انها قصة صراع، صراع طفل من اجل البقاء مع اسرته التى تكرهه بسبب عينه الحاسدة والذين يجبرونه على عيش مغطاء العينين خوفا من قوته، مما سيدفع بطلنا الطفل جاك للهرب من المنزل لكن الطريق سياخذه الى مغامرة ستكشف له مكان الحسدة امثاله، كيف سيكون اللقاء؟ هل سيستقر جاك اخيرا ام ماذا؟ الاجابة على ذلك تحمله صفحات هذه الرواية..
كانت الرواية ستكون سيئة، لولا أنها ظهرت لي فيما بعد أنها قصة أطفال..
من صالح الكاتب أن يتم تصنيف روايته، وإلا قرأها من لا يهتم بها.
أما عن الخيال فخيال الكاتبة جامح، وقد راقني فعلا.. تعجبني مثل هذه القصص للأطفال، حيث الفكرة المبتكرة، والأحداث المثيرة، والمواقف التي تثير الحماس.
لكن اللغة تحتاج إلى الكثير من المران!
الكاتبة تمتلك الموهبة لا شك في ذلك، لكنها بحاجة إلى صقل، ومع الكثير من الممارسة سترتقي بإذن الله أكثر، خاصة وأنها تملك الخيال والحبكة القصصية.
هذه الرواية لو تحولت إلى فيلم كرتوني ستكون جميلة جدا!
النقطة التي لم أفهمها هي ما السبب الذي جعل الكاتبة تنتهج منهج الغرب في روايتها؟.. الأسماء غربية، وموقع الرواية كندا، وكل شيء غربي.. حتى وإن كانت كل قراءاتنا باللغة الإنجليزية، وكنا متأثرين بالأفلام الإنجليزية؛ كتاباتنا يجب أن تكون عربية.. إننا نفتقد في مكتباتنا إلى الإنتاج العربي، ولا أظنه تنقصنا إنتاجات غربية مستعربة.
بالإضافة إلى أن هذا التوجه الغربي يتعارض مع موضوعي الحسد والعين الذين بدأت بهما الرواية، فهما موضوعان لا صلة لهما بالغرب، فالغرب لا يؤمنون بالحسد ولا بالعين، بل هي معتقدات عربية محضة.
ثم إن هناك فرقاً كبيراً بين الإصابة بالعين وبين الحسد.. الكاتبة خلطت بينهما.
لكننا نفهم مع سياق الأحداث أن الكاتبة لا تعني أبداً الحسد بمعناه المعروف، بل تعني قوة خارقة يمتلكها بعض البشر في أعينهم.. هكذا نلاحظ أن الرواية ستكون جميلة إذا استخدمنا المصطلحات المناسبة.
قلنا أن الرواية قصة أطفال؛ لذلك تمنيت لو حوت على بعض الصور بين صفحاتها، فهذا سيجذب الأطفال أكثر.
بإذن الله سأقرأ الرواية لأطفالي قريباً، فالمتعة التي فيها تستحق.
رواية جميلة ومسلية ومليئة بالأحداث فكرة الرواية جديدة السرد ضعيف نوعا ما ولكن بما أنها الرواية الأولى للكاتبة فهي تعتبر بداية جيدة ومبشرة من الأشياء التي حيرتني أن الطفل كان يعتبر أعمى من عمر 5 سنوات وحتى 8 سنوات وعندما ابصر كان يستطيع القراءة والكتابة. كيف!! نقطة أخرى وهي أن الأبطال كانوا أطفالا بعمر 8 سنوات ولكن تفكيرهم وتصرفاتهم هي لأشخاص أكبر من ذلك بكثير.
