رواية قد قرأتها منذ أشهر أخشى أن لا أفيها حقها بالمراجعة
إلا ما أجزم عليه أنها سحبتني إليها اضطررت لإنهائها بجلستين فقط
تخالط الأحداث الجميلة والمفرحة مع الحزن والضياع ومحاولة الصمود كان ذلك مؤلما
إلا أنني وبصدق تعلمت أن : مهما كانت الظروف لا يجب علينا الاستسلام بل المضي قدما
سواء كان خطأ اقترفناه بأيدينا أم كان خطأ بسبب غيرنا
تلك النظرة التفحصية التي سردتها الكاتبة أعجبتني ، تفحصها للمارة الحزين والسعيد وتساؤلاتها عن مايدور في أنفسهم وأحقا كل الوجوه البشوشة فرحة على الدوام ،، بالطبع لا .!
أسقط نجمة لكثرة الحوار من وجهة نظري وقلة التشبيهات
إلا أن اللغة سلسةوجميلة ، ابتعدت عن شراء الرواية بسبب اسمها خوفا من السقوط في دوامة الألم والحزن إلا أن الصدف دفعتني إليها بهدية من صديقة ليدفعني الفضول فأنذهل بها
عندما أغلقت الكتاب بعد أن قرأت الصفحة الأخيرة دعوة الله أن يحفظ هذه الكاتبة التي أخذتني حقا إلى عالم بطلتها كأني أعيش معها أتألم معها وأسعى للبحث عن مخرج يريح لها قلبها ..هي قصة من الواقع تترجم النفس البشرية ومواقف البشر أقارب والبعداء كيف من الممكن أن نستكين للظلم أو نثور عليه كيف سيتقبل من نظنهم عضد لنا ما نمر به من ظلم كيف قد يصير غريب أحن عليك من أخ قريب كيف لا زال المجتمع يأثم المرأة وكيف أنا لا زلنا نكيل بمكيال العادات والتقاليد لا بمكيال الدين والرفق بالقوارير في هذا الكتاب وجدت أن بدرية المازم التي تعودت على قلمها المميز في التدوين قد نضجت اليوم بالنسبة لي هي في مقام الكتاب الفاخريين..إسلوب وكلمات سلاسة وعدم إبتذال وصف وجمال كل التوفيق لك م.بدرية وفي إنتظار جمال جديد
روايه جيده وليست ممتازه في نظري يوجد الكثير من التفاصيل الممله التي يكمن تفاديها، كما ان بعض الأحداث غير مكتملة ومفهمومه مثلا فالبدايه اعمار الاخوان فقط الأخ الأصغر نعرف ان عمره ٧ سنوات والباقي؟ ما موقف العائلة بعد ان فضحت منيره السر .. الخ
رواية يصبح فيها المجني عليه هو المتهم فيتحمل عواقب جريمة لم يكن المتسبب فيها! مشاعر متناقضة بين الشفقة والضعف والانتقام.. قصة تحاكي تلاشي حلم وردي ليصبح كابوس أسود مختلط بالدماء رغم بساطة أسلوب الكاتبة إلا أنها تجذبك لمواصلة القراءة ( انتهيت منها في يوم واحد تقريبا) النهاية لم تعجبني كثيراً
حبيت الفكرة ووايد ذكرتني بمسلسل فاطمة التركي .. بس حسيت البداية كانت وايد بطيئة بالنسبة لي تقريبا بعد ثلثين القصة بدت الأحداث تتحرك .. بس وايد حبيت الكتاب و بالذات يوسف
ليش مافي دس لايك في هذا المكان ؟؟؟ ليش مافي صفر نجمه طيب ؟؟؟؟؟ ياخي هذي الرواية من ابشع الروايات اللي قريتها في حياااااتي تربعت على عرش الاسؤا رسمياً اول شي الطرح جدا سيء يبين لك انو الكاتبة طفلا لا طبعا ما اقصد عمراً اقصد عقلا !!!! في بنت لسا بطريقة التفكير الميؤوس منها ذي ؟؟ في لسا بنت تعتقد انو النساء هم اللي لازم يتحاسبون على خطايا الرجال ؟؟ والله ؟ للاسف الشديد مازال في الكثثير من البنات بذي العقلية الكاتبة مجرد تشجيع للمجتمع لا اكثر ولا اقل مو مختلفة ابداً استغرب انها في جامعة اصلا ... ثاني شي القصة والوهم اللي كملت عليه احيانا في قصص زي ساق البامبو تسامح الكاتب عليها لانو لمس مشكلة حية ولانو باختصار كان كتاب رائع بكل ما تحمل الكلمة من معنى (لاعجب انو فاز بجائزة البوكر ) ثالث شي صديقتي قالت لي شي مهم لما قلتلها انو الطرح والنحو سيئين جدا بالنسبة لكااتبة فقالت لي اكيد واسطة قلت مستحيل ما تصير بس والله شكلها تصير !!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المهم هذا كتاب فاشل لا انصح فيه بالمرة ضيعت اعتين من نومي عشان افشل كتاب ممكن اقرآه في حياتي .........
