رواية تتحدث عن حياة رجل وذكرياته المليئة بالأحداث على مدار اعوام عديدة والتي أدت إلي عودته إلى أرض الوطن بعد غربة طويلة وإسترجاع ذكرياته بكل انواعها مع كل الأماكن والأشخاص الذي يتعرض لهم.
هذه الرواية مأخوذة عن قصة حدثت بالفعل. معظم الأحداث من تأليف المؤلف لكن الذي وقع بالفعل هي الأحداث التي يظن القارئ أنها من وحي الخيال.
:رسالة من المؤلف كتبت من القلب لتقرأ من القلب فتتخلله ويكون للقارئ عودة
Having been raised in a family of physicians and surrounded by scholars and scientists it was instilled in me at an early age to think and investigate before adopting a thought. I owe my multifaceted approach to those who nurtured questioning in me. I have been blessed with a world that is constantly supporting my inquisitive nature and pushing me to even further points. Although my initial education was engineering it did not bind me to remain solely in the field, but acted as facilitation for my graphic work and lately my film production. We all have a responsibility to pass what knowledge we acquire and that is all I hope to attain. A chance to share what I have learned, and learn as I go along the way.
تخرجت من: كلية الهندسة، جامعة القاهرة ، قسم العمارة. عملت فى الجامعة الأمريكة قسم الخدمات الهندسة كمدرس جرافكس من بداية التسعينيات حتى الآن فى مطلع هذا القرن، قمت بانتاج حلقات للأطفال.. وكانت بعنوان المسافر الصغير، قمت بكتابة السكريبت ، وتلحين الأغاني، وأعمال الجرافكس والمونتاج. عُرضت هذه الأعمال فى مهرجانات عالمية فى شتى دول العالم ، على سبيل المثال : حلقة (العصفورة قالت لي) عرضت في مهرجان البيت فيلم والمهرجان رقم السادس والأربعون "ليبزيجر" فى ألمانيا، كما عرضت فى مهرجان الإسلامي الأول فى لوس أنجلوس. وحلقة (قطرة السعادة) عرضت في مهرجان فجر الذي أقيم فى أصفهان بإيران، وفيمينال ومهرجان ليبزيجر بألماينا، والمهرجان العالمي العاشر للرسوم المتحركة فى هيروشيما اليابان، ومهرجان أنيمادريد العالمي بأسبانيا. وحلقة (النيل صديقي) عرض فى مهرجان بلانيت إن فوكس بكندا وأنيمادريد بأسبانيا. ثم قمت بعد ذلك بإنتاج أفلام وثائقية: فيلم : هل تؤمن: Do you believe? هل تؤمن حائز على الجائزة الذهبية فى مهرجان "Everglades International film festival" بجنوب أفريقيا عام 2007 وتم عرضه فى "Sitges" بأسبانيا فى مهرجان ميديميد 2007 وتم ترشيحه فى مهرجان سوانزى ببريطانيا فى منتصف 2008 ، الفيلم أيضا عرض داخليا فى كل من: 1. ساقية الصاوى فى شهر يوليو 2007 2. مكتبة الإسكندرية فى شهر مارس 2008 3. نقابة الصحفيين مارس 2008 والفيلم يعتبر الأول من نوعه حيث إنه على مدار ساعتين يجيب على أسئلة المتشككين فى وجود الله و يخاطب القلب والعقل ، ويربط قلوب الناس ربطا رقيقا ببديع السماوات والأرض وهذا الفيلم يعتبر نوع جديد من الافلام الدينية يدعو إلى التأمل والتدبر، ويعرض أراء بعض كبار رجال الدين مثل فضيلة الشيخ على جمعة ، والقس أنطونيوس ميخائيل ، والدكتور زغلول النجار ، والدكتور حسان حتحوت وغيرهم ، كما يعرض أراء بعض اساتذة الجامعة والفلاسفة وغيرهم من كل من مصر وأمريكا وكندا وتركيا. وقد حصل الفيلم على موافقة الأزهر، وقد كتبت عنه كل من جريدة روزليوسف ، والمصرى اليوم والدستور كما كان موضوع مناقشة فى برنامج "القاهرة اليوم" مع عمرو أديب على قناة أوربت و "90 دقيقة" على قناة المحوروالنايل تى فى. https://www.youtube.com/watch?v=_IGMj... https://www.youtube.com/watch?v=lkowD...
