أنيس منصور ذلك المجهول

by محمود فوزي

284 pages, ebook

First published January 1, 1986

About the author

صحفى وإعلامى مصري ولد عام 1958 بحى شبرا بالقاهرة، وتخرج من كلية الحقوق جامعة الأسكندرية.

عمل محمود فوزي وكيل نيابة وقدم استقالته وعمل في مجال الصحافة والاعلام. شغل منصب رئيس تحرير مجلة أكتوبر، قدم محمود فوزي عدة برامج من أشهرها برنامج "حوار على نار هادئة" الذى استضاف فيه كبار الشخصيات المصرية فى مختلف المجالات

صدر للكاتب محمود فوزى أكثر من 107 كتب على مدار 35 عاما منها موسوعة حكام مصر فى أربعة أجزاء، ووصفته صحيفة الفيجارو الفرنسية بأنه أبرز كتاب جيل الوسط السياسيين فى مصر .

حصل محمود فوزي على عدة جوائز من نقابة الصحفيين فى الحوار أعوام 1985، 1987، 194، 1998، 2000 و2001، وأهم جائزة حصل عليها بالنسبة له جائزة علي أمين كأحسن صحفى عام 1987 والتى تسلمها من مصطفى أمين

توفى فى 17 يوليو 2009 عن عمر يناهز 51 عاما إثر نزيف حاد فى المخ.

Reviews

[Ali Al-Ordony · Rating 4 out of 5]

اي حد مقرأش حاجة لأنيس ..الكتاب ده بداية حلوة ليك ..للتشويق مش اكثر

..
الكتاب كان ممل بالنسبة لي ..لاني اعرف 95% من المعلومات الي فيه عن انيس ..

..

اكثر حاجة عجبتني -مكنتش اعرفها قبل كده- هي رسالة مصطفى امين لـ انيس منصور

الرسالة في ص 136

:)

[Ahmed Alam · Rating 2 out of 5]

الكتاب يعتبر بانوراما لكتب الأستاذ أنيس منصور وكتير من آرائة وحياته
بس هو مفيش مجهول كشفه الكاتب زي ما عنوان الكتاب ادعي انه هيكشفه
والقاريء الجيد لأنيس منصور مر عليه كل معلومات الكتاب من خلال كتب أنيس منصور نفسه

[alatenah · Rating 3 out of 5]

ـ المقدمة التي صنعها محمود فوزي لكتابه تشتمل على هضم مركز ووافٍ بكتابات أنيس منصور، وتثبت أن مؤلف الكتاب قارئ خبير بعوالم أنيس منصور، وأحسب أن مثل هذا الفهم والإلمام الذي توفر عليه مؤلف الكتاب مغرٍ بقراءته، وباعث للتفاؤل، وطارد لفكرة التوقف عن قراءته، وهو السلوك الوحيد الذي أملكه حيال الكتب المملة.

ـ وُضع هذا الكتاب قبل وفاة أنيس منصور بـ(25) عاماً، فقد ألف عام 1986م وتوفي أنيس منصور عام 2011م.

ـ محمود فوزي يؤكد ما انطبع في نفسي عن أنيس منصور أنه لا يملك نظرية ولا يؤمن بإيديولوجيا محددة، وعليه فليس له تلامذة، إنه كاتب صحفي ليس أكثر، لكنه كاتب صحفي متميز.

ـ القصة التي رواها محمود فوزي عن غضب عبدالناصر على أنيس منصور وطرده من الصحافة ليست صحيحة وإن كانت شائعة، وسبق لأنيس منصور أن روى القصة الصحيحة أكثر من مرة وهو أنه كتب مقالاً عاقبه عليه الرئيس عبد الناصر بفصله من رياسة تحرير مجلة «الجيل» ومن تدريس الفلسفة في الجامعة حيث كتب في نهاية مقال له عن مسرحية السلطان الحائر لتوفيق الحكيم : إن قاضي القضاة واسمه العز بن عبد السلام ركب حماره ووقف على حدود مصر. هو نيابة عن العلماء. وحماره نيابة عن الشعب المصري"
إن رواية محمود فوزي لهذه القصة المكذوبة بدأت تهز ثقتي في كتابه، لأن أي قارئ جيد لكتب أنيس منصور لن تنطلي عليه هذا الشائعة! لكن مع هذا سأمنحه فرصة أخرى؛ لأن بداية الكتاب شيقة ومغرية بمتابعة قراءته.

ـ المؤلف يأتي على جوانب هامة من سيرة "أنيس منصور" لكنه لا يشير إلى المصادر التي أخذ منها هذه الجوانب وهي بالطبع كتب "أنيس منصور" لكنه لا يشير إليها، ولو فعل لأفاد القارئ الذي يحار في أي الكتب يجد سيرة أنيس منصور الذي بث سيرته في كتب متفرقة.

ـ سيرة أنيس منصور وسرده لا تختلف عن كثير من كتبه في درجة سخفها وسذاجتها، وبالفعل القارئ يضيع وقته في قراءة كتب هذا الرجل وتتبع سيرته، ويجب على القارئ أن يصطفي بعض كتبه المميزة للقراءة، ويهرق النسيان على بقيتها فهي مضيعة للوقت وتشتيت للجهد.

ـ من يرد أن يقرأ سيرة أنيس منصور فعليه أن يقرأ أكثر من كتاب له، ومن يرد أن يقرأ كتباً تحدثت عن أنيس منصور فعليه أيضاً أن يقرأ عدة كتب هذه الرسالة التي أستنتجها من هذا الكتاب الذي لا يقول شيئاً كثيراً عن أنيس منصور لأن أنيس منصور لم يقل شيئاً كثيراً عن نفسه رغم كثرة ما كتبه عن نفسه.