رغم كرهي لاستعمال اللغة العامية في الكتابة بالاضافة الى الاحداث الغير متناسقة التي كان مبالغ فيها نوعا ما ولكنها كانت رواية مسلية سريعة انهيتها في اقل من يوم
الرواية رائعة بما فيها من شخصيات وعلاقة الابنه بأبيها وأمها. لطالما كان الكاتب متميز في أسلوب سرده الشيق للأحداث الذي لايسمح بوجود ملل أو تشتت انتباه عن أحداث الرواية.
مرور الأبطال بعدة فترات زمنية مختلفة مع الحفاظ على وتيرة عاليه ثابته يثبت أن الكاتب في تطور ومن أحسن إلى أحسن مع العلم بأن روايته الأولى كانت جيدة جدا, رأيي الشخصي أن هذه جيدة أيضا لكن أحببت من لهيب الشوق أكثر لما كان فيها من واقعية عالية جدا وتسلسل أحداث شيق جدا.
انا من عشاق الكاتب يوسف يخلي القارئ مايوقف قراءه اللا اذا خلص الكتاب انسان ناجح معروف وانشهر بسرعة ماشاءالله من جذي وايد كتاب يحاربونه ويحاولون يوقفونه عن الكتابه انا عن نفسي قريت الكتاب بيوم واحد وخلصته ودموعي اربع اربع ووصل لصميم قلبي ماشاءالله شكرا يوسف جاسم رمضان
started out good, turned out into a boring diary of a spoiled little girl, but the twist at the end was an unexpected, unpleasant surprise. would not recommend at all.
أنهيت البارحة قراءة #رواية الكاتب الكويتي #يوسف_جاسم_رمضان والمعنونة #مليون_خاطر ولم أضع في بالي الكتابة عنها..لولا ما نقله الكاتب من مقولة للكاتبة #احلام_مستغانمي وضمنها روايته
المقولة تقول "لكي تكتب لا يكفي أن يهديك أحد دفترا و أقلاما، بل لا بدّ أن يؤذيك أحد الى حدّ الكتابة"! وهذا ما كان.. وهذا ما لم أكن أستحقه أصلا!ا
ومع ذلك، لا أملك إلا أن أقول سامحك الله يا #دندون على إهدائي هذه الرواية..وفي هذا التوقيت بالذات! وفي نفس الوقت ..شكرا لك
إنتهيت منها منذ مدةٍ قصيره كانت رائعه بحق إستمتعتُ بها كثيراً .. بالرغم من أني أُحبذ اللغة الفصحى في القراءه إلا أن اللهجه الكويتيه زادتها جمالاً على جمالها ..
"وهكذا الدنيا ننجرح فنجرح وتستمر الدائرة المغلقة حتى ينجرح الجميع"
عندما اقرأ ليوسف اغضب كثيراً ، لانه يملك قصص جميلة وشخصيات مثيرة للأعجاب ، ولكن احياناً ما تخونه الحبكة.. وبالرغم من ان عدد صحفات الكتاب كثيرة الا انه كان يمكنه استغلال اضافة تفاصيل لكل شخصية ولأحداث معيّنة بدلاً من كثرة الأحداث.
احب هذا الكاتب كثيراً، ومازلت وسأبقى اراهن على نجاحه.
مليون خاطر رواية تدور أحداثها في ثلاثة حقب زمنية مختلفة من التاريخ الكويتي وهي فترة ما بين السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي ، فترة الغزو العراقي ، والألفية الجديدة. بالرغم من محاولة الكاتب لتجسيد حال عائلة انتمت لطبقة من طبقات المجتمع فإن الرواية تنقصها المصداقية أو الشفافية لوصف هذه الطبقة في هذه الفترات الثلاث. بدأ المؤلف يتكلم ويصف بإسهاب ليس عن تلك العائلة فقط بل شمل جميع أبناء المجتمع وما وصلوا إليه من انحدار في الفترة الأولى والثالثة. لم يخصص او يستخدم كلمة البعض حتى يُبين للقارئ انه يصف حال فئة معينه مفتوحة الفكر قد تكون موجودة. وفي مقابل هذه الفئة قد تكون هناك فئة أخرى متشددة تستنكر أفعال الأولى.
وبما أن أحداث الرواية تمتد إلى العصر الحالي أجبر الكاتب أن يتكلم باختصار شديد عن فترة الغزو العراقي.ومع ذلك وقع في عدة أخطاء تدل على عدم تحري المؤلف للحقائق التي تخص هذه الفترة. وأهمها أن المجتمع الكويتي مازال يستمتع في فترة العطلة الصيفية عندما اجتاحت القوات العراقية أراضيه. فلا يعقل ان يستعد الأطفال للذهاب إلى رياض أطفال أو المدارس الحكومية منها والخاصة في اول يوم من المحنة. ومن خلال القراءة سنجد ان هناك الكثير من التناقضات في احداث الرواية وعدم تناسقها مما يضعف مستوى الكتاب بشكل عام.
استخدام أسماء مرافق مختلفة اشتهرت في هذه الفترات الثالث نقطة تحتسب للكاتب ولكنها سرعان ما ضاعت عندما نجد أنها لم تستخدم أو توصف بالشكل الصحيح. ولا نعلم ان كان السبب هو إهمال أو جهل الكاتب بما تقدمه هذه المرافق من خدمات.
