أكاديمي وروائي يمني. بروفيسور جامعي في علوم الكمبيوتر بقسم هندسة الرياضيات التطبيقية (كلية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا)، منذ ١٩٩٢. يشرف على مشاريع فرق أبحاث جامعية مشتركة، وعلى كثيرٍ من أبحاث الدكتوراه. بيد أن شغفَهُ بل هوسَهُ الأوّل والآخر، الظاهر والباطن: الكتابة الأدبية، وذلك منذ أن نشر أوّل قصيدةٍ شعريّة في مجلة "الحكمة" في ١٩٧٠.
يتجلى الدكتور حبيب الانسان في كتاباته ، وهذا الكتاب يبدو سيرة حياتية له كروائي ، دون فيه فكره الحي، كيف ولماذا كتب حتى انه روى عن روايته الاجدد نزوح وهي حبنها تحت الطباعة
كتاب معرفي كشأن كتب البروف
اقرأوا للدكتور سروري، الادب بالنسبة له مرتبط ارتباطًا وثيقة بالعلم وتراكمات المعرفة، وهو من مريدي ابي العلاء المعري