This book was converted from its physical edition to the digital format by a community of volunteers. You may find it for free on the web. Purchase of the Kindle edition includes wireless delivery.
John Bagnell Bury (often published as J.B. Bury) was a classical scholar, historian, and philologist. He held the chair in Modern History at Trinity College, Dublin, for nine years, and also was appointed Regius Professor of Greek at Trinity, and Regius Professor of Modern History at Cambridge University.
حقيقة، عند بداية قراءتي لهذا الكتاب، كنت متحمسًا للغاية فهذا الكتاب ليس مجرد كتاب تقرأه ويمر عليك مرور الكرام هكذا بل هو من أهم وأجل وأعظم ما كتب في القرن العشرين فهذا الكتاب، على الرغم من حجمه شديد الصغر، إلا أنه يعد مرجعًا أساسيًا لتاريخ الفكر وأبطاله، وحتى ضحاياه!. هو كتاب كان من الممكن أن يترك في أثرًا شديدًا للغاية، لكن لو كنت قرأته قبل ذلك بأسبوع مثلًا فأنا قبلها مباشرة كنت قد قرأت كتابًا لأستاذنا الحبيب توفيق الطويل : قصة النزاع بين الدين والفلسفة وهذا الكتاب، ولا شك، هو من أفضل الكتب التي قرأتها على الإطلاق، خاصة في النوعية الفكرية منها ولست هنا بمعرض الحديث عن مزايا الكتاب الأول، فهذا موضوع لا يتسع المجال للحديث عنه، على الأقل ها هنا.! أما هذا الكتاب، فقد كنت على أتم الاستعداد للاعجاب الشديد به بل إنني حتى لا أخفي اعجابي به ولو قليلًا ولكني، وللأسف، بمجرد أن قرأت المقدمة التي ألحقت بالكتاب، بواسطة إمام عبد الفتاح إمام أطال الله في عمره، أدركت أني قد خدعت الكتاب تقريبًا مأخوذ نصًا عن كتاب أستاذنا الطويل بعض الفقرات أوردها الكاتب حرفًا وبعض الفقرات اختلفت الألفاظ فقط وظل المعنى هو هو فبالتالي شعرت بملل شديد أثناء قراءته، فكأني قرأت كتابًا واحدًا مرتين وإن كان في هذا بعض الفوائد فهو كان لي بمثابة مراجعة سريعة للأفكار وإعادة تذكُر إلا أنني إستأت بشدة للنقل الحرفي من الكتب الأخرى، بدون حتى إيراد المصادر ولا أعلم حقيقة من هو الأسبق بالنقل ولكني وجدت الكلام لا يختلف في شئ أما العيب الثاني، وهو ما دفعني لاتخاذ قراري النهائي لاعطاءه هذا التقييم المنخفض هو موقف الرجل من الدين المسيحي ومن الأديان عامة، فبينما يدعي المسلمون والمسيحيون على السواء بأن الله والديانات والكتب المقدسة قد أباحت حرية النظر العقلي وحرية التفسير والتأويل وحرية الفكر عامة، يدعي هذا الرجل هنا بأن الأديان كانت عائقًا أمام تقدر الفكر والعقل البشري ولا أعلم حقيقة من أين أتى بهذا الكلام فأي قارئ للكتب المقدسة ولتعاليمها تجدها قد أعطت الإنسان الحرية التامة في الفكر والعمل أيضًا فمالهم هم بهؤلاء الأوباش الذين استغلوا الدين واستخدموه ليتسلطوا على خصومهم، بل ولتصفيتهم أيضًا كيف يكون الدين مسئولًا عن تصرفات بعض المعاتيه، الذين يخالفون صريح القول والعقل! بالطبع الدين ليس حكرًا على أحد، وليس من حق أحد أن يبيح ويحظر تبعًا لأهوائه وأغراضه الباطنة الأديان قد كفلت لنا هذا ولا يضيرها أبدًا إن تسلط البعض على البعض الآخر بإسم الدفاع عن الله بل العاقبة هنا تعود على الشعب الجاهل الذي سمح لهم بذلك وكفل لهم هذه المكانة شبه المقدسة هذا هو كل، أو بالأصح، أغلب ما علق بذهني من اعتراضات على هذا الكتاب، ونظرًا لأني قرأته منذ فترة ليست بالقليلة فلم أعلق على محتوى الكتاب تفصيلًا ولكني عرضت لأهم اعتراضاتي فقط. ومع ذلك، فالتقييم السيئ للكتاب، لا يدل، أبدًا، على أن الكتاب سيئ، أو أنني لم أستفد منه شئ، أو خرجت منه بمعلومة، بل على العكس، الكتاب رائع، وفتح لي أبوابًا أخرى للقراءة في نفس هذا الباب، ولكني أعتقد أني قد تأخرت قليلًا، أو كثيرًا، في قرائته ليس إلا عامة، الكتاب جيد جدًا ويستحق القراءة وأرشحه للجميع وإن كنت أرشح كتاب توفيق الطويل أكثر لأنه أكثر تنظيمًا وسلاسة وجمال
