شهدت في تلك الرواية قفزة مذهلة للكاتب الروائي الشاب خالد النصرالله. أذهلني بالسرد. الوصف. الفصول التي تنتهي بشكل سلس وعبقري وبحكاية بيشويّ والبحث عن ذاته. هويته. ماضيه وكل من له علاقة به. فقط التمهيد والبداية الصعبة جدا كانت المشكلة وربما للمؤلف وجهة نظر للبدء بتلك الطريقة. اضافة إلى الصوت المزعج - بالنسبة لي- حيث اربكني بعدة مواضيع، واللبس بين العم وحواره مع بيشويّ في بعض الفصول.
يبقى أن أشيد بقلم الكاتب بدءا من العبارات الجميلة بين السطور. المواضيع الجانبية. والربط الذكي بين اسم الرواية 'زاجل' وبطل العمل.
اتخذ الكاتب اسلوب السرد فكان الحوار شبه مُغَيّب، والحقيقة أنه لم يكن من السهل علي الاندماج مع هذه الرواية منذ البداية، فلم أجدني أفهمها، وإن كنت احسبه يتعمد تشتيت القاريء ربما لزيادة الغموض، فيها الكثير من التخيلات والأوهام، تنقلك من تصور إلى آخر، والكثير من التفاصيل حتى لا تكاد تجد أحداث وحوارات غير وصف روتيني لما يراه ويحدث له تليها تخيلات وتخيلات متجاوزاً فيها حدود الزمان والمكان، تسير فيها الأحداث ببطء نظراً لكثرة التفاصيل، وستتضح الفكرة لاحقاً، لم ينجح الكاتب في اثارتي بدايةً ولكني في منتصف الرواية تقريباً استطعت الاندماج مع الكتاب بشكل أفضل، وبدأ عنصر التشويق يأخذ مفعوله، وعناصر أخرى تلتها كالترقب والغموض والتوتر وكثير من التساؤلات، والحيرة. وفيها فكرة الوحدة والعزلة، الروتين، والمشاعر المتضاربة والأفكار المشتتة والمبهمة.. في محاولة لكشف الهوية..
ما حيّرني في هذه الرواية: اسلوب الكاتب جيد جداً ومتمكن ولكن طريقة السرد لم تروق لي كثيراً وجعلتني في حيرة من أمري فتارة يستخدم المتحدث لفظ (أنا) فعلتُ وقلتُ .. وهم العم، ويستخدم لفظ (أنت) تقوم وتقول وتفعل كذا وكذا.. ويقصد بها الفتى الذي يُدعى (بيشويّ) فيظهر أن الكاتب هو العم ولكن أنّى للعم أن يعرِف كل ما يدور في خلد بيشويّ وما يفعله وما في رأسه من أفكار وخواطر بل تكاد الرواية كلها تدور حول أفكارة وما يفعله وليس من الممكن أن تكون كذلك، فقلت إن (بيشويّ) هو من يكتب هذه الرواية لكنه يكتب بلفظ أنا على لسان عمه ويكتب عن نفسه بصفة الغائب وكأنه يتحدث عن شخص آخر، الحقيقة أن طريقة الكاتب كانت محيرة من يحكي عن من؟ فتارة أقول الرأي الأول ثم أرجع للثاني وهكذا فرسيت أخيراً على الثانية حتى تفاجأت بالفقرة الأخيرة والنهاية..
