هاجس

by هدى عبد المنعم

تتعرض "هاجس" للأوهام التى تغلب على النفس وتشغل حيز وهمى من الفراغ، فتدع أصحابها فى متاهات بلا بداية أو نهاية.
حين تنغلق نفسك على هاجس ، تغمس روحك فيه ، وتقصر أفكارك وتمنياتك وتمحور حياتك عليه، ظناً أن غيره ليس له من سبيل إليك، إلى نفسك وحلمك، رغم أنه أبعد ما يكون عنك، لا تنتمى إليه، إنما ينتمى هو إلى توجسك، تخوفك، ضعفك، قصر بصيرتك، استسهالك، استسلامك، احتياج ملح منك، ورغبة مغلوطة أمارة بالسوء.


أماكن توزبع رواية هاجس فى المكتبات:
منافذ توزيع الأهرام
فيرجن ميجا ستور سيتى ستارز\ مول العرب
مكتبات الشروق
مكتبة فكرة (سيتى ستارز ، سان ستيفانو، كايرو فيستيفال
مكتبة الرشاد: شارع الطيران بجوار مطعم البرج ، مدينة نصر
مكتبات ألف القاهرة، الاسكندرية
مكتبات ديوان القاهرة، الاسكندرية، الغردقة
ومكتبات وسط البلد :
مكتبة عمر بوك ستورز : 15 شارع طلعت حرب
مكتبة مدبولى : 6 ميدان طلعت حرب
مكتبة ليلى : 17 شارع جواد حسنى
مكتبة كنوز بشارع جواد حسنى
وبيت سيزيف للثقافة والفنون 6 أ شارع قصر النيل أمام الخطوط الجوية السعودية
مكتبة تنمية : 18 شارع هدى شعراوى أمام وكالة أنباء الشرق الأوسط
مكتبة الربيع العربى : 17 شارع مجلس الشعب ،ميدان لاظوغلى ،محطة مترو سعد زغلول
مكتبة الحلم ..26 شارع شامبليون متفرع من ميدان طلعت حرب وسط البلد

"المحافظات"
مكتبة مجاز..دمياط الأعصر كورنيش النيل شارع السعيد فرج
مكتبة اقرأ دمياط الجديدة - شارع الصعيدي ، امام مطعم حبايبنا
مكتبة حروف..14 ش عثمان بن عفان، فلل الجامعة الزقازيق
المكتبة العصرية للثقافة والتنمية :شارع المشاية بجوار فندق مارشال الجزيرة . المنصورة
مكتبة بوكس آند بينز :7 ش جزيرة الورد متفرع من المشايه السفليه امام نادي الجزيرة.المنصورة
معرض الكتاب الدائم بأسيوط: نادى الشبان المسلمين، أمام الجامعة القديمة فى الشارع المؤدى لنادى المهندسين.أسيوط

ويمكنكم طلبها (من أى مكان فى مصر والدول العربية وباقى دول العالم ) عن طريق الشحن من موقع :
-نيل وفرات.كوم
http://www.neelwafurat.com/itempage.a...
-موقع : books.com.eg
http://books.com.eg/catalog/product/v...

Genres: Novels

266 pages, Paperback

First published October 1, 2013

About the author

هدى عبد المنعم، مصرية، مواليد 1989، تخرجت في كلية الإعلام قسم الصحافة جامعة القاهرة 2010، عملت لفترة في مجالي الصحافة الاقتصادية والدعاية، ثم انشغلت بالكتابة والأسرة

Reviews

[أحمد المجيد · Rating 3 out of 5]

هذه ليست مجرد رواية رومانسية تحكي قصة "ضحى" وكيف مال قلبها لهذا أو ذاك، بل هي رواية إنسانية عميقة تطلعنا على معاناة الفتاة التي يفرض عليها المجتمع – وقبله قلبها – أن يكون لديها شريك تقضي معه بقية حياتها، شريك قد يكون زميلاً في الدراسة أو في العمل أو جارًا أو قريبًا، اُعجبت به لوسامته ولسانه المعسول، أو شخص أُعجب بها لجمالها وحسبها، أو قريب يعتقد أنه أولى بها من غيرها.. كلها أمور تواجه الفتاة، تجعلها في حيرة من أمرها لأن مصيرها ما تبقى لها من عمر مرتبط بقرار يجب أن تتخذه في لحظة من اللحظات، وإن أخطأت فيه قد تفسد حياتها بالكامل.. أضف لذلك عامل انعدام الأمان نتيجة رحيل الأب في مرحلة مبكرة، والرعب الذي سببه العم القاسي، وتقوقع الأخ على ذاته، فنصبح أمام حيرة.. أو هاجس، وتوجس وخوف..

