Quand ma fille a eu treize ans, je me suis rendu compte qu'elle n'avait pas reçu la moindre éducation religieuse. J'ai été surpris par les points de repère qui lui manquaient : la Bible, Dieu, le Coran, la signification du sacré... L'unité et la diversité des religions, personne ne lui en avait clairement parlé. Pourtant, il est indispensable d'avoir sur ces questions des points de repère. Dans tous les pays voisinent désormais des gens de croyances différentes qui doivent apprendre à se connaître. Les religions sont un élément essentiel de l'expérience humaine. Si nous n'en parlons pas à nos enfants, des trésors d'humanité risquent de leur échapper.
Un livre qui met en lumière Les religions, Y compris les religions monothéistes telles le Christianisme, le judaïsme et l'islam. De plus, la simple question à laquelle répond ce livre est qui croit quoi.
On trouve aussi quelques éclaircissements à propos de l'hindouisme et le Bouddhisme.
C'est un livre initiatique. Je le trouve intéressant et bénéfique.
المؤلف هو روجيه- بول دروا وهو كاتب ومفكر فرنسي بارز في الفلسفة. الكتاب في صورة سؤال وجواب بين الكاتب وإبنته ماري التي حينها كانت قد بلغت ثلاثة عشر عاماً ولم تتحصل على تربية دينية بحيث تنتمي لدين بعينه، فقد قرر أبواها أنها هي ستختار وتبني إعتقاداتها الخاصة. تطرق الكتاب بإيجاز بالحديث عن الديانات التوحيدية اليهودية، والمسيحية، والإسلام. وتحدث أيضاً عن الهندوسية والبوذيةمن قارة آسيا.
هذا الكتاب على انه صغير إلا انه يحاول ان يجعل الأفكار الاعتقادية بسيطة عند صغار الناس قبل كبارهم، وهو الكتاب الذي قراته للكاتب بعد الكتاب الاخلاق، فمهوم ارشاد الأطفال وتعليمهم يختلف اختلاف شاسع عن الكبار بسبب ترجيحهم لأدوات و اليات عن اليات كثيرة من اليات المعرف وفي هذا الكتاب يخوض الكاتب تجربة نقاشية جميلة بينه وبين ابنته ذات ١٢ عاماً، ويتم مناقشة فيه مفهم الدين ووجوده من وجود الإنسان وأجوبته عن المسائل الكبرى مثل وجود العالم و لماذا البشر موجودين وغيرهم من مسائل تعطي الديانات اجوبة لها، ويتم مناقشة الديانات التوحيدية في الفصل الثاني بشكل بسيط، والفصل الأخير يتم مناقشة الديانات الغير توحيدية مثل الهندوسية و البوذية إذا عدت دين، والرائع لدى الكاتب انه يناقش الكتب بما هي هي لا بآرائه ويتكلم عن كيف يعتقد اهلها بلا اي تعليق وإضافة وتحدث الكاتب عن امور جوهرية في الكتب مثل ان الدين له وجه داخلي(في نفس الإنسان) وخارجي(في الممارسات الاجتماعية) تاثير التعصب الديني و العكس في التسامح الديني. الكتاب المقدس وحفظ الهوية بل ان كل الكتب المقدسة تحفظ هوية و ممارسات شعوبها.
يقول الكاتب: عندما يتعلق الأمر بالمعرفة، لا شيء ينتهي أبدًا.
ويقول ايضًا: ليست هذه مصادفةً. تُعَد الجماعة مُصاحِبة للفرد عندما يأتي للحياة، وعندما يُورث الحياة لمن بعده وعندما يقضي نَحبَه. في رأيي، لا يمكن لهاتين المجموعتين من الأسباب الاختفاء. رُبما تتغيّر الديانات، أو تتخذ أشكالاً أخرى، لكنها ستظل موجودة ، هذا واضح.
