What do you think?
Rate this book
Per Isabel. Un mandala
Come definire una storia come questa? A prima vista potrebbe sembrare un romanzo fantastico, ma forse sfugge a ogni possibile definizione. Tabucchi l’ha sottotitolato “Un mandala”, ma a ben vedere, con criteri tutti occidentali, si tratta in fin dei conti di un’inchiesta, una ricerca che sembra condotta da un Philip Marlowe metafisico. Ma con la metafisica, in questa ricerca spasmodica e pellegrina, si sposa un concetto tutto terrestre della vita: sapori, odori, luoghi, città, fotografie che sono legati al nostro immaginario, ai nostri sogni, ma anche alla nostra quotidiana esperienza. E allora? Nella sua nota Tabucchi suggerisce di pensare a un monaco vestito di rosso, a Hölderlin e a una canzone napoletana. Potranno forse sembrare degli ingredienti incongrui. Ma forse è meglio non cercare la congruenza in uno dei più stravaganti, visionari e insieme struggenti romanzi che la letteratura italiana ci abbia mai regalato.
128 pages, Paperback
First published September 20, 2013
26 people are currently reading
792 people want to read
About the author
Antonio Tabucchi
149 books850 followersAntonio Tabucchi was an Italian writer and academic who taught Portuguese language and literature at the University of Siena, Italy.
Deeply in love with Portugal, he was an expert, critic and translator of the works of the writer Fernando Pessoa from whom he drew the conceptions of saudade, of fiction and of the heteronyms. Tabucchi was first introduced to Pessoa's works in the 1960s when attending the Sorbonne. He was so charmed that, back in Italy, he attended a course of Portuguese language for a better comprehension of the poet.
Deeply in love with Portugal, he was an expert, critic and translator of the works of the writer Fernando Pessoa from whom he drew the conceptions of saudade, of fiction and of the heteronyms. Tabucchi was first introduced to Pessoa's works in the 1960s when attending the Sorbonne. He was so charmed that, back in Italy, he attended a course of Portuguese language for a better comprehension of the poet.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 154 reviews
June 15, 2022
أول رواية كتبها انطونيو تابوكي ونُشرت عام 2013 بعد وفاته
فكرة البحث من المفردات الواضحة والمشوقة في أدب تابوكي
هنا يبحث الراوي عن ايزابيل صديقته المُناهضة لديكتاتورية سالازار في البرتغال
يلتقي بشخصيات مختلفة ويدور في دوائر تشبه الماندالا, كل دائرة تُسلمه لأخرى
استرجاع لمسار الزمن عبر دوائر الذاكرة, لكن تظل احتمالية الوصول غير مؤكدة
وعندما يقترب من المركز تتداخل العوالم والأزمنة ويختفي الحد بين الحقيقة والخيال
فكرة البحث من المفردات الواضحة والمشوقة في أدب تابوكي
هنا يبحث الراوي عن ايزابيل صديقته المُناهضة لديكتاتورية سالازار في البرتغال
يلتقي بشخصيات مختلفة ويدور في دوائر تشبه الماندالا, كل دائرة تُسلمه لأخرى
استرجاع لمسار الزمن عبر دوائر الذاكرة, لكن تظل احتمالية الوصول غير مؤكدة
وعندما يقترب من المركز تتداخل العوالم والأزمنة ويختفي الحد بين الحقيقة والخيال
January 10, 2023
01
الموت هو منعطف على الطريق. والشخص الميّت ليس إلاّ شخص لا يمكن لنا أن نراه.
02
سأل بمزيد من الدهشة:” لماذا إذن. وما هو الهدف؟“. فقلت:” لكي أصنع دوائر تدور حول نفس المركز. وأصل في النهاية إلى المركز“. قال:” لا أفهم“. فأجبت:” إنّني أعمل برماد ملونّ على صنع دوائر صفراء وزرقاء. كما يفعل أهل التيبت مثلاً. وأحاول بلوغ المركز بتضييق الدوائر حوله“. فسألني:” وما هو الهدف؟ “. أشعلت أنا أيضاً سيجارة وأجبت:” الأمر بسيط. لأبلغ المعرفة. ولا بدّ أنّك تعرف. أنت الذي تصوّر الواقع. ماذا تعني المعرفة“.
03
توجّه المصوّر نحو رفّ لا بدّ أنّه أرشيف. نبش داخل مصنّف وبحث فيه مطّولاً وعاد ومعه بضع صور مدّ يده إليّ بواحدة منها. قال:” انظر إلى هذه الصورة. الصورة هي شيء يتجسّس علينا. بل ربّما يتعقّبنا ويلاحقنا. انظر إلى هذا الطفل الجالس على بطّانيّة وعلى شعره شريطة. ذاك هو أنا“. صمت برهة ثم أضاف:” لكنّي أتساءل الآن هل ذلك هو أنا؟ هل كنت أنا ذلك حقّاً؟ هل كنت أنا هكذا؟ هل كان ذاك ما أدعوه اليوم تياغو والذي يعيش طيلة النهار في جلدتي؟ “.أجيبك أنّ هذا غير ممكن ويجب أن أقوم بمزيد من البحوث حول الذي حدث بعدها. لكن ماذا حدث بعدها؟ “. صمت برهةً أخرى ثمّ هتف:” آه. لو تعلم كم تصبح الصورة صعبة عندما يدرسها الفلاسفة. ومع ذلك فأنا مصوّر. وأقول في لحظات الزهوّ إنّ لي أنا. أنا قبل الجميع. كلّ الحقّ في إبداء رأيي. لكنّي لا أفلح في ذلك لأنّ الصورة تسبقني وتعلو عليّ وتتجاوزني. فأفكّر عندها: إنّ صور حياة ما هي زمن موزّع على عدّة أشخاص أو إنّها الشخص نفسه وقد توزّع على عدّة أزمنة“.
04
فأذكر أنّي سمعت أحدهم يقول إنّ الصورة هي الموت لأنّها تُثبِّتُ لحظةً لا تتكرّر“.
”لكنّي أتساءل هنا: وماذا إذا توقّفت الحياة التي تلازمنا. توقّفت في لحظة ما لتنظر إلينا بسخرية؟ ماذا لو حسمت أمرها وتوقّفت وفاجأتنا. هي ثابتة ونحن نعيش في تحوّل وحركة؟ عندها أفكّر أنّ الصورة. مثلها مثل الموسيقى. تغتنم لحظةً لا نستطيع عادةً أن نغتنمها. أي ما كنّا عليه وما يمكن لنا أن نكون عليه. ولا يمكن عادةً فعل أيّ شيء ضدّ هذه اللحظة لأنّ معها من الحقّ أكثر ممّا معنا. لكن أيّ حق؟ ربّما كان الحقّ الكامن في تغيير هذا النهر الذي يجري ويجرّنا معه. حقّ الكبرياء والزمن الذي يتسلّط علينا بينما نحاول أن نتسلّط عليه“.
05
لكن أخبروني أنّ بوسعك في هذا الحلم الذي يجتازه كلانا أن تعلمني بإشارة منك عن فتاة لا تعرفها للأسف. لأنّها ولدت بعد سنين كثيرة من ولادتك.