الشخصيات مرسومة بروعة، ضحى تمثل ملايين الفتيات اللاتي يعشن في حيرة وهواجس، لا أعتقد أن أحدًا سيقرأ الرواية إلا وسيجد ضحى بداخله أو بداخل شخص يعرفه، أو على الأقل سيتعرف على محطة من المحطات التي مرت بها؛ حب الجامعة غير الناضج، حب الصالونات الذي قد يتكشف عن لا شيء، حب الأقارب الذي قد تحكمه اعتبارات عائلية ويثقله تاريخ من المشاكل القديمة إلخ..

لفتت نظري بالذات شخصية محمود، وعلى قدر ما كرهتها على قدر ما أُعجبت بطريقة تصويرها بالغة الروعة، الشخصية حقيقية لدرجة مخيفة، ومتعددة الأبعاد.. الشاب الذي يبحث عن الحب والاهتمام، ينتقل من زهرة إلى أخرى، فإذا شمّ رحيق واحدة ملّها وانتقل إلى أخرى.. وفي كل مرة يحط فيها فوق زهرة يكون صادقًا في مشاعره نحوها، لكن شعوره سرعان ما يتغير بسبب أنانيته وقلة نضجه، وفي النهاية يحار المرء إن كان عليه أن يرفضه أم يُشفق عليه.. تعامل ضحى معه حتى بعد الفراق كان بالغ الواقعية والصدق.. لو كانت تجاهلته تمامًا أول ما نسيته لبدا الأمر خيالاً، لكنها ظلت لآخر لحظة تهتم برؤية انتصارها عليه وتتضايق إذا نجح في اقتناص أخرى أو لم يظهر نادمًا على ضياعها منه..

شخصية ناير بدت لي كما لو كانت شخصيتين، في النصف الأول من الرواية هو الابن المعتدى على حريته من قبل العم القاسي، الذي وُئدت أحلامه ولم يستطع الدفاع عن أمه وأخته، ثم فجأة في النصف الثاني نجده عابثًا متعدد العلاقات، وهو الأمر الذي لم أستطع ابتلاعه، لأننا لم نرَ أي إرهاصة أو إشارة إلى وجود هذا الجانب لدى ناير لنتقبله فيما بعد حينما يظهر.


أول ما لاحظته حينما بدأت في قراءة الرواية هو اللغة؛ هدى اختارت أن تصوغ روايتها الأولى في قالب لغوي شديد الصعوبة، قد يكون ممتعًا ومليئًا بالصور الرائعة التي تستفز القلب، لكن بعض تلك الصعوبة يكمن في تعقيد التراكيب اللغوية التي اختارتها، هذه التراكيب تعتمد في كثيرٍ منها على اللعب بترتيب الجملة ذاتها، التقديم والتأخير، استخدام التنكير أكثر من التعريف، وهكذا.. ولم يكن هناك تدرج، بحيث نجد الزخارف اللغوية في مواقف معينة أو مع مشاعر معينة، بل منذ السطور الأولى للرواية، ومع مواقف اعتيادية قد لا تحتاج إلى هذه اللغة الفخيمة.. مع ذلك فاللغة في الرواية هي تجربة شائقة مع أنها قد تتسبب في إعاقة القارئ أثناء القراءة قبل أن ينسجم مع أمواج البحر الذي صاغه قلم هدى عبد المنعم، استخدام مثل هذه التراكيب مخاطرة كبيرة يبدو أن هدى قررت تحملها، لأنها قد تُفسد إيقاع الجمل وتخرجها عن انسيابيتها وتلقائيتها.

[ياسمين Thabet · Rating 4 out of 5]

ببساطة رواية رومانسية رقيقة محترمة وراقية جدا

[Muhammad Galal · Rating 1 out of 5]

اللغة جيدة، التشبيهات معبرة، القصة متكررة، و لابد أن تكون حدثت معك أو مع قريب لديك،
هي دراما فقط، و ليست مقبولة لكل القراء، هناك بعض القصص بناؤها من الأساس به مشكلة، و هو أنها تتحدث عن فئة عمرية معينة و بالتالي فهي موجهة إلى هذه الفئة فقط دون غيرها، إلى أشخاص باندفاع و توهّج عاطفي معين، و عليه فلا يصل الإحساس إلا لمن في معمعة هذا الشعور.
صراحة لم أستسغ القصة، كانت متوقعة لي من البداية
أن مآل البطلة سيكون مع شخص بعينه، لا إثارة في الأحداث، رواية تتحدث عن أنثى و إلى إناث، لا أظن أن ذكرًا سينبهر بما في هذه الرواية لأنّه عايشها و سمعها مرات عديدة فلا حاجة له لقراءتها على ورق، بالنسبة للإناث فهي ستعجبهم بلا شك، أحسستُ الأسلوب شبيهًا بعض الشيء بأسلوب "نور عبد المجيد" التي قرأتُ لها عملًا واحدًا "أحلام ممنوعة".

على الهامش:

رواية زي دي تتعمل فيلم أو مسلسل شبابي هتبقى كويسة، لكن هذا لن ينفي كونها مكررة بحال من الأحوال، مشكلتي في صلب القصة.