كم امقت مثل تلك النوعيات من الكتب ، التى تعطى عنوانا معينا ثم حين تدخل وتتعمق بداخلها تجد ان المحتوى يختلف تماما عن عنوانه .. حرية الفكر على غلاف الكتاب ولكن بالدخل لن تجد سوى تعصب اعمى من الكاتب ناحية الاديان السماوية ومحاولات بائسة منه فى عرض مساؤى تلك الاديان من وجهة نظره فجاءت براهينه ضعيفة مليئة بالتعصب .. يحاول كثيرا ان يعرض الاضطهاد الفكرى الذى تعرض له المفكرين فى مختلف العصور من رجال الدين ومن المؤمنين بتلك الاديان ثم من بين السطور يعود الى مهاجمة تلك الاديان مرة اخرى وبالتالى سوف تدرك سريعا ان الكاتب ملحد لا يؤمن حتى بوجود الخالق ولكن تلك مشكلته ولم تمثل لى الكثير ولكن كانت مشكلتى الاساسية فى ازدواجية اراءه وتعصبه لوجهة نظره وعدم اتخاذه دور المحايد فى عرض وجهات النظر التى تتعارض مع اراءه .. هناك العديد من النقاط التى لفتت انتباهى اثناء قراتى سوف احاول ان ابرز بعضا منها لعلها يكون فيها التبرير لتقييمى المنخفض لذلك الكتاب
اولا الكاتب اشار الى حرية الفكر والتعبير فى عهد الاغريق رغم انه تم اعدام سقراط بتهمة الحداثة والزندقة .. الكاتب يدافع فى تلك النقطة عن وجهة نظره ويرى ان التهمة ظاهريا كانت تهمة واضطهاد دينى لكن فى الواقع كانت التهمة لها ابعاد سياسية وهذا لاينفى وجود الحرية فى ذلك العصر .. على ما اعتقد ان الاضطهاد السياسى يمثل نوع من انواع الاضطهاد الفكرى ولكن على مايبدو ان الكاتب ليس لديه اعتراض عليه مادام لم يستطيع ان يورط او يهاجم الدين فيه وكذلك تكررت تلك الحادثة مع ارسطو ووجود مثل تلك الاضطهادات والقمع مع اثنين من اشهر علماء و مفكرين التاريخ توكد ان عهد الاغريق كان ملى بالاضطهاد وهذا عكس ما يحاول الكاتب الدفاع عنه
ثانيا ازدواجية الكاتب فى الحديث عن اضطهاد المسيحية فى عهد الرومان وان هذا لا ينفى حرية الفكر فى عهدهم .. بل وصوله الى قول ان عصر الشهداء كان مبالغة من المسيحيين وان الاضطهاد لم يكن بهذا السوء وانه كان من الشعب وليس من السلطات الرومانية ثم وبعد اصبحت الديانة المسيحية هى ديانة الامبراطورية لم يترك مناسبة الا وندد بالاضطهاد والتعصب الذى نشره رجال الكنيسة اتجاه المفكرين .. ليس دفاعا منى عن الكنيسة فانا ادرك وقتها تشددهم وتعصبهم ناحية المفكرين ولكن مشكلتى ان الكاتب لم يلتزم الحياد فى تلك النقطة
ثالثا قوله ان موت شهداء المسيحية فى فترة الاضطهاد الرومانى هو ناتج من ضمائرهم فقط وتلك العبارة ينقصها الكثير من الدقة الا وهى ان استشهاد هؤلاء كان في سبيل دين وسبيل قضية يؤمنون بها وايضا من اجل ضمائرهم لان دائما الضمائر تتبع الحق وتنبذ الضلال
رابعا ذكر ان الكنيسة فى عهد البابا ارنست الثالث قد اضطهد جماعة من المفكرين يدعون الالبيجوا تقريبا لدرجة انه دعا الى حرب صليبية كبيرة ضدهم ووعد ان كل من سيشارك بها سوف ينال صكوك الغفران لجميع ذنوبه وكان ذلك عام 1229 .. ومن منطلق دعوة الكاتب الى البحث ونبذ كل ماهو منقول بحثت سريعا ووجدت ان الحرب الصليبية السادسة التى توجهت نحو الاراضى العربية كانت فى نفس العام تقريبا وكلنا يعلم كم تمثل تلك الحملات من اهمية للعالم المسيحى الغربى وقتها سواء من الناحية المادية او الروحانية .. اعتقد انه يوجد مبالغة كبيرة من الكاتب فى تلك النقطة
خامسا قول الكاتب " انه لينبغى ان نذكر في هذا المقام ان فضائل الوثنيين اى الفضائل الانسانية البحتة انما هى رذائل فى نظر التعاليم المسيحية " طبعا لن اعدد تعاليم الاسلام او المسيحية او اليهودية والتى قد اعرف بعضا منها والكفيلة بالرد على هذا القول واعتقد ان الكاتب ايضا قراء عنها ولكن التعصب الاعمى ربما يكون منعا عينيه من رؤية الحقيقة .. ادرك ان هناك البعض من المتعصبين المؤمنين بتلك الاديان ولكن الحكم على تلك الاديانمن خلالهم امر غير منطقى وغير ناصف
ويوجد الكثير والكثير من النقاط التى اثارت استيائى اثناء القراءة ولكن لم استطيع كتابتهم بشكل كامل .. الحرية كلمة مطاطة وتحتمل التأويل وتختلف مفهومها من شخص لاخر ومن مجتمع لمجتمع ولكن قبل ان تتبنى فكرة الدفاع عن الحرية عليك ان تحترم معناها اولا وان تحترم حرية عقائد الاخرين .. نجمة واحدة لتعصب الكاتب وازدواجية اراءه وضعف براهينه .. نجمة واحدة لكتاب لم يضيف لى شيء جديد ، كتاب جاءت مقدمة المترجم والتى كانت بضع صفحات افضل بكثير من محتواه واعتقد ان لو كان هناك تقييم اخر اقل فالكتاب يستحقه ..
