Pour faire renouveler le passeport d'une femme, tout un peuple se mobilise. Et la vraie vie de Téhéran nous est soudain révélée, sous le regard aigu du rire : deux photographes spécialistes de portraits islamiques, un médecin légiste qui troque des organes, une maquerelle qui veut envoyer des filles à Dubaï, une grand-mère qui offre une poule vivante à un militaire implacable, un technicien qui cache une parabole TV dans une marmite d'offrandes religieuses... Il y a là toute une énumération qui a la fantaisie et la générosité désordonnée des bazars orientaux où le rituel du târof - qui consiste à d'abord refuser tout paiement - est infiniment plus vivant et précieux que la loi du talion, où Hâfez côtoie Balzac avec un même appétit de vivre. Voilà l'Iran surprenant que nous fait découvrir Nahal Tajadod avec espièglerie et humour, et surtout avec l'immense tendresse d'une femme qui aime passionnément son pays et refuse l'image qu'on offre de lui.
Nahal Tajadod was born in Teheran in 1960 and left Iran for France in 1977. She studied at INALCO where she obtained a doctorate in Chinese. Her thesis was on Mani, the Buddha of light and gave for the first time a translation of a Manichean text in Chinese, a real textbook written by the Manicheans themselves. She has been researching the Iranian contributions to Chinese civilisation. Buddhism, Christianism, Manichaeism, Zoroastrianism, Judaism and Islam were all spread in China by Iranian missionaries. Born into a family of Iranian erudites, Nahal Tajadod was initiated into Sufism in childhood. She has contributed to the translation of the Rûmi and has written a fictionalized biography of the great master of Sufism. She is the wife of famous screenwriter and film critic Jean Claude Carrière.
على مدى 11 يوم تحكي نهال تجدُد عن زيارتها القصيرة لإيران بأسلوب جميل ومرِح نهال تجدد كاتبة إيرانية تقيم في فرنسا ومتزوجة من الكاتب الفرنسي جان كلود كاريير كان أهم شيء في قائمة أعمالها الضرورية هو تجديد جواز سفرها الإيراني وتجديد جواز السفر في إيران مهمة صعبة تستغرق أكثر من شهر وتحتاج لواسطة في كل يوم مشاوير وزيارات ومغامرات تحكي من خلالها عن حال البلد والناس مشاهداتها عن ازدحام الشوارع, فوضى البناء, الروتين الإداري والرشاوى خسائر الحرب, ظروف المعيشة الصعبة ماليا, والقيود المفروضة وخاصًة على المرأة المقابلة واضحة في السرد بين إيران ما قبل وما بعد الثورة الاسلامية ورغم الحنين للماضي وذكريات زمن ما قبل الثورة عن حياتها وأسرتها لكنها تكتب عن الواقع بهدوء وحس فكاهي, وتتقبل الناس بكل اختلافاتهم وتصرفاتهم ببساطة وفي النهاية تعود لفرنسا بجواز السفر الإيراني الجديد
يحكي لي أحد الأصدقاء، والذي كان يعيش في فترةٍ ما من حياته في إحدى الدول العربية، أنه احتاج يومًا لمراجعة دائرة حكومية لإنهاء معاملة ما . وبعد انتظار دام لأكثر من ساعة في الطابور وصل أخيرًا إلى "الكاونتر" وسلّم السيدة التي تجلس خلف شاشة "كمبيوتر" ضخمة (الضخامة وصف للسيدة وللشاشة) استمارة الطلب. أخذت السيدة تقرأ بياناته بامتعاض وملل شديدين وفجأة تغيرت ملامح وجهها، عندما قرأت "الإمارات" في خانة البلد، وألقت استمارته في وجهه قائلة "لن أستطيع إنهاء طلبك لأن هاتين اليدين" وهزت كفيها أمام وجهه "تعملان منذ الساعة السابعة وتشعران بالتعب الشديد". ولأنه طيب القلب، وساذج، و"على نياته" رفع صديقي كفيه كذلك وبدأ يدعو لها الله أن يمنحها الصبر على عملها ويكافئها بمائة حسنة عن كل معاملة تنهيها. لم يتحمل أحد الواقفين في الطابور سذاجة صديقي، أو ربما أدرك أنه جديد في البلد ولا يعرف كيف تتم الأمور، فقال له صارخًا "يا صديق. لا تضيع وقتنا ووقت السيدة المسكينة. وفر دعواتك لنفسك فهي لا تريدها. إنها تريد .." وفرك سبابته وإبهامه ببعضهما البعض دلالة على "النقود".