أنا واحد بيكره الحظاظات جدًا، فلما ييجي بطل من أبطال الرواية لابس حظاظة، تخيلوا قد ايه ممكن أكره البطل ده، و لما تيجي البطلة تبدي إعجابها بالحظاظة و تشوفه قد ايه عميق بتناسق الألوان اللي بتحمل معاني كثيرة لضجيج روحه، فيقرر يقلعها و يديهالها،
فهي بقى تتمنّع و تقول له بنوع من الدلال : بس إنتَ بتحبها جدًا
فيديهالها و يقول لها: عشان حتة مني تفضل معاكِ على طول!
تخيلوا قدر اشمئزازي من لحظة كهذه، أحمدُ الله أنّي لم أرها إلى الآن في واقعي الحي.

لغتك قوية يا هدى، و يطلع منك أحسن من كده، بس محتاج القالب يتوجّه توجّه تاني، أو يحصل بعض المزج بحيث ميبقاش المنحى كله أنثوي درامي كده.

انتهت المراجعة عند هذا الحد،القادم أخطاء لغوية للطبعة القادمة من العمل، و للمهتمين بأمر اللغة:

ص13: و اقتربت الواحدة من الأخرى لتَكُن لها
ص15: لم يبدُ الشاب أن لمرآها تأثير عليه
ص20: إزدراء، لأن هناك دافع قوي وخفي
ص24: كل ما تملكه في دنياها هاتان البندقيتان اللتان
ص33: أن هناك قبس من نور
ص38: أن سُأَلت
ص55: يقيم الأفراح أيامًا و ليالٍ
ص60: و ينسى جرح غائر في نفسه
ص68: لكأنهما زوجين من العيون
ص80: للإتفاق
ص82: أن هناك غد لنا
ص85: و ردته له بعينين حمراوتين
ص98: عيناك حمراوتان كالدم
ص99: إهدئي
ص111: و لن تفارق هاتان العينان يومًا
ص114: انغمس رؤساؤه و منظميه
ص125: و لم تجدِ لها إجابة
ص148: بينما خسرت سباق آخر لم تخضه
ص149: صفعة أولى لم تفيقني
ص163: هجم في إثره كلًا من
ص168: خطت بها قدميها، تختلج شفتيها
ص186: لا زلتِ ابنة عمي و أخت لي
ص207: تسلل شيئًا من الوجوم
ص214: لا تستحقين حتى مزيد من الكذب
ص216: لا يراني سوى طفلًا صغيرًا ساذجًا
ص219: تمعن النظر بشفتيه اللتان
ص230: رفع "ناير" إليها عينان داميتان
ص237: أحنت "سلمى" كتفاها بتثاقل
ص242: كان فيهما شيئًا من الغرق اللذيذ
ص246: بينما اضطرمت عينيه بهالة حضور
ص252: أن يديك كانتا مقيدتان
ص253: إخلاصه لزوجته كان محتم عليه
ص258: أن هناك شيء ناقص في علاقتنا
ص260: و أغمض عيناه لثوانٍ

بالتوفيق للكاتبة و في انتظار العمل القادم.

[مروة سمير · Rating 4 out of 5]

في البداية تحية لاختيار العنوان " هاجس "
الرواية جميلة في قربها من واقع كثير من الفتيات.. هاجس الشخص الذي سترتبط به الفتاة بقية عمرها، تريد أن تقع في الحب لكن حب يتبعه ارتباط جاد وليس تسلية..
تلك المعادلة الصعبة التي تريدها وتتمناها كل فتاة. غير مستعدة لكسر قلبها مرات عدة حتى تصل للشخص المناسب، فتحاول توخي الحذر وتذكير نفسها دوماً أن عليها لا أن تقع في الحب فقط وإنما في حب الشخص المناسب للارتباط في نظر أسرتها.
ومع ذلك يخدعها قلبها كما يفعل كثيراً معنا وتقع في هوى شاب غير ناضج العواطف.. وتكون بداية الأحداث
رسم الشخصيات رائع جداً..
ضحى بشكلها وتفكيرها تشبه ملاين الفتيات فعلا..
سلمى في دور الصديقة واقعية وصادقة..
كل شخصية في مكانها الصحيح..
ملاحظتي فقط أن التحول في شخصية ناير جاء مفاجئا أكثر من اللازم.. حيث أن شخصيته تميل للكآبة لا العبث..
لكن لم أتفاجيء كثيراً بحب "علي" لضحى.. استشعرت تلميحاً بين السطور..
لغتك راقية ومتمكنة..
بالنسبة لي لديك المتطلبات الأساسية لكاتبة ناجحة متميزة.. لغة وأسلوب وواقعية..
أحيك على روايتك عالية المستوى
وانتظر منك المزيد من الأعمال المميزة..
وفي انتظار روايتك القادمة:)

[Live Goes · Rating 5 out of 5]

