محمد صالح المنجد فقيه وداعية وعالم دين إسلامي، ولد في 30/12/1380 هـ ، نشأ وتعلم في المملكة العربية السعودية
ونشأ في الرياض . وأنهى المرحلة الأولى من تعليمه الابتدائي والمتوسط والثانوي في مدينة الرياض. ثم أنتقل إلى مدينة الخبر ودرس وتخرج من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بشهادة بكالوريس إدارة صناعية.
الدهر يومان: يوم لك و يوم عليك فلتستعد للايام الثقيلة فلتستعد بالصدقة بالابتسامة بقضاء الحوائج بتربية اليتيم بجبر الخواطر بافشاء السلام بإطعام الطعام إغاثة الملهوف بالإحسان للجار بنصرة المظلوم بالانفاق على اهلك بالكلمة الطيبة بالكلمة الطيبة 🌴
متى فعلت كل ذلك تحولت سيرتك الي نخلة طويلة العمر وافرة النفع و الثمر سيعافي الله باذنه بدنك سيعافي ذريتك اكراما لاثرا تركته في أكثر من حياة سيحفظ مالك و يبارك فيه ستنهال عليك جوائز الدنيا و الآخرة
تناول الكتاب فضل النفع المُتعدي على النفع القاصر ، فالنفع المُتعدي يشمل الصالحات من الأعمال التي يصل نفعها للآخرين والاشتغال بمصالحهم وقضاء حوائجهم... فهى التي لا تنقطع بموت صاحبها فيأنس بها وحشة القبر ويُلقي بها رب العباد وهو راضٍ عنه...فينعم بالثواب الجزيل والأجر العظيم... واعلم أن توفيقك للصالحات بنعمة من الله وفضل ، فكن دائم الشكر ، مفتقراً للكريم ، سائلاً إياه التوفيق ، فلا تنقلب الطاعة عادة بل تؤديها عبادة صدقاً وإخلاصاً لله عز وجل... وكما قيل : قد مات قومٌ وما ماتت مكارمهم.... وعاش قومٌ وهم في الناس أمواتٌ وبالرغم من أن الطرح جاء غاية في البساطة واليسر فلقد أحببت خصال الخير التي ورد ذكرها والحث على القيام بها امتثالاً لما ورد من آيات الذكر الحكيم وأحاديث النبي الأمي الكريم... اترك أثراً قبل الرحيل...وليكن أثراً طيباً..💕
يتحدث هذا الكُتيب عن النفع المتعدي، ويبيّن أن الأعمال ذات النفع المتعدي للغير، خيرٌ من نوافل العبادات القاصر نفعها على صاحبها
ويدور الحديث فيه حول محورين: الأول: الأعمال ذات النفع المتعدي للغير، وذكر نماذج لها الثاني: الأعمال ذات النفع المتعدي للغير، والتي يبقى أثرها بعد الموت؛ فبينما العبد ميتاً في قبره ولا زالت صحائف حسناته تزداد .. وذكر نماذج لها
فهنيئاً لمن يعمل هذه الأعمال
ملحوظة: بعض الناس ينظر إلى الكُتبيات بنوعٍ من التقليل من شأنها، ولا يملأ عينه سوى الكتب المطولات ... لكنّه لو فطنَ إلى أن المطلوب هو العلم، وأن العلم النافع هو ما كان أثره عملاً، بحث عن ذلك العلم النافع أينما وُجد .. والكُتيّبات فيها من ذلك الخير الكثير.
وهذا موقع خاص بالكتيبات .. سقط عليّ كسقوط الندى ، ليلةَ لا ناهٍ ولا زاجرُ http://www.ktibat.com
الحمد لله على نعمة الإسلام الذي يخرجنا من هم أنفسنا وذاوتنا؛ لسعة العالم بـ حثّنا على ترك بصمة بأفعال _لا يشترط أن تكون عظيمة بل تكفي أبسطها_ كثيرة ومتنوعة.. ومهما كانت طبيعة الشخص أو أسلوب حياته إلا أنه سيجد ثغر سيسده وينتفع منه غيره فيترك أثراً يدوم بعد رحيله ويضاعف أجره في الحياة وبعد الممات.. الكتاب تذكرة سريعة ولكنها نافعة ومؤثرة..
