يسرد البطل من خلال رحلته عبر بلدان : مصر ، فرنسا و فلسطين رؤيته الشخصية المنقوصة للشخصيات والأحداث ، ثم تستكمل هذه الصورة بلسان هذه الشخصيات ، فنخرج من الرواية برسالة يلخصها الكاتب في الفقرة التالية : " عيون الناس لا ترى سوى تلك الأسطح التي نطليها بالطلاء الذي نريده. لا أحد يهتم بالبحث عنك بداخلك, فهو يكتفي بهذا الطلاء الرقيق ليرسم لك صورة في مخيلته تكون أبعد ما تكون عن واقعك الذي تخفيه أسفل هذا الطلاء. " رواية [ آخر أيام الماضي ] هي الرواية الأولى للكاتب " محمد الحمراوي " ، وقد صدرت في نوفمبر عام 2013 ، ورشحتها دار [ الحلم ] للمنافسة على الجائزة العالمية للرواية العربية " البوكر " .
صفحة الرواية على الفيس بوك https://www.facebook.com/Elmady.novel
روائي وقاص مصري، تخرّج في كلية الهندسة بجامعة حلوان، وبدأ مسيرته الأدبية مبكرًا من خلال رئاسته لتحرير جريدة الكلية، ومشاركته الفاعلة في اللجنة الثقافية باتحاد الطلاب. صدر له ثلاث روايات: آخر أيام الماضي (2013)، متتالية أمل (2015)، وإرث الطواحين (2025). لاقت أعماله ترحيبًا نقديًا، وحازت على عدة جوائز مرموقة مثل جائزة نادي القصة المصري في فئة الرواية، وجائزة متحف طه حسين، وجائزة صلاح هلال في القصة القصيرة. إلى جانب إنتاجه الروائي، كتب مقالات في عدد من الصحف والمواقع تناولت الشأن الثقافي والاجتماعي بأسلوب تحليلي وإنساني.
رغم ان تجاربى مع كتاب هذا العصر (ما يطلق عليهم الشباب) غير مبشرة بالمره الا انى وجدته عمل جيد. انا بحب الاعمل اللى بتعمل (فلاش باك) تعطى حدث رئيس وتبنى باقى الاحداث عليها. لابد ان تتوقف عند اللغه المستخدمه (مش هقول انها لغة المنفلوطى او الرافعى ) لكن هقول بكل ثقه انها لغه جيده . (واللغه الجيده أول ما يلفت انتباهى فى العمل الأدبى) روايه غريبه . تفاصيل متداخله بصورة معقده وفجأة تجدها بسيطه أمامك. الأحداث متسلسله بطريقه دراميه شيّقه. تنوع البيئه فى الروايه جيد والاسقاط على مشاكل المجتمع واضح بشده على اختصار الاشارات وجدت ثغرة كبيرة فى الشخصيات . تقصير من الكاتب بصراحه فى وصفها الوصف الذى يليق بها ولم يتعمق فى بيانها (من الناحيه الجسديه وحتى النفسيه) فى المجمل : هو عمل مش مبهر (مش محفوظ يعنى) لكن عمل جيد يتفوق بكل اريحيه عن أعمال شبابيه أخرى (نالت نصيب لا تستحقه من الشهرة والانتشار)
بعد ما خلصت الرواية الحقيقة كنت مرتبك اسمحولى هتكلم عن الرواية بالعامية
أولا الرواية مفيهاش حبكة يعنى ممكن نقسم الرواية ل 3 روايات
الرواية لحد ال 100 صفحة الأولى قصتها بتدور حول مروان ورحلته مع مشروع الرواية اللى عايز يكتبها وأثناء رحلته بيقع فى حب اتنين ويخونهم مع تالتة وليلة زرقا كدة مالهاش طعم .. وده كان اسخف جزء فى الرواية
القسم التانى بيدور حول مروان اللى اثناء رحلته فى البحث عن فكرة للرواية اللى عايز يكتبها بيكتشف دفتر فيه اسرار أمن دولة بتكشف تورط افراد من شرطة مكافحة المخدرات مع تجار مخدرات فى تسهيل التجارة مقابل نسبة من الارباح والفيلم العربى اللى اكيد سمعنا عنه قبل كدة كتير .. الجزء ده مقبول نوعاً ما
القسم التالت بيدور حول مروان وتورطه مع جماعة حماس فى فلسطين بسبب اخوه مازن اللى هو عضو فى جماعة الاخوان المسلمين اللى هى فرع من حماس فى مصر .. المهم مروان بيتخطف وبيعمل مهمة معينة فى فلسطين وفى النهاية بيغيروا اسمه وهويته ويهربوه على سويسرا .. وتوتة توتة فرغت الحدوتة
طبعا كان لازم احرق بعض الاحداث عشان اوضح الجو العام للرواية والسبب فى انعدام الحبكة وان كان اللى حرقته مايجيش 10 % من الرواية
المهم
ميزة الرواية حاجتين الاسلوب الاكثر من رائع بالنسبة لكاتب شاب وان دى اول رواية له والحاجة التانية هو الجزء الاخير من الرواية اللى دار فى فلسطين ده كان الجزء الممتع الحقيقة
