This book attempts to explain in the simplest way possible, how life arrived on this planet. Quoting from over 60 scientific journals, it examines what evolutionists believe and what creation believers think. There is much misinformation 'out there' about both beliefs. The author hopes that by the last page the readers mind can make an informed decision to either accept or reject one of these two beliefs.
بخلاف ظاهر العنوان، الكتاب ليس ردا على نظرية التطور بقدر ما هو تسويق لنظرية الخلق لعل الكتاب نجح جزئيا في التسويق لنظرية الخلق، لكن كنقد لنظرية التطور، الكتاب فاشل فهو يريد نسف أبحاث وجهود التطورين في دراسة المستحاثات بسطر أو سطرين أو مقطع أو مقطعين وهذا بالطبع عير مقنع لأتباع نظرية التطور بل ويظهر ضعف المؤلف في هذا الجانب
كتيب خطير بمثابة معول هدم لأدلة التطور العشوائي وما يميزه هو بساطة اللغة مع دقة التبويب وتدرجه الترجمة كذلك أراها احترافية مهم لمن يريد أن يأخذ نبذة عن قضية التطور
على الرغمِ أنّ روبرت غاليلي نحى نحوَ التبسيطِ في نقدِه لنظريةِ التطور إلا أنَّه وقعَ في مطبِّ التسطيحِ وهو نقدٌ يوجهُهُ إليه حتى من هم لا يتفقون قيدَ أنملة مع هذه النظريةِ هذا الأمرُ لا يهضمُ حق الكتابِ البته ففيه عرضٌ وتوضيحٌ لكثير من المآخذِ على النظريةِ جعلها في أسلوبٍ سهلٍ يسيرٍ
كتاب جدا رائع، وإنت تقرأه عقلك ما يصدق عظيم خلق الله. "تفاصيل العقل البشري" بحد ذاتها ما يستوعبها عقلنا .. وعقل مثل عقلي متواضع جدا في معرفته فإني خلال رحلتي في قراءة هذا الكتاب كنت متفاجأة من عجيب وعظيم خلق الله أنا عاجزة عن التعبير قد إيش مخلوقات الله عظيمة جدا وتدل على عظمة الله ومن وجهة نظري المتواضعة الشخصية فأنا أرى أن سبب الإلحاد الذي يصيب الإنسان هو عجز في التفكير أو وصول الدماغ أو التفكير إلى المرحلة التالية : كيف انخلق جسم الإنسان بهذه التفاصيل الدقيقة المدهشة؟ كيف قدر إله واحد يخلق ليس فقط البشر بهذا الإبداع وإنما أيضا الحجر والشجر والطيور والكواكب والمجرات والبكتيريا والحشرات وجميع الحيوانات بتنوعها؟ هذا أكيد شيء صعب الواحد يصدقه وصعب العقل البشري المتواضع مهما بلغت قدراته ومستوى علمه ومداركه إنو يستوعب الكمية المهولة من عظيم خلق الله. والآن بإمكان القارئ بعد أن ينتهي من قراءة الكتاب، في لحظات تأمله وتفكره وتدبره ومشاهدته لجمال البحر وطيور النورس وأشعة الشمس وجمال السماء أن يتفكر ويتأمل بعمق أكثر في كل التفاصيل الموجودة في اللوحة الفنية التي أمامه والتي هي من بديع خلق الله. هذا الكتاب من وجهة نظري الشخصية هو تطبيق عملي لكيفية أن تعبد الله على بصيرة وأن تحب الله على بصيرة
لا شك أن الحكم على شيء، لا يتأتى إلا بعد العلم به، وذو الإطلاع القاصر في مسألة، لا ينبغي له التعرض للحكم فيها، اللهم إلا أن يحكم بالهوى وبناءً على ذلك، لن أتعرض للرأي في القسم الأول من الكتاب والذي ينقض أدلة مقولة التطور، حتى ازداد فيه إطلاعاً بإذن الله مع أن نتيجته موافقة لإيماني، لكن توقفي إنما هو في الأدلة لا في النتيجة
والكتاب في عمومه، سهل الأسلوب، يمكن أن يقرأه أي حد، ليس معقداً كالكثير من الكتب العلمية، وهو مختصر جداً
