Jump to ratings and reviews
Rate this book

مولد مشكلة اللاجئين الفلسطينين - الجزء الثاني

Rate this book

505 pages, Paperback

Published January 1, 2013

2 people are currently reading
116 people want to read

About the author

Benny Morris

29 books208 followers
Benny Morris is professor of history in the Middle East Studies department of Ben-Gurion University of the Negev in the city of Be'er Sheva, Israel. He is a key member of the group of Israeli historians known as the "New Historians".

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (23%)
4 stars
6 (35%)
3 stars
3 (17%)
2 stars
2 (11%)
1 star
2 (11%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Ehab mohamed.
428 reviews96 followers
September 20, 2025
ملأ كتابه بالحقائق والمقدمات الصادقة التي يجب ألا تنتج إلا نتائج صادقة برهانية، ولكن عقليته الصهونية آبت عليه ذلك، وكعادة الصهيانة لا تشغلهم الحقائق، ولكن يشغلهم ما يريدون ولو خالفوا كل معقول.

ختم الرجل كتابه بأكذوبة كبرى ألا وهي أن مولد مشكلة اللاجئين الفلسطنيين جاءت بسبب الحرب العربية على (دولة) إسرائيل وعدم رغبتهم في قبول (التقسيم) .... لا والله!!

يعني السبب مكنش أن اليهود وحتى قبل وعد بلفور كانوا بيمارسوا كل الوساخات ويستولوا على الأرض ويحظروا دخول أي عربي

يعني مش علشان الأمم المتحدة قسمت أرض الفلسطنيين (الأغلبية) وانتزعتها منهم علشان تمنحها لليهود (الأقلية) وحتى إن سلمنا بالتقسيم نفسه ..فهل من المعقول أن تأخذ الأقلية ٥٥ بالمائة من أرض ليست أرضهم أصلا؟! ... لأ فعلا ملهمش حق الفلسطنيين... المفروض كانوا سابوها كلها زي ما اليهود عايزين ومستمرين.

الكاتب لا تشغله التناقضات فيقول لنا أن تعرض اليهود للاعتداءات من العرب خاصة في الفترة من ١٩٣٦ إلى ١٩٣٩ كانت سببا في (الفظائع) - وهي الكلمة التي اختارها بدلا من المذابح - التي ارتكبها جيش (الدفاع) .. جيش الدفاع الذي لم يكتف بما اقتطعته له الأمم المتحدة فالتهم كل شئ .. الغريب أن في الفترة التي استشهد بها كان مع الجيش البريطاني فيلق يهودي لقمع ثورة العرب وهذا الفيلق صار نواة الجيش الإسرائيلي لاحقا ... بالإضافة إلى ما تركته بريطانيا لهم من سلاح وذخيرة قبل مغادرتها وأعلنت أنها سرقت!

الكاتب يصور اليهود أنهم قلة ضعيفة تدافع عن نفسها .. ولكنه لا يني يكلمنا عن مدافع ودبابات وقاذفات وصورارخ بل وطائرات أوقعت الرعب في قلوب العرب .... يا ترى كل الأسلحة ديه جت إمتى ولحقوا يتدربوا عليها إزاي .. وهما أقلية مهضومة؟

يقول لك أن العرب كعادتهم بالغوا في وصف (الفظائع) مما أدى إلى موجات نزوح جماعية من الخوف وبالتالي الطرد لم يقم به العصابات الإسرائيلية!!!

طيب إيه هي الفظائع اللي بالغوا فيها : عادي يا سيدي شوية أطفال كسروا أدمغتهم ببنادق وكم بنت(طفلة) اغتصبوها على كام واحد جمعوهم في بيت وفجروه وكام شاب - مش كتير ٥٠ أو ستين كدة - جمعهوهم في ميدان عام وأعدموهم أمام أمهاتهم وأم كدة شايلة طفلها خلوها تنضفلهم مكانهم وبعد كدة قتلوها وطبعا علشان هما حنينين وطيبين قتلوا الطفلة معاها، وهما ماشيين بقا كانوا بيدوسوا الجثث بعربياتهم وهما بيضحكوا - بس يا سيدي شفت العرب بيبالغوا إزاي ويخوفوا الناس من الحاجات البسيطة ديه!!

الغريب أن كل هذه الفظائع - بحد تعبيره - نقلها نصا عن مصادر إسرائيلية موثوقة وليست عربية!

يقول أنه لم تكن هناك نية للتهجير لدى عصابات اليهود ولكن العرب بعد أن كانت تقذفهم الطائرات وتقتلهم القنابل وتدوسهم السيارات وتقتنصهم الطلقات التي تطلق عشوائيا بدون تمييز وتقتل قطعانهم وماشيتهم ويعدم ويؤسر شبابهم وتفجر منازلهم  وتقطع عنهم المياه ويمنع عنهم الغذاء وتقفل في أوجههم فرص العمل، بعد كل ذلك كان يغادر العرب طوعا!

تعليق مهم

إسرائيل تدعي في كل مكان أن حماس تستخدم المدنيين كدروع بشرية وهو مما يبرر لها قتل المدنيين ليصلوا إلى حماس، هذا مع الترويج لما فعلته حماس في السابع من أكتوبر على أنه مذبحة في صفوف المدنيين (اليهود) الأبرياء،... ولكن ما لا يعلمه الكثيرون أن هؤلاء المدنيين (اليهود) الأبرياء قد زرعتهم إسرائيل في مستوطنات على الحدود مباشرة ليكونوا دروع (مدنية) لحماية الحدود، بمعنى آخر إسرائيل زرعت هؤلاء المدنيين وفقا لتخطيط مسبق مدروس ليكونوا دروع بشرية وخط دفاع أول على الحدود....، هذا ليس استنتاج ولا ظن بل هذا مذكور في الكتاب حرفا!

ملاحظات سريعة من وحي الكتاب
- الصهاينة لا عهود لهم
- الصهاينة لا يتعاملون بلغة المنطق بل بلغة القوة وفرض الأمر الواقع
- الصهاينة لا حلفاء لهم ويتلاعبون بالكل لحسابهم الخاص
- في مفاوضاتهم يقولون شيئا ويقصدون غيره
- في مفاوضاتهم لا يقدمون تنازلات إلا إذا كانت مقابل فوائد أكبر
- في مفاوضاتهم يتشددون ولا يتنازولون ثم وبعد أن تشتعل الأحداث وتتأزم الأمور يطرحون عرض هزيل عالمين أنه سيرفض قطعا وذلك ليقلبوا الطاولة على الطرف الآخر ويكون هو المتشدد 
- الحرب النفسية والبروباجندا لدى اليهود جزء لا يتجزأ من حربهم، فهم يرون أن كسر الروح المعنوية باستخدام القوة المفرطة يجعل الآخرين يخافون ويخضعون دون مواجهة مباشرة
Profile Image for Mohamed Abdo.
19 reviews2 followers
September 22, 2014
يسير الجزء الثاني على خطى الجزء الاول فى كل شيء
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.