في السجن وبين جدرانه الصخرية الباردة وضع كتابه الذى من خلاله نستطيع قراءة شخصية هذا المستبد الطاغية، إذ كان في طفولته نموذجا لليتم بعد وفاة والديه، وعاش كالحالم هاربا من واقعة إلى دنيا الخيال، متناسيا الفقر والجوع والعرى والتسول والضياع. بيد أن الظروف شاءت أن تضعه على رأس حزب العمال الألماني، فسحر الجماهير بخطبه الرنانة، ومناداته بالحفاظ علي السلالة الألمانية الأصيلة، وتخليص الوطن من قيود معاهدة (فرساي) المذلة.
الناشر: كان هتلر - بلا شك - أكثر من ذلك المجنون الذى تصوره الصحف الشعبية! لقد كان حتى الخامسة والعشرين م عمرة خاملا.. لا يتمتع بأى إحساس بالنجاح أو الطموح.. راضيا بالعيش وسط القاذورات والأوحال، ولم يكن يعمل إلا عندما يكون مضطرا إلى ذلك، وأن عمل فيون ذلك بشكل عفوى متقطع .. حيث كان يقضى معظم وقتة فى أحلام رومانسية عن أن يصير فناناً عظيما. وبرغم كل ذلك.. فإن هذا الإمعة، عديم الأهمية والكفاءة في الظاهر، استطاع ، وفي غضون بضع سنوات، أن يشق طريقة إلى أعلى المناصب السياسية.. ويزيح من طريقة زعماء القوى السياسية الكبرى المخضرمين. وهذا الكتاب.. اعتمد على التحليل النفسى ونظريات الطب العقلى والأمراض النفسية، فى افتحام شخصية أدولف هتلر..والوقوف على الأسباب الخفية الحقيقية التى اعتملت فى داخلة وبدت واضحة فى سلوكه، وتصرفاته، وقراراته، وشكلت الجانب المستتر من شخصية هذا الرجل الذى حير العالم، ووضع إلى جانب اسمه الآلاف من علامات الاستفهام..!
مجمل مانعرفه عن هتلر وحشيته وخطبه المجنونة ونجاحه في الحزب النازي وزعامته للرايخ الثالث لكن هناك وجه أخر لانعرفه !! فقد كان حتى الخامسة والعشرين خاملا.. لا يتمتع بأى إحساس بالنجاح أو الطموح.. راضيا بالعيش وسط القاذورات والأوحال، ولم يكن يعمل إلا عندما يكون مضطرا إلى ذلك، وبشكل متقطع .. حيث كان يقضى معظم وقتة فى أحلام رومانسية عن أن يصير فناناً عظيما. ولكنه نجح رغم ذلك !! اعتمد هذا الكتاب في محتوياته على التحليلات النفسية ونظريات الطب العقلى فاضحاالوجه المستتر لهذا الاسم الذي وضع بجانبه الكثير من علامات الاستفهام كتاب ممتع بحق !!
كتاب رااااااااائع .. اسلوب السرد سهل جدا و مش ممل ..
الاربع نجوم لأبا الحاج هتلر كم أنت عظيم يا آلفوهرر
اقتبسله الحتت دى ..
أنا الآن احرر الرجال من قيود الذكاء التى استولت على السلطة في ذواتهم .. أحررهم من التعديلات القذرة والمهينة لحرباء ماكرة اسمها الضمير و الوازع الاخلاقي هتلر
الجماهير عبارة عن امرأة هتلر
هايدن الذي كتب سيرته الذاتية .. متحدثا عن هتلر
النجمه الناقصه لتحيز الكاتب الشديد ضده .. ده كان ناقص يسبله الدين :D تلت اربع الحاجات اللي كان بيهاجمه عليها .. في صالح هتلر مش ضده ..