القصة تدور احداثها حول طفل في الثامنة يغادر منزل العائلة هربا من حقيقة أن عائلته تنكرت له بسبب قوة حسد خارقة في عينيه،؛ اوهموه طوال ثلاثة سنوات أنه أعمى وعندما اكتشف الأمر قرروا ابعادهم عنهم ، لكنه تأثر لذلك وقرر الهرب طواعية والبحث عن عائلة أخرى تمنحه الحب و الإهتمام. يجد جاك نفسه في عالم آخر تماما ، تحتضنه الآك منيرفا وهناك يخوض عدة مغامرات برفقة أصدقاءه الجدد ويتمكن بقدراته الخارقة انقاذ شخص بريء من الإعدام. القصة خيالية موجهة للأطفال و تعد هذه أول رواية للكاتبة أمل العوضي ذكرتني برواية ارض زيكولا شيئا ما، الفكرة بالمجمل جيدة لكن حسب رأيي لم يتم توظيفها جيدا او بما فيه الكفاية ماينقص الكتاب هو عنصر الوصف اما الحوارات اللامنتهية فقد افقدت الرواية جماليتها، وكان هناك اسهاب في ذكر بعض التفاصيل التي لاطائل منها.. تخلل الكتاب كمية كبيرة من الأخطاء الإملائية والنحوية ، اضافة الى ذلك هناك بعض الاحداث اللامنطقية يجب على الكاتبة أن تتنبه لهذاه النقطة. سيتمتع الأطفال العاشقون للخيال بالرواية اذا ماتم تعديل اسلوب السرد والتركيز على الفكرة الرئيسية للكتاب وحظا موفقا للكاتبة أمل العوضي 😊
أن تكنب هي عملية إبداعية يتم فيها ارتقاء من نوع ما، فما تسطره على الورق، مهما كان نوعه، هي شيء تقوم بصياغته، غير أنه يساهم في صياغتك بالمستوى نفسه.
هناك فرق بين أن تقرأ كتابا، و بين أن تشاهد فلما سينمائيا، ففي الفلم تكون المشاهد نظرية و الأحداث نظرية فيما وحدها الحوارات ( و أحيانا الراوي) يستخدم الكلمات، فتكون العملية الخيالية محدودة بالحدود التي يتركها له المخرج. بينما في الرواية، كل شيء عبارة عن كلمات، المشاهد كلمات، الشخصيات كلمات، المشاعر و الإنفعالات كلمات، و عليه، ما لم يقم الكاتب بالإهتمام بهذه التفاصيل فإن جميع المشاهد تختفي لتبقى الحوارات فقط.
حاولت تقييم هذا العمل كرواية، ثم كأدب أطفال، و أخيرا كفلم. فوجدته للأسف يقصر عنه جميعا، فلا سرد يكفي لتكون رواية، و لا فنيات أدبية، و لا مشاهد يمكن التعويل عليها.
كما ان المنطق يختفي تماما، و لا أقصد بالمنطق هنا المنطق العقلي الذي نعرفه، بل حتى منطق الخيال غير متوفر.
ما قرأته في الرواية ذكرني بعدة أفلام، و مشاهد رسوم متحركة مجموعة مع بعضها بأسلوب متشتت و لا يملك أي من فنيات الكتابة للأسف. أما عن الأخطاء الإملائية و الإنشائية فحدث و لا حرج.
كالعادة انا هنا أحاكم العمل و لا أحاكم صاحبته، أنصحها بكثرة القراءة لتعرف كيف تختلف الكتابة و كيف تتم في نقل المشاهد العقلية.
قصة صراع طفل مع البقاء .. حيث يعاني بسبب عينه الحاسدة ، مما يجعل أهله يغطون عينه لسنوات من حياته، فماذا حدث حين أكتشف أنه يرى ؟؟ وإلى أيم ذهب ؟!؟ وما قصة عالم الحسدة ؟؟ وكيف عاد جاك إلى أهله قصة جميلة وخيالية ،ابدعت الكاتبة في الخيال . قصة جديدة لم تمر علي ، ومغامرة جميل قضيتها بين صفحات الرواية .
بالنسبة لي لو تعمقت الكاتبة في الوصف الدقيق أكثر ، وإشعارنا باللحظات والتفاصيل (تفاصيل الأماكن ، الحياة ، بعض العادات ) . هنا فراغ كبير في الرواية مناسبة للأطفال والناشيئين أكثر.
أعتقد انها الرواية الأولى للكاتبة . ستبدع وتزهر .
