أدار الطبيب المعالج مؤشر جهاز الكهرباء المتصله أسلاكه بجسد وحيد إلى أقصى مدى ، لينتفض جسده فى عنف ، مع هذا الكم الهائل من الفولتات التى سرت فى خلاياه ، فى نفس الوقت الذى وقف فيه الرائد خالد يتأمل ما يحدث لوحيد من وراء الجدار الزجاجى الذى يغطى جانب الحجرة بالكامل قبل أن يعقد حاجبيه ويفتح عينيه ويغلقهما فى قوة وهو غير مصدق لما يراه أمامه ، فمع كل صرخة يطلقها وحيد من شدة الألم كان يخرج من جسده مسخ بشع الخلقة ! عشرات المسوخ غادرت جسد وحيد قبل أن ينتفض جسده انتفاضة أخيرة وتثبت عيناه فى الفراغ متابعة أخر المسوخ ومعلنة النهاية .... نهاية الرحلة .
لقد تم الاتفاق بين الطرفين في وجود طرف تالت اصيل هو: الشيطان من أغرب ما قد تقرأه من روايات على الاطلاق! ! هي الرواية الشهيرة ذات الثلاث نهايات..من المستحيل ان تصنفها هل هي رعب؟ خيال علمي؟ بوليسي؟....هراء؟ في 163صفحة موجزة مكثفة مقسومةبالعدل بين قصتين الاولى:' محامي الشيطان ' :"وحيد " و قد كون ثروته من الدفاع عن تجار و مهربي المخدرات..اي من المال الحرام الصافي !! وحيد يتسلم فيلته الجديدة النائية بالعبور. .و هناك تبدأ الأحداث الماوراءية فهو وحده يرى فيلا مقابلة له نشات من العدم ..توفر له عروض خاصة به وحده
و بعد احداث و مفاجآت. .نصل للنصف الثاني و هو عبارة عن80 صفحة تحتوى على 3نهايات متناقضة..نهايات تختار منها ما يناسب طبيعتك تحب الخيال العلمي؟ام الحل الواقعي ؟ ام الرعب المحلى؟
تمتلك الرواية ميزتين احبهما : الاختصار و الابتكار نعم لم تأتي مضبوطة هذه المرة و لكنها تعبر عن موهبة واضحة في السرد و ان كنت اتمني لو الأدباء يرحموا المحامين قليلا ..فربطهم بالشيطان صار حتميا ..و من المستحيل نزع هذا الاكليشيه من رؤوس القراء
رواية الشيطان من أفضل ما قرأت في مجال الفانتازيا والرعب.. الرواية أحداثها سريعة جداً. الكاتب أسلوبه مُشوق جداً.. وسأحاول أن أقرأ له مرات أخرى.. الرواية تدور حول وحيد المحامي الشاطر الذي يستطيع أن يُخرج تاجر مخدرات معروف من قضية كبيرة.. وتبدأ كل الأحداث حينها.. أعجبني جداً أن يكون رواية رعب وفانتازيا وبها مغزى ولا بأس من إدخال الدين في بعض المواقف التي تستحق والكاتب وفق في هذا جداً.. الكاتب بالطبع وبلا شك مُثقف جداً في مجاله.. استخدم تيمات متنوعة وبأسلوب رائع.. ولم يُبالغ فيها أيضاً.
نأتي لأهم جزء في الرواية.. لماذا اختار الكاتب أن يجعل النهاية.. 3 نهايات؟
لقد أحببت الثلاثة نهايات ولكل نهاية درجة مُعينة.. وشعرت أني قد قرأت ثلاثة روايات. لكن هل من المُمكن أن نعتبر ذلك استسهال أو عدم القدرة على المُجازفة باختيار نهاية قد لا تُعجب القارئ.. ولكنه -لحسن حظ الكاتب- وفق في هذا لكونها فكرة فريدة من نوعها.. النهاية الأولى هي أفضل نهاية ربما كانت هي أختيار الكاتب من الأساس لإنهاء روايته بها.. وحينها الرواية كانت ستستحق الـ5 نجوم النهاية الثانية أقل قليلاً ولكنها رائعة أيضاً.. النهاية الثالثة أقل ما فيهم.. ومن وجهة نظري كانت لا بُد أن تنتهي عند جزء معين.
