الرواية جيدة لو أن الكاتبة قدرت تخرج عن انحيازها الواضح للملتزمين وتخلت عن التشبث بفكرة ان كل الملتزمين دينيا كاملين لدرجة العصمة وماعداهم ينقصهم حظ كبير من الاخلاق بلال سوبر هيرو بلسانه او منهجه حل كل عقد الروايه تقريبا وعبير حيية وملتزمة ومثالية فمش مشكلة ياجماعه اعطيلهم اربع توائم
المرة الوحيده اللي حسيت فيها انها بتخرج بره القالب ده بشخصية الظابط الطيب تداركت بمنتهى السرعه والمحت لرغبته ف اطلاق اللحية
الوعظ ف الرواية شديد المباشرة لدرجة كنت بحس ان ده درس مقرر لطلاب مدارس بهدف تعليمي اكتر منها عمل ابداعي
إن كان هناك أقل من نجمه فهو بالتأكييد من نصيب هذه الروايه وعن جداره ! نصف نجمه أو ربع نجمه على اقصى تقدير ...
أخيرا انتهيت منها دون أن أنجلط أو اكتئب !!
بصراحه كنت قد نويت ان أسكت ولا أقول شيئا عن هذه الروايه إذا صح تسميتها ولو أني أفضل إطلاق إسم "فيلم قديم" عليها أفضل .. سبق وقرأت "اكتشفت زوجي في الأوتوبيس" و"إغتصاب لكن تحت سقف واحد" ومع إن كلاهما كانتا بنفس الأسلوب الدعوي المباشر لكن هده الروايه فاتت كل مقاييس الملل وبمراحل وقد مرت عليا فترات أردت أن ألقي بهذه الروايه إلى ابعد مكان حتى لا ارى اسمها مجددا- و إلسبب الوحيد إلي خلاني أكملها هو خوفي أن أضلم الكاتبه في الحكم على ما ادرجته في ما يزيد عن خمسمائة صفحة هنا إذ اني تركتها ورجعت لاستكمالها أكتر من خمس مرات دون مبالغة .. ماذا أقول ! درس أخلاقي مباشر لتلامذة سنه رابعة إبتدائي !! طريقة أسذج ما يكون في معالجة المواقف بتدخل خارق من" السوبر بلال" كالعاده في كل مرة !!!!! لاا وما لا يحتمله عقل ولا يتقبله تفكير كيف أن الإنسان الملتزم أصبح كامل الأوصاف !! إذ أن بلال هذا ما شاء الله ولا غلطة واحده طيلة الرواية وكذلك فارس بعد ما إلتزم وأطلق لحيته !!! نسيت كاتبتنا المبجله أن الكمال هي صفة الله وحده عز وجل وأن البشر الوحيد الذي لم يخطء هو سيد الخلق عليه صلوات الله ؛؛؛ يا استاذه كل من تتحدثين عنهم بشر والبشر يخطيء ويصيب و- من فضلك تكرمي وإحترمي ولو نسبة من ذكائنا المحدود فنحن كذلك نعيش وسط مجموعة من الناس منهم الملتزم ومنهم الغير ملتزم ولكن لا النصف الأول هو بذلك الكمال الذي وصفته ولا النصف الثاني هو بلا أخلاق كما اردتي تصويره بل على العكس أحيانا يكون من الغير ملتزمين أناس ذوي خلق عظيم ومثل عليا لا نجدها في الملتزمين ! والمسكينه دنيا لم يكفكي الصفات الشنيعة التي نعتها بها بل كذلك لم ترحميها ولفقتي لها قضية دعارة وزنا هي ملفقة بشكل سخيف في الروايه فقط لتبيني أن كل فتاة غير ملتزمه تكون منحله بهذا اللشكل ويا ليتك قد أتيت بمثال آخر لفتاة غير ملتزمه وجعلتيها متوازنه بين هذا الصنف وذاك .. استاذتي ، روايتك هذه مع كل احترامي فقط لما أدرجتيه فيها من دكر لله سبحانه وتعالى ولمواقف الرسول الأكرم عليه الصلاة والسلام (وهي مواقف كنا أصلا قد حفضناها في روايتيك السابقتين بغض النظر على أننا نعمل بها منذ أزمنة مضت ) إلا أنها إما ندرجها ضمن روايات الخيال العلمي لأن ابطال روايتك من شدة كمالهم يؤسفني اعلامك أنهم لا يوجدون بالوجود أصلا !! أو اعتبارها رواية فاشلة بئمتياذ وخاصة قصة الحب إلبائده بين فارس ومهرة ... أرجو أن تراجعي أفكارك قليلا ودعك من هذا الوصف الخارق للملتزمين فانت تكادي تكوني لا تعيشين بينهم بحق ( إلا من رحم ربي) ... اه و لتذكير فقط أرجووك بل أتوسل إليك راجعي نحويتك في إستعمال التاء المفتوحه والتاء المغلقة فأخطاء كهذه لا تغتفر لكاتبه في رصيدها أكثر من ثلاث روايات .. والسلام ؛؛ تقبلي مروري ولو أن نقدي لاذع جدا إلى أنه صدقيني لا يحمل كل ما في صدري من إنتقاد لما كتبته ..!
