لم اجد فيه اى شئ يجذبنى ..حتى قصة ماتش الاهلى والزمالك رغم انى لاول مرة الاقى حد يقول ان كل القعدة زملكاوية الا انها كانت ممله ...رغم ان كل القصص هو عبارة عن تشكيلة من الذكريات المشتركة لكل شخص منا مثل لحظة وداع مسافر ...لحظة مشاهدة مباريات القمه ..وفرح بيلم العائلة كلها...الا اننى احسست ان اسلوب ابراهيم عيسى خالى من المشاعر والاحاسيس التى تلائم تلك المواقف...اجمالا مملة ولا انصح بها اطلاقا
قصة بلا بداية او نهاية ، هي لقطات مقتطعة من حياة الكاتب ربما، تنققل الي القارئ حياة الاسرة المتوسطة الحال المتماسكة وبصورة او اخرى الممتدة بحضور الجدة والاخوال في المشهد. شابها ملل يتسرب الى القارئ من استفاضة الكاتب في الوصف . ليست سيئة ولكنها دون مستوى اعمال اخرى لابراهيم عيسى
الرواية فيها لكّ كتييير، محشيّة بتفاصيل ما إلها لازمة، غير إنّو بيحوّل العامية المصرية فى الحوار لفصحى بها افتعال، والنوستالجيا غير حميمية بالمرّة، ما أظن انى راح أبدا برواية أخرى لابراهيم عيسى، هوا إلُه روايات تانية؟
رواية جميلة غير مملة لكن مشكلتها ان ليس بها افكار الخيال او افعال غير طبيعية التي تثير الغموض و التشويق لكنها مليئة بالمعاني و المترادفات و الاعتماد الكلي علي التصوير التجميلي اى تجميل و تزيين الجملة و الكلمات لذا تجد انها رواية استعراض عضلات و ليست رواية فهلوة مخ تصور الرواية ذكريات الكاتب في طفولته و شبابه و تبرز مظاهر القرية ميسورة الحال في الريف المصري من خلال ثمانية فصول و هم السفر للاغتراب و مظاهر الفرح من تصوير تفصيلي لزواج الارياف و رمضان من شعور المغترب الريفي الذي يعمل في المدينة و المطر مستعرضا مشكلة هطول الامطار الغزيرة في الارياف و الموت من وفاة احد اقاربه و مظاهر الحزن و العزاء في الارياف و العودة بعد سفر العائلة لمقر اقامة الوالد في ليبيا و تصوير عبورهم الصعب للحدود و الرياضة متضمنا مظاهر مشاهدة مباريات الاهلى و الزمالك لدى الاسرة المصرية و شعور الزملكاوى بالهزيمة المتوقعة و المعتادة من بطل افريقيا الاوحد الأهلى. حاولت ان اعطى الرواية اربع نجوم لكن للاسف لم استطع
رواية متعبة جداً، ومن النادر أن تكون الروايات متعبة لهذه الدرجة.. ولكنني فعلاً أصبتُ بإرهاق شديد لإتمامها! هي ببساطة أستدرار لحالات معينة قد تكون مأخوذة من تجارب الكاتب شخصياً أو أن خياله أبدعها من دون إبداعٍ يُذكر، إذ يشوبها الكثير من الإستعراض اللغوي - كأنكَ تفتح مُعجماً للمرادفات أو قاموساً للفظ وضده أو قائمة طويلة بــصفات الأشياء!! هذا الخضم الكلمي الكبير لم ينجح في جعلها ممتعة القراءة، بل العكس تماماً.., فقد أضاف لها تِبْعاً مللاً فائقاً يضيّع القارىء فلا تعرف لماذا كتب هذا أو وصف ذلك.
قرأتُ للكتاب أول ما قرأت رواية (مولانا) فأعجبتني للغاية - بل أنني أعدّها من أجمل الروايات التي كُتبت مؤخراً.. ولذا يمكنني القول بأن الكاتب قد تطور في كتابته كثيراً.. فقد أدغم العبارة بالمعنى لاحقاً وباتت الحالة الوصفية للمشهد ملهمة للحدث، تابعة له، من دون أن تكون منصوبة خارج كادر الفكرة الأساسية.. وهذا يدل على تحسّن في الأداء الكتابي، إذ أنّ هذه الرواية أقدم بكثير من رواية (مولانا) الرائعة!
صار بعيدا إبراهيم عيسى ثلاثة أعمال لإبراهيم عيسى فى مكتبتى اخترت هذه الرواية بسبب الاسم لتكون فى رحلة المائة كتاب...... عبارة عن مجموعة مقتطفات من حياة الكاتب يربطها رابط مشترك ... السفر ... الفرح ... الأهلى والزمالك ... رمضان ... المطر ... العيد .... العودة ... الموت. مشكلة الرواية أنها استعراض من جانب إبراهيم عيسى لمهارته اللغوية والبلاغية الرواية كلها عبارة عن تفاخر من جانب إبراهيم عيسى بالوصف والإسهاب فى الوصف. الثماني مقتطفات من حياته مليئة بتفاصيل مملة لم يقدر حتى على أن يدخلك حالة النوستالجيا بالمرة ... عاش هو فى الماضي والذكريات وأنا كقارئ عشت مع وصفه الممل وحشوة الذى لا ينتهى . نصل فى النهاية أن الرغى وكثرة الكلام طبع فى إبراهيم عيسى من زمان . كتبت فى عام 1991. بذلك تكون الرحلة رقم 7 من رحلة المائة كتاب قد انتهت ونبدأ مع يوميات كاتب لحلمى سلام
مجموعة قصص تحاكي الواقع اليومي للعائلة المصرية البسيطة , اسلوب الكاتب جيد غير انه بالغ في الوصف لأدق التفاصيل , بالاضافة الى ان القصص لاتحتوى اي عبرة او رسالة , مجرد سرد لمواقف يومية عادية