قصة الرواية << إن كنت لم تقرأها وتحب أن تبقى الأحداث مفاجأة فلا تقرأ هذه النبذة أدناه.. فكرة أن تكون ضوءاً أو أن تبتلع نفسك لتصل إلى عقلك الخالي من الذكريات إلا ما ندر أملاً في الحصول عليها كان تخيل غريب!! هذه الرواية تحكي عن حياة روتينية مملة يعيشها "بيشويّ" مع عمه لا يعرف فيها شيئاً عن نفسه ولا والدته ولا حتى مسقط رأسه عدا اسم ابيه الذي كان يعمل حارساً لمزرعة عمه، اتى مع ابيه ثم توفى عنه وهو في سن صغيرة ثم تبناه عمه الذي لا تربطه به صلة قرابة لا من قريب ولا من بعيد، يُخبره عمه أن كل ما يعرفه عنه أنه ابن الحارس ولا شيء آخر، ولكنه لا يكتفي بذلك ويعتبر نفسه شخصية ضائعة ويرى أن تاريخه مبهم وقصته مبتورة فيبدأ البحث عن نفسه، ويحاول معرفة أي شيء له صلة به، محاولة منه لإثبات وجوده، فيقرر أن يقرأ مذكرات عمه سراً.. ثم تنتهي الرواية مبتورة وتبقى التساؤلات بلا أجوبة وهذا ما أغاضني!
ملاحظة: قرأت هذا الكتاب وأنا لم اتعافى بعد من الحمى، فكان اني ما انتهيت من هلوساتها، لأكملها بهلوسات وتخيلات هذه الرواية .. !!
بيشوى شاب مسيحي من اب مصري أتى الى الكويت برفقة والده الذي كان يعمل في شاليه خاص للعائلات الكويتية الثرية في الثمانينات. وكان بيشوى آنذاك طفلاً صغيراً. توفى والده وتركه يتيم الاب والام في الغربة، فقام بتربيته رفيق والده ابن صاحب الشاليه الذي كان بدوره يعاني من مشاكل مع عائلته. وبعد مرور السنوات حتى اصبح بيشوى شاباً يسكن في شقة مع الرجل الكويتي الذي يناديه بعمي. لا يعلم اي شي عن اصله فيشعر بإنه ضائع و ربما الرجل الذي يناديه بعمي يخفي عنه شيئاً عظيماً وبإن حياته كانت كلها كذبة. من هو؟ كيف أتى الى هنا؟ ايعقل ان لا يكون لديه عائلة ؟. فيبدأ في البحث بين مذكرات عمه التي كان يكتبها عندما كان شاباً يرتاد الشاليه ويرافق والده الحقيقي الذي لا يعرف عنه اي شيء، الا القصص التي حكى له عمه. يبحث بين أوراق ومستندات عنه اي خيط يصله الى معرفة الحقيقة التي بدورها قد تبعث وأخيراً في روحه الاستقرار والانتماء.
اعطي الرواية ٤/٥ لإسلوب الكاتب ووصفه للأحداث والتفاصيل بشكل يثير اهتمام القارىء. برأي، الرواية يجب ان يكون لها جزء ثاني مكمل لقصة بيشوى.
زاجل... مفاجأة من العيار الثقيل حقيقة. على كوني انفر من الصوت المخاطب الا انني اندمجت فيها ايما اندماج. عمل ذكي استخدم فيه الكاتب ادواته بقمة الذكاء والانتباه والمنطقية. اصر على الزمان ولكنه لم يقدر على سلطة المكان وحكمه. نكاد نشم رائحة اسماعيل فهد وخوسيه ساراماغو ليس في الجنبات فقط وانما بين السطور، ولكن التجريب الذي اتكأ عليه الكاتب في المزج نجح بامتياز سوى في جزئية استقلالية النص عما سبقه من اعمال تحدثت في هذا الموضوع مؤخرا.
الشيء الوحيد الذي اثار حنقي هو العنوان. عنوان علاقته سطحية متماشية مع بعض الجزئيات الصغيرة المكتوبة لا أكثر.
هذا رأيي بايجاز، والعمل يستحق القراءة والانتباه، ليس لموضوعة، وانما للاسلوب السردي (الساراماعيلي)الفذ.
أخطاء إملائية، سوء تنظيم للفقرات، سوء تسلسل للأحداث، خاتمة غير مفهومة. اعتقد ان الكاتب كان يريد ترك النهاية مفتوحة لباب التساؤل لكنها فعلًا كانت سيئة جدًا دون توضيح او تفسير لأيّ من الأحداث التي جرت في الماضي.