قرئتها لأن الكاتبة أرسلتها لي الكترونياً .
📚إنني أكبر وأتورط في سحر الكتب أكثر فأكثر 📖 2019✅☕️
* بعض الانطباعات السريعة: - الرواية مناسبة أكثر لعمر 12 - 25 سنة (تحديد الشريحة المستهدفة يفيد الكاتب). - أستطيع إدراج أسلوب الكاتبة تحت ما أسميه "الأدب الآمن" وهو المرادف لما تسميه الكاتبة في تعريفها "مناسب لكل الأعمار".. تستطيع اقتراحها على أولادك مثلا باطمئنان، أو حتى قراءتها على سبيل الترفيه عن النفس/كمشاهدة كارتون لطيف مع العائلة. - بالنظر إلى أنها أولى أعمال الكاتبة، ومع الوضع في الاعتبار العمر الذي ألفتها فيه؛ يمكنني التنبؤ بأن تكون التجارب الجديدة أكثر متانة شكلا وموضوعًا، أو هكذا أتمنى (عطفًا على النقطة السابقة). - الرواية كانت بحاجة إلى تدقيق لغوي قبل النشر؛ لتصويب بعض الأخطاء الإملائية والنحوية وتنسيق النص والاعتناء بعلامات الترقيم. لكن معظمها أشياء بسيطة مثل: "هل سمحت لي" التي تعطي معنى مختلف عن "هل تسمح لي" أو "هلا سمحت لي"، ولا يمكن استخدامها بديلا عنهما. "غادرة" والصواب: غادرت، همزات القطع والوصل. - الرواية تحمل مسحة غربية واضحة؛ لا أقصد الأسماء والأماكن بل حتى عنوان الرواية الذي يبدو مترجمًا. - تنسيق الكتاب بطريقة أفضل؛ سيجعله أكثر جاذبية للقراءة، ويضفي عليه لمسة احترافية. - عرض الرواية قبل النشر على بعض القراء المختارين سيكون أفضل لاكتشاف الثغرات المحتملة في الحبكة الروائية أو بعض المشاهد؛ هذا هو الانطباع الذي خرجتُ به لدى قراءتي لمشهد ما، لكني نسيته الآن.
انتهيت من الرواية للتو، ولا أدري من أين أبدأ .. فأسلوب الكاتبة بسيط وليس مملاً، وشجعني هذا على استكمال الرواية والاهتمام بتواصل الأحداث، أما عن الأحداث أو القصة نفسها، فأولاً أرى أن هناك تأثراً ملحوظاً أو شغفاً بالأفلام الأجنبية، وليس هذا بشيء سيء ولكن افتقدت بعض الشيء الأسلوب البلاغي وإن كانت الأحداث والاسماء في مناطق أخرى من العالم، ولكن كما قلت لم يقلل هذا من بساطة وسلاسة أسلوب الكاتبة...
ثانياً، لا أعلم ماذا تمثل هذه الرواية بالنسبة للكاتبة، هل هي رواية في ظل التطوير؟ أم هي مجرد تجربة أسلوب أو تجربة كيفية بناء حبكة أو شيء مثل هذا ! .. لإن القصة أحداثها تتوالى بكل سلاسة بدون تعقيد، وأحياناً هناك ردات فعل أكثر من المتوقع أو أقل من المتوقع، ذكرني هذا ببعض الأفلام أو القصص التي تبني عالماً يليق بالبطل الذي هو في هذه الحالات مجرد طفل، ولكن هذا يفيد في حالة كانت هذه الرواية موجهة للمرحلة العمرية الخاصة ببطل الرواية، أما إن كانت موجهة للكبار فاظن إضافة خطوط درامية ومعقدة أكثر سيفيد...
