What do you think?
Rate this book
Freud en su tiempo y en el nuestro
Tras décadas de hagiografías y de condenas encendidas, resulta muy complicado saber hoy quién fue Sigmund Freud. Sin embargo, en los últimos tiempos se han abierto nuevos archivos a los investigadores, y lo fundamental de su correspondencia ya es accesible. Por tanto, es un momento inmejorable para volver a un hombre y una obra sobre los que queda mucho que decir. El fundador del psicoanálisis era, para empezar, un vienés de la Belle Époque, súbdito del Imperio austrohúngaro, heredero de la Ilustración alemana y judía. En cuanto al psicoanálisis, es fruto de un esfuerzo colectivo, de un cenáculo en el cual Freud dio vía libre a su fascinación por lo irracional y las ciencias ocultas, convirtiendo a veces a sus amigos en enemigos, ejerciendo de Fausto pero también de Mefistófeles. Pensador moderno pero conservador en política, nunca dejó de actuar de modo contradictorio con su obra, siempre en nombre de la razón y de las Luces. Aquí está Freud en su tiempo, en su familia, rodeado de sus colecciones, con sus mujeres, sus hijos, sus perros; enfrentado al pesimismo ante el auge de los extremismos, lleno de dudas a la hora de emprender su exilio en Londres, donde morirá. Pero también lo veremos en nuestro tiempo, alimentando nuestras preguntas con sus propias dudas, sus fracasos y sus pasiones.
Paperback
First published September 25, 2014
117 people are currently reading
856 people want to read
About the author
Élisabeth Roudinesco
76 books83 followersÉlisabeth Roudinesco est la seule à avoir su, avec la précision de l'historienne et l'expérience de la praticienne, faire revivre en une fresque documentée les doctrines, les hommes et les femmes qui ont incarné en France cette révolution de l'âme.
La seule aussi à avoir mis en perspective les théories, les mouvements et les débats qui n'ont cessé d'animer le milieu psychanalytique français depuis 1885 : de l'arrivée à Paris de Freud, venu assister aux leçons de Charcot à la Salpêtrière, jusqu'à la récente mise en cause des thérapies psychanalytiques, en passant par l'extraordinaire aventure lacanienne.
La seule aussi à avoir mis en perspective les théories, les mouvements et les débats qui n'ont cessé d'animer le milieu psychanalytique français depuis 1885 : de l'arrivée à Paris de Freud, venu assister aux leçons de Charcot à la Salpêtrière, jusqu'à la récente mise en cause des thérapies psychanalytiques, en passant par l'extraordinaire aventure lacanienne.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 38 reviews
February 5, 2019
" لا يهمني إن كانت أفكار فرويد صحيحة أو غير صحيحة، فالمهم أنها تشربت بها ثقافتنا بالكامل، والمهم أيضاً الطريقة التي أصبحنا نفهم بها العالم من خلال الأفلام، والفن، والرسوم المتحركة، والتلفاز."— ميكائيل روث.
كان فرويد من مفكري عصر التنوير، فهو وريث كانط والفكرة القائلة بأن على الإنسان أن يتخلص من كل استلاب كي يدخل إلى رحاب العقل والإدراك. ولذلك يستقبل وبترحيب كبير المبدأ الشهير حول الشجاعة وضرورة المعرفة "تجرأ على التفكير "، كما يؤمن بإمكانية إخضاع الغرائز لتكون تحت سيطرة الذات .—إليزابيث رودينيسكو .
في هذا الكتاب تروي المفكرة الفرنسية إليزابيث رودينيسكو السيرة الذاتية والتاريخية لفرويد ومراحل نشوء علم النفس التحليلي بأطواره الثلاثة وتطوراته. والذي يعد من أهم الثورات التنويرية- الرمزية في النصف الثاني من القرن العشرين ، وما جابهه فرويد في سبيل ذلك من معارك وعراقيل وأوقات عصيبة وعذابات وتدمير لمشاريعه ، على أيدي أنظمة ديكتاتورية ك "النازية ." كذا تروي إليزابيث عن الكثير من الحكايات الخرافية والإشاعات والتأويلات، التي لاحقت فرويد في حياته وبعد وفاته عبر شهادات وألسنة مختلفة وموثقة. وعن علاقات فرويد المختلفة؛ العائلة ، الأصدقاء، و أتباعه ومريديه، وتلامذته وما شاب العلاقات من ود وحميمية واختلاف وعراك وتصدع ؛ حيث انشق بعضهم عنه فيما بعد ، و تحول بعضهم الآخر إلى صف الأعداء وهاجموه وانتقدوه بلاهوادة.
كان فرويد مأخوذا ً بالموت والحب ، بالجنس والرغبة ، مع انشغاله بتقديم تفسير مفهوم لأكثر الجوانب دموية وتضارباً في النفس البشرية، ولذلك وضع الإنسان المعاصر وجهاً لوجه أمام قدره: قدر لاشعورٍ ، من دون أن يحرمه من حريته ، يتحكم بهما دون أن يعلم. وكان يريد بكل قوة أن يكون التحليل النفسي ثورة رمزية، رسالتها الأولى تغيير الإنسان بتبيان أن " الأنا ليست سيدة مقرها."
من أهداف الثورة الرمزية التي خلقها فرويد أو الفرويديون على حد سواء، التوسع والانتشار لتشمل جميع ميادين التفكير. وهو ما حصل ، حيث خلق التحليل النفسي تأثيراً واسعاً في دراسة الأدب ، ودراسة الميثولوجيا ، وعلى الأديان ، على العلم التاريخي، على الأنثروبولوجيا ، على الفن، وكل ماهو على اتصال بالبشر أو من إنتاجهم .
-من أهم العلاقات المؤثرة في حياة فرويد والتي تطرقت لها رودينسكو في الدراسة؛ علاقته مع صديقه فليس، كارل يونغ ، بروير، إرنست جونز، فيلهلم رايخ، وستيفان زفايغ، توماس مان، وآخرون. وكذا الإعدامات التي لاحقت أتباعه في عهد هتلر، وجحيم المنافي.
-مواقفه السياسية، ك موقف فرويد من الصهيونية وبناء دولة يهودية في فلسطين" كان يعارض المشروع الصهيوني الساعي إلى إيجاد أرض ميعاد جديدة."، وموقفه من الحرب بصفة عامة-مراسلات ألبرت آينشتاين وسيغموند فرويد الشهيرة عن موضوعة الحرب- ( الماذا الحرب؟) .
-دوره في تجديد الأدب؛ انعكاس وتأثير المذهب الفرويدي في النتاج الأدبي، على سبيل المثال رواية "وعي زينو" ل إيتالو سفيفو. " ابتكر سفيفو إحدى أكثر الشخصيات فتنة في أدب القرن العشرين : البطل- المضاد الحديث، زينو، الذي يتألم من عدم استقراره ، وكآبته، و إدمانه على التبغ، ومن عبثيّات حياة رهن الفشل، باختصار، كان سفيفو الكاتب الأول من أبناء جيله الذي خلق من أجزاء متفرقة متنوعة مريضاً فرويدياً من الربع الأول من القرن العشرين ، هو مريض مزمن ، في مجابهة مع محلل نفسي عاجز ومنتقم- الدكتور س.-الذي يسيطر عليه هاجس موت الأب وقدرة النساء، المتنافس مع أنا أخرى تفكر بالانتحار، وتحلم أخيراً بفاجعة عظيمة تؤدي إلى تفجير كوكب الأرض. "
-فرويد و الجنسانية؛ دراساته في نظرية الجنس، التحليلي النفسي و المثلية الجنسية، والمعارك التي أثارتها بين مؤيد ومعارض، وغيرها . إبتداءً من النصف الثاني من القرن العشرين، شكلت الجنسانية اهتماماً بارزاً لعدد من مؤرخين وفلاسفة الغرب؛ من ميشيل فوكو إلى توماس لاكور مروراً بجون بوزويل.