1) من مقدمة الكتاب التي طرحت بعض الأفكار الفلسفية المتعلقة بمفهوم حرية الفكر , توقعت منه تحليلا فلسفيا لمفهوم الحرية .. لكن للأسف كان عرضا تاريخيا .. جيدا في بعض الأحيان و ممل في أحيان أخرى ... ليضم الفصل الأخير ذو العشر صفحات كلمة على استحياء عن الحرية ! 2) لم أجده ناقش غير حرية الدين .. و لم أجد شيئا في الكتاب عن حرية الفكر أو حرية التعبير بشكلها العام . 3) كما أنه ناقش الحرية و صدامها مع المؤسسة الدينية حصرا .. و لم يحللها لا على مستوى الشعب و لا على مستوى الثقافة و الوعي للأفراد . 4) ربما لو كان اسم الكتاب تطور الفكر الأروبي من الدين إلى العلم .. أو الصدام بين الحرية الدينية و الكنيسة لكان أفضل .5) الترجمة عظيمة .
This book was a pretty easy read, but it read like a high school atheist that heard that Christians were against free speech. There is one mention of political persecution of speech that isn't religious, sorry Christian. No mention of the middle east or of China. It also disparages Christianity saying "no intelligent person who has studied modern criticism holds the old view that each of the four biographies of Jesus is an independent work and an independent testimony to the facts which are related." The author believes that Christianity was debunked in the 18th century and the 2 billion Christians believe in something akin to the tooth fairy.
Overall, it was less about the freedom of thought and more about the freedom of thought in Christianity, or the rise and fall of popularity of the Christian faith.
Well, this is interesting. I had read Bury's "The Ancient Greek Historians" several months ago but had forgotten to add it to my books on Goodreads. "Historians" is an excellent work although severely dated--both Herodotus and Thucydides are seen much differently by historians and literary historians than they were in the early 20th century although that is not to say that today's views are any more valid than those of Bury. But that is another book and another review.
Bury is a free-thinker--specifically he opposed the institution of the Church (any Church, it seems, although he eviscerates only those he knows well, which is all of Christianity) and of literal belief in the Bible. He wrote that "the character of the Sacred Book must be held partly accountable for the intolerant principles of the Christian Church". Describing the Greeks he writes "The Greeks fortunately had no Bible, and this fact was both an expression and important condition of their freedom." Bury sees a millennia long struggle of authority vs. reason, with most religious beliefs about nature and man serving social and economic interests for those in authority. They were always very willing to protect their interests, as expressed through religion, by force against those with the inconvenient habit of using reason. While he felt that religion was an institution of social and political control more than anything else, he didn’t feel it necessary to prove his assertion. It was enough to make it and then provide examples from history that ranged from the Greeks to a few years before he was writing.
The rise and fall of the notion of the idea progress as opposed to the obscurantism of established religion in England, both Roman Catholic and Anglican provides much grist for his mill as do the attitudes and actions of formerly persecuted religions. He is particularly vehement while going after Calvin and Luther and, for reasons that didn’t quite penetrate my brain, the Anabaptists and has thumbnail sketches of the Continental struggle against intolerance and persecution that were expressed politically such as the French revolution and Germany unification.
Bury’s preferred epoch regarding civil/religious balance seems to be the early Roman Empire, essentially from Augustus Caesar in 27 BC to Constantine at the beginning of the fourth century. While this was a period of invasion, civil war, plague, and economic depression with a year of four emperors followed by a century later with the year of the five emperors, Rome tolerant of any religion that didn’t interfere with the solidarity of the Empire. The general rule of Roman policy was to tolerate all religions and all opinions—blasphemy wasn’t a crime since there was no one single god or system of gods that was set above any other by the state. Tiberius (14 AD to 37 AD) expressed it perfectly with the maxim “If the gods are insulted let them see to it themselves”.
