What do you think?
Rate this book
سمط اللآلئ في الرد على الشيخ محمد الغزالي
كتاب سمط اللآلى فى الرد على الشيخ محمد الغزالى تأليف أبى إسحاق الحوينى
تحميل مباشر : http://www.gulfup.com/?YTn2nM
تحميل مباشر : http://www.gulfup.com/?YTn2nM
136 pages, Paperback
First published January 1, 1989
1 person is currently reading
110 people want to read
About the author
أبو إسحاق الحويني
44 books219 followersحجازي محمد يوسف شريف (يونيو 1956/ذو القعدة 1375 هـ) و يعرف بأبو إسحق الحويني نسبة إلى قرية حوين بمحافظة كفر الشيخ التي ولد و تربى فيها. يعد أبرز القيادات السلفية في مصر
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
May 26, 2014
كتاب سمط اللالى فى الرد على الشيخ محمد الغزالى
المحدثين هم احد فرسان الاسلام فقد حفظوا الاسلام بحفظهم كلام رسول الله وقد جاهدوا كثيرا فى هذه الوظيفة الثقيلة على العقول قبل الابدان ولذا فاننا نقدر ما صنعوا وندعو الله لهم ان يكافئهم ويزيدهم انه ولى ذلك والقادر عليه ولكن المكشلة بينهم وبين اهل الفقه انهم يهتمون بالسند ويشتغلون به اكثر من انشغالهم بالمتون وأحيانا ما يفهمون المتون على ظاهرها واعيب عليهم هذا –ولا اتهمهم بقصور عقل ولكن بانشغالهم بكلام النبى اكثر من فهم ما يرمى اليه النبى وعلة ذلك ومناسبته وسياقه- وكنت اتوقع ان يكون رد الشيخ الحوينى على الشيخ الغزالى فى كتابه ردا يثيرنى او يقنعنى ولكن على العكس لم يحدث ذلك ولا ادرى ما جدوى هذا الكتاب فى البداية كنت اقرئه شعرت بملل ومن ثم حاولت ان انتيه اكثر وقد حدث فوجدت بعض ما يشدنى اليه ومن ثم عاد الملل ثانية ووجدت فى الكتاب ما يعبه – من وجهة نظرى- والعيب ذلك متمثلا فى قصور الفهم والرد – وان كنت لا اقصد اتهام الشيخ رجمه الله ولكن وكان الشيخ جعل كتابه ردا وعداء لا اكثر ولا اقل – فكان الكتاب بمثابة خناقة او شجارا وللاسف الشديد وجدت فى الكتاب ما كنت اعرفه سابقا وهو ان الشيخ يهتم بالمتن اكثر والفهم الظاهر منه بغير البحث عن القصد والسبب فمثلا فى قضية اسبال الازار تجد ان الغزالى تحدث قائلا بان الاسلام كره الاسبال يوم كان علامة كبريا فتجد الشيخ الحوينى يرد باحاديث تحرم اسبال الازارر " ارفع ازارك الى نصف الساق فان ابيت فالى الكعبين واياك واسبال الازار فانها المخيلة " و " ازارة المؤمن الى انصاف ساقيه لا جناح عليكم فيما بينه وبين الكعبين واسفل الكعبين من الازار ففى النار – ثلاث مرات- لا ينظر الله الى من ازاره خيلاء " وهكذا فقد ذكر 9 احاديث وقال بانه لايسع الواقف عليها الا ان يقطع بان اسبال الازار حرام . وهنا اسال الشيخ الحوينى (لو مش هلبس بنطلون او شورت برمودا يبقى حرام على ؟ لا زم البس كده ؟ ) اى فهم ضيق هذا واى عقل يرتضى ذلك فى فصل الشتاء لا بد ان البس كما تقول ؟ الاوربيون لابد ان يلبسوا مثلما تقول ؟ طبقا لفهمكم من الحديث ؟ ويرد الشيخ الحوينى بان من يرى جواز الاسبال فهو يعتمد على ما اخرجه البخارى " من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله اليه يوم القيامة قال ابوبكر يارسول الله ان احد شقى ازارى يسترخى الا ان اتعاهد ذلك منه فقال النبى لست ممكن يصنعه خيلاء "
ثم يقول الشيخ الحوينى فظن الاستاذ – الغزالى – بان من لم يجر ثوبه خيلاء جاز له ان يصنع ذلك ولم اقتنع حقيقة بما قال الشيخ الحوينى . ثم يتهجم الشيخ الحوينى بعد ذلك على الشيخ الغزالى فى بعض المسائل التى رفض الغزالى الاجابة عليها ليس لاحتقاره للشباب سائليها ولكن لحثهم للانشغال عنها بما هو اهم ويفيد الامة والفرد فمثلا سؤال الطالب الجزائرى للشيخ عن صحة فقأ موسى لعين ملك الموت او سؤال ذلك الطالب الصيدلانى عن حكم مس الذكر .
