Jump to ratings and reviews
Rate this book

The Game of Nations

Rate this book
A former CIA officer describes how the game of espionage is played, with particular reference to Egypt in the Nasser era.

Paperback

First published January 1, 1970

455 people are currently reading
6959 people want to read

About the author

Miles Copeland Jr.

7 books125 followers
Miles Axe Copeland, Jr. was an American intelligence officer, businessman and musician who was closely involved in major foreign-policy operations from the 1950s to the 1980s.

At the outbreak of World War II, Copeland contacted Rep. John Sparkman of Alabama, who got him a job with Army Intelligence. Showing promise, he was one of the founding members of the OSS and later the CIA under William "Wild Bill" Donovan; serving in London, he became a lifelong Anglophile and married Lorraine Adie, a Scot then serving in the Special Operations Executive. He remained with the office as it was transformed into the Central Intelligence Agency. Among his first postings was Damascus, Syria, beginning a long career in the Middle East. Working closely with Archibald Roosevelt (son of Theodore), and his nephew Kermit Roosevelt, Jr., he was instrumental in arranging Operation Ajax, the 1953 technical coup d'état against the Prime Minister of Iran, Mohammed Mossadeq.

In 1953, Copeland returned to private life at the consulting firm Booz Allen Hamilton, while remaining a non-official cover operative for the CIA. He traveled to Cairo to meet Gamal Abdel Nasser, who had overthrown King Farouk and taken power in Egypt. In this role he offered U.S. economic development and technical military assistance. At the time, the U.S. considered regional instability adverse to U.S. interests. T he “new postwar era witnessed an intensive involvement of the United States in the political and economic affairs of the Middle East, in contrast to the hands-off attitude characteristic of the prewar period.... The United States had to face and define its policy in all three sectors that provided the root causes of American interests in the region: the Soviet threat, the birth of Israel, and petroleum.”

In 1955 Copeland returned to the CIA. During the Suez Crisis, in which the United States blocked the collusion of France, the United Kingdom and Israel to invade, the US backed Egypt's independence and control of the Suez Canal. The move is said to have been advocated by Copeland with the goal of ending British control of the region's oil resources, and forestalling the influence of the Soviet Union on regional governments by placing the US behind their legitimate national interests. After the crisis Nasser, nevertheless, moved closer to the USSR and accepted massive military technology and engineering assistance on the Aswan Dam, which the US had earlier offered, but with strings Nasser could not accept. Copeland, allied with John and Allen Dulles, worked to reverse this trend at the time.

In 1958, Syria merged with Egypt in the United Arab Republic and King Faisal II was deposed by Iraqi nationalists. Copeland admittedly oversaw CIA contacts with the regime and internal opponents including Saddam Hussein and others in the Ba'ath Party. With Egyptian assistance, Saddam was aided in the failed assassination of Prime Minister Abdul Karim Qassim, who had blocked union with the United Arab Republic, a goal of the Ba'athists. Saddam fled to Cairo and bided his time under Egyptian protection until a coup against Qassim — which blindsided American officials — occurred in 1963. Seizing the moment, Saddam, said to have been provided with U.S. weapons, took part in massacres of suspected Communists as the new regime consolidated power, and rose in the Ba'ath power structure.

Copeland opposed some major CIA operations such as the failed Bay of Pigs Invasion of Cuba in 1961, believing that they were impossible to keep secret due to size. For many years he was based in Beirut, where his children grew up attending the American Community School.

He was later involved in the coup against Kwame Nkrumah, the elected President of Ghana.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
486 (29%)
4 stars
510 (31%)
3 stars
437 (26%)
2 stars
128 (7%)
1 star
69 (4%)
Displaying 1 - 30 of 186 reviews
Profile Image for Sabah M..
1 review29 followers
Read
October 23, 2012

