في هذا الكتاب يتحدث الكاتب عن مواضيع متباينة حول التسويق من منظور عاطفي وعصبي؛ وأثبت أن المشاعر والأحاسيس هي المسيطرة على جميع قراراتنا مع نسبة ضئيلة من المنطق، حاول الكاتب أن يأخذ بيد المسوقين إلى منطقة جديدة في التعامل مع العملاء لم تكن موضع اهتمام رغم كونها عاملًا حاسمًا من عوامل النجاح في تسويق المنتجات، أي منطقة العاطفة؛ فإن تمكننا من مخاطبة قلب العميل فقد ضمنا ولاءه، وذلك أكبر نجاح تسويقي ممكن