather the dust of meaning in the hollow of meaningful words always needs to be started all over again. Husserl said that the philosopher is an eternal beginner."

[Driss El bouki · Rating 3 out of 5]

ليوتار يحتاج إلى تأمل ودراسة،وقراءة أخرى لأعماله..
هذه المحاضرات الاربعة ،مرت كقطار سريع..
أن نرغب يعني أن نتفلسف...
أن نتكلم يعني أننا نتفلسف..
والغاية من الفلسفة هي التوحيد والعيش في تناغم انساني جميل..
لكنها قلق مستمر...
وأن ننتقل بالفلسفة كفلسفة،إلى الفلسفة كفعل كما أكد ماركس هو الشيء الأكثر أهمية...
ففلسفة الفعل وفعل الفلسفة ينطلق من الرغبة،وهكذا نجد أنفسنا في قرص نعود به من حيث بدأنا
ليوتارد فيلسوف يستحق الاحترام فعلا...

[Adrián · Rating 4 out of 5]

He aquí, pues, por qué filosofar: porque existe el deseo, porque hay ausencia de la presencia, muerte en lo vivo; y porque tenemos capacidad para articular lo que aún no lo está; y también porque existe la alienación, la pérdida de lo que se creía conseguido y la escisión entre lo hecho y el hacer, entre lo dicho y el decir; y finalmente porque no podemos evitar esto: atestiguar la presencia de la falta con la palabra.
En verdad, ¿cómo no filosofar?
(pp. 163-164)

[Kareem Mohsen · Rating 4 out of 5]

"إنكم لن تفلتوا من الرغبة ومن قانون الحضور والغياب، وقانون الدَينِ، وإنه لا مهرب لكم حتى من الفعل الذي هو أبعد ما يكون عن الملجأ، فهو يُعرضكم بكل صراحة، أكثر من أي تأمل كان، لمسؤولية تسمية ما يجب أن يكون وما يُنجزُ، أي أن تُسجلوا وتصغوا وتدونوا تحت مسؤوليتكم المعنى الكامن في العالم والذي كما يقال، ترغبون فيه."