أتمنى أن تكون هذه الرواية قيد التطوير، أو إن كانت مجرد تجربة فأتمنى أن تكون هناك رواية أخرى قيد التنفيذ، لأنه برغم بعض التعليقات على هذه الرواية بجانب الأخطاء الإملائية، فإني آمل أن الكاتبة ستتخطى كل هذا بالتطوير لأنها تمتلك أسلوباً بسيطاً وسلساً :)
اسم الكتاب : أمل الحسدة اسم المؤلف : أمل العوضي عدد الصفحات : 358
✏نبذة : انها قصة صراع، صراع طفل من اجل البقاء مع اسرته التى تكرهه بسبب عينه الحاسدة والذين يجبرونه على عيش مغطاء العينين خوفا من قوته، مما سيدفع بطلنا الطفل جاك للهرب من المنزل لكن الطريق سياخذه الى مغامرة ستكشف له مكان الحسدة امثاله، كيف سيكون اللقاء؟ هل سيستقر جاك اخيرا ام ماذا؟ الاجابة على ذلك تحمله صفحات هذه الرواية..
✏رأيي ✏ رواية جميلة ممتعة مليئلة بالمغامرات مع بطل قصتنا جاك جاك القوي الذي لا يعرف الفشل والجلوس فقط ليندم حظه العاثر بالعكس تماما ...
القصة غريبه وجديدة فلم اقرأ ولم تمر علي قصة تتحدث عن نفس الموضوع فكانت مميزه متألقة منفرده بالقصة
اسلوب الكاتب بسيط جميل ممتع ويشد القارئ بحماس لاكمال قراءتها حتى النهاية بدون توقف
من الملاحظات _ تعتبر رواية "اطفال" وتصلح " للناشئين " بسبب اسلوب الكاتبه البسيط جدا فهيه مناسبه لجميع الاعمار ولكن افضل للصغار _وايضا بحاجة لتحسن من الاسلوب البلاغي وقوة كلماتها وكتابتها .
الرواية تصلح جدا لتكون قصة اطفال طبقا لطريقة السرد السهلة الغير معقدة و الاثارة التي من الممكن ان تشد القارئ الطفل .. و لما تحمله من قيم و معاني و أخلاقيات تحاول الكاتبة زرعها في الأطفال من خلال احداث الرواية كأعلاء قيمة الصداقة .
تشرفت بدعوة الكاتبة لقراءة تلك الرواية وعجبني الأسم ولفت الإنتباه كثيرا قرأت الرواية على عدة مراحل ولأنني أعلم أنها التجربة الأولى للكاتبة فلقد لفتت إنتباهي للكثير من البساطة في اللغة والإبتعاد عن التعقيد والمواربة. من وجهة نظري هي تصلح كرواية للأطفال تحت سن ال18 والكلمات القادمة تحمل إنظباعي العام ورأيي الشخصي الذي اتمنى ان تأخذه الكاتبة في الحسبان وتعتبره تشجيعا لها على القراءة والكتابة بشكل أعمق. هناك تأثر واضح بعالم هاري بوتر السينيمائي بشكل خاص لمست أثاره في العديد من المواقف لم أحب التناول الأجنبي ففي كثير من الأحيان شعرت بأنني أقرأ رواية مترجمة بيسبول والأسامي والجو العام بعيد عن الواقع العربي بشكل عام هناك إبتعاد كثير عن الواقعية وعن العمق الفكري وعن العمق الأدبي ولكن كمشروع بداية كاتبة فمن الأفضل من وجهة نظري ان تبدأ في القراءة بشكل أقوى وتتحرى المواضيع التي يجب أن تقرأ لها أمل العوضي تمنياتي بأن أرى لك في المستقبل القريب الكثير والكثير من الإنتاج الرائع
اضم صوتي لصوت الاخ الذي نادى بضرورة وجود تصنيف للكتاب ... واعتقد ان وجود بطاقةتعريفية للكاتب مهم ايضا فمساواة طالبة لم تكمل تعليمها الاساسي في التقييم مع خريج جامعة متخصص في الادب مثلا لن يكون منصفا... القصة قد تنفع لليافعين "المراهقين" ... فالحس الخيالي طاغي في القصة ... كما ان الرحلة التي يكتشف فيها البطل ذاته والعالم من حوله حاضرة وبقوة في القصة... ومع ذلك تحتاج الكاتبه الى ادخال بعض التعديلات فهناك بعض الاخطاء الاملائية التي تحتاج الكاتبة الى تصحيحها... هذا عدا ان القصة تكاد تخلو من السرد على حساب الحوارات مما جعلها اشبه بمسرحية... بما اننا على وعد مع الكاتبه في جزء ثاني من القصة، فاعتقد ان الكاتبه تحتاج الى تقليل الحوارات والاستعاضه عنها بالاسلوب السردي
رواية قد تصلح للاطفال فهي تشبه الى حد ما القصص التي كنّا نرأها ونحن اطفال مثل الاصدقاء الخمسة (تختخ واصدقاءه) مع لفتة صغيرة وهي العين التي تستطيع ان تفعل المستحيلات (لو كنت انا الكاتبة لن اسميها الحاسدة بل ربما العين الثاقبة او الساحرة او شئ من هذا القبيل). توجد في القصة بعض الاخطاء المطبعية.