اول قراءة للكاتب .. واتمني ان اعطي له فرصه ثانيه مثلما اعطيت له الأولي علها تكون افضل
أولا الفكره كانت ممتازة جدا وجديدة الشخصيات قليله فالخلط بينهم غير موجود بالطبع وخصوصا ان الاسماء واضحه ومختلفه عن بعضها فكره ادخال الشيطان ووسوسته للانسان كانت موفقه جدا واختياره لوظيفة المحاماه ايضا كان ممتاز
ما لا استوعبه هو النهايات الثلاثه لماذا كل هذا التعقيد .. وخصوصا النهايه الاولي والثانيه الاولي كانت تشبة الي حد ما الشخصيات الشريرة من افلام "ثور" اما النهايه الثانيه فكانت غريبه وغير مفهومه ومعناها غريب
النهايه الثالثه من رأيي هي افضلهم ولكن في الجزء الاخير منها فقط حيث انه خرج عن حدود العقل والمفهوم في الجزء الاول منها وفقدت تركيزي وشعرت بملل كبير جدا
لا اعلم تصنيف تلك الرواية .. هل هي خيال علمي ام رعب فان كانت رعب فسيكون ذنب كبير في حق العرب فلم اهتز مع اي كلمه علي الرغم من ان البداية كانت مبشرة بالخير وانهارت التركيبه الجميله بعد ذلك مع كل صفحه وكل سطر وان كان تصنيفه خيال علمي فسأعتبر ان الكاتب فشل في الدخول لتلك المساحه من الروايات
ومثلما قلت سابقا .. الفكره رائعه وكان يجب معالجتها بشكل افضل من ذلك بكثير فهي تستحق ان تأخذ فرصتها ومكانتها جيدا لتعطي نتيجه مبهرة
استخدام اللغه والتعبيرات لم يكن سئ ابدا ولو انه كان ضعيف جدا في بعض المناطق وكأن الكاتب تحول من شخص بالغ لمراهق يكتب بشكل عشوائي ثم يعود مرة اخري ليكتب بشكل جيد ثم للمراهق مرة اخري وهكذا
اعتقد ان من حق الكاتب اعطائة فرصه اخري علها تكون افضل وتحسن الصورة اكثر
الشيطان.. أول ما جذبني فيها العنوان رواية أعجبتني بشكل كبير لعدة أسباب أولا الغرابة في اختيار ثلاث نهايات مختلفة والغريب أن النهايات ليس لها علاقة ببعضها كمن خلق ثلاث عوالم ونقل أحداث الرواية لكل عالم فيها على حدى ثانيا قدرة عالية على ربط الأحداث الأولى من الرواية بكل نهاية على حدة وهذا يدل على مدى خصوبة خيال القارىء
ثالثا خيال الكاتب وربطه بالعديد من المعلومات العلمية أثار دهشتي
وعن نفسي أتحدث فقد إخترت النهاية الثانية وأعجبني خيال الكاتب الرائع فيها وملت أيضًا للنهاية الأولى قليلًا.. أما الثالثة فلم ترقني كثيرًا
كاتب متميز ورواية متميزة وكلي شوق لقراءة المزيد لهذا المبدع صاحب الخيال الجميل
كعادة محمد عبدالرازق ،، فمن يقرأ له يشاهد فيلما سينيمائيا أكثر من مجرد تخيله لما يقرأ .. حتى أنى اخترت أبطال الفيلم .. أسلوب مشوق أيضا كعادته ، مع غزارة أفكار وتلاحق أحداث و كأنك ( تجرى ورائه ) و تقفز معه عبر السطور .. موفق جدا فى فكرة النهايات الثلاث .. أرى أفضلهم هى النهاية الأخيرة تليها الثانية تليها الأولى ،، فالأولى خيال بحت .. والثانية فيها من الحكمة ما يجعلها تتفوق على الأولى و يخرج منها القارىء بترسيخ مبدأ وليس مجرد بمتعة القراءة والتشويق لأدب الخيال .. بينما الثالثة أقنعتنى الأكثر بفكرة المرض النفسى ،، رغم انى أختلف مع آخر جزء فيها لأنه جعلها تقليدية أو كما يتمنى القارىء بميله أكثر للنهايات السعيدة التى يفيق فيها الأبطال من شرودهم على واقع لا يحوى أيا مما حدث بطول الرواية وعرضها .. وان كنت تخيلت وأنا بين سطور الثالثة أنه كان من الممكن الجمع بين النهايتين الثانية والثالثة ، خاصة فى تمثل صورة الشيطان فى شكل البطل نفسه أمام نفسه .. مع إعجابى الشديد بأعمال المبدع كريم آدم بشكل عام إلا أن إعجابى بالغلاف تضاعف بعد قراءة الرواية .. دمت مبدعا .. و دامت سيل أفكارك مندفعا ودامت فى يدك تلك العصا السحرية التى ترفع بها القارىء و تهوى به فى تلك الرحلات التى تمتعنا فيها على الدوام :)
لو ينفع ادى نجمة و نص بس مش فى نص هنا النجمة و نص دى للفكرة و الاحداث فى الاول اما بجد اول ما بدانا فى النهايات!!! ولا نهاية كانت واقعية وللاسف الفكرة كانت حلوة و فكرة ان فى اكثر من نهاية عجبتنى و شجعتنى انى اقراها بس للاسف ولا نهاية كانت تنفع تكون نهاية للرواية دى
بعد أربع ساعات "متقطعة" من قراءة رواية *الشيطان* لأستاذي محمد عبدالرازق..