أما القسم الثاني منه، وهو الذي ينصرف إليه تقييمي، فيتناول أدلة إثبات وجود الخالق جل وعلا، من خلال الحقائق العلمية الثابتة في الكون والأرض والإنسان، وهو جميل مفيد
الكتاب مترجم عن اﻻصل اﻻنجليزي.. منحته 3 نقاط ﻻن به معلومات ممتازة ..كحقائق ... والكتاب مختصر جدا .. لكن هناك بعض التحفظات عنه اوﻻ .. ترجمة الكتاب ... لم يتم فيها الى اسم ودار النشر اﻻصلية و الترخيص ونحوه .. ثانيا .. تم استبعاد بعض اﻻجزاء من الكتاب على ما اظن بناء على حذف مقدمة المؤلف ... وبالتالي نتوقع حذف فصول او اجزاء اخرى .. ومثال اخر اين مراجع الكتاب اﻻصلي .. ثالثا ... ﻻجل اﻻمانة العلمية ... كان ينبغي ترجمة الكتاب كما هو .. واذا به معلومات يراها المترجم عفا عليها الزمن او عنده عليها تحفظ عليه بادراجها بالهامش ..وبامكانه وضع ملحص لراي المترجم عقب كل فصل وليس ما ذكر بالكتاب انه تم اخذ اﻻذن من المؤلف للقيام بالتعديﻻت ...هذه ﻻ يصدقها العقل و تخجل منها اﻻمانة العلمية ... وان دل على شي انما يدل على كم اﻻستخفاف بالقاري العربي و عدم احترامه .. وكثيرا ما نجد في كتب غيره اختﻻف كبير في الترجمة عما هو في اﻻصل ... الكتاب جاء فقط ﻻجل التصدي لنظرية التطور ... وبغض النظر على ثحة النظرية من عدمها .. غير انها مجهود جبار لفهم تاريخ وتسلسل اﻻحياء ... كما ان تشارلز داروين صاحب النظرية لم ينكر وجود مصمم واحد لكل هذه الكائنات .. ونظرية التطور ليست بمعنى اساس الحياة ... ﻻن ذلك يدعونا الى اساس الكون و في اﻻخير نجي لنعرف اساس الحياة على نقطة من الكون اسمها الكرة اﻻرضية ..
نستطيع أن نقول أن الكتاب يدعم نظرية الخلق أكثر منه ينفي التطور، من الممكن دعم ردود هذا الكتاب بردود مايكل بيهي بروفيسور الكيمياء الحيوية في كتابه " صندوق داروين الأسود" وحديثه عن التعقيد الغير قابل للاختزال داخل الخلية الحية.
وعلى كلٍّ لم يخلُ الكتاب من فائدة. بدأها بالحديث عن استحالة تكون البروتينات والأحماض الأمينية مصادفة، عرض خلالها تجربة ميلر، ومضمونها: عند إمرار شرارة كهربائية في سائل حيوي، تمكن من الحصول على أربعة أحماض أمينية أي ينقصه 16 حمضًا أمينيًا ليتكون أبسط أنواع البروتين، ثم ساق الاعتراضات و المشاكل التي واجهت هذه التجربة، وهذه التجربة في رأيي تثبت الحاجة لخالق أكثر منها إثباتًا أن الحياة ممكن أن تنشأ صدفة. ثم يعرض الكاتب أشهر حالات التزييف في السجل الأحفوري لاثبات الحلقات الوسيطة ، ومنها إنسان البيلتداون، ولكنه لم يتوسع في بسط الأدلة، وبعض كلامه كان سطحيًا للأمانة، ثم يناقش أقوال التطوريين، وينقد أقوالهم بتطور الأسماك إلى زواحف ومنها لطيور ثم ثدييات، ويبين كيف أن كل مجموعة رئيسية مختلفة ومستقلة تمامًا عن غيرها، بل يستحيل تطورها من هذه الأشكال لتلك الصورة. ثم يستعرض سريعًا القول بالتطور عن طريق الطفرات، وما أيسر الرد على هذا الطرح. فبنسبة تفوق التسعين بالمائة كانت الطفرات دائمًا للأسوأ، وظلت كما هي لم تتطور لكائنٍ أخر. ثم ينتقل ليبين عظمة الخلق في العين والدماغ والغريزة لدى بعض الطيور، كطائر " الخرشنة " القطبي الذي يقطع سنويًا ما يعادل 33000 كم ، حيث يمضي الصيف في القطب الشمالي حتى إذا اقترب الشتاء قطع الأرض طيرانًا إلى القطب الجنوبي، وكل ذلك بدون وجود من يعلمه، وطرح أكثر من مثال، ليصل في النهاية إلى أن كل ذلك لابد وأن يقف خلفه مصمم ذكي قادر خبير.