- رسائل فرويد. ضم الكتاب عدداً من مراسلات فرويد مع أصحابه وآخرون.
- فرويد والدين - معاركه مع المؤسسات الدينية / اللاهوت الكاثوليكي والنظرية الفرويدية .
- علم الأحلام وتفسيرها . لغة اللاوعي بين فرويد ويونغ. مراسلات كثيرة بينهم دارت حول هذا الصدد.
- فرويد والمرأة . المرأة في مدرسة التحليل النفسي وأدوارهم. "ثمة امرأتان مختلفتان جداً، لو أندرياس- سالومي وماري بونابرت، وكلتاهما ليستا يهوديتين- إحداهما ألمانية والأخرى فرنسية -، و قد لعبتا دوراً كبيراً في القسم الثاني من حياة فرويد، بانضمامهما على حد سواء إلى حلقة تلامذته وإلى حياته العائلية الحميمية، والاثنتان كلتاهما حصلتا على خاتم المقبولات في صف الRing." ومن النساء الفاعلين والمؤثرين كذلك في مدرسة علم النفس التحليلي : ميلاني كلاين، و آنا فرويد، أسهمتا بشكل لافت في علم نفس الطفل النفسي.
- موقف فرويد وقراءته ل هتلر والعصر النازي.
" بقدر ما أظهر فرويد من بعد نظر حول مسألة يهوديته وحول مستقبل اليهود في فلسطين ، برهن أيضاً عن عمى حقيقي بما يخص طبيعة معاداة السامية عند النازيين والرد السياسي المناسب تقديمه من أجل الحفاظ على بقاء التحليل النفسي حياً في ألمانيا، وفِي النمسا ، وفي إيطاليا، طوال حقبة السنوات السوداء ."
-كما شمل الكتاب على عدد من أبحاث و دراسات، وأعمال فرويد " الطوطم والتابو" - دراسته الشهيرة عن ليوناردو دافنشي، وأخرى. ًوعرض الكتاب أيضاً عدداً من الحالات التي عالجها فرويد وما أثير من حولها من حكايات أو روايات مضللة. إضافة إلى قصص نجاحه أوفشله في علاج بعض الحالات.- منهم:" ماري بونابرت، ورجل الذئاب"
-كلمات في مراسم تأبين فرويد الذي توفي في يوم السبت 23 أيلول 1939 في الساعة الثالثة فجراً.
"شكراً للعوالم التي فتحت آفاقها أمامنا والتي نعبر فيها وحيدين، من دون مرشد، أوفياء أبد الدهر تكريماً لذكراك، يا سيغموند فرويد، فأنت الصديق الأمثل والمعلم المعبود." —ستيفان زفايغ.
" إذا كان هناك رجل يمكن أن يقال عنه بأنه غلب الموت، واستمر بالحياة، رغم أنف “ ملك الظلمات“، الذي لم يكن يثير لديه أدنى رهبة، فإن هذا الرجل اسمه فرويد." — إرنست جونز.
مهما اختلفنا على إرث فرويد الفكري، يبقى فرويد من الرجال العظام في التاريخ الإنساني؛ من الذين غيروا خارطة الفكر البشري إلى الأبد. و لولاه لما شهدنا فتوحات حول النفس، ولا مأزق اللاوعي؛ الذي فتح تساؤلات كثيرة حول الذهن أو الفكر والتفكير، وجدليات كثيرة ك حرية الإرادة، وأخرى ... ولا خلق كل هذا الشك وعدم اليقين بشأن كل شيء نسميه عقلانية، ومنطقية، وحقيقية. فرويد أب ومعلم عظيم!
الترجمة رائعة.
كان فرويد من مفكري عصر التنوير، فهو وريث كانط والفكرة القائلة بأن على الإنسان أن يتخلص من كل استلاب كي يدخل إلى رحاب العقل والإدراك. ولذلك يستقبل وبترحيب كبير المبدأ الشهير حول الشجاعة وضرورة المعرفة "تجرأ على التفكير "، كما يؤمن بإمكانية إخضاع الغرائز لتكون تحت سيطرة الذات .—إليزابيث رودينيسكو .
في هذا الكتاب تروي المفكرة الفرنسية إليزابيث رودينيسكو السيرة الذاتية والتاريخية لفرويد ومراحل نشوء علم النفس التحليلي بأطواره الثلاثة وتطوراته. والذي يعد من أهم الثورات التنويرية- الرمزية في النصف الثاني من القرن العشرين ، وما جابهه فرويد في سبيل ذلك من معارك وعراقيل وأوقات عصيبة وعذابات وتدمير لمشاريعه ، على أيدي أنظمة ديكتاتورية ك "النازية ." كذا تروي إليزابيث عن الكثير من الحكايات الخرافية والإشاعات والتأويلات، التي لاحقت فرويد في حياته وبعد وفاته عبر شهادات وألسنة مختلفة وموثقة. وعن علاقات فرويد المختلفة؛ العائلة ، الأصدقاء، و أتباعه ومريديه، وتلامذته وما شاب العلاقات من ود وحميمية واختلاف وعراك وتصدع ؛ حيث انشق بعضهم عنه فيما بعد ، و تحول بعضهم الآخر إلى صف الأعداء وهاجموه وانتقدوه بلاهوادة.
كان فرويد مأخوذا ً بالموت والحب ، بالجنس والرغبة ، مع انشغاله بتقديم تفسير مفهوم لأكثر الجوانب دموية وتضارباً في النفس البشرية، ولذلك وضع الإنسان المعاصر وجهاً لوجه أمام قدره: قدر لاشعورٍ ، من دون أن يحرمه من حريته ، يتحكم بهما دون أن يعلم. وكان يريد بكل قوة أن يكون التحليل النفسي ثورة رمزية، رسالتها الأولى تغيير الإنسان بتبيان أن " الأنا ليست سيدة مقرها."
من أهداف الثورة الرمزية التي خلقها فرويد أو الفرويديون على حد سواء، التوسع والانتشار لتشمل جميع ميادين التفكير. وهو ما حصل ، حيث خلق التحليل النفسي تأثيراً واسعاً في دراسة الأدب ، ودراسة الميثولوجيا ، وعلى الأديان ، على العلم التاريخي، على الأنثروبولوجيا ، على الفن، وكل ماهو على اتصال بالبشر أو من إنتاجهم .
-من أهم العلاقات المؤثرة في حياة فرويد والتي تطرقت لها رودينسكو في الدراسة؛ علاقته مع صديقه فليس، كارل يونغ ، بروير، إرنست جونز، فيلهلم رايخ، وستيفان زفايغ، توماس مان، وآخرون. وكذا الإعدامات التي لاحقت أتباعه في عهد هتلر، وجحيم المنافي.