06
همت في العالم ووصلت إلى الهند حيث توقّفت طويلاً وهناك اكتشفت في أحد الكتب المقدّسة أنّه يمكن أن تكون الجهاتُ الأصليّة لا متناهيةً أو غير موجودة مثلما هو الأمر في الدائرة مثلاً. لقد أثّرت فيّ هذه العبارة كلّ التأثير وهكذا بدأت بدراسة الفلسفة الهنديّة ونظريّة تؤكّد أنّ الإنسان الذي ضاع يحتاج إلى ترميز الكون في شكل من أشكال الفنّ التكامليّ. أي أنّه يحتاج إلى جهاته الأساسيّة. ولهذا أنا الآن هنا. إذ لا يمكن الاعتقاد ببلوغ حدود الكون لأنّه ليس للكون حدود“.
07
لقد بنيت دوائرك بحكمة وتعرف كلّ شيء عنّي. هكذا كانت حياتي. لقد هربت نحو العدم. لكنّي أفلحت. وقد وجدتني الآن في آخر دائرة من دوائرك. لكن اعلم أنّ دائرتك تلك هي العدم بالذات. عدمي الذي أوجد فيه الآن. لقد أردتُ أن أغيب في العدم. وقد نجحتُ. وفي هذا العدم تجدني الآن في رسمتك الفلكيّة. لكن اعلم أيضاً أنْ لست أنت من وجدني بل كنت أنا التي وجدتك. إنّك تظنّ أنّك قمت ببحثٍ عنّي. لكنّ بحثك لم يكن إلاّ لنفسك ويخصّك أنت وحدك“.
الموت هو منعطف على الطريق. والشخص الميّت ليس إلاّ شخص لا يمكن لنا أن نراه.
02
سأل بمزيد من الدهشة:” لماذا إذن. وما هو الهدف؟“. فقلت:” لكي أصنع دوائر تدور حول نفس المركز. وأصل في النهاية إلى المركز“. قال:” لا أفهم“. فأجبت:” إنّني أعمل برماد ملونّ على صنع دوائر صفراء وزرقاء. كما يفعل أهل التيبت مثلاً. وأحاول بلوغ المركز بتضييق الدوائر حوله“. فسألني:” وما هو الهدف؟ “. أشعلت أنا أيضاً سيجارة وأجبت:” الأمر بسيط. لأبلغ المعرفة. ولا بدّ أنّك تعرف. أنت الذي تصوّر الواقع. ماذا تعني المعرفة“.
03
توجّه المصوّر نحو رفّ لا بدّ أنّه أرشيف. نبش داخل مصنّف وبحث فيه مطّولاً وعاد ومعه بضع صور مدّ يده إليّ بواحدة منها. قال:” انظر إلى هذه الصورة. الصورة هي شيء يتجسّس علينا. بل ربّما يتعقّبنا ويلاحقنا. انظر إلى هذا الطفل الجالس على بطّانيّة وعلى شعره شريطة. ذاك هو أنا“. صمت برهة ثم أضاف:” لكنّي أتساءل الآن هل ذلك هو أنا؟ هل كنت أنا ذلك حقّاً؟ هل كنت أنا هكذا؟ هل كان ذاك ما أدعوه اليوم تياغو والذي يعيش طيلة النهار في جلدتي؟ “.أجيبك أنّ هذا غير ممكن ويجب أن أقوم بمزيد من البحوث حول الذي حدث بعدها. لكن ماذا حدث بعدها؟ “. صمت برهةً أخرى ثمّ هتف:” آه. لو تعلم كم تصبح الصورة صعبة عندما يدرسها الفلاسفة. ومع ذلك فأنا مصوّر. وأقول في لحظات الزهوّ إنّ لي أنا. أنا قبل الجميع. كلّ الحقّ في إبداء رأيي. لكنّي لا أفلح في ذلك لأنّ الصورة تسبقني وتعلو عليّ وتتجاوزني. فأفكّر عندها: إنّ صور حياة ما هي زمن موزّع على عدّة أشخاص أو إنّها الشخص نفسه وقد توزّع على عدّة أزمنة“.
04
فأذكر أنّي سمعت أحدهم يقول إنّ الصورة هي الموت لأنّها تُثبِّتُ لحظةً لا تتكرّر“.
”لكنّي أتساءل هنا: وماذا إذا توقّفت الحياة التي تلازمنا. توقّفت في لحظة ما لتنظر إلينا بسخرية؟ ماذا لو حسمت أمرها وتوقّفت وفاجأتنا. هي ثابتة ونحن نعيش في تحوّل وحركة؟ عندها أفكّر أنّ الصورة. مثلها مثل الموسيقى. تغتنم لحظةً لا نستطيع عادةً أن نغتنمها. أي ما كنّا عليه وما يمكن لنا أن نكون عليه. ولا يمكن عادةً فعل أيّ شيء ضدّ هذه اللحظة لأنّ معها من الحقّ أكثر ممّا معنا. لكن أيّ حق؟ ربّما كان الحقّ الكامن في تغيير هذا النهر الذي يجري ويجرّنا معه. حقّ الكبرياء والزمن الذي يتسلّط علينا بينما نحاول أن نتسلّط عليه“.
05
لكن أخبروني أنّ بوسعك في هذا الحلم الذي يجتازه كلانا أن تعلمني بإشارة منك عن فتاة لا تعرفها للأسف. لأنّها ولدت بعد سنين كثيرة من ولادتك.
06
همت في العالم ووصلت إلى الهند حيث توقّفت طويلاً وهناك اكتشفت في أحد الكتب المقدّسة أنّه يمكن أن تكون الجهاتُ الأصليّة لا متناهيةً أو غير موجودة مثلما هو الأمر في الدائرة مثلاً. لقد أثّرت فيّ هذه العبارة كلّ التأثير وهكذا بدأت بدراسة الفلسفة الهنديّة ونظريّة تؤكّد أنّ الإنسان الذي ضاع يحتاج إلى ترميز الكون في شكل من أشكال الفنّ التكامليّ. أي أنّه يحتاج إلى جهاته الأساسيّة. ولهذا أنا الآن هنا. إذ لا يمكن الاعتقاد ببلوغ حدود الكون لأنّه ليس للكون حدود“.
07
لقد بنيت دوائرك بحكمة وتعرف كلّ شيء عنّي. هكذا كانت حياتي. لقد هربت نحو العدم. لكنّي أفلحت. وقد وجدتني الآن في آخر دائرة من دوائرك. لكن اعلم أنّ دائرتك تلك هي العدم بالذات. عدمي الذي أوجد فيه الآن. لقد أردتُ أن أغيب في العدم. وقد نجحتُ. وفي هذا العدم تجدني الآن في رسمتك الفلكيّة. لكن اعلم أيضاً أنْ لست أنت من وجدني بل كنت أنا التي وجدتك. إنّك تظنّ أنّك قمت ببحثٍ عنّي. لكنّ بحثك لم يكن إلاّ لنفسك ويخصّك أنت وحدك“.
