What do you think?
Rate this book
أنا سنية وأنت شيعي
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 133 reviews
December 8, 2013
أنتهيت منه في الطائرة، ولو كانت النافذة تُفتح لرميته منها!
آسف جداً، ولكنه لا يستحق القراءة أبداً..
سطحي، السرد غير متسق، هذره غير مترابطة، والعنوان غير صادق.. حتى الآن على الأقل.
one star means I didn't like it !
آسف جداً، ولكنه لا يستحق القراءة أبداً..
سطحي، السرد غير متسق، هذره غير مترابطة، والعنوان غير صادق.. حتى الآن على الأقل.
one star means I didn't like it !
March 21, 2024
أنا سنية... و أنت شيعي، مذكرات للكاتبة السعودية سارة مطر التي كانت طالبة في جامعة البحرين ما بين عامي (2003-2007م)، و هو أول كتاب أقرأه لها. لها إصداران سابقان (قبيلة تدعى سارة) و (الحب صنيعة النساء) اللذان لاقيا الكثير من التقييمات السلبية لدى اكثر القراء بأنها ضعيفة المحتوى و لا تضيف شيئاً لثقافة القارئ. وهذا الكتاب لا يختلف كثيراً عن سابقيه. على الرغم من آراء العديد من القراء لازالت كتب سارة مطر تلقى بعضاً التبجيل المبالغ فيه من بعض الصحف و القنوات الإعلامية و أظن أن الأمر يتم بغرض الدعاية لدار النشر.
و هذا الكتاب هو الجزء الأول من اليوميات، و لم يصدر الجزء الثاني بعد و أتمنى أن يكون الجزء الثاني هو الجزء الأخير لأن إذا كانت السلسلة ستستمر على شاكلة الجزء الأول فإنه لا يستحق أن يكون سلسلة روايات/مذكرات. فليس هناك تشويق و دراما عميقة لتربط القراء كما في سلسلة من الروايات كهاري بوتر! فضول القراء العرب بموضوع الشيعة و السنة في البحرين هو ما قد يربط القراء بأجزاء الكتاب رغبة منهم في قراءة أمور مثيرة للجدل.
من الواضح أن الكاتبة تحاول أن تلفت الإنتباه و تخلق ضجة كي تزيد من مبيعاتها من خلال إضافة مكونات مثيرة للجدل للرواية، و هذا ما مارسته بعض الكاتبات السعوديات قبلها في كتابة مذكراتهن التي تحمل ثيمة الفتاة السعودية الخارجة عن الأعراف و القيم لتثير حفيظة الشعب السعودي... مما يكسب الكتاب الكثير من الشهرة بسبب جرأته. سارة مطر أضافت مكوناً دسماً آخراً و هو "الشيعة و السنة" ببهارات بحرينية متوقعة أن يثير كتابها جدلاً كبيراً و إستخدامها لعنوان صريح و بسيط لكنه يلفت الإنتباه و يحفز الفضول. و كذلك ما كتب خلف الكتاب قد يعطي إنطباعاً فورياً بأن الكتاب سيتناول بجرأة الوضع البحريني السياسي و الطائفي من نظرة فتاة سعودية.
لكن على خلاف المتوقع من الغلاف و ظهر الغلاف، هذا الكتاب يتناول سيرة الكاتبة و عائلتها و صديقاتها و قصصها مع بضعة شبان في حياتها بشكل اكبر من موضوع الشيعة و السنة و الوضع في البحرين في فترة ما بعد الميثاق و ما قبل الربيع العربي... فمن يشرع في قراءة هذا الكتاب رغبةً في معرفة ما عايشته الكاتبة مع الشيعة فلن يجد الكثير بالمقارنة بقصص ابناء عمومتها و صديقاتها و أصدقاءها الذكور و عائلتها. فعنوان الكتاب خادع نسبياً لأنه ركز على الموضوع الثانوي في الكتاب.
أكثر الأسماء المذكورة في الكتاب هي مستعارة لإخفاء هوية الشخصيات. مما يتيح المجال للكاتبة لإضافة البهارات على التفاصيل و ان تزيد من بعض الأمور الغير حقيقية في محاولة منها لإثارة الجدل و إضفاء نوع من الإثارة. و البحرين صغيرة فمن يعرف طلبة جامعة البحرين قسم الإعلام في الفترة التي درست فيها الكاتبه، وربما يقارن بعض الأسماء في الإهداء في مقدمة الكتاب، قد يتمكن من الكشف عن الكثير من الشخصيات و ربما قد يربط بينهم و بين الأحداث الوهمية التي نسجتها الكاتبة مما سيضر بسمعتهم في كلتا الحالتين.
سارة مطر (سارة ليل الجمل) تصور نفسها في الكتاب بالفتاة السعودية "البرجوازية" المتحررة التي تنتمي لأحد القبائل العربية. و هي تعيش حياة الترف و الدلال، و تذكر الكثير من الأمور المرفوضة في المجتمع السعودي المحافظ بأنها احياناً تكشف شعرها حين سفرها، و أن إبن عمها يرسل لها رسائل إلكترونية يروي لها مغامراته الحميمية المتعددة مع فتيات اجنبيات. و العلاقات العاطفية التي تجري بين ابناء و بنات عمومتها، و بعض صديقاتها. و علاقاتها مع عدد من الشباب. بالرغم من انها متحررة من عائلة متحررة كما تصور نفسها في مذكراتها. لكن هذه الفتاة الجريئة لا تُظهر صورتها الشخصية في وسائل الإعلام بالرغم من أن العديد من الكاتبات و الإعلاميات السعوديات يظهرنها و بكل فخر حتى أن بعضهن لا يمانعن الظهور من دون حجاب إن كن خارج السعودية و هن يعتبرن أكثر محافظة و اقل تحرراً منها.
و إن كانت كل هذه التفاصيل حقيقية، هل ستسمح لها عائلتها بنشرها؟ لأنها تحوي على تفاصيل لن تقبل قبيلتها أن تمس سمعتهم بتصريحاتها و اعترافاتها من العيار الثقيل بالنسبة للمجتمع السعودي.
أما بخصوص زملاء الكاتبة من الطائفة الشيعية، لا أعلم إن كانوا شخصيات واقعية و كل تفاصيلهم في الكتاب واقعية؟ أم أن الكاتبة قد بلورت مجموعة من زملائها الشيعة في شخصيات قليلة حشتها بالصورة النمطية التي كونتها عن ابناء الطائفة الشيعية في البحرين. الصورة التي كونتها سارة مطر عن ابناء الطائفة الشيعية بها جوانب واقعية، و بها كذلك جوانب بعيدة عن الواقع اللذي نراه! لا أظن بأن مجموعة من زملائها الشيعة في الجامعة يمثلون أبناء الطائفة جميعاً، فالصورة التي تكونت لدى الكاتبة يبدو و أنها مبنية على آراء و تجارب شخصية رأتها من منظور بسيط.
بالرغم من صداقتها مع زملائها الشيعة لم تتعلم ماذا تعني الحسينية للشيعة، فهي تعتقد بأن الحسينية هي المسجد الشيعي!
شخصية زينب صديقة سارة، وهي فتاة شيعية قروية بسيطة تعمل في مصنع النسيج إلى جانب دراستها في الجامعة كي توفر مصاريف الدراسة الجامعية. إلى جانب بساطة حياة زينب ألقت الأوضاع السياسية و الطابع الحزين لمذهبها لوناً كئيباً على البساطة و الرتابة التي تعيشها. و زينب هي النقيض لشخصية سارة (البرجوازية) التي تذكر مثلاً بأنها تسافر إلى مدينة فلورنسا مع عمتها و ابنة عمتها لزيارة ابن عمها المبتعث في ايطاليا، لينضم لهم شقيقه الأصغر قادماً من نيوريوك لزيارة صديقه في ايطاليا!
صورت الكاتبة شخصية زينب (و آلاف الشيعيات) بأن احلامها ضئيلة لا تكاد تراها. و تساءلت الكاتبة عن فضاء احلامهن و إدراكهن للشغف الموجود في الحياة، كالنزهات البحرية، الفنادق الفخمة و مذاق الكافيار، الملابس القصيرة والفضفاضة، الحقائب ذات الماركات العالمية، البادكير و المناكير و الدرجة الأولى على طيران الإمارات، مسابح برج العرب، المساج المالديفي، طقس لاس فيغاس و ماكينات القمار! و إنهن لا يعرفن كيف تكون الحياة خارج إطار الدين الذي يصعب عليهن الخروج منه.