-مواقفه السياسية، ك موقف فرويد من الصهيونية وبناء دولة يهودية في فلسطين" كان يعارض المشروع الصهيوني الساعي إلى إيجاد أرض ميعاد جديدة."، وموقفه من الحرب بصفة عامة-مراسلات ألبرت آينشتاين وسيغموند فرويد الشهيرة عن موضوعة الحرب- ( الماذا الحرب؟) .
-دوره في تجديد الأدب؛ انعكاس وتأثير المذهب الفرويدي في النتاج الأدبي، على سبيل المثال رواية "وعي زينو" ل إيتالو سفيفو. " ابتكر سفيفو إحدى أكثر الشخصيات فتنة في أدب القرن العشرين : البطل- المضاد الحديث، زينو، الذي يتألم من عدم استقراره ، وكآبته، و إدمانه على التبغ، ومن عبثيّات حياة رهن الفشل، باختصار، كان سفيفو الكاتب الأول من أبناء جيله الذي خلق من أجزاء متفرقة متنوعة مريضاً فرويدياً من الربع الأول من القرن العشرين ، هو مريض مزمن ، في مجابهة مع محلل نفسي عاجز ومنتقم- الدكتور س.-الذي يسيطر عليه هاجس موت الأب وقدرة النساء، المتنافس مع أنا أخرى تفكر بالانتحار، وتحلم أخيراً بفاجعة عظيمة تؤدي إلى تفجير كوكب الأرض. "
-فرويد و الجنسانية؛ دراساته في نظرية الجنس، التحليلي النفسي و المثلية الجنسية، والمعارك التي أثارتها بين مؤيد ومعارض، وغيرها . إبتداءً من النصف الثاني من القرن العشرين، شكلت الجنسانية اهتماماً بارزاً لعدد من مؤرخين وفلاسفة الغرب؛ من ميشيل فوكو إلى توماس لاكور مروراً بجون بوزويل.
- رسائل فرويد. ضم الكتاب عدداً من مراسلات فرويد مع أصحابه وآخرون.
- فرويد والدين - معاركه مع المؤسسات الدينية / اللاهوت الكاثوليكي والنظرية الفرويدية .
- علم الأحلام وتفسيرها . لغة اللاوعي بين فرويد ويونغ. مراسلات كثيرة بينهم دارت حول هذا الصدد.
- فرويد والمرأة . المرأة في مدرسة التحليل النفسي وأدوارهم. "ثمة امرأتان مختلفتان جداً، لو أندرياس- سالومي وماري بونابرت، وكلتاهما ليستا يهوديتين- إحداهما ألمانية والأخرى فرنسية -، و قد لعبتا دوراً كبيراً في القسم الثاني من حياة فرويد، بانضمامهما على حد سواء إلى حلقة تلامذته وإلى حياته العائلية الحميمية، والاثنتان كلتاهما حصلتا على خاتم المقبولات في صف الRing." ومن النساء الفاعلين والمؤثرين كذلك في مدرسة علم النفس التحليلي : ميلاني كلاين، و آنا فرويد، أسهمتا بشكل لافت في علم نفس الطفل النفسي.
- موقف فرويد وقراءته ل هتلر والعصر النازي.
" بقدر ما أظهر فرويد من بعد نظر حول مسألة يهوديته وحول مستقبل اليهود في فلسطين ، برهن أيضاً عن عمى حقيقي بما يخص طبيعة معاداة السامية عند النازيين والرد السياسي المناسب تقديمه من أجل الحفاظ على بقاء التحليل النفسي حياً في ألمانيا، وفِي النمسا ، وفي إيطاليا، طوال حقبة السنوات السوداء ."
-كما شمل الكتاب على عدد من أبحاث و دراسات، وأعمال فرويد " الطوطم والتابو" - دراسته الشهيرة عن ليوناردو دافنشي، وأخرى. ًوعرض الكتاب أيضاً عدداً من الحالات التي عالجها فرويد وما أثير من حولها من حكايات أو روايات مضللة. إضافة إلى قصص نجاحه أوفشله في علاج بعض الحالات.- منهم:" ماري بونابرت، ورجل الذئاب"
-كلمات في مراسم تأبين فرويد الذي توفي في يوم السبت 23 أيلول 1939 في الساعة الثالثة فجراً.
"شكراً للعوالم التي فتحت آفاقها أمامنا والتي نعبر فيها وحيدين، من دون مرشد، أوفياء أبد الدهر تكريماً لذكراك، يا سيغموند فرويد، فأنت الصديق الأمثل والمعلم المعبود." —ستيفان زفايغ.
" إذا كان هناك رجل يمكن أن يقال عنه بأنه غلب الموت، واستمر بالحياة، رغم أنف “ ملك الظلمات“، الذي لم يكن يثير لديه أدنى رهبة، فإن هذا الرجل اسمه فرويد." — إرنست جونز.
مهما اختلفنا على إرث فرويد الفكري، يبقى فرويد من الرجال العظام في التاريخ الإنساني؛ من الذين غيروا خارطة الفكر البشري إلى الأبد. و لولاه لما شهدنا فتوحات حول النفس، ولا مأزق اللاوعي؛ الذي فتح تساؤلات كثيرة حول الذهن أو الفكر والتفكير، وجدليات كثيرة ك حرية الإرادة، وأخرى ... ولا خلق كل هذا الشك وعدم اليقين بشأن كل شيء نسميه عقلانية، ومنطقية، وحقيقية. فرويد أب ومعلم عظيم!
الترجمة رائعة.
June 9, 2017
Simultaneously thorough and concise, Roudinesco's biography places Freud historically, showing what shaped him and what he contributed to his time and ours. Does not gloss over his failings, but neither does she let the anti-Freudians get away with inaccuracies. Roudinesco is especially good on boiling down in precise language the complexity of Freud's thought as it develops over time. (Catherine Porter's translation is very good.) The final chapters on the rise of the Nazis, the collaborationist psychoanalysts, and Freud's exile are revealing and moving. (Jung in particular comes off very badly, justifiably; Roudinesco quotes some lengthy antisemitic remarks.) Freud's thought is still challenging and radical in many ways, and Roudinesco shows clearly why that is while also showing where Freud fell short and sometimes ignored or contradicted his most radical ideas, leaving to future generations the task of rediscovering them after the simplifications of his followers and the misrepresentations of his detractors.
July 21, 2023
Kas nori geriau suprasti Freud, jo gyvenimą ir pasaulėžiūrą, tuo pačiu psichoanalizės formąvimąsi lanai detaliai - rekomenduoju.
Tuo pačiu daug naujų žodžių sužinai, reikėjo nemažai googlinti 😅
Tuo pačiu daug naujų žodžių sužinai, reikėjo nemažai googlinti 😅
May 19, 2020
Freud, en su tiempo y en el nuestro, de Elisabeth Roudinesco (Francia, 1944), es un libro extraordinario porque narra la vida de una figura fuera de serie en una época significativa para la historia de la humanidad. Narra la vida del padre del psicoanálisis en el contexto de la transición del largo siglo XIX al corto siglo XX, entre la primavera de los pueblos y el ascenso del nazismo.