اول جمله جت فى بالى وانا بقراها هى : يحدث احيانا ان تقرأ شيئا يشبههك حد الالم
روايه واقعيه اوى واول حاجه لحظتها هى اللغه اللغه حلوة اوى ومعبرة اوى تلمس المشاعر حسيت ان اكلمات ماشيه ع قلبي بمنتهى الخفه والرشاقه مش عارفه بس كلماتها عجبتنى حسيتها مختلفه اوى عن اى روايه او اى كلمات كلمات مميزه مش مبتذله ومش مستهلكه وده تميز اوى وعجبنى اوى انتى فعلا مبدعه وكمان حسيت ان دى حاجه حصلت وبتحصل ونهايتها عجبتنى لانها يمكن شبههي شويه الخلاصه يا هدى انتى مبدعه بجد واللى مش قرا الروايه دى خسران كتير بالتوفيق يا قمر

[Eman · Rating 4 out of 5]

رواية استغرقتني في عالمها المليء بالمشاعر المرهفة الراقية

حالة اندماج كانت نقصني منذ فترة في القراءة

الكاتبة تمتلك حس راقي واحترام لما تملك من أدوات

فقط ما أتعبني في القراءة هو عدم الترتيب في الاسلوب مما يجعلك مشتت وغير قادر على معرفة من يتحدث مع من ومن المقصود هنا

الاسلوب بحاجة لأن يكون أكثر سلاسة ونظام في التعبير وسوف تكون كتاباتها من أفضل الكتابات

أحييها كثيرا على رقي واحترام كتابتها وهو ما ننشده الآن وسط تدنى مستوى الكتابة لمستوى لا يليق بالأدب من ذكر مشاهد اسفاف ونشر أفكار ترجع مجتمعاتنا لمستوى الحيوانية والبدائية

أشكر الكاتبة الرقيقة مرة أخرى :)

[Waled · Rating 5 out of 5]

عزيزى القارىء
ان كان عقلك وفكرك يحتمل الاعمال الادبية المسبكة اذا جاز التعبير بلغة المطبخ فاليك هذا العمل الدسم بكل ماتحمله الكلمة من معنى فالامر
اشبه بالمعدة التى تحتمل وتهضم جميع صنوف الاكلات الدسمة
وثمة معدة اخرى لاتستطيع الاكثار من تلك الاكلات مهما كانت شهيتها
وليس فى هذا من امرنا شيئا
ضحى تلك الفتاه التى وقعت اسيرة لهواجس كادت ان تدمر حياتها بالكامل
جراء ارتباطها بقصة حب فاشلة وانسان مستهتر لايقيم لحبها ومشاعرها
تجاهه وزنا واخذ يوهمها بالحب ثم غدر بها وتخلى عنها ليس من اجل اخرى
ولكن اخريات
ظلت ضحى تمنى نفسها عل يستفيق حبيبها من مغويات
نفسه الامارة بالسوء لكنه اتى على تلك الامنيات نسفا وسواها بالتراب
مماسبب لضحى حاة من الارتباك العاطفى الذى جعل نفسها مليئة بالهواجس تجاه من يريد الارتباط بها
هناك ايضا ناير الاخ الوحيد لضحى الذى استسلم لهواجس نفسه
جراء المعاملة القاسية التى كان يلقاها من عمه تجاهه وامه واخته
بعد وفاة الوالد مما انعكس سلبا على علاقته بامه واخته ضحى
فصار يعاملهم بغلظة وينعزل عنهما ظنا منه بضعفه وانكساره امامهم
بعد ما فشل فى دفع ظلم واذى عمه عنهم
وحتى عندما ارتبط بسلمى ابنة خالته كاد ان يدمر تلك العلاقة
برغم الحب الكبير التى تكنه له ابنة خالته بسبب هواجسه من جهة
وبسبب نزواته الغرامية من جهة اخرىوالتى اخذت من نفسه ماخذ العادة
التى لايستطيع الاقلاع عنها بسهولة
وهناك العديد من الشخصيات الاخرى التى كان لها تاثيرات
متباينة على مدار احداث الرواية
تميزت رواية هاجس ببناء ادبى وقصصى محكم وقوة وثراء لغوى لافت
حتى وان كنت اختلف فى الرؤى حول الاسلوب السردى الصعب والمركب
الذى استخدمته الاديبة فى الرواية الا ان رواية هاجس
عمل ادبى تقيل ويحترم ينم عن اديبة مهلكة عقليا
اختم بعبارة اردت ان تكون تلخيصا موجزا لمضمون الرواية
لشد ما تؤلمنا تجارب الحياه فهل نواجهها وننتصر على قسوتها
ام تهزمنا ونستسلم لها فتصيبنا بلعنة هاجس ما

[Yomna Elfeky · Rating 5 out of 5]

من أجمل ما قرأت :))

كمية مشاعر صادقة غزيرة فياضة .. عجبني جداً اسلوب و لغة التعبير
جميل :))

[Zei Nab · Rating 4 out of 5]

يحدث احيانا ان تقرأ شيئا يشبههك حد الالم
أصدق ما قرأت .