فهم صديقي اللعبة وقام على الفور بإخراج ١٠ دولارات من جيبه وأرفقها مع الإستمارة وأعادها للسيدة التي خطفت ال١٠ دولارات وقالت له وابتسامة كبيرة تلوح على شفتيها "شكرًا لك يا بني". ولوحت له بكفها اليمنى قائلة "الآن تستطيع يدي اليمنى العمل" وأعادت له الإستمارة باليد اليسرى قائلة "ولكن يدي اليسرى لا تزال عاجزة عن العمل. هل أخبرتك بأنني عسراء!؟"
تذكرت هذه القصة وأنا أقرأ هذه اليوميات للروائية الفرنسية من أصل إيراني "نهال تجدد" ، لعل بعض القراء يعرفونها من روايتها عن الرومي، التي لا تختلف حساسية، وسذاجة عن صديقي.
قبل سفرها إلى فرنسا بأيام تكتشف نهال أن جواز سفرها الإيراني قد انتهت صلاحيته، وتبدأ رحلة من التردد على مكاتب الشرطة والجوازات، والتودد للموظفين والضباط، ورشوة الوسطاء والغرباء لتجديد جوازها. قد تبدو عملية تجديد الجواز تافهة جدًا للبعض منا. أنا شخصيًا لم تستغرق العملية مني أكثر من ٥ دقائق سلمت فيها الوثائق المطلوبة للموظف، وعدت بعد ساعات (بعد أن وصلتني رسالة نصية على هاتفي تخبرني بأن جوازي أصبح جاهزًا) لاستلامه.
لكن الأمر في إيران مختلف جدًا، لأنّ النظام فيها متخلّف جدًا، بحيت تصبح العملية كابوسًا قد يمتد لأشهر ما لم يقدم الشخص الكثير من التنازلات و"الرشاوي". أمّا في حالة نهال تجدّد فإن هذا الكابوس تحول إلى "فيلم" تراجيدي أبطاله شخصيات غريبة تعرفت عليهم نهال بالصدفة، وساعدوها بقدر استطاعتهم لتجديد جوازها .. لتغادر إيران.
أمّا بالنسبة لي كقارئ، فقد كانت تجربتها "فيلمًا" كوميديّا لم يكن ينقصني وأنا أشاهده (أو أقرأه) إلا بعض الفشّار والكولا.
أحببت حسّ نهال الساخر وهي تنقل بصدق تجربتها، وفي الوقت نفسه تنتقد بشكل فكاهي كل شيء في إيران بعد الثورة بما فيها .. نفسها.
الشيء الوحيد الذي لم يعجبني في الكتاب هو الغلاف الذي اختارته دار الجمل. لو كانت هنالك جائزة لأسوأ غلاف للكتب لفازت فيها هذه الدار التي استبدلت غلاف مجلة "سيدتي" هذا بغلافي النسختين الفرنسية والإنجليزية الرائعين!
الكاتبة "نهال تجدّد" تروي لنا حكايتها مع تجديد جواز سفرها الإيراني لتتمكن من العودة إلى باريس... بحس فُكاهي..مُمتع...ويستلب ضحكاتك على عددٍ من المواقف التي جمعتها بأشخاص حاولوا تقديم يد المساعدة لها ...ليس لشيء إلا لكي تٌغادرهم ...!!! من مفارقات الحياة التي تثير تساؤلنا أن يلتقي المرء بغرباء وقد يألفهم ولا يجمعهم إلا ما يُفضي إلى الفراق....؟!
