طبعا اسم "اسكريبتورا" اخترته لانه قد يكون اسم غامض ومبهم ولافت للنظر ويشجع أي حد علي انه يشتريه بس ده كان الهدف التجاري أما الهدف الحقيقي هتعرفه في الخاتمة بتاعت الكتاب ده وحسك عينك تفوت اللي جوه الكتاب وتعدي علي كتاباتي وتنقل علي الخاتمة علي طول علشان تقرأها وتعرف الزتونة كلها وباحذرك لأن الكتاب متكهرب وفيه سم قاتل لو قلبت علي الخاتمة ..سوف يكون الموت حليفك!! عارف ليه؟؟ لانك هتفوت علي نفسك فرصة ذهبية في قراءة مجموعة متنوعة ومتميزة من أمتع المقالات الاجتماعية والفلسفية و الساخرة..اوبااااااااااا شكلك قفلت مني و من الكتاب علشان انا قولت كلمة " مقالات " ..لأ لأ ما تفتكرهاش موضوع تعبير ولا انشا من بتوع إعدادي وثانوي من اللي بيحفظوهم للعيال قبل الامتحان علشان ينقصوا بس نص درجة في التعبير ..ده مقالات جهنمية من كوكب آخر ..والله ما هتلاقي زيها في أي جرنال ولا كتاب ..دي حاجة طالعة من قلبي وعقلي وأنا واثقة أن هتوصل لقلبك وعقلك ..
سارة فوزي أحمد مصطفي مدرس مساعد بقسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة ، كاتبة صحفية مؤلفة كتاب (إسكريبتورا) وكتاب (محاضرتين وكوباية شاي) مخرجة بعض الأفلام التسجيلية المدير الإبداعي لحاضنة الأعمال الإبداعية U Brand
مشكلة هذا الكتاب أنه كتاب رأي وبالتالي فإذا أردت أن تنقده فستكتشف إنك سوف تكتب كتابـًا آخر يرد عليه،يحلله ويتفق معه في بعض المواضع ويختلف في أخرى
أعرف الكاتبة منذ أعوام مضت وأحبها كثيرًا ولكنني قد أختلف معها في هذا الكتاب في عدة مواضع وهذا طبيعي مع كتب الرأي والفلسفة.
وتظهر سمات الفخر التي تتميز بها سارة والسخرية في الكتاب منذ بدايته في المقدمة وما يليها من المقالات وحتى ظهر غلاف الكتاب...الكتاب فعلاً يمثل سارة فوزي :)
الإهداء لطيف جدًا وأضحكني :D
بداية موفقة وإن كان سارة لديها الأفضل..ربما هذا ما دفعني لإنتقاص نجمة من التقييم :)
ملحوظة : مش خايفة على نفسك من تكرار كلمة سيسي في الكتاب :D ?
ساره يا لكى من مبدعة مفكرة تستحق الشهرة من أجل أمتاع العقول , و عن أسكريبتورا فهو كما قولتى بالفعل " مقالات من القلب توصل ألى القلب " ^_^ , بصى أنتى من النوع اللى وصفتيه فى " أسكريبتورا " من الكتاب ...النوع اللى هو ( يتعامل مع الكلمة على أنها كرة متحركة لا تهدأ ولا تكل و يقوم بمراقصتها تارة فبمرر الفكرة وينقلها يمينا ويسارا عبر الكلمات و الجمل ثم يقوم بعمل هجمة سريعة فى المنتصف تنشط ذهن القارئ و يسوق المفاجأت ثم يقوم بتسديده قوية على مرمى القارئ فيحقق منها هدفه و تصل رسالته للقارئ ( :).
أنتى هذا النوع و أستنتجته بعد قراية بعض مقالاتك على النت و قراية " أسكريبتورا" ...ربنا يوفقك ;) ومستنية "أسكريبتورا Part two ;] "سارة فوزي