غاية هذا الكتاب هو الإثبات للقارئ على وجه الخصوص، والعالم أجمع أن دارون لم تجري الرياح بما تشهيه سفينته أبداً لأن نظرية التطور خرافة وستظل كذلك، وذكر الكاتب الأدلة العلمية التي تدحض ركائز هذه النظرية، إن هذا الكتاب سيكون مفاجئة هائلة لمن أمضى حياته مؤمنا ومعتقدا بصحتها وسيدرك أنه كان طول الوقت عرضة لما يمكن أن نسميه" غسيل دماغ" جعله يعتقد بها بلا أية براهين!
A very well considered and knowledgeable rebuttal of the much vaunted theory of evolution. For anyone with doubts or who would like to add to or refine their own opinions, I highly recommend this little book.
أحد أهم المراجع لكل شخص مؤمن بنظرية داروين كما كنت سابقًا، هنا يتم نسف ودحض النظرية بشكل تام وكأن روبرت چيمس تقمص دور أحد الأباطرة الرومان وأستدعى جميع العلماء التطوريون وعلى رأسهم داروين بنفسه ليلتهم بعضهم الأخر داخل حلبة الكوليسيوم وهو يتكئ ليشاهدهم يسقطون واحد تلو الأخر.
من الكتب الخفيفة ويحتوي على حجج قوية لجدال أصحاب نظرية التطور وعلى الرغم من ميلي إلي طرح الكتاب إلا أني أراه يختزل النظرية إلي مؤامرة من مؤيديها وصراع من معارضيها ويخرج بالأمر من كونه علمًا محضًا إلي توجهات متباينة. الترجمة جيدة لكنها فضفاضة والمصادر قليلة وتُغفل أحيانًا يحتاج إلي مراجعة وتدقيق أنصح بقراءته
كتاب في مجمله جيد رغم أن الطبعة التي عندي سقطت منها 30 صفحة ، به الكثير من المعلومات عن المخلوقات وجسم الانسان خصوصاً لأول مرة أعرف عنها والكثير من الأدلة على أن الله سبحانه الخالق ، وكان بودي لو أنه زاد قليلاً من البراهين على زيف نظرية التطور أو أنه أتى بادعاء ثم دحضه في نفس الوقت .
كتاب جيد من حيث المواضيع لكن من حيث الترجمةو الأسلوب الموجِّه . والطرح المبسط للغاية هناك أفضل الجزء الأول يتحدث فيه عن تهافت النظرية وأوجه القصور بأسلوب اقل قليلا من العلمى والجزء الثانى و بأسلوب أقل كثيرامن الأسلوب العلمى يتحدث عن التصميم الذكى وإبداع الكون حتى لتشعر أنك تقرأ لحلقة من حلقات برنامج العلم والإيمان مكتوبة .
Absolute rubbish. The author has successfully misquoted or taken pieces of genuine scientists statements in order to present his own opinion which is clearly anti-evolution.
Read this and enjoy - if you are a complete idiot.
الكاتب "روبرت جيمس غالغي" تناول العديد من الحقائق العلمية المضادة لفكرة "التطور" حيث بدأ بالحديث عن المواد الأساسية اللازمة لتكوين الخلية مثل ال DNA و ال RNA و الاحماض الأمينية الأساسية و دورها في نقل الصفات من جيل إلي جيل و إستحالة نشأة تلك المواد بالمصادفة أو بسبب العوامل الطبيعية. ثم تحدث عن ال "mutaion" أو الطفرات و كيف ان غالبية الطفرات ينتج عنها أمراض وراثية أو تشوهات و بالتالي تضعف من قدرة الكائن على البقاء، ثم شرح الفارق بين التطور و التكيف تطرق روبرت إلى علم الأحافير و كيف أنه فشل في إثبات الكائنات الإنتقالية المزعومة بل على العكس أثبتت الأحافير ظهور مفاجئ لمجموعات كاملة من المخلوقات. تطرق أيضا الكاتب إلى الأرض و غلافها الجوي و النظام الشمسي الذي تسير فيه و كيف ان ذلك النظام يسير بحسابات دقيقة و معقدة مستحيل أن تكون صدفة و أخيرا انتقل الكاتب إلى الطيور و النباتات و الإنسان و ذكر العديد من العمليات الحيوية المعقدة التي تقوم بها تلك الكائنات ليثبت أن تلك العمليات لم تُكتَسب أو تتطور بل هي مخلوقة بها منذ نشأتها