تكتشف الحفيدة - الرواية و هي تتقبل التهازي في دار الجدّة الفقيدة وجود رجل مجهول أعرب عن استيائه الكبير لوصوله بعد فوات الأوان, لاسيما و أنه كان يريد تسليم الجدّه ملفَّا يخصها. و خلال محادثه طويله معه في الحديقه تحت العريشة تكتشف الروايه, مصدومه, جانباً خفياً من شخصية جدّتها المشرقة, إذ تبرز خلف الصورة المؤمثة, صورةٌ أخرى أكثر إلتباسا و إلغازا.
تحت العريشة روايه هي بمثابه استذكار لجدتها, المتمسكه بحريّه داخليه مذهلة, على خلفية الأحداث التاريخيه التي عصفت بالشرق و العالم : بدءاً من مذابح الأرمن , مروراً بالقضية الفلسطينيه, وصولاً إلى الحرب اللبنانيه .