The one exception was Christianity seen by the Romans as a rapidly growing offshoot of the Jewish religion that was aggressively hostile to all other creeds and whose adherents upset the public order by constant and generally intrusive proselytizing. The dictum “Render unto Caesar the things that are Caesar's, and unto God the things that are God's” is anathema to Roman rule since it leaves obeying the law up to the individual. For the Romans religion was a matter of social control, useful for cultivating the suspicion of the masses—a compliant religion was necessary for government.
“A History of the Freedom of Thought” is an artifact of its time—published in 1908. Bury has a very straightforward style that is completely at odds with academic prose of today. There are no buzzword or catch phrases describing whatever is au courant in scholarly research although he does assume the reader, like all educated people of the day, knows Greek and Roman history as well as some literature and philosophy. But even if you don’t know Lucretius from Lincius or Plato from Plautus it is worth reading
উনিশ শ' ত্রিশের দশকে জে বি বাউরি লিখেন, 'চিন্তার স্বাধীনতার ইতিহাস'। নিঃসন্দেহে অত্যন্ত চিত্তাকর্ষক এবং গুরুগম্ভীর বিষয় এটি। মাত্র এক শ' ৪০ পাতায় এই বৃহৎ বিষয়টি আলোচনার চেষ্টা করেছেন। গুরুত্ব দিয়েছেন ধর্মীয় গোঁড়ামি এবং এইক্ষেত্রে প্রগতিশীল চিন্তাধারাকে।
চিন্তারাজ্যে মুক্তির জন্য সংগ্রাম নতুন নয়। বরং সভ্যতার বিকাশের ইতিহাসের মতো এর ইতিবৃত্ত অতি পুরনো। নানা চড়াই-উৎরাই পেরুতে হয়েছে। কখনো শাসকগোষ্ঠীর রক্তচক্ষু উপেক্ষা করার কারণে দলন,পীড়ন নেমে এসেছে।
চিন্তার প্রাগ্রসরতার পথে বড় বাঁধা ধর্মীয় কাঠামোবদ্ধতা। লেখক ইউরোপের কনটেক্সটে আলোচনা করেছেন। প্রাচীন গ্রিসদেশে সক্রেটিস নামক মনীষীর হত্যার মধ্য দিয়ে চিন্তাকে রুদ্ধ করার অপচেষ্টা শুরু। বইতে উনিশ শতক পর্যন্ত আলোচনায় বিজ্ঞানের বিকাশ বনাম ধর্ম বিশেষত, খ্রিস্টান ধর্মের বিরোধকে উপজীব্য করা হয়েছে।
ইউরোপে বিজ্ঞানের অগ্রযাত্রা আরো মসৃণ হতো। যদি চার্চের গোঁড়ামি চূড়ান্ত আকার না নিতো। রাজারা নিজেদের স্বার্থের জন্য চার্চকে ব্যবহার না করতেন। কোপার্নিকাস, গ্যালিলিও, ব্রুনো সাহেবের ঘটনা তো খুবই কমন৷ কিন্তু এঁদের বাইরের মুক্তবুদ্ধির জন্য, চিন্তারাজ্যের দেওয়াল ভাঙার কারিগরের কাজ করেছেন অনেকে। কেউ বই লিখেছেন, কেউবা যুক্তি হাতুড়ি দিয়ে হরদম সবেগে আঘাত করেছেন কুসংস্কারের শৃঙ্খল ছিন্ন করতে।
বইটি প্রকাশ করেছে বাংলা একাডেমি। অনুবাদের এহেন শ্রীহীন দশা দেখলে দুঃখ হয়৷ এত চমৎকার একটি বিষয় নিয়ে লেখা বইটির ভাষান্তরে ন্যূনতম যত্ন নেওয়া হয়নি৷মাত্র এক শ' ৪০ পাতার বইটি পড়তে নিজের সাথেই যুদ্ধ করতে হয়েছে। বারবার খেই হারাচ্ছিলাম। বিষয়বস্তু দারুণ হলেও একটু জটিল। ইতিহাস, দর্শন এবং ধর্মতত্ত্ব মিলেমিশে একাকার। সবকিছু একসাথে মিশে জগাখিচুড়ি হয়ে গিয়েছে বইটি।
كتاب للمؤرخ البريطاني جون بيوري يقدم فيه بحثًا سريعًا عن مراحل انتقال الفكر وتطوره واستعباده في أوروبا من العهد اليوناني ودعوات الفلاسفة مرورًا بالعهد الروماني قبل انتشار الدعوة المسيحية واضطهاد روما للمسيحيين منتقلًا إلى سيطرة الكنيسة على روما واضطهاد الفكر على مدى قرونٍ طوال إلى عصر النهضة وبداية فك قيود الفكر!
