Professor Mohammed Arkoun (Berber: Muḥemmed Arkun, Arabic: محمد أركون), was an Algerian scholar and thinker of Berber descent. He was considered to have been one of the most influential secular scholars in Islamic studies contributing to contemporary intellectual Islamic reform. In a career of more than 30 years, he had been a critic of the tensions embedded in his field of study, advocating Islamic modernism, secularism, and humanism. During his academic career, he wrote his numerous books mostly in French, and occasionally in English and Arabic. he studied at the Faculty of Literature of the University of Algiers and at the Sorbonne in Paris (Agrégé in Arabic language and Literature, 1956 and Ph.D., 1968). He established his academic reputation with his studies of the history and philosophy of Ibn Miskawayh. As he began to consider how one might rethink Islam in the contemporary world, his questioning provided a counterpoint to the predominant interpretations of both the Muslim world and the non-Muslim West. As the editor of Arabica, he broadened the journal's scope, and played a "significant" role in shaping Western-language scholarship on Islam (source?). He is the author of numerous books in French, English and Arabic, including most recently: Rethinking Islam (Boulder, Colorado, 1994), L'immigration: défis et richesses (Paris, 1998) and The Unthought in Contemporary Islamic Thought (London, 2002).[2] His shorter studies have appeared in many academic journals and his works have been translated into several languages. He was decorated as an Officer of the French Légion d'honneur in July 1996. In 2001, Professor Arkoun was asked to deliver the Gifford Lectures, which enable a notable scholar to contribute to the advancement of theological and philosophical thought and was announced as the recipient of the Seventeenth Georgio Levi Della Vida Award for his lifelong contribution to the field of Islamic Studies. Arkoun taught at the Lyon 2 University (1969–1972), as a professor at the Paris 8 University, and at the New Sorbonne University of Paris (1972–1992). He was a Fellow at Wissenschaftskolleg in Berlin (1986–1987 and 1990) and at the Institute for Advanced Study in Princeton, New Jersey, U.S.A (1992–1993), visiting professor at University of California, Los Angeles (1969), Princeton University (1985), Temple University, the University of Louvain-la-Neuve, Wallonia, Belgium, (1977–1979), the Pontifical Institute of Arabic Studies in Rome and the University of Amsterdam (1991–1993) and served as a jury member for the Aga Khan Award for Architecture. At the time of his death he was Emeritus Professor at La Sorbonne as well as Senior Research Fellow and member of the Board of Governors of The Institute of Ismaili Studies (IIS), At IIS, he has taught various graduate courses including unthought in contemporary Islamic thought, rethinking Islam, contemporary challenges of Muslim world and traditions for almost a decade. Arkoun died on the evening of September 14, 2010, in Paris. باحث ومؤرخ ومفكر جزائري، ولد عام 1928 في بلدة تاوريرت ن ميمون(آث يني) بمنطقة القبائل الكبرى الأمازيغية بالجزائر، ;و انتقل مع عائلته إلى بلدة عين الأربعاء(ولاية عين تموشنت) حيث درس دراسته الإبتدائية بها. وأكمل دراسته الثانوية في وهران، إبتدأ دراسته الجامعية بكلية الفلسفة في الجزائر ثم أتم دراسته في السوربون في باريس.
==فكره== يتميز فكر أركون بمحاولة عدم الفصل بين الحضارات شرقية وغربية واحتكار الإسقاطات على أحدهما دون الآخر، بل إمكانية فهم الحضارات دون النظر إليها على أنها شكل غريب من الآخر، وهو ينتقد الإستشراق المبني على هذا الشكل من البحث. 1- رفع القداسة عن القرآن الكريم, والتعامل مع القرآن على أنه منتوج بشري. 2- رجل علماني بحت. 3- التشكيك في نسبة النصوص الأصلية في الإسلام (الكتاب والسنة)
عُين محمد اركون أستاذا لتاريخ الفكر الإسلامي والفلسفة في جامعة السوربون عام 1968 بعد حصوله على درجة دكتوراه في الفلسفة منها، وعمل كباحث مرافق في برلين عام 1986 و 1987. شغل منذ العام 1993 منصب عضو في مجلس إدارة معاهد الدراسات الإسلامية في لندن.