عيوب الرواية كتير ..لكن يمكن التغاضى عن بعضها باعتباره الرواية أول عمل للكاتب
أولا الحوار فى بداية الرواية وقع الكاتب فيه فى خطأ وجدته سابقا فى روايات شبابية أكثر من مرة .. وهو موضوع ذكر اسماء طرفى الحوار داخل الحوار وده بيخلى الحوار يظهر وكأنه حوار لفيلم مترجم أو مدبلج .. لكن النقطة دى تلاشت تدريجيا فى النص التانى من الرواية وتكاد تكون اختفت فى الجزء الاخير
العيب الثانى هو عدم رسم الشخصيات بطريقة كافية معظم الشخصيات خرجت سطحية جدا .. وفيه شخصيات كتير ظهرت واختفت بدون داعى
العيب الثالث ذكرته سابقاوهو ان مفيش حبكة الرواية ممكن تقسمها ل 3 قصص منفصلين
العيب الرابع هو عدم ثبات رتم الأحداث على معدل معين أحيانا الاحداث بتبقى سريعة جدا واحيانا بتبقى بطيئة جدا
برغم كل ذلك الا ان الرواية جيدة والاسلوب الجميل فى السرد واللغة الفصحى يرغمنى على تجاوز العيوب وانى اقول ان العمل جيد فالرواية مقارنةً بالروايات الشبابية الاخرى تحتل مرتبى أعلى من كثير من الروايات البلهاء التى نالت من الشهرة والاستحسان ما لاتستحق
علي الرغم من البدايه التي توحي اليك بهدوء يشبه تماما هدوء وصمت غرفه تتسلل اليها نسمات الفجر الاولي وتحوي فنجانا من القهوه وعلي الرغم من ان ذلك الهدوء لا يغادر الروايه الا ان الكاتب نجح ان يُدثر ذلك الهدوء بتوتر يدفع الاحداث ويدفعك ان تعرف -من ذلك الذي فقد الذاكره ولما - لذا كانت البدايه متقنه وناجحه , لا توترا تاما ولا هدوءا فقط . في طريقك داخل هذه الروايه تعيش دوما المقارنات مابين المجتمع الشرقي وذاته تاره , والغربي والشرقي تارة أخري , الافكار واضحه ومنطقيه , مما يجعلك تري تناقضات المجتمع بوضوح في نفس الوقت الذي تري الاحداث تتابع في سلاسه علي طول الروايه كنت اسأل " لماذا " ودوما كنت أجد الاجابه وكثيرا كنت اجد الدافع قويا . علي المستوي اللفظي كان استخدام الالفاظ بارعأ , حتي انه في بعض الاحيان كانت الالفاظ اقوي واوضح من اللغه الجسديه للشخصيات ذاتها . التجربه الاولي في الروايه للكاتب وهي تجربه موفقه جدأ واستمتعت بقراءتها وتبشر بأعمال رائعه ان شاء الله .:)
محمد الحمراوي خريج هندسة المطرية اللي قضى اخر 7 أو 8 سنين من حياته التعليمية في دراسة الأرقام والمعادلات والاستاتيكس والميكانيكس خرج علينا بروايته في مستوى لغوي قلما يصل اليه دارسو اللغة والمتخصصون فيها أنفسهم محمد اختار انه يستخدم مستوى عالي من اللغة ربما ليبرهن للقارئ قدرته اللغوية في اول اعماله ، وقدر بالمستوى ده انه يجنب نفسه متاعب البحث عن ( او تغيير ) لهجة او طريقة كلام لابطال روايته اللي اختلفوا سواء في المستوى الاجتماعي والتعليمي او حتى في اللغة نفسها اما بالنسبة للحبكة والاسلوب فهو اعتمد في الخط الرئيسي للسرد او الشكل العام على التقطيع ، وبعض الاحيان الفلاش باك ، وده في حد ذاته بيجتذب القارئ ويشوقه للقراءة اما السرد نفسه على قدر بساطته كان عالي جدا ، الكلام اللي بيسحبك بدون ملل ، متحسش بنفسك الا وانت مخلص الرواية ، حاجة ناعمة زي شوكولاته جالكسي كده :)) انا شخصيا قريت الرواية في قعدة واحدة تقريبا كمان استخدم في فصول روايته المونولوج ، ابطال بتحكي نفسها وبتحكي الاحداث اكتر من سرد الاحداث وحكيها ، ابطال بيقدموا نفسهم للقارئ وبيخلوه يصاحبهم ويقرب منهم لدرجة تصل للتعاطف او حتى الامتزاج نهاية الرواية كانت صادمة ، بس صدمة جميلة ورومانسية ، يمكن بشوفها حالمة اكتر من المطلوب او زي ما القارئ او المتلقي بيحب " النهاية السعيدة " ، كمان كانت نهاية مفتوحة او نص مفتوحة ، بشوف ان محمد كان ذكي في استخدام النهاية المفتوحة ، جنب نفسه استخدام قفلة قد تقلل من قيمة العمل الادبي العالي اللي كتبه بدون ما يقل مستواه على طول الرواية في المجمل اآخر أيام الماضي عمل أدبي راقي من شاب أول مرة يقدم نفسه في الوسط الأدبي والروائي لكنه قدم نفسه بقوة أدبيا ولغويا ولو استمر على نفس المنوال لكفاه بس انا هطمع في اكتر من كده منه رواية رائعة تبشر بروائي عظيم افتخر انه صديقي