انصح بقراءته بشده .. مليان معلومات من أوله لأخره :)
في الحقيقة الكتاب في مجمله رائع للغاية وكشف كثيراً من أسرار هتلر منذ طفولته وحتى ما بعد انتحاره.. كنت أظن أن كتاب كفاحي ماهو الا عن هتلر ولم اعلم أنه كان مذكراته التي كتبه اثناء سجنه اثر انقلاب فاشل قبل الحرب العالمية الثانية الذي استطيع قوله ان الكتاب حفزني على قراءة " كفاحي" والذي اقتبس الكاتب منه قليلا ليشرح طبيعة هتلر كذلك اشعر برغبة شديدة في اقتناء كتب عن الحربين العالمية الاولى والثانية وبالاضافة الى بعض الشخصيات الاخرى مثل موسليني وجوبلز استفدت كثيرا.. وكثيرا :)
امم ماذا اقول عن الكتاب؟ حسنًا في البداية انا احب هتلر الزعيم لاسباب كثيرة منها قوة ارادته وانه رسام وانه خطيب استطاع ان يحظى بحب الشعب الالماني كاملًا دخل حتى في تحيتهم لاصحابهم -هايل هتلر- واحببت ايضا حبه لوطنه ووفاءه له وهذه ذكرت في الفصول الأولى للكتاب أنا اشفق على هتلر الطفل والمراهق فكانت بيئته سيئة استمد منها افكاره المنحرفة التي اثرت عليه في ما بعد وهذه ذكرت في الفصول التالية أنا اكره هتلر الانسان الهستيري المازوكي الجبان الـلا اخلاقي الكاره للعلم والثقافة المنتحر وهذه في الفصول الاخيرة أحببت صوره ورسمه التي في الملحق ظننت ان الكتاب مترجمًا عندما اشتريته ولكن فرحت عندما كان عربيا لا لشيء الا لانه لاقى رواجا كبيرا وقيل انه من اكثر الكتب شمولية هناك شيء ازعجني جدًا جدًا جدًا صرخات المؤلفين العالية النادرة نعم انها بمثابة شخص يصرخ بوجهي بقوة اثناء القراءة لذا فكنت اقرا بحذر انها تلك الاشياء مثل : (..)! ماهذا ؟ نحن لسنا في الكوميديا الساخرة نحن نسرد سيرة شخص كان مجرمًا تقريبا , (بالعافية ) كتبت بعد ان قيل ان هتلر كان يأخذ تقدير مقبول في المدرسة , ماهذا لقد شوهها الكتاب بملاحظاتهما السخيفة تلك لازلت احب هتلر وخطبه الحماسية التي لا ادري ماذا يقول فيها تجعلني اتحمس حقًا
لا اعرف بكم نجمة اقيم هذا الكتاب ..فانا من معجبي الكتب التي تتحدث عن الشخصيات البارزة ايام الحربين العالميتين ..
ولكنني بالرغم من انني وجدت ضالتي في هذا الكتاب -اقصد قصة حياة هتلر -الا انني لمست بعضا من التحيز ضد هتلر في هذا الكتاب وليس كما ادعى الكاتب بانه كان محايدا وموضوعيا..وهذا ما ازعجني ..فقد اسهب الكاتب في الحديث عن حياة هتلر الخاصة وتحليل نفسيته باسوب متناقض في بعض الاحيان ..
فهو يحكي عن اعمق نقاط نفسيته وطرق تفكيره وحياته وحتى ماضيه
او يتحدث في فصل عن مجال من المجالات قائلا بانه لم تتوافر في التاريخ معلومات عنه ..وتجده في فصل اخر قد تحدث عنه وشرح وكانه كان معه !!!
وتجده قد الصق فيه كل الامراض العقلية في العالم..فهو سادي ومازوشي ومجنون ومنحرف اخلاقيا ومصاب بانفصام الشخصية وعقدة اوديب والعصاب والاكتئاب الشديد جدا ..الخ والكثير من الامراض العقلية والنفسية الاخرى والتي لو وجدت في شخص واحد لكان يتوجب عزله في مستشفى امراض عقلية بعيدا عن كل شيء..وتجعلك تتعجب اشد العجب من كيفية وصول شخص مريض كهذا الى سدة الحكم وقيادته لحروب ودول !!!