Roudinesco es historiadora y psicoanalista y está a la altura de ambas circunstancias. Conoce las claves de cada período histórico que condicionó el devenir de la familia Freud, una familia de origen judío en la Viena del imperio Austro-Húngaro, como así también los nudos conceptuales que forjaron la creación del psicoanálisis, de la primera a la tercera tópica, desde los ensayos sobre la cocaína hasta Moisés y la religión monoteísta.
Sin duda alguna Freud es uno de los grandes intelectuales del siglo XX aunque definir esta pertenencia es problemática, ¿no será acaso el último intelectual del siglo XIX? ¿O es junto con Marx y Albert Einsten la sagrada triangulación intelectual que aún alumbra el siglo XXI? ¿Los estudios sobre la mercancía, el inconsciente y la relatividad del tiempo y el espacio pertenecen al pasado o son fenómenos del presente?
Roudinesco no se guarda nada, ni la más mínima crítica a los errores del maestro de Viena como así tampoco el reconocimiento a la capacidad intelectual y empática de un personaje fascinante que supo, no sólo ganarse amigos y enemigos a la altura de cada circunstancia, sino que además tuvo la posibilidad de elegirlos, entre ellos Carl Gustav Jung, pero también el doctor Flies, Adler, Ferenczi, Jones, Melanie Klein, Strachey, Marie Bonaparte, Lou Andreas-Salomé y, por qué no, también su hija Anna.
El final es decididamente trágico. Mientras en 1929 Freud escribe El malestar en la cultura, Hitler hace lo propio con Mi lucha. Mientras avanza el cáncer que maltrata por 16 años a Freud y que, finalmente, lo llevará a la tumba, la nazificación hace lo propio en la mitteleuropa. Mientras Freud muere en el exilio inglés, rodeado de visitas y reconocimientos, pero lejos de Berggasse 19 y sin poder auxiliar a sus cuatro hermanas que desaparecerán entre la miseria y el anonimato de los campos de concentración, el siglo XX se dispone a dar una vuelta de página en su historia.
Roudinesco es historiadora y psicoanalista y está a la altura de ambas circunstancias. Conoce las claves de cada período histórico que condicionó el devenir de la familia Freud, una familia de origen judío en la Viena del imperio Austro-Húngaro, como así también los nudos conceptuales que forjaron la creación del psicoanálisis, de la primera a la tercera tópica, desde los ensayos sobre la cocaína hasta Moisés y la religión monoteísta.
Sin duda alguna Freud es uno de los grandes intelectuales del siglo XX aunque definir esta pertenencia es problemática, ¿no será acaso el último intelectual del siglo XIX? ¿O es junto con Marx y Albert Einsten la sagrada triangulación intelectual que aún alumbra el siglo XXI? ¿Los estudios sobre la mercancía, el inconsciente y la relatividad del tiempo y el espacio pertenecen al pasado o son fenómenos del presente?
Roudinesco no se guarda nada, ni la más mínima crítica a los errores del maestro de Viena como así tampoco el reconocimiento a la capacidad intelectual y empática de un personaje fascinante que supo, no sólo ganarse amigos y enemigos a la altura de cada circunstancia, sino que además tuvo la posibilidad de elegirlos, entre ellos Carl Gustav Jung, pero también el doctor Flies, Adler, Ferenczi, Jones, Melanie Klein, Strachey, Marie Bonaparte, Lou Andreas-Salomé y, por qué no, también su hija Anna.
El final es decididamente trágico. Mientras en 1929 Freud escribe El malestar en la cultura, Hitler hace lo propio con Mi lucha. Mientras avanza el cáncer que maltrata por 16 años a Freud y que, finalmente, lo llevará a la tumba, la nazificación hace lo propio en la mitteleuropa. Mientras Freud muere en el exilio inglés, rodeado de visitas y reconocimientos, pero lejos de Berggasse 19 y sin poder auxiliar a sus cuatro hermanas que desaparecerán entre la miseria y el anonimato de los campos de concentración, el siglo XX se dispone a dar una vuelta de página en su historia.
April 13, 2024
La palabra de Roudinesco es suave, sin atropellos. Con una mano lleva los hechos y con la otra nos lleva a nosotros, y la experiencia de la lectura es por demás agradable. Un retrato bastante justo del Freud-persona como del Freud-padre del psicoanálisis (la palabra padre no es ingenua). A su vez, está llena de pequeños detalles del devenir de las relaciones que se fueron tejiendo en su vida. ¡Mucho chisme! De no saber cómo abordar a Freud, qué partes de sus teorías están obsoletas, o cuáles tienen relevancia, este es un libro adecuado para empezar.
April 17, 2019
لا يمكن أن يُذكر القرن العشرين دون أن يُذكر "فرويد" كأحد أهم من عاش فيه.
هذا الرجل الذي أسس لعلم النفس، وصنع لنفسه اسمًا لا يضاهيه فيه أحد.
تعتمد الكاتبة هنا على بيانات لم يتم الكشف عنها إلا حديثًا، وهذا يعني أن أمامنا الكثير من الأسرار لاكتشافها عن هذا الرجل وعن أفكاره التي غيّرت العالم.
هذا الرجل الذي أسس لعلم النفس، وصنع لنفسه اسمًا لا يضاهيه فيه أحد.
تعتمد الكاتبة هنا على بيانات لم يتم الكشف عنها إلا حديثًا، وهذا يعني أن أمامنا الكثير من الأسرار لاكتشافها عن هذا الرجل وعن أفكاره التي غيّرت العالم.
March 11, 2024
Freud was so cool for being like "hegelian dialectics suck" while also not understanding them. This book is v comprehensive! It's a little tricky to keep track of all the names (both Freud's relatives and other psychoanalysts), so maybe take brief notes about who's who (I should've done that rip.)
September 4, 2017
Notable biografía que ahonda en la vida personal de Freud y en la recreación de la época. Un libro muy informado y de amena lectura.
April 28, 2024
Minha professora e supervisora clínica disse mais de uma vez que se qualquer um desejasse compreender a teoria freudiana, a pessoa deveria buscar conhecer a história de seu criador. Este livro da Roudinesco foi uma de duas recomendações biográficas que ela citara às ocasiões. Mesmo antes de finalizá-lo, pude compreender exatamente o que ela quis dizer com seu conselho. Pude compreender muita coisa teórica a partir dos contextos que elas nasceram e se desenvolveram. O que mais me chama a atenção é que a autora narra a glória freudiana (e seu cortejo de horrores) sem deixar de lado um Freud falho — portanto, humano. Há momentos em que as digressões tomam rumos inesperados, porém, ainda assim, coadunam para que o leitor possa compreender quem de fato fora Freud. Resta a admiração a um homem que a despeito de tudo o que atravessou, comprometeu-se à sua verdade, modificando, com isso, um mundo inteiro.
"Se há um homem a cujo respeito podemos dizer que domou a própria morte e lhe sobreviveu a despeito do rei das Trevas, que a ele não inspirava medo algum, então esse homem se chama Freud. [...] Obrigado pelos mundos que nos abriste e que agora percorremos sozinhos, sem guia, sempre fiéis a ti, sempre pensando em ti com veneração, amigo mais precioso, mestre mais amado, Sigmund Freud. [...] por muito tempo ainda, ele permanecerá o grande pensador da sua época e do nosso tempo."