رواية رائعة :) حبيت فكرتها عجبني ان الكاتبة وضحت في بعض المواقف ان الملتزم سواء رجل او امرأة بيستمتع بحياته ويضحك ويهزر ويعمل كل اللي نفسه فيه بس اهم حاجة رضا ربنا :) انا استفدت من مواقف كتير في الرواية كمان الكاتبة حاولت توصل معلومات دينية بطريقة مبسطة علي لسان بعض الشخصيات ودي حاجة كويسة (ان الرواية متكنش فقط للاستمتاع وانما لتحصيل الفائدة ايضا )
وزي ما قال فارس في نهاية الرواية احال البلد عمره ما هيتصلح الا لما نصلح من نفسنا الاول (ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم) ولازم نبئا ايد واحدة مش متفرقين زي حالنا دلوقتي للاسف
كنت ناوية أسكت لأنو لو بدي أحكي اللي بنفسي بيومين ما بخلص بس رح حاول أختصر ، لازم فش قلبي أحسن ما أفقع -_- حضرة الكاتبة .. أنت مفكرة هيك عم تدعي للإلتزام ؟؟ أنت عم تسيئي للملتزمين والمتدينين .. شو هالسذاجة هي .. بدك الناس تحب الإلتزام بالأسلوب الغبي هاد !! حتى طلاب الإبتدائي ما بيقطع براسن هاد الكلام .. وبعدين أنت الناس عندك نوعين ، يا مثالي يا زبالة !! ومين قال أنو كل اللي مو ملتزمين بلا أخلاق هيك وما بيفرقو أبدا بين حلال وحرام ، عملتيهم كده إزاي !! أما الملتزمين فمن سلالة الأنبياء ، ولا غلطة ما شاء الله وكاملين من كل النواحي !! ولا نحكي عن الحبكة والأسلوب القصصي .. أيا حبكة ما من أول 50 صفحة كان واضح الأحداث رايحة لوين !! ولا أحكيلك عن العبقرية والخيال ، يعني الأحداث ماشية حسب المخطط بشكل فظيع ، ده حتى أبطال الرواية بأي مكان بيروحوه ومحتاجين مساعدة بيلاقوه حدا بيعرفوه ، يا محاسن الصدف .. الخير حينتصر الحمدلله متخافوش :| في عندك كمان علاقات الحب يلي الكاتبة من معارضينا بس هي بنفسا عم تأكد وجودا ، الشخصيات عندا بيعشقو وبيدوبو من أول نظرة ، أول حدا من الجنس الآخر بتقابلو الشخصية لازم تحبو فورا ، والحمدلله تجوزو كلن واتطمنا عليهن .. ما أنا أساسا حاسة الهدف من الرواية تزويج المجتمع كلو ، الكاتبة خايفة عالبنات ليعنسوا -_- آه وبالنسبة للشخص اللي بيربي بنت من صغرها متل بنتو أو أختو وبعدين بيحبا وبيتزوجا شو ؟؟ شو هالشذوذ هاد ، يا بنتي الأفكار هي ما بتخطر ببال غير المكبوتين بشكل فظيع :/ الرواية بتعبر عن كمية رهيبة من العقد والأمراض النفسية ، إيمتى بدنا نفهم أنو الحب مو للأطفال ولا للمراهقين ولا للمكبوتين .. نفسي أقرأ رواية عربية طبيعية ، بدون عقد أرجوكم نفسيتي تعبت :'((( آااه صحيح نسيت أهم نقطة بالموضوع ، رغم أنو الكاتبة عم تحاول تظهر ثقافتا الفقهية بالرواية بس يبدو نسيت أهم شي .. المتدينين يلي بروايتا حطت فيهن كل صفات المثالية .. متعلمين ومثقفين وناجحين وجميلين ورومنسيين ورياضيين ومرحين وأي صفة بتخطر ببالك ... بس نسيت تخليهم " صادقين " ،المتدين عندا بيكذب بمنتهى السهولة .. طب مش الصدق أهم من ده كلو يا شيخة !!