October 21, 2017
Ignore the promotional materials: this is not in the spirit of Rashomon, but is instead a linear detective story of sorts, willfully minor, increasingly vague. The idea (a charismatic woman shifts identities and a dogged narrator tracks her down through a series of interviews) is strong, but the surreality in the 3rd act (mystics start to abound) took away from the rootedness that I enjoyed in the first half. There is some excellent writing on photographs and food, but I found myself starting to drift.
December 3, 2020
Non è affatto vero che una opera incompiuta sia per questa ragione di minor valore, o addirittura di nessun valore. Che sia un Prigione di Michelangelo o questo "Per Isabel" di Tabucchi, può infatti stimolare una piacevole riflessione su come nasce un oggetto artistico, sia in senso assoluto che relativamente ad un particolare artista.
"Per Isabel" è l'abbozzo di un romanzo che Tabucchi aveva lasciato incompiuto parecchi anni fa e che nel periodo immediatamente precedente la sua morte aveva ripreso in mano per completarlo, o forse per pubblicarlo come opera compiuta. E' la storia di una indagine alla ricerca di questa misteriosa ragazza scomparsa; una indagine attraverso lo spazio ed il tempo resa molto più appassionante dal grande lirismo e dall'atmosfera magica che dall'aspetto più prettamente "poliziesco" della situazione.
Secondo me si vede che è un incompiuto.
Per la grande linearità nello sviluppo della storia che sembra indicare che siamo ancora ad un livello molto vicino all'idea originaria; si vede dal parallelismo tra struttura del romanzo, ambientazione ed intreccio. Ad ogni capitolo corrisponde un dialogo con un nuovo referente, e tutti terminano con l'indizio necessario ad incontrare il personaggio successivo. Un parallelismo cosi spinto potrebbe indicare insicurezza, oppure anche solo che siamo nella situazione di un abbozzo.
Per esempio (senza voler in nessun modo porre a confronto ciò che non teme rivali nella letteratura occidentale), una situazione di questo tipo la si incontra nei primi canti della Divina Commedia, quando ad ogni canto corrisponde uno ed un solo cerchio, un peccato ed un guardiano. Procedendo, molto presto il Sommo non sente più il bisogno di questa sicurezza strutturale e se ne libera.
E' quindi un libro da sconsigliare? Non credo. Per la delicatezza nelle descrizioni delle scene, per la caratterizzazione dei personaggi che è molto chiara nel suo essere cosi stilizzata, per la poeticità di alcune pagine il libro è gradevolissimo e di piacevolissima lettura. E, nella misura in cui fa pensare a come può nascere un romanzo, utile.
"Per Isabel" è l'abbozzo di un romanzo che Tabucchi aveva lasciato incompiuto parecchi anni fa e che nel periodo immediatamente precedente la sua morte aveva ripreso in mano per completarlo, o forse per pubblicarlo come opera compiuta. E' la storia di una indagine alla ricerca di questa misteriosa ragazza scomparsa; una indagine attraverso lo spazio ed il tempo resa molto più appassionante dal grande lirismo e dall'atmosfera magica che dall'aspetto più prettamente "poliziesco" della situazione.
Secondo me si vede che è un incompiuto.
Per la grande linearità nello sviluppo della storia che sembra indicare che siamo ancora ad un livello molto vicino all'idea originaria; si vede dal parallelismo tra struttura del romanzo, ambientazione ed intreccio. Ad ogni capitolo corrisponde un dialogo con un nuovo referente, e tutti terminano con l'indizio necessario ad incontrare il personaggio successivo. Un parallelismo cosi spinto potrebbe indicare insicurezza, oppure anche solo che siamo nella situazione di un abbozzo.
Per esempio (senza voler in nessun modo porre a confronto ciò che non teme rivali nella letteratura occidentale), una situazione di questo tipo la si incontra nei primi canti della Divina Commedia, quando ad ogni canto corrisponde uno ed un solo cerchio, un peccato ed un guardiano. Procedendo, molto presto il Sommo non sente più il bisogno di questa sicurezza strutturale e se ne libera.
E' quindi un libro da sconsigliare? Non credo. Per la delicatezza nelle descrizioni delle scene, per la caratterizzazione dei personaggi che è molto chiara nel suo essere cosi stilizzata, per la poeticità di alcune pagine il libro è gradevolissimo e di piacevolissima lettura. E, nella misura in cui fa pensare a come può nascere un romanzo, utile.
June 17, 2019
I think of glass spokes in their circumventing arcs leading down toward a core; the center. In the center, Tadeus, a writer is on a search; is searching; the meaning to life is not to find but is the search. Tadeus finds the search for what happened to his beloved who he hasn’t seen for years, as everything. Each person he finds, in these short chapters, brings their own riveting story portraying Tabucchi’s art of lifting a life off the page in so few words. Confronting us the reader. The book is confrontive. Its revolutions are set to upstage the false logics of our lives and send our pretend comfort off kilter.
His radial search passes through and around time, around space. As each character passes him on to the next, living somewhere in the world, with few clues, Tadeus’ ingenuity as a detective-a searcher-widens and the accumulation of such finds leads to the growing possibility that his journey around these concentric circles is actually a journey to find himself; to locate a-the- meaning in his life.
There are portions of magical realism, fantasy, that reside within the narrative but for me played a small role if even necessary. This is probably due to my lack of interest and knowledge in such things and possibly resulted in my missing something essential about this book-the experience of reading this Tabucchi has left me, up-in-the-air, reaching for some signpost but lost in the swirled currents of time and the meager roots of reality?
His radial search passes through and around time, around space. As each character passes him on to the next, living somewhere in the world, with few clues, Tadeus’ ingenuity as a detective-a searcher-widens and the accumulation of such finds leads to the growing possibility that his journey around these concentric circles is actually a journey to find himself; to locate a-the- meaning in his life.
There are portions of magical realism, fantasy, that reside within the narrative but for me played a small role if even necessary. This is probably due to my lack of interest and knowledge in such things and possibly resulted in my missing something essential about this book-the experience of reading this Tabucchi has left me, up-in-the-air, reaching for some signpost but lost in the swirled currents of time and the meager roots of reality?
October 20, 2022
Uma narrativa extravagante. Confesso que me senti desapegada, e o que me ia trazendo de volta eram os caminhos, gentes e passado deste nosso país. De resto é uma mescla entre uma epifania e um lado místico que nos guia nestes círculos concêntricos, nesta demanda.
Que apesar de parecer ser conduzida por Philip Marlowe, terá sido induzida. Que apesar de ter sido com o intuito de encontrar Isabel, afinal terá sido, antes, por si próprio.
O último círculo desembaraça o mistério e é todo o cerne da questão. Nesta conclusão, sim, senti o foco e a importância de tudo o resto.
E se o nada é reconfortante ou não, cabe a cada um descobrir.
