«كما فك حجر رشيد طلاسم اللغة الهيروغليفية فمنحنا فرصة قراءة حضارة كاملة للمصريين القدماء، فإن معرفة حقيقة الصراع وما حدث في مصر في السنوات الأخيرة قادرة على منحنا الخروج الآمن من اللحظة الراهنة، التي نعيشها اليوم».
مصطفى حجازي أكاديمي ومفكر مصري. خبير دولي في مجال التطور المؤسسي والتخطيط الإستراتيجي وحوكمة الكيانات الاقتصادية والاجتماعية، وصاحب دعوة إحياء التيار الرئيسي المصري. كان أول من أصل لمعنى "أنسنة الإدارة" في الثقافة المؤسسية للشركات في منطقة الشرق الأوسط . وتم تعيينه مستشارا للشؤون الإستراتيجية للرئيس المؤقت عدلى منصور في أعقاب عزل د. محمد مرسي عن رئاسة مصر.
كتاب اكثر من رائع ولولا ان الكمال لله وحده كنت اديته 5 نجوم الكتاب برغم ان لغته اكاديمية شوية لكن مع قليل من التركيز هتلاقي نفسك امام مئات الافكار والمعاني الجديرة بالمعرفة , الكتاب من وجهة نظري يستحق الدراسة اكثر منه قراءة سريعة الكتاب أضاف لي الكثير من الافكار والمعاني اوضحت لي سيكولوجية العمل الاصلاحي في مصر كما ان قراءته للاحداث فيما قبل الثورة و اثناء و بعد الثورة قراءة مستفيضة تحليلية للاحداث و ان كان فيها من ادعاء الحكمة باثر رجعي في بعض الاوقات الفصل الاول من الكتاب بيشخص امراض المجتمع المصري بتحليل عبقري لهذه الامراض سواء بتحليل اسبابها او محاولة وصف روشتة علاج لهذه الامراض ثم ياتي الفصل الاخير وهو اهم فصل في الكتاب عن روشتة علاج للمستقبل باسلوب اكاديمي و عملي من حيث التطبيق في خطوات واضحة مجمل الكلام ان الكتاب من افضل الكتب اللي استمتعت جدا بقراءتها و اعجبت جدا بشخصية الكاتب و قدرته علي تحليل الاحداث و ايجاد الحلول لامراض المجتمع
كتاب حجر رشيد ... من احدث الكتب الصادرة للدكتور مصطفي حجازي فقد صدر في الثلث الاخير من شهر يونيو 2013 وهو يقع في قرابة 400 صفحة
الكتاب اعتبرة من الكتب ( التقيلة ) فلغتة اكاديمية بعض الشئ و يحتاج لصبر لاتمامة وتفهمة فهو يقوم بتشريح افعال المصريين خلال 18 عام الاخير وال18 يوم لثورة يناير وال18 شهر التي سبقت 30/6 وهو يضع القارئ امام مواجهه حقيقة مع مشاكل مجتمعنا والية العلاج
هذة هي قرائتي الاولي لكتابات حجازي وحقيقة افخر بوجود مصري بمثل هذا الفكر الراقي والمستوي الاكاديمي الرفيع واللغة العربية المنمقة رغم تعدد ثقافتة.. وسأورد بعض العبارات الواردة في الكتاب والتي استوقفتني كثيرا وهي من الجواهر العديدة التي يمكن التقاطها من بين سطور الكتاب : ◾ان الثورات كالزلازل لا نتنبأ لها بساعة حدوث ولا بمقدار قوة ولا بساعة رحيل ◾فكما تغير الزلازل في جغرافيا الارض وتضاريسها فالثورات تغير في جغرافيا الزمن وتضاريس القوي و السلطة فية ◾ان طور حرب الاستنزاف التي نحياها منذ 12 فبراير2011 طرفها ماض مات ولم يتحلل بع امام مستقبل ولد ولم يشب بعد ◾حربنا ضد الفساد وجذورة في هذا الوطن هي حرب استنزاف طويلة القائد فيها هو ارادة الشعب ◾الصراع هو بين شريعة القوة التي يريد ان يستند اليها كل تهل الماضي وبين قوة الشرعية التي يملكها جموع عموم المصريين من اهل المستقبل ◾أولي خطوات صناة الضد هي التصنيف وانجح وسائل التصنيف هو صناعة الاصطلاح ثم الشعار والتنابذ بة وتغييب المفهوم ◾ياسادة.. زنزا المطالب بشرعيتها وليس بحجم المطالبة ◾المواطن القابل للاستغفال كالمواد القابلة للاشتعال ..