رواية روكامبول، مجموعة قصص في قصة واحدة تبدأ أحداثها بقصة الإرث الخفي والفتاة باكارا ابنه الثانية والعشرين من العمر تهرب من منزل أبيها مع عاشق لها. تتابع أحداث القصة حيث يصور المؤلف بأسلوب واقعي راق مفعم بالشاعرية مختلف المشاعر الإنسانية المتناقضة والتي تتأرجح بين الغضب والخوف والحب والبغض والعداء. ويجسد صراع القيم الخالد بين الشر والخير الذي بدا مع بدء الخليقة. فالبطلات الفاتنات، والفرسان الشجعان، والمجرمون القذرون، والكهنة والراهبات، تظهر جميعها في هذه الرواية مجردة من كل قناع أو وشاح يخفي ملامحها الحقيقية.
الرواية تقع في أربعة مجلدات، المجلد الأول يحوي قصص الإرث الخفي، التوبة الكاذبة، الغادة الإسبانية انتقام باكارا. ويحوي المجلد الثاني: سجن طولون روكامبول في سيبيريا، العاشقة الروسية، ضحايا الهند. أما المجلد الثالث فيضم القصص التالية: ملايين النورية، البستانية الحسناء، كنوز الهند، ابن أرلندا، ويضم المجلد الرابع القصص التالية: قلب المرأة، تلميذ روكامبول, روكامبول في السجن، مذكرة مجنون، وخاتمة روكامبول.
Pierre Alexis Joseph Ferdinand, vicomte de Ponson du Terrail (8 July 1829 - 20 January 1871) was a French writer. He was a prolific novelist, producing in the space of twenty years some seventy-three volumes, and is best remembered today for his creation of the fictional character of Rocambole.
Ponson du Terrail’s early works squarely belonged to the Gothic novel genre: his La Baronne Trépassée (1852) was a murky Ann Radcliffe-like tale of revenge in the macabre surroundings of 18th century Germany Black Forest. The novel was translated by Brian Stableford as The Vampire and the Devil's Son in 2007.
When Ponson du Terrail embarked in 1857 on writing the first novel of the Rocambole series, L’Héritage Mystérieux (also known as Les Drames de Paris) for the daily newspaper La Patrie, he merely meant to copy the success of Eugène Sue’s best-selling Les Mystères de Paris. Rocambole’s importance to Mystery fiction and Adventure novels cannot be underestimated, as it represents the transition from the old-fashioned Gothic novel to modern heroic fiction. The word rocambolesque has become common in French to label any kind of fantastic adventures, especially those with multiple new turns in the story.
Rocambole became a huge success, providing a constant and considerable source of revenue to Ponson du Terrail, who continued churning out his adventures. In total, he produced nine Rocambole novels. His other notable novels include Les Coulisses du monde (1853) and Le Forgeron de la Cour-Dieu (1869).
In August 1870, as Ponson du Terrail had embarked on a new Rocambole saga when Emperor Napoléon III surrendered to Germany. Ponson fled from Paris to his country estate near Orléans, where he gathered a group of like-minded companions and began a guerilla-style warfare, not unlike what Rocambole himself would have done. However, Ponson was soon forced to flee to Bordeaux after the Germans burned down his castle.
He died in Bordeaux in 1871, leaving the saga of Rocambole uncompleted and was buried in the Cimetière de Montmartre in the Montmartre Quarter of Paris.
تنسب الرواية إلى ميشال زيفاكو وليس فيها من أسلوبه أو سرده شيء! بالرجوع إلى محرك قوقل للبحث بالإنجليزية عثرت على أنها للكاتب الفرنسي بونسون دي تيريل على نمطية أرسين لوبين وشرلوك هولمز مع فارق التشبيه. الجزء الأول للرواية أم روكامبول يعرف باسم آخر (على مذبح الشهوات) وهذا العنوان يصفها جيدا، في حين أن روكامبول اسم أحد الأبطال الذي نقرأ عنه في الجزء الثاني بالتفصيل، أي رواية روكامبول! تقع الرواية في مجلدين كل منها ما يربو على 1500 صفحة. رواية مسلية، تفتقد للأسلوب المشوق مثال روايات ميشال زيفاكو، فيها أحداث الأيام الأخيرة للملكية في فرنسا والجمهورية وكيف أن الثورة أكلت نفسها بنفسها. كذلك، باسم الحرية واللادينية كيف عاش الفرنسيون حياتهم وكيف جرفتهم الأيام إلى أن عادوا إلى رشدهم ونظموا حياتهم الاجتماعية والسياسية والشخصية ضمن حدود معقولة مقبولة لا الانفلات الذي كانوا فيه بسبب ردة فعلهم من الظلم وبخاصة الطبقات المسحوقة. فعادت الحياة السياسية والثقافية والاجتماعية في حدود المعقول والمقبول نوعا ما بالنسبة لجيرانهم من الدول إلى أن زحفت جحافل جيوش نابليون وتراجعت وبقيت الثقافة الفرنسية يحتذى به لدى الدول الأوربية وغيرها كدولة التنوير (مع التحفظ على بعض الأمور لكن هكذا هو التاريخ)! ملحوظة: صورة الرواية لا علاقة لها بمحتواها!