Dito pelo próprio autor:
"Justificação em forma de nota:
Obsessões pessoais, íntimos remorsos que o tempo rói mas não transforma, como a água de um rio arredonda os seus seixos, fantasias incongruentes e desajustamentos da realidade, são os principais motores deste livro. (…) Provavelmente ainda não resolvi o dilema de saber se se trata de um sentimento de culpa em relação ao mundo ou, mais simplesmente, de uma elaboração do luto falhado." Pág.11
August 7, 2015
(John McCracken, 1972)
I – Tabucchi e eu
A única vez que o li foi em Afirma Pereira, a que não dei grande importância. Seria um autor arrumado se não fosse o titulo deste pequeno livro, pois Isabel é um nome que ouço e digo desde a infância.
II – Tabucchi
Antonio Tabucchi nasceu em Itália e, além de escritor, foi professor de Lingua e Literatura Portuguesa numa Universidade da Toscana. Numa visita a Lisboa apaixonou-se pela cidade e por uma portuguesa. E por cá ficou, dividindo o seu tempo entre Itália e Portugal. Faleceu aos 68 anos em Lisboa e está sepultado no Cemitério dos Prazeres.
III – Tabucchi e Isabel
Para Isabel foi publicado postumamente. Tabucchi escreveu-o ao longo de anos, em sete cadernos de capa preta. Entretanto foi escrevendo outras coisas e quando decidiu revê-lo para publicação adoeceu.
IV – Isabel
Um homem faz uma viagem, no tempo e no espaço, em demanda de uma mulher. Desloca-se entre alguns lugares como Lisboa, Barcelos, Cascais, Macau, Suíça, Itália e vai falando com pessoas - que nalgum momento do passado a conheceram - e construindo um mandala, cujos círculos são os locais e as pessoas que levam Tadeus ao centro, no qual está Isabel...
V – Isabel e eu
É um livro de poucas páginas, que li em poucas horas e muitas mais fiquei a pensar nele, e ficarei...
Pelo contexto histórico - o Salazarismo e as suas vítimas -; que para os mais novos é apenas um momento da História de Portugal, mas que eu vivi, embora não o sofresse como muitos...
Porque, algures no tempo, perdi alguém e Tabucchi ofereceu-me, por instantes, o sonho de que talvez seja possível um dia - numa Nebulosa, num círculo mágico - voltar a vê-lo...
Porque associando o facto de ser uma publicação póstuma à mensagem que me foi transmitida, me tornou este livro ainda mais emocionante. Como se Tabucchi o escrevesse durante anos para que nós o encontrássemos depois; quando ele já está no "seu nada"e ainda assim continuar a existir...
VI - Para Tabucchi
"Depois levantou-se, pegou no seu violino e começou a tocar em surdina a melodia da Sonata dos Adeuses, de Beethoven."
https://m.youtube.com/watch?v=mNdhky3...
November 27, 2019
A weighty writer with the lightest of touches, Tabucchi's novels are filled with tragedy, loss, broken political history, empty quests trailing off into the void... and yet there's a great comfort in them, always. Eeerie comfort, the comfort of walking alone after midnight autonomous and alone and free in the world, despite whoever you might encounter for a few moments of shared experience or a granted glimpse of epiphany. These novels stare down the universe and accept it, inviting the reader to do the same. Tabucchi spent his writing life granting new resonance to that very old idea that the journey is more important than the destination, and so this all about the act of seeking. Seeking anything, as a reason to go on existing in a world that may not offer more concrete reasons than that. Beautiful and profound but almost so slight as to escape notice. If this went unpublished before Tabbuchi's death in 2012, as seems to have been the case, then what further prismatic gems remain out there among his papers awaiting a discerning eye?
January 8, 2018
İlginç bir kitaptı. Bu burda dursun. Yorumu gireceğim..
August 13, 2016
منذ أن قرأت روايته البديعة "بيريرا يدعي" وأنا حريص على قراءة أي رواية له، عندما سمعت عن صدور هذه الرواية، حرصت عليها لكوني توقعت أنها آخر رواياته، وإذا بي في آخر الرواية أكتشف أنها أول رواية لتابوكي ولم ينشرها، وقد أودعها لدى صديقة عزيزة عليه، وكانت في سبعة دفاتر مدرسية، ونشرت الرواية بعد وفاته بعام.
..
الرواية تدور حول حقبة تحدث عنها تابوكي كثيرا في رواياته، يتحدث بطل الرواية عن صديقته إيزابيل المناضلة ضد الحكم الديكتاتوري في البرتغال، والتي اختفت قبل ثلاثة عقود، وأخذ يتحرى عنها في البلدان -والتحري ثيمة تكررت عند تابوكي في أكثر من عمل-
..
يتضح في العمل سمات الإبداع الأولى عند تابوكي، الخلفيات السياسية، روح السخرية، والتنقلات الخفيفة، والسرد المتدفق.
..
طبعا تبقى رواية "بيريرا يدعي" أعظم ما كتب تابوكي، لكن حيثيات هذا العمل دفعتني للكتابة هنا.
..
الرواية تدور حول حقبة تحدث عنها تابوكي كثيرا في رواياته، يتحدث بطل الرواية عن صديقته إيزابيل المناضلة ضد الحكم الديكتاتوري في البرتغال، والتي اختفت قبل ثلاثة عقود، وأخذ يتحرى عنها في البلدان -والتحري ثيمة تكررت عند تابوكي في أكثر من عمل-
..
يتضح في العمل سمات الإبداع الأولى عند تابوكي، الخلفيات السياسية، روح السخرية، والتنقلات الخفيفة، والسرد المتدفق.
..
طبعا تبقى رواية "بيريرا يدعي" أعظم ما كتب تابوكي، لكن حيثيات هذا العمل دفعتني للكتابة هنا.
December 12, 2017
ايزابيل - أنطونيو تابوكي
أحبُّ تابوكي وأستطيع معرفة كتاباته حتّى ولو لم يكن اسمه موجودًا على العمل ... وهنا آخر أعماله .. قصّة بحث طويلة ومجنونة تمتزج فيها القصص والحقائق بالخيال، وكتبها تابوكي بشاعريّة .
أحبُّ تابوكي وأستطيع معرفة كتاباته حتّى ولو لم يكن اسمه موجودًا على العمل ... وهنا آخر أعماله .. قصّة بحث طويلة ومجنونة تمتزج فيها القصص والحقائق بالخيال، وكتبها تابوكي بشاعريّة .
May 19, 2022
Se de tudo fica um pouco, talvez uma imagem, que fica de «Para Isabel»? Como em «Noturno Indiano» ou do «Requiem», de Tabucchi fica sempre a impressão vívida da viagem, do caminho de floresta (Holzwege, para usar a expressão de Heidegger) que tomámos num momento e que deixámos sendo já outros, operando na viagem a mudança que as filosofias/religiões originárias da Índia e da Ásia conhecem tão melhor que a nossa tríplice matriz muçulmana-judaico-cristã. E o livro é isso: não a descrição da viagem, mas a viagem mesma; não o que se procura (Isabel), mas a essência da procura. E, no entanto, é também cada lugar e cada refeição que descreve, cada palavra que entoa, como se nisso se detivesse para significar tudo e nada, para simplesmente focar o essencial e não o aparente. E com isso Tabucchi pertence cada vez mais ao meu panteão pessoal.