"Se há um homem a cujo respeito podemos dizer que domou a própria morte e lhe sobreviveu a despeito do rei das Trevas, que a ele não inspirava medo algum, então esse homem se chama Freud. [...] Obrigado pelos mundos que nos abriste e que agora percorremos sozinhos, sem guia, sempre fiéis a ti, sempre pensando em ti com veneração, amigo mais precioso, mestre mais amado, Sigmund Freud. [...] por muito tempo ainda, ele permanecerá o grande pensador da sua época e do nosso tempo."
December 23, 2025
کتاب Freud in His Time and Ours نوشتهٔ الیزابت رودینسکو تلاشی است برای قرار دادن فروید در بستر تاریخی دقیق خودش، بدون قدیسسازی و بدون تخریب ایدئولوژیک. رودینسکو نه فروید را نابغهای فراتر از زمان میسازد و نه او را صرفاً محصول تعصبات قرن نوزدهمی میداند؛ او را بهمثابه یک متفکر مدرن مناقشهبرانگیز میخواند. رودینسکو فروید را نه بهعنوان نظریهپرداز «حقیقت نهایی روان» بلکه بهعنوان بنیانگذار یک گسست فرهنگی میبیند: کسی که زبان تازهای برای رنج روانی، میل، ناخودآگاه و تعارض فراهم کرد. در عین حال، محدودیتهای نظری فروید، خطاهای تجربی، و وابستگی برخی مفاهیمش به پیشفرضهای زمانهاش بهروشنی نشان داده میشود.
June 14, 2025
ليست مجرد سيره ذاتيه لفرويد بل وعن كل شيء اخر
Read
February 27, 2017Read the full review here http://mindfunda.com/freud/
Pros
Easy to read;
Over 400 pages, but this could be on the negative side for some people;
The book explains how Freud became his own method of psychoanalysis, by painting the era he was living in;
It is good to inform yourself of the darker sides of Jung and Freud during the war. Everyone did what he needed to do in order to survive;
Roudinesco is very open about Freud’s experiments with, and addiction to cocaine;
After you have read this book you will have a new perspective on Freud;
You owe it to yourself to read this book if you are a fan of dreams and dreaming.
Cons
To my surprise, Mark Solms is not mentioned in the book. The man who brought Freud back in the three main scientific ways to explore dreams. It is a shame, because I am quite sure Mr. Solms would have gladly participated on a chapter about modern psychoanalysis;
When you are more aligned with the Jungian school of thinking, you will have to read around the almost open contempt of Jung. We all know that Jung has his darker sides, but Freud also had his challenges;
One of the things I missed was a better biography of Freud’s disciples.
Mindfunda verdict:
7,5/10
Pros
Easy to read;
Over 400 pages, but this could be on the negative side for some people;
The book explains how Freud became his own method of psychoanalysis, by painting the era he was living in;
It is good to inform yourself of the darker sides of Jung and Freud during the war. Everyone did what he needed to do in order to survive;
Roudinesco is very open about Freud’s experiments with, and addiction to cocaine;
After you have read this book you will have a new perspective on Freud;
You owe it to yourself to read this book if you are a fan of dreams and dreaming.
Cons
To my surprise, Mark Solms is not mentioned in the book. The man who brought Freud back in the three main scientific ways to explore dreams. It is a shame, because I am quite sure Mr. Solms would have gladly participated on a chapter about modern psychoanalysis;
When you are more aligned with the Jungian school of thinking, you will have to read around the almost open contempt of Jung. We all know that Jung has his darker sides, but Freud also had his challenges;
One of the things I missed was a better biography of Freud’s disciples.
Mindfunda verdict:
7,5/10
January 7, 2021
Al seleccionar como lectura una biografía de Freud buscaba entender las ideas y la vida de uno de los pensadores más influyentes en las sociedades contemporáneas.
Sus ideas sobre Edipo, Hamlet y Moisés se desarrollan en distintos momentos, incluyendo su propia diáspora, cuando huyó del régimen nazi que se apropió de Austria y tuvo que refugiarse en Londres, donde moriría de cáncer.
Este libro es un estudio muy profundo que aborda las distintas facetas de Freud: su entorno familiar, la construcción de su teoría, la formación de las sociedades de estudio del psicoanálisis, su relación con las mujeres y su escape para salvar su propia vida.
Incluso, incorpora referencias a los disidentes de Freud, quienes lo atacan de haber abandonado la teoría de la seducción por cobardía, para no revelar al mundo las atrocidades cometidas por los adultos en niños inocentes, las depredaciones de los pedófilos.
Recomiendo la obra no solo a los psicólogos y psicoanalistas, sino a cualquier persona que quiera comprender mejor las ideas que tanto influyen en nuestros días.
Sus ideas sobre Edipo, Hamlet y Moisés se desarrollan en distintos momentos, incluyendo su propia diáspora, cuando huyó del régimen nazi que se apropió de Austria y tuvo que refugiarse en Londres, donde moriría de cáncer.
Este libro es un estudio muy profundo que aborda las distintas facetas de Freud: su entorno familiar, la construcción de su teoría, la formación de las sociedades de estudio del psicoanálisis, su relación con las mujeres y su escape para salvar su propia vida.
Incluso, incorpora referencias a los disidentes de Freud, quienes lo atacan de haber abandonado la teoría de la seducción por cobardía, para no revelar al mundo las atrocidades cometidas por los adultos en niños inocentes, las depredaciones de los pedófilos.
Recomiendo la obra no solo a los psicólogos y psicoanalistas, sino a cualquier persona que quiera comprender mejor las ideas que tanto influyen en nuestros días.
August 16, 2022
Si Freud cegó a la historia, esta investigación proviene del tacto de la autora para con los documentos que componen la pedacería freudiana que no cesa de insistir, desde la mancuerna: sujeto- sociedad. Si hay un rechazo al psicoánalisis, éste libro bordea las razones del rechazo a la negatividad, desde el caso de un relanzamiento del deseo.
Read
March 2, 2018Ο Δημοσθένης Παπαδάτος μιλάει για το βιβλίο στο άρθρο του για το δεύτερο τεύχος μας: https://marginalia.gr/arthro/magos-ke...
November 13, 2024
سيرة فيها الكثير من التفاصيل لأحد أكثر علماء القرن العشرين جدلا سيجموند فرويد، أبدعت في كتابتها اليزابيث رودينسكو، رغم بعض الاراء المتحيزة للمختصة في التحليل النفسي والعاملة في مجاله، كونها أستاذة جامعية ، حيث عايشت لفترة طويلة نصوص فرويد.
مما لا شك فيه أن "فرويد" ساهم باكتشافاته في عالم النفس، بوضع تؤويلات و تفسيرات للعديد من الأمراض النفسية، من خلال ما أوضحه عن اللاشعور، الذي شكل استثناء و استباقا لما كان سائدا ومتعارفا عليه في تلك الفترة.