قرات هذا الكتاب وانا عمري عشرون عاما اي منذ ثلاثون سنة ونحن نعرف دهاء امريكا وخططها ومدى خبث وخنوع حكام العرب والشرق لهم ولكن للأسف ما من بديل سوئ الانحطاط والتخلف بسبب تلك السياسة وهدم البشرية ...هذا الكتاب علمني التحليلات السياسية وتوقعات الآتي من الزمن ما دامت امريكا تلعب بالأمم وبودي ان اقرا هذا الكتاب مرة اخرى كي نضيف لسطوره خسارات الامم بعد جرها لساحة اللعب منً قبل المخابرات الامريكية
Profile Image for محمد على عطية.
659 reviews448 followers
February 24, 2012
قبل أن أقرأ هذا الكتاب طرحت على نفسى سؤالاً:من هو العميل؟
هل العميل ليس له إلا الشكل التقليدى,وهو شكل الشخص يقوم بأداء خدمات لقوى خارجية نظير مقابل مادى؟
لو كان الأمر بهذه البساطة, فناصر لم يكن هذا الرجل.
هناك شكل آخر للعميل, و هو من ينفذ السياسات التى تأتيه من الخارج, لتحقيق مصالح القوى الخارجية.
مرة أخرى فليس ناصر هو هذا الرجل.
و لكن من جهة أخرى, فالسياسات الناصرية - و من بعدها الساداتية و لكن هذا حديث آخر - صبت بصورة أو بأخرى فى خانة تحقيق مصالح القوى الإستعمارية, حتى لو كانت نوايا هؤلاء الرؤساء عكس هذا تماماً.
إن النتيجة التى خلصت إليها من قراءات متعددة و بعد قراءة هذا الكتاب أيضاً أن ناصر لم يكن أبداً عميلاً, و إنما تسبب جنونه بالسلطة و سياساته الخاطئة فى العديد من الأخطاء التى أدت لكوارث أكبرها الهزيمة فى 67.و قد وجدت أن الأستاذ جلال كشك فى مقدمة كتابه (ثورة يوليو الأمريكية) - و هو كتاب يجب أن يُقرأ بالتزامن مع لعبة الأمم أو بعده مباشرةً - وجدت أن الرجل يقول بالنص إن عبد الناصر لم يكن عميلاً, و إنما كان متآمراً.
نعم كان الرجل متآمراً بعلاقاته مع المخابرات الأمريكية قبل الثورة, و بعدها.
نعم كان متآمراً لأنه تعاون معهم حتى يحقق هدفه, و تناسى أن لهم مصالح هم الآخرون.
و فى هذا الكتاب, لعبة الأمم, يكون من الخطأ الفاحش أن يصدق القارىء كل ما ورد به, فيكفى أن الكاتب هو رجل مخابرات أمريكي.لكن هذا الكتاب يضاف إلى جوار كتبٍ و قراءات أخرى تساعد على فهم شخصية ناصر و طبيعة المرحلة و بالتالى يستطيع القارىء- إن أراد - أن يخرج بما هو أقرب لحقيقة ما حدث, هذا مع العلم أن هناك أسرارٌ ما زالت حبيسة الصدور, و أسرار ذهبت مع أصحابها للقبور.
لعبة الأمم هو وصف للعبة الشطرنج العالمية التى تمارسها الأمم مع بعض, و التى انجرف فيها ناصر باحثاً لنفسه عن نفوذ خارجى خارج حدوده بكثير , و ملاعباً القوتين العظميين ليحاول كل منهما كسب وده, و يكون هو المستفيد...لكن هل تحقق هذا؟
و تحدث كوبلاند كثيراً عن (مركز اللعبة) فى وزارة الخارجية و فى وكالة المخابرات المركزية التى كان يتم فيها تمثيل أطراف اللعبة من قبل عدة لاعبين للتنبؤ بردود أفعال القوى المختلفة- و من بينها ناصر- إزاء السيناريوهات المتعددة قبل أى عمل سياسي.و بطريقة أخرى كان يتم رسم المسار الذى يؤدى بناصر - و غيره - إلى إتخاذ رد الفعل الذى يتناسب مع المصالح الأمريكية, حتى إن بدا ظاهرياً أن رد الفعل هذا ضد أمريكا.و كم من مرةٍ غضت أمريكا الطرف عن الهجوم الإعلامي عليها من ناصر و غيره فى سبيل تحقيق مصالح أبعد, و صناعة أسطورة هى تحت السيطرة حتى و إن بدت غير هذا.
و الآن أعود لإكمال كتاب (ثورة يوليو الأمريكية)
Profile Image for محمد.
22 reviews
November 20, 2013
كتاب خطير جداً و فضح تدبير cia و انغماسها بقوة في انقلاب 1952 الذي تم تسميته زوراً ثورة
يمكنكم تحميل الكتاب من هنا
http://www.4shared.com/file/126823986...
و الكتاب يوضح التالي

اللقاءات بين كيرميت روزفلت نائب مدير الـ CIA المسؤول عن الشرق الأوسط و مندوبين من الضباط الاحرار قبل الإنقلاب بـ 4 شهور و ترتيبه معهم لكيفية الدعم الأمريكي لهم و طلبه لمقابلة زعيمهم ناصر و هو ما لم يتحقق إلا بعد نجاح الإنقلاب

مبلغ 3 مليون دولار رشوة شخصية لجمال عبد الناصر من بند المصروفات السرية للـ CIA إستخدم ناصر بعضها في بناء برج القاهرة و الباقي لا يعلم أحد أين ذهب

مساندة المخابرات الأمريكية لناصر بقوة لتصفية الإخوان و الوفديين و الشيوعين و تنحية محمد نجيب و السيطرة على الحكم منفرداً

مساهمة المخابرات الأمريكية في تكوين فكرة القومية العربية عند ناصر كوسيلة لمزيد من التأثير الدولي و إقامتها لدعائم النظام من مخابرات عامة و مباحث عامة ( امن الدولة ) تلقوا تدريبهم في أمريكا و جهاز إعلامي مخادع كاسح ( إذاعة صوت العرب ) خطط لها خبراء دعاية امريكان لتلميع صورة ناصر

منع أمريكا لتمويل السد العالي فقام ناصر بتأميم قناة السويس من بريطانيا و فرنسا فإعتدوا علينا و لكن أمريكا وقفت في الامم المتحدة بجوار رجلها ناصر و لجأت للجمعية العامة لتلتف حول الفيتو البريطاني الفرنسي و أصدرت قرارات ملزمة منها تحت بند الإتحاد من أجل السلام الذي يعطي قرارات الجمعية العامة نفس قوة قرارات مجلس الأمن

النكسة العسكرية الرهيبة للجيش المصري في سيناء عام 1956 و التي دمرت معظم السلاح السوفيتي الذي هللت له الجماهير في صفقة السلاح التشيكي قبلها بعام و التي كانت بموافقة المخابرات الأمريكية نظراً لتعذر إمداد مصر بالسلاح الأمريكي دون توقيع مصر على اتفاقية المعونة الأمريكية التي تتضمن تواجد خبراء أمريكين في الجيش المصري و هو ما رفضه ناصر وقتها و وافق عليه السادات فيما بعد

موافقة ناصر بسبب التوجيه الأمريكي على أن تحصل إسرائيل على مكاسب من عدوانها سنة 1956 بحق المرور في خليج العقبة و تشغيل ميناء إيلات الذي هو ارض مصرية مغتصبة منذ 1949 ( أم الرشراش ) و الموافقة على تواجد قوات دولية عازلة بين الطرفين رغم رفض المجتمع الدولي و الأمم المتحدة وقتها أن تحصل إسرائيل على أي مكاسب من عدوانها الأثيم