July 5, 2015
L'ultimo libro postumo di Tabucchi è come una carezza delicata che ti lascia una piacevole sensazione di calore e allo stesso tempo una grande nostalgia.
Lungo i 9 cerchi o cicli del mandala, un simbolo della religione buddista, seguiamo le vicende di un uomo che, non è solo alla ricerca di Isabel, un personaggio misterioso, ma anche di sé. Una ricerca che lo condurrà a Lisbona attraverso odori, luoghi, profumi in attesa del suo posto nel mondo e della sua dimensione.
"La morte è la curvatura della strada, morire è solo non essere visti" è l'ultimo addio, un lascito, un dono che Tabucchi ci riserva, ci dona, anche se tutto giace sospeso in quella dimensione tra sogno e realtà, là dove tutto sembra possibile e magico, proprio come le storie che Tabucchi sa così bene raccontare.
Lungo i 9 cerchi o cicli del mandala, un simbolo della religione buddista, seguiamo le vicende di un uomo che, non è solo alla ricerca di Isabel, un personaggio misterioso, ma anche di sé. Una ricerca che lo condurrà a Lisbona attraverso odori, luoghi, profumi in attesa del suo posto nel mondo e della sua dimensione.
"La morte è la curvatura della strada, morire è solo non essere visti" è l'ultimo addio, un lascito, un dono che Tabucchi ci riserva, ci dona, anche se tutto giace sospeso in quella dimensione tra sogno e realtà, là dove tutto sembra possibile e magico, proprio come le storie che Tabucchi sa così bene raccontare.
December 25, 2016
رواية غريبة لكنها ممتعة تشدّك لقراءة كل فصل أو كل دائرة من دوائرها لتكتشف انك تهت في هذه الدوائر.
November 7, 2017
Una perla lucentissima, da leggere col fiato sospeso.
August 25, 2018
Enquanto houver no mundo quem saiba escrever romances de amor sem as trivialidades habituais dos que assim se querem fazer conhecer, é possível acreditar. Até ao fim.
É um romance póstumo de Tabucchi, mas ele continua à espera que os mais distraídos o descubram, como nesta pequena maravilha da literatura.
É um romance póstumo de Tabucchi, mas ele continua à espera que os mais distraídos o descubram, como nesta pequena maravilha da literatura.
March 5, 2016
La ricerca di Isabel, da Lisbona all'Italia, passando per Macao e la Svizzera, diventa a poco a poco un'esperienza emozionante per chi legge.
Inizia come un'indagine qualsiasi e si snoda in nove cerchi concentrici, come un mandala, per arrivare al cuore della ricerca, il cerchio centrale. Già dai primi cerchi, tra informazioni vaghe e nebulose, si delinea il doppio cammino dell'autore, che avanza verso il centro andando indietro nel tempo. Spazio e tempo, il qui e ora, sfumano e sbiadiscono nel fondersi di realtà e sogno, nell'inesistenza di confini precisi:
"I punti cardinali possono essere infiniti o inesistenti, come in un cerchio".
È una volta cancellato il mandala, restano la malinconia di un distacco e la necessità di andare oltre.
Inizia come un'indagine qualsiasi e si snoda in nove cerchi concentrici, come un mandala, per arrivare al cuore della ricerca, il cerchio centrale. Già dai primi cerchi, tra informazioni vaghe e nebulose, si delinea il doppio cammino dell'autore, che avanza verso il centro andando indietro nel tempo. Spazio e tempo, il qui e ora, sfumano e sbiadiscono nel fondersi di realtà e sogno, nell'inesistenza di confini precisi:
"I punti cardinali possono essere infiniti o inesistenti, come in un cerchio".
È una volta cancellato il mandala, restano la malinconia di un distacco e la necessità di andare oltre.
May 21, 2017
'For Isabel: A Mandala' by Antonio Tabucchi, translated by Elizabeth Harris
4 stars/ 8 out of 10
I have read other novels by Antonio Tabucchi, so was interested in reading this latest work, which was published posthumously and has now been translated into English.
The volume starts with 'Justification in the Form of a Note'. I recommend reading this both at the beginning of and on completion of the book.
As you would expect from Tabucchi, there is much in this novel about existence and about time. At times the novel, told as a first person narrative, reads very much like a detective story. At other times it moves into fantastical and thought provoking directions.
Much of the novel is set in Tabucchi's beloved Lisbon, which is a location that I always enjoy reading about. His writing is as concise and well expressed as usual. It feels as if the translation is sticking very much to the author's original text and meaning.
I intend to re-read this novel. I have a feeling that there is much more that I could get out of, it on a second time of reading it.
Thank you to Archipelago Books and to NetGalley for an ARC.
June 24, 2021
رحلة بحث داخل "ماندالا " دوائر في أجواء روحانية بالأساس للبحث عن إيزابيل الإثارة و المناضلة ضد الديكتاتورية
April 8, 2023
рефрен из романа spiegati meglio отлично отражает мои чувства во время прочтения
February 17, 2016
Bu yazının orijinali canlabirsene'de yayınlandı.
Önce, hakkında hiçbir şey bilmediğim Antonio Tabucchi ve Isabel İçin Bir Mandala hakkında kısa bir bilgi: Gördüğüm kadarıyla Tabucchi İtalya'da oldukça popüler olan bir yazar. Isabel İçin Bir Mandala da ölümünden sonra yayınlanan bir kitabı. Tabucchi, Isabel İçin Bir Mandala'yı aslen yıllar içinde, siyah kaplı 7 ayrı kitap şeklinde yazmış ancak kitabı yayına hazırlama sürecinde hastalanmış...
Hikayemiz, kulağa klasik gelen, bir adamın bir kadını arayışının hikayesi. Adam, kadını ararken farklı zaman ve mekanlara seyahat ediyor. Doctor Who gibi değil tabii; arayış sürecinde duyduğu hikayeler ve ziyaret ettiği yerler var. Bunu yaparken, ortasında aradığı kadın Isabel'in olduğu bir Mandala oluşturuyor; mandalanın parçaları ise tabii ki ziyaret ettiği yerler ve onu kadına götürecek olan, kadını tanıyan insanlar. Adam, Isabel'i bulmaya çalışırken aslında bir yandan kendini de arıyor, Isabel üzerinden kim olduğunu, ne olduğunu keşfetmeye çalışıyor.
Isabel İçin Bir Mandala, gerçekle büyüyü birleştiren bir kitap. Okurken, belki de genelde yattığımda, uyku öncesi okuduğumdan, kulaklarımda anneannemin sesi vardı ve sanki o bana uyku öncesi bir masal anlatıyordu; yaşadıklarından yola çıkan, benim çocuk kalbime uygun olması için büyüyle karıştırdığı bir masal. Biraz melankoli, biraz yalnızlık, biraz arayış ve buluşla çemberi tamamlamak isteyenlere tavsiye edilir.