اقتنيت هذا الكتاب لكثرة تردد اسمه بين القراء فساورنى الفضول لقرائته والاطلاع عليه. الكتاب صغير الحجم لا يتخطى المئة صفحة ومع ذلك قام بتبسيط الديانات أو لنقل الاعتقادات لأن ليس كل ما تحدث عنه ديانة في وجهة نظري. قام بتبسيط وشرح تاريخ ظهور الديانات التوحيدية كاليهودية ثم المسيحية ثم الاسلام، تحدث عن كل ديانة بما يؤمن به أصحاب هذا الدين، كما قارن بين طوائف المسيحية ووضح ظهور البروتستانت وكيف انفصلت الكنيسة الأرثوذكسية عن الكاثوليكية، لكنه لم يستفض في شرح الاسلام كبقية الشرائع، وعامل كل الاعتقادات بحيادية بالرغم من توضيحه لابنته ان هناك ديانات تدّعى أنها جاءت من عند الله وديانات أخرى هى مجرد تعاليم واخلاق بشرية تم ممارستها إلى أن أصبحت ديانة. الكتاب يساعد الانسان في تبسيط تعريف كل دين ولكن مع تنقية الخطأ الوارد فيه سواء قصة زعم قتل المسيح عليه السلام أو اعتبارنا الهندوسية والبوذية والطاوية وغيرها كديانات. استمتعت بالكتاب رغم اختلافي كليا مع الكاتب وفلسفته.
لما بتوصل بنت الفيلسوف روجيه بول دروا ل ١٣ سنة، بيحس أنه دة الوقت المناسب أنها تعرف تدرك فكرة الدين، وبيبدأ يشرح لها يعني ايه دين، ليه البشر بيؤمنوا بوجود دين، ايه الحاجات المشتركة بين كل الاديان في العالم "زي الحلال والحرام، التعصب والتسامح" وهكذا، وبيشرح لها روح أشهر الديانات في العالم، اليهودية، المسيحية، الإسلام.. والبوذية والهندوسية، مش بيتعمق في الدين أو الفكر دة بيحرم أو يحلل ايه، بل بيشرح لها بطريقة سهلة، هما بيؤمنوا ب ايه، ايه الفرق بينهم، وليه مثلا الديانات السماوية مش دين واحد رغم انهم بيؤمنوا بالتوحيد.. نقاش مثمر ومليان فلسفة ووجهات نظر، والكتاب لذيذ اوي والترجمة كويسة نوعا ما، highly recommended.
Roger-Pol Droit répond ici à une question délicate, de façon tout à fait satisfaisante. En quelques pages seulement, il montre que la philosophie, c'est en quelque sorte la quête de la vérité, dans le domaine des idées. Il montre comment en étant à la fois, à la recherche de la vérité, du juste et du bon (le sage est sage mais aussi savant) dans l'Antiquité, on en est venu à un exercice discursif tout à fait théorique, avec les Temps Modernes.
Il explique l'intérêt pour les mathématiques, la politique, la physique et la logique.
Il n'hésite pas au passage à mentionner quelques grands auteurs antiques, pour le plaisir.
On regrettera qu'il souhaite s'adresser à des jeunes adolescents, et utilise à cette fin un langage et un style plus familier, alors que ce livre pourrait concerner tout le monde.
يوضح فيه الكاتب كيف ولدت الديانات و يعرض فيه بعض المعلومات الاساسيه و السطحيه عن الديانات السماوية و الغير سماوية بشكل محايد ( يشرح الديانة من منظور المؤمنين بها ومعتقداتهم ) و مبسط كما يوضح العنوان ف هي ل ابنته كما يذكر بعض الطوائف ف الدين الواحد مثل السنة والشيعة ف الاسلام و الكاثوليكية والمعمودية و اللوثرية وغيرهم ف المسيحية و السفرديين والاشكنازيين ف اليهودية وفي البوذية و الهندوسية.......وهناك ديانات لم يذهب اليها مثل شينتو والكونفوشيوية والطاوية و زِن وديانات ما قبل التاريخ وألهه المصريون القدماء والرومان واليونان فلا يوجد امه عاشت بدون ديانة
Une tres jolie dialogue d'un pere avec sa fille de treize ans sur le sujet de religions. Ils parlent de religions mono- et politheiste et fait un cas pour le sentiment religieux. La foi este une element inseparable de la personalite humaine.