على رغم من انى بكره نمطية روايات المنتديات الا انى بحب احداثها جدا لانها بتبقى بسيطة ومفيهاش اى تعقيد خالص :D بس بصراحة زهقت من النمطية دى اولا : لازم تلاقى فى الرواية شخص مثالى بيمثل الدين .. ينصح فى الناس ويحللهم مشاكلهم ويوضحلهم اخطاءهم وازاى يتوبو منها ثانيا : لازم تلاقى قصة حب حرام .. بعد النصيحة البطل يتوب ويقول اسف مش قادر اكمل بالشكل ده ثالثا : لازم تلاقى الخطوبة عندهم يعنى كتب كتاب علطول .. بيحسسونى ان الخطوبة دى من عمل الشيطان !! .. يا جدعان ده الشرع اللى قال كده مش اختراع !! رابعا : الناس متقسمين اخيار واشرار .. مفيش رمادى خالص !! .. يا اما عايشين فى تبات ونبات يا اما فى جهنم وبئس المصير !! رابعا : مش معقول كل الروايات الاقى فيها نفس القضايا بنفس الحجج الدينيه .. دانا بقيت حافظة الكلام وبسمّعه لنفسى قبل ماعينى تقع عليه !! القضايا المتكررة اللى اقصدها زى غض البصر والسلام على الاجنبيه باليد والنوع ده من القضايا .. تقريبا ماشوفتش رواية منتديات مفيهاش الكلام ده !!
الكاتبة خيالها حلو جدا ودمها خفيف ورسمها للشخصيات بيعجبنى الى حد كبير ( بس بكره مثاليتهم ) .. لكن ليه النمطية دى فى الاحداث ؟!! .. ليه كل الروايات بتتعمد توصل رسالة واحده بس ؟!! .. فين تنوع الرسالات ؟!! .. ولا هو خلاص خلصت كل مشاكل الكون ومبقاش فى غير مشكلة اخطاء الخطوبة هيا اللى نتكلم فيها ؟!! .. اتكلمنا فيها مرة يبقى خلاص وصلت الفكرة ومالوش لازمة التكرار بقى .. ده ادب مش فصل فى المدرسة !!
- لأ بلاش تدخلى المطبخ يا حبيبتى :) - وليه بقى ؟ - :D عشان بغير عليكى من عيون البوتوجتاز :D الألشة دى كانت كفيلة انى أسيب الرواية يوم كامل وبعدين أرجعلها
:) لأ صدقاً هى رواية راقية جداً .. حبيت فارس وعلاقته بمُهرة من البداية ^^ وإحساس الخيانة صعب أوووى بس لما مشى فى الطر��ق الصح ربنا عوضه بدل دنيا اللى عايزة الحرق دى -_- .. عمروا دا حكاية لوحده حبيت قفشاته وشخصيته المرحة وكنت بضحك من قلبى ^^ .. بلال حبيت التزامه وحبه لعبير وغيرته الشديدة عليها حتى :D مش عايزها تزوره فى المعتقل :) الرسايل كانت واضحة أوى رغم انى بمّل من الروايات الطويلة إلا ان الإثارة خليتنى أطوى الصفحات بفضول وقرأتها فى وقت بسيط
رواية تخلى الواحد يخرج من الواقع ويعيش مع الشخصيات بقلبه ويشاركهم مشاعرهم^^<3
للاسف قريتها كلها , وده لاني مبحبش اسيب كتاب مكملوش لازم هستفيد حتي لو كانت الاستفاده اني مقراش للكاتب تاني أنا قريت للكاتبه رواياتها السابقه وعرفت اتجاها ومع ذلك اصريت اكمل معنديش مشكله مع القراءه بس عندي اكتر من سؤال : ليه 500 صفحه في تفاصيل لاتحتمل ذلك؟ -ليه المتدين الملتزم دائما وابدا مثالي يقرب للكمال بالنسبه للابطال ؟ليه الانسان اللي بيخطئ اخطاء عاديه ممكن تداركها او الرجوع عنها لازم يصل به الامر اخر الروايه لمصير بشع؟ ليه اللي بيعمل خير وبيكون بيتقي الله لابد من اقرانه بإطلاق اللحيه والفتاه تسعي للنقاب؟ هو دا الاختيار الوحيد؟هو دا الطريق الصحيح الوحيد؟ ليه لغه المثاليه التي تصل الي النصح المباشر بمبالغه؟ دائما بطل الروايه مثالي متدين وسيم رياضي ملتزم حنون ذو خلق لا يخطئ ؟ كل روايه لابد ان تكون اسماء الابطال متوافقه جدا مع بعضها كما في هذه الروايه " فارس ومهره" ؟!!! مش شرط خالص -الشيخ بلال كان مثاليا لاقصي درجه فهو يغض بصره ولا يكشف علي نساء وبالرغم من ذلك يلعب الملاكمه ؟؟!!! اليست من الالعاب الغير مستحبه او المحرمه نظرا لما فيها من ضرر وضرار؟؟؟؟؟!!!!! الروايات دي ممكن تدريسها لصفوف المدارس الابتدائيه (إن صح ذلك) مثلا نظرا لكميه النصح والمقارنه بين الطيب وكل حياته صحيحه وتسير في الطريق الصحيح وبين المخطي او العاصي او الانسان العادي الذي سيلقي اشد مصير! - ع الرغم من عدم تخصصي او إلمامي بقواعد اللغه العربيه ولكن الاخطاء الاملائيه علي سبيل المثال تبدو واضحه بشكل مفزع -الخلط بين العاميه والفصحي قي حوار الابطال بشكل مفاجئ شيئ مزعج جدا جدا. -الديالوج بين الابطال قديم جدا , فهذه اللغه منقرضه منذ أفلام الستينات - الابطال من عالم غير عالمنا يسكنوا زمن غير زماننا , شعرت وكأن الروايه فعلا كُتبت منذ عقود لما فيهم من سذاجه -معنديش اضافه لكن هيكون شيئ جيد انك تحاولي تجديد الأسلوب
رابع تجربة لدعاء وأظن الجرعة عمالة تزيد أوى .. دعاء بتتميز بالجانب الدعوى فى رواياتها .. دى ماكانتش مشكلة بالنسبالى بالعكس أول تجربة ليا معاها كنت مبهورة بيها لأن المجال ده أول مرة ألاقى حد تطرّقله وإنها تحاول تستغل الروايات فى الارشاد والنصح والتعليم الدينى وعشان انبهار أول مرة بالفكرة نفسها فتقييمى كان 5 من 5 مع إنها بمقاييس الروايات مش رواية خالص وانما حدوتة
بعد كدا قريتلها كذا حاجة تانية .. الأسلوب هو نفسه بحذافيره , وللأسف بدأت أحس إن النصح بقا بشكل مباشر جدااااااا جداااااااا حتى مش متلائم مع الأحداث أصلا
وده بقا واضح أوى أوى هنا ! أنا كنت هسيب الرواية من أول كام صفحة بسبب كدا مابقتش رواية ولا حتى حكاية ومن خلالها بتقول شوية نصايح .. لأ دى بقت نصايح سرد سرد ومكتوب عليها من بره رواية !
حسيت بمبالغة كبيرة جدااا جدااا فى الأحداث وبشكل مش هيوصلها لهدفها من حيث النصح أو التأثير فى الناس .. أحكامها على الحلال والحرام والعقاب قاسية أوى ومايتهيأليش انها موجودة بالشكل اللى هى واصفاه ده فى الواقع
خدت عليها اهتمامها بالنصح أكتر من الرواية نفسها لأن المفروض العكس مادام هتكتبى رواية (أو حلقات مسلسلة بمعنى اصح ) لازم تهتمى بالأحداث والشخصيات والحبكة الدرامية فى المقام الأول .. والنصيحة تبقى ضمنية فى النهاية أو فى الأحداث بما تسمح بيه المواقف ,, مش المفروض يبقى فيها كل الكم ده من الصح والغلط والمفروض والأحاديث والاستشهادات .. لأنه أكتر مما تتحمله الأحداث ,, وإنما لو اقتصرت على هدف واحد فى كل مرة انه يوصل للقارىء فى النهاية بشكل ضمنى وسمحت بالاستشهاد فى الضرورى فقط .. هتكون أفضل كتير وهتخلى ناس كتير تقرالها تانى
إنما هى بتحرق كل كروتها فى كل رواية بنفس النظام وبنفس الحجج ونفس الاسلوب ! طيب ايه اللى يخلينى اقرالك تانى ؟؟ ما انا خلاص فهمت دماغك ! فهمت انك مش عاوزة تكتبى رواية على أد ماعاوزة تدى نصايح وضاحكة علينا ومفهمانا انها رواية :)
أنا بقول كدا لأن أسلوبها حلو .. وممكن تستغله لنفس الهدف اللى هى عاوزاه بس بشكل أفضل وهتبقى مميزة عن كل الموجودين
ولتانى مرة أحسن بالزحمة جدااااااااااااااااااااااا جرت العادة إن الرواية ليها معضلة واحدة رئيسية بتدور حواليها الاحداث وبتتحل فى النهاية ,, وباقى الأحداث بتبقى ثانوية ومساندة مش أكتر
للأسف للمرة التانية .. فيه 50 ألف قضية وبطل وبطلة وكل مابتخلص حكاية بتدخل فى حكاية ثم فى حكاية وحكاية ... الحكايات الكتير أوى دى ممكن تستغليها فى كتابات تانية .. مش لازم تبقى كلها متكدرسة فى عمل واحد بالشكل ده !! أنا قلت الكلام ده قبل كدا فى ( اغتصاب تحت سقف واحد ) لو اهتمت بحدث واحد كويس وماحمّلتوش أكثر مما ينبغى من النصايح المباشرة .. حتى لو كان عدد صفحاته وأحداثه أقل هيبقى مؤثر أكتر وممتع أكتر عن كدا !