"نهال تجدد " في رحلتها مليئة العثرات لتجديد جواز سفرها تفتح أبواب الدوائر الحكومية على مِصراعيها لترى مزاجية القوانين و ازدواجها التي تمنع- أو في أحسن الأحوال تعرقل - فرصة تجديد جواز السفر الإيراني. و تسلط الضوء على إيران وهي متجللة بجُبَّة الإسلام الباهت ذاك الضيق الحَرِج الذي يلفظ معتنقيه ، لا يسمع لهم ، ولا يؤنسهم ، ويغطي الشمس برداءة كبيرة حتى لا يُرَ ظل نساءه ، على عكس الإسلام الحنون و المتفهم الذي أعرفه والذي يقول : استفت قلبك ولو أفتاك الناس وأفتوك.
والشيء بالشيء يُذكر كان لي زميل دراسة سريلاكني شخص ديدنُه السفر ، لا يوفر وقتا ولا مالا ولا حديثا إلا لسفر ، قرر ذات عطلة أن يذهب لإيران ومُنِع من دخولها فقط لأن جواز سفره ملؤه تأشيرات دخول لمختلف دول العالم تلك التي ترضى عليها إيران وترتضيها وتلك الحانقة عليها. تعجبت حينها واعتقدت بأن الأمر ضربا من مبالغة أما الآن بعد قرائتي سيرة "تجدد " فقد بان السبب و بطُل العجب.
كلمة لابد منها أنا هنا لستُ أعيب أو أنتقد إيران -شعبا أو حكومة - لا عقائديا ولا سياسة فمالهم ومالي ، ونهال تجدد في النهاية حالة خاصة ترى إيران وإسلامها من زاويتها وحدها والتي يتفق معها الكثير أو يخلتفون . وبالمناسبة ، أنا مثلا حين يكتب عبده الخال لا أراه يمثلني ولا يعكس ماهية السعودية التي لها أنتمي في أكثر الأحيان.
Bear in mind the book is written from the point-of-view of an upscale Iranian woman, who lives in France, staying in the country temporarily each year. By the end I found myself agreeing with the reviewers who described the "plot" as " ... then I did this, then I did that ..." without much of a real point. By the end, when she finally does manage to get her passport renewed (said quest the reason for her visit to the country), I found myself beyond caring. She mentions partway through that she has a valid French one, yet never, ever gives a direct reason for needing an Iranian one at all; I was left inferring it had something to do with property rights, as her dual-national status seemed quite a hush-hush deal.
Her allusions to her parents, and her struggle to regain their property seized after the Revolution, sound as though they'd make for a fascinating story ... unlike this "meh" offering. Three stars as I'm perhaps being a bit curmudgeonly, and there's nothing really wrong here.
تجربتي مع الادب الايراني ممتعة اول مطالعة لنهال تجدد، الكتاب ببالي منذ زمن ويبدو ان وقته قد حان :)
قضية الروتين في المعاملات الحكومية هل هي فعلا بيروقراطية؟! لاأدري أظنها مسألة عالمية، أعني هي موجودة في كل البلاد وليست حكرا على بلاد معينة ، تختلف نسبتها ، ماهيتها لكنها موجودة . ولكن …
وصف معاناة نهال لتجديد جواز سفرها في ايران شبيه جدا جدا بتفاصيله مما يمكن حدوثه في بلادنا ، لااعلم لم تخيلت فاتن حمامة بشخصية تجدد :) الكتاب يمكننا اعتباره سيرة ذاتيه وان كان محدود الزمن ، لكنه حدث واقع مع الكاتبة ونقلته بحرفيه ساخرة مكنتني شخصيا من التعرف على الحياة الايرانية تماما كما فصلتها .