إذا قارنا شخصية زينب البسيطة التي تعمل لتسديد تكاليف الدراسة بشخصية سارة، فنجد أن زينب تكدح في العمل كي تحقق احلام واقعية كالشهادة الجامعية، و ليست الإبنة المدللة التي تنفق من ثروة ابيها رجل الأعمال التي تحلم بالرفاهية و الكماليات، حيث تحلم زينب بالأساسيات في الحياة الحديثة كأن تكون لها شهادة جامعية و هذا هو الشغف في الحياة إن لم تولد و في فمك ملعقة من ذهب!
لدى الكاتبة نظرة بأن الحياة الطبيعية هي أن تكون إبن رجل أعمال ثري و أن تعيش برفاهية. و كأن الجميع مثلها ما عدا زينب و بنات طائفتها.
و هل سارة مطر مثال للفتاة السعودية؟ فالفتيات السعوديات لا يختلفن كثيراً عن زينب و إن اختلف المذهب و ربما الظروف الحياتية و الإقتصادية. فالدين هو الإطار الذي يعشن فيه، وبعضهن لا يخرجن من منازلهن. و ليست جميع السعوديات بنات رجال أعمال و اثرياء. فأحلامهن قد تكون دراجة خضراء على شاكلة بطلة الفيلم السعودي (وَجدة). و لا أعتقد بأنهن إلى جانب "زينب" سيحلمن بلاس فيغاس و آلات القمار لأنهن يعتبرنها من المحرمات.
بالغت الكاتبة في وصف حياة زينب كأنها فتاة محرومة من كل شيء و إن بنات طائفتها أيضاً كذلك، و أنها كادت تطير من الفرحة عندما ناداها حبيبها السعودي ياسر بـ"زوزو" لأن لم يطلق قط احداً على زينب إسم تدليل!
وهذا بعيد عن الواقع لأن اكثر البنات في البحرين لديهن أسماء دلع و إن لم يكن من أهلن سيكون من زميلاتهن! و هناك سيدات عجائز في البحرين لا زال المحيطين (حتى من الرجال) بهم يطلق عليهم إسم التدليل! على عكس سارة التي تأتي من مجتمع يعتبر إسمها عورة.
و أيضاً هناك الكثير من النقاط التي لم أعلق عليها.
الكتاب مليء الصور النمطية و المبنية على آراء شخصية و تجارب شخصية. و هو عبارة عن فضفضة و "عقرة" بنات، لا تضيف الكثير للقارئ، و الموضوع مشتت في الكتاب مجرد قيل و قال و سيرة فلان و علان. مليئة بالتباهي بمعرفتها للكاتب الفلاني و العلاني، و لا أعتقد بأن أسماءهم حقيقية، و بسفراتها و صداقاتها. ينتهي الجزء الأول و لا أعلم هل الجزء الثاني سيكون ذا هدف و يناقش قضية واقعية؟ مثل سد الفجوات و التقريب بين الشيعة والسنة؟ كانت هذه القصص شبه فارغة من المغزى في هذا الجزء و أتساءل إن كان الجزء الثاني ستكون فيه تكمله للقصص و ستكون ذات معنى رغم إنني أشك في ذلك؟! لا أظن بأنني سأشتري الجزء الثاني و لن اتحمس لقراءته إلا إذا رأيت تقييمات إيجابية من القراء.
في إنتقادي لهذا الكتاب قد اكتب كتاباً آخر عنه، و هو لا يستحق كل هذا الإنتقاد. مجرد كتاب رخيص في المحتوى لا يعالج أي قضية فعليه و لا تميز فيه الحقيقي من المزيف، رغم جدية بعض الجوانب الذي يتناولها لا يزال مجرد مذكرات فتاة تمر بمراهقة متأخرة.
و هذا الكتاب هو الجزء الأول من اليوميات، و لم يصدر الجزء الثاني بعد و أتمنى أن يكون الجزء الثاني هو الجزء الأخير لأن إذا كانت السلسلة ستستمر على شاكلة الجزء الأول فإنه لا يستحق أن يكون سلسلة روايات/مذكرات. فليس هناك تشويق و دراما عميقة لتربط القراء كما في سلسلة من الروايات كهاري بوتر! فضول القراء العرب بموضوع الشيعة و السنة في البحرين هو ما قد يربط القراء بأجزاء الكتاب رغبة منهم في قراءة أمور مثيرة للجدل.
من الواضح أن الكاتبة تحاول أن تلفت الإنتباه و تخلق ضجة كي تزيد من مبيعاتها من خلال إضافة مكونات مثيرة للجدل للرواية، و هذا ما مارسته بعض الكاتبات السعوديات قبلها في كتابة مذكراتهن التي تحمل ثيمة الفتاة السعودية الخارجة عن الأعراف و القيم لتثير حفيظة الشعب السعودي... مما يكسب الكتاب الكثير من الشهرة بسبب جرأته. سارة مطر أضافت مكوناً دسماً آخراً و هو "الشيعة و السنة" ببهارات بحرينية متوقعة أن يثير كتابها جدلاً كبيراً و إستخدامها لعنوان صريح و بسيط لكنه يلفت الإنتباه و يحفز الفضول. و كذلك ما كتب خلف الكتاب قد يعطي إنطباعاً فورياً بأن الكتاب سيتناول بجرأة الوضع البحريني السياسي و الطائفي من نظرة فتاة سعودية.
لكن على خلاف المتوقع من الغلاف و ظهر الغلاف، هذا الكتاب يتناول سيرة الكاتبة و عائلتها و صديقاتها و قصصها مع بضعة شبان في حياتها بشكل اكبر من موضوع الشيعة و السنة و الوضع في البحرين في فترة ما بعد الميثاق و ما قبل الربيع العربي... فمن يشرع في قراءة هذا الكتاب رغبةً في معرفة ما عايشته الكاتبة مع الشيعة فلن يجد الكثير بالمقارنة بقصص ابناء عمومتها و صديقاتها و أصدقاءها الذكور و عائلتها. فعنوان الكتاب خادع نسبياً لأنه ركز على الموضوع الثانوي في الكتاب.
أكثر الأسماء المذكورة في الكتاب هي مستعارة لإخفاء هوية الشخصيات. مما يتيح المجال للكاتبة لإضافة البهارات على التفاصيل و ان تزيد من بعض الأمور الغير حقيقية في محاولة منها لإثارة الجدل و إضفاء نوع من الإثارة. و البحرين صغيرة فمن يعرف طلبة جامعة البحرين قسم الإعلام في الفترة التي درست فيها الكاتبه، وربما يقارن بعض الأسماء في الإهداء في مقدمة الكتاب، قد يتمكن من الكشف عن الكثير من الشخصيات و ربما قد يربط بينهم و بين الأحداث الوهمية التي نسجتها الكاتبة مما سيضر بسمعتهم في كلتا الحالتين.
سارة مطر (سارة ليل الجمل) تصور نفسها في الكتاب بالفتاة السعودية "البرجوازية" المتحررة التي تنتمي لأحد القبائل العربية. و هي تعيش حياة الترف و الدلال، و تذكر الكثير من الأمور المرفوضة في المجتمع السعودي المحافظ بأنها احياناً تكشف شعرها حين سفرها، و أن إبن عمها يرسل لها رسائل إلكترونية يروي لها مغامراته الحميمية المتعددة مع فتيات اجنبيات. و العلاقات العاطفية التي تجري بين ابناء و بنات عمومتها، و بعض صديقاتها. و علاقاتها مع عدد من الشباب. بالرغم من انها متحررة من عائلة متحررة كما تصور نفسها في مذكراتها. لكن هذه الفتاة الجريئة لا تُظهر صورتها الشخصية في وسائل الإعلام بالرغم من أن العديد من الكاتبات و الإعلاميات السعوديات يظهرنها و بكل فخر حتى أن بعضهن لا يمانعن الظهور من دون حجاب إن كن خارج السعودية و هن يعتبرن أكثر محافظة و اقل تحرراً منها.
و إن كانت كل هذه التفاصيل حقيقية، هل ستسمح لها عائلتها بنشرها؟ لأنها تحوي على تفاصيل لن تقبل قبيلتها أن تمس سمعتهم بتصريحاتها و اعترافاتها من العيار الثقيل بالنسبة للمجتمع السعودي.
أما بخصوص زملاء الكاتبة من الطائفة الشيعية، لا أعلم إن كانوا شخصيات واقعية و كل تفاصيلهم في الكتاب واقعية؟ أم أن الكاتبة قد بلورت مجموعة من زملائها الشيعة في شخصيات قليلة حشتها بالصورة النمطية التي كونتها عن ابناء الطائفة الشيعية في البحرين. الصورة التي كونتها سارة مطر عن ابناء الطائفة الشيعية بها جوانب واقعية، و بها كذلك جوانب بعيدة عن الواقع اللذي نراه! لا أظن بأن مجموعة من زملائها الشيعة في الجامعة يمثلون أبناء الطائفة جميعاً، فالصورة التي تكونت لدى الكاتبة يبدو و أنها مبنية على آراء و تجارب شخصية رأتها من منظور بسيط.