وبعد ذلك يذكر الشيخ الحوينى فضل اهل الحديث ويقتبس بعض ما قاله العلماء فى فضلهم مثل ماقاله بن تيمية فى الفتاوى (3/347) : "ان احق الناس بان تكون الفرقة الناجية اهل الحديث والسنة الذين ليس لهم متبوع يتعصبون له الا رسول الله وهم اعلم الناس باحواله واقواله واعظمهم تمييزا بين صحيحها وسقيمها وائمتهم فقهاء فيها ......" ثم ذكر كتاب الخطيب البغدادى "شرف اصحاب الحديث" الذى يروى فيه حديثا " لا تزال طائفة من امتى ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة " وروى عن جماعة من ائمة المسلمين ان هذه الطائفة اهل الحديث منهم 1- عبدالله بن المبارك قال: هم عندى اصحاب الحديث 2- على بن المدينى قال كذلك 3- احمد بن حنبل سئل عن معنى هذا الحديث فقال ان لم تكن هذه الطائفة المنصورة اصحاب الحديث فلا ادرى من هم ؟ 4- احمد بن سنان الحافظ : هم اهل العلم واصحاب الاثار 5-البخارى : يعنى اصحاب الحديث .
ثم يعود الشيخ الحوينى من جديد لموضوع الكتاب وهو الرد على الشيخ الغزالى فيرد على الشيخ الغزالى من حيث ان خبر الواحد ليس بحجة فى العقيدة ويذكر الكثير من الاحاديث منها حديث تغيير القبلة حيث خرج رجل ممن صلى مع النبى فيمر على اهل مسجد روهم راكعون فقال اشهد بالاه لقد صليت مع رسول الله قبل مكه فداروا كما هم قبل البيت . وايضا ذكر ان النبى كان يرسل الواحد من اصحابه يبلغ عنه فتقول الحجة عن من بلغه . وذكر ايضا بان الرسل يقبلون خبر الواحد فيصدقونه وفقط اردت ان اقول للشيخ الحوينى رحمه الله اولائك الناس اللذين استمعوا لقول الصحابى هذا الذى صل مع النبى الم يذهبوا ويتيقنوا بعد ذلك من صحة هذا الخبر ام انهم اتموا الصلاة بقية حياتهم دون ان يعرفوا هل سئلو النبى بعد ذلك ام لم يسئلوا ؟ والواحد الذى يرسله النبى الى القوم ليبلغهم الم يعلم القوم بان النبى هو من ارسله فكان لزاما عليهم ان يسمعوا ويطيعوا رسول رسول الله ؟ وهل كان النبى ليرسل شخصا غير واثق فيه ؟ والرسل الذين يصدقون الواحد كما ذكرت الم يكونوا فى معية الله ام انهم صدقوا جزافا ؟
فقط اردت ان اقول بان اهل الحديث لهم ما لهم وعليهم ما عليهم وهم ائمة لهم ما لهم من الفضل وقد سبقوا كثيرا وخدموا الاسلام وكذا الفقهاء فقد خدموا الاسلام قدر المستطاع وبذلو الجهد فى حفظ الاسلام ولكن ما يؤسفنى هو وقوف اهل الحديث عند نصية الحديث عند المتون ووقوفهم هذا هو ما يحرج الاسلام فلو استمعنا لهم ووقف اهل الفقه كما وقفوا