easy going read about the author renewing her Iranian passport and gives us her insight into Iranian society with some added wit but felt was nothing special but still a delightful read which was collected from the library just on a whim
نهال تجدد تروي لنا قصة تجديد جواز سفرها, رحلتها بين دوائر الدولة , هذه الرحلة المرهقة التي ترعب كل فرد شرق اوسطي. هناك تشابه بين الروابط الاسرية والاجتماعية الايرانية و العربية, لذا عند قرائتك للكتاب ستشعر بالتاطف. نهال تروي لنا الحكاية باسلوب فكاهي , حتى انها تذكرك بفلم عسل اسود لاحمد حلمي😅
بطريقة مرحة تحكي لنا الكاتبة الايرانية نهال تجدّد عن رحلتها الى إيران وحاجتها إلى تجديد جواز سفرها الإيراني هناك للعودة الى فرنسا. روتين الدوائر الحكومية، ملامح ايران الاسلامية بعد الثورة، حياة المرأة الإيرانية كيف أصبحت، التعاملات بين الناس كيف تغيّرت. بعض القفزات الى الماضي ومقارنة المجتمع الايراني والدولة آنذاك بما هي عليه اليوم.
هذا الكتاب يشكل تناولا ساخرا وبسيطا لتجربة تجديد جواز في ايران. وهي تجربة يمكن ان تتكرر بتفاصيل تتشابه او تختلف في اي مكان يكون فيه الفساد.
(نهال تجدد) نفسها هي الشخصية التي تروي تجربتها، محاولة تجاوز الطوابير المستحيلة امام مكاتب الجوازات، مستعينة بوساطات غريبة، ومحاولة فك شفرة الكلمات الصحيحة التي ينبغي قولها امام ضابط مكتب الجوازات للحصول على اقرب موعد تسليم، فيما الزوج الفرنسي نافذ الصبر يتساءل لماذا تحتاج كل هذا الوقت للحصول على جواز جديد.
تركز نهال على تفاصيل العلاقات العائلية و عادات المجتمع الايراني، مضيفة النكهة المعتادة من انتقاد قوانين الدولة الاسلامية، مما يمكن ان يكون قد اصبح "صورة نمطية" لشرطة الاخلاق الايرانية. نهال نفسها عاشت اغلب حياتها خارج ايران منذ 1977.
اعتقد ان ما شجعني على الاستمرار هو الاسلوب الساخر وتسارع الحدث. وان كنت وجدت سخريتها في بعض المقاطع من اعتقادات الايرانيين الشيعة الدينية تشير الى سطحية، الكاتبة تدرج ايضا مفاهيم غير صحيحة حول المذهب الرسمي لدولتها الأم.
لم تقدم نهال اي تفسير لحاجتها للجواز الايراني للسفر العاجل رغم ان لديها جواز فرنسي، حتى انها اظهرته لسلطات المطار للتأكيد على عدم حاجتها لتأشيرة فرنسية ولم يبد ان هناك اي مشكلة.
لا احب الكاتب الذي يتملق الأورربيين ويمدحهم بقدر حبه إلى وطنه وتاريخه وحضارته وارثه الكبير .. يظل من الصعب جدا أن تضع كفة وطنك العظيم في كفة أقل من وطن أوروبي أو غربي لانك فقط تعارض نظامه الإسلامي او البيروقراطي او التكنوقراطي والثيوقراطي ..
نقطة أخرى، أستغرب من مدى اتساع معرفة وعلم كاتب ما وثراءه الثقافي والمعرفي في شتى المجالات حتى دينية بوذية وصوفية وشرقية وغربية ، ولكنه يفتقر إلى أقل مظاهر احترام دينه ومذهبه الذي ينتمي له وكأنه في حرب ذاتيه مع الرب والإله ، ولا يملك أدنى معلومة ثيولوجية ولا حتى قرآنية لما ينتمي له .. فقير جدا وسطحي وضحل بشكل يدعو للرثاء ، فهي لا تعرف حتى ابسط اساسيات المذهب الشيعي ولا حتى تحفظ اية من القرآن .. وهذا ما بدى واضحًا جدًا في هذه السيرة الساخرة واللاذعة والناقدة جدًا للكاتبة الإيرانية التي تحمل الجنسية الفرنسية نهال تجدد في رحلة استصدار وتجديد جوازها الإيراني في ظل نظام الجمهورية الإسلامية وما تبع ذلك من قمع للحريات وتقييد الحريات .. تكتب هذه اليوميات الساخرة دون تبرير واضح للقارئ عن سبب هذه الرحلة الحلزونية والمتعبة من خلال المرور عبر دوائر حكومية متعددة وتشغيل واسطات ومعارف وقصص تشبه قصص خسرو ورستم من الشاهنامة الفارسية لاستصدار جواز سفرها مع امتلاكها لجواز سفر فرنسي يمكنها من السفر بحرية لأي دولة في العالم والرجوع إلى زوجها الغاضب والذي كان يتصل يوميًا لها ليعرف تطورات إصدار جوازها، وذلك لارتباطهم بحضور مهرجان كان كزوجين ومن ثم تقديمها هي محاضرة بعنوان البوذية والصوفية في باريس ..