موافقة ناصر منذ 1953 على عبور السفن المتجهة إلى إسرائيل من قناة السويس شريطة ألا ترفع العلم الإسرائيلي بعد أن كانت حكومة النحاس الوفدية تمنع مرور السفن من و إلى إسرائيل و تشترط على السفينة إبراز شهادة من القنصلية المصرية في بلد المغادرة و الوصول تؤكد بعد مراجعة سجلات السفينة عدم رسوها في الموانئ الإسرائيلية و السفينة المخالفة تحرم تماماً من المرور في قناة السويس

و وقف الأعمال الفدائية من غزة تماماً و قمع المقاومة الفلسطينية التي تنطلق من الحدود المصرية و القيام بدور الشرطي لإسرائيل

و الفكرة الأساسية أن أمريكا إستخدمت ناصر لكنس بريطانيا من المنطقة هي و فرنسا و إحلالها مكانهم
و خلق أنظمة ديكتاتورية هشة في المنطقة يسهل توجيهها بشكل مباشر او غير مباشر و تحافظ على المصالح الأمريكية في المنطقة
Profile Image for Ahmad Dabour.
23 reviews15 followers
January 6, 2013
كل شخص يريد ان يفهم ماذا جرى في القرن الماضي من غزو الوطن العربي وحقيقة ما حصل في مصر زمن جمال عبد الناصر التي أخفيت على العالمين أن يقرأ كتاب لعبة الأمم لمايلز كوبلاند وهذة شهادة أحد المفكرين العرب والعلمانيين يقول :
عندما قرأت كتاب لعبة الأمم لمؤلفه مايلز كوبلاند في بداية السبعينيات سخرت منه كثيرا.. كان يوحي أنه الرجل الذي صنع الملوك والرؤساء،و أعاد شاه إيران إلى العرش، وجاء بحسني الزعيم، والحناوي، والشيشكلي، وجمال عبد الناصر إلى السلطة.
كنت أقرأ كتاب الرجل كما أقرأ كتابات كتابنا المهرجين..
كان الرجل يقص كيف بدأت علاقة الثورة بالمخابرات الأمريكية قبل قيامها بشهور.. وكيف استمرت بعد قيامها حيث فضل قادتها العلاقة مع المخابرات عن العلاقة الطبيعية عن طريق السلك الدبلوماسي.. ويقلب الرجل كثيرا من الحقائق المستقرة في أذهاننا.. وكيف اتفقت مصلحة عبد الناصر معهم في ضرب التيار الإسلامي..
حديث كوبلاند عن هيكل أسوأ بكثير من ذلك..
ولقد تجاهلت ذلك كله..
لكنني فوجئت بالدكتور مصطفى خليل في حوار له في برنامج شاهد على العصر – قناة الجزيرة – بتاريخ 8/9/1421هـ الموافق 4/12/2000م.
يسأله أحمد منصور:
- هل تعتقد إن اللي ذكره كوبلاند -وأنت كنت وزيراً ونائباً لرئيس الوزراء في عهد عبد الناصر
- إن ما ذكره كوبلاند صحيح كله؟
ويجيب د. مصطفى خليل:
أعتقد إنه قال: الحقيقة في جزء كبير من الكتاب بتاعه..
يا إلهي..
قال الحقيقة في جزء كبير..
لو أن عشر ما قاله صحيح لكانت الكارثة كاملة.. والخيانة كذلك....
Profile Image for Waleed.
94 reviews49 followers
September 14, 2011
انه الكتاب العملاق , لا ينصح بقراته لمن يعتقدون ان جمال عبد الناصر هو الزعيم الملهم
==
يحكى بدايه سيطره امريكا على الشرق الاوسط وطريقتها تجاه مصر
ويزكر كيف كانت كاريزمه عبدالناصر غير متنبا بتصرفاته
ويذكر تورط عبد الناصر ومعاونيه فى التعامل مع المخابرات الامريكيه
وانهيار مصر فى النهايه على يد هذا الزعيم

ومثال على هذا الانهيار ديونها الكثيره التى وجدت بعد سنه 1964 بعد ما كانت غنيه بسبب التمويل الروسى من ناحيه والامريكى من ناحيه لانها كانت زو حجم كبير فى دول عدم الانحياز
ولكن بعض ضياع هذا الحجم
ضاعت مصر وضاع جزء من ارضها وهو سيناء
Profile Image for Amr Mohamed.
914 reviews365 followers
September 19, 2013
كتاب مهم علق عليه الكاتب محمد جلال كشك فى كتابيه كلمتى للمغفلين وثورة يوليو الامريكية عن علاقة المخابرات الأمريكية بثورة 23 يوليه و بجمال عبد الناصر . لكن أيضا المهم جداً فى هذا الكتاب اول جزء وهو عبارة عن تقرير لكيفية الحفاظ على الثورة و التقرير تم رفعه الى الحكومة المصرية سنة 1953 وده اللى عمله جمال عبد الناصر بالظبط وكان مهتم بالتقرير ده جداً .
320 reviews426 followers
August 18, 2017
كيف لعبت أمريكا الدور الرئيسى من خلف الستار فى انقلابات المنطقة العربية فى سوريا ومصر وغيرها من الدول العربية فى منتصف القرن الماضى؟
ما هى أسباب اختيار عبدالناصر كقيادة عربية فى هذا التوقيت الحاسم من عمر الأمة العربية ؟
الأسباب ستأتيكم على يد مايلز كوبلاند من واقع ملفات المخابرات الأمريكية كما يلى:



Profile Image for أحمد دعدوش.
Author 13 books3,418 followers
July 30, 2018
لا يمكن التسليم بكل ما فيه، لكنه يُقرأ للاستئناس والجمع مع مصادر أخرى. وأكاد أجزم أن خيانة طواغيت العرب الذين نصبهم الغرب في السلطة كانوا أسوأ بكثير مما ذكره المؤلف.
Profile Image for ولاء شكري.
1,266 reviews584 followers
September 16, 2022
أستطيع القول أن هذا الكتاب أوضح جزء يسير مما يدور في كواليس السياسة .. و يا لها من كواليس رسمت الدهشه على وجهى و اليقين فى قلبى أن الشعوب ما هى إلا دُمى - جمع دمية - فى أيدى السلطة .
5 reviews2 followers
January 4, 2013
أول الكتاب أكثر من رائع وشيق للغاية ، وحكى تفاصيل يحتاجها الشباب مدعو الثورة لفنتطها قبل التصدي للعمل السياسي ومواجهة المواقف المعقدة والخيارات الصعبة بل وتبني ما يصلح كأخف الأضرار الممكنة وآداب القوة إن كانت معك أو تتعامل مع كيان قوي ، ما تلا ذلك من تفاصيل مرهقة للقارئ إن لم يكن معاصرا للفترة أو قارئ جيد لها على أقل تقدير وإلا سينساب الملل بين ناظريك ، إستفادة لا بأس بها نظرا لعمر الكتاب الذي ناهز ال30 عاما.
Profile Image for REEM.
86 reviews
May 22, 2012
الكتاب هو عبارة عن توضيح لمخطط الولايات المتحدة الأمريكية في السيطرة على بلاد العالم من دون حرب و ذلك من خلال التكتيكات و التخطيط على حسب وصف الكاتب في المقدمة... مليء بمعلومات نحتاج أن نفهمها لنفهم الماضي و نعرف مايجري اليوم في العالم من تغييرات جذرية!
Profile Image for Mohammed omran.
1,822 reviews187 followers
July 24, 2017
هو بيتكلم عن السياسه والخداع اللى بتستخدمه الدول وخاصه امريكا علشان تحافظ ع نفوذها فى مناظق ودول تانيه

-

>> خلينا نقول علشان نوضح فكره زى اللى فى لصوره عن الحكومات الثوريه وازاى تثبت وجودها ف دولها "لأن الحكومات الثوريه حكومات حديثه وغالبا شعوبها بتبقى مستنيه منها كتير جداا " علشان تحسن من وضعها

>> بس هى اللعبه مش كده احنا مثلا كحكومات دول ناميه او دول تحت الصفر بيحاول ينزل دائما تحت ايد دوله ترعاه من الدول الكبرى ليه ؟؟
هى فكره معقده نوعا ما

- لو قلنا مثلا انى انا رئيس امريكا ولسه الحزب بتاعى كسبان الانتخابات والشعب الامريكى محتاج اساسيات واولويات علشان يقدر يعيش زى مثلا البترول والطعام والتعليم والصحه و ..و ..و ...
خلينا نوضح اكتر اى نظام قائم وعايز يكمل ف المنافسه لازم يبقى عنده مصدر للطاقه ومصدر للغذاء ونظام للصحه ده اساس اى حاجه او نقول عليها البنيه التحتيه
ف انا لو معنديش منها ف بلدى هاعمل ايه ؟؟
هاروح اجيب من بلد تانيه ده طبيعى - طب انا رحت البلد التانيه لقيت هناك حكومه جديده وثوره بقى وشعب عايز يعيش بقى بمصادر الطبيعه اللى عنده وكده
بس انا محتاج البترول وإلا شعبى انا هايطردنى من الحكم
ف هاعمل ايه ؟؟
الأول هابدء ارشى الحاكم الجديد علشان يدينى اللى انا عايزه .. طب مرضاش مثلا
الحل التانى انى اعمل اى حاجه بحيث اشيله من حكمه
واحط الحكومه اللى تتفق معايا
ف هاستخدم بقى وسائل نفسيه واعلاميه ومخابراتيه وجيوش بحيث اوصل لغرضى وهو منبع دائم من الطاقه رخيصه الثمن علشان شعبى يفضل راضى عنى
يبقى انا لازم احافظ جدااا على ان يكون نظام الحكم ف الدوله اللى انا محتاج منها حجه معينه انها تكون تابعه ليا
ف بالتالى انا خلقت نظام ديكتاتورى ف الدوله اللى انا محتاج الموا الخام اللى فيها
علشان اعرف اسيطر اسرع
- دى فكره ببساطه خالص
- لكن لو فكرت فيها شويه ووسعت افاق فكرك واخدت بالك من المنافسه بين الدول العظمى
هاتعرف ان ده سبب صراعات الشرق الاوسط كلها تقريبا وان ده السبب ف انقلاب الاحداث بعد الربيع العربى
وسبب حاجات كتير الحقيقه بس ده نخليها واحنا بنتعمق اكتر واكتر ف الكتاب ...
Profile Image for Habiba El Gebaly.
33 reviews5 followers
September 22, 2013
حتى الآن الكتاب ممتع الى حد ما و لكنه ليس الكتاب الذي يخلب لب القارئ,أعتقد ان الكاتب في أحيان كثيرة يحاول توضيح ان ما تفعله امريكا يحمل حسن نوايا و قد يكون هذا صحيح من وجهة نظرهم و لصالح امريكا فقط, اما بالنسبة لنا نحن فهو الشر بعينه, شيء اخر حسيته في الكتاب هو محاولة تصوير عبد الناصر بالزعيم متقد الزهن منتهز الفرص, في الحقيقة مش عارفة عبد الناصر في الحقيقة كان مثلما يقول الكاتب ام انه زعيم لعبت الصدفة و قلة الوعي عند الشعب و القمع و ما الى ذلك الدور الاكبر في قصته
Profile Image for Ibrahim Salman.
9 reviews12 followers
Read
February 20, 2013
كتاب لا يهدف إلى رصّ الجمل والألفاظ ولكن هدفه الأساسي رفع النقاب عن لعبة السياسة وعن دمى المسرح السياسي في العالم.
Profile Image for Ahmad Sakr.
381 reviews439 followers
May 24, 2017
متقبل فكرة ان الكتاب قد أثار ضجة وقت صدوره حيث شعبية طاغية للرئيس عبدالناصر عمادها الرئيسي هي القوة التي يحاول ان يبدو عليها وروج لها بالكذب والخداع .. لكن قراءتي للكتاب في الوقت الحالي لم يضف لي الكثير بعد تبين الكثير من الحقائق.. بل أن محاولة الكاتب ورجل المخابرات الامريكي مايلز كوبلاند في ان تبدو امريكا هي الوصية على الديموقراطية في العالم وان هذا هو اسمى امانيها قد اصابتني بالغثيان
وعلى العكس تماما.. فقداظهر الكتب مدى حنكة عبدالناصر في الخداع السياسي على المستوى الخارجي وكيفية استغلاله لامريكا والاتحاد السوفييتي على حدا سواء.. وكذلك كيفية تحكمه في زمام الامور وتطويع الدولة والشعب له على مدار فترة حكمه..
Profile Image for Hjaj.
72 reviews18 followers
April 20, 2015
اصبحت الان علي يقين ان ما يحدث لنا هو من نسج قوي عظمي وليس لنا دخل سوي المشاهدة والاستمتاع!
كما يقول العيال السرسجية اذا لم تستطع ان تقاوم فاستمتع!!
Profile Image for قاسم.
152 reviews48 followers
June 28, 2022
كتاب خطير ، كارثة إذا كان الكلام المكتوب صحيحًا .. معلومات قد تكون صادمة ولن أندهش ما إذا كانت صحيحة ، حقيقةً أحتاج إلى قراءات أكثر للوضع الحاصل في تلك الفترة حتى أتمكن من نقد الكتاب ، فعلًا السياسة لعبة قذر جدًا محركها الأول هي المصالح !
Profile Image for Mohamed.
912 reviews907 followers
January 2, 2016