هذة رسالة ساهم في إعدادها الفريق العلمي في مجموعة زاد تحت إشراف الشيخ محمد صالح المنجد جزاهم الله عنا خير الجزاء
يُفتتح الكتاب بشرح مبسط يبين الفرق بين النفع المتعدي والنفع القاصر وكيف نفع الناس من صفات الأنبياء والرسل وعظم أجر النفع المتعدي بدلائل من الكتاب والسنة المطهرة. وم ثم يقسم الكتاب إلى جزئين:
١- الجزء الأول يفرد كيفية الأعمال المعينة على ترك أثرا حسنا قبل الرحيل وذكر أمثلة من أعمال النفع المتعدية ومنها: - الدعوة إلى الله - تعليم الناس العلم النافع - الجهاد والحراسة في سبيل الله - بناء المساجد - النصيحة والإصلاح بين الناس - الشفاعة ونصرة المظلومين - قضاء حوائج الناس والقيام بأعمالهم، وإغاثتهم عند نزول الكرب بهم - الصدقة وبذل المال إلى الفقراء والمحتاجين - القرض الحسن وإنظار المعسر وإطعام الطعام - الإحسان إلى الأيتام والسعي على الأرملة والمساكين - الإحسان إلى الجار - الإنفاق على الزوجة والأولاد وصلة الرحم وتفقد أحوال المسلمين - إماطة الأذى عن الطريق ونفع الناس والرفق بالحيوان
٢- الجزء الثاني من الكتاب -والذي راقني بشدة- هو سرد لمحات من التاريخ الإسلامي من أمثلة ما يبقى بعد الموت من الإيمان والصلاح وسن السنة الحسنة ونشر العلم النافع والصدقة الجارية والولد الصالح يدعو له وإعداد الصف الثاني والوقف عند المسلمين. ومما أثار انبهاري ممن لهم أوقاف مشهودة زبيدة بنت جعفر زوجة الخليفة العباسي هارون الرشيد والتي أنفقت ٥٤ مليون درهم لتوصيل منابع المياة من الجبال إلى عين حنين بمكة وكان طولها عشرة أميال وهذة أعمال لا تقوم بها إلا دول! ويذكر أيضا لزبيدة ان كان لها مائة جارية حفظن القرآن الكريم وعند قرائتهن كان يسمع من قصرها دوي كدوي النحل. فكان قصرها اشبه بالمدرسة او معهد راق لتعليم القرآن.
والكثير من الأمثلة المشرفة أمثال أم المقتدر وافتتاح المارستان، والأميرة فاطمة بنت إسماعيل وإنشاءها لجامعة القاهرة، وعبد الرحيم الدمرداش الذي تبرع بالمال اللازم لبناء مستشفى الدمرداش، وكل هؤلاء من الذين لا نسمع عنهم لا في كتب التعليم ولا في اية من المحافل التثقيفية كمثال يحتذى به.
ترشيحات الكتاب: ١- مدارج السالكين ٢-فيض القدير ٣- البداية والنهاية ٤-العقد الفريد ٥- تاريخ دمشق ٦- صفوة الصفوة ٧- طريق الهجرتين
رائع جدا في موضوعه على وجازته واختصاره، والعمل بما فيه قد يغير حياة المرء 180 درجة. ومليء بالأحاديث التي تعتبر كنوز، وفيها معاني رائعة جدا قل من يتنبه لها، مثال ذلك:
حديث عظيم عظيم ..
