Jump to ratings and reviews
Rate this book

المرأة الثالثة: ديمومة الأنثوي وثورته

Rate this book
إن الأسباب التى تدفع رجلا من جيل ما بعد الحرب العالمية الثانية مباشرة على التفكير عن المرأة فى عصره ليست سرًا . كيف لانتساءل حول المكانة الجديدة للنساء وعلاقتهن بالرجال فيما غير نصف القرن الأخير الوضع النسائى أكثر مما فعلت الألفيات السابقة؟ فالنساء كن " أمهات" مخلوقات للإنجاب، ثم تجاوزن هذه العبودية الأزلية. وكانت النساء يحملن بالأمومة والبقاء فى المنزل، ثم رغبن فى ممرسة نشاط مهنى. وكن خاضعات لأخلاقيات صارمة، ثم حظين بالحرية الجنسية كحق من حقوق المواطنة. كما كن محصورات فى القطاعات النساية، وهاهن يفتحن ثغرات فى القلاع الذكورية، ويحصلن على الشهادات نفسها ، ويطالبن بالندية فى مجال السياسة. وهكذا لم يقع فى هذا العصر تزعزع اجتماعى يماثل التحرر النسائى فى عمقه وسرعته وثراء مستقبله.

302 pages, Paperback

First published January 1, 1997

20 people are currently reading
436 people want to read

About the author

Gilles Lipovetsky

38 books357 followers
Gilles Lipovetsky (born September 24, 1944 in Millau) is a French philosopher, writer and sociologist, professor at the University of Grenoble.

Lipovetsky began his philosophical career as a Marxist, similar to many others in the 1960s. Lipovetsky’s work focuses on the modern world from the latter 20th century to the present. He has divided this time period into three periods: “Marxist self criticism” (1965-1983), post-modern (1983-1991) and the hyper modern period from 1991 on. Lipovetsky has continued to write on topics such as modernity, globalization, consumerism, modern culture, markets, feminism, fashion, and media, but they have the common thread of individualism

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
35 (23%)
4 stars
57 (37%)
3 stars
45 (29%)
2 stars
6 (3%)
1 star
8 (5%)
Displaying 1 - 11 of 11 reviews
Profile Image for أسيل.
470 reviews309 followers
November 30, 2013

الفكرة التي ستصلك بشكل عام
لم توجد المرأة إلا من خلال نظرة الرجل إليها
ولم يتشكل الكيان النسائي الا من خلال نظرة الرجل
والتساؤلات التي تأتيك

هو يتغنى بغزواته وفتوحاته العاطفية وآخر يفخر بتاريخ النساء وثالث يدافع عن حقوقها ومناصرتها!
فهل للنساء تاريخ من صنع أنفسهن؟
وهل للنساء تاريخ وللرجال تاريخ!!
هل تقدر المرأة على فرض نفسها بنفسها على المشهد السياسي؟

أم هي لعبة الرجل المستمرة التي لا تنتهي يالضحك علينا
وفق اهواءه ومصالحه؟!!

ـــــــــــــــــــــــ

المرأة الثالثة

عبر التاريخ كان للرجل تاريخه وكيانه المحافظ عليه المرتبط بالادوار العامة وتفضيله للسلطة والسيادة وكان شغله الشاغل النجاح والوصول وتركيزه على دوره المهني والوضع القانوني على عكس النساء التي مرت بمراحل واطوار مختلفة وكن ولا زلن يسيطرن على الحياة العائلية والحميمية والعلائقية وادوارهن الخاصة والجمالية والعاطفية وبقي هذا التقسيم للادوار الخاصة والعامة على حاله وحتى ان كان من خلال نمط جديد وباسلوب جديد فلم تبلغ ديناميكية الديمقراطية نهايتها واذا وظفت لتقليص التعارض بين الجنسين الا انها لم تعمل كثيراً على تلاقيهما فتشكيل الهويات وفقاً للجنس ينتج من جديد اكثر مما يتفتت واقتصاد آخرية المذكر /المؤنت لم تقوضه مطلقاً مسيرة المساواة

قسم الكاتب مراحل المرأه الى ثلاثه المرأة الاولى والثانية والثالثة
عرف الاولى فهي التي صنفها مجتمع الرجال على انها مؤبلسه ودونية واستمرت هذه النظرة حتى نهاية القرون الوسطى لترتقي الى المرأة الثانية وهي التي اشاد بها الرجل وتغنى بجمالها ومفاتنها ووصل به الحال لتظاهره بانه يعبدها على امل الايقاع بها واستمرت هذه المرحلة من بداية النهضة الاوروربية حتى سبعينات القرن عشرين

