أشعر بالحمى، ليس حمى الجسد ولكن حمى القلوب، قلبي محموم بك! منذ أن نطقت بتلك الكلمة ذات الأربعة أحرف فتراقص قلبي طرباً لسماعها. أجدني أبحث بين سطورك وفي أحاديثك عن تلك الكلمة المربكة. بريء أنت، غافل عمّا تفعله تلك الكلمة بي، علّقتني بها لتعلّقني بك ثم لتجعلني أرغب في المزيد. ماذا تُخّبئ لي في جعبتك غير تلك الكلمة؟ ظلّلني في متاهات عشقك. أغرقني بسيل مشاعرك. أغدقني بحنانك. أحتضنّي شوقَا لتشعر بالامتلاء فمنذ أن عرفتني أصبحت خاويًا لا تكتمل إلا بي. ومنذ أن عرفتك أجدني واقفة على عتبات دارك كلما حاولت الهرب من حبك.
عدد الصفحات : ٢٧١ صفحة نوع الكتاب : رومنسي - دراما تقييم الكتاب : ١٠/٨ لهجة سرد الرواية : الفصحى
نبذة عن الرواية : تدور احداث الرواية عن حنين التي تحدثنا عن ماحصل لها في حياتها من احداث مختلفة ، قصة حب ملحمية كانت نهايتها غير متوقعة ، زواج طلباً للهروب من الحزن المرير ، ثم قصة حب ملحمية اخرى ولكن هل تكون نهايتها مؤلمة ام سعيدة ؟!
الرواية رومنسية بحت و مو نوعي المفضل ابدا مااحب الرومنسية الملصقة 😂🤭 وحتى اسلوب الكاتبة مرة مااحبو الي هو البطلة تحكينا ايش سار معاها كأنها هيا الي كتبت الرواية كأني اقرا رسالة مو رواية ، لكن رغم كل دا الكاتبة حطت سحرها الخاص الي خلاني اكمل واقرا لاخر حرف وانبسط واستمتع ، صح شقحت كلام وصفحات بس الاحداث الجزء الاول منها عصبننننني وحرفيا كنت اقرا واشتم 😂😂 وبعدين في الصفحة المية بدئت اهدا وكدا اذوب من الرومنسية وفرحت 😂😂😂 حرفيا دا الكتاب غريب مااعرف كيف خلصتو وانا مبسوطة
قرأت هذا الكتاب وكان جميلاً ومشوقاً من حيث الأسلوب والسرد، وأعترف أنه أثار فيّ الحماس والتشويق من بداية الأحداث حتى نهايتها. لكن رغم ذلك، عندي تحفّظات قوية على بعض الجوانب.
الكتاب يحتوي على أفكار ومفاهيم تتنافى مع تعاليم الإسلام، خصوصاً فيما يتعلق بالعلاقات والمشاعر. قد يظهر في البداية كقصة رومانسية عادية، لكنه يجرّ القارئ – خاصة المراهقين – إلى تبنّي مفاهيم مغلوطة أو خطيرة إذا لم يكن لديه وعي كافٍ أو ثبات في المعتقد.
أنصح بقراءته بحذر ووعي تام، لأنه قد يؤثر على مبادئك وقيمك الدينية دون أن تشعر، خاصة إذا كنت تمرّ بفترة مشاعر غير مستقرة أو تبحث عن هوية.
في النهاية، هو كتاب جذاب من ناحية أدبية، لكنه غير آمن فكرياً أو دينياً دون فلترة أو نقد
هالكتاب البداية حمستيني لين عقب تمللت في نص الكتاب و خلصته لاني كنت متيقنة ان ربي بيرزقها بشي في النهاية. الرومانسية البحتة كلش مو صوبي ولا احب اقرا شي فية رومانسية لذي الدرجة لكن استمتعت و ابتسمت واييد بعد قصه خالد و سالم الي تمللت منها و العوض الي ياها من ربي على شكل أمير و يكون لها العوض على كل الي صار
رواية قلبي محموم بك الكاتبة: أثير عبدالله البريكان التصنيف: رومانسي – مقتبس من قصة حقيقية عدد الصفحات: 231 صفحة تقييمي الشخصي: 5/5
نبذة عن الرواية:
تحكي الرواية عن حنين، الفتاة التي تواجه صراعًا داخليًا مع الحب الذي يطرق قلبها مجددًا، لكنها تجد نفسها في مواجهة قاسية مع العادات والتقاليد التي تحاول كبح جماح مشاعرها. بعد تجربتين مريرتين أفقدتاها الأمان تجاه الحب، تدخل حنين في دوامة من خيبة الأمل. فهل سيمنحها الحب فرصة ثالثة؟ وهل ستنتصر مشاعرها أم ستنهار أمام العوائق قبل أن تبدأ؟
رأيي الشخصي:
1.البداية والتشويق: •الرواية بدأت بطريقة مشوقة جذبتني من أول صفحة.
2.الأسلوب: •الكاتبة اعتمدت على الوصف الدقيق لمشاعر الشخصيات وأحاديثهم الداخلية، مع قليل من الحوارات. بالنسبة لي، هذه النقطة كانت رائعة لأنني أحب التفاصيل والوصف العميق الذي يجعلني أتواصل مع القصة بعمق.
3.الشخصيات: •مشاعر حنين، بطلة القصة، وصلتني بوضوح تام. عشت معها كل لحظة – ألمها، سعادتها، خيباتها وحتى قراراتها التي رأيتها أحيانًا ضعيفة وساذجة لأنها سمحت لنفسها أن تُستغل بشكل بشع.
4.التجربة: •رغم اختلافي مع حنين في بعض القرارات، إلا أنني شعرت بواقعية الأحداث والمشاعر. النهاية كانت رائعة ومثالية، أغلقت الكتاب وأنا مبتسمة، شعرت أنني أريد المزيد من هذه المشاعر الرائعة.
5.الختام: •أبدعت الكاتبة في إيصال القصة بطريقة جذابة ومؤثرة. هذا العمل يستحق الثناء، وأتطلع إلى قراءة المزيد من إصداراتها.