تيسير السبول اﻷعمال الكاملة

by تيسير سبول

344 pages, Paperback

First published November 1, 1997

About the author

تيسير سبول (1939- 1973)
ولد تيسير سبول في مدينة الطفيلة عام 1939، وأنهى دراسته الابتدائية في بلدته، وفي عام 1951 ارتحل إلى الزرقاء بصحبة شقيقه الأكبر شوكت.
انتقل بعد ذلك إلى عمّان حيث أنهى دراسته الثانوية في كلية الحسين عام 1957. وكان من أوائل محافظة العاصمة، فأوفد في بعثة إلى الجامعة الأمريكية في بيروت، لكنه ترك بعثته واتجه إلى دمشق لدراسة القانون.
تخرّج عام 1962، وعمل في دائرة ضريبة الدخل، ثم ترك العمل الحكومي وبدأ بالتدرّب في مكتب المحامي صليبا الصناع، ثم قطع تدريبه وسافر مع زوجته الدكتورة مي اليتيم إلى البحرين للعمل فيها، ثم انتقل إلى السعودية وعاد إلى الأردن عام 1964 وأكمل تدريبه. فتح مكتباً للمحاماة في الزرقاء، ثم أغلق مكتبه وعمل في الإذاعة، واستمر يقدّم برنامجه الإذاعي"مع الجيل الجديد" إلى أن انتحر بطلق ناري في 15/11/1973 في أعقاب حرب تشرين، ولقاء المصريين والإسرائيليين عند "خيمة الكيلو 101".
كتب تيسير سبول الرواية والشعر، والقصّة القصيرة، والتمثيلية المصوّرة، والنقد، والمقالة الصحفية، وترك مخطوطاً فكرياً في العروبة والإسلام.

مؤلفاته:
الشعر:
أحزان صحراوية: دار النهار، بيروت، 1968.

الرواية:
أنت منذ اليوم: دار النهار، بيروت، 1968. نالت جائزة الرواية العربية بعد الهزيمة).
وصدرت الأعمال الكاملة، دار أزمنة، عمان، بدعم من وزارة الثقافة، 1998.

Reviews

[ربى عبد الغني · Rating 4 out of 5]

برأيي أعظم أعماله النَّثرية كانت روايته" أنت منذ اليوم "، مع قصرها إلا أنَّها ثقيلة، و الدِّيوان الشعريّ " أحزان صحراوية" يلامس أعمق نقطة في الرُّوح، تيسير السّبول كان كاتبًا موهوبًا له استثناء، لكن الحزن و اليأس تمكّنا منه، و نقضا نسج قلبه، موته خساره للأدب العربي و يؤلمني أن الزّمان لم ينصف موهبته! وطنُه أثكَله فثُكِل بك .. لن ننساك فما نحن إلا بضع ذاكرة.

[Majeda · Rating 3 out of 5]

احزان صحراوية /عصفورة قلبي/كلمات ثقيلة، وكلامه لشقيقه شوكت الذي مات بنفس الطريقة انما بوصايا أخرى. ناهض حتر من حرر كتاب الاعمال الكاملة لتيسير. وانا من ستحرر عقلها من اي قيود تمنعها من الاعتقاد ملياً ان الجمال يمكن ان يشوه ما لم وجد طريقة مختصرة لانهاء المهزلة والابتعاد عن كل ما يحزن القلب ويبكيه

[Wafa]

53

سرت إشاعة ....

مرة سمعت مذيعا يقول: إغضب يا أخي

"مالي نفس"

62
رأيت من النافذة ...

65
طاف رجل

67
شعب نحن ...

أحب دوما أن أقرأ ماكتبه أي من الكتاب المنتحرون

الغلبة للعتمة، وأن تلك الأزرار تجاهد بيأس في وجه العتمة الوافدة

الكاملة
د

117
120
150

[Rabeea Alnasser · Rating 5 out of 5]

أنت منذ اليوم، لا أعرف لماذا لم يلتفت المنتجين والمخرجين الكثر إلى رواية تيسير سبول، لو أن مخرج واحد قرأها لوجد أنها لا تحتاج لذكاء أو مهارة سيناريست، فهي شبه جاهزة للإخراج، عدا عما فيها من قيمة إنسانية، سترتقي بالذائقة السينمائية والدرامية

[داليا روئيل · Rating 3 out of 5]

صدمتني طريقة انتحاره
لا احد يستحق هذا