بالرغم من صداقتها مع زملائها الشيعة لم تتعلم ماذا تعني الحسينية للشيعة، فهي تعتقد بأن الحسينية هي المسجد الشيعي!
شخصية زينب صديقة سارة، وهي فتاة شيعية قروية بسيطة تعمل في مصنع النسيج إلى جانب دراستها في الجامعة كي توفر مصاريف الدراسة الجامعية. إلى جانب بساطة حياة زينب ألقت الأوضاع السياسية و الطابع الحزين لمذهبها لوناً كئيباً على البساطة و الرتابة التي تعيشها. و زينب هي النقيض لشخصية سارة (البرجوازية) التي تذكر مثلاً بأنها تسافر إلى مدينة فلورنسا مع عمتها و ابنة عمتها لزيارة ابن عمها المبتعث في ايطاليا، لينضم لهم شقيقه الأصغر قادماً من نيوريوك لزيارة صديقه في ايطاليا!
صورت الكاتبة شخصية زينب (و آلاف الشيعيات) بأن احلامها ضئيلة لا تكاد تراها. و تساءلت الكاتبة عن فضاء احلامهن و إدراكهن للشغف الموجود في الحياة، كالنزهات البحرية، الفنادق الفخمة و مذاق الكافيار، الملابس القصيرة والفضفاضة، الحقائب ذات الماركات العالمية، البادكير و المناكير و الدرجة الأولى على طيران الإمارات، مسابح برج العرب، المساج المالديفي، طقس لاس فيغاس و ماكينات القمار! و إنهن لا يعرفن كيف تكون الحياة خارج إطار الدين الذي يصعب عليهن الخروج منه.
إذا قارنا شخصية زينب البسيطة التي تعمل لتسديد تكاليف الدراسة بشخصية سارة، فنجد أن زينب تكدح في العمل كي تحقق احلام واقعية كالشهادة الجامعية، و ليست الإبنة المدللة التي تنفق من ثروة ابيها رجل الأعمال التي تحلم بالرفاهية و الكماليات، حيث تحلم زينب بالأساسيات في الحياة الحديثة كأن تكون لها شهادة جامعية و هذا هو الشغف في الحياة إن لم تولد و في فمك ملعقة من ذهب!
لدى الكاتبة نظرة بأن الحياة الطبيعية هي أن تكون إبن رجل أعمال ثري و أن تعيش برفاهية. و كأن الجميع مثلها ما عدا زينب و بنات طائفتها.
و هل سارة مطر مثال للفتاة السعودية؟ فالفتيات السعوديات لا يختلفن كثيراً عن زينب و إن اختلف المذهب و ربما الظروف الحياتية و الإقتصادية. فالدين هو الإطار الذي يعشن فيه، وبعضهن لا يخرجن من منازلهن. و ليست جميع السعوديات بنات رجال أعمال و اثرياء. فأحلامهن قد تكون دراجة خضراء على شاكلة بطلة الفيلم السعودي (وَجدة). و لا أعتقد بأنهن إلى جانب "زينب" سيحلمن بلاس فيغاس و آلات القمار لأنهن يعتبرنها من المحرمات.
بالغت الكاتبة في وصف حياة زينب كأنها فتاة محرومة من كل شيء و إن بنات طائفتها أيضاً كذلك، و أنها كادت تطير من الفرحة عندما ناداها حبيبها السعودي ياسر بـ"زوزو" لأن لم يطلق قط احداً على زينب إسم تدليل!
وهذا بعيد عن الواقع لأن اكثر البنات في البحرين لديهن أسماء دلع و إن لم يكن من أهلن سيكون من زميلاتهن! و هناك سيدات عجائز في البحرين لا زال المحيطين (حتى من الرجال) بهم يطلق عليهم إسم التدليل! على عكس سارة التي تأتي من مجتمع يعتبر إسمها عورة.
و أيضاً هناك الكثير من النقاط التي لم أعلق عليها.
الكتاب مليء الصور النمطية و المبنية على آراء شخصية و تجارب شخصية. و هو عبارة عن فضفضة و "عقرة" بنات، لا تضيف الكثير للقارئ، و الموضوع مشتت في الكتاب مجرد قيل و قال و سيرة فلان و علان. مليئة بالتباهي بمعرفتها للكاتب الفلاني و العلاني، و لا أعتقد بأن أسماءهم حقيقية، و بسفراتها و صداقاتها. ينتهي الجزء الأول و لا أعلم هل الجزء الثاني سيكون ذا هدف و يناقش قضية واقعية؟ مثل سد الفجوات و التقريب بين الشيعة والسنة؟ كانت هذه القصص شبه فارغة من المغزى في هذا الجزء و أتساءل إن كان الجزء الثاني ستكون فيه تكمله للقصص و ستكون ذات معنى رغم إنني أشك في ذلك؟! لا أظن بأنني سأشتري الجزء الثاني و لن اتحمس لقراءته إلا إذا رأيت تقييمات إيجابية من القراء.
في إنتقادي لهذا الكتاب قد اكتب كتاباً آخر عنه، و هو لا يستحق كل هذا الإنتقاد. مجرد كتاب رخيص في المحتوى لا يعالج أي قضية فعليه و لا تميز فيه الحقيقي من المزيف، رغم جدية بعض الجوانب الذي يتناولها لا يزال مجرد مذكرات فتاة تمر بمراهقة متأخرة.
December 11, 2021
رواية مليئة بالغث والسمين.. والشيء ونقيضه، لم يكن من اللائق ان ينشر هذا الكتاب لانه اشبه بيوميات تبث فيها اسرار بالغة في الخصوصية وشديدة الحراجة ، ويبدو ان هناك قصص متخيلة مضافة
بطلة الرواية اسمها سارة ليل الجمل ولا نعرف هل هي ذاتها الكاتبة ام انها شخصية متخيلة، والواقع انها مزيج بين الاثنين، فالكاتبة تقول في بداية الرواية ان جميع شخصيات الرواية حقيقية باستثناء شخصية واحدة وتذكر كثير من الوقائع واقربها للتصديق هي القصص التي تعيشها سارة ليل الجمل في جامعة البحرين، ثم لا تلبث هذه البطلة حتى تذكر اسرار من نوعية الاسرار التي يهوى المراهقين الحديث عنها
الرواية بلا حبكة، بلا بداية ولانهاية، هكذا كتبت كيوميات ما يهم فيها هو (سالفة اليوم)، هل عشت سنين بداية الالفية؟ تحديدا من 2002 الى 2007، أيام المسنجر والمنتديات والايميلات العربية وافلام وحياة تلك الحقبة الجميلة، وحياة الجامعة خصوصا اذا كنت قد درست في جامعة البحرين فستجد ان تجربتك في الجامعة متشابهة مع ما في الكتاب، ان اجم�� ما تعطيه هذه الرواية هو تجربة وشعور مقتبس من ذلك الزمان والمكان،
ولكن الكتاب فيه ما فيه مما يسيء للكاتبة ذاتها، ولا انصح بقراءته، فالكتاب يحوي سيل من القصص والتعابير الحرجة أو الخادشة للحياء، فكيف لكتاب مثل هذا ان يطرح قضية كبيرة مثل السنة والشيعة؟ في الحقيقة نجح الكتاب كثيرا في طرح قضية السنة والشيعة كما رأتها الكاتبة في جامعة البحرين، كانت قصص جامعة البحرين أجمل ما في الكتاب وكانت اشبه بدرر بين الصدف، فسأحاول ان اتخيل ان عدد صفحات الكتاب 60 فقط ويحوي قصص جامعة البحرين فقط وسوف اتحدث عنه باعتباره كذلك
كثير من الروايات تتحدث عن الصراع السني الشيعي، ولكن قليل جدا من الروايات تتحدث عن شيعة البحرين أو بعبارة اصح (البحارنة) من قبل كاتب من الخارج، جاء هذا العمل ليلاحظ أشياء عند الشيعة وعند السنة ويلاحظ كيف تتعامل هاتين الفئتين مع بعضهم البعض، تبدو الشهادات والملاحظات ذكية ونابهة بل ودقيقة خاصة تلك المعلومات التي يظهر بأن الكاتبة استقتها مباشرة بالتجربة والنظر او بالحديث مع زميلاتها الشيعة، اما المعلومات التي كتبتها من تصورها او من خلال كلام شائع او من بحث جوجل فهو غير دقيق، والمميز في هذا الكتاب انه صادق في تعبيراته ، فالبطلة تظهر مشاعر تتعلق بهذه الأمور الطائفية دقيقة جدا جعلتني اتأمل في تجربة البطلة او الكاتبة التي حاولت ان لا تكون طائفية وان تصادق الشيعة، فتحدث مناوشات ومشاكل ما يجعل هذه المودة على كف عفريت،
لماذا تصعب الصداقة بين السني والشيعي
تحاول البطلة سارة جاهدة ان تتمسك بعلاقاتها الجيدة باصدقائها الشيعة، نور مثلا صديقة عزيزة عليها ولكن سيحدث حدث سيء في المصلى سوف يجعل سارة تلوم صديقتها نور، في المصلى الذي يتشاركه السنة والشيعة سوف تقف سارة لتصلي وبعد صلاتها تلتفت لتغامز فتاتين من الشيعة عليها لتكتشف فيما بعد ان شعرها كان يظهر من الخلف وانهما لم تبادرا بتغطيته او بالفاتها واكتفيا بالتغامز، وفي يوم اخر تسمع باذني رأسها من ذات الفتاتين انها سنية ولن يتقبل الله منها صلاتها، دخل نور انها كانت مع سارة آنذاك وخرجت معها دون ان يكون لها موقف مشرف في الرد على الفتاتين