خاضت الكاتبة في تفاصيل كثيرة، عبر أقسام الكتاب الأربعة، حيث خصصت الفصل الأول لحياة فرويد، من ولادته إلى ابتكار التحليل النفسي، فيما خصصت الفصل الثالث، الذي عنونته: " فرويد في مسكنه" لحياة فرويد العائلية وحبه للحيوانات خاصة الكلاب وتشكيل مكتبه الذي سمي بالديوان، إضافة إلى النساء اللواتي عرفهن وكانت لهن بصمة في حياته، مثل "لو سالومي" و" ماري بونابرت" التي ساعدته عند خروجه من فيينا اثر احتلالها من طرف النازيين. فيما ختمت الكتاب بـ "فرويد ،الأزمنة الأخيرة" ، والجدير بالذكر أن كل قسم يحتوي على فصول تترواح بين الثلاثة الى أربعة على امتداد صفحات الكتاب.
استفاضت رودينسكو في الحالات الخمس التحليل النفسي وكشفت عن هويات: رجل الذئب، رجل الجرذ، الدكتور شرايبر وغيره و كذلك أفراد عائلاتهم كونهم من الطبقة الارستقراطية والبرجوازية . وكان غالبيتهم من اليهود.
الواضح أن معظم المحللين النفسيين و الذين أصبحوا مشاهير المدرسة التحليلة بشقها الكلاسيكي المتمثلة في "الفرويدية" أو المنشقة والمتمثلة في "أتباع يونغ"، "أتباع أدلر" و"أتباع ميلاني كلاين" كانوا أنفسهم عصابيين بدرجات متفاوتة و تم اخضاعهم للتحليل النفسي وعلاقاتهم بالمرضى الذين عالجوهم ليست بتلك العلاقة المهنية البحتة. وقد اقترح ذلك هرمان نونبرغ أول مرة بأن الشروط المطلوبة ليصبح الانسان محللا نفسيا هو أن يكون نفسه قد جرى عليه تحليل، وقد عارض ذلك كل من رانك و فيرينتزي الذي كان الصديق المقرب لفرويد وتلميذه المفضل والمدلل ، بعد خلافاته مع يونغ .
كان فرويد يستقبل يوميا ثمانية مرضى لجلسات تستغرق الجلسة الواحدة خمسين دقيقة، ست مرات في الأسبوع، على امتداد أسابيع عديدة وأحيانا لأشهر. ويحصل أحيانا أن من العلاجات ما لانهاية لها، حيث أن هناك انتكاسات، وهذا ما تبنته الكثير من التيارات المعادية للتحليلة، بعدم جدوى العلاج التحليلي، أما عن أسلوب فرويد أثناء التداعي الحر، ذكرت الكاتبة أنه كان يتكلم، يتدخل،يشرح، يأول،يخطئ و يدخن السيجار تلو السيجار دون أن يقدم سيجارا للمرضى، وهذا مايثير عندهم ردود فعل متنوعة، بالمختصر كان فرويد يجعل نفسه من ضمن العملية العلاجية لاقتناعه بأنه سيتغلب على أكثر المقاومات صلابة.
الكتاب مليئ بالتفاصيل و المعلومات التي تمنح القارئ صورة واضحة ومتكاملة عن عالم النفس الأشهر على الاطلاق، والذي ساهم بنظريته بثورة معرفية سابقة، وشكلت دراساته الجدل الاكبر في الاوساط العلمية في زمانه ومازالت حتى زماننا، سواء نتفق أو نختلف مع فرويد، تظل المدرسة التحليلية التي وضع أسسها، وطريقة تحليل الاضطرابات النفسية ذات المنشئ الليبيدي قائمة حتى بعد رحيله بسنوات عديدة.
يعتبر الكتاب سيرة مرجعية بالمراجع التي استندت عليها الكاتبة، رغم الوضوح التام لحبها للشخصية فرويد ودفاعها عنه في الكثير من المسائل التي انتقد عليها، رغم موضوعيتها في العديد من المسائل كذلك، وذلك بتبيانها بمختلف وجهات النظر.
القارئ للكتاب يتبين له ولع فرويد بالأدب و الروايات خصوصا ، كونه كاتبا أيضا ، فنقرأ ارائه للعديد من الأعمال مثل البحث عن الزمن المفقود لبروست و الجبل السحري لتوماس مان ، الذي يعتبر احد اصدقائه، أما صديقه العزيز والمقرب فهو صاحب رائعة لاعب الشطرنج" ستيفان زفايغ والذي بنفسه كتب شبه سيرة مصغرة عن سيجموند فرويد ، ألقى زفايغ تأبينا بالألمانية عند وفاة صديقة العزيز يوم السبت 23 سبتمبر 1939 قائلا: " شكرا للعوالم التي فتحت آفاقها أمامنا والتي نعبر فيها الآن وحيدين من دون مرشد أوفياء أبد الدهر تكريما لذكراك يا سيغموند فرويد، فأنت الصديق الأمثل والمعلم المعبود". وسوف ينتحر زفايغ في البرازيل في بيتروبوليس بتاريخ فبراير 1942.
مما لا شك فيه أن "فرويد" ساهم باكتشافاته في عالم النفس، بوضع تؤويلات و تفسيرات للعديد من الأمراض النفسية، من خلال ما أوضحه عن اللاشعور، الذي شكل استثناء و استباقا لما كان سائدا ومتعارفا عليه في تلك الفترة.
خاضت الكاتبة في تفاصيل كثيرة، عبر أقسام الكتاب الأربعة، حيث خصصت الفصل الأول لحياة فرويد، من ولادته إلى ابتكار التحليل النفسي، فيما خصصت الفصل الثالث، الذي عنونته: " فرويد في مسكنه" لحياة فرويد العائلية وحبه للحيوانات خاصة الكلاب وتشكيل مكتبه الذي سمي بالديوان، إضافة إلى النساء اللواتي عرفهن وكانت لهن بصمة في حياته، مثل "لو سالومي" و" ماري بونابرت" التي ساعدته عند خروجه من فيينا اثر احتلالها من طرف النازيين. فيما ختمت الكتاب بـ "فرويد ،الأزمنة الأخيرة" ، والجدير بالذكر أن كل قسم يحتوي على فصول تترواح بين الثلاثة الى أربعة على امتداد صفحات الكتاب.
استفاضت رودينسكو في الحالات الخمس التحليل النفسي وكشفت عن هويات: رجل الذئب، رجل الجرذ، الدكتور شرايبر وغيره و كذلك أفراد عائلاتهم كونهم من الطبقة الارستقراطية والبرجوازية . وكان غالبيتهم من اليهود.
الواضح أن معظم المحللين النفسيين و الذين أصبحوا مشاهير المدرسة التحليلة بشقها الكلاسيكي المتمثلة في "الفرويدية" أو المنشقة والمتمثلة في "أتباع يونغ"، "أتباع أدلر" و"أتباع ميلاني كلاين" كانوا أنفسهم عصابيين بدرجات متفاوتة و تم اخضاعهم للتحليل النفسي وعلاقاتهم بالمرضى الذين عالجوهم ليست بتلك العلاقة المهنية البحتة. وقد اقترح ذلك هرمان نونبرغ أول مرة بأن الشروط المطلوبة ليصبح الانسان محللا نفسيا هو أن يكون نفسه قد جرى عليه تحليل، وقد عارض ذلك كل من رانك و فيرينتزي الذي كان الصديق المقرب لفرويد وتلميذه المفضل والمدلل ، بعد خلافاته مع يونغ .