كعمل أول مش هتقدر تمنع نفسك من انك متقولش برافو لمؤلف الرواية للمجهود الواضح فيها وحرصه على تقديمه حاجه كويسة مبنية دراميا بعناية حاصة لو كان عمل روائي مبني على بطولة الشخصيات المتعددة.. شخصيات درامية هي الي بترسم ملامح عالمها الخاص و هي الي رسمت الاحداث بتفاعلتها مع بعضها البعض مش الاحداث الي رسمتها حمراوي كان موفق في توزيع الأدوار وتشابك المصائر بطريقة قدرية كل شخصية مثلت جانب موجود من واقعنا السياسي والأجتماعي والديني فيه شخصيات هتتعاطف معاها شخصيات هتلمس معاناتها وشخصيات هتحس انها شبهك وشحصيات هتستفزك و تثير غضبك بس واقعية الرواية هتخليك تعيد التفكير تاني في بعض المواضيع والقضايا وتبطل تاخد الشكل السطحي والقشرة الخارجية للأمور
روايه مميزه مع كل صفحه فيها تدعوك للصفحه التي تليها...و في اخر صفحه يدعوك الكاتب لتذهب للصفحه الاولى لتعيد قرائتها...اسقاطات متنوعه...مواضيع متنوعه...يفتح لك الكاتب العديد من المواضيع و يتركك لتكملها انت....شخصيات واقعيه نحتها الكاتب بفن و استقاها من واقع ايام الماضي...رحله ممتعه يأخذك فيها البطل داخل شخصيته و تناقضاتها...تمنيت تواجد اكبر لشخصية مازن بجانب مروان....بدايه رائعه لكاتب موهوب و في انتظار المزيد من التميز ان شاء الله... تعليق بسيط صغير جدا صفحه 206 "لتشدد ضرب جذوره في الاراضي المكيه" كان يفضل في اراضي نجد للدقه مش اكثر :)
ربط الأحداث فالرواية كان كويس جدا علاقة الشخصيات ببعض و انهم فالاخر هيوصلوا لنقطة واحده - اللي هي اخر مشهدين يعتبر- عجبني وجود جزء فيه بعض الفٌكاهة اضاف للرواية كتير و ده عامة بيكسر حاجز الملل فالقراءة وجود بعض الشخصيات المستمده من الواقع ( اللي بيستغلوا الدين للسيطرة علي الناس ) اضاف للرواية :)
فالمجمل الرواية كويسةة كخطوة اولي و ننتظر الاحسن :)
تقريبا أول ��ره أعمل تقييم على goodreads وده سببه إني في حياتي كلها مقيمتش عمل أدبي لأني مش قدها سبق ذلك على اني عملت ريفيو لواحد صاحبي على روايه لكن كان على الفيس بوك المهم ندخل في الموضوع رواية آخر أيام الماضي للصديق محمد الحمراوي تقيمي ليها من بداية الغلاف الرائع والراقي والذي شدني إسمه الشخصي عليها .. جميل جدا وإحساس في منتهى السعاده لوجود إسم حد من إصحابك على روايه لا يقدره إلا من يتمنى نجاح العمل والجهد حتى قبل فتح الرواية "ده كان أول ‘إحساس ليا وأنا ماسكها في ايدي " قريت الإهداء أعجبني بشدة لأنه إهداء في منتهى الرقي دخلت أفهم محمد عايز يوصلي إيه في بداية الصفحات قولت ده بيخطفني لصفحاتها اللي بعد كده على طول أخدت موقعي كمشاهد وليس قارئ لأني لو ماشهدتش الروايه بنفسي ف بكده مش حكون مستمتع ومحمد فرض عليا اني أشوف شخصيات الرواية كلها ربطك للأحداث في الإطار الأدبي مع الوضع السياسي للأحداث اللي تمت في الفترة الأخيرة كان رائع ممكن تكون دماغي شخصيا متقدرش تربط الأحداث بالشكل الرائع ده راقبت كل شخصيات الرواية حسيت ان محمد حافظهم كلهم ووضلهملي كصاحب أمين بيعرفني عليهم واحد واحد وحده وحده البداية والنهايه مربوطين بشكل جيد ومستوى أنا شايفه ميطلعش غير من حد متمكن فعلا سافرت معاك فرنسا عشان أشوف الشخصيات كلها حسيت انك فعلا كنت هناك وانت بتكتب بشكل أنا إستغربته حقيقة الزوم اللي انت عملته على كل نقاط الرواية من الناحية الإجتماعية والسياسية والنفسيه كان عالي قوي كنت بقول بيني وبين نفسي كناقد بقى وكده كل دي شخصيات في الرواية .. بس لما انتهيت منها حسيت ان مينفعش حد ينقص منها