عن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قلت: يا رسول الله ماذا ينجي العبد من النار ؟ قال: «الإيمان بالله». قلت: يا رسول الله إن مع الإيمان عملاً. قال: «يرضخ مما رزقه الله» [الرضخ: هو العطاء]. قلت : يا رسول الله أرأيت إن كان فقيراً لا يجد ما يرضخ به ؟ قال : «يأمر بالمعروف، وينهي عن المنكر». قلت: يا رسول الله، أرأيت إن كان عيباً لا يستطيع أن يأمر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر ؟ قال: «يصنع لأخرق». [وهو الجاهل الذي لا صنعة له يكتسب منها]. قلت : أرأيت إن كان أخرق لا يستطيع أن يصنع شيئاً ؟ قال: «يعين مظلوماً». قلت: أرأيت إن كان ضعيفاً لا يستطيع أن يعين مظلومًا ؟ قال: «ما تريد أن تترك في صاحبك من خير، يمسك الأذى عن الناس». فقلت: يا رسول الله إذا فعل ذلك دخل الجنة ؟ قال: «ما من مسلم يفعل خصلة من هؤلاء، إلا أخذت بيده حتى تدخل الجنة» رواه الطبراني في الأوسط وصححه الألباني.
5/5 ، كتيب لطيف خفيف يرشدك الى التفكر في ماذا ستترك في دنياك -مما يفيد غيرك- قبل رحيلك وموتك قسم الكتاب بشكل بسيط (وهنا يكمن جمال الكتاب) وكعادة الشيخ المنجد
*الاسلوب سلس جداا ومناسب لجميع الفئات *التدعيم باحاديث نبوية مع اسنادها وايات من كتاب الله *قصص واثار ماثورة عن الصحابة والتابعين رحمهم الله *طبع ممتاز جدا وخال من الاخطاء الاملائية المنفرة
هذا واسال الله ان يفرج عنه كربته ويعين به الامة الاسلامية جمعاء فكم نحن حقاا بحاجة الى التخطيط للاخرة قبل الدنيا الفانية💔
الموت محطة كلنا ينمر عليها، ولكن أن تبقى حيّا وأنا ميت فهذا مالا يستطيعه أي أحد ميت ولكن حي في القلوب بذكراه ميت ولكن حي في الدنيا بعمله وأثره ميت ولكن حسناتك مزالت مستمرة
هذا هو موضوع الكتاب ، كيف تترك أثرا لك بعد مماتك عن طريق النفع المتعدّي النفع المتعدّي : العمل الذي يصل نفعه للآخ ين سواء كان هذا النفع أخروياً أو دنيويا.
الكتاب مختصر وتحدث عن إهمية النفع ا��متعدّي والفرق بينه وبين النفع القاصر - على الشخص- ثم نماذج للأعمال المتعدية النفع؛ كانت ملهمة عظيمة أغلبها يسيرة جعلتني أدمع وتتحرك مشاعري لعظم هذا الدين هذه قراءتي الثانية للكتاب كتاب صغير الحجم عظيم النفع يستحق القراءة
أكثر من عادي تجميع لبعض الآيات و الأحاديث النبوية عن فضل العمل الصالح في الدنيا ، والثواب الذي يناله العبد في الآخرة. لا تروق لي هذه النوعية من الكتب أو بالأحرى مللت منها، الكتب التي توجه المواعظ المباشرة ، لا أنكر أن فيه فوائد كثيرة ، لكنه يفتقر لعنصر الإبداع والطرح الجديد الذي يلائم العصر ، لم يكن على قدر توقعاتي