هم لم انتشر الاسلام فهناك الكثير من الاحكام لا تناسب اقواما كما ناسبت العرب ومن يتمسك بالنص دون فهمه جيدا ومحاولة تطبيقه على عالمه فانه يصد كما قال الغزالى عن دين الله وكما قال احد اساتذتى فى احدى المحاضرات لقد دخل الاسلام بلدانا كثيرا لاهلها ثقافات غير ثقاتنا وحياة غير حياتنا ولو لم يجيب الاسلام على اسئلتهم لو لم يستطيع ذلك فعليه ان ينسحب وبما يقوله الشيخ الحوينى فان الاسلام سينسحب لا محالة يحاول الشيخ ان يتمسك بالنص وهذا حقه ولكن عليه ان يسعى لتطبيقه على سائر الامم ليعلم هل هو مناس ام لا واخشى ان بذلك يريد اسلاما بدويا لا اكثر ولا اقل واعذر الشيخ الحوينى لانه يشتغل بالحديث فقط فلو سعى للتطبيق ووتعرف على ثقافات دولا اخرى كثيرة تعتنق الاسلام لربما راجع نفسه فى فهمه للاحاديث . وفى النهاية لست اهلا لان اكون حكما بين قامتين الشيخ الغزالى والشيخ الحوينى ولكنى فقط اردت ان اقول ما افهم وادلو بدلوى لربما انا مخطأ فيصحح لى احدهم ما أحطأت فيه والله ولى التوفيق .
المحدثين هم احد فرسان الاسلام فقد حفظوا الاسلام بحفظهم كلام رسول الله وقد جاهدوا كثيرا فى هذه الوظيفة الثقيلة على العقول قبل الابدان ولذا فاننا نقدر ما صنعوا وندعو الله لهم ان يكافئهم ويزيدهم انه ولى ذلك والقادر عليه ولكن المكشلة بينهم وبين اهل الفقه انهم يهتمون بالسند ويشتغلون به اكثر من انشغالهم بالمتون وأحيانا ما يفهمون المتون على ظاهرها واعيب عليهم هذا –ولا اتهمهم بقصور عقل ولكن بانشغالهم بكلام النبى اكثر من فهم ما يرمى اليه النبى وعلة ذلك ومناسبته وسياقه- وكنت اتوقع ان يكون رد الشيخ الحوينى على الشيخ الغزالى فى كتابه ردا يثيرنى او يقنعنى ولكن على العكس لم يحدث ذلك ولا ادرى ما جدوى هذا الكتاب فى البداية كنت اقرئه شعرت بملل ومن ثم حاولت ان انتيه اكثر وقد حدث فوجدت بعض ما يشدنى اليه ومن ثم عاد الملل ثانية ووجدت فى الكتاب ما يعبه – من وجهة نظرى- والعيب ذلك متمثلا فى قصور الفهم والرد – وان كنت لا اقصد اتهام الشيخ رجمه الله ولكن وكان الشيخ جعل كتابه ردا وعداء لا اكثر ولا اقل – فكان الكتاب بمثابة خناقة او شجارا وللاسف الشديد وجدت فى الكتاب ما كنت اعرفه سابقا وهو ان الشيخ يهتم بالمتن اكثر والفهم الظاهر منه بغير البحث عن القصد والسبب فمثلا فى قضية اسبال الازار تجد ان الغزالى تحدث قائلا بان الاسلام كره الاسبال يوم كان علامة كبريا فتجد الشيخ الحوينى يرد