طبعًا يعرض الكتاب في معظمه العلاقة السيئة بين الديانة النصرانية والحركة الفكريّة العلمية الأدبية على مرِّ العصور والعقبات التي وضعتها الكنيسة في عصور الظلام في وجه إنطلاق الفكر والاكتشاف خوفًا تنزيها للإنجيل وفرضًا للرؤية الكنسية وبعض المشاهد من قتل العلماء بتهم الإلحاد والهرطقة.
في المحصلة الكتاب لا يدعو إلى حريَّة الفكر ولكن يسوق لمبادئ الإلحاد والكفر بالديانات فحرية الفكر من وجهة نظر جون بيوري هي حرية الكفر بالمعتقدات الدينية لأنها تخالف النظريات العلميّة الطبيعية.
ولذلك أستطيع تسمية هذا الكتاب حريَّة الكفر
رأي الشخصي ممل ولا يستحق القراءة رغم قصر إلى أنه ثقيل على النفس لأنه متشدد في موضوع إطلاق العنان لحرية التعبير ولكن يوجه تلك الحرية إلى باب واحد وهو الكفر بالأديان! ويعطي أسباب مقنعة لعزل الكنيسة من الحكم؟
واقع الكتاب لا يشبه ما جاء به الإسلام من مبادئ عدل ورعاية للعلوم والتدبر والتفكر ففي الفترة التي كانت أوروبا تغوص فيها في ظلام العصور الوسطى كانت تنموا في المشرق حضارة إسلامية مشرقة طبعًا ورد ذكر المسلمين والإسلام في الكتاب مرة واحدة وكانت في سياق فضل الفلاسفة المسلمين في دفع عجلة الفكر في أوروبا والتمهيد للتحرر من سطوة الكنيسة الظلامية.
الكتاب 8 فصول اول فصلين بيتكلموا عن حرية الفكر عند الإغريق والناس الحلوه بتاعت زمان دى :D وهما كانوا عايشين ازاى فى جو من حرية الفكر ... وبعدين الخمس فصول اللى بعديهم بيتكلموا على الحرب اللى كانت بين الدين والعلم وحرية الفكر وفى كمية كلام كفيلة بان اللى يقراهم كده ويدخلهم جوه من غير تفكير يكون ملحد عظيم :p ... اخر فصل بيتكلم عن ليه احنا محتاجين حرية الفكر دلوقتى .
الكتاب غير وجهة نظرى فى مشكلة ازدراء الأديان والذات الإلهيه .
اللي عايز يعرف طريقه تفكير ملحدين العرب اللي جايين من خلفيه دينيه يشوف أراء الكاتب ده الأفكار واحده اي حاجه حصلت ضد الدين صح واي حاجه في الدين هي أفعال شيطانية الراجل بيبرر حتي الاجرام و الاضطهاد اللي حصل للمسيحين في الدوله الرومانيه الراجل نصا شايف ان 3 قرون من الاضطهاد مفيهاش حاجه وان المسيحيين بيعيطوا ع الفاضي وان اباطره الرومان ممنوعش حريه الفكر ولا حاجه دي عقيدتهم الوثنيه كانت معاها عكس المسيحيه اللي شايفه انها صح وغيرها من العقائد ضلال يجب منعه ويناقض الكاتب نفسه ويقول ان اباطره الرومان كان عندهم حق بمنع المسيحيين من ممارسه عقيدتهم حفاظا ع سلامه المجتمع وتعدديته ف نمنع المسيحيه ك نوع من حريه الفكر ولان المسيحيه اذا تمكنت من الحكم ستقصي كل الاديان وتضطهدهم يعني نيرون مثلا او اي إمبراطور وثني لما كان بيحرق المسيحيين كان بيعمل ده دفاعا عن حريه الفكر ولانه المسيحيه لما تحكم كمان 400 سنه حتكيل العذاب للمعتقدات الاخري فهم كان معاهم حق في اللي عملوه و المسيحين بيعيطوا ليه ويقولو عصر الشهداء وبتاع وان دي مبالغات منهم الكاتب يدعي حريه الرأي بس اجزم انه لو اتيح له الفرصه ان يكيل العذاب للمتدينين لفعل ذلك وبرره انه حمايه للمجتمع من الأفكار الظلاميه و ان المسيحيه دين اقصائي لو تمكنت ل اقصت الجميع ف احنا نقصيها هي لو أمكن ونضهطدهم يعني هو زيه زي اي الفاشيين الملحدين ستالين او ماو او الخمير الحمر اللي اقصوا الدين وعباده الاله بين شعوبهم واستبدلوا عباده الاله ده بعبادتهم هم شخصيا
Aklın özgür olduğu Eski Çağ'dan , Yunan ve Roma dönemlerinden başlayıp, tutsak edildiği Orta Çağ'a , sonrasında Rönesans ve Reform dönemlerindeki esaretten kurtuluş mücadelesine ve rasyonel düşüncenin 17-19. Asır arasındaki gelişimine giden bir aydınlanma macerası tarihi. Yunanlıların şanslarının kutsal kitaplarının olmaması düşüncesinden, kutsal metinlerin adetleri Tanrı emri haline getirmesine, "kurtuluş yalnız bizim inancımızdır" görüşü ile esir alınan akla , bağnaz otoriteye karşı çıkan reformistlerin zaman zaman nasıl bağnaz haline gelebildiklerine, özgür düşüncenin kademe kademe kişisel fedakarlıklar ile gelişip , 20 yüzyıl başına kadar bu yürüyüşte yer alanlara akışı anlatan bir kitap. Yüzyıl başı yazılmasına rağmen, yazarın görüşleri hala geçerli ve belli ki bu yol bitmeyen bir yol. (Kitap Düşünme ve Konuşma Özgürlüğü diye çevrilmiş. Yayınevi zahmet edip, yazar hakkında bir şey koymamış. Bury Cambridge'in Eski Yunan- Roma Medeniyeti hocalarındandır. Bizans tarihçiliğine de katkısı olmuştur)