********** وللمرة التانية مش عارفة أقيم ايه بالظبط من كتر الزحمة دى كلها وبالتالى المرادى هقيم الاسلوب نفسه بعيدا عن الحكاية خالص لأنهم 50 الف حكاية فى بعض .. وده عيب مش ميزة
بالاضافة لطريقة النصح المباشرة أوى , وعدم خروجى بحاجة واحدة رئيسية منها فالمحصلة نجمة واحدة ..
مبدئيا كده انا قرأت ال 3 روايات بتوع الكاتبة ودى اخر واحدة وعشان كده يمكن معجبتنيش لانها نسخة مكررة من اللى فاتوا الخط اللى بيمشوا عليه واحد شخصية متدينة جدااااااا حاجة فظيعة بقى مثالية وملاك من السما والناس يا عينى بتضغط عليها عشان تسيب الطريق الصح وهى متمسكة بيه لدرجة البكاء الشخصية دى بتقابل اللى زيها فى الاخر وبيبقى هو كمان يا محاسن الصدف زيها بالظبط فى المثالية فى بقى شوية ناس كده كلهم عايشين حياه الناس العادية بقى الفظيعة اللى لا تطاق دى وسايبين الطريق الصح اللى هو اللحية والنقاب دول بقى لازم طول القصة يحصلهم مواقف تعملهم الادب لحد ما البنت تلبس خمار والراجل يطول لحيته !!!!! حاجات كتير اوووى مبالغ فيها بطريقة يا اما مثالية زيادة يا اما وحشة بزيادة لازم البطل لما يتعرف على بنت ويحبها وتبقى مش لابسة النقاب ومش ملتزمة تطلع وحشة وانتهازية ومعندهاش اخلاق الروايات التلاتة فى المجمل حلوين بس المشكلة فى التحيز المبالغ فيه من الكاتبة ناحية نمط معين من الحياة مش موجود لان ببساطة محدش فينا كامل ! وياماااااااااااااا ناس اخلاقهم رائعة وولا ملتحيين ولا لابسين نقاب ولا الكلام ده مش النموذج ده اللى صح والباقى غلط ! احنا نفهم منهم ان الخطوبة حرام وان الست تشتغل وتتعامل وتتكلم حرام وان كل الملتحين الرجالة رومانسيين اكتر من المسلسلات التركى وكل البنات اللى مش ملتزمة فى لبسها هتبلغ عن جوزها فى امن الدولة :/ انا اصنف الرواية دى كرواية دعوية الهدف الاول منها زرع افكار وصور مثالية مش موجودة فى المجتمع بالشكل ده الكاتبة افكارها كويسة اوى بس لو هتكمل فى الادب تبدأ تدور عن مواضيع تانية او لو هتكمل فى الكتابة دى ممكن تعمل يوميات بيت مسلم تنقل فيه افكارها بوضوح
كنت معجبة جدا ب اكتشفت زوجي في اﻷتوبيس و اغتصاب ولكن تحت سقف واحد لكن الرواية دي مملة جدا ومش مستهلة الطول دا .. حاسة الكاتبة عندها بارانويا اضطهاد وان كل الناس ضايعة ماعدا الملتزمين دينياً بالصورة اللي هي متخيلها مع ان في ناس اكثر التزاما ومش شرط بلحية ونقاب والعكس كذلك وبصراحة مسمعتش ان صلاة الفجر او الدروس الدينية ممنوعة بالصورة دي اكننا في بلد مجوسي !! في نظرة سوداوية جداً الفساد موجود ومتفشي صحيح بس الصورة اللي رسمتها مهولة ومظنش في أسرة واحدة وجيرانها تتعرض لكل المصائب دي زي ميكون مفيش غيرهم .. احترم نظرتها للحب الحلال والرومانسية الدينية. بالنسبة ﻷسلوبها سهل وكويس لكن العبارة مش قوية أوي
تحفة اجمل ماقرات ل مشاعر غالية بامتياز عجبتنى جدااااااااااا والتشويق فيها عالى جدا جدا والقيم كمان والى اتعلمته منها اكتر من الروايتين الى قبلهم رغم روعتهم 5 نجوم وبجدارة وهستنى اى حاجة تقع تحت ايدى لنفس الكاتبة
جميلة جداً حسيت فيها بالجو العائلي والألفة والحب , وحسيت أنى أندمجت أوى مع الشخصيات والأحداث :) ده تقريباً كان نفس أحساسي وأنا بقرأ "أغتضاب ولكن تحت سقف واحد" كانت غزيرة بالأحداث والمفاجأت , حوالى أكتر من 500 صفحة محستش بالملل أبداً واقعية كنت بطوي الصفحات بشغف كبير جداًعشان أعرف ايه اللى هيحصل ؟ :) كدا تقريباً قرأت كل روايتها الثلاثة وف أنتظار المزيد :D