يمكنني القول.. أنها تجربة أدبية أكثر من رائعة وأني لم أكتف منها أبدا :).. استطاع الكاتب أن يستحوذ على انتباهي ومنذ الأحداث الأولى،والاستحواذ خاصة على حاسة الفضول عندي إن اعتبرنا أن الفضول حاسة :) "وأعتبرها شخصيا حاسة سادسة"..
اللغة جميلة وسلسة وتخلو من أي "تكتلات" قد تبغض على القارئ قراءته واستمتاعه بالقصة. كنت أتنقل بين الصفحات وأقلبها وأخشى الوصول إلى النهاية.. ولكن المفاجأة التي وجدتني أمامها أن الكاتب لا نهاية له.. أقصد لا نهاية واحدة! نعم.. وضع الكاتب ثلاث نهايات مختلفة للقصة،بل وترك مساحة للقارئ أن يكون المتحكم في اختيار نهاية مناسبة تلائم فكره ومنطقه/لا منطقه!
وهنا يكمن التحدي،والتجديد.. فلم يصادفني هذا النوع من النهايات..فعادة أجدني أمام نهاية واحدة،قد تعجبني أو قد العن على أثرها العمل وصاحب العمل.. :D
وجدتني أمام مسؤولية أخرى.. "أن أختار نهاية لما ليس لي".. أي ككاتبة.. وكقارئة..
النهاية الأولى لم أشعر بها مطافا أخيرا، لم ترض الفضول بداخلي..لم تخمد ذاك الحماس.. كانت مناسبة "ألا ربع".. وصلت إلى النهاية الثانية وأنا أتجرع القهوة الثانية على التوالي..ثم بدأت سلاسل الأفكار تتحد بشكل عجيب،وراحت الصورة تكتمل.. أو تلك اللوحة الخيالية الأغرب بشكل أخص.. "الرضا".. ذلك ما أردت الوصول إليه،شعرتها النهاية الأنسب للمجرم "وحيد".. أعجبتني تلك المواجهة بينه وبين أشباهه،شعرتها مواجهة بينه وبين خطاياه السبع.
انتهيت من النهاية الثانية، وظلت النهاية الثالثة تدعوني لاقتحامها.
وصلت إلى نهاية تعجبني فلما أجرب قراءة أخرى؟ ولأن فضولي قاتلي.. اقتحمت الثالثة..
والجميل أن الكاتب استطاع ببراعة ألا يكرر نفسه في نهاياته الثلاث..كل نهاية كانت تتفرد بأحداثها وكلماتها وأسلوبها.
النهاية الثالثة كانت موجهة باكتساح إلى أصحاب القلوب المطمئنة،عاشقي المنطق في كل شيء.. الذين يفضلون "وتوتة توتة خلصت الحدوتة"... عكسي..أنا الباحثة عن اللامنطق في منطق الأشياء، كانت نهاية سلسة..طبيعية..تعيد الأمور إلى مجراها.. لذلك حسمت أمري..واخترت النهاية الثانية.
كانت تجربة جميلة جدا،أحيي الكاتب فيها على أسلوبه المبهر وخياله الجامح الذي لم يخل من جمال العربية والأدب العربي.