على قدر حلمك تتسع الحياه يا محمد وأنا متنبأ لك إني مش حعرف أوصلك بعد عشر سنين ومش حترد على تليفوني لإنشغالك علينا :) بالتوفيق يا محمد وللعلم النوتس اللي كنت بتكتبها على الفيسبوك كانت بتشدني قوي ولقيت عندك ملكه وقدرة على الكتابه رائعة وقوية بالتوفيق يا محمد في كل أعمالك اللي جايه خلاص أنا حفضل متابعك دايما دايما مبسوط قوي فعلا إني أعرف حد زيك فيه كمية الإبداع دي بالتوفيق يا رفيق :)
من ساعة إعلان حمراوي عن الرواية ، وأنا كنت مستنيها جداً أما بالنسبة للرواية فأكتر حاجة بتشد القارئ حاجتين -أسلوب الكاتب - خيوط القصة نفسها وأحداثها حمراوي إشتغل ع الإثنين بشكل كويس جداً ، حتي أنا أندهشت إن دي أول رواية ويبقي الكاتب عنده خبرة كويسة إلي حد ما الرواية تصنيفها جيد ، لا تثير جدل ، تنفع جداً تبقي فيلم عربي ، منكرش إني إتشديت في وسطها ، والنهاية كانت مفاجأة بالنسبالي أهتم حمراوي جداً ببناء صورة كاملة عن شخصيات الرواية بشكل قوي وواضح حتى ولو من خلال تعبيرات بسيطة أو أفعال هامشية تقوم بها تلك لشخصيات ، وتساعد تلك الصورة القراء على فهم الشخصيات جيداً ودوافعها، بل و أحيانا توقع تصرفاتها حيال مواقف محددة، ولكن بشكل لا يجعل الرواية متوقعة أو بسيطة، وانما بصورة تجعلك تتفهم مواقف تلك الشخصيات المختلفة وتثق فيها وتتعاطف معها ،ويتميزأسلوب حمرواي في عرض أبطاله ووصفه الدقيق لهم و كم التفاصيل المعروضة بإستفاضة وسلاسة فى إطار سردي اتسم بسرعة الإيقاع والانتقال من جزء لأخر بخفة، مما يدفع القارئ على عقد العزم لأستكمال الرواية ليصل إلى الصفحات الأخيرة،وليجد نفسه أمام نهاية غير متوقعة بالمرة :)
صديقي حمراوي ، كثيرون هم المبدعون ولكن قليلون من يملكون الرؤية ، إنت من الناس القليلة دي ، مبروك ، ومستني الرواية الجديدة بقا ، بس الجديدة دي بقا ، تديني نسخة هدية ، إنت دلوقتي بقيت مليونير ملكش حجة :D
منذ أمد لم أجد عمل أدبي أول لكاتب شاب بتلك الجودة ظللت أفكر كثيرا كيف تمكن من رسم شخصياته بتلك البساطة وكيف سرد حكاياتها بشكل مونولوجي لذيذ متبيناً أدق التفاصيل
شخصية الكاتب ظاهرة بشدة في كتاباته بكل وضوحها واضطرابها ذو نزعة تكاد تكون أفلاطونية مليئة بالتناقضات الشديد التي رغب في أن يجمعها في إناء واحد فنجد الشخصيات منها يهودي ومسيحي ومسلم ومنها فرنسي أشقر وأفريقي أسمر تمكن من رسم شخصية المصري ذو الميول الفكرية الحرة بشكل جيد , ولم ينس أن يطعمه بالروح المصرية المعتادة شخصية فريدة أكثر من رائعة بكل تناقضاتها
بعض أجزاء الرواية تجد فيها يوتوبيا أحمد خالد توفيق , والبعض الأخر ألف باولو كويلو
بعض محتواها خارج عن السياق وأحيانا تحول لتعدٍ خارج حشر الاخوان والسياسة , التأويل الساذج لمسألة فرضية الحجاب وحكم الزنا وتطبيقه والتمثيل النمطي المحروق سينمائيا لشخصية الشيخ عبدالرحمن في صورة تعميمية مملة
ولكن غير ذلك الرواية ثوب ذهبي أملس مكتمل التطريز فيما عدا بعض البقع السوداء
اولا انا مش من الناس الي من هوايتها القرايه ومفيش بيني وبين الكتب عمار اوي..ويمكن روايتك وحاله الي حطتني فيها خلتني اكمل وقريت كذا حاجه بعد ما خلصت روايتك..اهم حاجه في الروايه يمكن افتقدتها في روايات تانيه قريتها بعد اخر ايام الماضي ورغم انها حاجات مشهوره وخدت ضجه اني مملتش خالص وانا بقرا الروايه طريقه سرد ممتعه جديده ومقدرش اقول مبتكره ولا لا بس فعلا كانت ممتعه جدا القصه نفسها فكرتها حلوة اوي وشيقه جدا تعاطفت مع كل الاشخاص..واضايقت منهم في وقت تاني عشت معاها اليومين الي قريتها فيهم انا مخلصها تقريبا من شهر ونص..يعني وقبل ما افكر اكتب الرفيو كنت بفكر اقراها تاني بس قولت اكتب الاول وبعدين اقراها تاني واكتب تاني
عموما بالتوفيق يا صديقي واستمر يعني متكسلش في الشغل وفي انتظار حاجات تانيه كتير..بس اعتقد انها بداايه قويه جدااا..بالتوفيق