يستخدم كليهما للاشعال ويفنيان معا ◾حاكم مصر الحالي وحاكم مصر التالي امامة خيارين ..اما ان يسمع لصوت الشعب .. واما ان يسمع سوط الشعب ◾من يكذب كثيرا من اجل تحقيق حلم السلطة يقتل اكثر من اجل الابقاء علي واقع السلطة ◾ليس كل امر قانوني مشروعا ( التمييز العنصري ) في جنوب افريقيا كان قانونيا ولكنن لم يكن ابدا مشروعا ◾شعرة تللك التي تفصل بين الثورة والفتنة ◾افة الاخبار رواتها .. وافة القضايا مناصروها .. وافة المعتقد دعاتة ◾ادرئوا الفتنة بالفطنة ◾الوطن عقيدة نحيا بها قبل ان يكون جغرافيا نحيا عليها .. وبها نعلم .. ان من تضيق نفسة بالوطن عقيدة فلن يسعة الوطن ارضا
اخيرا خلصته كنت حاسة ان الصفحات بتزيد مش بتقل ! من الكتب التقيلة اللى بتتعبك زهنيا و نفسيا، محتاج نفس طويل . دكتور مصطفى حجازى من العقليات المحترمة القليلة محتاجين نقرأ له اكتر . أورثتنا تلك السنون جروجحا غائرة فى وطنيتنا و انسانيتنا، اصابنا بها تحالف الجهل و الفساد و الادعاء و المسخ ..! كنا شركاء فى الفساد بتواطؤ المصلحة حينا و بالاستكانة حينا .. !
كتاب مشوق في ثلثه الأول، به كثير من التكرار في ما بعد. لغة مصطفى حجازي متميزة وجميلة وهو مما يميزه. أسلوبه رشيق. الكتاب يوثق فترة حكم مرسي كما يراها حجازي، ويتحدث في الكتاب عن فترة ال١٨ يوم وفترة المجلس العسكري والمشاكل التي رآها في حكم مبارك. لم يعجبني اتهامه لمرسي بدون أدلة واضحة، شعرت انها لم تزد عن اتهامات الاعلام له قبل وبعد ٣٠ يونيو. أعجبني الفصل الأخير الذي تحدث فيه عن شروط تأسيس الدولة.
الوطن عقيدة نحيا بها قبل أن يكون جغرافيا نحيا عليها والوطنية كالإيمان بل هي من الإيمان وكما أن لا أحد يملك للإيمان بالله صكوكاً يمنحها من يريد ويمنعها من يريد، فكذلك الوطنية اعتقاداً وانتصاراً لقيم الوطن لا يجرؤ أحد أن يدعي ملكية صكوكها
الكتاب اسم علي مسمى واقتبس فأقول ( ان النجاح والفشل يتساويان اذا لم نعرف أسباب كل منهما ) لغه اكادميه صعبه قليلا أكيد محتاج ان أقرؤه مره ثانيه وعموما هذا كتاب رائع وليس مثلي من يقيمه
بالرغم من أن هذا الكتاب يُناقش قضايا سياسية تاريخية وهما الثورتان يناير ويوليو إلا أن د مصطفى حجازى يكتب ويحلل الواقع المصرى من منظور المظلومية أن الشعب هو الذى يُظلم فى أى ثورة حتى أنه قال أن هذا الشعب قابل للاستغفال كما أن هناك شعوب قابله للاستعمار فالشعب المصرى قابل للاستغفال وذكر فى ص362 ما يسمى فلسفة المولد
كتاب يحكي ما جري خلال سنوات ما بعد ثورة 25 ينا��ر ذاكرة يومية للثورة انتهيت منه اخيراً ستتذكر كل التفاصيل عصام شرف السلمي محمد محمود تحليل مصطفي حجازي جيد اسلوب العرض جديد وممتاز