Önce, hakkında hiçbir şey bilmediğim Antonio Tabucchi ve Isabel İçin Bir Mandala hakkında kısa bir bilgi: Gördüğüm kadarıyla Tabucchi İtalya'da oldukça popüler olan bir yazar. Isabel İçin Bir Mandala da ölümünden sonra yayınlanan bir kitabı. Tabucchi, Isabel İçin Bir Mandala'yı aslen yıllar içinde, siyah kaplı 7 ayrı kitap şeklinde yazmış ancak kitabı yayına hazırlama sürecinde hastalanmış...
Hikayemiz, kulağa klasik gelen, bir adamın bir kadını arayışının hikayesi. Adam, kadını ararken farklı zaman ve mekanlara seyahat ediyor. Doctor Who gibi değil tabii; arayış sürecinde duyduğu hikayeler ve ziyaret ettiği yerler var. Bunu yaparken, ortasında aradığı kadın Isabel'in olduğu bir Mandala oluşturuyor; mandalanın parçaları ise tabii ki ziyaret ettiği yerler ve onu kadına götürecek olan, kadını tanıyan insanlar. Adam, Isabel'i bulmaya çalışırken aslında bir yandan kendini de arıyor, Isabel üzerinden kim olduğunu, ne olduğunu keşfetmeye çalışıyor.
Isabel İçin Bir Mandala, gerçekle büyüyü birleştiren bir kitap. Okurken, belki de genelde yattığımda, uyku öncesi okuduğumdan, kulaklarımda anneannemin sesi vardı ve sanki o bana uyku öncesi bir masal anlatıyordu; yaşadıklarından yola çıkan, benim çocuk kalbime uygun olması için büyüyle karıştırdığı bir masal. Biraz melankoli, biraz yalnızlık, biraz arayış ve buluşla çemberi tamamlamak isteyenlere tavsiye edilir.
December 21, 2018
"هدية" ما بعد الرحيل، هكذا يمكن وصف رواية إيزابيل للكاتب الإيطالي أنطونيو تابوكي، التي لم ترى النور إلا بعد غياب صاحبها، إذ مرض المبدع الإيطالي في خريف 2011، قبل أن تنشر الرواية التي يعود زمن كتابتها إلى التسعينات.
وسط تسع دوائر، تلتمس المركز، تطوف الرواية وأحداثها، باحثة عن مصير إيزابيل الفتاة البرتغالية التي اختفت في ظروف غامضة، ورحلة تعقب تقطع محطات كثيرة، وعوالم تشويقية.
إيزابيل تختصر مرحلة بعينها، تسلط الضوء على من ساروا خارج السرب، وسبحوا ضد التيار في زمن أنطونيو سالازار، ال��كتاتور الذي حكم البرتغال بين عامي 1932 و1968. تطل إيزابيل في عين الراوي مثل حلم، وفتاة كاملة الأوصاف كأسطورة في السابعة عشرة من عمرها، معادية للفاشية، رغم أنها تنتمي إلى عائلة قديمة من نبلاء البرجوازية.
رواية ذكية تحيط بعدة مفاهيم مغلقة فتحها تابوكي كلعبة ذهنية ذكية تشد القارئ وتتركه يتفكر بإيزابيل، من هي؟ ومن تكون؟ وهل هي من الأحياء أو من الأموات؟
وسط تسع دوائر، تلتمس المركز، تطوف الرواية وأحداثها، باحثة عن مصير إيزابيل الفتاة البرتغالية التي اختفت في ظروف غامضة، ورحلة تعقب تقطع محطات كثيرة، وعوالم تشويقية.
إيزابيل تختصر مرحلة بعينها، تسلط الضوء على من ساروا خارج السرب، وسبحوا ضد التيار في زمن أنطونيو سالازار، ال��كتاتور الذي حكم البرتغال بين عامي 1932 و1968. تطل إيزابيل في عين الراوي مثل حلم، وفتاة كاملة الأوصاف كأسطورة في السابعة عشرة من عمرها، معادية للفاشية، رغم أنها تنتمي إلى عائلة قديمة من نبلاء البرجوازية.
رواية ذكية تحيط بعدة مفاهيم مغلقة فتحها تابوكي كلعبة ذهنية ذكية تشد القارئ وتتركه يتفكر بإيزابيل، من هي؟ ومن تكون؟ وهل هي من الأحياء أو من الأموات؟
January 6, 2017
رواية تحتاج نفسًا طويلاً على الرغم من أنّه لا يُمكن إنهاؤها في أكثر من جلسةٍ واحدة.
هذه الرواية تحفة فنيّة دقيقة المقاييس، مُتقنة التركيب والبناء، عميقة الأفكار. حيث تقدّم تصوّرًا عن شخصيّة المناضل السياسي، وهنا هي شخصية إيزابيل، من خلال تقديم تصوّر دقيق مرتبطٌ ارتباطًا وثيقًا بمآلات هذه الشخصية على مستوى التأثير الصغير على بعض الشخصيات، ومن ثم على مستوى الموقف السياسي الذي تقدّمه هذه الشخصية. لا تتوقف الرواية عند هذا، فخيالات إيزابيل الحاضرة/الغائبة في هذه الرواية، وتأثيرها على الباحث عنها، يذهب بالقارئ إلى تصوّراتٍ دينية/روحية، بل وحتى عقلانية علمية من أجل فهم هذا الموقف العميق الذي تقدّمه هذه الفتاة المناضلة.
من الصعب أن تقرأ الروايةَ مرةً واحدةً فقط، ومن الصعب التوقف عن قراءة بقية أعمال الإيطالي تابوكي بعد قراءة هذه الرواية.
هذه الرواية تحفة فنيّة دقيقة المقاييس، مُتقنة التركيب والبناء، عميقة الأفكار. حيث تقدّم تصوّرًا عن شخصيّة المناضل السياسي، وهنا هي شخصية إيزابيل، من خلال تقديم تصوّر دقيق مرتبطٌ ارتباطًا وثيقًا بمآلات هذه الشخصية على مستوى التأثير الصغير على بعض الشخصيات، ومن ثم على مستوى الموقف السياسي الذي تقدّمه هذه الشخصية. لا تتوقف الرواية عند هذا، فخيالات إيزابيل الحاضرة/الغائبة في هذه الرواية، وتأثيرها على الباحث عنها، يذهب بالقارئ إلى تصوّراتٍ دينية/روحية، بل وحتى عقلانية علمية من أجل فهم هذا الموقف العميق الذي تقدّمه هذه الفتاة المناضلة.
من الصعب أن تقرأ الروايةَ مرةً واحدةً فقط، ومن الصعب التوقف عن قراءة بقية أعمال الإيطالي تابوكي بعد قراءة هذه الرواية.
November 15, 2017
لنقل انك ببساطه ستنظر الى الماندلا بنظره اخرى .
Read
April 8, 2023Antonio Tabucchi, Isabel İçin: Bir Mandala adlı kitabında, Polonyalı şair Slowacki Wacklaw'ın gençliğinde aşık olduğu ve Portekiz'de Salazar diktatörlüğü sırasında kayıplara karışan Isabel'i bulma çabasını ele almaktadır.