سارة لديها زميل شيعي اسمه جعفر، سوف تعتبر انه اخطئ في حقها عندما استقبلت في صندوق رسائلها رسالة من صديق جعفر تقصدها فيه، محتوى الرسالة كان طائفيا ومهاجما للسنة بشكل ما، وذنب جعفر انه أعطاه ايميلها وكذلك لانه صديقه القريب
سارة تستشعر دائما هذا الخطر، ان يحتوي الفصل الدراسي على اغلبية شيعية فهذا امر مقلق، حتى بعد ان صادقت الكثير من الشيعة وبعد ان ذهبت الى بيوتهم وعرفت حياتهم وعرفت الجانب الانساني من تلك الطائفة المخيفة، رغم كل ذلك يوجد ثمة شيء لا يجعل تلك العلاقة تنجح، وهذا الشعور مخيم على كل من حاولوا التلاقي بين الطائفتين في القديم والحديث وفي كل مكان وفي الصعيد الاجتماعي والسياسي، على رغم بساطة تجربة الكاتبة الا انها تتحدث عن كيف تبدأ المشاكل الطائفية والعنصرية
لامستني هذه التجربة لأني اعرف مدى واقعيتها،توجد ازمة ثقة حتى لو لم نعترف بها، إذا اتهمت صديقك فلا تصحبه، نحن لا نتكلف مع إخواننا واصدقائنا، لا نتحسس عندما يسخر صديقنا من افكارنا او حتى اعتقاداتنا، لا نخاف من ان يكون اخونا يبطن غير ما يظهر، لو اننا بدأنا بالتحسس والتكلف والاتهام وان كان من غير وعي لما كانوا اصدقاءا لنا،، وعلى اية حال انا لا انتقد هذا الشخص الذي يحاول جاهدا ان يحافظ على صداقاته مع المذهب الاخر بالعكس احييه فهو عملة نادرة يقف عكس التيار،،
عمر القارئ المناسب
+18
بطلة الرواية اسمها سارة ليل الجمل ولا نعرف هل هي ذاتها الكاتبة ام انها شخصية متخيلة، والواقع انها مزيج بين الاثنين، فالكاتبة تقول في بداية الرواية ان جميع شخصيات الرواية حقيقية باستثناء شخصية واحدة وتذكر كثير من الوقائع واقربها للتصديق هي القصص التي تعيشها سارة ليل الجمل في جامعة البحرين، ثم لا تلبث هذه البطلة حتى تذكر اسرار من نوعية الاسرار التي يهوى المراهقين الحديث عنها
الرواية بلا حبكة، بلا بداية ولانهاية، هكذا كتبت كيوميات ما يهم فيها هو (سالفة اليوم)، هل عشت سنين بداية الالفية؟ تحديدا من 2002 الى 2007، أيام المسنجر والمنتديات والايميلات العربية وافلام وحياة تلك الحقبة الجميلة، وحياة الجامعة خصوصا اذا كنت قد درست في جامعة البحرين فستجد ان تجربتك في الجامعة متشابهة مع ما في الكتاب، ان اجم�� ما تعطيه هذه الرواية هو تجربة وشعور مقتبس من ذلك الزمان والمكان،
ولكن الكتاب فيه ما فيه مما يسيء للكاتبة ذاتها، ولا انصح بقراءته، فالكتاب يحوي سيل من القصص والتعابير الحرجة أو الخادشة للحياء، فكيف لكتاب مثل هذا ان يطرح قضية كبيرة مثل السنة والشيعة؟ في الحقيقة نجح الكتاب كثيرا في طرح قضية السنة والشيعة كما رأتها الكاتبة في جامعة البحرين، كانت قصص جامعة البحرين أجمل ما في الكتاب وكانت اشبه بدرر بين الصدف، فسأحاول ان اتخيل ان عدد صفحات الكتاب 60 فقط ويحوي قصص جامعة البحرين فقط وسوف اتحدث عنه باعتباره كذلك
كثير من الروايات تتحدث عن الصراع السني الشيعي، ولكن قليل جدا من الروايات تتحدث عن شيعة البحرين أو بعبارة اصح (البحارنة) من قبل كاتب من الخارج، جاء هذا العمل ليلاحظ أشياء عند الشيعة وعند السنة ويلاحظ كيف تتعامل هاتين الفئتين مع بعضهم البعض، تبدو الشهادات والملاحظات ذكية ونابهة بل ودقيقة خاصة تلك المعلومات التي يظهر بأن الكاتبة استقتها مباشرة بالتجربة والنظر او بالحديث مع زميلاتها الشيعة، اما المعلومات التي كتبتها من تصورها او من خلال كلام شائع او من بحث جوجل فهو غير دقيق، والمميز في هذا الكتاب انه صادق في تعبيراته ، فالبطلة تظهر مشاعر تتعلق بهذه الأمور الطائفية دقيقة جدا جعلتني اتأمل في تجربة البطلة او الكاتبة التي حاولت ان لا تكون طائفية وان تصادق الشيعة، فتحدث مناوشات ومشاكل ما يجعل هذه المودة على كف عفريت،
لماذا تصعب الصداقة بين السني والشيعي
تحاول البطلة سارة جاهدة ان تتمسك بعلاقاتها الجيدة باصدقائها الشيعة، نور مثلا صديقة عزيزة عليها ولكن سيحدث حدث سيء في المصلى سوف يجعل سارة تلوم صديقتها نور، في المصلى الذي يتشاركه السنة والشيعة سوف تقف سارة لتصلي وبعد صلاتها تلتفت لتغامز فتاتين من الشيعة عليها لتكتشف فيما بعد ان شعرها كان يظهر من الخلف وانهما لم تبادرا بتغطيته او بالفاتها واكتفيا بالتغامز، وفي يوم اخر تسمع باذني رأسها من ذات الفتاتين انها سنية ولن يتقبل الله منها صلاتها، دخل نور انها كانت مع سارة آنذاك وخرجت معها دون ان يكون لها موقف مشرف في الرد على الفتاتين
سارة لديها زميل شيعي اسمه جعفر، سوف تعتبر انه اخطئ في حقها عندما استقبلت في صندوق رسائلها رسالة من صديق جعفر تقصدها فيه، محتوى الرسالة كان طائفيا ومهاجما للسنة بشكل ما، وذنب جعفر انه أعطاه ايميلها وكذلك لانه صديقه القريب
سارة تستشعر دائما هذا الخطر، ان يحتوي الفصل الدراسي على اغلبية شيعية فهذا امر مقلق، حتى بعد ان صادقت الكثير من الشيعة وبعد ان ذهبت الى بيوتهم وعرفت حياتهم وعرفت الجانب الانساني من تلك الطائفة المخيفة، رغم كل ذلك يوجد ثمة شيء لا يجعل تلك العلاقة تنجح، وهذا الشعور مخيم على كل من حاولوا التلاقي بين الطائفتين في القديم والحديث وفي كل مكان وفي الصعيد الاجتماعي والسياسي، على رغم بساطة تجربة الكاتبة الا انها تتحدث عن كيف تبدأ المشاكل الطائفية والعنصرية
لامستني هذه التجربة لأني اعرف مدى واقعيتها،توجد ازمة ثقة حتى لو لم نعترف بها، إذا اتهمت صديقك فلا تصحبه، نحن لا نتكلف مع إخواننا واصدقائنا، لا نتحسس عندما يسخر صديقنا من افكارنا او حتى اعتقاداتنا، لا نخاف من ان يكون اخونا يبطن غير ما يظهر، لو اننا بدأنا بالتحسس والتكلف والاتهام وان كان من غير وعي لما كانوا اصدقاءا لنا،، وعلى اية حال انا لا انتقد هذا الشخص الذي يحاول جاهدا ان يحافظ على صداقاته مع المذهب الاخر بالعكس احييه فهو عملة نادرة يقف عكس التيار،،
عمر القارئ المناسب
+18
October 20, 2013
محتوى ادبي ركيك
النجمة للغلاف فقط
النجمة للغلاف فقط
March 30, 2014
الكتاب جذب نظري وجذب انظار الكثير بسبب عنوانه, ولكن بعد قراءة صفحاته أدركت أن ساره استخدمت أوجاع المجتمع الطائفيه لتروج لكتابها. فهي فقط وضعت كلمتا السنة والشيعة لترفع من بيعاته, فالقارئ سيدرك أنها قليلا ما تحدثت عن السنة والشيعة وعن ثورات الشيعة في البحرين, بل هي تؤكد انها كشخصيه لا موقف لها من السياسهة. ستكون سارة اصدق لو عنونت الكتاب "سارة ليل الجمل في جامعة البحرين" فالكتاب ومافيه يدور حول ساره طالبة الاعلام في البحرين وكل علاقاتها ومواقفها وافكاره
June 15, 2015
باختصار هذه الرواية عبارة عن " هياط " , هياط ترغب الكاتبة من خلاله أن ترينا بأنها غنية وبنت عِز , تسافر إلى كافة أصقاع الكرة الأرضية , ترتدي أفخر الماركات العالمية , وأوبن مايندد عندها الكثير من الأصدقاء الأوفياء الذين سبحان الله من تتصل عليهم يردون على الهاتف بسرعة ويطبطبون عليها ويتعاملون معها بكل أريحية وصدقْ , وأن عائلتها متفتحة وغنية وأن والدها يعمل لكي يأتي الأبناء ليبعثروها كيفما اتفق .