باحاديث تحرم اسبال الازارر " ارفع ازارك الى نصف الساق فان ابيت فالى الكعبين واياك واسبال الازار فانها المخيلة " و " ازارة المؤمن الى انصاف ساقيه لا جناح عليكم فيما بينه وبين الكعبين واسفل الكعبين من الازار ففى النار – ثلاث مرات- لا ينظر الله الى من ازاره خيلاء " وهكذا فقد ذكر 9 احاديث وقال بانه لايسع الواقف عليها الا ان يقطع بان اسبال الازار حرام . وهنا اسال الشيخ الحوينى (لو مش هلبس بنطلون او شورت برمودا يبقى حرام على ؟ لا زم البس كده ؟ ) اى فهم ضيق هذا واى عقل يرتضى ذلك فى فصل الشتاء لا بد ان البس كما تقول ؟ الاوربيون لابد ان يلبسوا مثلما تقول ؟ طبقا لفهمكم من الحديث ؟ ويرد الشيخ الحوينى بان من يرى جواز الاسبال فهو يعتمد على ما اخرجه البخارى " من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله اليه يوم القيامة قال ابوبكر يارسول الله ان احد شقى ازارى يسترخى الا ان اتعاهد ذلك منه فقال النبى لست ممكن يصنعه خيلاء "
ثم يقول الشيخ الحوينى فظن الاستاذ – الغزالى – بان من لم يجر ثوبه خيلاء جاز له ان يصنع ذلك ولم اقتنع حقيقة بما قال الشيخ الحوينى . ثم يتهجم الشيخ الحوينى بعد ذلك على الشيخ الغزالى فى بعض المسائل التى رفض الغزالى الاجابة عليها ليس لاحتقاره للشباب سائليها ولكن لحثهم للانشغال عنها بما هو اهم ويفيد الامة والفرد فمثلا سؤال الطالب الجزائرى للشيخ عن صحة فقأ موسى لعين ملك الموت او سؤال ذلك الطالب الصيدلانى عن حكم مس الذكر .
وبعد ذلك يذكر الشيخ الحوينى فضل اهل الحديث ويقتبس بعض ما قاله العلماء فى فضلهم مثل ماقاله بن تيمية فى الفتاوى (3/347) : "ان احق الناس بان تكون الفرقة الناجية اهل الحديث والسنة الذين ليس لهم متبوع يتعصبون له الا رسول الله وهم اعلم الناس باحواله واقواله واعظمهم تمييزا بين صحيحها وسقيمها وائمتهم فقهاء فيها ......" ثم ذكر كتاب الخطيب البغدادى "شرف اصحاب الحديث" الذى يروى فيه حديثا " لا تزال طائفة من امتى ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة " وروى عن جماعة من ائمة المسلمين ان هذه الطائفة اهل الحديث منهم 1- عبدالله بن المبارك قال: هم عندى اصحاب الحديث 2- على بن المدينى قال كذلك 3- احمد بن حنبل سئل عن معنى هذا الحديث فقال ان لم تكن هذه الطائفة المنصورة اصحاب الحديث فلا ادرى من هم ؟ 4- احمد بن سنان الحافظ : هم اهل العلم واصحاب الاثار 5-البخارى : يعنى اصحاب الحديث .