كتيب بسيط و جميل كتب بأسلوب خالي من التعقيد ليذكرنا برحلتنا في هذه الحياة و سبب وجودنا فيها. يُسعدني أن أترك أثرًا طيّبًا في حياة غيري،هذه التفاصيلُ الصغيرةُ اليسيرة تُقيم صُلْبَ أيّامنا وتلمُّ شتاتنا وشَعَثنا..وما نحن إلا آثارنا وما خلّفناه وتركناه وراءنا من خيرٍ وذِكرٍ حَسَن..فاللهمّ اجعلنا محمودي السيرة..أنقياء السريرة،مأموني الجانب..واجعل لنا لسان صدقٍ في الآخِرين
প্রচ্ছদের মতোই সুন্দর ছোট্ট একটি বই, আলহামদুলিল্লাহ। বইটিতে খুব গুরুত্বপূর্ণ একটি বিষয় নিয়ে আলোচনা করা হয়েছে। যা অনেক প্র্যাক্টিসিংরাও জেনেও বা আলসেমির দরুন বা অন্য কোনো কারণে এড়িয়ে যান। আর তা হলো ব্যক্তিগত আমলের (নফল, ফরয তো আর সবার জন্য আবশ্যক) উপর এমন সব আমলের প্রাধান্য যেগুলোর উপকারিতা বিস্তৃত। যার দ্বারা আপনার আশেপাশের সকলেই উপকৃত হবে। আপনার পরিবার,বন্ধুগন,সমাজ,গোটা উম্মাহ, পশুপাখি, প্রকৃতি সবকিছুই উপকৃত হয় এরকম নেক আমল দ্বারা। বিস্তৃত উপকারী আমলের প্রাধান্য পাওয়ার কারণ খুব সুন্দরভাবে উপস্থাপন করা হয়েছে।
এরকম অনেক আমলের সাথে আমাদের পরিচয়ও করিয়ে দেয়া হয়েছে। সাথে সাথে কোরআন ও হাদিসের বিভিন্ন রেফারেন্সও উল্লেখ করা হয়েছে। যেগুলো দ্বারা আমরা সে আমল গুলোর গুরুত্ব ও ফযিলত সম্পর্কে জানতে পারি। যা যেকোনো ঈমানদারকে সে আমল গুলোর প্রতি আকৃষ্ট করে তুলবে। আর এর মধ্যেই সব সফলতা নিহিত। সে আমল গুলোর মধ্যে রয়েছে মানুষকে আল্লাহর পথে আহবান করা, উপকারী ইলম শিক্ষা দেওয়া, জিহাদ ফি সাবিলিল্লাহ, আল্লাহর রাস্তায় পাহাড়া দেওয়া, মসজিদ বা মাদ্রাসা নির্মাণ,নাসিহাহ,মানুষের মাঝে মিমাংসা,সুপারিশ করা ও মাজলুমদের সাহায্য করা ইত্যাদি।
আমরা সহজেই বুঝতে পারছি এগুলো এমন সব আমল যেগুলোর উপকারিতা অনেক বিস্তৃত। বইয়ের আরেকটি সুন্দর দিক হলো এখানে অনেক পরিচিত হাদিস উল্লেখিত হয়েছে যেগুলোর ব্যাখ্যা হয়তো আমরা আগে কখনো পড়ি নি। সেগুলোর খুব সুন্দর ও সহজ ব্যাখ্যাও আমরা এখানে পেয়ে যাবো ইন শা আল্লাহ। আল্লাহ তাআলা এই বইয়ের সাথে সংশ্লিষ্ট সকলকে উত্তম প্রতিদান দিন। বিশেষ করে শাইখ সালিহ আল মুনাজ্জিদ হাফিযাহুল্লাহ-কে। উনাকে দ্বীনের উপর অটল রাখুন আর জালিমের কারাগর থেকে মুক্তি দান করুন। আমীন। সকল প্রশংসা এই বিশ্বজাহানের একক স্রষ্টা ও প্রতিপালক আল্লাহর।
كتاب قيّم خفيف يتحدث فيه ببساطة عن أهمية التفكير دائماً في المصلحة العامة و الأثر الذي نتركه في المجتمع علمياً و عملياً، كيفية تأثيرنا على الناس و بيان ان قيمة العمل الجماعي تفوق بمراحل العمل الفردي دينيا و دنيويا.