[Basma shalaby · Rating 1 out of 5]

أعتذر لقسوة الريفيو
النجمة للغة واللغة فقط لا غير
هدى تمتلك محصول لغوي رائع ما شاء الله ولكنها وقعت في شرك التكلف كثيرا لكن في المجمل لغة لا غبار عليها وأحيي فيها استخدامها للفصحى في زمن العامية الباهتة ولكن للآسف اللغة لم توظف في عمل يستحق
الرواية وقعت في فخ التكرار والمط والتطويل بدون داعي
الحبكة والأحداث رتيبة ومملة جدا
شخوص العمل أكثر رتابة
بطلة العمل استفزت صميم أعماقي أكره المرأة التي تتجرد من كرامتها بتلك البساطة لأجل أيا كان وضحى تخلت عن كرامتها وكبرياؤها ولأجل رجل لا يستحق يالها من فادحة
لم أري في شخصيتها ما يثير الإعجاب على الإطلاق
ما بال أبطال الرواية جميعا؟!!!!
لم اتعاطف معها ولم أتفاعل مع أيا من أبطال العمل
في رأيي الرواية افتقدت للعمق والتشويق والغوص في أعماق شخوص العمل النفسية ربما لكانت جاءت أفضل بمراحل مما هي عليه
أتمنى التوفيق لهدى وأن يكون العمل القادم أفضل بمراحل

[Yasmine Ferjani ϟ · Rating 5 out of 5]

من أين أبدأ..
لنأخذ الجانب الفني في البداية, في انطباعي الأول ذكرت أن اللغة رديئة بعض الشيء, إلا أنها فيما بعد تحسنت بشكل كبير بل و أصبحت ممتازة و جذابة جدا, أسلوب السرد المميز أين تذكر الكاتبة الأحداث بشكل عكسي في البداية, أي أنها تذكر الحدث الحاضر ثم تسرد ما سبقه من أحداث.
في البداية, ظننت أنها مجرد رواية عادية كتبتها شابة مبتدئة ودت أن تشارك قصتها في كتاب, إلا أنه قد تبين لي فيما بعد, بفضل أسلوبها المحترف في الكتابة, أن هذه ليست مجرد رواية اعتيادية, بل هي تتخطى المألوف و أكثر.
في الجانب المضموني, و هو الأهم بالنسبة لي, القصة قد تبدو للبعض أكثر من عادية خاصة في بداية الرواية حيث قد تشعر ببعض الملل كما سبق و أن ذكرت في انطباعي الأول, لكن في الحقيقة, هذه ليست مجرد رواية واقعية تحكي فيها فتاة مغامراتها العاطفية و تقلبات مشاعرها الشبابية في الجامعة, بل إنها تطرح قضية رائجة كثيرا في المجتمع العربي لم يجرؤ أحد أن يتحدث فيها بهذه الطريقة من قبل.
شابة تدرس في الجامعة, قررت بعد تخرجها أن تتحصل على الماجيستير كي تواصل ارتياد الجامعة أملا في إيجاد 'فارس أحلامها' كما تدعوه هي, ليس بالشيء النادر, جميع الفتيات العربيات هذا حلمهن و لا فائدة من الإنكار. تذكر فيما بعد, جميع أنواع الشباب الذين يمكن لفتاة أن تتعرف إليهم في حياتها: الشاب المتلاعب, و الشاب المتعصب الذي يغار كثيرا, إلخ.. و أخيرا, الشاب المثالي الذي تتعامي عليه طوال الوقت و لا تتفطن له إلا بعد فوات الأوان.
و في هذا المجال, تبين الكاتبة التقلبات النفسية التي تشهدها الشابات في علاقاتهن العاطفية, و كيف أنها من وجهة نظر الكبار بسيطة و لا تستحق أكثر من مجرد تعرف الطرفين ثم عقد خطوبة يليها الزواج, في حين أنها من وجهة نظر الشابات, أمر مصيري يستحق النظر و التفكير خاصة مع تناقض الصفات التي ترجوها العائلة من الشاب مع الصفات التي ترغب بها الفتاة و أهمها الحب, حيث أن بطلة هذه الرواية لا تبحث عن شريك فحسب, بل هي تبحث عن الحب الحقيقي الذي لطالما حلمت بإيجاده, و تتفطن أن حبها الحقيقي كان أمام ناظريها طوال الوقت, و في هذا دعوة ضمنية إلى عدم البحث بعيدا جدا في حين يمكن أن نجد غايتنا تماما أينما نحن, ففي النهاية, لايمكن أن يكون أي شخص حبك الحقيقي لكن الحب الحقيقي قد يكون في أي شخص, خاصة أبعد من تتوقعه.