زاجل من اجمل ما قرأت للكاتب خالد النصرالله عمل روائي رائع يسحر من اولي الصفحات حيث دخول الكاتب للقصة كان دخول رائع غريب يشد سرد رائع ، انتقالات راىعة نجح الكاتب بالتصوير الدقيق للاحداث
هنا أقول. حقاً وفق المؤلف بالكتابة، تراكيب جمل، التحكم بالزمن، وصف الماديات والأمكنة كأنه أحتضن القارئ في الأمكنة احتضانا، بعض التكرار الذكي لجمل حتى ترسخ بعقل القارئ كقوله: الشارع الذي ظننته ممتدا وتكرار العم لكلماته المهمة.
بداية العمل صعبة صعبة. لا تدري من يتكلم عن من ولمن! حتى ان المؤلف لم يضع علامات التشكيل كالفتحة والضمة والسكون على بعض الأحرف، حيث لذلك كان ببساطة يستطيع ان يسهل علي القارئ الفهم.
أضيف، لم يكتب كلمات صعبة بحد ذاتها، لكنه وضع تراكيب جمل ملتفة جميلة جديدة على اغلب القراء.
القصة نفسها...فيها عدم أهميتها لشخوص القصة نفسها. أشعر ان الابطال لم تاثر عليهم الحداث او الاحداث ليست التي تشعل مشاعرهم كما ينبغي.
الفن كله، في الزمن. أحجية القصة متناثرة بلا ترتيب طيلة العمل، وعلى القارئ السعي لتجميعها، وهذا افضل برأيي لكل القصص الاجتماعية.حيث القصص الاجتماعية هي حياتنا وقطعا بالواقع عندنا قصص أثرت فينا أثر مما نقرأه بأي رواية. الفن كله في اخراج القصة. مثل شيكسبير، فنه ليس ما حدث بل كيف حدث.
العمل هذا نقلة جبارة للنصرالله. لقد تمكن من القلم حقا, وأتمنى أن تكون حبكاته القادمة أقوى.
كوني متابع لأعمال خالد النصرلله أجد هذا العمل بمثابة منعطفٍ قياسًا لما كتبه في السابق.. تناول غير مسبوق على صعيد السّرد. صوتان يسوقان القارئ عبر حدوته، يسبر فيها خالد أغوار الهوية، رحلة بحث، مليئة بالتساؤلات، يلغي فيها الزمن لـ يتجلى المكان بحضوره اللافت.. العمارة السكنية، بيت الجابرية، الشالية، يرمي فيها الكاتب ببراعة قطع الأحجية، حتى تكتمل ما قبل النهاية.. أعجبتني، بل أذهلتني!
أول رواية اقرأها للكاتب خالد نصرالله، بداية جيدة. استخدم الكاتب الصوت المخاطب في كتابة نصّه، في البداية واجهت ضياع بسيط ولكن بعدها اندمجت بسرعة بعد أن وضعت للصوت المخاطب صورة خياليه ( صوت الأنا الأخرى أو النفس الأخرى لبطل الرواية بيشوّي يخاطب بيشؤي )
تجد أسلوب الروائي اسماعيل فهد اسماعيل في بعض الكلمات والجمل المستخدمة وتركيبة رواية الحدث.
اسم الكتاب:زاجل. المؤلف:خالد النصرالله. نوع الكتاب:رواية. عدد صفحات الكتاب:202. دار النشر:نوڤا بلس. التقيم:★★★☆☆ ——————————————————————— الملخص: طريقك مسدود. هكذا قلت لنفسك، مازال عليك الانتظار، التحمل والصبر، الطريق ضيّق، نعم، لكنه بالفعل ممتد. مازلت صغيراً وقد ينكشف كل شيء مع مرور الزمن، او ربما قريباً سيحدث هذا؟ لكنك لا تستطيع أن تنتظر اكثر، الفكرة لا تنفك عن ملاحقتك، واقعك او حلمك، منطقك او خيالك، هكذا الكلمات تنقر راسك، تستفزك وتثير أعصابك… تود لو تمسك براسك وتضرب به الحائط. أنت فاقد للهوية تماماً. أنت إنسان من دون شيء، هائم على وجهك، كائن كسائر المخلوقات عدا البشر، و ربما أسوأ بكثير. ——————————————————————— الرأي الشخصي: احببت نوعية السرد التي ابرزت قدرة الكاتب و تراكيب الجمل الملتفة.نوع من الغموض الزائد عن حده عباره عن تخيلات و أسئلة من غير اجوبة.هذا النوع من الكتب سيروق للقُراء الذين يحبون التعمق في التفاصيل الدقيقة جدا و الألغاز المحيرة.