اذا ما اردنا تشكيل علم تاريخ جديد بالفعل للاديان فانه يجب علينا ان نهتم بالابعاد الثلاثة التالية للمعرفة اي المعرفة القائمة على #الاسطورة والمعرفة التي ينتجها علم التاريخ النقدي ثم اخيرا المعرفة التي يؤمنها لنا النقد الفلسفي ان الاديان اكثر من اى شىء اخر تتطلب اللجوء الى هذه الابعاد الثلاثه و ذلك لأنها هى بالذات كانت قد استخدمتها و جيشتها بدرجات متفاوته و طبقا لصياغات و تركيبات معينه و يمكن لعلم التاريخ الحديث بل و ينبغى عليه ان يفككها
هل المقصود هنا ان الأديان في طبيعة رسالتها بتوظف الثلاث أبعاد المذكورة؟! ولا اللي قام بتوظيفها المنتمين للدين من رجال دين وسلطة وغيرهم ؟!
لأ الدين نفسه بيوظف الأبعاد المذكوره لهدم المنظومه القائمة قبله و بعدين يوظف نفس الأبعاد لإرساء منظومته الجديد و بعدين ييجى دور أتباعه فى توسبع استخدام نفس الأدوات مع حرص الدين على سلب خصومه نفس هذه الأدوات لإفشال أى مخطط للهدم بنفس طريقة البناء
لا أزعم أننى قرأت الكتاب قراءة متأنية و لذلك فإن تقييمى هو لمجمل ما قرأت لأركون و مترجم أعماله أو أغلبها هشام صالح أولا المقدمات الطويلة المتداخلة و التي لا أكاد أعرف أي الكلام للمؤلف و أيها للمترجم ثانيا وهم الموضوع الواحد ثم تجد الكتاب و كأنه عدة مقالات تم تجميعها للنشر في كتاب واحد عدم تسلسل الأحداث و الأفكار و لكن التداخل و الغموض شروحات و شروحات الشروحات لبعض الفقرات الواضحة و غموض بدون شرح في المعظم و أخيرا الكاتب يخاطب الغرب بل صفوة مثقفيه و لكن الحديث عنا نحن و عن تراثنا الفكرى الحضارى و الدينى لذا فهو اخر ما سأقرأ لأركون حتى يحدث الله أمرا
آركون شخصية مقلقة بالنسبة لي لا استطيع تصديقها أحياناً وأحياناً أخرى يعجزني تخريجه للأمور ووصفه الدقيق على ضوء كتابه ومشروعه النقدي هنالك عقلانية ونهوض معرفي لابد من أن يدرّس وكل ما اشتمله الكتاب من مخالفات فهي تندرج تحت تحت عنوان المحاولات في قراءة الفكر الإسلامي الكلاسيكي وبتطبيق أدوات آركون ومفاهيمه النقدية واعترضاته لا بالبدأ بالبحث والتنقيب عن التراث الإسلامي سيتضح للجميع معالم مشروع آركون و كلامه حول المخيال الديني والأصولية الإسلامية التي تحتمل الصواب والخطأ وهي مشاريع غير خافية على الكثيرين ممن ينتمون للمؤسسات الدينية كالحورة العلمية والأزهر طبعاً آركون يذهب الى ابعد من ذلك مثل علمنة الإسلام أو أنسنته بمصطلح آخر وهو والتخلي عن المقدس التقليدي بعيداً عن الأيدلوجية المسلمة في التراث الديني وهذا فيه مغالطة كبيرة فكثير من الثوابت التي لا تنسجم مع التصور الإنساني كما هو يذكر لا بد التفكر في اسبابها وكيف عرضت للمجتمع في ذلك الزمان ومدى تأثيرها على النص الديني مشروع آركون ضخم وواقعي في كثير من الاحيان وانا مستمر في قراءة نقده ثم تعليقات بعض العلماء أمثال الحجة الشيخ جعفر السبحاني