"لن توليه عليها بعد اليوم, و لتطو هذه الصفحة تماما بحلوها و مرها. فلتصب نفسها على صفحة بيضاء تخط أول نقطة على سطورها منذ هذه اللحظة, كفاها تشبثا الذكريات, فلتقتلعها تماما كأنها أبدا لم تعشها, فلتترفع عن الذكرى الحلوة قبل المرة لأنها هي التي تزيدها مرّّا, فلتكن كرامتها في نسيانه و دفن أحلامها التي كانت معه في الوحل."

من خلال هذه القولة و غيرها من الأقوال المماثلة, تشجع الكاتبة الشابات العربيات على الصبر و النسيان و تبين كم هو سهل على الفتاة أن تعيش برجل أو بدونه, لأن المرأة بعد كل شيء هي سيدة نفسها و سواء وجدت شريك حياتها أم لا, لن ينقص من قيمتها شيء و هذا الرأي طبعا نادرا ما نجده خاصة في الروايات العربية.
بإختصار, هذه الرواية تحاكي الواقع عن جدارة, و تستحق القراءة خاصة لأولئك الذين يشغلهم إيجاد نصفهم الثاني.

بحثت عن عيوب تمنعني من إعطاء الكتاب خمس نجوم فلم أجد, لكن ما استغربته هو عدم نيل هذه الرواية قدرها الذي تستحقه من الإعجاب و الشهرة, لكن رغم ذلك, هي بحق رواية تستحق القراءة.

[Mohamed Ibrahim]

"ضحي" الفتاة المصرية "جدا" التي تتوقف حياتها و تدور حول الرجل!
تنحصر افكارها في الحياة حول العثور علي "زوج" مناسب ، تبحث عن الزواج "المناسب" لا عن الحب ، فجميع اطوار الحب في الرواية تركيبية مصطنعة ، خلقتها شخصية ضحي بما في ذلك حبها الاول ، الرواية تلمس نموذج موجود و بشدة ، ذلك النموذج ذائع الشيوع للفتاة التي تبيت قلقة مرتابة و تصحو عاشقة ولهة تركب مشاعر الروايات و المسلسلات الرومانسية علي اول من تلقاه!
كنت اتمني لو كان مبضع هدي الادبي اكثر حدة و قسوة ، فكونها امرأة لهو اجدر ان تشرح لنا هذا النموذج شديد الاستفزاز بصورة اكثر عمقا و تفصيلا ، ان تطرح الاسئلة و تكشف ابعادها النفسية بديلا عن المضي في مواقف و تفاصيل نشاهدها .
غاب في المجمل "التكنيك" المميز لهاجس فجاءت متتابعة منسابة تجري مع نهر الحكي كيفما اتفق ، منع هذا كثيرا من اختلاط الشخوص ، غير انه لم يمنح الرواية لونا مميزا ، لونا تكفلت به اللغة ، لغة هاجس متشابكة مركبة ، صورها مميزة قطعا غير انها تحتاج لبعض التحرر ، ضبطت عدة مواقف وعظية في ربع الرواية الاخير ، وعظا مباشرا موجها كان من الافضل تلافيه ، رسم الشخوص في هاجس مميز ، يدل علي رؤية ادبية حقيقية ، خصوصا في شخصيتي "ضحي" و "محمود" و ان احتاج تطور شخصية ناير الي مبرر درامي ، في الاخير فان رواية هاجس توضع في اطارها الرومانسي ، و اراها رواية جيدة في هذا الاطار .

[Cherine · Rating 2 out of 5]

الرواية بشكل عام لم ترق لى،فالقصة مكررة و لم أجد بها شيئا مميزا . ماجذبنى حقا لها هو العنوان و الغلاف غير أن الوصف كان متكلفا فى كثير من الأحيان .

[smsma mostafa · Rating 3 out of 5]

مع ان القصة مكررة تتحدث عن فتاه يخدعها صديقها ويتلاعب بمشاعرها ثم يتركها بمنتهى البرود فتتحول الى شخصية مهزوزة تخاف الاقتراب من أى شخص يتقرب منها ولكن ما أحببته هى اللغة القوية والتعبيرات الجميلة

[Amani Waleed · Rating 2 out of 5]

المقدمة كانت اكتر من جميله عشان تشدني للكتاب...دا غير العنوان طبعاً
لكن مش زي ما انا توقعتها للأسف
مكنتش حابه سلبية "ضحى" اللي انا شايفه انها متخلصتش منها بالسهولة دي
دا غير ضعفها في كل المواقف تقريباً و ضعفها قصاد اي حد بتقابله لأول مره
احنا لما بنعدي بتجربه صعبه المفروض انها بتقوينا مهما طال الوقت عليها ودا اللي محصلش مع "ضحى"
وصف الموقف و المشاعر كان مُتقن بالذات في اللغه لكن في مواضع كتير كان الوصف زياده عن اللزوم ف كنت بختصر اغلبه للأسف

[Youssry Effat · Rating 3 out of 5]