بجد...كتاب رائع جدا واذا كانت تلك اول رواية فإنه اكثر من رائع..اتمنى لك التوفيق دائمًا اسلوبك جميل جدا ومشوق واحلى حاجة انك بدأت الأحداث من نهايتها ده خلاني ارتبط اكتر بالرواية_خلاني احس اني تايهة شوية_ بس بعدين اتضحت الرؤية بعد نص الرواية تقريبا ناقشت قضايا كتير مهمة وشائكة ممكن كل قضية فيهم تبقى رواية لوحدها وانت ابدعت انك جمعتهم كلهم بس فعلا انا مقرتش الرواية انا عشت قصة جديدة بكل تفاصيلها شفت غمامة سوداء انزاحت من على قضايا شائكة البعض يرفض محاولة التحدث فيها شفت دموع حقيقية...وأمل جديد أتمنى لك التوفيق :) :)
لا بجد حلوة جدا الرواية دى وانا بقراها انتابتنى مشاعر كتير مختلفة حزن وفرح وغضب وشماتة فى شخصيات وشخصيات بجد زعلت عليهم بجد رواية جميلة جدا انا منتظرة الرواية القادمة بس من رايى كان المفروض ان الكاتب يعرف عن نفسه فى نهاية الكتاب لقرائه بس كبداية بجد ممتاز وطريقة الكتابة شيقة جدا وعنصر المفاجاة والرواية اسلوب كتابتها بيخليك متدخلش فى حالة الملل كمان استغله كويس جدا بس بصراحة مروان ده شخصية انانية جدا
من اكثر الروايات امتاعا في حياتي، علي الرغم من اني ف اول كام فصل كان شعوري "مين فين ليه" بس بعد كدة بدأت اربط الاحداث ببعضها وانبهرت من اسلوب الربط المشوق اللي يجبرك تخلصها ﻵخرها. شكرا انك قدمت رواية باﻹحترافية دي. شكرا انك قدمت رواية بالمتعة دي. انت اسلوبك يعبر عن روائي كبير و ان شاء الله ف يوم من الايام هنسمع اسمك مع الكبار. :)
الرواية عجبتني جدا كأول عمل لمحمدالحمراوي , اسلوبك ممتاز و بيجبر اللي يقرأ الرواية انه يكملها للآخر .. الترابط اللي بين الشخصيات و الاحداث صعب ان اي حد يعمله .. الرواية جميلة بس منتظر منك احسن ان شاء الله :)
اكثر ما شدني في هذه الرواية الاهتمام القوي جدا بالكلمة الي الحد الذي تشعر معه ان كل جملة في الكتاب هي بلاغة فنية في حد ذاتها ... الاسلوب المشوق في الاحداث والترابط فيما بين الشخصيات والدمج بينهم كانوا علي مستوي جيد بداية جيدة جدا للكاتب محمد حمراوي واتمني مستقبلا ان اقرا لك المزيد تحياتي ....
بداية مع اول كلمات تقرأها تشعر انك امام الكتاب العاشر على الاقل لكاتب محترف وليس التجربه الاولى . لمن يشتاق في زمن الادب التيك اوى الذى اخذ من لغتنا العاميه ارض خصبه سهله لزراعة نوع جديد من ال��دب الذى يشبهه محاصيل الصوب التى تباع ولكن ليس لها طعم في هذا السوق ا عندما تشتاق للطعم الاصلى ل للأدب الاصيل الغنى بصور الجمال الادبي انصحك بقراءة روايه الكاتب المحترف محمد الحمراوى اخر ايام الماضى حيت انتقل بين الاحداث باسلوب ادبي لا يغفل الحبكه الدراميه تقراء داخل الروايه تلك االحث السياسي المخلوط فى وجبه رومانسيه اجتماعيه يا لها حقا من وجبه دسمه تستفذ شهيتك كقارىء . كم كنت افتقد الروايه التى ادون منها جمله كحكمه اعتنقها كجملة مروان بطل الروايه التى سمعها من جاره عم لبيب (القراءه بوابة الجمال ). وكم كنت افتقد ايضا روايه تستثير حثى البوليسى لاربط الاحداث واشترك كقارىء في تحليل المشهد حين توقعت ان من ابلغ عن مروان ومعرفته باسرار العصابه كان هو نفسه (مصطفى بكير )نعم بكير وليس بكرى ههههه عضو مجلس الشعب الوحيد الذى عرف ان مروان يعلم كل هذه الاسرار. كم كان الكاتب المحترف ذكى فى صناعة ابطاله وحبكه درامية القصه والتخلص من العلاقات بشكل ذكى لينقلك من مكان لاخر بكل احداثه دون ملل . لكن كيف تسنى له ان يصنع بطل قصته بهذا القدر من النداله وكيف للكاتب بكل هذه السلاسه ان يجعلنا نغفر لبطله فقد لان بطله يملك ضمير يعترف بخطئه ويوبخه عليه كتلك الاصوات (اصوات الضمير التى تحدث اصحابها من)من اهم ما تفوق فيه الكاتب باول روايه له تجعلنا نشعر اننا نقراء لكاتب محترف ومخضرم بعد كل هذا الكلام عن الروايه وكاتبها اختصر الكلمات بالاتى أنت امام كاتب محترف توقف هنا يووجد ثراء اللغه وجمال الاسلوب الادبي الذى افتقدناه في هوجهه الكتابه وموضة اللغة العاميه الفقيره . ......