اما المرأة الثالثة فهي وليدة العقود الثلاثة الاخيرة التي نجح التحكم فيها بالحمل والولادة والتي عملت فيها المرأة خارج المنزل وحصلت على ارفع الشهادات والمهن اسوة بالرجل وهذه النقلة الكبرى تعزى لتحكم المرأة الثالثة بذاتها وتحقيقها شخصيتها دون تدخل الرجل في قراراتها الشخصية فانتقلت نقلة نوعية وفارقه من وضع دوني قروسطي الى رومنسي نهضوي الى وضع راقي واخذت تتعامل مع الرجل بندية

دراسة وبحث الكاتب انطلقت من اربع محاور وتدرجها تاريخياً وتحليلها وفق طباع كلا من المرأة والرجل وتطوير المفاهيم لديهم وايضاً كيف لعب المجتمع والاعلام دوره الجنس والحب والغواية والجمال والمرأة واعمالها المنزلية والمرأة والسياسة

الحب مثلاً انتقل من الاطار الاستقراطي الى الاطار العام من حب ناعم الى حب متصنع ورومنسي ومتحرر بالقرن العشرين الى رغبة لا عقلانية في العصر الحديث
والمرأه تحيا من اجل الحب وتسمو روحها بالحب وتحب من اجل الحب على عكس الرجل يجب للتملك والامتلاك

الجمال كيف كانت ادوات التجميل منحصره بفئة خاصة وكيف اصبحت شائعه ومنتشرة لكافة فئات المجتمع فيرى ان التنحيف والموضه صارا هاجساً ملحاً في حياة المرأة الاوروبية المعاصرة ولا سيما المدنية منها واصبحا ذا سطوة استبدادية لاستعباد المرأة وحولاها الى دمية استعراضية بل يصل بها الحال للشعور بالدنية والاغتراب الجسدي فتلجأ لعمليات التجميلية رغم ضررها


قيم الحداثة والسياسة والمساواة ومطالبها
ـــــــــــــــــــــــ

المطالب النسوية تعيد رسم صورة الاناث كجنس ضعيف وهي صورة لا تتلاءم مع الاعتراف المتكافئ للجنسين
بل وبقي التقسيم الجنسي ولا زال للادوار الخاصة والعامة على حاله وحتى ان كان من خلال نمط جديد وباسلوب جديد وان ما يمتد من الماضي ليس باهتاً وانما تحمله ديناميكية المعنى وهويات جنسية واستقلالية ذاتيه واذا كانت النساء يحملن علاقات مميزة بالنظام المنزلي والعاطفي او الجمالي فذلك لا يرجع الى ضغوطات اجتماعية ولكن لان العلاقات تنتظم بطريقة لم تعد تعيق مبدأ الامتلاك الحر وتعمل باعتبارها موجهات للهوية والمعنى والسلطة فمن داخل الثقافة الفردانية الديمقراطية تتشكل من جديد مسيرة التمايز بين الرجال والنساء وكنا نعتقد ان الحداثة الغت الفصل الجنسي للمعايير وفي الواقع انها وقفت بين الجديد والقديم
ولم تبلغ الديمقراطية نهايتها واذا وظفت لتقليص بين الجنسين الا انها لم تعمل كثيراً على تلاقيهما فتشكيل الهويات وفقاً للجنس ينتج من جديد اكثر مما يتفتت واقتصاد اخرية المذكر والمؤنث لم تقوضه مسيرة المساواة
فالمساواة لا تتلازم مع امكانية تبادل الادوار

ولا يرى الكاتب أن حصول المرأة على حقوقها في المساواة والندية قد أدى إلى جرح الهوية الذكورية وإلى امتهان كرامة الذكورة، وإنما قلل أو أزال التصرفات العنترية التي كان يتبجّح بها الرجل، وفتح المجال أمام الأزمنة الديمقراطية،

في السياسة المرأة عندها ارادة الوصول اهم من الوصول وليس الحصول على مواقع فالسلطة وسيلة اكثر منها غاية في حد ذاتها عندها

http://www.4shared.com/office/6-12fjt...