وطبعاً ما ننسى كمية الكليشيهات التاريخية عن الشيعة اللي صارت مكررة والواحد حافظها عن ظهر قلب . طيب يا إختي غيري شوية وحطي أشياء جديد تقنعنا. في البداية تتحدث الكاتبة عن أنها تمتلك الكثير من الصديقات الشيعيات, أعني كن صديقات لدرجةِ أنهن يستقبلنها في المطار الأمر الذي يعني أن العلاقة لم تكن سطحية بالمرة , لكن الإنطباعات المكتوبة في الرواية تؤكد أن علاقتها بهن كانت سطحية جداً وعابرة , انطباعات وليدة اللحظة والموقف والصدفة لا العشرة , أوكيه أتفق مع الكاتبة في بعض التفاصيل , من حيث ارتباط الشيعة بالمأتم الحسيني واعتباره جزئاً لا يتجزأ من حياة الأفراد , لكن في النهاية المأتم هو المأتم والمسجد هو المسجد ومسألة إن الشيعة يعبدون المأتم " تخينة حبتين " , صورت الكاتبة الفتيات الشيعيات أشبه بعصافير تتشح بالسواد مسجونةً في قفص , وأنا أعتقد بأن كل هذه الرؤى والأفكار تدل على كذب الكاتبة وسطحية تفاعلها مع هذا المكون .
وشغلة ثانية ضحكتني لمن الكاتبة وضعت شخصية زينب اللي ما افتقدت من حبيبها الإفتراضي إلا لأنه يدلعها ويقولها زوزو , يعني آمنا بالله أنه مجتمع الشيعة متحجر وقاسي بس هو في النهاية مش معتقل , ويعني ما أظن أن زينب ماسمعت أحد في يوم من الأيام يدلعها ولا حتى أختها أو صديقتها , يعني الناس تجذب بس بطريقة تحترم فيها عقل القارئ , ما تكتب صواريخ أرض جو لشدة الزيف فيها .
بوينت ثاني , الكاتبة كانت تدرس في البحرين وكتبت الرواية في الفترة من 2002 إلى 2007 , وهالفترات هاذي تعتبر هادئة نسبياً نظراً إلى الميثاق الوطني والدستور الجديد , صحيح كانت فيها مظاهرات بس ماكانت مُخيفة ومرعبة للدرجة هاذي , فيه ثم إن الكاتبة السعودية التي تعيش في الخبر طريقها مستحيل يمر على منطقة فيها مظاهرات واحتجاجات لأن هذا المظاهرات معروفة مناطقها وهي بعيدة كل البعد عن محيط الكاتبة , فالبكش والكذب على الناس وخلق الله عيب , يعني ممكن أتقبل الكلام لو كان مكتوب عن الأزمة البحرينية الأخيرة , أما ما قبلها فهو كذب في كذب , وحتى العلاقة بين الشيعة والسنة في البحرين فيها إشكال , لأن الفترة المكتوب فيها الرواية كانت فعلاً هادئة ومافيها كل هالتنابز والإحتداد الطائفي بشكل كبير ,
رواية فاشلة ومليانة هياط ,
ولو بإيدي ما أعطيتها ولا نجمة بس أحياناً الحالة النفسية السيئة تتطلب كتب سيئة
November 27, 2014
كنت أتمنى أن لا أكتب تعليقي على رواية كهذه .. فالذي يدوي في دائرة الفراغ لا يجب أن نعيره إهتمام …. وجدت نفسي أتهجى الحروف وكأنني أتعلم قراءة لغة جديدة ….لغة تصل إلى المستوى الذي يجعلك تكره اللغة ….عذراً من كتب فمكانك ليس هنا أخطأت التقدير
April 26, 2014
If you're looking for what the title suggests ; an insightful political content then look elsewhere .
The writer must have read a lot of Gossip Girl . I have never read any of the Gossip Girl series but I imagine that at least the writer never tried to sell it as anything more than it was YA FICTION . I almost never write reviews but this book provokes and begs the reader to write about it . It's FILLED with racism the writer pretends that she's tolerant of all humans while she uses some pretty racist descriptions not only of people of other sects but ESPECIALLY of Indians . The book in a nutshell is about a Saudi college student who thinks she's the center of the universe . Basically every male character who sees her MUST fall immediately in love with her " or so she thinks" . She even wishes in the very first chapter of this "novel , memoirs or whatever the hell that was " that She WISHES her best friend's FATHER wasn't her best friend because she'd always loved him but he'll never see her as nothing more than a daughter !! That's only ONE male character ,who was never mentioned again . She envies her married friends and if a guy doesn't look her way she gets unreasonably mad .
Oh and how could I forget .. She makes fun of her "friends" who work because their parents can't afford to pay for their education . So she's a Classist too .
AND she thinks that smoking OBVIOUSLY behind her parents': I say obviously because she calls it her secret pack and she even writes about the stupid cliche of spraying perfume to hide the smell of smoke " . I don't have a problem with smokers , my problem with her is that she she's so proud of her smoking and the other thing is the obvious product placement ! She even mentions the brand of cigarettes she uses .
I didn't want to write this review in the first place because it's exactly the kind of publicity the writer wants for her pathetic book . I borrowed it from my cousin and to be fair she warned me . If I had known what a waste of time it would be I would have given it a wide berth . This is my first ever book by a Saudi writer and I walk away from it with not a very good impression ...
The writer must have read a lot of Gossip Girl . I have never read any of the Gossip Girl series but I imagine that at least the writer never tried to sell it as anything more than it was YA FICTION . I almost never write reviews but this book provokes and begs the reader to write about it . It's FILLED with racism the writer pretends that she's tolerant of all humans while she uses some pretty racist descriptions not only of people of other sects but ESPECIALLY of Indians . The book in a nutshell is about a Saudi college student who thinks she's the center of the universe . Basically every male character who sees her MUST fall immediately in love with her " or so she thinks" . She even wishes in the very first chapter of this "novel , memoirs or whatever the hell that was " that She WISHES her best friend's FATHER wasn't her best friend because she'd always loved him but he'll never see her as nothing more than a daughter !! That's only ONE male character ,who was never mentioned again . She envies her married friends and if a guy doesn't look her way she gets unreasonably mad .
Oh and how could I forget .. She makes fun of her "friends" who work because their parents can't afford to pay for their education . So she's a Classist too .
AND she thinks that smoking OBVIOUSLY behind her parents': I say obviously because she calls it her secret pack and she even writes about the stupid cliche of spraying perfume to hide the smell of smoke " . I don't have a problem with smokers , my problem with her is that she she's so proud of her smoking and the other thing is the obvious product placement ! She even mentions the brand of cigarettes she uses .