عَن " آخر أيَّام الماضِي " .. في عالَم القُرَّاء , لا تُوجد مُجاذفة أكبَر من مجاذَفتك بـ قراءَة العَمَل الأوَّل لـ كاتبٍ مَا ,كـَ ضربةِ حظْ قد تُصيب أحياناً , و ما أكثَر أن تخِيب ! . " آخر أيَّام الماضِي " , الروايَة التي لم تخذلنِي كـَ عمَل أوَّل .. أحدَاث الروايَة شيِّقة إلى حدٍّ بَعيد , الأسلُوب سَهل مُمتنِع , و الألفَاظ رشيقَة , مُناسبَة لِمَا جاءَت مِن أجلِه . أمَّا عَن الأحداث , فـ هيَ الأروَع , تِلكَ الروايَة التي لا تتوقَّع أحداثهَا , لا تستَطيع أنْ تتنبَّأ بِمَا سيحدُث في الأسطُر القادِمة , و كيفَ يتأتَّى لكَ ذلك و أنتَ لم تفُقْ مِن صدمَة الأحداثِ التي أسَرَتكَ في الأسطُر السابِقَة ! تِلكَ الروايَة التي تبدَأ قراءتهَا عَلَى مَهَلٍ , ثُمَّ تجِد نفسَك تجرِي مَعَ الشخصيَّات , تفرَح عندَ سعادَة أحدهِم و ابتسامَة لا إراديَّة تعرفْ طريقهَا إلى شفتيك , و تحزَن عندَ وقُوع ما لم تتوقعه مِن فراقٍ أو مَوْت .. البدايَة جذَّابة جداً , تُتوجها جُملَة " في يومٍ من أيامٍ مَضَت , مِن حياةٍ تُشبه حياتنا , أو هيَ كذلِك " , ليأخذك بعدهَا شلالٌ هادِر مِن الأحداث المُتتابعَة , و سـ تقِف مشدوهاً أمام الخيوط التي ربطَت الشخصيَّات بعضهَا بـ بعضْ , منهَا ما هُو ضعيف , و منهَا ما كانَ قوياً لـ درجَة تفوق مُخيلتك .. لنْ يترُك لك أسلوب الروايَة فُرصة لـ الشعُور بـ المَلل , ذلكَ المَلل الذي يتسلَل إلى دواخِلك تدفعُه رتابَة الأحدَاث , و الاسهَاب في الحَديث عن الشخصيَّات . إجمالاً - لا يفِي لـ الروايَة حقهَا - " آخر أيَّام الماضِي " روايَة رائِعة و تتمتَّع بـ كُل ما يؤهلهَا لـ النجَاح ..
رواية جذابة .. فيها ترابط بالأحداث والشخصيات رغم الفوارق بينهم وإستقلالية كل شخصية ..
أحببت شخصية مروان وكذلك الأمر لشخصية سيمون لكن ليس بقدر مروان ..
مروان كان شخصاً رائعاً .. مثقفاً وطموحاً ولديه من الطيبة الشيء الكثير .. لكنّ تخبّطه كان كثيراً في عدّة أحيان ...
كما قالت سيمون ليس هنالك من إنسان كامل .. ومروان ليس كاملاً ... كان فيه الكثير من العيوب التي يُدركها .. ويحاول تلافيها أحياناً فيما يضعف عندها كثيراً ....
وجدتني أبحر في فصول الرواية في كلّ فصل على حدى بشكل مستقل ... فقد كانت فصوله على حبكتها تصلح ليكون كل منها قصة مستقلة بزمان وأشخاص وأمكنة ...
صديقي محمد ... بل أخي محمد ... قد تكون هذه أول رواية لك .. لكنّي أظنّ أن إبداعك قد سبق النشر وسبق هذه الرواية ...
فلكل كاتب عالم خاص يعجّ بخواطره وقصصه وخرابيشه مما يسبق النشر ...
نهايتها أذهلتني مع أني كنت أرى سيمون ومروان منسجمين بحق ... ولم أستطع أن أخفي إعجابي بذكاء سيمون الذي لا يقل عن جمالها .. وبنضالها ومضيها في سبيل توثيق الحقيقة في وقوفها مع الفلسطينيين ضد إسرائيل التي تدين بنفس دينها ... وعلّلت بأن الله لم يأمر اليهود أو سواهم بسفك الدم تحت أيّ ذريعة ..
في حين كان موقف مروان في هذا الموضوع واهياً .. وفي لحظة شعرت بالأسى والحزن حين ظننت مروان قد مات ... فهو قد يكون آثماً .. منافقاً في كثير من الأحيان وخائناً لمن أحب ..