رواية غريبة بعض الشىء و فى احداث كتير بالنسبالى كان فيها اجزاء من الملل
لكن من اللى شدنى و خلانى اكمل للاخر هى قوة اللغه اللى كانت مستمرة طول الرواية
من الحاجات اللى قليلة الواحد بقى بيقابلها من الكتاب الشباب او كما يطلق عليهم
بالنسبه لللاحداث هى عبارة عن رحله بحث فتاه كما نفسها عن الامان و الطمائنينة اللى فقدتهم
و صراعها النفسى اللى سببتهولها الاحداث فى بدايه حياتها
و كأنه هاجس بالفعل
انما نهاية العمل جاءت ملخصه لكل الاحداث فى العمل
منتظر اقرا الرواية الجديدة
لعل قوم ترابط الاحداث و التمكن من الاشخاص يكون افضل

[Mona Mohammed · Rating 3 out of 5]

هحاول أكون محايدة و أنا بقول رأيي في رواية صديقة عزيزة عليا
بس حقيقي الرواية عبارة عن حالة بتتلبس بيها لحد ما تخلص الرواية
و اثناء قرائتها و لحد نهايتها لازم هيخطر في بال القاريءسؤال
و السؤال لو القاريء راجل هيكون
" يا تري أنا قابلت كام ضحي في حياتي ؟ "
أما لوبنتو بالذات لو رومانسية فالوضع هيكون مختلف تماما لان و بكل بساطة هتكون عايزة تسأل نفسها
" هو أنا كام مرة كنت ضحي ؟ و لية كنت؟ "
نيجي بقي لاسلوب الكتابة
اللي بيعتمد علي وصف دقيق للشخصيات بكل تفاصيلها
سواء تفاصيل الشكل أو تفاصيل المشاعر و الاحاسيس بأختلافها و تضاربها
و الوصف الدقيق دة بأستخدام
لغة ناعمة و سهلة تقدر تدخل للمشاعر بسهولة
و اللغة الناعمة و الاسلوب الرومانسي مش ناس كتير بتقدر تكتبة بحرفية
و أنتي كتبتية بطريقة كويسة
بس برضة لازم تحطي في أعتبارك ان الكتابة الرومانسية مش بتعجب كل الناس و لا كل الناس بتندمج معاها فحاولي
تجددي في كتاباتك الجاية و اللي أنا واثقة أنها هتكون مختلفة و ناجحة زي
"هاجس" و يمكن أكثر نجاحا

و أخيراسعيدة جدا بقراءة
"هاجس"
و مستنية روايتك الجاية بفارغ الصبر <3

[Islam · Rating 5 out of 5]

اعجبتنى الرواية بحق

فضحى الفتاة التى تبحث عن الوطن عن الحب (واللذى كان بالنسبة لها هاجسا) ولكنها لم تجده فابوها توفى وذلك قبل دخولها مرحلة الجامعة وهذه الرحلة تعتبر من اخطر المراحل التى تمر على حياة الانسان سواء كان شابا او فتاة فحاولت ان تبحث عنه فلم تجده فى عمها اللذى كان رمزا للقهر والظلم والسجن وايضا لما تجده فى اخوها التى ابتعدت عنه ولم تحاول ان تتجاذب معه اطراف الحديث ظنا منها انه سوف يعاملها بقسوة ثم حاولت ان تبحث عنه من خلال اصدقاء الجامعة فاصدمت بمحمود اللتى احبته ولكنها جرحت اشد الجرح فعاودت البحث من جديد ولكانها لم تجده الا مع على الصديق اللذى افاقها مما كانت فيه من وهم وكانت تكذب به على نفسها

اعجبتى ندى صديقة ضحى تلك الصديقة الوفية التى وقفت بجانب صديقتها طوال فترة وجودها فى الجامعة وكانت تشد من اذرها حتى تجعلها تتخلص من حزنها

واتمنى انا اقرأ المزيد لهدى عبد المنهم

[مايا الطرابيلي · Rating 5 out of 5]

من يحب ان يغوص في أعماق وجماليات اللغة فليقرأ هاجس..الكثيرين سيرون الفكرة ليست بالجديدة..لكن مكمن جمالها هو الطريقةالمميزة فى التناول والقريبة من القلب..كل من يقراها سيرى فيها فترة مرت به..حين كانت مشاعره ماتزال في بدء التكوين ..والتجارب البسيطة التى مررنا بها في بداية فترتنا الدراسية الحاملة للذكريات..هى رواية قريبة من الفلب إستطاعت بها الكاتبة إمتلاك زمام شخصياتها..ورسمهم بدقة..رقى التعبيرات وسلاسةالسطور ايضا من حليات الرواية..واظنها على الطريق الصحيح لعملها القادم الذى أنتظره بشوق

[Tsneem B. omara · Rating 4 out of 5]