ثم يعود الشيخ الحوينى من جديد لموضوع الكتاب وهو الرد على الشيخ الغزالى فيرد على الشيخ الغزالى من حيث ان خبر الواحد ليس بحجة فى العقيدة ويذكر الكثير من الاحاديث منها حديث تغيير القبلة حيث خرج رجل ممن صلى مع النبى فيمر على اهل مسجد روهم راكعون فقال اشهد بالاه لقد صليت مع رسول الله قبل مكه فداروا كما هم قبل البيت . وايضا ذكر ان النبى كان يرسل الواحد من اصحابه يبلغ عنه فتقول الحجة عن من بلغه . وذكر ايضا بان الرسل يقبلون خبر الواحد فيصدقونه وفقط اردت ان اقول للشيخ الحوينى رحمه الله اولائك الناس اللذين استمعوا لقول الصحابى هذا الذى صل مع النبى الم يذهبوا ويتيقنوا بعد ذلك من صحة هذا الخبر ام انهم اتموا الصلاة بقية حياتهم دون ان يعرفوا هل سئلو النبى بعد ذلك ام لم يسئلوا ؟ والواحد الذى يرسله النبى الى القوم ليبلغهم الم يعلم القوم بان النبى هو من ارسله فكان لزاما عليهم ان يسمعوا ويطيعوا رسول رسول الله ؟ وهل كان النبى ليرسل شخصا غير واثق فيه ؟ والرسل الذين يصدقون الواحد كما ذكرت الم يكونوا فى معية الله ام انهم صدقوا جزافا ؟
فقط اردت ان اقول بان اهل الحديث لهم ما لهم وعليهم ما عليهم وهم ائمة لهم ما لهم من الفضل وقد سبقوا كثيرا وخدموا الاسلام وكذا الفقهاء فقد خدموا الاسلام قدر المستطاع وبذلو الجهد فى حفظ الاسلام ولكن ما يؤسفنى هو وقوف اهل الحديث عند نصية الحديث عند المتون ووقوفهم هذا هو ما يحرج الاسلام فلو استمعنا لهم ووقف اهل الفقه كما وقفوا هم لم انتشر الاسلام فهناك الكثير من الاحكام لا تناسب اقواما كما ناسبت العرب ومن يتمسك بالنص دون فهمه جيدا ومحاولة تطبيقه على عالمه فانه يصد كما قال الغزالى عن دين الله وكما قال احد اساتذتى فى احدى المحاضرات لقد دخل الاسلام بلدانا كثيرا لاهلها ثقافات غير ثقاتنا وحياة غير حياتنا ولو لم يجيب الاسلام على اسئلتهم لو لم يستطيع ذلك فعليه ان ينسحب وبما يقوله الشيخ الحوينى فان الاسلام سينسحب لا محالة يحاول الشيخ ان يتمسك بالنص وهذا حقه ولكن عليه ان يسعى لتطبيقه على سائر الامم ليعلم هل هو مناس ام لا واخشى ان بذلك يريد اسلاما بدويا لا اكثر ولا اقل واعذر الشيخ الحوينى لانه يشتغل بالحديث فقط فلو سعى للتطبيق ووتعرف على ثقافات دولا اخرى كثيرة تعتنق الاسلام لربما راجع نفسه فى فهمه للاحاديث . وفى النهاية لست اهلا لان اكون حكما بين قامتين الشيخ الغزالى والشيخ الحوينى ولكنى فقط اردت ان اقول ما افهم وادلو بدلوى لربما انا مخطأ فيصحح لى احدهم ما أحطأت فيه والله ولى التوفيق .
November 12, 2015
ليس انتصاراً لمحمد الغزالي، ولكن اسلوب ابي اسحاق الحويني فظ جداً.
ومن المفترض ان يكون الكتاب للرد على محمد الغزالي. لكن من كثرة تعصب الحويني بدأ بالرد على الاشاعرة وطريقة مخالفتهم للمنهج السلفي! ما هذا الاعتباط الفكري
لم اكمل قرائته، واسلوبه منفر جداً
ومن المفترض ان يكون الكتاب للرد على محمد الغزالي. لكن من كثرة تعصب الحويني بدأ بالرد على الاشاعرة وطريقة مخالفتهم للمنهج السلفي! ما هذا الاعتباط الفكري
لم اكمل قرائته، واسلوبه منفر جداً
June 16, 2013
الشيخين مدرستين فكرتين مختلفتين تماما ,لذا لا يجب وضعهما سويا في مقارنه ,ثم اختلاف الحقبه الزمنيه تجعلنا نعيد التفكير في تفسيراتنا اليوم عنه منذ 20 عا م ولنا في كروية الارض مثل
Displaying 1 - 3 of 3 reviews