لكنه لا يستحق الموت هكذا ... وأظنني أحببته وأتمنى لو ألقاه ..:pP
♥ أخي محمد .. من دمشق ♥ كل الحب .. ♥♥♥ وكل الأمل في أن ألتقيك يوماً ما ....♥♥
اول كتاب اقراه و احس ان مش عاوزاه يخلص من كتر ما استمتعتت بيه حسيت انانه يكون صوره كويسه لكل شخصيه ,, كل شخصيه فيهم اللى قابلنها فى حيا عشت مع كل الشخصيات ,,, وحتى لو كان فى شخصيات هامشيه بس قدر الكاتب تنا و فيهم كمان جزء من صفاتنا ,, شخصيات كتيراتعطفت معاها و شخصيه زى مروان انا منكرش انها فيها عيوب بس لو كل واحد دور جواه على الصفات السيئه هيلاقى نفسه واخد من مروان يعنى باختصار الروايه بتمس كل واحد فينا ,, اجمل حاجه فى بدايه اى عمل البعد عن الملل و الاتجاه للاسلوب السلس اللى يشد اى قارىء حتى و ان كان غير هاوى للقراءه ودا اللى اتميز بيه الكاتب ,, و عند كل سؤال يجى فى بالى ويستوقفنى و انا بقرأها بلاقى اجابته على طول ,, شايفه ان الروايه تنفع جدا لقصة فيلم خصوصا نهاية الكتاب فعلا غير متوقعه ,, وعلى قدر الاستمتاع بالكتاب فمنتظرين الروايه القادمه اقوى من اخر ايام الماضى لأن الروايه دى فعلا شامله مواضيع كتير من سياسى و اجتماعى و مشاعر حزن و فرح ورومانسيه و كان بيها جانب كوميدى بردو ودا اللى بيتميز بيه كل كاتب جزء صغير يوضح افكاره و تطلعاته ,,, فعلا لو فضلت اكتب مش هقدر أوصف جمال الروايه وبرده لكل كتاب اخطاء ويمكن دا الى خلى تقيمى 4 من 5 وان شاء الله الروايه القادمه تكون 6 من 5 :)....بالتوفيق صديقى العزيز
اصعب حاجة انك تكتب ريفيو لشخص تعرفه كويس و الاصعب لما بيكون لاول تجربة ليه بسم الله انا قرأت الرواية كلها فى يوم واحد ,الاحداث و الشخصيات فى الاول مكنتش متداخلة بس كانت كافية انها تجذبك للرواية انك تخلصها ,وصف الشخصيات كان دقيق بس مش ملل ,كنت تعرف تتخيل كل شخص فى دماغك و مع ذلك بيفضل جزء منه مبهم و دا اللى بيخليك عايز تقرا اكتر الاحداث كانت متناثرة فى اماكن كتير ,موقف هنا و موقف هناك و دا بيخلى دماغك فى عالم تانى و انت بتقرأ اجمل شيئ فى الرواية حالة التوهان اللى بتجيلك فى الاخر قبل بالظبط ما تبتدى كل الشخصيات انها ترتبط ببعض و تلاقى ان كل الناس دى مرتبطين و كل حاجة بيعملوها بتأثر على مجرى احداث كل شخص عجبتنى جدا النهاية ,مكنتش متوقعاها الصراحة و انا بحترم النهايات اللى بتبقى بعيدة عن التفكير النهاية المفتوحة بتسيب للقارئ فرصة انه يتخيل اللى هيحصل و دا اجمل حاجة ,ان الكاتب يسيب القارئ ياخد مكانه و يحدد النهاية اللى عايزها الرواية جميلة جدا و ممتعة بالتوفيق يا حمراوى العزيز :)
أنا مش عارفة اتكلم عن ايه ولا ايه ^_^ - أتكلم عن اللغــــه واستخدام الالفاظ اللى رغم سهولتها صعب عليا اجيب زيها بجد بجد "السهل الممتنع " :D - ولا اتكلم عن الاسلوب وازاى كـــان سهل ورائـــــع :) - ولا عن الاحــــــداث وإزاى كانت مشوقة وعمًــــــــــــــاله تلف وتدور بيك وترجعك لنقطعة البداية ^_^ بتشجعك تكمل الرواية وماتسيبهــــــاش غير لما تخلصها <3 - ولا الشخصيات اللى كان بيفرقهم بـــــلاد وفجأة ربطت بينهم بإسلوووب مزهل :) - ولا المعلومات اللى استخدمتها اللى محتاجة دراسة سنين وكإنك فعلا زرت كل مكان وكنت شايف الاحداث دى قدامك :D * بجـــد يا مُحَـــمَـــد ماشــــاء الله عليك ^_^ أنا فخــورة جدا إنى قريت رواية رائعة لـ شخصية زيك ^_^ * بتمنالك الافضل دايـــمأً وبتمنى فعلا الناس تقدر الرواية دى لانها بجد أقسم بالله تستــــاهل .. ويارب دايما اشوفلك أعمال كتيييييير :D بــــ التوفيـــق