كان فرويد يستقبل يوميا ثمانية مرضى لجلسات تستغرق الجلسة الواحدة خمسين دقيقة، ست مرات في الأسبوع، على امتداد أسابيع عديدة وأحيانا لأشهر. ويحصل أحيانا أن من العلاجات ما لانهاية لها، حيث أن هناك انتكاسات، وهذا ما تبنته الكثير من التيارات المعادية للتحليلة، بعدم جدوى العلاج التحليلي، أما عن أسلوب فرويد أثناء التداعي الحر، ذكرت الكاتبة أنه كان يتكلم، يتدخل،يشرح، يأول،يخطئ و يدخن السيجار تلو السيجار دون أن يقدم سيجارا للمرضى، وهذا مايثير عندهم ردود فعل متنوعة، بالمختصر كان فرويد يجعل نفسه من ضمن العملية العلاجية لاقتناعه بأنه سيتغلب على أكثر المقاومات صلابة.
الكتاب مليئ بالتفاصيل و المعلومات التي تمنح القارئ صورة واضحة ومتكاملة عن عالم النفس الأشهر على الاطلاق، والذي ساهم بنظريته بثورة معرفية سابقة، وشكلت دراساته الجدل الاكبر في الاوساط العلمية في زمانه ومازالت حتى زماننا، سواء نتفق أو نختلف مع فرويد، تظل المدرسة التحليلية التي وضع أسسها، وطريقة تحليل الاضطرابات النفسية ذات المنشئ الليبيدي قائمة حتى بعد رحيله بسنوات عديدة.
يعتبر الكتاب سيرة مرجعية بالمراجع التي استندت عليها الكاتبة، رغم الوضوح التام لحبها للشخصية فرويد ودفاعها عنه في الكثير من المسائل التي انتقد عليها، رغم موضوعيتها في العديد من المسائل كذلك، وذلك بتبيانها بمختلف وجهات النظر.
القارئ للكتاب يتبين له ولع فرويد بالأدب و الروايات خصوصا ، كونه كاتبا أيضا ، فنقرأ ارائه للعديد من الأعمال مثل البحث عن الزمن المفقود لبروست و الجبل السحري لتوماس مان ، الذي يعتبر احد اصدقائه، أما صديقه العزيز والمقرب فهو صاحب رائعة لاعب الشطرنج" ستيفان زفايغ والذي بنفسه كتب شبه سيرة مصغرة عن سيجموند فرويد ، ألقى زفايغ تأبينا بالألمانية عند وفاة صديقة العزيز يوم السبت 23 سبتمبر 1939 قائلا: " شكرا للعوالم التي فتحت آفاقها أمامنا والتي نعبر فيها الآن وحيدين من دون مرشد أوفياء أبد الدهر تكريما لذكراك يا سيغموند فرويد، فأنت الصديق الأمثل والمعلم المعبود". وسوف ينتحر زفايغ في البرازيل في بيتروبوليس بتاريخ فبراير 1942.
July 18, 2023
Sigmund Freud (1856-1939) è stato senza ombra di dubbio l’intellettuale più divisivo del XX secolo. Charles Darwin impiegò alcuni decenni prima di affermarsi nell’opinione comune come scienziato di valore, mentre il fondatore della psicoanalisi ancora oggi galleggia nel limbo tra scienza e ciarlataneria. Anche se i suoi studi pionieristici, talvolta dilettantistici, hanno quantomeno dato il via a un rinnovamento radicale dell’approccio allo studio della mente umana. La branca di studi forse oggi ancora più appassionante e promettente sul piano dei risultati.
Uno dei motivi per cui Freud non è stato preso sul serio è stata l’associazione spesso compiuta in passato tra le sue idee e la sua personalità indubbiamente geniale. Come se la psicanalisi non potesse godere di un’esistenza propria, essendo il frutto di un parto creativo; da respingere o da accettare a seconda dei gusti. A spingere verso questo ‘errore’ (sarà così?) non sono però stati solo i detrattori dell’opera freudiana, bensì anche (se non soprattutto) i sostenitori. Discepoli o estimatori ammaliati dalla figura dell’austriaco e decisi a farne un idolo. Scarseggiano così le interpretazioni ‘neutrali’, in grado cioè di valutare quanto ci sia di obiettivamente valido nel pensiero di Freud. O almeno di presentarne una visione meno corrotta da finalità tendenziose. Un compito che la francese Elizabeth Roudinesco decide di assumersi. Riuscirà nel suo intento?
In parte no, perché l’autrice (psicoanalista di professione) non nasconde la stima per l’oggetto del suo studio e quindi desta il sospetto di forzare un po’ la mano. Critica l’agiografia composta da Ernest Jones (‘Sigmund Freud: Life and Work, 1953-57) ma al contempo cerca di convincerci di avere a che fare comunque con un personaggio ammirevole. Poco male. Interessante è invece il racconto della vicenda intellettuale di Freud come somma di tre istanze parallele: la modernizzazione della cultura ebraica, il positivismo scientifico e soprattutto il crescente fermento sociale legato all’emancipazione femminile. La psicoanalisi viene presentata non più solo come intuizione del singolo ma anche come prodotto in un certo senso storico, frutto di un’epoca. E che ha avuto a sua volta una sua storia: Roudinesco spende molte pagine nel raccontare i primi passi della nuova scienza, descrivendone dibattiti, inimicizie e successi.
Non è propriamente un libro per profani ma l’autrice è abbastanza brava nel semplificarne i contenuti. Di certo non soddisferà i cacciatori di aneddoti e curiosità, magari attratti come molti dal fascino del celebre psicoanalista. In verità non soddisferà neanche gli altri: il Freud di queste pagine dovrebbe essere ‘nuovo’, ‘demitizzato’, ma in realtà è solo secolarizzato. A dispetto del titolo del libro, un Freud così non ha proprio nulla dire al nostro tempo; anzi, neppure al suo.
“Un uomo non è davvero morto, diceva Jorge Luis Borges, se non quando è morto anche l’ultimo uomo che l’ha conosciuto. Ed è il caso, oggi, di Freud, anche se vive ancora qualche rara persona che ha potuto avvicinare il vecchio Freud nella sua prima infanzia”
Uno dei motivi per cui Freud non è stato preso sul serio è stata l’associazione spesso compiuta in passato tra le sue idee e la sua personalità indubbiamente geniale. Come se la psicanalisi non potesse godere di un’esistenza propria, essendo il frutto di un parto creativo; da respingere o da accettare a seconda dei gusti. A spingere verso questo ‘errore’ (sarà così?) non sono però stati solo i detrattori dell’opera freudiana, bensì anche (se non soprattutto) i sostenitori. Discepoli o estimatori ammaliati dalla figura dell’austriaco e decisi a farne un idolo. Scarseggiano così le interpretazioni ‘neutrali’, in grado cioè di valutare quanto ci sia di obiettivamente valido nel pensiero di Freud. O almeno di presentarne una visione meno corrotta da finalità tendenziose. Un compito che la francese Elizabeth Roudinesco decide di assumersi. Riuscirà nel suo intento?