من خلال هذه اليوميات نتعرف فيها على الثقافة الفارسية والعادات الإيرانية بشيء من المتعة وشخصية الدكتورة نهال تجدد وتاريخ عائلتها الماضي والحاضر ومعارفها وأصدقاءها وكل ما يمت لها في ايران واهم صديقاتها نرجس والتي بدت كامرأة معجزة وملاك حامي لنهال في كل موقف وكل قصة وكل محنة .. نتعرف فيها على شيء من الحرب الإيرانية العراقية ، ونجاح الثورة الإسلامية وسقوط نظام شاه بهلوي وما تلى ذلك بعدها من احداث جسام مرت من خلالها ايران بشعبها بعد تولي الملالي النظام وما فوضوه من احكام وقوانين ..
الرواية تتناول تفشي الفساد والواسطات والمحسوبيات في دوائر الدولة، وأحلام شبابها واهلها للهجرة من إيران وتمرد البعض في الرضوخ للنظام وذلك باتباع تقليعات غربية وشرب الكحول والتلامس الجسدي والتجمعات في اوقات غير مرخصة وغيرها من القصص التي لابد على القارئ اكتشافها ..
نهال تجدد التي وإن كانت ناقمة على نظام الملالي كغيرها من الروائيات المعارضات وان حاولت تبييض وتلميع صفحة عائلة بهلوي التي كانت لا تقل في قمعها وظلمها لاي نظام حاكم آخر. يظل القارئ النبيه والمتبحر في قراءاته بشكل من الأشكال لا يقبل ولا يصدق كل ما تكتبه وتنقله وان كانت كل ما شاركته في رحلتها هذه يحمل جزءًا من الصحة طبعا..
الجزء المحبب في هذه السيرة هي زيارتها مع خالتها إلى منطقة سرمة حيث كان تاريخ عائلة أمها، وتعارفها على عائلة صانع الدمى المتحركة مع أسرته وأفراد عائلته الفنانين الفارسيين فمنهم الخطاط، ورسامة المنمنمات وعازفة السيلتو وصانع الأفلام كلٍ على حدة وجمالهم الفارسي الخلاّب .. الوصف كان ممتعًا ومليئا بالتشويق .. أحسست اني في رواية فارسية معتقة .. وبعدها يأتي مشهد الخالة اثناء فتحها لبيتهم القديم المجاور لبيت صانع الدمى، وخيالها الذي كانت تقول فيها انها كانت تشاهد أرواح أختها وأمها وجدتها أموات في الداخل، وهم الأحياء الواقفين على عتبة الباب حيث سألت في ثاني يوم نهال -ابنة اختها- ان كان ذلك حلم وخيال ام واقع ما عاشته يوم أمس في سرمة وحيث بيت العائلة الكبير ..
لا أحب بخس السير الذاتية ولكن هذه السيرة او اليوميات لم أقتنع بها بشكل كامل، كان شيئا ما فيها غير مقنع وغير مريح بالنسبة لي ..
WoW!, I admit that i immensely enjoyed this book!. Nahal Tajadod has told her story day by day for the sake of getting her Iranian passport renewed! apparently from her way of dealing with different personalities she meets, i can tell how kind and helpful she is to everyone who asks her a favor. Nahal gave us a bunch of iranian words and traditions, some were surprising and others were in Arabic so i already knew them. What i really liked about her is that she always find similarities between everyone she meets and a celebrity, and decides to call them by the celebrity name she finds similarities with! i find this book tremendously exciting, full of adventures, depression, and full of French coffee tins Nahal has. what i find interesting about the book cover is that it's illustrated by almost all people and events that she encountered through her one week and a half staying in Tehran!
