Inizio degli anni Novanta, Londra è la capitale del cosmopolitismo tollerante, il sospetto e la paura sono ancora lontani dalle sue strade. Quale posto migliore dove fuggire e inventarsi una nuova vita? Per tre giovani egiziani ansiosi di tagliare i ponti con i propri ricordi, l'Inghilterra è un rifugio sicuro. Husein ci arriva con il pretesto di un dottorato all'università, e cerca con tutte le sue forze di integrarsi, di far quadrare i conti con una moglie, tre bambini e gli affitti londinesi. Yasir ha abbandonato l'Egitto portandosi dietro una colpa difficile da espiare. E poi c'è Ibrahim, il narratore di questa storia, che ha trovato il modo per lasciarsi alle spalle una vita precaria, cogliendo un'occasione che ha nome di donna e passaporto britannico. I tre vengono dallo stesso villaggio e quasi non si conoscono, ma nella città straniera si ritrovano e le loro vite si incrociano sotto il segno della competizione sentimentale per Katia, una ballerina di origine libanese che incanta tutti con la sua danza. Ma i tre sono legati, loro malgrado, anche da un segreto: l'aver fiancheggiato l'islamismo radicale. E quando, nel pieno centro della multietnica città che li ha accoLti, i terroristi islamici fanno scoppiare le bombe nella metropolitana, l'aria si oscura di pregiudizi e diffidenze, e per i tre amici tutto precipita.
ماذا أقول؟! الرواية التي قرأتها لأنها مرشحة للبوكر هذا العام..تستحق القراءة أولاً لأن خالد البري هو من كتبها! صاحب "الدنيا أجمل من الجنة" يعرف جيداً كيف يأخذك من مكانك لأقرب مكان يصله خيالك..لتظل هناك حتي تغرق تماماً..ثم يفاجئك بأنك لم تكن في الموقع اللذي تخيلته! أنت في قصة أخرى و عالم آخر غير الذي تتبعته منذ البداية! لا أريد أن أحرق الأحداث..و لكن الأحداث و الأبطال قريبون..و تفاصيلهم و خلفياتهم النفسية حاضرة طوال الوقت،اعجبتني خدعة البطولة هنا،ستعرف ما أتحدث عنه حين تقرأ بنفسك. ستحتاج في آخر صفحة..أن تعود مرة أخرى للخبر في المقدمة !و بعد هذه الرواية..لن تعود الحياة كما كانت
خيبت ظني ،، كنت أتوقع أن يقدم خالد البري رواية عميقة ومختلفة مقاله اليومي في صحيفة التحرير شجعني على قراءة الرواية
في ندوة أقيمت لهذه الرواية قال البري أنه بعد مرور سنة ونصف على بداية الكتابة سُرق حاسوبه الشخصي وكانت النسخة الوحيدة للرواية عليه ،، مما جعله يبدأ من الصفر ليتم كابتها بعد ثلاثة سنوات وفي رأيي أنه كان من الأفضل أن يعتبر سرقة حاسوبه إشارة ربانية أن هذه الرواية جريمة لا يصح أن تكتمل وتُنشر
في هذه الرواية (يتفذلك) خالد البري ،، تبدأ ال(فذلكة) من إختيار العنوان حتى النهاية التي أرادها أن تخرج مفاجئة وخادعة للتوقعات ولكنها خرجت ركيكة وساذجة لا أحب الروايات التي أستطيع التخلص من شخصياتها ومواقفها الكثيرة لأخلصها في صفحة واحدة هذه الرواية محشوة باحداث وشخصيات مفتعلة ولست أدري من ذاك الذي أقنع البري أن الرواية لتكون جيدة لا بد أن تكون كبيرة الحجم
أعتقد أن خالد البري لا يجيد التعبير إلا عن طريق المقالات
اهم ما في الرواية من وجهة نظري هي اللغة المستخدمة فهي واضحة وغير متكلفة تشعرك بالمتعة الحقيقية وتحس أنك تعيش بين الناس فعلا ...القصة ليست إعجازية والشخصيات تتمتع بذكورة استعلائية واضحة وإن كانت تتحرك وفقا لحركة النساء اللائي رغم هامشيتهم في الرواية من حيث مساحة الاحداث الا انهن حاضرات بقوة في ذهن الأبطال ...الرواية في رأيي لا تستحق الترشيح للبوكر لكن عموما خلاص البوكر فقد قيمته من السنة اللي فاتت
مملة ومقرفة باختصار، كونها قاربت إلى الستمائة صفحة توقعت أن تحوي بعض الحشو خلال القصة لكن الحاصل هو الكثير من الحشو البذيء بلا قصة! او بقصة لم تنضج أو تكتمل فكرتها. وأكثر ما أثار استيائي هنا هو القرف القذارة التي استمرت بالظهور بين صفحة واخرى... حقيقة ما يحدث في الخلاء يجب ان يبقى فيه! إضافة إلى أنها مكتوبة بالفصحى ربما لكن يتخللها الكثير من اللهجة المصرية التي غالبا استعصى علي فهمها. ببساطة لا اوصي بها أحدا أبدا
I've read that the author lost his laptop which had the book on it then he had to re-write novel again. Another story is that the author decided to re-write the novel to change the voice through which the story is told. In doing that, I think, we lost the spontaneousness of novel. This is how it felt. A nice story but in my humble opinion did not deserve to be among the 6-shortlist IPAF 2011 (but it wasn't the only one!).