طبعا ما لا افهمه هو استخدام اسماء اجنبية في القصة وهي عربية؟ لذا فإنها توحي بأنها مترجمة ولكنها ليست مترجمة انتظر القصة الثانية لاعطي رأيي.
رواية بسيطة وممتعة بعض الشيء تصلح للمراهقين والاطفال أكثر ولكن كـ كاتبة جديده اقرأ لها اعجبني الاسلوب والسرد ، اعجبني ايضاً الفكرة فـ هي مختلفة بعض الاخطاء الموجوده ، الاخطاء الاملائيه ارجو من الكاتبة ان تكون حذره في رواياتها القادمة والذين سبقوني بالتعليق يكفي فلن اعلق اكثر
اعجبتني كثيرا فكرة الرواية واحداثها السلسة الممتعة والشيقة .. بالرغم من وجود بعض الاخطاء لكن استمتعت كثيرا بقراءة هذه الرواية ومتشوقة لقراءة الجزء الثاني
جائتني هذه الرواية كهدية في عيد ميلادي من شخص عزيز و عندما رأيت اسم المؤلفة "أمل العوضي" لما أكن قد سمعت عنها من قبل صراحة لقد شرعت في قراءة الرواية من ثاني يوم جائتني فيه من أجل الشخص الذي اهداني اياها لكن عندما بدأت في قرائتها لم استطع مقاومة اغلاق الرواية قبل ان انهيها الرواية مشوقة بكل ما تحمله كلمة تشويق من معاني اكثر ما اعجبني في الرواية هو التجديد و الابتكار تعودنا من معظم المؤلفين العرب في الروايات الخيالية هو أخذ فكرة غربية كالاشباح او مصاصين الدماء او غيرهم و التجديد فيها اما هذه فهي فكرة جديد ة بكل معاني الكلمة انا اجزم ان لو هذه الرواية في بلد غير عربي كانت ستحقق نجاحا ساحقا و تتحول الي سلسلة افلام مثل هاري بوتر
لا اريد ان افسد الرواية علي من سيقرأها لكني اشجع اي قارئ علي روايتها هذه الرواية جعلتني معجب بأمل العوضي و سأقرا اي كتاب تكتبه مستقبلا ما جعلني اكتب هذه ال review الان بعد مرور فترة كبيرة علي قرائتي للرواية هي انني بدأت أبحث عن الجزء الثاني منها و لكني للاسف وجدت انها لم تكتبه بعد فقررت ان اكتب هذا ال review خصوصا وانني لم اجد اي واحد اخر قام بعمل review لها اتمني ان تقرأه المؤلفة اني احاول الوصول لاي اكونت في مواقع التواصل الاجتماعي لها و لكني فشلت بسبب تشابه الاسم مع الممثلة الكويتية امل العوضي اتمني ان اجد الجزء الثاني قريبا جدا ان شاء الله
لا أريد أن أكون قاسية، لكن و الله أتعبتني و أرهقني قراءة الرواية، أتممتها بصعوبة بالغة....الكتاب يحتاج للكثير من المراجعات سواء اللغوية او الإملائية.. تاء مغلوقة من المفترض أن تكون مفتوحة... اللغة بحاجة لصقل، لابأس بها كأول رواي للكاتبة... من رأيي كان الأجدر بها اختيار أسماء عربية، و تفادي الإسهاب في وصف الأحداث الغير مهمة، كما أنه من الأفضل لها لو استعملت خيالها بعيدا عن ما سبق مشاهدته في الأفلام، إذ من الجلي أن خيالها و أسلوبها ككل مستوحى من الأفلام الغربية و ليس من القراءات و هذا ما يفسر اللغة الركيكة و الثقيلة... لكن بعيدا عن ذلك أشجع الكاتبة على المواصلة و أحثها على بذل جهد أكبر و أكبر و طلب النصيحة و المشاورة، الأعمال الكبيرة لا تثمر إلا بعد فترة طويلة من العمل الجاد، إتعبي و ستنالين، موفقة بإذن الله
ربما الأسلوب ليس مثالياً، وربما السرد ضعيف نوعاً ما، لكن الشغف والفضول اللذين زرعتهما الكاتبة في نفسي هما ما دفعانني لإكمالها حتى النهاية وجعلني بانتظار الجزء الثاني هو ما جعل هذه الرو��ية رائعة.