Profile Image for Mohamed Hussien.
115 reviews38 followers
March 11, 2021
الكتاب فيه أفكار ذكية كتير، حابب أتكلم عن بعض الأفكار من الفصل الأخير ومن مناقشاتي مع الصديقات والأصدقاء عنها.
هل نتجه نحو تأنيث السلطة؟
وفقًا لرأي الكاتب لاتصل النساء عادةً للمناصب العليا في الشركات والسياسة في العالم الغربي ليس بسبب تمييز واعي ضدهم، لكن بسبب اختلافات (نتاج عوامل تاريخية وثقافية وليست اختلافات جوهرية أو بيولوجية) في نفسيتهن وأدوارهن وأولوياتهن والطريقة التي يحصلن بها على الvalidation والمكانة في المجتمع، مثلًا تربية البنات وألعابهن والسلوك المتوقع منهن هادئ ولا يتسم بأي عدوانية ومخاطرة أو جرأة بعكس الأولاد المتوقع منهم أن يلعبوا في الشارع ويمارسوا الحماقات وطبيعي أن يتنافسوا أو حتى يتشاجروا. كما أن المجتمع يقدر النجاح العملي للرجال، بينما يقدر النساء الناجحات عاطفيًا وفي علاقتهن أكثر. الرجل الناجح والغني مرغوب أكثر من النساء وسيلقى تقدير واحترام على نجاحه. بينما عادةً لا يساعد المال في جعل امرأة غير جذابة مرغوبة من الرجال. ولن تجد المرأة تقدير من المجتمع (أو من المحيطين بها) لنجاحاتها العملية. مما يدفع النساء لإيجاد مكانتهن وتحقيق ذاتهن في المجالات التي ستعطيهن تقديرًا واعترافًا من المحيطين. فلنتخيل كائن فضائي بلا مشاعر وانحيازات ولا هوية جندرية لكن بنفس الحاجات البيولوجية والنفسية للبشر هبطت إلى الأرض، لو كانت تظهر كامرأة فالخيار المنطقي الأسهل لتحقيق احتياجاتها في المجتمع الذكوري هو أن تتزوج من رجل ناجح وغني بدلًا من أن تضطر لتصبح ناجحة وغنية وفي النهاية لن تجد الإشباع النفسي والتقدير من المجتمع، ولن يساعدها هذا كثيرًا في علاقاتها. هناك أيضًا مشكلة الأمومة والتي تجعل النساء يفضلن (أم مضطرات؟) لتفضيل رعاية الأطفال على تحقيق نجاحات مهنية حين تعارض الإثنين.
كل دي مش مجرد مخلفات من عصر قديم في طريقها للزوال، لكنها عوامل وجدت مكانها في عصر الحداثة وليست في طريقها للزوال في المستقبل المنظور.

تأنيث السلطة وليس سلطة النساء
ذكرني هذا بما سمعته من دكتور أحمد عبد المجيد في محاضرته عن فوكو وابن عربي وأزمة الخطاب النسوي العربي قبل عدة سنوات* عن سيطرة المجال العام (الذكوري) على المجال الخاص الأنثوي. في عصر الحداثة يتضخم المجال العام حتى لا يترك لنا مساحة لننعم بالراحة في مجالنا الخاص. أنظر مثلًا عدد ساعات العمل والمواصلات من العمل وإليه التي لا تتيح للفرد أن يحافظ على حياة خاصة مشبعة خارج عمله.
هل نحتاج فعلًا لنساء أكثر في السلطة بشكلها الحالي، أم إلى تأنيث السلطة جذريًا. جعل السلطة أقرب للصفات "الأنثوية"، ومحاولة صنع نظام اقتصادي وسياسي أقل مكافئةً للميول السيكوباتية** والسلطوية، وأميل للتعاون منها للتنافسية، وأكثر تقديرًا للمجال الخاص وإنجازاته.
نحن في حاجة لمساءلة شكل السلطة نفسها، وطبيعة الأدوار المفروضة علينا. فمجتمع يضطرك للتضحية بتمضية وقت أطول مع أبناءك (فيما تقوم الأم بهذا الدور في مقابل التضحية بالنجاح المهني) من أجل تحقيق نجاحات لا يحتاج لمساواة بين الجنسين في الاغتراب، بل لإعادة بناء المجتمع لكيلا يضطر أحد لمثل هذه التضحيات من الأساس.

*حضرت الندوة من ثلاثة سنين في دال وعلى الأرجح نسيت وشوهت أو خلطت كلامه وأفكاره، حتى إني لأول وهلة افتكرت إن دي أفكاري انا قبل ما أفتكر مصدرها الحقيقي
**https://www.psychology.org.au/news/me...
Profile Image for Víctor.
122 reviews79 followers
August 18, 2013
El filósofo francés Gilles Lipovetsky nos propone el génesis de "la tercera mujer". Gilles distingue tres estadíos históricos en la percepción social (mayoritariamente masculina) de la mujer:

* La primera mujer es aquella que surge desde los albores de la civilización y comienza a desaparecer durante la Baja Edad Media.
* La segunda mujer nace con la muerte de la primera mujer y no será sustituida sino hasta los albores del siglo XX.
* La tercera mujer es la que actualmente se está gestando.