بديت فيها وماعجبتني فكرة الرواية ولا شدتني وكنت ببند الكتاب بس يوم عرفت ان في الموضع انتقام قلت خلني اكمل واشوف النهاية وكيف الانتقام ، تنقلت بين الصفحات بسسسرعه علشان اعرف كيف الانتقام ، النجمات لفكرة الانتقام و النهاية السعيدة
رواية نمطية جدا وطريقة الكتابة لاتشد القارئ ولولا عدم مقدرتي على التوقف عن قراءة أي كتاب بدأته لما أكملته. والكتاب قصير جدا بالنسبة لمحتواه فالمواضيع المطروحة مثل الاغتصاب والانسجام العائلي والانتقام مواضيع عميقة ولم يأخذ كل موضوع حقه .لم أستطع الاهتمام للشخصيات لقلة مايوصفهم وقد بدو لي في بعض الاحيان مائلين للسطحية . الاحداث بدت كصدف متتالية وهذا يشعر القارئ بعدم اتصال القصة بالواقع .اسم الكتاب ملفت و النجمة الوحيدة المعطاة في التقييم هي لموقف الاب اتجاه ماحدث لابنته .
رواية جدا رائعه في البدايه كانت ممله لكن مع بداية الدخول الحدث الرئيسي تغير الامر الى انجذاب لتكملتها و تم قرائتها بحلسه واحده و سيتم وضع الكاتبة ضمن الكُتاب الذين اتشوق الاقتناء كتبهم
أحداث هذه الرواية مؤلمة إلى حد البكاء، فنحن نعيش في مكان يدوم فيه الأمن و الأمان و لكن من جهة أخرى هناك من لا ضمير لهم، يسرقون منا أغلى ما نملك، ينزعون منا شعور الأمان، يتجردون من إنسانيتهم ليشبعوا رغباتهم هم من نستطيع أن ننعتهم بالشياطين.. تطرح الكاتبة قضية حساسة و مهمة، يجهلها البعض و يخاف البعض الآخر من الحديث أو الكتابة عنها، تبين نظرة المجتمع لمن أغتصبوا، نظرة الخيبة و الإستصغار، و نظرة الشفقة و الألم.. نحن في مجتمع لا يراعي المشاعر، يكتفي فقط في الظاهر.. أسلوب الكاتبة بسيط و يسهل فهمه و هذا ما أعطى النص قوة، سردت المعاناة بواقعية و بكل صدق، لم تبالغ و لم تقصر في السرد فأعطت النص حقه التام.. كانت نهاية موافقة حيث بينت جزاء من يضرب إنسانيته عرض الحائط ليمارس أبشع الجرائم
بداية أشيد للكاتبة انها طرحت موضوعاً صعب التداول و يتحاشاه الكثير و الكثير على الرغم من انها قضية تستحق النقاش بالفعل طرحتها برواية جميلة ذات مغزى تعيد الحياة لمن مر في تجربة نورة و تعيد النظر في كيفية احتواء هذه القضية من قبل أناس حول الضحية كيف تختلف النظرات و كيف يؤثر ذلك على من لا ذنب له بالموضوع إنما هي صدفه و شاءت الأقدار ان تكون بين أناس يرمون اتهامات باطلة و أناس تسعى للانتقام بين نظرات شفقة و بين أرواح طاهرة تجيد التصرف في أصعب الأوقات قضية من الصعب طرحها و قد أجادت فعلا الكتابة في محتوى بعيد كل البعد عن الابتذال أهنئك على جرأتك في طرح موضوع صعب كهذا
رواية تدور أحداثها حول فتاة تسافر لأول مرة مع عائلتها إلى ألمانيا، وهناك يحدث ما لم يكن بالحسبان. أحسب أن الرواية من قصة حقيقية، جميلة القصة بلغتها العربية وسرد الكاتبة لها تقييمي: ٩/١٠ أنصح بقراءته: لمحبي الروايات نعم