هذا الكتاب يمكننا أن نقول أنه الرسالة الحقيقية الواضحة علي انقلاب 1952 والجريمة الأكبر ضد الوطن الذي خانه الجيش الخيانة الأولي تحت بند الثورة


Profile Image for Samy.
166 reviews24 followers
August 22, 2013
هذا الكتاب لن تكفيه بضع كلمات للتعليق عليه ولذلك لأبد أن اسهب قليلا
كتاب سياسى استخباراتى اراه مفيد واول تعليق لى عن عنوان هذه الطبعة من الكتاب وهو القبضة الدامية لإختراق أنظمة الحكم العربية وأعتقدان هذا الاسم لإضفاء مزيد من الإثارة ولكن نسختى تحمل عنوان عالم الإستخبارات الأمريكية فى إعترافات أحد رجالاته.لن يمكنك أن تكون تصورا كاملا بدون أن تنهى الكلام فالكتاب يعرض لعبة الامم ودور الأستخبارات والدبلوماسية وراء الكواليس وراء حركات وتوجهات الدول ولعبة أمريكا مع الدول لتحقيق مصالحها وكيف يرد الطرف الاخر ويشارك فى هذه اللعبة وقوانينها ولكن ستعرف فى اخر الكتاب أن قواعد اللعبة ليست ثابته دائما ولكنها قد تتغير بتغير الأشخاص والأنظمة كما حدث فى أخر الكتاب كما انه لم تظل الحكومات هى اللاعب الرئيسى فقد دخل فى النهاية رجال الأعمال وبالطبع فقواعد اللعبة تتغير كل فترة.
من أهم الفصول فى هذا الكتاب هو الأنظمة الثورية ومشاكل الحكم فهو فصل اراه علميا وواقعيا ويشرح الطرق التى يمكن أن تنتهجها والمشاكل التى تتعرض لها أنظمة الحكم الناتجة من ثورات
أما بخصوص الرئيس عبد الناصر وهو الشخصية الأساسية فى هذا الكتاب واحد أهم أطراف اللعبة فاسقتبس من نهاية الكتاب الأتى حيث يقول المؤلف الذى كان على صلة شخصية بعبد الناصر"إنه من أكثر من عرفت من بين الزعماء جرأة،لا يقبل الرشوة ولكنه لا يؤمن بعلم "الأخلاق" والتعصب للمبادئ،وعلى طريقته الخاصة،فإنه ميال للخير العام والإصلاح الإجتماعى وما أظن أننى التقيت بمن يفوقه فى هذ من الزعماء" وبناء عليه فعند النظرة على ناصر ومشاهدة أفكاره وما فعل فى لعبة الأمم يدرك أن المحرك الأساسى هو "المصلحة" وبغض النظر عن الأخلاق!! حتى لو أستخدم القمع فى ذلك وهذا جزء من تركيبة ناصر وكان أيضا يوطد لنفسه للحكم بحيث يحكم للأبد
ولن أفصل فهذ قد يحتاج كثير وأحيل القارئ للكتاب.
وأيضا لفت نظرى وبشدة ذلك السلاح الفتاك المستخدم دوما وهو سلاح "الإعلام"وكيف أستخدم ناصر إذاعة القاهرة وصوت العرب بماهرة حتى أثارت مشاكل حقيقية للاستخبارات الغربية نفسها
الكتاب فيه معلومات وأفكار كثيرة وأنصح بقرأته
وقبل أن أنتهى فإننى أنصح القارئ ألا يسلم عقله تماما للكاتب فهو نفسه لا يعرف معنى للخداع!! فهو شئ يمارس بشكل عادىوايضا لم أقتنع ببعض النقاط مثل علاقة العرب وناصر والعروبة وكيف أنهم لا يفهمون بعضهم ولا يوجد شئ بهذا المسمى وأيضا لم أقتنع البتة بأفكار العميل النازى والحركة النازية النائمة فى مصر!!!
Profile Image for Bassam Ahmed.
422 reviews75 followers
October 18, 2019
لعبة الأمم المترجم عن كتاب The Game of Nations لمؤلفه مايلز كوبلاند بطبعته الصادرة عن الأهلية للنشر والتوزيع بترجمة مروان خير.
كتاب يتناول الفترة التي شهدت استقلال الدول العربية من الاستعمار والثورات التي غيرت الخارطة الجيوسياسية في المنطقة في منتصف القرن المنصرم (ما بين ١٩٤٧م الى ١٩٦٧م) و الادوار التي لعبها أبرز القياديين العرب -وخص منهم جمال عبد الناصر- ضمن واقع شهد الانقسام العالمي بين القطبين الشيوعي (بقيادة السوفييت) والرأسمالي (بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية)، القيادات التي اسهمت بدورها الى الوصول الى ما كان عليه الوضع في نهاية سنة ١٩٦٧ م.
ما ميز الكتاب حقيقة، هو اطار الطرح الذي اعتمد على تفنيد وكشف مسار الأحداث من منظور ما وراء الكواليس والتي كان اللاعبون الرئيسيون (الامريكيون وغيرهم من ال
قوى المؤثرة) فيها ينتمون الى اجهزة الاستخبارات ومن الدبلوماسيين الغير رسميين اضافة الى السلك الدوبلوماسي الرسمي للمؤسسات الحكومية من طرف وأبرز القيادات والزعماء العرب في تلك الفترة في الطرف الآخر، وماهية الخط الموازي الذي اعتمد لخلق سيناريوهات الاحداث من المقر الأمريكي للتخطيط للسياسات والاستراتيجيات فيما عرفه الكاتب "بلعبة الأمم".