Sobre la primera mujer, Lipovetsky resume:

La mujer como mal necesario encasillado en las actividades sin brillo, ser inferior sistemáticamente desvalorizado o despreciado por los hombres [..]


Sobre la segunda mujer:

A partir de la potencia maldita de la mujer ser edificó el modelo de «segunda mujer», la mujer exaltada, idolatrada, en la que las feministas reconocerán una forma suprema de dominio masculino.


Y la tercera mujer:

[..] en todos los casos la mujer se hallaba subordinada al hombre [..] no era nada más que lo que el hombre quería que fuese. Esta lógica de dependencia respecto de los hombres ya no es la que rige en los más hondo la condición femenina [..] Desvitalización del ideal de la mujer de su casa, legitimidad de sus estudios y trabajos femeninos, derecho de sufragio, «descasamiento», libertad sexual, control sobre la procreación son otras tantas manifestaciones del acceso de las mujeres a la completa disposición de sí mismas [..]


Lipovetsky analiza estos tres estadíos históricos a través de cuatro aristas: sexo, amor y seducción (capítulo uno); la belleza (capítulo dos); el trabajo (capítulo tres) y el poder (capitulo cuatro).

Por fines de brevedad, sólo haré una reseña del primer capítulo, que fue el que más me chocó, ya que viniendo del análisis de Fromm sobre el amor, el tratamiento de Lipovetsky me resultó patológico y mundano. Pero es que ambos difieren en la misma medida de la diferencia entre la realidad de hecho y la realidad por derecho. Fromm es lo segundo, Gilles lo primero: habla de cómo es la realidad, sin antisepsia.

Lipovetsky describe al amor como una invención occidental que se construye según una lógica social fundamentada en la desigualdad estructural entre hombres y mujeres: en el hombre, el amor es más un ideal contingente que una razón exclusiva de vivir, al contrario de la mujer enamorada, que sólo vive por y para el amor. Y esta ideología del amor ha contribuido a reproducir una representación social de la mujer dependiente del hombre por naturaleza.

A finales del siglo XVIII ocurre lo que podríamos identificar como la «primera revolución sexual», cuando se impone la libre elección de pareja en detrimento de las consideraciones materiales y de la sumisión a las reglas tradicionales.

Desde entonces hasta ahora, se consideraba que el amor realizaba y enaltecía a la mujer. Sin embargo, con la llegada de los movimientos feministas, se culpará al amor de estar al servicio de la mujer objeto y de degradar la vida auténtica.

El discurso del corazón se margina en relación con la retórica del libido. Lo obsceno es lo sentimental y la sexualidad es presentación diaria. No obstante, esto tampoco ha gustado ni a las mujeres ni a los hombres, por lo que la revolución sexual no ha detenido la continuidad del reparto sexual de los roles afectivos. Dos tendencias contradictorias que puede ser interpretadas como un apoyo de los valores modernos y que sin embargo, permanece fiel a la división tradicional de los sexos.

En cuanto a la seducción, históricamente el papel «ofensivo» corresponde al hombre, eso significa que debe dar prueba de agresividad, coraje y audacia. Por su parte, la mujer está destinada al papel de esperar y de resistir.

No fue sino hasta el siglo XIX cuando la figura del Don Juan estructuró ésta lógica de seducción masculina en tres principios básicos: la declaración de amor, las lisonjas a la mujer y la promesa de matrimonio.

Pero la época contemporánea enterró al Don Juan. Desde los años cincuenta ya no se corteja, se «liga»: la seducción entra en un proceso de desformalización y desublimación: Seducción sin énfasis, sin promesas ni ritos; hay que limitarse a ser uno mismo. Seducción tranquila y minimalista, donde la táctica más eficaz es el humor. La promoción del humor viene del deseo femenino de relaciones menos convencionales, más libres y de mayor complicidad con los hombres.

Con el declive de la figura de Don Juan, la cultura masculina del ligue ha entrado en un ciclo de recesión, principalmente por la desacralización del sexo y de la galantería como tipo de cacería; somos testigos de un desencanto de las cuestiones libidinales, gracias al eclipse de los grandes tabúes religiosos y morales, la trivialización de la libertad sexual y el derrumbe del imaginario contestatario: la carne ya no vehicula ningún sentido social trascendente, subversivo o liberacionista.