الفيلم التالي: ماذا بعد: Beyond Life يناقش الفيلم مصدقية البعث بعد الموت ، ويتم هذا من خلال مقابلات مع علماء فى مختلف المجالات ممزوجة مع الدراما. نعيش مع بطلة الدراما فى رحلتها إلى المجهول ، ونتعرض إلى جميع الأسئلة والمخاوف التى تجرى فى أذهان ركاب عالقون فى قطار ستائره محكمة الإغلاق ، وهم يجهلون تماما عما قد يكون بالخارج، الفيلم يحاول الإجابة على بعض الأسئلة المعاصرة وخاصة الناتجة عن تطور العلم و كذلك بعض الأسئلة العالقة فى أذهان البشر منذ فجر التاريخ.و قد تم إختيار ضيوف الفيلم من بلاد مختلفة مثل إنجلترا و تركياو كندا و هولندا و أمريكا ومصر يحث الفيلم المشاهدين لننظرإلى حياتهم بنظرة أعمق ومقابلة الغيب كواقع و بتفاؤل غير مسبوق. مدة الفيلم ساعة و27 دقيقة والفيلم باللغة الإنجليزية ومترجم إلى العربية، تم أنتاج الفيلم فى أكتوبر 2010 وهو الآن يعرض على شبكة الإنترنت من خلال الشركة الأمريكية جيام.. وقد عرض الفيلم في كل من: - ساقية الصاوي - مكتبة الأسكندرية - الأوبرا - رماتان – طه حسين - مهرجان العالمي سيتجز بأسبانيا - مهرجان ثيسالونيكي باليونان https://www.youtube.com/watch?v=UdQTr... https://www.youtube.com/watch?v=SNWGe... http://doc.aljazeera.net/followup/201... ثم اتجهت إلى كتابة الأعمال الأدبية : القضية لا تزال مفتوحة: نشرته أطلس عام 2013 فى هذا العمل أبحث عن ردود على تساؤلات وافتراءات ملحدي هذا العصر، مستعينة بعلما
An Amazing story..the true definition of a page turner...
tells the story of a struggle of a man..who went through alot in his life from happiness..struggle ..love..heart break..faith and everything in between..
First read it in one day cos of how much I loved it and wanted to know what happens next and I am reading it for the second time to enjoy it again and get in touch with the characters in the story..
perfect story telling and I would recommend to anyone who wants a beautiful novel full of emotions and wisdom.
الرواية كقصة تعتبر درامية ومؤثرة في حبكتها.. لو قصة حقيقية فعلا فهتكون احداث معقدة جدا مرت على بطل الرواية.. فيه بس ملحوظة جانبية ان تقريبا الصفحات تحتوي على عدد قليل جدا من السطور وتم ذلك عن طريق ترك مسافات كبيرة بين كل سطر والآخر ولا أدري لماذا تم ذلك هل لاطالة عدد صفحات الكتاب ام ماذا.. عملية مرهقة وتشتت القارئ انه كل عدد ثواني يضطر الى قلب الصفحة.. اعتقد لو تمت كتابة الصفحات بالطريقة التقليدية لتقلص عدد صفحات الكتاب الى النصف..
الرواية بتتكلم عن المهندس خالد الذي عاد الى مصر بعد ان عاش حياة مريرة في الخارج وكم المغامرات التي عاشها لتبدء بتركه لأهله والذهاب مع الفتاة التي احبها وانه كفر بكل شي بسبب مااصابه وبعدها اختطاف ابنه وغيرها من الاحداث ليعود الى بيته وبلده نادماً على كل شي .
الرواية خفيفة واحداثها حلوة وصراحة مااتوقعت تعجبني لانها مو النوع الي احب اقراه في الروايات لكن حبيت كل شي فيها
الرواية فيها كلام كتير لمسني و حسيته رواية شبه قصص كتير بتحصل مفيهاش خيال خالص النهاية الطبيعية لأي فيلم عربي الرواية مكتوبة بخط كبير و فيها رغي كتير علشان تملى صفحات و بس .كان ممكن تتضغط فيجي ٨٠ ٩٠ صفحة مش اكتر عموماً رواية خفيفة رسالتها حلوة و ده السبب في ال ٣ نجوم
لغة الحوار في غاية السوء مع عدم توافقها مع المراحل الزمنية المذكورة ولا الشخصيات! "الكتاب" ولا أقول رواية عبارة عن ديالوج طويل بدون وجود خط أساسي...مجرد سرد مقتضب....غير الأخطاء اللغوية وعدم وجود تدقيق لغوي وخلط الفصحي بالعامية ...طب ليه؟!
مش حابب أكون قاسي في تعليقي .... بس الروايه مش اكتر من فيلم حتي لو كان واقعي .... قصه ممله و تفاصيل لا تهم في شيء و نهايه سينمائية أنجليز بيهزروا مع بعض و لا معلمين قاعدين علي قهوه و فجاه تلاقي كلمه إنجليزي!! المشكله الأكبر هي الكتابه .... هو ده عربيه فصحي و لا عاميه و لا فرانكو أراب و لا ايه؟
القصة في المجمل حلوة، بس التفاصيل معجبتنيش خالص ساعات كنت بحس بالسذاجة..او بجو الافلام العربي كدا (no offence ) هي اه "قصة" مش قادرة اقول رواية ، لأن برغم سمك الكتاب فهو يخلص في 3 ساعات مثلا لأن الصفحة فيها يا دوب كام كلمة. لو حبيت تقراها فهي تنفع كفاصل استراحو كدا بعد كتاب دسم طويل
رواية بسيطة وسهلة، الجزء الاول احسن من التاني بس الحوار شوية بسيط اكتر من اللازم، والمشاكل كلها اتحلت بسرعة زي ادمان خالد ابن ليلى ومشكلة سارة مع منسي هي رواية مسلية عموما بس محتاجة تعقيد اكتر عشان تبقى واقعية :)
بقالي فترة مش باقعد على كتاب أو أي حاجة اقراها لكن الرواية دي أحيت رغبتي في القراية من تاني...لمستني جدا وشدتني؛ خلصتها في يومين بس اسلوب الكاتبة عاجبني ومحتوى الرواية فيه معنى حلو، نهايتها وبعض الاحداث مكتوبة بشكل كليشيه شوية لكن أحداث كتير كانت غير متوقعة بالنسبالي بشكل عام الرواية حلوة