وقد جاء الكتاب بما ساهم عند قارئه (غير ذي الخبرة بالحقل السياسي) في ازالة كثير من اللغط و الغموض الطاغي عموما في ما يتعلق بمسار الاحداث ورسم الاستراتيجيات والنهج العام السياسي للدول عند القواعد الشعبية العربية "المتعصبة" في ردود أفعالها، تعصبا سببه الاول منابر التحشيد الاعلامي للانظمة التوليتارية والجهل بقواعد اللعبة.
عاب الكتاب في نسخته التي اشرت اليها تواضع الترجمة وكثرة الأخطاء المطبعية واللغوية التي من شانها ان تفقد القارئ سلاسة القراءة والتركيز .
أنصح به كمدخل لكل محب للاطلاع على الطرح التاريخي/ السياسي المعاصر بعيدا عن بهرجات ما يصدر عن اعلام الأنظمة العربية و اطروحاتها اللاواقعية المشبعة بالمثاليات والأوهام.
Profile Image for هند مسعد.
58 reviews168 followers
January 7, 2014
الكتاب لم يصدمني كثيرا لقناعتى المُسبقة أن الساحة السياسية هى ساحة اللأخلاقية، وكل سياسي مهما عظم شأنه فى عيون مريديه هو فى النهاية لا أخلاقي بقدر ما ويتفاوت السياسيين فى قدر اللاأخلاقية وحسب. قدم مايلز كوبلند البعد الثالث والأكثر واقعية لسياسين ومنظمات استخدمت أجمل الشعارات البراقة والرنانة فى معركتها لتحصيل أكبر قدر من السلطة، بما فى ذلك ناصر والإخوان المسلمين والولايات المتحدة نفسها. وأن الدول والسياسيين ليس لهم أصدقاء، لهم فقط مصالح. أنصح الجميع بقراءة الكتاب خاصة المتعصبين من الناصريين والإخوان المسلمين.
Profile Image for noblethumos.
743 reviews73 followers
November 11, 2025
Miles Copeland’s The Game of Nations: The Amorality of Power Politics (1970) stands as one of the most revealing and provocative insider accounts of Cold War realpolitik. Written by a former CIA officer deeply involved in the agency’s Middle Eastern operations during the 1950s and 1960s, the book offers both a personal memoir and a theoretical reflection on the practice of power in international relations. Blending anecdote, political analysis, and strategic philosophy, Copeland advances a conception of geopolitics as a “game” played by states and intelligence agencies, governed less by moral principles than by calculations of interest, manipulation, and control.


At its core, The Game of Nations is an exploration of the methods and mentality of covert statecraft. Copeland’s central premise is that the conduct of international politics, particularly by major powers, follows an amoral logic analogous to a competitive game. Nations, he argues, act not from ideological conviction or moral duty but from a pragmatic desire to secure and expand influence. The “game” is played by elites who understand the rules—diplomats, intelligence operatives, and strategists—while ordinary citizens, swayed by ideology and idealism, remain largely unaware of the deeper mechanisms of power.


The book’s narrative centers on the Middle East, where Copeland served in various CIA and diplomatic capacities. He recounts episodes such as the American involvement in Egypt during the Nasser era, the manipulation of Arab nationalism, and the complex interplay between Washington, London, and regional actors. These case studies illustrate what Copeland presents as the pragmatic, sometimes cynical logic of U.S. foreign policy during the early Cold War: managing instability, influencing leaders, and balancing ideological appearance with strategic necessity. His portrayal of U.S.-Egyptian relations—particularly his own role in attempting to steer Gamal Abdel Nasser’s regime toward pro-Western alignment—exemplifies both the ambition and the hubris of American interventionism.