In parte no, perché l’autrice (psicoanalista di professione) non nasconde la stima per l’oggetto del suo studio e quindi desta il sospetto di forzare un po’ la mano. Critica l’agiografia composta da Ernest Jones (‘Sigmund Freud: Life and Work, 1953-57) ma al contempo cerca di convincerci di avere a che fare comunque con un personaggio ammirevole. Poco male. Interessante è invece il racconto della vicenda intellettuale di Freud come somma di tre istanze parallele: la modernizzazione della cultura ebraica, il positivismo scientifico e soprattutto il crescente fermento sociale legato all’emancipazione femminile. La psicoanalisi viene presentata non più solo come intuizione del singolo ma anche come prodotto in un certo senso storico, frutto di un’epoca. E che ha avuto a sua volta una sua storia: Roudinesco spende molte pagine nel raccontare i primi passi della nuova scienza, descrivendone dibattiti, inimicizie e successi.
Non è propriamente un libro per profani ma l’autrice è abbastanza brava nel semplificarne i contenuti. Di certo non soddisferà i cacciatori di aneddoti e curiosità, magari attratti come molti dal fascino del celebre psicoanalista. In verità non soddisferà neanche gli altri: il Freud di queste pagine dovrebbe essere ‘nuovo’, ‘demitizzato’, ma in realtà è solo secolarizzato. A dispetto del titolo del libro, un Freud così non ha proprio nulla dire al nostro tempo; anzi, neppure al suo.
“Un uomo non è davvero morto, diceva Jorge Luis Borges, se non quando è morto anche l’ultimo uomo che l’ha conosciuto. Ed è il caso, oggi, di Freud, anche se vive ancora qualche rara persona che ha potuto avvicinare il vecchio Freud nella sua prima infanzia”
November 15, 2025
"Fascinated by death and love, by sex and desire, but concerned with offering intelligible explanations of the cruelest and most ambivalent aspects of the human mind, Freud confronted human subjects with their destiny: an unconscious that, without depriving them of their freedom, determined their fate without their knowledge."
Very neurotic at the best of times, convinced he should abstain from sex but not from smoking, it seems Freud enjoyed feeling persecuted and creating enemies a little too much. Who better, at the heart of a collapsing empire with oblivious ruling groups, to declare that modern subjectivity is torn, tragic, obsessed with killing the father, and that mental illness is unconscious rebellion? A Romantic who wanted to be a scientist, a revolutionary who wanted to be conservative, Roudinesco portrays Freud as a flawed genius whose contradictions were often, but not always, productive.
Very neurotic at the best of times, convinced he should abstain from sex but not from smoking, it seems Freud enjoyed feeling persecuted and creating enemies a little too much. Who better, at the heart of a collapsing empire with oblivious ruling groups, to declare that modern subjectivity is torn, tragic, obsessed with killing the father, and that mental illness is unconscious rebellion? A Romantic who wanted to be a scientist, a revolutionary who wanted to be conservative, Roudinesco portrays Freud as a flawed genius whose contradictions were often, but not always, productive.
December 29, 2024
Much less than some biographies of Freud that address his work as a scientist, philosopher, and psychoanalyst, Freud: In His Time and Ours is a work about Freud, the man, the father, the symbolic authority, and the political figure. I was surprised by how little Roudinesco analyzes and unpacks Freud’s most influential theories, even though she references the Oedipal Complex often. She does this because Freud: In His Time and Ours is about the cultural and political conditions that influenced many of his psychoanalytic theories. For this reason, anyone interested in Freud, the theorist, should probably skip Freud: In His Time and Ours.
November 14, 2017
A biografia de Roudinesco parece ter sido escrita com os antifreudianos e o "movimento" do Freud bashing em mente. Isso por um lado é bom, porque exigiu uma pesquisa muito extensa e profunda, o que faz com que o livro seja muito bem documentado e repleto de notas de rodapé. Mas, para um leitor leigo, como eu, é também uma dificuldade. De alguma forma, a autora pressupõe um conhecimento prévio da obra e da vida de Freud. No fim, é sem dúvida um excelente livro, mas talvez não seja a melhor escolha para se iniciar na história de Herr Professor.
October 29, 2025
Es un libro muy hermoso, las fuentes de Roudinesco han sido de suma instrucción y fiables. Me encanta la forma en que está narrada la vida y la de los demás a su alrededor de una de las mentes más brillantes del siglo XX y puedo decir que de todos los tiempos. No hace falta decir que me considero freudiana así como una admiradora y practicante del psicoanálisis. Es de mis libros favoritos de este año, al leerlo me trajo la misma sensación de cuando leí El prometeo americano, también excelente libro. Ambas mentes perseguidas por la traición e ignorancia humanas.
May 11, 2019
Много се колебаех дали да поставя 4 или 5 звезди. Слагам 5, защото все пак Рудинеско синтезира най-новите изследвания върху някои спорни въпроси от битието на Фройд и поправя редица погрешни представи за неговото дело и личност. Искаше ми се да бе по-детайлна монографията (като тази на Питър Гей), но за почти 500-странично изследване е доста информативна. Инак от ''Прозорец'' са се изложили за пореден път. Липсва огромна част от бележките под линия и използваната от авторката библиография.
May 9, 2021
حقيقي الكتاب رائع ويستحق الإقتناء .. مدخل أكثر من عظيم لفهم كيف كان يفكر فرويد وشكل الحياة التي أقام على ظهرها هذه النظريات الغريبه والتي أحاطت العالم بورطة الخبايا الجنسيه للأفعال .. بغض النظر عن رأيي في نظرياته وهوسه في تبرير الأفعال بالغريزة الجنسية كان من الرائع معرفه أسرار ربط هذه النظريات بالمُثل الأدبيه وبالميثلوجيا الإغريقيه وروائع شكسبير وغيرها الكثير .. حقاً هنالك متعة أدبيه في قراءة هذا الكتاب ..
This entire review has been hidden because of spoilers.
January 3, 2020
كتاب يعتبر سيرة ذاتية لحياة فرويد منذ نشأته ودخوله الطب وزواجه وعلاقته بالعائلة والأصدقاء وبدايته في نظرية التحليل النفسي والصعوبات التي واجهته وتنقلاته وسفرياته ..
كتاب دسم جدًا وللأمانة خرجت منه بفائدة عظيمة عظيمة عظيمة 🌟🌟🌟
كتاب دسم جدًا وللأمانة خرجت منه بفائدة عظيمة عظيمة عظيمة 🌟🌟🌟
May 25, 2024
The book contains too many digressions into people around Freud and lacks a coherent narrative about the life of the main character, which made it a tiresome read, especially for the uninitiated reader. It does however offer interesting insights and information about Sigmund’s life and influence.
March 10, 2025
Un libro bastante interesante sin embargo muy difícil y pesado de leer. El inicio es muy bueno al contextualizar toda la historia de Freud, sin embargo conforme avanza la teoría el libro me pareció aburrido y sin un sentido claro.
July 21, 2017
I hate Freud.
March 22, 2020
Много скучна биография за интересна личност като Фройд.
July 27, 2020
Marca mucho la influencia de la vida sexual que Freud analizaba en las personas analizadas.
Displaying 1 - 30 of 38 reviews