اسلوب رائع !
القصه مكرره فعلا بس فيها عمق كبير لدرجه انى حسيت بشخصيات الروايه فى ناس كتير و خصوصا ضحى حسيتها شبهى و شبه ناس كتير
طول عمرى بحب الروايات الى بتتعمق فى النفس البشريه و تظهر خفاياها
بس لى تعقيب صغير
الروايه كانت نوعا ما مش منظمه .. كنت باخد وقت لحد معرف الجزء ده بيكلم عن انهى شخصيه .. و ده الى خلانى اكتفيت باربع نجوم
لكن الروايه رائعه بكل معنى الكلمه

[Abdelrahman خضاري · Rating 3 out of 5]

من وجهة نظرى العوامل التى تحدد قوة الرواية
تبدأ بالكلمات وتليها الأحداث
فالأحداث الجيدة بلا كلمات جيدة كذواقة لا يستطيع وصف روعة ما أكله
والكلمات الجيدة بلا أحداث جيدة كطعام ردىء يتم تقديمه فى أطباق فاخرة
والرواية الحقيقية هى التى تجمع بين روح الكلمة وقوة الحدث
وهذا هو ما لمسته من هدى فى ذلك الهاجس

[Nagy · Rating 2 out of 5]

أعتقد أن اللغة متكلفة أكثر من اللازم، وإصرار الكاتبة على الكتابة بالفصحى أفقدني الأحساس بالجمل والمشاعر، الترتيب ليس الأمثل.
كعمل أول تعتبر بداية جيدة، ولكن العمل الروائي ليس مجموعة من الكلمات المرصوصة بدقة وحرفية، الرواية يجب أن يكون بها خط درامي واضح وحبكة جيدة، أحداث أكثر تشويق لإجبار القارئ على القراءة، وهذا ما لم أجده في هاجس!

[دينا ممدوح · Rating 4 out of 5]

هدى متمكنة جدًا من ادواتها ومفرداتها رائعة وبتعرف كل كلمة وتشبيه أمتى يتكتب وفين
القصة جزء منها يكاد يكون تقليدي بس البداية بتجذب القارئ وخلتني أتصور أن ناير هيكون محور الأحداث.. لكن بتظهر شخصية ضحى بعد كدة بسلاسة
وعجبتني فكرة ظهور الشخص الغير متوقع في النهاية لضحى وعقدة شخصية ناير اللي ظهرت في علاقته بسلمى

[Heba Albaba · Rating 3 out of 5]

فكرة الرواية عموما واقعية اه ، بس كرهت كون البطلة بالاستسلام المبالغ فيه ده ، كمان في كلام كتير مكرر وحنكةالكاتبة البلاغية ما زالت تحتاج إلى بعض التحسين
بس بشكل عام أجبرتني اني اخلصها لحد الاخر واعرف هيحصل ايه :D

[ابراهيم القاضى · Rating 5 out of 5]

باختصار ..رواية مميزة.. اكتملت فيها جميع عناصر الابداع.. بداية من الغلاف و العنوان والاسلوب السلس واللغة البسيطة والحكاية وإن كانت مكررة لكن الكاتبة تناولتها بطرح مختلف..عمل أول رائع لكاتبة مميزة ..فى انتظار المزيد من أعمالها القادمة إن شاء الله

[Engdody Ahm · Rating 5 out of 5]

لكل منا هواجسة و احلامة
و هاجس ضحى يعتبر هاجس كل فتاه
و الطرق متفرقة ايهم نختار
رواية رائعة بحق
احببت محمود و شقاوتة و و ليد و فارس
و لكن فى الاخر الواحد مش بياخد الا نصيبة

ابدعتى
منتظرة كل جديد

[Duha Yehia · Rating 3 out of 5]

صادقة جدا هذه الروايه ،،من اكتر الحجات اللي بحبها اني الاقي احساس عندي معرفتش اعبر عنه حد كتبه بشكل مفصل !! مش هبالغ و اقول انها روايه مبدعه او تحفة ادبيه بس اللي فعلا يوصف الروايه انها صادقة و قريبة جدا من القلب .

[Marwa · Rating 3 out of 5]

ما بال الانسان عندما يطبق على شئ بين كفيه يتمنى الفكاك منه ، وحالما يتحول حلمه الى حقيقة وينسلت الشئ الذي يهرب منه من بين اصابعه وينحل العقد . تجده يحاول بذعر جمع الحبيبات المتناثرة ليعيدها بتصميم الى عقدها المنفرط

[Ĥêbä Bǿbằ · Rating 5 out of 5]

اكتر ما يميز الرواية هو وصف المشاعر بالدقة والواقعية دى وان الاحداث مشوقة ولو انى كنت اتمنى لو كان الحوار بالعامية عشان يكتمل استمتاعى بالرواية

[Noha Maher · Rating 2 out of 5]

ممله ، اول مرة ابقى بقرا روايه تأدية واجب ، القصه قديمه و الكاتبه طولت اوى فى الوصف لدرجه تزهق ، نجمتين عشان الاسم و تصميم الغلاف ليس اكثر