رواية واقعية الى حد كبير جدا واسلوبها جيد رغم اللغة العامية المكتوبة بها السلبيات فقط هي فى اظهار الملتزمين بأنهم اقرب الى الملائكة ونحن لسنا كذلك ذكر التعذيب والفساد وهذه الاشياء جعل للرواية ثقل واقعى مللت فقط من كثرة ذكر الاشع��ر بتفصيلها اما عن الوعظ المباشر فلعل الكاتبة تؤجر عليه ويكون فى ميزان حسناتها تستحق ال5 نجوم لولا العامية وبعض السلبيات السالف ذكرها ويحسب للكاتبة تصاعد الاحداث مما يجعل من الصعب عدم انهاء الرواية فى جلسة واحدة
انا كنت كتبت رأيي قبل ما اكمل الروايه للاخر بنصح بعدم قرأتها نهائي الروايه هابطه جدا كأني بتفرج على فيلم عربي قديم فاشل نفس روايه اغتصاب تحت سقف واحد يمكن الابطال متشابهين جدا حتي نفس الافيهات السخيفه اللي مفروض الشخص الملتحي الظريف بيقولها انا كرهت المللتحين وكرهت الملتزمين من الكاتبه دي بجد دي دعاية سيئة للدين والله الكاتبة دي واللي زيها شوهوا الاسلام خلوا الناس تنتقدنا قد ايه الفكرة تافهه وقد ايه سذاجه ومفيش مضمون نهائي وتكرار الابطال معاق جدا بصراحة كل شيء سلبي انا شفته في الروايه دي وكانت مستفزايني جدا ولا اسماء الابطال مهره وفارس دول حاجة زفت بجد انا كمان مش هدي الروايه لحد كفاية انا قرتها
ايه دا!!!!! مش مصدقه ان دي روايه، الحبكه ضعيفه والسرد ممل جدا واسلوب الدعوه والتوجيه مباشر بطريقة مستفزه، وانحياز فظيع للملتزمين لدرجة تكرهك في الالتزام، ليه كدا بجد؟! المبالغه في تعظيم شخصية الملتزم و تصويره انه ملاك مع خفض شأن اي شخصية عادية مستفز جدا و أضعف الرواية أكثر ماهي ضعيفه ياريت كان في تقييم أقل من نجمة
من الجميل ان تصادف كاتب يؤمن بما يكتبه ايمانا صادق بل ويثبت لك ذالك من خلال جميع كتبه ومع كثره التعرض لمثل هذه الكتب يترسخ ليدك ايمانا صادق تجاه ما يكتبه وتجاه ما يناقشه من قضايا دعاء عبد الرحمن كاتبه لديها اسلوب متميز في مناقشه قضايا المجتع من خلال نظره متدينه وسطيه تظهر من خلالها طبيعه الانسان المسلم الملتزم وطريقه تعامله مع ما يحدث حوله من مشكلات ولكن يأخذ عليها التفريط في الوصف لما يميز بعض الشخصيات وبعضا من الرومنسيه التي تنفر منهااا الروح لبتذالها زي"بلاش تدخلي المطبخ بغير عليكي من عيون البوتوجاز"كان مبالغ فيها بشكل كبير وحشر مثل تلك المحادثات في المواقف بين ابطال الروايه وهذا ما يقلل من قيمه الراويه بشكل عام ولكن يظل تمسكها بتقديم نوعيه معينه من الروايات نقطه ايجابيه لديها تمثل مصدر قوه لمعظم اعمالها الادبيه
حلوة جدًا :) ، أنصح بها .. :) .. بدايةً كده : - فارس عجبتني شخصيّته كـ شاب طموح وعنده هدف ، و مابيستسلمش للأمر الواقع ، "قُل لن يُصيبنا إلّا ما كتب الله لنا" كان بيراعيها في حياته :) - فارِس ومُهرة حسيت الصّراع اللي كان حواليهم زيّ وليد ورغَد في رواية 'أنت لي' .. :) - عجبتني جدًا شخصيّة كلًا من بلال وعبير وإن الإنسان المُلتزِم مش متشدِد ولا ظالِم لزوجته ، بالعكس عارِف واجباته قبل حقوقه ، لإنٍّ بيراعي ربّه في كُلّ حاجة بيعملها. - التزامهم بالضّوابط الشّرعية في الخطوبة وكتب الكِتاب كانت لفتة جميلة جدًا :) - اللّحية مش إرهاب :) ، ودي نُقطة مُهمّة جدًا وخصوصًا في عصرِنا اللي بيعتبر أيّ مُسلِم مُلتحي مُتشدِّد وإرهابي ويتعملّه ملفّ في أمن الدولة وفي الغالِب بتوصل للإعتقال. - لفت نظري برضه التّجاوزات الكتير اللي في سجون مصر وطرق التعذيب اللي مُمكِن تخلّي إنسان برئ يعترف بحاجات معملهاش أصلًا ! - أشارت برضه للانحطاط الأخلاقي اللي موجود في بعض مُجتمعاتنا ، وإنّ من عوامل الفساد في مُجتمعنا السّعي وراء السُلطة والمال على حِساب الآخرين وحتّى لو كانوا أقرب النّاس ليك ، مُتمثّلة في شخصيّة 'دُنيا - باسِم'. .. مع إنّي مابحبشّ استخدام العاميّة في كتابة الرّوايات والقِصص ، بسّ الأحداث شدّتني أكمّلها مع إنّها طويلة نسبيًّا '500 صفحة تقريبًا'. :)