يشرفنى ان يكون اول ريفيو ليا على جوود ريدز لروايه آخر ايام الماضى للمهندس الفنان المبدع محمد الحمراوى من الروايات اللى تشدك ليها وماتبقاش عايز تسيبها او تغيب عنها قبل ما تخلصها اسلوب التشويق اللى فيها وانك فجأه تلاقى نفسك حاسس انك هتتوه منه فتركز اكتر لحد ما تشوف ايه اللى بيحصل من اكتر الحاجات اللى بحبها ف اسلوب الروايه روعه الاسلوب وروعه اللغه وانتقاء الالفاظ تحس انك بتقرى حاجه لاديب عالمى مش لحد دى اول روايه ليه بجد من احسن وامتع الروايات اللى واحد قراها وباتمنالك دوام النجاح والتوفيق يا محمد الحمراوى بدون القاب عشان مش عارف اكتب مهندس ولا مبدع ولا فنان :)
اخون عاطفتى اتجاه هذه الروايه لو قمت بأعطائها اربعه نجوم فقط،لو كانت توجد نجمه اضافيه لتلك النجوم الخمس لأضافتها الروايه عمل رائع متكامل من جميع النواحى من سلاسة اللغة وربط الاحداث بشكل رائع لا يمكن وصفه بعد انتهائى من الروايه وبعد قرائتى لأخر سطر لها "المسافرين الكرام ... الرجاء ربط الاحزمة .. استعدادا للهبوط فى مطار جينيف" شعرت حينها انها رساله لنا - نحن القراء - انها رساله للهبوط الى ارض الواقع والعوده الى الحياه الروتينيه فى انتظر روايه اخرى تأخذنا الى ذلك ��لعالم الذى كنا فيه بدايه اكثر من رائعه لمؤلف يستحق كل هذا التقدير واكثر
اكتر حاجة عجبتنى ف الرواية فكرة سرعة الإيقاع والاحداث لما بتبدأ فيها بتسحبك لحد ما تخلصها مفيش ملل او رتابة فكرة بالنسبة للأسلوب واللغة حسيته سهل ممتنع اللغة حتى لو مستواها عالى وانت بتقرا هتلاقى الجمل وتركيبها بسيط مش معقد . عجبنى جدا التمييز ال موجود بين العلاقة ال اساسها الحب والعلاقة ال اساسها الشهوة بالتوفيق ان شاء الله للكاتب وف انتظار الأفضل لانه يستحق ياخد مكانة عالية بين الروائيين
الروايةحقا امتعتنى كثيرا ونجح سياقها اللغوى الذى يجمع بين الروعة والامتاع مع بساطة الكلمات بغير تعقيد فى اثارة انفعالاتى مع الاحداث وربما محظوظة انا فى عدم اهتمام الكاتب بتوصيف الشخصيات فى الرواىة والا كان من اين لى ان اتى بنجمة سادسة ليكون تقييمى6 على 5 حتى اكون قد وافيته حقه.بداية موفقة جدا اسال الله دوام التوفيق
رواية قيمة جداغير تقليدية وروائى شاب واعد و موهوب ..اكتر شئ عجبنى فى الرواية هو ترابط الاحداث و الشخصيات بشكل رائع كمان على الرغم من تعدد شخصيات الرواية الا ان الكاتب خلق لكل شخصية كينونتهاالخاصة بطريقة عبقرية وصلت عقلى بسهولة ..الرواية كمان استعرضت مواضيع كتير مهمة بشكل موضوعى من الاخر رواية فشيييخة استمرررر يا محمد يا حمراوى
اسلوب الرواية مختلف , تحس ان عندك Dissociative identity disorder :'D و على رأى ماجد فعلا انت هتحس فى الاول "مين فين ليه و حمراوى عايز ايه ؟! " :'D بس لما توصل فى الاخر هتلاقى نفسك بتتوقع نهاية , و فجأة صدمتنا بنهاية تانية خالص فى اخر 3 صفح!! انت المفروض تتحاكم على الامراض النفسية اللى سببتهالى و مروان ماهو الا مثال للوغد المصرى :'D تجربة ممتعة فعلا , فى انتظار الرواية القادمة :D
روايه جميله جدا!! أخذتنى الشخصيات والاحداث لدرجه أنستنى المستشفى والرجلان الغامضان ! أختلاف الشخصيات والتناقضات بها رائع .. الفرنسيه التى تدافع عن القضيه الفلسطينيه والعربى الذى يستعجب لصبى يحمل سلاحه ! سوزى وميشيل .. شكرا لوجود الشخصيتين السبب فى جعل الروايه مفعمه بالحب بلا ابتزال بلا عنصريه بلا دونيه !! مفعمه بالحب لاخر لحظه واخر نظره :) وحتى بعد الفراق!
رواية تحفة بصراحة .. بس ازاى مروان عايش وفريدة قتلتة مع مديحة O.o ممكن نقول انة جالة ارتجاج ف المخ وفقد الذاكرة ومماتش xD رواية رائعة ’’ والاكثر روعة ارتباط اشخاص الرواية مع بعض بطريقة مزهلة مناقشة القضية الفلسطينية من وجهة نظر غير مصرية عجبتنى اوى نهايتها غير متوقعة واحداثها برضة كانت غير متوقعة تمنياتى بالتوفيق