I didn't want to write this review in the first place because it's exactly the kind of publicity the writer wants for her pathetic book . I borrowed it from my cousin and to be fair she warned me . If I had known what a waste of time it would be I would have given it a wide berth . This is my first ever book by a Saudi writer and I walk away from it with not a very good impression ...
May 9, 2015
الغريب أن الطبعة الي معي هي التاسعه والكتاب أقل ما يقال عنه أنه تافه!
لكن أتوقع أنها التاسعه لأن الكثير شدّه العنوان مثلي، على أمل نحصل شي يُستفاد منه أو على الأقل شي واضح! لكن للأسف..
أول كتاب اقرأه لساره مطر، و بإذن الله الأخير.
لكن أتوقع أنها التاسعه لأن الكثير شدّه العنوان مثلي، على أمل نحصل شي يُستفاد منه أو على الأقل شي واضح! لكن للأسف..
أول كتاب اقرأه لساره مطر، و بإذن الله الأخير.
November 19, 2014
#سارة_مطر
اسمحي لي انتقدك في تدويناتك في كتاب أنا سنية وأنت شيعي والذي ظننت أنني سأخرج منه بفائدة جميلة ولكن ..
1- لاحظت أنكِ لم تستطعي معرفة الفرق بين الحسينية والمسجد
2- قلتي أن التقية يعني أن يظهرون لك المحبة ويكيلون لك العداوة الشديدة , اسمحي لي هذا يسمى نفاق وليس تقية ..
3- كيف تكتبين عن أصول مذهب أنتي لا تعرفين عنه شيء ؟! ثم تقولين أنه مذهب محموم بالجنس بسبب زواج المتعة !
4- يضحكك أن الشيعة لا يستطيعون دراسة الشريعة في الجامعة ! وغاب عنك أن في دراسة الشري��ة الإسلامية المنهج منهج سني بحت وفيه الكثير من الطائفية ونبذ التشيع ..
5- قلتي أن الفتيات الشيعيات ليس لديهن طموح , لا يعرفن الأسواق والكوفي شوب , لا يرتدين ساعة يد ولا يعرفن الوقت , قذرين وإن لم تقولي هذه الكلمة حرفياً ولكن شرحتي منظر الطالبات وهن في حمامات الجامعة يتوضأن للصلاة بشكل مقرف ..
6- تقولين لو أن المجال مفتوح للشيعة لقتل السنة لما توانينا عن هذا الفعل !
7- تقولين أن قلبك مفتوح للجميع ثم تنظرين لهم من فوق برج عاجي !
8- تصفين حال بعض الشيعة بأن حالهم مو عاجبهم لأنهم يرتدون السواد بشكل دائم ويحبون الحزن ولا يعرفون طريقاً للمرح ..!
9- من الواضح في ( يومياتك ) أنك لم تستطيعي التخلص من النزعة الطائفية والإنحياز لمذهب دون آخر وهذا ما يتناقض تماماً مع ما قلتيه سابقاً بان قلبك مفتوح للجميع سنة وشيعة ..
رواية متناقضة بشكل لا يصدق , كان الأحرى ما دام لديك هذا الإهتمام الكبير بالشيعة أن تسألي عن المذهب وتتعمقي في معرفته لا أن تنظري له وبالأمة المنتسبة له بهذا الشكل السطحي !
اسمحي لي انتقدك في تدويناتك في كتاب أنا سنية وأنت شيعي والذي ظننت أنني سأخرج منه بفائدة جميلة ولكن ..
1- لاحظت أنكِ لم تستطعي معرفة الفرق بين الحسينية والمسجد
2- قلتي أن التقية يعني أن يظهرون لك المحبة ويكيلون لك العداوة الشديدة , اسمحي لي هذا يسمى نفاق وليس تقية ..
3- كيف تكتبين عن أصول مذهب أنتي لا تعرفين عنه شيء ؟! ثم تقولين أنه مذهب محموم بالجنس بسبب زواج المتعة !
4- يضحكك أن الشيعة لا يستطيعون دراسة الشريعة في الجامعة ! وغاب عنك أن في دراسة الشري��ة الإسلامية المنهج منهج سني بحت وفيه الكثير من الطائفية ونبذ التشيع ..
5- قلتي أن الفتيات الشيعيات ليس لديهن طموح , لا يعرفن الأسواق والكوفي شوب , لا يرتدين ساعة يد ولا يعرفن الوقت , قذرين وإن لم تقولي هذه الكلمة حرفياً ولكن شرحتي منظر الطالبات وهن في حمامات الجامعة يتوضأن للصلاة بشكل مقرف ..
6- تقولين لو أن المجال مفتوح للشيعة لقتل السنة لما توانينا عن هذا الفعل !
7- تقولين أن قلبك مفتوح للجميع ثم تنظرين لهم من فوق برج عاجي !
8- تصفين حال بعض الشيعة بأن حالهم مو عاجبهم لأنهم يرتدون السواد بشكل دائم ويحبون الحزن ولا يعرفون طريقاً للمرح ..!
9- من الواضح في ( يومياتك ) أنك لم تستطيعي التخلص من النزعة الطائفية والإنحياز لمذهب دون آخر وهذا ما يتناقض تماماً مع ما قلتيه سابقاً بان قلبك مفتوح للجميع سنة وشيعة ..
رواية متناقضة بشكل لا يصدق , كان الأحرى ما دام لديك هذا الإهتمام الكبير بالشيعة أن تسألي عن المذهب وتتعمقي في معرفته لا أن تنظري له وبالأمة المنتسبة له بهذا الشكل السطحي !
April 13, 2014
استطيع ان اقول كتاب بلا هدف!! توقعت الكثر ولم اتافجئ بالقليل بل تفاجئت بلا شي..
هل تحكي قصتها مع جعفر وتخبره انها سنيه وهو شيعي؟ ليس لدي افضول لأعرف فقد اوقفتها في الصفحه 181 بعد ان اعطيت الكتاب فرص لكي يقنعني بمحتواه.. اعتذر محور الكتاب متناثر ولا يحتوى على المعاني الكثير التي يحملها عنوان الكتاب..
هل تحكي قصتها مع جعفر وتخبره انها سنيه وهو شيعي؟ ليس لدي افضول لأعرف فقد اوقفتها في الصفحه 181 بعد ان اعطيت الكتاب فرص لكي يقنعني بمحتواه.. اعتذر محور الكتاب متناثر ولا يحتوى على المعاني الكثير التي يحملها عنوان الكتاب..
December 6, 2013
كتاب ممل باختصار ..
تفاصيل كثيرة و اسلوب غير مشوق.
نجمة للاسم الجذاب فقط.
تفاصيل كثيرة و اسلوب غير مشوق.
نجمة للاسم الجذاب فقط.
April 23, 2017
Note to self: ما تشتري أي كتاب يوميات
لنبدأ أولاً بما أعجبني:
صورة الغلاف *,*
أنا لم أكره الكتاب ونوعاً ما رغبت في قراءته بالرغم من اكتشافي انه ليس جيداً على الإطلاق
:وما لم يعجبني
العنوان خادع، ظننت أني سأقرأ قصة حب بين سنية وشيعي وكيف أنهما سيتحديان المجتمع والعقول الطائفية حولهما من أجل الحب الذي بينهما ولكني أصبت بخيبة أمل كبيرة عندما وجدت الكاتبة تتحدث عن كل شخص حولها وقصصهم وتاريخهم وتركت نفسها.. حتى كــ"يوميات" الرواية ليس ناجحة حيث أن الشخصيات الفرعية دورها أهم!!
العنوان كذلك يجعلك تظن أن السنة والشيعة و الاختلافات والتشابه بينهما هو محور حديث الكتاب لكن لا، كل ما تفعله سارة هو التحدث عن أشياء لا أكترث لها و تتفاخر ببرجوازيتها وأحلامها وتتباهى بــ"حياتها الرائعة المتحررة" و تخبرنا قصص غير منتهية تنقطع في منتصفها، بينما القضية الأساسية يتم التطرق إليهافي أقل من ربع الكتاب.
أسماء كثييييرة لا ضرورة لها! أنا لا أهتم بأن أعرف الإسم الثلاثي والقبيلة والنسب لشخص سيظهر إسمه مرة وحدة في صفحات هذه الرواية!! ذكر كل هذه الأسماء شوشني عن تذكر أسماء الشخصيات المهمة التي تظهر في أكثر من جزء في القصة
النفاق. الكاتبة تدعي أنها ضد القبلية والطائفية وأن السنة والشيعة كلهم واحد لكنها تذكر لإسم الكامل والقبيلة لكل شخصية جديدة تظهر وتقارن بين السنة والشيعة، كم أنها تستحقر بعض الإثنيات بشكل واضح وملموس.