رواية تصلح ان تكون فلما ابطاله الاطفال لايمكننا ان نقول ان من في هذه الرواية انهم حسدة بل انهم اصحاب قوى نظرية خارقة وعندهم امل وهو ان يعيشوا على طبيعتهم وان يختلطوا بالاخرين . فعلوا الخير وساعدوا رغم المخاطر .هل الكاتبه تريد ان تقول هناك قوى لدى البشر قوى خيره ولو اعتبرها اخرون قوى شر ولكن في موارد المساعدة نستطيع استخدامها في محلها الصحيح .عندي تساؤل وهو لماذا استخدمت الكاتبة الغرب محلا لروايتها والاسماء الغربية ابطالا للرواية.
روايه احداثها مختلفه وخياليه شبه افلام هارى بوتر فنجد أن لون الاثاره والمغامره موجودين ف الروايه للى بيحب النوع ده من الروايات .. السرد مش قوى اوى بس بما انها اول روايه للكاتبه فيعتبر حاجه كويسه جداا ..
قصة جميلة وتدور أحداثها مع طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات ويملك قوة خارقة في عينيه، وأوهم من قبل أهله بأنه لا يستطيع أن يرى منذ أن كان طفلا وكان يضع لفافة على عينيه..وعند إكتشاف الحقيقة قرر أن يهرب ليلتقي ب الآك منيرفا وتحتضنه ليكون بطلا مع رفاقه في عمر صغير بعدما أنقذ شخص برئ من الموت... أتمنى لك التوفيق صديقتي في الأعمال المقبلة
لا أعرف إن كان ما قرأته يصنف رواية أو حتى قصة هو أقرب لفيلم إنمي ؛ نبدأ من اللغة وهي ضعيفة جداً جداً ركيكة أخطاء بالنحو وأخطاء ربما تكون املائية مثل فالنلحق وغيرها ، الحبكة ليست مقنعة، لا أعلم بعض المشاهد وخاصة في المصعد داخل المذبح غير قابلة للتصديق حتى في أخصب خيال لأن البطل أعمى ومن فترة بسيطة نزع الضماد عن عينيه وعمره ثمان سنوات فمن أين له بكل هذا المهارات الرياضية والتوازن والسيطرة هذا إذا تجاهلنا أن عمره ٨سنوات فقط! لو افترضنا أنه إنمي للأطفال حتى الأطفال لا يقبلون بهذة المباشرة مثل مشهد واقتعنت ليندا من جملة واحدة قالها أحد أصدقائها وكانت تنظيرية تحس بلغة النص أنك تشاهد فيلماً بترجمة ضعيفة هذا إذا تجاوزنا عدم منطقية الكثير من المشاهد بالنسبة لأعمار الأبطال وظروفهم سبب النجمة هو الخيال الذي تمتعت به كاتبة النص والذي كان من الممكن توظيفه في شيء أقوى مع لغة سليمة وقراءااااااات كثيرة