اول قراءة لي لأعمال المفكر الجزائري الكبير محمد أركون، اولا لابد من الإشارة والتنويه للعمل الجبار الذي قام به المترجم من أجل أن يتلقى القارئ العربي النص بهذه الجودة، فالمترجم قام بعمل إحترافي حيث لا نلمس أن الكتاب قد ترجم للعربية. سمعت الكثير عن محمد اركون، فقد كفر و وصف بالزنديق المرتد، والجميع يعرف قصته والطريقة المشينة التي طرد بها خلال مناظرته مع الغزالي، بعد قرائتي للعمل أشفقت عليهم لمحدودية فكرهم و لدغمائيتهم المقيتة. اذا كان لفرنسا جان جاك روسو فللجزائر محمد اركون، هذا الفذ نبي التنوير الذي دافع بطريقته الخاصة عن الإسلام مواجها كبار المستشرقين و المفكرين الغربيين مؤكدا لهم أن الإسلام ليس خطابات أصولية رجعية إنما هو ممارسة للحياة و للشعائر بعشق و بحب. محمد اركون في كتابه أين هو الفكر الإسلامي المعاصر يؤكد أن الإسلام بإمكانه أن ينجح و يساير الحداثة وهذا بعد أن يتقبل المسلمون أنه قابل للنقد -اي الإسلام- مؤكدا أن عصر التنوير في أوروبا انطلق من التخلص من تقديس المتخيلات (الأسطورة الدينية). قدم اركون عديد النماذج للدول التي حاولت تطبيق الاسلام بحذافره مؤكدا أن مصير الدول كان الدخول في أزمات هوياتية و صراعات ايديولوجية كانوا في غنى عنها لو فهموا الدين بطريقة صحيحة. لابد من إعادة النظر في فكر هذا العظيم.
الكتاب يمثل موسوعة مصغرة عن أهمّ القضايا و النقاط المتعلقة بالعقلية العربية الاسلامية أكثر من كونه متعلقا بالفكر الاسلامي المعاصر، فلم يعكس العنوان في نظري محتوى الكتاب، و هذا كما قال المترجم صالح هشام من أكثر الصعوبات التي يواجهها المترجم، و كما أكده محمد أركون من خلال تجربته عن ترجمة كتابه : نقد العقل الإسلامي من الفرنسية إلى تاريخية العقلية الاسلامية بعد إجباره على ذلك من طرق الناشرين و المثقفين العرب، ذلك أنّه لا يستصاغ أو لا يهضم عنوان فيه لفظ إسلام و مشتقاته عند العرب يشمون فيه إساءة ما دون وعي و لا إدراك لمدلوله الذي يراد به. لعل أهمّ ما خرجت به من الكتاب مقتنعة تمام الاقتناع به هو عجز غالبية العرب و المسلمين اليوم عن استخدام المناهج الفلسفية و أدوات البحث العلمي و الأكادمي لتقديم مقال يدافعون به عن أفكارهم، و لا غرابة أنهم عاجزين عن هذا لعجزهم عن تحديد ما يؤمنون به من مبادئ فهذا من باب أولى. استفدت كثيرا من منطق ترجمة المصطلحات إلى العربية و المنهج المتبع في ذلك كتاب دسم جدا لابدّ لقارئه أن يتخلى عن نفسه أولا و يتجرد من ذاتيته ثانيا و يتموضع ف اللامعرفة فكريا حتى يستفيد منه، و إلاّ لن يتمكن من فهم كلمة منه. و قد تمنيت كثيرا أن أرى هاهنا مراجعات عنه لعلنا نستفيد