. رواية تحكي عن (بيشوي) المصري الذي كبر في الكويت تحت رعاية رجل كويتي يسميه (عمي) بعد ان مات ابوه منذ صغره والذي كان يعمل عند اسرة هذا (العم).. يسعى (بيشوى) جاهدا للبحث عن هويته، اصله، اهله وسبب وجوده في الكويت منذ صغره حيث يكاد لا يذكر منها حتى الفترة التي قضاها مع والده قبل وفاته بسبب صغر سنه وقتها.. اثناء بحثه عن ذاته بطرق مشروعه وغير مشروعة بالتجسس على مذكرات عمه.. يتعرف منه على خبايا وذكريات عمه، صباه وشبابه وابرز مفترقات حياته ~ . . رواية غريبة.. يغلب فيها السرد ووصف المشاعر ومخاطبة النفس.. اسلوب الكاتب جميل وعميق ولكني شعرت بالملل كثيرا اثناء قرائتها بسبب رتم الأحداث البطيء كما انني لم افهم المعنى من النهاية المفتوحة لأنني لم اصل لمغزى القصة من خلاله..
السلبيات أكثر من الإيجابيات بل إن الإيجابيات تكاد تكون معدومة رواية مملة جدا فيها الكثير من وصف الأماكن أكثر من الأحداث بل إن الأحداث يمكن اختصارها في صفحة واحدة. لماذا ٢٠٠ صفحة ؟؟
يصعب فهمها و أنا لا أقصد أنها بحاجة إلى عقل ذكي للفهم!! و استخدام ضمير ( أنت ) بغرض التميّز غير موفّق ويجعل القارئ يتوه أحيانا لكنني اعتدت عليه بعد إنهاء نصف الكتاب.
أثناء قرائتي هذه الرواية كل ما أردته هو إنهاءها بسرعة و التخلص منها و تقييمها تقييم سيء أعني إنها تستحق سالب خمس نجوم و ليس نجمة . كما أن النهاية غير مفهومة.
و أيضا من فضلك أيها الكاتب العزيز لا تدخل العامية داخل أي رواية أبدا فهذا أكبر خطأ
أمامنا في الرواية بيشوي المصري القبطي الذي عاش عمره الغضّ في رعاية ولي أمره الكويتي، والذي لم يكن مجرد حمامة زاجلة تتوق لعشّها الأول حيث مسقط رأسه، وإنما كان وجوده القَلِق المربك فاتحة لتساؤلات وتهاويم ومواجع نفسية حول مفاهيم الهوية والانتماء والدين، وليس مجرد حنين ساذج إلى مجهول. ويمكن للقاريء أن يلحظ تلك الوشيجة النفسية بين (بيشويّ) الذي نظنه فتىً في الرابعة عشرة أو الخامسة عشرة من عمره، وبين وليّ أمره أو حاضنه الكويتي، والتي تتمثل في التشابه في الإحساس بالانبتات والشعور بالتوحّد الذاتي بعيداً عن وشائج العائلة والدم وما تجرّه من تصادمات وركامات من الذكريات والأحزان. إذ يبدو أن الإثنين مكتفيان بالفراغ والوحدة والعيش المتقشّف في شقة سكنية ومكان لا يؤمه إلا العزّاب والمنقطعين ومقتنصي المآرب العاجلة. وإن كان (العم) يبدو مستقراً وراضياً بجو السكينة والفراغ للقراءة والكتابة والتأمل، فإن (بيشوي) وبعمره الغضّ ما يزال ممتلئاً بالأسئلة وجائعاً لمعرفة المزيد حول أبيه الذي مات في (حادثة الشاليه)، وحول أمه التي لا يعرفها، وحول مسقط رأسه الذي يلفه الغموض، وحول حقيقة انتمائه