بسم الله الرحمن الرحيم ف البداية الجملة دى عجبتنى جدا إلي كل نفس تركت هوي الشيطان واتبعت هدي الرحمن احي الكاتب عليها نخش ف الجد الكتاب جبتة من اسمة وسمعت كلام علية كويس ولما دخلت شفت الريفيوهات علية كلها 4 نجوم فينا فوق فاتحمست لية ماشاء الله الكاتب خيالة غصب واسلوبة روعة جدا لدرجة انى خلصت الرواية ف ساعة زمن بس ورغم كدة اول مرة اخلص رواية بالسرعة دى واقول كانت محتاجة شوية كمان وتطول لا بالعكس دة لو كانت طولت كانت هتبقى حشو ع الفاضى هيا كدة متوظفة توظيف سليم موضوع النهايات دة عجبنى جدا ونقطة جديدة ف ادب الروايات يخليك ويعيشك جو الافلام بالظبط وتختار النهاية اللى انت عايزها عشان محدش يبقى نفسة ف حاجة عن نفسى اخترت النهاية الثانية لقتها الاقرب ليا واللى اقتنعت بيها ع حسب شخصية وحيد النهاية الاولى الخيال العلمى تحفة فيها بس انا كنت عايز اقرب للواقع شوية النهاية الثالثة زهقت انا من النهايات المعتادة مش عايز احرق اوى بس هيا نهاية جميلة واغلب الناس هيقولوا هيا دى النهاية اللى عيزنها بس لا تنزل المرادى ف النهاية الكتاب تحفة فعلا ويستحق 5 نجوم ف انتظار الاعمال القادمة للكاتب واللى اتمنى تبقى زى الكتاب دة واحسن كمان الى الامام :D
رواية الصدفة بالنسبة ليا مكنتش سمعت عنها ولا عن الكاتب من محصول معرض الكتاب اول حاجة الرواية مختلفه جداً وجديدة مقرتش حاجه بالشكل ده اسلوب الكاتب ممتع و بسيط ومختلف وجرئ الرواية تخلص في وقت قليل من التشويق مش هتسيب الكتاب من ايدك غير وانت قارئ الثلاث نهايات النهايه الاولي غير مرضيه الخيال كان اكتر من الازم حسيت بكوميديا رغم اتقان الكاتب في الاحداث وانه عايز يقول حاجه من خلال النهايه بس محبتهاش النهايه التانية مقنعه الي حد ما و مرضيه النعاية الاخيرة كانت الانسب بالنسبه ليا و مرضيه جداً الاحلي كان ترابط الاحداث رغم اختلاف النهايات وهدف واحد بس بصور مختلفه الشيطان موجود و بيحاربك وبيظهر بالشكل اللي يناسبك انك تسمعله وفي الاخر باب التوبه موجود ورحمه ربنا واسعه رواية تستحق ٥ نجوم و تستحق انك تقراها :)))
مقدرش اقول أن العمل ممتاز و فى نفس الوقت مقدرش اقول أنه سىء .. هو ناقش قضية الشر و نهايتة فكرة ال3 نهايات مش حلوة .. الأحداث كانت اوفر شويتيين بالنسبة للغة كانت سهلة جداا جدااااااااااا و دا لا يعيب الراوى أو الرواية .. اما السرد فهو لذيذ بسيط غير معقد ممكن اقول انها مأثرتش فيا او مطلعتش منها بجديد بس عادة ادام فى مقصد أو مغزى حتى لو بسيط و بديهى , فأنا بحترم الكاتب و عمله .. ^^
رواية بدايتها مشجعة لكن الاحداث جاءت بعد ذلك خيالية وغير مبررة مما ادى لعدم القدرتى على تصنيف الرواية هل هى خيال علمى ولااجتماعية مما افقدنى شهيتى للقراءة من الاخر حسيت انى اخدت مقلب ويظهر ايضا تأثر الكاتب باسلوب د. نبيل فاروق
في البدايه الاهداء شدني جداً ( إلي كل نفس تركت هوي الشيطان واتبعت هدي الرحمن ) عباره هتشدك غظب عنك حتي لو مكنتش مركز هتركز
اما الرويه فهي اكثر من رائعه عيشني جو الظابط البوليسي و جو فيلم خيال علمي و جو ايماني " كنت مفتقده " كنت بتوقع حدوث شئ بعد الموقف اللي بقرأه لكن بتلقاه غير اللي كنت متخيله ف دماغي خلاص فعلاً روايه تشدك اكتر واكتر و في بعض المواقف كان وشي بيعمل نفس العبارات اللي علي وش " وحيد " من الاستغراب والخ اما عن النهايات الـ 3 اول نهايه بدايتها جعلتني اشعر اني اقرأ روايه اخري او جزء من سيناريو فيلم خيال علمي وبعد ما رجعت النهايه للقصه مع وحيد لم تعجبني اطلاقاً اما عن النهايه الثانيه فهي واقعيه اكثر و وخلتني اركز اكثر واكثر اما عن النهايه الثالثه والاخيرة عجبتني جداً جداً من بدايه ما بدا يتجسد ضمائره الكثيرة في اشباهه و بداء كل ضمير يكلمه ويعرفه بشخصيته و اكثر