من الشائع أن الفكر حر بدليل أن الانسان لا يمكن ان يمنعه مانع عن التفكير فيما يشاء ولكن هذه الحرية الفكرية الطبيعية الشخصية ليست لها قيمة تستحق الاعتبار إذ هي حرية مؤلمة للانسان المفكر الذي لا يستطيع أن يوصل أفكاره للناس أو ان يغير شيئا . هذا الانسان الذي ينظر بعين ناقدة الى الاراء والعادات ويحاول تبين الاصلح للمجتمع . إن حرية الفكر تشمل حرية الكلام التي لم تصبح حقا شرعيا إلا بعد إراقة الدماء .
إن التسامح معناه حرية دينية محضة وهذا ما مثله ملك هندي اسمه أزوكا في القرن الثالث قبل الميلاد الذي قام بفك الصراع بين البرهمية والبوذية وقرر ان ينال هذان الدينان نصيبا متعادلا من الحقوق وقد اشتهرت اوامره بأنها أول مراسيم التسامح المعروفة .
This is basically a really long, and sourced, reddit comment from a 17 year old. I read this because a gentleman decided to deprogram us from believing in frozen peaches, and he cited this book as part of that. He was right. Free speech is literally just a scam perpetuated by revolutionaries to get you to give license to people to smash up the place against the Truth, which according to Umberto Eco is the "eternal fascism".
If you want to live in Junji Ito's revolutionary dystopia Uzumaki: take the author's side in this. If you want to live somewhere compatible with decency: reject it.
“Hopeful people may feel confident that the victory is permanent; that intellectual freedom is now assured to mankind as a possession for ever; that the future will see the collapse of those forces which still work against it and its gradual diffusion in the more backward parts of the earth. Yet history may suggest that this prospect is not assured. Can we be certain that there may not come a great set-back?”
Interesting history of freedom (and suppression)of thought and expression from Greek and Roman times to the early 20th century.
Short book and very much seems applicable today. Some sections drag on. 3.5 stars
يتناول الفيلسوف البريطانى جون بيورى مراحل تطور حرية الفكر فى العالم الغربى بداية من عصر الإغريق حتى الآن ، مسلطا الضوء على الحرب الفكرية الطاحنة بين الكنيسة بجميع طوائفها و أنصار حرية الفكر و العقيدة و كيف مرت الحرية بجميع المراحل حتى وصلت لما عليه الآن فى المجتمع الغربى و دول العالم الأول .. ما سيعلق بذهنك بعد السطر الأخير فى هذا الكتاب هو أن للحرية ثمنا باهظا من دماء الأبرياء و المتعصبين على حد سواء ، و أن الحرية يمكنها أن تنتكس إذا لم يرعاها أصحاب الفكر المستنير .
كتاب تاريخي يتحدث عن مراحل التي مرت بها الحرية عبر الزمان وكيف إضطهدتها الأديان والسلطان وكيف نجحت أخيرا وهل يمكن أن تنطفأ تلك الحرية مرة أخرى كتاب شيق أحببته لكن فيه أسماء تحتاج إلى خلفية تاريخية لذا قطعت منه نجمة لأنني تهت فيه قليلا أنصح به وبشدة
عند قراءتك لتاريخ حرية الفكر و ما هي الصعوبات التي واجهها القدماء ليحققوا و يضمنوا لنا حرية التفكير و حرية التعبير ،، تقدر النعمة التي نحن عليها حالياً
After reading this book, first published in 1913, you could be forgiven for thinking that all anyone had ever thought about unttl then was religion.
It all starts with the Greeks. Nobody thought at all before then. Bury can't really explain why freedom of thought took expression in Athens and Ionia, except that the Greeks had no state religion and liked to travel, therefore saw other cultures and customs which threw their own into relief.
In the first of his many sideswipes at Christianity, all of which I guiltily enjoyed, Bury had this to say about Homer:
'It has been said that Homer was the Bible of the Greeks. The remark exactly misses the truth. The Greeks fortunately had no Bible, and this fact was both an expression and an important condition of their freedom.'