إلى أي بيئة وأي جذور وأي دين. لعل من سمات رواية (زاجل) أنها لا تشعرك بوجود أحداث تنمو بترتيب زمني، وإنما تجدكَ واقفاً عند حيثية وحيدة تنداح بشكل دائري وثابت في ذات المكان، وإن خرجتْ بكَ إلى حيثيات أخرى فلكي تضيء لك لمحة عابرة أو ذكرى طواها النسيان، ثم سرعان ما تعود بك إلى المكان إياه: شقة سكنية في برج يطل على البحر. و (بيشويّ) يذوّب أيامه في هذا المكان المملّ، بين تحضير أكواب الشاي والتأمل في اللوحات التشكيلية والتخيلات الفانتازية حول تحوله إلى شبح أو ضوء قادر على اختراق الأشياء ورؤية ما خلالها. إلى أن تأخذه التأملات إلى محاولة اكتشاف معلومات حول أبيه وظروف تنشئته الغامضة وخلفيته الأسرية، فيضطر إلى التسلل إلى مكتب (عمه) لسرقة المذكرات والخواطر التي يعكف على كتابتها، إذ ربما يجد شيئاً يشفي غليل تساؤلاته. بيد أن المحاولة لم تثمر عن شيء ذي بال، وظل (بيشويّ) يتخبّط في حيرته وتردده بين البقاء عند (عمه) أو السفر إلى (أسيوط) كما اقترح العم دون أمر أو ضغط من جانبه. وهكذا تنتهي الرواية - كما ابتدأت – بتلك الحيرة الوجودية السادرة ، حيث الأشياء تبدو في حالة سكونية ودوام ، وحيث الزمان والمكان يتآمران على هذه الديمومة القاتلة والأبواب المغلقة. ولعل هذه الحال من الثبات في بعدها النفسي هي ما عبّر عنها الكاتب في تقديمه للرواية حين كتب: " المكان دون الزمان أصم. الزمان دون المكان عدم. من فصل الظرفين إذن ؟! ".
الروايه جيده، جميله، اسلوب الكاتب رائع لكن فكرة ما أزعجتني هي طبيعة العلاقه بين هبه والعم، ما تبين لي أنها طبيعيه جداً لكنها لم تكن كذلك، لكنها أعجبتني جداً أسلوب الكاتب في المقالات، والتعبير، كما أسلوب الكاتب في السرد الاحداث ومايدور مع بيشويّ . . كنت آمل أن يعرف عن الإسلام أكثر لما كان العم يصّر على أن يتعلم بيشويّ عن المسيحية أكثر ؟ ألا يوجد جزء ثانٍ من الروايه ؟ ههه أم أنها نهاية مفتوحة، هذا ماحيرني في النهاية
تجربتي الثالثة مع الكاتب بعد الدرك الأعلى وآخر الوصايا الصغيرة لكن هذا الكتاب ممل وقفت عند الفصل الرابع ما فهمت شيء وسبحان الله جاني شعور من البداية إن الرواية هذه ماراح تعجبني وفعلاً ما خلصت الفصل الأول إلا وانا متأكد من هذا الشعور على العموم رأيي الشخصي في هذا الكتاب سيء لكن اتمنى الإصدارات الأخرى تكون أفضل
متعبة! طريقة السرد جدا غريبة، أو حتى أكون منصفة غريبة على كتابات الأستاذ خالد النصرلله، متابعة جيدة لاصداراته و هذا اول اصدار اصادفه و تواجهني معه مشكلة، مشكلة و انا إلى الآن لم انهي ربع كمية الكتاب! للأسف حاولت أكمل لكن لم استسغ هذا العمل على الاطﻻق، ﻻ أدري ان كان يحدث نفسه ام يحدثني ك قارئة