فرج الله عن الشيخ المنجد فقد ترك فيَّ أثرا (نحسبه على خير والله حسيبه). من ضمن نواياي عند قراءة كتاب لأحد الشيوخ المعتقلين ظلما أن يثيبه الله على ما كتب وإن كان في محبسه مع دعائي له كلما فتحت الكتاب بتفريج كربته ورده سالما
وليس على العبد أضر من ملله من نعم الله؛ فإنه لا يراها نعمة، ولا يشكره عليها ولا يفرح بها، بل يسخطها ويشكوها، ويعدها مصيبة، هذا وهي من أعظم نعم الله عليه، فأكثر الناس أعداء نعم الله عليهم، ولا يشعرون بفتح الله عليهم نعمـه، وهم مجتهدون في دفعهـا وردها جهلاً وظلاً؛ فكم سعت إلى أحدهم من نعمة، وهو سـاع في ردها بجهده، وكم وصلت إليه، وهو ساع في دفعها وزوالهـا بظلمه وجهله، فليس للنعم أعـدى من نفس العبد؛ فهو مع عدوه ظهير على نفسه، فعدوه يطرح النار في نعمه، وهو ينفخ فيها، فهو الذي مكنه من طرح النار، ثم أعانه بالنفخ، فإذا اشـتـد ضرامها استغاث من الحريق، وكان غايته معاتبة الأقدار: وعاجـز الـرأي مضيـاع لفرصته حتى إذا فات أمر عـاتـب القدرا
العنوان جذبني بشدة فضولي كان بس ل معرفة شو الاثر يلي ممكن يتركو الانسان قبل ما تنتهي حياتو على الارض بالبداية الكاتب عرفنا على الفرق بين النفع المتعدي والنفع القاصر النفع المتعدي هو العمل يلي بتقوم فيه وبضل مثال انت علمت شخص ع��لصلاة هو ماكان بيعرف يصلي انت رح تضل عم تاخد اجر طول ما هو عم يصلي من هي الاعمال نذكر : تعليم الناس العلم النافع قضاء حوائج الناس الصدقة للفقراء والمحتاجين الخـ.. النفع القاصر يلي هو انت بس تؤجر عليه صلاتك صيامك زكاتك الحج بعد مايحكي الكاتب عن الاعمال يلي بيبقى أثرها بيجي ل الاعمال يلي بتضل تؤجر عليها حتا بعد موتك العلم النافع ، الصدقة الجارية، ولد صالح يدعو لك
الكاتب /ة : محمد صالح المنجد عدد الصفحات : 125 نوع الكتاب : ديني ملخص : كا هو الأثر الذي ممكن تتركه قبل رحيلك عن الدنيا وانتقال روحك الى عند بارئها ؟ الصدقة الجارية ... تدور فكرة الكتاب عن الصدقة التي نصنعها او نضعها الان في حياتنا في الدنيا قبل رحيلنا الى الاخرة كي تنفعنا وتزيد من حسناتنا ودرجاتنا في الجنة او تنجينا من جهنم .
كتاب يتحدث عن طرق ترك الاثر فى الدنيا والحصول على الثواب والجزاء العظيم حتى بعد الموت، ويعطى امثلة عديدة للاثار التى يمتد ثوابها بعد الموت كالوقف الخيري، ويذكر بعض الاثار التى يحصل المسلم على ثوابها فى حياته مثل قضاء حوائج الناس والصدقة والاصلاح بين الناس وبناء المساجد والنصيحة وغيرها. ولكن اقترح اضافة معانى الكلمات فى الاحاديث الشريفة فليست كل الكلمات واضحة المعانى.
فكَّ الله أسر شيخنا الجليل ورده إلى أهله سالماً غانماً. يتحدث الكتاب بصورة بسيطة عن فكرة ترك الأثر قبل الرحيل، ويذكر الشيخ بعض الأمثلة لهذا الأثر كما تتنوع الاستشهادات القرآنية والأحاديث النبوية والآثار السلفية كدليل دامغ على فكرة المنفعة المتعدية.
اللهم أكرمنا أن نكون من عبادك الصالحين النافعين لأمتهم وأن نترك أثراً طيباً كتاب خفيف وجميل يشجع النفس على العطاء وبذل الجهود لترك الأثر الطيب والمنفعة .