An Oriental Dance by Khalid Al-Berry "An Oriental Dance tells the story of a young Egyptian who, on marrying an older British woman, moves to England. Through his eyes, the reader is given a vivid account of the struggles and relationships of the Arab expatriate community living in the UK. (El-Ain Publishing)" http://www.arabicfiction.org/book/52....
أول رواية أقراها لخالد البرى .. كنت قريتله قبل كدة كتاب (الدنيا أجمل من الجنة ) عن فترة انضمامه للجماعة الإسلامية فى أسيوط لحد سن الجامعة و كان عاجبنى أسلوبه و طريقة السرد فى الكتاب
أسلوب الرواية مختلف تماماً عن الكتاب , فيها تجريب كبير فى لغة الحوار و السرد , لغة الحوار مناسبة للشخصيات تماماً بتصورهم كأنهم قدامك بيتكلموا و سامعهم
الرواية بتدور عن 3 مصريين من بلد فى أسيوط بيسافروا انجلترا فى ظروف مختلفة , وحكاية كل منهم و فيه مزج بين حياة القرية و الحياة فى بلد أجنبى , و تداخل فى السرد حتى لا تستشعر الفارق فى المكان بعد نصف الرواية
فيه مشاهد فى الرواية مكتوبة بحرفية شديدة و معبرة للغاية فى العلاقة بين الشرق و الغرب
تقييمى ليها 3.5 وللعلم الرواية كانت مرشحة فى القائمة القصيرة لجائزة البوكر
لم تبهرنى الرواية و لكنى استمتعت أثناء القراءة و لم أمل خصوصاً و أن الرواية من الحجم الكبير , حوالى 600 صفحة
يمكن أن نصنف الروايات -على طريقة الرياضيين - إلى ثلاثة أنواع:
1- قصة جيدة مع صياغة جيدة 2- قصة جيدة مع صياغة سيئة 3- قصة سيئة مع صياغة جيدة
ورواية خالد البري هذه، لا أملك إلا أن أضعها ضمن الخانة الثالثة، مع أن القصة كانت مشوقة جدا في بدايتها.
بطل الرواية شاب مصري يتزوّج بسائحة بريطانية تكبره سنا وينتقل للعيش معها في انكلترا. ومن خلال عينيه -ولسانه- يسرد كفاحات مجتمع المهاجرين العرب المقيمين في المملكة المتّحدة وعلاقاتهم ببعضهم البعض
ما يميز البري، أسلوبه في وصف أدق التفاصبل وأتفهها بأسلوب شعري .. وشاعري
اختلفت نظرتي للكتاب قرأته في فترة اصابني بالاكتئاب الشديد بسبب عمق الكتابة وتصورت لحظتها ان السبب ان الكتاب سئ بعد اعادة القراءة اكتشف ان مشاعري كانت انعكاس لمدي الدقة في تصوير أحداث القصة وقربي من الشخصيات بسبب أسلوب الكاتب شعوري بالتفاعل التام مع الأحداث الي حد سيطرة الاكتئاب معناه ان الكتاب حقيقي واسلوبه يصل الي القارئ بسهولة وصدق.
أنا مُتابع لمعظم مقالات خالد البرى بالإضافة إلى إن كتابه الأول عن تفاصيل انضمامه و خروجه من الجماعة الإسلامية كان شيق فعلا بس لحد دلوقتى أنا بحاول أعرف إزاى الرواية دى اترشحت للبوكر, للأسف الرواية مش لاقيلها أى معنى على الإطلاق بالإضافة إلى إنها طويلة عالفاضى .
الإسم بيُوحى بملحمة فى انتظارك لتُفاجأ بإن الرواية متستحقش عناء القراية.
رقصة شرقية طقوس ميلاد وغياب ابن الرفاعية المنتظر/ خالد البري رواية ترشحت للقائمة القصيرة لجائزة البوكر، وتقع في قرابة ال600 صفحه انتهيت منها في يومين.. بصراحه ما اعجبتني ابدًا .. ارى انها حشو زائد من الكلام والأفضل لو اختصر الكاتب الكثير من الأحداث فليس التميز بالحجم انما العبرة بالمحتوى والإبداع
قرأت 600 صفحة وللاسف معرفتش الكاتب عايز ايه لاخر صفحة مستنيةاطلع مخزى اعتقد اي حد غيري مش بيحب نوع الروايات دا كان مل من اول عشر صفحات ومكلمهاش حتى سرد للشخصيات التلاتة عادي جدا كنت متتظرة مثلا اعرف اكتز عن معاناتهم في الغرب عن نظرتهم للحياة الجديدة اي. اي اي حاجة لكن للاسف مفيش رسم الشخصيات وحياتها سطحي جدا جدا
تظل ترشيحات جائزة البوكر لغزا محيرا دائما لى لاافهم سبب ترشيح هذة الرواية بالتحديد للجائزة فالرواية عادية جدا ولم تقدم جديد من ناحية الاسلوب او الموضوع او اى شئ.