The Romans were also on the right track, initially at least, because they had a policy of tolerance where blasphemy went unpunished. The principle was best expressed in the maxim of the Emperor Tiberius: “If the gods are insulted, let them see to it themselves.”
Very sensible. We could do with a bit more of that attitude today. The Romans didn't persecute the Christians on religious grounds. Early Christian literature, on the other hand, is based on thought 'uncompromisingly hostile to all creeds but its own and which, if it had the power, would suppress all but its own.'
If you think I'm laying it on a bit thick about Bury's hostility towards Christianity then you should consider his summary of Constantine's adoption of the cross: This momentous decision inaugurated a millennium in which reason was enchained, thought was enslaved, and knowledge made no progress.'
Harsh but fair. Not that Jesus was the problem. Bury suggests that it was 'unfortunate' that the early Christians included the 'inhumanity, violence, and bigotry' of the Old Testament when they compiled the Bible.
And so thought lay in chains until the Reformation, which was just a load more religion, its impact on liberty merely an accident. In essence Calvin and Luther simply 'replaced one authority by another.' I never liked them either.
A name I confess to not having heard of before is Fausto Sozzini, an important figure from the 16th century for espousing religious toleration, an obscure name today. The rest is all Hobbes, Locke and Rousseau. I didn't make any notes about that lot.
In our own day reason has taken a surprise kicking and religion is back on the agenda, as a consequence the morons are back in the box seat, but let's try to end with a hopeful note by borrowing Bury's conclusion:
'If the history of civilization has any lesson to teach it is this: there is one supreme condition of mental and moral progress which it is completely within the power of man himself to secure, and that is perfect liberty of thought and discussion.'
أعتقد ان هذا الكتاب ليكون علامة فارقة في حياة كل شخص والمجتمع اذا ادرك بشكل كامل وقًرِأ من الشباب في سن صغير حتي يدركوا اهمية تقبل الاختلاف والترحيب بالافكار المختلفة وضرورة المناقشة وعدم وجود قوالب او اصنام -مبادئ او اخلاق او اديان- تمنعه من النقد او التفكير والشك. اسلوب الكاتب يكون ممل في بعض الاحيان وقد تري انك قد فقدت قطعة عند قراءة التي بعدها وتشعر ببعد الترابط ولكنك تحصل علي الصورة الكاملة عند الانتهاء من النقطة المختارة للحديث عنها في فقرة معينة من الفصل ... وأري أنه من النقص في الكتاب إهمال تاريخ فلاسفة العرب والشرق عامة واهتمامه بتاريخ الغرب فقط. تاريخ حرية الفكر : من عصر فلاسفة الإغريق حتي فلاسفة القرن التاسع عشر وما يتخللها من عصور وسطى وعصر النهضة والتنوير. يتناول الكتاب كيف كانت حرية الفكر عند الاغريق وكيف تقبلوا النقد حتي في الاديان وكيف كان يسود التسامح بينهم وان ما وصل من اضطهاد للفلاسفة كان يكون لأسباب سياسية. ثم يتدرج إلي إضطهاد المسيحيين -الذي كان من المبرر للكاتب- حتي لا تنتشر ديانتهم ومن ثم تبدأ فترة تحكم الكنيسة في الدولة من بعد إنتشار الديانة وفرض سيطرتها وتقييد الفكر طوال عشرة قرون تقريبا بسبب الايمان بالخرافات والنصهار في حالة من الخوف الدائم من التفكير والتعبير عن الرأي. يبدأ الكاتب يوضح المضطهدين الذين فدوا أرواحهم فداء حرية الفكر خلال عصور الظلام و تسلط الكنيسة ومن بعد ذلك بداية ظهور البروتستنتية ومحاولات فصل الكنيسة عن الدولة وكيفية حدوث تسامح مؤقت خلال فترة وزواله بتولي فئة او طائفة أخري. ثم ينتهي الكاتب بإنتهاء تسلط الكنيسة بنمو المذهب العقلي والنقد المستمر لمعتقدات المبنية علي النقل وليس البرهان وكيف كانت تحاول الكنيسة محاربة هذة المحاولات لتحرير الفكر وأهمية حرية الفكر والمذهب العقلي في رقي المجتمع.