تحكي نهال تجدد معاناتها لتجديد جواز سفرها الإيراني و التي قد تطول لمدة شهر و لكنها مضطرة إلى اختصار هذه المدة لتلحق بزوجها الفرنسي لحضور مهرجان كان و بعده فينيسيا، و لكي تستطيع نهال خانم القيام بذلك عليها العبور برفقة العديد من الأشخاص و القيام بالعديد من التارروف أو المجاملات و هي أشياء صعبة جدا بنظري لأنك تكون مدينا للأشخاص بخدمات تقدمها بدلا من دفع مبلغ مهما كان يوفر وقتك و مجهودك للقيام بتلك الخدمات. خلال مغامرة نهال للحصول على جوازها الجديد و مغادرتها للأراضي الإيرانية تناقش بعض الأمور قبل و بعد الثورة الإسلامية و بعض العادات المنتشرة في إيران. عائلة صانع الدمى مثيرة للاهتمام حقا فهي من أكثر الأشياء التي أعجبتني في الرواية كما أن زيارة نهال لبيتهم كانت محور الحل لمعضلة الجواز. الكثير من الشخصيات في القصة عولجت بطريقة جميلة جدا حيث أن كل شخصية كان لها تصرفاتها البارزة المميزة الدالة عليها.
Irritating book. Plays up to all kinds of stereotypes and shows the author's own silliness in a myriad different ways - she should have looked at it all in retrospect and reread the book before publishing it.
تحكي الكاتبة الإيرانية عن رحلة تجديد جواز سفرها في إيران، والتي كما يبدو يبدو أنها ليست بالسهلة في هذا البلد . للوهلة الأولى قد يبدو غريباً بعض الشيء أنه كيف يتم تأليف كتابٍ من 288 صفحة عن تجديد جواز سفر فقط، هذا الحق البسيط لأي بشرِيّ يتحول إلى مغامرة في بعض الدّول ويبدو كما سنعرف أنّ إيران واحدة من هذه الدول . تستعين الكاتبة خلال رواية هذه الرحلة بعرض بعض العادات الإيرانية بطريقة طريفة و ساخرة أحيانا، وطبعا لا يفوتها أن تذكر الفرق بين إيران قبل الثورة وبعدها و كيف وصل الحال لما علها البلاد حالياً. من جهة أخرى لا أخفي أنّني ألفتُ بعض الشخصيات المذكورة في هذه الرواية و تمنيت لو أنها موجودة في حياتي الشخصية . ❤
I didn't know that the book was originally written in French. the translation into arabic was quite bad. I should have read it in French , may be it would have gotten a better rating
I don't know what got me to finish this book. i mean, i didn't really like it, and most importantly i did not - at all - like how she blamed everything on Islam! we all know that Iran, among other Islamic countries, is corrupted, and the religion is not to be blamed. i think i just wanted to know how will she finally get her passport after all she's been through. and as expected, she got it just by the same way used in our Islamic countries; in a non true Islamic way. we are to be blamed. not our religion
Too bad the writing isn't that great, because the story is fine. Features some interesting anecdotes and tidbits about daily life in Iran. But the narrative isn't that far off from sound ing like: 'and then this happened, and then this happened...and then THIS happened,' that I felt a bit ripped off because it seemed like I was reading an unfinished work. In its current form, the book is more like an outline that needs to be cut in parts and fleshed out a lot in others. Oh well.
كتاب ممتع جداً واسلوب الكاتبة سلس ولايمل الاقلام النسائية الايرانية بارعة في السرد 😍 كل رواية اقرأها او سيرة ذاتية اطالعها لقلم ايراني تزيد لهفتي وشوقي لزيارة ايران والاقتراب اكثر من كل ماورد في هذه الكتب خصوصاً ان ايران من الكثر الدول التي يكتنفها الغموض ولايرد ذكرها في الاخبار الا في حديث عن الخلافات السياسية ومناوشات السلطة الايرانية لكن افضل مايمكن التعرف به عن الشعب الايراني والاقتراب من حياتهم من خلال الكتب.