أنا زرت البحرين كثيراً من قبل وشهدت بنفسي على المحارق وأعمال الشغب، توقعت من هذا الكتاب أن ينورني أكثر، أن أفهم ما يدور في عقول الشيعة أكثر و غضبهم وأهدافهم لكن.. bleh
لم أشعر بأني استفدت شيئاً من الكتاب، ربما مجرد معرفة أن "الشيعة أنوفهم كبيرة عادة" -.-"
لنبدأ أولاً بما أعجبني:
صورة الغلاف *,*
أنا لم أكره الكتاب ونوعاً ما رغبت في قراءته بالرغم من اكتشافي انه ليس جيداً على الإطلاق
:وما لم يعجبني
العنوان خادع، ظننت أني سأقرأ قصة حب بين سنية وشيعي وكيف أنهما سيتحديان المجتمع والعقول الطائفية حولهما من أجل الحب الذي بينهما ولكني أصبت بخيبة أمل كبيرة عندما وجدت الكاتبة تتحدث عن كل شخص حولها وقصصهم وتاريخهم وتركت نفسها.. حتى كــ"يوميات" الرواية ليس ناجحة حيث أن الشخصيات الفرعية دورها أهم!!
العنوان كذلك يجعلك تظن أن السنة والشيعة و الاختلافات والتشابه بينهما هو محور حديث الكتاب لكن لا، كل ما تفعله سارة هو التحدث عن أشياء لا أكترث لها و تتفاخر ببرجوازيتها وأحلامها وتتباهى بــ"حياتها الرائعة المتحررة" و تخبرنا قصص غير منتهية تنقطع في منتصفها، بينما القضية الأساسية يتم التطرق إليهافي أقل من ربع الكتاب.
أسماء كثييييرة لا ضرورة لها! أنا لا أهتم بأن أعرف الإسم الثلاثي والقبيلة والنسب لشخص سيظهر إسمه مرة وحدة في صفحات هذه الرواية!! ذكر كل هذه الأسماء شوشني عن تذكر أسماء الشخصيات المهمة التي تظهر في أكثر من جزء في القصة
النفاق. الكاتبة تدعي أنها ضد القبلية والطائفية وأن السنة والشيعة كلهم واحد لكنها تذكر لإسم الكامل والقبيلة لكل شخصية جديدة تظهر وتقارن بين السنة والشيعة، كم أنها تستحقر بعض الإثنيات بشكل واضح وملموس.
أنا زرت البحرين كثيراً من قبل وشهدت بنفسي على المحارق وأعمال الشغب، توقعت من هذا الكتاب أن ينورني أكثر، أن أفهم ما يدور في عقول الشيعة أكثر و غضبهم وأهدافهم لكن.. bleh
لم أشعر بأني استفدت شيئاً من الكتاب، ربما مجرد معرفة أن "الشيعة أنوفهم كبيرة عادة" -.-"
June 20, 2014
كنت انوي شرائه ولكنني فضلت استعارته من صديقتي اولا و حمدت الله !
حمدت الله اني لم اشتريه و تذهب نقودي هدرا .. كنت متحمسة له جدا ﻷنني أعتقدت "كما الجميع" بأنه سيطرح التناقضات في المذهبين و يوحدها تحت راية الاسلام بطرحه حلولا لحل مشكلة الطائفية المسيطرة على العرب .. و لكن خاب ظني خاب ظني جدا ﻷن العنوان كان خادعا فقد جعلت من الموضوع الثانوي المهمش في الكتاب عنوانا رئيسيا للرواية لجذب القراء و استغلال الفكر الطائفي المتفشي في المنطقة بينما تذهب هي لطرح مذكراتها التافهة الا معنى لها و أفكارها غير المترابطة كما أنها اعطت معلومات خاطئة و مغلوطة جدا حول الشيعة ربما تكونت من وحي خيالها و ربما اخذتها من مستندات غير صحية و مصادر غير موثوقة مم هو منتشر و بشكل كبير حول الشيعة .
اظن انها تسخر من القارئ!، شعرت بذلك فعلا ،،شعرت بأنها تسخر مني فعلا حينما كتبت تلك المعلومات المغلوطة و التي بات الكل يعلم بأنها مغلوطة.
في النهاية أشعر بأن النجمة كثيرة كثيرة جدا في حقها ولكني سأهديها لذكائها الفذ ! حيث استطاعت في معظم كتبها من جعلك تشتري الكتاب فقط ﻷجل عنوانه و غلافه و هذا ما كان قد يحدث معي لو أنني لم استعره و أعرف حقيقته !
حمدت الله اني لم اشتريه و تذهب نقودي هدرا .. كنت متحمسة له جدا ﻷنني أعتقدت "كما الجميع" بأنه سيطرح التناقضات في المذهبين و يوحدها تحت راية الاسلام بطرحه حلولا لحل مشكلة الطائفية المسيطرة على العرب .. و لكن خاب ظني خاب ظني جدا ﻷن العنوان كان خادعا فقد جعلت من الموضوع الثانوي المهمش في الكتاب عنوانا رئيسيا للرواية لجذب القراء و استغلال الفكر الطائفي المتفشي في المنطقة بينما تذهب هي لطرح مذكراتها التافهة الا معنى لها و أفكارها غير المترابطة كما أنها اعطت معلومات خاطئة و مغلوطة جدا حول الشيعة ربما تكونت من وحي خيالها و ربما اخذتها من مستندات غير صحية و مصادر غير موثوقة مم هو منتشر و بشكل كبير حول الشيعة .
اظن انها تسخر من القارئ!، شعرت بذلك فعلا ،،شعرت بأنها تسخر مني فعلا حينما كتبت تلك المعلومات المغلوطة و التي بات الكل يعلم بأنها مغلوطة.
في النهاية أشعر بأن النجمة كثيرة كثيرة جدا في حقها ولكني سأهديها لذكائها الفذ ! حيث استطاعت في معظم كتبها من جعلك تشتري الكتاب فقط ﻷجل عنوانه و غلافه و هذا ما كان قد يحدث معي لو أنني لم استعره و أعرف حقيقته !
November 13, 2013
234 صفحة ولم تنهتي الحكاية بعد ..
إسراف في سرد التفاصيل دون أحداث تستحق الكثير
إسراف في سرد التفاصيل دون أحداث تستحق الكثير
January 9, 2018
سرد تافه ومغالطات جذرية وركاكة لا ترتقي لشيء
August 25, 2015
كتاب : أنا سنية وأنت شيعي
by سارة مطر
سارة تكتب تنشر مذكرتها وعن حياتها في البحرين
تكتب عن حياتها منذ أن بدأت دراستها حتى أنهتها
ومن المذكرة تحدثت عن حياتها بين السنة والشيعة
وكيف أن الطائفية تلحقها من بدايتها لنهايتها
منذ أن كان عمرها ١٤ سنة
تتحدث عن دراستها وأصدقائها وصديقاتها
وعائلتها فأنها تفتح صفحات حياتها حتى نشاركها فيها
رأيي:
أظني الأغلبيه توقع أن علاقه بين سنية وشيعية وقصص حب وغرام
بس طلع عكس هذا عسب جي من البداية تحطمت
لأني أتحمس لمثل هالسوالف
لو تقولون وحده لها علاقه بديناصور بتحمس
المهم شيء يديد عن العادي
يعني يستاهل تقرون إذا فيكم فضول عن حياة الناس
أنا فيني بس هي ما شبعت رغبتي بهالشيء
بس يالله يستاهل
by سارة مطر
سارة تكتب تنشر مذكرتها وعن حياتها في البحرين
تكتب عن حياتها منذ أن بدأت دراستها حتى أنهتها
ومن المذكرة تحدثت عن حياتها بين السنة والشيعة
وكيف أن الطائفية تلحقها من بدايتها لنهايتها
منذ أن كان عمرها ١٤ سنة
تتحدث عن دراستها وأصدقائها وصديقاتها
وعائلتها فأنها تفتح صفحات حياتها حتى نشاركها فيها
رأيي:
أظني الأغلبيه توقع أن علاقه بين سنية وشيعية وقصص حب وغرام
بس طلع عكس هذا عسب جي من البداية تحطمت
لأني أتحمس لمثل هالسوالف
لو تقولون وحده لها علاقه بديناصور بتحمس
المهم شيء يديد عن العادي
يعني يستاهل تقرون إذا فيكم فضول عن حياة الناس
أنا فيني بس هي ما شبعت رغبتي بهالشيء
بس يالله يستاهل
December 21, 2016
الكتاب اللي شوقني فيه عنوانه.. قلت يمكن شي قوي و اسلوب حلو.. بس للاسف كعاده الروائيين الخليجيين اسلوب ركييييك جدا كتا سطحي لايحمل اي رساله مجرد يوميات طالبه سعوديه تدرس بالبحرين يعني بالكويتي "خرابيط" ومضيعه للوقت ما انصح فيه كللش
August 5, 2014
الكتاب سيء سواء كسرد حيث فيه من المبالغات الكثير حيث تصور الكاتبة نفسها بأنها محط أنظار جميع من حولها أو من ناحية ارتباط عنوان الكتاب بمحتواه فهو حقيقة مجرد قصص غير مرتبطة من هنا و هناك عن يوميات الكاتبة و علاقتها بمن حولها و حاولت فيها اقحام المذاهب اقحاما بصورة غير مترابطة كما أنني وجدت الحكايا التي تحكيها غير واقعية..