صحيح ان علماء النفس قد شخصوا اعراضا لهذه الامراض فيه وان الكاتب يتحدث عنها نقلا عن (العلم ) وليس ادعاء او اختراعا ..ولكنه قد بالغ في ذلك ..
اعجبني تصنيف الكتاب الى اقسام سهلت فهمه ..والاسلوب الجميل البسيط ..وطريقة سرد الكاتب الاحداث ..وايضا الصور المرفقة معه
الفكرة السائدة هنا وفي الغرب أن هتلر مجرم، ولا تقل لي غير هذا حيث أن محبيه هنا يعلمون أنه عنصري مجرم. بالتالي فلا توجد كتابات عنه إلا للهجوم عليه، وهذا طبيعي، لكن غير الطبيعي شيطنته، خصوصا من قبل الصهاينة وأصحاب القنبلة النووية وأبو غريب، ناهيك عن الروس والفرنسيين، وكلهم جرائمهم ومعتقلاتهم وأسماء ضحاياهم تملأ مجلدات.
لما تأخذ كتاب يتحدث عن الجانب الآخر أو الوجه الآخر أو القصة الأخرى فإنك تتوقع أنك ستسمع وجه نظر الطرف غير السائد. غير أن الكاتب يفاجئنا بأنه بالمزيد من الشيطنة والانتقاص في موضوع لن يهم القارئ، وهو علاقته الجنسية مع إحدى محارمه!! ما قيمة هذا الكلام حتى لمن يكرهوه غير تعزيز الصورة النمطية أو لمحبيه الذي لا يبالون أصلا وهم يعرفون جرائمه ويهونون من حجمها بأدلة علمية (رحم الله جارودي).
علي الرغم من المحاولات الواضحة في الكتاب لتشويه صورة هتلر وشخصيته عن طريق اظهاره كمريض نفسي شديد ولكن مع ذلك ازداد اعجابي بشخصيته .. . الكتاب اخذ مرجعية من كتاب كفاحي وشهادات بعض المحيطين لهتلر .. . لم اضع اي توقعات مسبقة قبل قراءة الكتاب ولكن بعد الانتهاء منه اكتشفت اكثر عن عظمة القائد النازي ومدي كره اعدائه له .. بالفعل له اخطاء ولكن له اعمال عظيمة .. لم يذكر منها سوي الفتات في هذا العمل .. . رجل استراتيجي عاني في حياته كثيرا كما اوضح في كتاب كفاحي وهذا الكتاب ايضا يؤكد هذه النقطة ليصل الي عظمته الحالية .. . تزوج هتلر ليوم واحد فقط .. وانتحر اليوم التالي مع زوجته وامر بحرق جثثهم حتي لا يستحوذ عليها الاعداء ..
الكتاب هذا من مفضلاااتي بلا شكك🤯 كان ممتع مرره وكل معلومة فيه تصدم اكثر من الثانية خاصة اخر كم فصل ولما تعمقوا بتحليل شخصيته ما كان عندي فكرة ابدا عن هتلر ف قدرت اعرف عنه اشياء كثييير من هالكتاب
أظن أنني لو حصلت ع نسخة من كتاب هتلر بدون التحليل لاستمعت فعلاً ... الكاتب جعل من هتلر مجنون و به كثير من الأمراض النفسية المعقدة في المدخل !! ، ليس مستحيلاً أن يكون إنساناً ع هذه الهيئة التي أرادها الكاتب لهتلر لكن أن يصل هذا المجنون المنبوذ الذي لا يحمل شهادة و لديه ( افتقار حااد في الرؤية السياسية ) إلى الحكم شئ من الهذيان الذي لا يصدقه العقل .. بغض النظر عن سلوكياته فإن صدقه و عدم نفاقه في حب وطنه شئ يستحق الاحترام فعلاً و ايمانه بهدفه و عدم تخليه عنه رغم كل الظروف حوله درس رائع لنا ... لم انهي الكتاب تماما و لكني استمتع جدا بكلمات هتلر أما النقد فمتحيز جداً جداً ضد هتلر
.................