This one was not what I expected when I chose it to read. I was looking for a book with observations, information and stories about everyday life in Iran. While it had some of those elements in it I felt like I was reading a work of fiction.
تحكي لنا الكاتبة على مدى 11 يوم رحلتها القصيرة الى ايران لتجديد جوازها وذلك بالتطرق إلى تفاصيل يومها وجل الطرائف التي وقعت إبان إقامتها القصيرة في إيران ، تصف الكاتبة تداعيات الثورة على إيران وكيف انتقل التفكير المجتمعي من جهة إلى أخرى ، كيف تغير الناس ، وكيف انعدمت المبادىء والقيم بشكل طفيف وعوضها الجشع والرغبة في الهروب من إيران ، ففي نهاية المطاف الكل اصبح يبحث عن حياة كريمة بعيدة كل البعد عن التطرف .
تتطرق الكاتبة بشكل اساسي الى وضعية المرآة في إيران وكيف يتم النظر اليها في هذا المجتمع الذي يعتبرها مجرد وسيلة أو عامل يخدم الاسرة فقط ، الكاتبة احتاجت أن تجدد جوازها في وقت قصير جدا فتجديد الجواز في ايران يستغرق أكثر من شهر لكن هي لم تكن لتصبر كل هذه المدة وبذلك لجأت الى تسهيل الطرق وإعطاء مال جانبي كرشوة فقط لقضاء أعمالها بسرعة والعودة الى فرنسا .
الكتاب هو نظرة عن قرب للمجتمع الايراني بعد الثورة الاسلامية بأسلوب يمزج بين الواقعية والفكاهة والسخرية في بعض المواضع .
بتأخذنا نهال بطريقتها الروائية في رحلة بسيطة للمجتمع الإيراني وتعرفنا على أوضاع إيران بعد الثورة الإسلامية التي حولت إيران لجمهورية إسلامية ولغت الإمبراطورية وحكم الشاه الرحلة بالنسبة لي كانت ممتعة لشغفي الكبير للتعرف على المجتمعات الأخرى شعرت بالاختناق بعض الشيء وهي في الدوائر الحكومية لإنجاز مهمتها ولكن تنفست الصعداء معها عند حصولها على مرادها.. ولكن رغم ما يعانيه الشعب من أغلب ما يعانيه أغلب شعوب العالم الثالث ولكنني مازلت أحب إيران كبلد واتطلع لزيارتها يومًا ما ❤️ التجربة كانت لطيفة إلى حد ما رغم افتقارها لعنصر التشويق والترجمة جيدة جدا كعادة خالد الجبيلي
لم استطيع ان اكملها حسيت بملل كبير وتكرار لملل المصالح الحكوميه في تجديد الاوراق الكتاب كان لمحه عن ايران وجدت فيها بعض المبالغه في الحجاب والتضيق علي المراه ربما يشبه الي حد ما بلادنا العربيه الكاتبه بدات من تصوير صور الجواز وبعدها بمساعده شخص غريب لا اعلم ماعمله الاصلي اهو طبيب ام استاذ حقوق ام ماذا لا اعرف توفقت عن القراءه
اسلوب ممتع و كوميدي تتشح بها هذه الرواية . سيدة إيرانية تريد الحصول على جواز سفر وتمر بكثير من الأحداث بسبب التعقيدات اللانهائية لنظام الإيراني بعد سقوط الشاه وقيام الثورة . رواية لا يمل من قرائتها و فيها حس فكاهي جميل على أوضاع بلد لا أحد يعيش فيه بدون ( واسطة). او حماية
اخر كتاب في سنة ٢٠٢٣، كتاب لطيف وخير ختام انك تقرا حاجة خفيفة ناقدة وتعري واقع مسكوت عنه في دولة ايران لكن بطريقة بسيطة ومن غير صدامات قوية، رحلة الكاتبة نهال تجدد لتجدد جواز السفر علشان ترجع فرنسا لزوجها على مدار اسبوع تعيش معها، رواية لغتها سهلة ولطيفة وطريقتها ممتعة .