عمرما وجدت ان قراءة الكتاب اهدار للوقت و شراءه اهدار للمال ..
عمرما وجدت ان قراءة الكتاب اهدار للوقت و شراءه اهدار للمال ..
January 5, 2014
الكتاب عبارة عن سواليف حريم على فنجان قهوة ، لا يستحق أبداً إصدار كتاب لهذه السواليف ..
طرح الكاتبة عفوي جداً لدرجة تداخل سالفة على سالفة دون معرفة نهاية السالفة الأولى ..
طرح الكاتبة عفوي جداً لدرجة تداخل سالفة على سالفة دون معرفة نهاية السالفة الأولى ..
January 11, 2014
جذبني اسم الكتاب وعندما قرأت التفاصيل من الخلف ادركت ان الكتاب يخص الوضع السياسي في البحرين من وجهة نظر سعودية. لكن الكتاب لا يتحدث عن الوضع السياسي او معالجة القضايا الطائفية.
January 1, 2014
كتاب فاشل بمعنى الكلمة ، ضيعت وقتي وانا اقراه
Read
February 17, 2014للأمانه لم اقراء الكتاب ولاكن بعد ان اتطلعت على اراء الناس حول الكتاب لم اعد اريد شرائه :)
August 3, 2016
I'm sorry but if you want your time to be WASTED! read it.
December 11, 2018
كتاب يوميات لسعودية في جامعة البحرين ... رأيته جيد رغم كثرة الانتقادات الا ان الافكار فيه غير متسلسلة
December 29, 2013
بدايةً أحب أن أنوه أن أي تعليق طائفي سيحذف ، وسيحجب صاحبه .
#أنا_سنية_وأنت_شيعي ، هي يوميات ترصدها الكاتبه #سارة_مطر لأحداث وتفاصيل شهدتها إبان دراستها في #جامعة_البحرين .
وأوضح هنا أنها ليست رواية لأولئك الباحثون عن التشويق والإثارة..بل هي رصد للواقع المعاش بأسلوب أدبي لذيذ .
اعجبتني رشاقة الكلمات ،والمصداقيه في طرح النظرات الطائفية في المجتمع حيث ينحاز كل ذي مذهب لمذهبه بطابع يكاد يكون اقصائي. ذكرت الكاتبة كل ذلك بأسلوب سلس ومختلف وواقعي
ليس بيدك سوى ان تتشوق لمصافحة للجزء الثاني من الكتاب حيث يبدو انه يخبئ قصة عشق بين جوانبه ، شممنا رائحتها بوضوح في هذا الجزء.
على الطرف الآخر لم ترحني الجرأة والوضوح المبالغ فيه في كتابة اليوميات،ففي اعتقادي الشخصي ان بعض الخصوصية مستحبة.
كما ازعجتني تلك الرسائل التي كان يبعث بها ابنه عمتها لها واصفا علاقته مع الفتيات ، كما استطردت الكاتبة في تعدد الصداقات التي تربطها بأبناء الجنس الاخر دون أن ارى حاجة في السياق لذكرها .. إلا ان كانت هذه الشخصيات ستطل علينا في الجزء الثاني !
تقيمي ٣.٨ من ٥
#أنا_سنية_وأنت_شيعي ، هي يوميات ترصدها الكاتبه #سارة_مطر لأحداث وتفاصيل شهدتها إبان دراستها في #جامعة_البحرين .
وأوضح هنا أنها ليست رواية لأولئك الباحثون عن التشويق والإثارة..بل هي رصد للواقع المعاش بأسلوب أدبي لذيذ .
اعجبتني رشاقة الكلمات ،والمصداقيه في طرح النظرات الطائفية في المجتمع حيث ينحاز كل ذي مذهب لمذهبه بطابع يكاد يكون اقصائي. ذكرت الكاتبة كل ذلك بأسلوب سلس ومختلف وواقعي
ليس بيدك سوى ان تتشوق لمصافحة للجزء الثاني من الكتاب حيث يبدو انه يخبئ قصة عشق بين جوانبه ، شممنا رائحتها بوضوح في هذا الجزء.
على الطرف الآخر لم ترحني الجرأة والوضوح المبالغ فيه في كتابة اليوميات،ففي اعتقادي الشخصي ان بعض الخصوصية مستحبة.
كما ازعجتني تلك الرسائل التي كان يبعث بها ابنه عمتها لها واصفا علاقته مع الفتيات ، كما استطردت الكاتبة في تعدد الصداقات التي تربطها بأبناء الجنس الاخر دون أن ارى حاجة في السياق لذكرها .. إلا ان كانت هذه الشخصيات ستطل علينا في الجزء الثاني !
تقيمي ٣.٨ من ٥
Read
June 28, 2016صدق ما ادري شتبي سارة مطر، على الرغم من كل الانتقادات التي طالت كتبها ان كان نقدرر نطلق ع هالشخابيط اسم كتب! تقريبًا في كل شخابيطها تتكلم عن يومياتها و ابناء عمومتها و محتوى فاااااارغ و قرقة بنات، اني اذا اسولف ويا صديقاتي نتكلم عن مواضيع اهم من اللي تكتبه في كتبها، هي شاطرة في انتقاء العناوين المثيرة للجدل فقط، و شخبوطتها هني فيها الكثييييييير من المعلومات المغلوطة باختصار اتحداهاااااااا اذا كانت تعرف عن شيعة البحرين شي او اذا تكلمت مع احد فيهم عن مذهبه او حتى اذا بحثت في عقيدتهم! هي اخذت افكار اسلافها الملوثة عن الشيعة و لصقتها في كتابها عشان تزيد المبيعات فقط! هالكاتبة اذا كنت اقدر اسميها كاتبة اسوأ كاتبة مرت علي في حياتي، تقهرررر!
December 31, 2013
هذا العمل الأول الذي أقرأه لهذه الكاتبة التي لا تزال في بداية طريقها. فبعد انتهائي من قراءة هذا الكتاب الذي لا يمت بصلة لا من قريب و لا بعيد بالعنوان. اكتشفت في الحقيقة أن الكاتبة تثرثر في كتابها كثرثرتها الحياتية و اليومية مع إحدى زميلاتها، و ما الرواية إلا بمجموعة من الثرثرات ، و التي للأسف الشديد تعكس صورة بغيضة مرفوضة للسعوديات بشكل خاص، و للعنصر النسائي بشكل عام.
August 5, 2016
.
العنوان ليس له أي علاقة بموضوع الكتاب !!
مجرد مذكرات عادية ..
شخصيات كثيرة، و قصة لكل شخصية ..
من عنوان الكتاب، ظننت أنها ستحب رجلا من المذهب الآخر، لكن لا.. لم يحدث هذا
و هي حتى لم تتطرق لأسباب المشاكل في البحرين.
أتمنى أن لا يكون الجزء الثاني كالأول.
العنوان ليس له أي علاقة بموضوع الكتاب !!
مجرد مذكرات عادية ..
شخصيات كثيرة، و قصة لكل شخصية ..
من عنوان الكتاب، ظننت أنها ستحب رجلا من المذهب الآخر، لكن لا.. لم يحدث هذا
و هي حتى لم تتطرق لأسباب المشاكل في البحرين.
أتمنى أن لا يكون الجزء الثاني كالأول.
October 12, 2014
اولا العنوان في واد والكتاب في واد اخر
مسودة ليوميات لا يجب ان يقرها احد
متاجرة سخيفة بالقضايا الهامة
أرجو للكاتبة التوفيق في عملها الجديد
دار مدارك
وما ادراك ما دار مدارك !
أظن ان الطبعة عندهم 28 نسخة
مسودة ليوميات لا يجب ان يقرها احد
متاجرة سخيفة بالقضايا الهامة
أرجو للكاتبة التوفيق في عملها الجديد
دار مدارك
وما ادراك ما دار مدارك !
أظن ان الطبعة عندهم 28 نسخة
Displaying 1 - 30 of 133 reviews