فأسلوب الكاتب كان متفاوت المستوى فيوجد فصول واضحة وسهلة وفصول اخرى غير واضحة ومملة جدا (وخاصة فى 70 صفحة الاولى)
اعتمد الكاتب على شيئين فى بناء الرواية الفلاش باك والغموض ولم يوفق فى الاثنين وذلك لكبر حجم الرواية وكثرة الحشو فيها فالرواية تتكون من590 ورقة من الممكن حذف مالايقل عن 250 صفحة دون الاخلال ببنية الرواية.
لم يقدم الكاتب على سبيل المثال رؤية مغايرة للنماذج التى تعيش فى لندن ابتداء من ابرهيم الذى تزوج من انجليزية وظروف هذا الزواج تكرر كثيرا او محسن الذى ذهب للدراسة والحصول على الدكتوراة اوياسر بحكم وضعة العائلى.
حسنًا إذًا ... هذه روايــة ..... جيــدة :) . خيِّب خالد البري ظني فيه هذه المرة، مع رواية كبيرة كهذه وبتفاصيل عزيرة ومشوقة إلى حد بعيد، ربما لاتكون رائعة، وربما لاتستحق ـ من وجهة نظري مثلاً ـ أن ترشح للبوكر ، ولكنها جيدة بعكس روايته السابقة/الأولى "الدنيا أحلى من الجنة" ا . هنا رحلة شرقية جديدة إلى الغرب، وبراعة في تقسيم المشاهد والفصول واللعب على ومع شخصيات العمل، ثم ـ وعلى طريقة المسلسلات العربية ـ الكشف عن سر طريقة السرد تلك في آخر الرواية من أجمل ما قرأت عن هذه الرواية ما ذكره طلال فيصل هنا . http://www.dostor.org/culture/books/1...
هذه الرواية فكرتنى باأفلام الدراما لحسن الامام وافلام الاكشن والحركة لحسام الدين مصطفى وأفلام الواقعية لصلاح ابو سيف وبركات فى الخمسينيات والستينيات. لاأدرى مادور كاتيا فى القصة بالرغم من أعجابى بلهجتها اللبنانية المميزة. وكذلك دور الاهل فى القرية وفى القاهرة وايضا صفحات من الفلسفة والتنظير بدون اى لازمة بالرغم ان الرواية رشحت لجايزة البوكر العربية وهذا سبب شرائى لها فى المقام الاول والاخير لااستطيع ان اقول انها تستحق هذا الترشيح بالرغم من كل هذا اعتقد ان خاتمة الرواية كانت معقولة وليست ممتازة ولكن المؤلف استعمل بعض الحبكة
اللغة ! أهم ما يميز هذه الرواية هي حلاوة الصياغة . المزج بين مفردات قرآنية و تشبيهات عامية و الإنتقال ما بينهم بسلاسة مغوية . و على نفس الدرجة تأتي الأفكار ، أو الإستنتاجات ، أو النظرة للعالم و الحياة و الأشياء ، على لسان الأبطال . يعيب الرواية الطول . طويلة لدرجة تسمح بتغيير حالتك الاجتماعية إلى " في علاقة مستقرة مع رقصة شرقية " و العيب الأهم الألفاظ الخادشة للحياء . And I liked the "doctor's touch"
متى أخترع الانسان صيغة السؤال؟ رواية طويلة بأحداث متشعبة كثيرا ما فقدتنى ولكن كانت الأسئلة هى ما يعيدنى ويجذبنى إليها تساؤلات خالد البرى منحت الرواية مذاقا خاصا ، تحفظى على بعض الألفاظ شديدةالعامية من حيث البذاءة ورغم انها تقتحم حياتنا بدون إستئذان ورغم انها واقع نجده فى شوارعنا إلا انى أتحفظ على أستخدامها فى الأعمال الأدبية
معجبتنش جايز فى فكرة بس الكاتب مقدرش يوصلها بشكل صحيح او مقدرش يوصلها اساسا الاحداث متباعدة عن بعض الفكرة غايبة تماما عن الرواية الشخصيات سطحية ومفيهمش شخصية مبنى عليها الرواية او احداثها الرواية لاتستحق اى جهد لكتابتها ونشرها
كلها أكتر من رائعة , مختلفة , مدقق برى بالتفاصيل أوى حتى فى تفاصيل حياة و طريقة تفكير و تحليل شخصية الأبطال فيها ... بس كل ده كوم و من أول صفحة 554 لحد آخرها ابدااع تانى خالص .. بجد مدهشة
مع إن دماغ خالد البري بتعجبني جدا.. الكتاب ممل وسير الأحداث بطيء وشتت مخي المتواضع ومقدرتش أخلصه. تفاصيل بذيئة كتير مبتضيفش شيء للقصة ولا بتطرح قضية. "الدنيا أجمل من الجنة" أفضل كتير.