ابدا بالمميزات:) عجبتنى روح الألفه بين الجيران والصحاب اوى عشت معاهم كأنى وسطهم حبيت علاقتهم ببعض واتمنيت اكون فى مكان زى دا فى ناس طيبه كدا ومش بتحب غير الخير للناس عجبتنى عزه انها قدرت تفكر صح وتاخد القرار المظبوط وتتجوز عمرو وتنسى فارس وتدى كل حبها لجوزها كمان بعض النصايح الى كانت بتوصلنى كرسائل من الكاتبه كمان مكنتش اتخيل اول ما بدأت فى الروايه ان ممكن فارس يحب مهره وانها تحبه :))
العيوب .. حسيت انها صنفت الشخصيات نوعين فيهم الملتزم وفيهم الى مش بيعمل حساب لحاجه فى بعض الكلام الى كانت حابه توصله من كلامها مكنتش مقتنعه بيه زى مثلا لما فارس فكر ازاى يكون فى سيدات ورجال شغالين مع بعض فى نفس المكان ودى فتنه طبعا من وجهه نظرى مش عارفه اوصفه بإيه! طالما كل واجد بيراعى ربنا وعارف عليه ايه وليه ايه حتى لو بيغلط هو بردو كدا سلك الطريق دا بمحض ارادته كمان مش كل اماكن الشغل بيتاح فيها انها تقسم السيدات فى مكان والرجال فى مكان اخر وحتى نفترض انه حصل مش هاتتعامل مع عملاء رجال مثلا!
رائعه كالعادة ، احلى حاجه انك بتحكى الواقع المعاصر فعلا ، عجبنى جدا ان فى الرواية دى حكيتى عن المتدين والملتزم والفاسد والجاهل بامور الدين ، اى نعم مطلعه الابطال سوبر هيرو ، بس دى حاجه كويسه جدا ، انها بتشجع ناس كتير ع الالتزام ، تحياتى ليكى ، واكتر جزء عجبنى هو الجزء الاخير .... مع وقف التنفيذ. ^_^
من أسوأ ما قرأت, فيلم عربى هابط يتخلله دروس دعوية بطريقة صريحة و مباشرة جدا و كأنك تشاهد قناة اقرأ, هذا بالاضافة الى المط و التطويل بلا أى داعى,لو كان هناك أقل من نجمة كنت أعطيت هذه الرواية
يروق لي طريقة السرد .. تجذبني كل معلومة دينية تحشر فيما بين السطور .. رغم ان الرواية نسمعها يوميا بل في كل ساعة ولكن دعاء عبد الرحمن ارتفعتي بروحي كثيرا إلي مابين السحاب ... اشكرك كثيرا
بسم الله الرحمن الرحيم للمرة الثانية لم استطع ان امنح الكاتبة اكثر من نجمتين *بعد رواية اغتصاب ولكن تحت سقف واحد ، برغم هذه الرواية افضل بمراحل من رواية اغتصاب ولكن تحت سقف واحد*
السلبيات ضعف واخطاء املائية *كما هو الحال في رواية اغتصاب ولكن تحت سقف واحد* من وجهة نظر الكاتبة ان كل متدين هو متكامل ولا يمتلك اي صفة من الصفات السيئة *وهذا المستحيل لان كل بن ادم خطأ ولايوجد احد كامل غير الله* اما الغير المتدين ولو كانو بيصلو وبيصومو فهم يمتلكون كل الصفات السيئة !!! ورغم ان هذا الشيء خاطئ لان *ممكن* تلاقي رجل غير ملتحي اخلاقو ودينو افضل من الرجل الملتحي و اقرب منه الى الله و امراءة حجابها عادي تكون مقربة الى الله اكثر من امراءة منقبة وعلى اخلاق افضل منها *طبعاً انا لست ضد المتدينين الملتحين والمنقبات
الحب في روايات الكاتبة يمثل عقلية المراهقين الحقيقة وفي النهاية تنتهي بزواج وينجح ان كانت المراءة منقبة والرجل ملتحي ويفشل اذا كان العكس
الكاتبة على مايبدو لديها هوس بالملاكمة ولازم تضع ابطال العمل يلعبون هذه الرياضة وطبعاً الملتحي هو الأفضل !!