ما أزعجني كثيرا هو تكرار الأخطاء الإملائية والنحوية وتداخل اللهجة المحلية والفصحى في جميع صفحات الكتاب. استخدام اللهجة العامية في الحوارات أمر جميل لأنه يعكس الواقع. لكن عندما تستخدم اللغة العربية الفصحى في بداية الفقرة التي تروي الأحداث ثم تتحول فجاة الى اللهجة العامية ثم الفصحى ثم العامية وهكذا يستمر القفز بينهما الى نهاية الفقرة، فهو امر مزعج وغير مقبول. وإن دل فأنه يدل على عدم تمكن الكاتب من الفصل بينهما.
من الجميل ان نرى بعض الكلمات الغنائية في بعض صفحات الكتاب للاستشهاد او لترسيخ المعنى. ولكن ليس من الإبداع ان نبدأ فصل وننهيه بكلمات الأغاني وينحصر إبداعنا فقط في بضع فقرات. وجدت نفسي في اختبار ما هي هذه الاغنية ومن هو كاتبها أو من هو المغني!؟
اعتدنا بان الروايات الخليجية نهايتها حزينه ولكن في "مليون خاطر" كانت النهايه الحزينه السعيده
اعجبني اسلوب الكاتب والسرد السهل البسيط وقد يكون من اكثر ماعجبني هو " شخابيط" و العجب بان الكاتب كان يروي القصة على لسان فتاه ويعرف جميع التفاصيل الفتايات في ماضي هذا الجيل
لم يبالغ الكاتب في الوصف وهو اشبه بذالك وكانت الاحداث واقعيه جدااات ولكن ستخدام الكثير من الاغناني لم يكن له داعي فانه يجعل القصه اشبه بقصص المنتديات
لم ارى في القصه ماهو جريئ ، جرئت الكاتب عاديه جدا بما هو معقول ومقارنتاً بروايات اليوم فهي اقل جرئتا
احببت الكتاب ربما لانني تعايشت مع احداثه ولانني من هذا الجيل ولكنها روايه تستحق الكتابه
بناءا على الكتاب فبطلة الرواية تكبرني بعامين، جسدتها و كأنما لم يكتبها يوسف جاسم و انما هي فعلت، هذه أول رواية أقرأها للكاتب، و حثتني أن أقرأ أكثر، باديء الأمر انزعجت من الكم الهائل للهجة العامية المستخدمة و كل مقطع بأغنية، لكن تعودت عليها بعد فترة، بكيت حينما توفت فاطمة، (ما أدري عاد أنا أم دميعه أو بالفعل هي لامست الواقع)، أنا لا أهضم الكاتب حقه، سأعطيه تقييم 3 درجات، لا أعلم ان كنت سأعطيه أقل و كنت قرأتها في زمن مغاير اقتنيتها من معرض الكتاب، و أنهيتها خلال اسبوع و نصف، لو كان لكم وقت أكثر ستنهونها في زمن بسييط
رقيقة الحروف و المشاعر .. كنت ابتسم بين صفحاتها مليئة بالحروف مليئة بالشعر و القافية ربما لا تكون من القصص الجديدة أي أنها ليست خارجة عن المألوف لكن سلاسة السرد و تحول الأحداث من جيل لآخر كان دافعا لي أن انتهي منها في زمن قصير .. فاطمه (روائية القصة داخل القصة ) تأخذنا بين مجريات أيام والديها من جيل حتى آخر وصولا لاحداثها التي تمسها شخصيا تلمس العديد من الجوانب لدى كثيرا من البشر لربما شعرت في مقطع او آخر بأنها تتحدث عنك انت بالذات ... عتبي على النهاية ربما كان لتعلقي بها ... لم ارد لها أن تنتهي كما حدث !
هي جميلة هذه الرواية جدا .. ابحرت فيها كثيرا .. ﻻ استطيع وصف الانتقاﻻت التاريخية وجمال عﻻقة الام بالبنت حتى بعد وفاتها .. رائعه
لم اعطها ثﻻث نقاط ﻻنه الراوي لم اعلم ماحدث لكن انتقل بالراوية من الاسبوب الرائع الى الاسلوب الاعتيادي للروايات وايضا لم يرقني وجود كلمات بعض الاغاني فهي تثقل كاهل الكاتب بسيئاتها
لا يقال عنها رواية ادبيه بسبب الحوارات العاميه ولكن استمتعت فيها وما عجبني كيف صور الكاتب الحياه الخليجيه حسيت كنهم بأمريكا مش بالكويت مبالغ كثيييييير. جنى غبيه، مصعب حقير نوعاً ما، شيخه صديقة سؤ بدال ما تنصحهم تعاونهم عالغلط، فطومه اكثر شخصية عجبتني بالرواية كبرياء يأسر.
رواية أعجبتني كثيراً رغم الأحداث القليله الغير متناسقة ، اعجبني اسلوب الكاتب ، أتممت قرائتها في ٣ أيام ، فكرتها غريبه نوعاً ما لكن جديدة أيضاً أحببتها ، جريئه أيضاً ! إنتقالة تاريخية لم أقرأ بسلاستها لحد الآن .