من الاخر النهايه الثانيه والثالثه كويسين جداً ونهايات متوقعه
انا بقول كفايه كده عشان محرقش الروايه اكتر بس اللي اكتر اقوله ان الروايه اكثر من رائعه بجد
اه كنت هنسي اسم الروايه جذبني كنت فاكرها رعب وكده بس الحمد لله طلعت روايه محترمه وجامده برضو :D
الرواية دى الوحيدة اللى كنت مترددة اجيبها ’’ وندمت اوووووووووووى على التردد دة بعد م قرأتها ’’ بجد رواية راااااائعة اول حاجة شدتنى ليها هى اسمها "الشيطان" تانى حاجة كان الاهداء "إلي كل نفس تركت هوي الشيطان واتبعت هدي الرحمن" تالت حاجة لما قولت اشوف فصولها اية لاقيت ليها 3 نهايات رابع حاجة ’’ من اول كلمة ف الرواية شدتنى مقدرتش اسيبها الا لما خلصت خامس حاجة ’’ لما وصلت للنهايات ال3 ’’ كل نهاية فيها كأنها عالم تانى خااالص ’’ مفيش بين ال3 نهايات حاجة متشابه خالص ’’ عجبتنى اوووى تانى نهاية ليها ’’ حسيتها تميل للواقع اكتر ♥ لو ليها تقدير اكتر من 5 ف الرواية دى تستحقها
أولاً فعلا اللي جذبني ليها عنوانها, ثانياً البساطة اللي فيها و خلوها من التفاصيل الكتيرةاللي ممكن تخليني أمل, وكمان اختيار نهاية بنفسي ده شئ جديد و حلو, النهاية الأولي خيالية جدا�� فامعتقدش إنها عجبتني, النهاية التانية رائعة مع إضافة إنها دخلت في الخيال, بس الخيال المعروف, أما النهاية الثالثة هي النهاية الملائمة للقصة, لأنها بتوضح إن الضمير بيفضل حي حتي لو فات الآوان ... إنما الإجمالي إن الرواية لطيفة جداً و خلوها من التفاصيل الكتيرة خلاها أكثر تركيزاً علي الأساس ....
الحاجة الوحيدة الايجابية، ان الكاتب قدر يخليني أشوف المشاهد كلها، بس دي تحسب للكاتب في كل كتاباته، مش للكتاب. حسيت اني بسمع قصص رعب أحمد يونس دي، بس نسخة معمولة للأطفال، متمسك بالقيم اللي كاتب علي أساسها الرواية وبيعرضها بصيغة سخيفة. النجمة الواحدة عشان نيته انه يكتب رواية للخير وقدرته علي جعل القارئ يVisualise الكلام، النجمة للكاتب مش للكتاب.
الرواية ممتعة و تجذبك ليها بتفاصيلها الغريبة .. أخدت فى ايدي ساعة و نص .. ماقدرتش أسيبها من غير ما أخلصها كلها .. و فى نصها كنت مذهول من الأحداث اللى بتطلع دى و اسلوب الكاتب عيشنى فى الجو بشكل كبير و بقيت بتصدم كل ما يحصل حاجة للبطل وحيد أو أهله .. ماحبيتش موضوع ال 3 نهايات دى و خصوصاً ان أول نهاية هو مأفور فيها بالخيال جداً
الشيطان .. رواية خفيفة يمكن تصلح أكتر انها تكون قصة للأطفال، في البداية عجبتني فيها شئ من الغموض، و فكرة ال٣ نهايات عجبتني.. بس بعدين حسيت انها رواية للتسالي مش اكتر، اسلوب الكتابة ضعيف، الخيال فيها كان "over" و معجبتنيش ولا نهاية.. ممكن أحسنهم الأخيرة بس برده تظل دون المستوى، قريتها بعد أغلال و افتكرت انها هتبقى في نفس المستوى او اقل شوية، بس في الآخر "الشيطان" بالنسبالي تنفع قصة أطفال.
مبدئيا انا ابتديتها ما سبتهاش غير لما خلصتها، و كل شويه كانت بتبقى فى مفاجئه فكرة النهايات الكتيره دى رائعه و انا باختار النهايه التانيه كمان اسلوب الكتابه سلس و بسيط و مشوق و معبر فى نفس الوقت الصراحه عجبتنى جدا و تستحق الخمس نجوم
أربع نجوم بالنهاية التالتة! فكرة التلات نهايات حلوة و جديدة و ان شخصياً أفضل النهاية التالتة و شايفها الأكثر واقعية و الأفضل من حيث حاجات كتير^^ الرواية ممتعة بشكل عام!
طريقة الكتابة حلوة جدا , و طريقة السرد كأنه فيلم ..لغاية ما يبتدى جزء النهايات انا عن نفسى مخترتش ولا نهاية ..و كل واحدة بالنسبالى كانت ناقصة حاجة عشان تبقى كاملة .