مبدئياده كتاب لغير المبتدئين , بل هو للعالمين بفترة العصور الوسطى لانه عليه جدل كتير وفيه عدم حيادية واضحة
ولو حد ناوى يقرأه على انه كتاب فكرى او بيقدم نفسق فكرى فمفيش داعى لانه كتاب تاريخى من الدرجة الاولى بيحاول يتتبع حرية نقد الكتاب المقدس والموروثات اكتر من محاولة تتبعه حرية الفكر او ممكن نقول بيتتبع حرية الفكر فى سياق معين
ثانيا الجزء الاول من الكتاب فيه صدمات كتير جدا منها انه بيبرر قتل واضطهاد الرومان للمسيحين بدافع سخيف جدا دافع ميخرجش غير من شخص بيدعم الديكتاتورية واضطهاد الفكر ومن الحجج السخيفة الى قالها ان الفكر المسيحى نسخة ثانية من اليهودى وده اصلا غلط وانه بيشكل تهديد للحضارة الرومانية تخيل كاتب بيدافع عن حرية الفكر يكون مؤيد لمحاربة الفكر بالقتل والتعذيب ومعندوش اية تحفظ على الحدث وبيدافع عنه !!! وده واضح فى السطور ومش تأويل منى ثانيا الراجل اما كاذب او جاهل لما بيقول ان المسيحية تحتوى على نفس الفكر اليهودى المنغلق الاعمى , لان ببساطة المسيحية سمحت بدخول غير اليهود ليها ومعندهاش الانغلاق والتعالى الى عند اليهود نصوص الكتاب واضحة فى السلام والتسامح السلبى احيانا ومتقدرش تستشهد ببطش الكنيسى فى العصور الوسطى لان الحقبة الى بيتكلم فيها الكاتب مكنش فيها سلطة كنسية اصلا كانو جماعة من المسيحين القلائل لا سلطة لهم ولا نفوذ ولا كلمة غير كلمةالله والتبشير
فدى مش مجر سقطة للكاتب دى مصيبة
اما الكويس فى الكتاب فهو فى نصفه الثانى الى فيه سرد تاريخى ممتع لحركة العقل والتنوير ودور الفلاسفة والمفكرين فيه
“Those who would suppress an opinion (it is assumed that they are honest) deny its truth, but they are not infallible. They may be wrong, or right, or partly wrong and partly right.” ...
جرت العادة أن تُقمع الحرية بسبب السلطان المستبد والمحراب ،، تحالف الدين مع السياسة ،، أو بسبب تعارضهما .. ولكن ليس كل من ينادي بالحرية يؤمن بها ،، بل قد يكون هو المستبد القادم .. ومصطلح ( التسامح الديني ) يعني حرية دينية ناقصة ،، لأن من يملك أن يتسامح يملك أن يتشدد ..
هذه هي خلاصة الكتاب ،، وأنا هنا لا أفسدها عليك إن أردت قراءته ،، فميزة الكتاب في الرحلة الممتعة من عصور ما قبل الميلاد حتى القرن التاسع عشر
إن حرية الكلام التى قد نراها اليوم مسألة واقعية، بسيطة و مألوفة فى المجتمعات التى أخذت بنصيب موفور من الحضارة ، و لقد نرى أننا تعودناها إلى الحد الذى نراها فيه حقاً طبيعياً ، و لكن هذا الحق لم تدركه البشرية إلا بعد أن خاضت إليه أنهاراً من الدماء. لقد أقتضى الأمر قروناً متمادية لكى يمكن إقناع المتنورين من شعوب الأرض أن الخير كل الخير فى أن تطلق حرية الإنسان فى نشر أفكاره.. و حينما حل عصر النهضة الأوروبية من فلورنسا.، فى القرن الثالث عشر دفع الإهتمام بالأداب القديمة " الكلاسيكية" بحركة النهضة و وسمها بذلك الطابع المعروف بما جاء يه من المثل العليا الجديدة و أنى لأتعجب كيف كانت ستؤل الأمور لو لم يأخد بإرث أثينا القديم..
يبقى حرية الفكر الكتاب الأهم من بين الكتب التى وقعت بيدى قيم حرية الفكر والعلم والعلمانية بشكل عام وأهميةالتعبير وتقبل الإختلاف والحوار والتعايش السلمى واسباب الصراع ما بين العلم والدين كلها افكار لن تفهمها إلا بقراءة بحث الاستاذ بيورى الذى يمر مرورا سريعا على الحرية عند الأغريق ومن ثم ينقلك للعصور الوسطى وانتشار الجهل والخرافات وكيف عبرت اوربا الطريق من خرافات الدبن لفيم العلمانية والحداثة كتاب قيم جدا ومهم
Read=chapter 1,2,3 and the chapter on the rise of rationalism. Bury engages with cliched binaries to demonstrate the history of freedom of thought in western civilization. He focuses on religion (authority) versus reason. Greece and Ancient Rome respected reason, while christian Europe in the Middle Ages did not. Book Captures mainstream historicization of western civilization, but I read with a pinch of salt.
على الرغم من سذاجة حجج الكاتب في بعض المواضع، وتعصبه ولا موضوعيته في كل المواضع؛ إلا أن الكتاب -على بساطة سرده للتاريخ الديني وتحولاته- أحدث لدي هزّة، حسنا كلمة هزة كبيرة عليه، لنقل أنه أعاد فتح ثقوب شك كانت موجودة من قبل. وهذا كله في اللاوعي، أما بالوعي فأنا أتصور أني أرصن وأحذق من هكذا مؤلَّف. هه:)