قراتها في الثانويه اي في عمر ١٨ سنة تقريبًا من اجمل واقضل الروايات التي بقيت معلقه في ذاكرتي.. احببت شخصية روكامبول وتحول شخصيته وتحول بعض الشخصيات من كرهه الى حبه الشديد.. اعتقد باني لم ولن اقرأ رواية مثله
- هذه الرواية قرأتها في نهاية تسعينات القرن الماضي عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري وقد أسرتني بكل تفاصيلها بحيث أكملت أجزاءها السبعة عشر في 3 أشهر غير آبه بانقطاع الكهرباء أو بالامتحانات الدراسية .. أتمنى حالياً أن احصل على الوقت الذي سأعيدها فيه مرة أخرى (سأحتاج الى ثلاث سنوات هذه المرة).
- شكراً لموقع GOODREADS الذي عرفت من خلاله اسم مؤلف هذه الرواية .. نعم .. لقد أكملتها آنذاك دون أن أعرف اسم كاتبها حيث كانت النسخة الورقية تحتوي فقط على اسم المترجم المشهور طانيوس عبده.
- تنوع الثقافات والدول في هذه الرواية كان عنوانها الأبرز .. حياة روكامبول وملاحقته للمجرمين والعصابات بين فرنسا والهند وسيبيريا وايرلندا وبين طوائف دينية متطرفة وأخرى غجرية ودمج الأحداث مع أحداث تاريخية هو ما ميزها بحيث أصبحت شخصية روكامبول كأنها شخصية حقيقية.
انا واختي التي تكبرني بعامين ، كنا ندخر جزءا من مصروفنا لاكمال تجميع الاجزاء العشرين من هذه السلسة لكم لا بأس احيانا بالتخلي عما تحب من اجل من تحب ، الجوع والحصار كافركان الثمن زهيدا جدا ، لكن القلب لا زال يحتفظ ب( انتقام باكرا ) كذكرى من ذاك الزمن الجميل
A real page turner, full of supspence. Too bad the first volume ends just where you're sure the hero is going to finally get his and I don't have the second volume!!!
Ponson du terrail is the greatest author I have ever read. When you think you know what will come next, you are often surprise by what actually happened.
هي رواية طويلة جداً لكنها ممتعة قرأت منها المجلدين الأولين الذين يضمان مجموعة كبيرة من القصص الفرعية الصغيرة التي تشكل بمجموعها رواية واحدة رائع. بمفاجآتها وحبكتها القصصية .
استطاع "بونسون دو ترايل" في الجزء الأول من روايته التي تمتد إلى سبعة عشر جزءاً أن يقدم إلينا حبكة غاية في الروعة و الإتقان . قدرته على جعلي كقارئه أُحافظ على تركيزي في أحداث الرواية حتى النهاية كانت رائعة ، كذلك النهاية كانت جميلة و مُرضية و ليست مفتوحة . تلاحق الأحداث و المفاجآت أعطاني شعوراً رائعاً أثناء القراءة و حافظت على رغبتي في إتمامها حتى آخر حرف . فقط لدي تساؤل بسيط ربما أعرف إجابته في الأجزاء القادمة و هو السر في تسمية الرواية باسم شخصية ظهرت في نهاية القصة و لم يكن لها ذلك الدور القوي الذي يستحق أن يكون اسم الرواية "روكامبول" ، و لا يحق لي أن انسى جهود من ترجم هذا الجزء من الرواية إلى الفصحى الجميلة حيث إن اللغة فصيحة و رائعة و مثالية و أحدث فارقاً قوياً في استمراري في القراءة و الاستمتاع بها. بقى أن اذكر انه لايزال هناك ١٦ جزءاً آخرين لذا فالأمر يحتاج إلى وضع و نظام لإتمامها كلها هذا العام ٢٠٢٠ !
قرأت المجلدات الاربعة بغضون شهرين و كانوا من اجمل و اعظم ما قرأت و بصراحة هذه الرواية رفعت توقعاتي للكتب التي سأقرها بالمستقبل و حتى الآن لم اجد ما يقابل قوتها من ناحية الاحداث و الكتابة و الادب و من شدة روعة هذه الملحمة تمت اضافة كلمة rocambole للمعجم الفرنسي اي ما يعني الشيء الذي لا يوصف او ما يعجر اللسان عن وصفة بسبب روعته... انصح الجميع بقرائتها ان وجدها.
This is another dear remembering from my early days as a reader. If you're young (at least in the XX-th century) and like adventure, it's almost impossible NOT to read at least one of the books from this long series involving the eponymous hero. As his story starts, Rocambole is no more than a skilled teenager, an orphan who seeks his way in life. Good and bad people around him are not the ones they look at first sight, there is a beautiful young lady involved, nicknamed Baccarat, plenty of action and twists, so that's quite an interesting lecture for the fans of the genre.