İyi başlayan roman, ilerledikçe irtifa kaybetmekte ve etkisini yitirmektedir. Kitabın sonunda yer alan bilgilendirmeden, söz konusu kitabın Antonio Tabucchi'nin onayından geçmediğini ve hayatını kaybettikten sonra yayınlandığını öğreniriz. Metni bir arkadaşına verdiği, sonra tekrar ondan geri alarak okumak istediği de notlar arasında yer almaktadır. Maalesef ömrü gerekli değerlendirmeleri yapmaya yetmemiştir. Kitabı okurken, bir şeylerin yarım kaldığı ya da apar topar çözümlendiği izlenimine kapıldım. Kimbilir, belki de Tabucchi, kitabı daha geniş bir şekilde ele alacak, revize etme yoluna gidecekti. Bunu hiçbir zaman bilemeyeceğiz...
Isabel resim de yapardı. Bir gün ünlü bir ressam olacağına inanır ve hep pencere resimleri yapardı. Panjurları kapalı pencereler, panjurları açık pencereler, perdeli pencereler, demir parmaklı pencereler; hepsi de Douro ya da Minho'dakiler gibi güzel kirişleri ve keten perdeleri olan pencereler. Ama hiç insan resimleri çizmezdi, insanlar gizemi kaçırırlar, derdi, bak, ben hiç kimsenin görünmediği o gizemli pencerelerin resmini yapıyorum ama oradan bakan birini çizersem gizem kaybolur, örneğin uyurken saçları bozulmasın diye yatakta başına file geçiren Amarante'nin keçisakallı veterinerinin pencere önünde jimnastik yaptığını düşünebilir misin? Dün onun penceresinin resmini yapıyordum, bir ara gelip dışarı baktı ve kımıldamadan orada dikildi, beni görmüyormuş gibi yaptı ama bal gibi de görüyordu, esinlenmişçesine havaya bakıp duruyordu, resmimde olmaktan kesin çok gururlanıyordu ama ona kazık attım, çizmedim onu. Sf: 22
(...) Isabel öncülerden biri olmuştu ve şairleri öğrencilere tanıtmıştı, iskemle kalmadığı için çoğu öğrenci yerlerde oturuyordu, şairler açıktan açığa faşizmi yerecek biçimde konuşmamışlardı, böyle bir şey yapamazlardı ama şiirleri gelenekçiliğe karşıydı ve bir bakıma devrimci sayılırdı, devrimci sözünü tırnak işareti içine almak gerekir çünkü o zamanlar her şey tırnak içindeydi. Sf: 26-27
(...) Kitaplar yazdım, diye fısıldadım, günahım budur. Rahip, bunlar ahlaka aykırı kitaplar mıydı? diye sordu. Yok canım, dedim, ahlaksızlıkla hiç ilgileri yoktu, sadece gerçeği küçümseyen bazı şeylerdi. Rahip purosundan bir nefes daha çekti. Affedersiniz Aziz Peder, dedim, lütfen dumanı yüzüme üflemeyin, dikkatimi toplayamıyorum. Rahip dumanı havaya üfledi ve küçümseme, büyük kilisemizin ilkelerine göre kibir demektir. Sen kibirli olmak günahını işledin ama daha açık söyle, dedi. Bakın, dedim, bir zaman geldi, hayalimdeki öyküleri gerçekten olmuş gibi düşünmeye başladım ve kötü öyküler yazdım, sonra kötülüğün yaşamda gerçekten var olduğunu büyük bir şaşkınlıkla fark ettim, kısacası, olaylara öncülük ettim, işte benim kibirliliğim budur. Rahip, sonra? diye sordu. Ne sonrası? dedim. Rahip, yaşamında işlediğin bütün öteki günahlar, dedi, kim bilir daha ne çok günah işledin. Bir sürü, dedim, ama onlar önemli değil, insanların zavallılıklarıyla ilgili şeyler, aldırma, boş ver. Rahip, burada fakirlere çorba dağıtır gibi günahları affetmiyoruz, dedi, önce itiraf edilir sonra affolunur, kural budur. Sf: 90-91.
İyi başlayan roman, ilerledikçe irtifa kaybetmekte ve etkisini yitirmektedir. Kitabın sonunda yer alan bilgilendirmeden, söz konusu kitabın Antonio Tabucchi'nin onayından geçmediğini ve hayatını kaybettikten sonra yayınlandığını öğreniriz. Metni bir arkadaşına verdiği, sonra tekrar ondan geri alarak okumak istediği de notlar arasında yer almaktadır. Maalesef ömrü gerekli değerlendirmeleri yapmaya yetmemiştir. Kitabı okurken, bir şeylerin yarım kaldığı ya da apar topar çözümlendiği izlenimine kapıldım. Kimbilir, belki de Tabucchi, kitabı daha geniş bir şekilde ele alacak, revize etme yoluna gidecekti. Bunu hiçbir zaman bilemeyeceğiz...
Isabel resim de yapardı. Bir gün ünlü bir ressam olacağına inanır ve hep pencere resimleri yapardı. Panjurları kapalı pencereler, panjurları açık pencereler, perdeli pencereler, demir parmaklı pencereler; hepsi de Douro ya da Minho'dakiler gibi güzel kirişleri ve keten perdeleri olan pencereler. Ama hiç insan resimleri çizmezdi, insanlar gizemi kaçırırlar, derdi, bak, ben hiç kimsenin görünmediği o gizemli pencerelerin resmini yapıyorum ama oradan bakan birini çizersem gizem kaybolur, örneğin uyurken saçları bozulmasın diye yatakta başına file geçiren Amarante'nin keçisakallı veterinerinin pencere önünde jimnastik yaptığını düşünebilir misin? Dün onun penceresinin resmini yapıyordum, bir ara gelip dışarı baktı ve kımıldamadan orada dikildi, beni görmüyormuş gibi yaptı ama bal gibi de görüyordu, esinlenmişçesine havaya bakıp duruyordu, resmimde olmaktan kesin çok gururlanıyordu ama ona kazık attım, çizmedim onu. Sf: 22
(...) Isabel öncülerden biri olmuştu ve şairleri öğrencilere tanıtmıştı, iskemle kalmadığı için çoğu öğrenci yerlerde oturuyordu, şairler açıktan açığa faşizmi yerecek biçimde konuşmamışlardı, böyle bir şey yapamazlardı ama şiirleri gelenekçiliğe karşıydı ve bir bakıma devrimci sayılırdı, devrimci sözünü tırnak işareti içine almak gerekir çünkü o zamanlar her şey tırnak içindeydi. Sf: 26-27
(...) Kitaplar yazdım, diye fısıldadım, günahım budur. Rahip, bunlar ahlaka aykırı kitaplar mıydı? diye sordu. Yok canım, dedim, ahlaksızlıkla hiç ilgileri yoktu, sadece gerçeği küçümseyen bazı şeylerdi. Rahip purosundan bir nefes daha çekti. Affedersiniz Aziz Peder, dedim, lütfen dumanı yüzüme üflemeyin, dikkatimi toplayamıyorum. Rahip dumanı havaya üfledi ve küçümseme, büyük kilisemizin ilkelerine göre kibir demektir. Sen kibirli olmak günahını işledin ama daha açık söyle, dedi. Bakın, dedim, bir zaman geldi, hayalimdeki öyküleri gerçekten olmuş gibi düşünmeye başladım ve kötü öyküler yazdım, sonra kötülüğün yaşamda gerçekten var olduğunu büyük bir şaşkınlıkla fark ettim, kısacası, olaylara öncülük ettim, işte benim kibirliliğim budur. Rahip, sonra? diye sordu. Ne sonrası? dedim. Rahip, yaşamında işlediğin bütün öteki günahlar, dedi, kim bilir daha ne çok günah işledin. Bir sürü, dedim, ama onlar önemli değil, insanların zavallılıklarıyla ilgili şeyler, aldırma, boş ver. Rahip, burada fakirlere çorba dağıtır gibi günahları affetmiyoruz, dedi, önce itiraf edilir sonra affolunur, kural budur. Sf: 90-91.