In its theoretical dimension, Copeland’s analysis draws upon classical realist assumptions akin to those of Hans Morgenthau and Niccolò Machiavelli, yet departs from academic realism in its unapologetic acceptance of deception and manipulation as legitimate instruments of statecraft. The “amorality” of power politics, for Copeland, is not a lament but a fact of life; the task of the strategist is to play effectively within this system rather than to reform it. He advocates a kind of geopolitical pragmatism in which moral concerns are subordinate to national survival and efficacy. The result is a text that oscillates between descriptive realism and normative justification, positioning Copeland as both analyst and participant in the “game” he describes.


From an academic perspective, The Game of Nations occupies an ambiguous position between political science, memoir, and strategic literature. Its methodological weakness—lack of verifiable documentation and reliance on personal anecdote—is offset by its interpretive richness as a primary source on the mentality of U.S. intelligence operatives during the formative decades of the Cold War. The book’s insider tone, sometimes boastful and ironic, reflects the culture of the early CIA: a combination of improvisation, elitism, and moral detachment. For historians of U.S. foreign policy, it provides a valuable, if self-serving, window into how covert action and informal diplomacy functioned within the broader architecture of American hegemony.


Critics have long debated the implications of Copeland’s “game” metaphor. Some have seen it as a candid exposure of the moral bankruptcy of U.S. foreign policy; others as an attempt to rationalize imperial manipulation under the guise of strategic necessity. From a contemporary standpoint, the book can be read as an early articulation of what would later be termed “regime change” and “nation-building,” anticipating later interventions in the Middle East and elsewhere. Its depiction of politics as a contest of elites, largely insulated from democratic oversight, also parallels the concerns raised by C. Wright Mills in The Power Elite (1956) and by later critics of technocratic governance.


In literary terms, Copeland’s prose is lucid, witty, and often sardonic. He writes with the confidence of an insider who assumes his readers share his pragmatic worldview. This rhetorical stance enhances the book’s persuasive power while simultaneously inviting moral unease. By the end, The Game of Nations leaves readers confronting the disquieting possibility that amorality, far from being an aberration, may be intrinsic to the structure of international politics.


The Game of Nations remains a significant, if unsettling, contribution to the literature of power and strategy. It is less a systematic theory of international relations than a practitioner’s philosophy of manipulation—a “manual of realism” written from within the machinery of empire. For scholars of Cold War history, intelligence studies, and political ethics, Copeland’s work endures as both a historical document and a provocation: an unflinching reminder of how states, in pursuing security and influence, often play by rules invisible to those they claim to serve.

GPT
Profile Image for AhMâd Rêfâi.
155 reviews11 followers
February 16, 2020
مقدمة عظيمة ..
أمريكا دولة ذات مؤسسات في أخذ القرارات.
مصر عزبة يمتلكها أفراد عسكريين .. "القرار بالامر" .
Profile Image for Randa.
73 reviews47 followers
August 24, 2013
هممممممممممممم , هممممممممممممممممممممم , هممممممممممممممممممممممممممممممممم لا أملك اي تعليق الان علي التاكد من امور في الكتاب قبلا لان لو ان ربع مافي الكتاب صحيح فمعني ذلك علي التاكد من هويتيا و التساؤل عن هل كنا ندرس تاريخ ام كدب سياسي محترف درجة اولي الاسوأ ان الكتاب يفتح نتوءات في عقلك تتحول الي ثقوب سوداء قادرة علي شفط دبابة تذهب بها الي اللازمكان . ان كان هناك تعاون بين ناصر و امريكا اذا هل الثورة اعداد امريكي ؟ سؤال اخر لم تم عزل نجيب والكتاب يجيب لان ناصر كان يطمع في السلطة اذا هل يعني هذا ان نجيب كان وطنيا ام انه طامع السادات كان من الضباط الاحرار وكان معهم وكان نائبا لناصر هل كان علي علم بالامرهو الاخر اذا حرب 73 هل هي كدبه اكتوبر او انها وهم سياسي اخر " مع العلم الكتاب لم يذكر السادات ولم يتحدث الا علي فترة ناصر حتي 69 " امريكا كانت مصلحتها في سقوط دول كفرنسا وانجلترا ولذلك استخدمت ناصر فهل ينطبق الامر علي ثورة يناير هل المجلس العسكري عميل والاخوان عملاء والسيسي عميل شباب الثورة ايضا عملاء اذا فالشعب المصري ربما كان عميلا للمخابرات الامريكية . لم يذكر الكتاب ان ناصر خائن بالمعني العادي او التقليدي ولا نستطيع تسميته خائن ولكن هو خان شعبة حين اتخذ القمع سياسه حين كذب واوهم الجميع في 67 بالنصر وكان القتلي في كل مكان استعين بعبارة جدتي " هو كان في بيت مصري الا وفي قتيل دا يارتيهم حتي قاتلو حد ولو وقعوا دبانة اسرائيلية كانو شفو غليلنا دا قتلوهم الستات بيتوع اسرائيل " اضطر الشعب ان يعرف الحقيقة من اذاعات اخري , خان شعبه حين كانت مصر دولة غنية ثم اصبحت في بدايات الفقر والتخلف في نهاية عصرة , خان شعبة حين اهتم بمصلحته دونهم , خان شعبه حين جعل الدولة تعمل لاجلة وليس ان يعمل هو لاجل الدولة هناك ايضا امور عن حافظ الاسد ولذلك تفهم لم يقوم ابنه بما يقوم به و��دم التدخل الامريكي حتي الان علي الرغم من انهم دخلو العراق ولا اظن ان حال العراقيين كان بمثل سوء الاخوة السوريين . ربما فعليا
امام الدول العربية شوطا طويلا حتي نصبح كاي دولة طبيعية يكون شعبها وارضها فوق مصلحة حكامها .