في كل مرة يقترب الرجل من زوجته او امراءته يجب ان تضع جملة يمسك يديها ويقبلها يداعب وجنتاها ويقبلها مما اصابني بالملل
بالنسبة لموضوع الخيانة او الاغتصاب فلم احب ذكر الكاتبة لمنظر الدماء واجراء دينا لعملية لترجع عذريتها وتغوص في التفاصيل هذه
الموضوع السياسي والاعتقال عجبني ولكنني فضلت ان يكون في رواية خاصة بعيدة عن هذه الرواية
نقطة سلبية وايجابية بنفس الوقت ذكرت الكاتبة ان فارس حب مُهرة وتعلق بها لان رباها الموضوع السلبي ان ممكن تكون امها المريضة مش قادرة تعتني بها بعد ولادتها بسبب مرضها ، هل ممكن ان تكون ان يكون ليس لدى مهرة عمات او خالات او نسوان اخوال او نسوان عمات او حتى جدادات !!! ولنفترض ذلك كان ممكن يعتني بها احدى الجارات كعبير مثلاً التي كانت تبلغ من العمر بحدود العشرين على حسب احداث الرواية او حتى امها لكن من غير الطبيعي ان يتركوها لولد لم يتخطى ال11 عام كيف سيطعمها وكيف سيحممها وووو الشيء الايجابي هو حبهم اما اللي يقول ان هذا شذوذ او ماشابه فهم نفسهم يكونو شاهدو نفس السيناريو غي مسلسل تركي او هندي او مكسيكي او حتى مصري وعجبتهم القصة وادهشو بها
الايجابيات هي هي نفسها لم تتغير عن روايات اغتصاب ولكن تحت سقف واحد الاسلوب السهل يلي تقرأ الرواية بمرونة لولا الملل بسبب الاسباب التي ذكرتها
ايصال رسالة للالتزام الديني ولكن طريقة الدعوة خاطئة مع الاسف مع اني لا انكر الاستفادة من الاحاديث النبوية والايات الكريمة التي تختم بها الكاتبة النصائح ....
اظن ان السلبيات كثيرة وربما على كثرتها نسيت بعضها ورغم ان الايجابيات هي نفسها في الروايات السابقة التي قرأتها للكاتبة لم تتغير ولكني فضلت امنحها نجمتين في النهاية لانني استشعر الاحاديث والايات كما لو انها موجهة لي
مع وقف التنفيذ ...... امم روايه رائعه .... لم ينقصها فقط سوى تغير اسمها مع غلاف افضل ....ف اسم الروايه والغلاف ف الايام دى ... هوا ما يشهر الروايه وليس العكس .... فالوقتى فيه روايات كتير اشتهرت لمجرد الغلاف والاسم دون النظر للمضمون ..... وروايات كتير قد لايعرفها حد اطلاقا وده برضه يرجع للاسم والغاف .... ف اسمها مع وقف التفيذ لم يتضح شمن اى فصول الروايه اطلاقا .... الا ف الصفحه الاخيره لما شرحته الكاتبه ع لسان البطل .... ولولا الصفحه الاخيره .... مكنش حد فهم ليه الروايه اصلا اسمها مع وقف التنفيذ .....
ولكن تظل محتوى الروايه اكتر من رائع ..... و المعانى المجتمعيه و الدينيه و الخلقيه الى نقلتها الروايه واتعلمها الواحد منها كانت مفيده جدا نقلتها ااكاتبه بشكل رائع بسيط ف ضمن مجرى احداث الروايه .... ولم تنقلها بشكل الامر والنهى الذى تعودنا عليه ف بيئتنا و التى ينفر الناس و يبعدهم عن فهم هذه المعانى النبيله القيمه
واكثر ما شدنى ف الروايه .... هوا محاوله توضيح الكاتبه من وجهة نظرها لعلاقة الزميل بزميلته ف العمل وده الى شرحته ف محاولة البطل الابتعاد عن زميلته نورا ف العمل و ذلك رغم الصداقه البسيطه بينهما .... فقلها ان الشيطان ممكن يلعب بعقلها ويصور لها يوسف ده ع انه البطل الى مفيش زى اتنين ف الكون ويبعدها تماما عن التفكير ف خطيبها والى هوا نصيبها بل و كمان هيكرهه ف عنيها ..... وده فعلا الى اكتشفته لما الصداقه دى انتهت و بقت تاخد راى خطيبها ف مواضيع ف حياتها تلاقيه فعلا زى راى فارس الى كانت فاكره ان مفيش منه اتنين ..... ولقت فعلا ان عنيها كانت بعيده بل و نافرة كمان من يبها ف الاول ولكن بعد نصيحة فارس فهمت وعرفت وادركت الفرق وانها كانت مكن تظلم خطيبها ده ع الفاضى
بجد روايه قيمه دينيا و مجتمعيا وانصح اى حد انه يهديها لخطيبته ..... هتبقى بدايه حلوة ع فكره :)