June 28, 2025
ايزابيل أريد أعرف شيئاً عن حياتك.
وماهو الهدف من إخبارك عن حياتي؟ إنك تعرف كل شىء عني، لقد بنيت دوائرك بحكمة وتعرف كل شىء عني، هكذا كانت حياتي، لقد هربت نحو العدم، لكني أفلحت، وقد وجدتني الآن في آخر دائرة من دوائرك، لكن اعلم أن دائرتك تلك هي العدم بالذات، عدمي الذي أوجد فيه الآن، لقد أردت أن أغيب في العدم، وقد نجحت، وفي هذا العدم تجدني الآن في رسمتك الفلكية، لكن اعلم أن لست أنت من وجدني بل كنت أنا التي وجدتك.
إن ذبول الزمان على إيقاع مأسوى معتدل قد لا يتعلق
موضوعه بالقلب بل يتبع بغلو شديد ضغط روح الزمان
ويظهر بعدها بطريقة وحشية، إنه روح الأيام التي لا
توفر أحداً من البشر، روح قاسية عنيفة لأنها روح
غضب حيَّ على الدوام، لا مدونة ولا مكتوبة، لأنها روح عالم الأموات . هولديرلين
إنها هواجس خاصة وندم شخصي ينخره الزمان ولا يغيره: كما تصقل مياه النهر حصى قعره، ثم أوهام وتخيلات متضاربة وتخلف عن الواقع.
الترجمة رااااائعة، ناعمه، سلسة، ممتازة
#روايه_إيزابيل
#أدب_ايطالي
#أنطونيو_تابوكي
#يونيو_٢٠٢٥
#أنصح_بقراءتها
#Mora_gmal
وماهو الهدف من إخبارك عن حياتي؟ إنك تعرف كل شىء عني، لقد بنيت دوائرك بحكمة وتعرف كل شىء عني، هكذا كانت حياتي، لقد هربت نحو العدم، لكني أفلحت، وقد وجدتني الآن في آخر دائرة من دوائرك، لكن اعلم أن دائرتك تلك هي العدم بالذات، عدمي الذي أوجد فيه الآن، لقد أردت أن أغيب في العدم، وقد نجحت، وفي هذا العدم تجدني الآن في رسمتك الفلكية، لكن اعلم أن لست أنت من وجدني بل كنت أنا التي وجدتك.
إن ذبول الزمان على إيقاع مأسوى معتدل قد لا يتعلق
موضوعه بالقلب بل يتبع بغلو شديد ضغط روح الزمان
ويظهر بعدها بطريقة وحشية، إنه روح الأيام التي لا
توفر أحداً من البشر، روح قاسية عنيفة لأنها روح
غضب حيَّ على الدوام، لا مدونة ولا مكتوبة، لأنها روح عالم الأموات . هولديرلين
إنها هواجس خاصة وندم شخصي ينخره الزمان ولا يغيره: كما تصقل مياه النهر حصى قعره، ثم أوهام وتخيلات متضاربة وتخلف عن الواقع.
الترجمة رااااائعة، ناعمه، سلسة، ممتازة
#روايه_إيزابيل
#أدب_ايطالي
#أنطونيو_تابوكي
#يونيو_٢٠٢٥
#أنصح_بقراءتها
#Mora_gmal
June 19, 2017
Who is Isabel, where is she, what happened to her so many years ago in a Lisbon that was still under the iron fist of the dictatorship? And furthermore, who is this mysterious man that keeps circling this mandala made of concentric figures in order to get closer to her and unravel the past?
When the book came up for grabs on Netgalley I jumped for the opportunity because, as a Portuguese born in Lisbon, I always like to know how other people perceive my country, my city and my history. Of course, Antonio Tabucchi is no stranger to either of these things, and often uses them as the background of his books, but being this my first read by this author I was curious all the same.
Funny enough, this was his last book, and in it the author duels on things like mortality, the closeness to the ones that have left, the search for the things left unsettled in our past.
I really liked it, and even tough it is prose, it feels like a poem, and it mixes a real story with some mysticism. Not for those who live their lives surrounded only by hard facts, recommended to all the dreamers.
When the book came up for grabs on Netgalley I jumped for the opportunity because, as a Portuguese born in Lisbon, I always like to know how other people perceive my country, my city and my history. Of course, Antonio Tabucchi is no stranger to either of these things, and often uses them as the background of his books, but being this my first read by this author I was curious all the same.
Funny enough, this was his last book, and in it the author duels on things like mortality, the closeness to the ones that have left, the search for the things left unsettled in our past.
I really liked it, and even tough it is prose, it feels like a poem, and it mixes a real story with some mysticism. Not for those who live their lives surrounded only by hard facts, recommended to all the dreamers.
October 9, 2017
This is my first experience of Tabucchi, and I wasn't sure what to expect. While I thoroughly enjoyed this short novella (although not quite transported), I'm also not quite sure I 'got it' (and a re-reading soon is probably a good idea, since it only takes a few hours to get through). In a way, it reminds me of Pynchon's 'V.", as both explore a man's obsessive search for the truth about a mysterious, elusive woman, whose identity keeps changing as he gets nearer and nearer his goal. Others have commented that the translation is quite accurate, but to me, there seemed to be sections that were a bit stilted and read as translated.
October 6, 2017
قرأت له بيريرا يدعي واعتبرتها من رواياتي المفضلة، فحرصت على قراءة أي رواية تحمل اسمه، لكن هذه الرواية خيبت ظني انتظرت شيئًا بمستوى"بيريرا يدعي" أو أفضل منها!
وعلمت بعدها أن هذه روايته الأولى ونُشرت بعد وفاته.
رواية عادية، مشوقة، كل فصل يشدك أكثر، تنفع فيلما سينمائيا أكثر من كونها رواية.
وعلمت بعدها أن هذه روايته الأولى ونُشرت بعد وفاته.
رواية عادية، مشوقة، كل فصل يشدك أكثر، تنفع فيلما سينمائيا أكثر من كونها رواية.
December 27, 2019
Um livro póstumo é sempre um presente meio envenenado. Neste caso acompanhamos a investigação a um mistério/ mandala em círculos concêntricos que se vão desenrolando. Lê-se de uma penada, com interesse, só para dar o gosto ao dedo tabucchiano.
Displaying 1 - 30 of 154 reviews