ملحوظة الكتاب كُتب منذ 40 عام ( تم نشرة عام 70) فكل المور مذكورة اعلاه هي اجتهادات ورؤية مني للكتاب واسئلة في ذهني المسكين الذي اصاب بشلل رعاش من كثرة التفكير الكتاب جيد والمعلومات مهمة لم اعطية الخمس نجمات لانه ليس علي تصديق كل مايقال في الكتاب الاسوا انه لم يتم الرد علي الكتاب من اي من الناصريين بل وهناك اخرين يعترفون ان به الكثير من الحقائق . . ولكن الكتاب يستحق القراة ولو حتي العلم بالشئ .
Profile Image for Eman Alshareef.
198 reviews70 followers
July 29, 2015


بالعامية يعني .. الكتاب زهقني وطلع روحي

لكن كان يحتوي على الكثير من المعلومات الجديدة المتمثلة بنفس مصطلح لعبة الأمم ... في الكتاب يقول الكاتب أن هناك مركز في وزارة الخارجية الأمريكية يسمى بلعبة الأمم ..
يقوم الموظفون في هذا المركز بتقمص الشخصيات القيادية في العالم ودراسة نفسياتها ومحاولة اخذ القرارات بناء على هذا التقمص ليتم تسجيل مدى التشابه ما بين القرارات التي اتخذت من قبل الشخصية الحقيقية والقرارات التي اتخذت من قبل الشخصية المتقمصة للقيادي ليتم وضعها في صيغة قوانين ذات تطبيق عالي يتم الإستفادة منه في المستقبل ..

يذكر مايلو كوبلاند في كتابه أنه كان يشغل في وظيفته في مركز لعبة الامم هو تقمص شخصية جمال عبد الناصر .. ويذكر ايضا ان الغرب كان بحاجة ماسة لقيادي من نوعية ناصر واذا لم يكن يوجد ناصر لتم خلقه من قبل وزارة الخارجية والمخابرات الأمريكية ...

يذكر الكتاب ايضا أن هناك كان تواصلا وثيقا ما بين القيادة الامريكية و حركة الضباط الأحرار .. وأن العداء الظاهر ما بين الثورة المصرية والادارة الأمريكية لم يكن سوا غطاء لتغطية الاتفاق ما بين الجهتين ....

بغض النظر عن صحة المعلومات في هذا الكتاب إلى أنها تبين وجهة نظر تلفت الإنتباه التي كانت مكذبة تماما أول ظهور الكتاب إلا انه مع مرور السنين قد تثبت صحة بعض ما جاء فيه












Profile Image for Mohamed Shams.
45 reviews10 followers
March 22, 2014
يبدأ الكتاب بعرض تقرير مقدم في 53 من المخابرات الامريكية الى القيادة المصرية بعد انقلاب يوليو ينصح فيه بالشكل الامثل لسياسة الدولة بعد الثورات
ثم يستطرد الكتاب في شرح كيف كان عبد الناصر منفذا لهذه السياسات وناجحا فيها بشده
يتطرق الكتاب في احيان متباعده للسياسات الامريكيه نحو المنطقة محاولا اظهارها بدور المنقذ
في كل جنبات الكتاب تجد عبدالناصر في صورة محب الزعامة الذي يفضلها على الوطنية بل وعلى العروبة التي طالما تشدق بها في خطاباته ويوضح الكتاب كيف انه كان يسوق الجماهير ويوجههم كيف يشاء لتحقيق غرض واحد فقط هو اسطورة عبدالناصر البطل الوحيد المنتصر من زمن بعيد وسط امة اعتادت الهزائم، ومع هذا لاحظت العبقرية الشديدة في تحويل نصائح مستشارية الى واقع يرسخ الاسطورة في اذهان الغوغاء
استطاع عبدالناصر ان يكسب لب المصريين بان وضع نفسه موضع المنتصر الوحيد منذ زمن مضى في أمة تعتبر نفسها خاسرة دائما، لم يكترث الى انها امة من الجهال أو الفقراء بل لم يكترث من هؤلاء الاعداء الذين انتصر عليهم ولا ما هي الجوائز التي حصدها، فلن يسأله أحد.
بغض النظر عن معاني الشرف والامانه والصدق الا انها حركة عبقرية اكسبته الالباب حتى يومنا هذا
مهما كان موقفك من عبدالناصر مؤيدا محبا أو معارضا كارها أدعوك لقراءة الكتاب بحيادية فلن تعدم منه نصائح جمة عن كيفية قيادة الجماهير
4 reviews5 followers
August 18, 2013
الكتاب ده فضيحه لكل ولاد الوسخة من الحكام فى وطننا وخصوصا العرص الكبير عبد الناصر
بس هو الملاحظ ان فيه تضارب فى روايات الكاتب
مثلا فى كتابه بتاع The Game Player: Confessions of the CIA's Original Political Operative اللى صدر فى 89
وللاسف انا قرات الكتاب التانى قبل الاول بيقول حاجات مرتبطة بانقلاب سوريا بتاع الزعيم مختلفه ع المكتوب فى الكتاب ده
منصبه فى الفتره يفرض عليك تصديقه
بس التناقض بين الكتابين بيخليك تشك نوعا ما
Profile Image for Shehab.
4 reviews2 followers
November 25, 2012
حقائق في فنون الأسد الأب وخبثه
وتأكيد عن عمالته لكل دول العالم بغية حماية منصبه
وكشف للتعامل الأمريكي معه من تحت الطاولة
Profile Image for Mohammad Haidara.
25 reviews16 followers
January 22, 2013
ممل.. جيت في الآخر وبقيت بكروت في القراية، مش مقنع في حاجات كتير وحسيت إنه متناقض مع نفسه في حاجات م اللي ذكرها..

لو تقبل بنصيحتي، فأنصح متضيعش وقتك في قرايته وإن كانت القراءة مفيدة على أي حال.
Displaying 1 - 30 of 186 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.