Cuando «Todo está permitido», la conquista de las mujeres deja de ser una prioridad masculina; cuando el sexo carece ya de sentido colectivo, se intensifica la búsqueda del sentido de la vida íntima por parte del varón; cuando Eros es «desacralizado», comienza el desencanto de la figura de Don Juan.
Profile Image for SURA.
113 reviews1 follower
March 15, 2025
محتويات هذا الكتاب كانت حصرية عند نزولها لكن الان أصبحت قديمة حيث تم تحديث الكثير منها وتأكيد ما يخالفها. ومع ذلك، كان من المفيد الاطلاع عليها واخذ فكرة عن المفاهيم السائدة في ذلك الوقت
Profile Image for Aline Lin Lin.
10 reviews2 followers
April 12, 2013
Este libro me lo regalo mi ex, y no entiendo si es para justificar todo lo que me hizo. Pero bueno dejando de lado eso, esta interesante el libro. Nos plantea a la mujer en la sociedad a traves de los tiempos y nos explica como es que ha evolucionado su papel, de casi ser un cero a la izquierda destinado solo a procrear y donde incluso sino podía hacerlo no era considerada digna del papel de mujer, hasta nuestros días donde el papel materno no es ya tan nuestro único objetivo, como mujeres y donde se planea ser independiente totalmente. Nos habla de como la sociedad con "la belleza" que nos manejan los medios masivos de comunicación es en realidad hasta cierto punto un medio de control por medio del cual una mujer muchas veces al sentirse insegura de su imagen no logra superarse, etc.

La conclusión: La igualdad entre mujer y hombre es una utopía y no pasará nunca. Se puede arreglar desde que uno como madre educa a sus hijos de cierta o tal manera, pero en realidad las diferencias estan desde nuestra educación en la infancia.

Ahora si mi ex intenta justificar su comportamiento respecto a que lo educaron asi o que siempre va a ser superior a mi por ser hombre es otra cosa. (si lo leen entenderán a que me refiero).

Buen ensayo.
3 reviews
April 21, 2025
Onvres escribiendo sobre mujeres. Si no has leído absolutamente nada de teoría feminista puede que te interese. Si has leído algo, lo que sea, descarta esto. Para mi gusto no hay por dónde cogerlo.

Hay muchas partes que ok, pero de pronto te mete afirmaciones un tanto INCEL y bueno… hasta aquí.

No dejo libros a medias, pero este se lo ha ganado.
Profile Image for Samuel Mustri.
120 reviews42 followers
December 18, 2018
Women’s rights are part from fundamental rights of people. The ‘first woman was inferior to man and despised; the ‘second’ woman was idealized, but in both cases she was submissive to her husband, she was what her husband wished to be. In the life of the ‘third’ woman everything became a choice and there is no activity that is forbidden for women and here they are with almost the same rights as men. The ‘third’ woman keep her temper, is a feminine creation. The model of the nowadays woman is totally different from those women who lived in the previous centuries. The woman succeeded, after many transformations, in obtaining another statute in society.
Profile Image for Karim Fraga.
50 reviews2 followers
July 12, 2025
Lecturas como estas señalan la pertinencia de las propuestas de Paul B. Preciado.
El situar el surgimiento de la tercera mujer solo es un enganche que vela e ignora las formas en las que el sistema cisheteropatriarcal funciona en cuerpos y subjetividades. La aspiración individualista que reinvindica lo doméstico no señala lo sufriente y opresivo que puede ser el “solo” ganar estatuto simbólico para las mujeres dentro de la maternidad.
Lipovetsky esta a un paso de decir —lo dice entrelíneas— que existe una ontología, una naturaleza de ser mujer, algo que los feminismos críticos (igual contemporáneos a su escritura) se han esforzado por cuestionar y hacer tambalear.
Profile Image for Sophia.
302 reviews9 followers
August 14, 2019
20年前的对未来女性地位变化的某种展望吧,写得比较通俗,也没有什么令人意外的观点和结论,挺温和、挺适合当科普读物。对欧洲大陆和美国的风格比对挺有意思。
Profile Image for Alejandro Teruel.
1,340 reviews253 followers
December 17, 2011
En mi opinión, el más débil de los libros del sociólogico posmoderno francés Gilles Lipovetsky de los cinco que he leído.

Para mí sus obras más interesantes son El Imperio de lo Efímero y La Era del Vacío.
Displaying 1 - 11 of 11 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.