أعجبني أنه يحيا مع همه حياة حقيقية :
.
و لكثرة تفكيره في قضايا أمته كان يسير في الشارع ببال شارد حتى كاد القطار الكهربائي أن يدهسه مرة و في مرة أخرى شتمه حوذي كاد يصدمه بعربته فلم يجبه هتلر و ظا ساكتاً
.
إنه لم يكن شاباً لاهياً إنما كان شاباً يحب الوحدة و يكره الإختلاط و يفضل القراءة على كل شئ في الوجود
ليس كل أفكاره جنونية فيها من الذكاء الخارق فقد بدأ جيدا لكنه لم يستمر لم يقدر أن يسيطر على مرضه "جنون العظمة" وكثرة أعداءه أيضاً سبب من اسباب سقوطه لشيء طبيعي.. مثلا يقول: " إن حركة ذات مبادئ وعقيدة يدعمها الارهاب لا يمكن التغلب عليها بالأسلحة الفكرية والأساليب الادارية العادية إذ لابد عند منازلتها ضرورة المواجهة بحركة أخرى ذات عقيدة تعتمد هي الاخرى على الارهاب والعنف" هذي المقولة ابهرتني وغيرها أيضا خصوصا تلك التي يدلي فيها برأيه عن دراسة التاريخ رغم كل ذلك يبقى العمل والممارسة في تاريخ الانسان هو المهم والجلي دائماً وهذا لا يختلف عن صدام حسين؛ ديكتاتور بمعنى الكلمة لكأني كنتُ أقرأ عنه هو
محمد إن بقينا وقرأت هذا .. سأقول لك اقرأه مرة اخرى بعد سنتين أو أكثر لأنك الآن أحببته أكثر مما ينبغي :D لأنني متأكدة، ستغير من رأيك فيه :)
هو أول الكتب التي قرأتُها في صغري ، آنذاك كنتُ مُعجبة بهتلر أكثر الإعجاب وكنتُٰ أقلده عبر رؤية مقاطعه على الإنترنت وتأثرت شخصيتي كثيرًا بهذا الكتاب ،هتلر مازوخي وبالإضافة إلى كونه سادي ،لاأدري كيف يجتمعُ النقيضان في شخصية واحدة ولأول مرة في هذا الكتاب عرفتُ هوس هتلر بالجنس والنساء وكونه يقرأُ المجلات الدعارة الفاضحة وأن أمه حاولت إسقاطه وأبوه من النمسا وعدد أخوته وعشيقته إيفا براون وكيف بدأ يحبُها وكلبته التي قُتلت بالسم ووكيل الدعاية الخاص به الغريب بالأمر أنني إلى الآن أسرد ُ لكم التفاصيل المتواجدة في الكتاب وقد مر على قراءتي له أكثر من سبع سنوات ألانه الكتاب الأول أم الإعجاب بهتلر ؟ ملحوظة هُناك الكثيرمن الكتب التي قرأتُها ثم بعتها ولاأذكرُ حتى ماأسمها
كثيرة هي الكتب التي تتناول إنجازات وتاريخ هتلر، أما هذا الكتاب فقد قام بإلقاء الضوء على الفصول السوداء وعيوب هتلر وتاريخه فقط ! تم بالفعل تشريح شخصيته، علاقاته (الحزبية العاطفية والأسرية) وتسليط الضوء (ولو كان بقوة وبدافع الكره حسب ما رأيته) على فضائح ونواقص الفوهرر الكتاب جيد إلا أنه يشعرك بالملل في طياته وبالكره تجاه موضوع البحث... تمنيت لو قام المؤلفان بالتزام الحياد