مذكرات السفير الأمريكي هنري مورغنطاو في تركيا عن المذابح الأرمنية
وهو عبارة عن مذكرات كتبها السفير الأمريكي في تركيا بين 1914- 1916
كتاب يوجز الكثير عن أعمال التهجير الجماعي والإبادة بالجملة لجموع السكان الأرمن ، وما صاحب ذلك من تجويع وإذلال وانتهاك للأعراض وسلب الممتلكات تحت سمع وبصر الحكام العنصريين وبإيعاز منهم ويصور الكثير من الحوادث المريرة ومحطات القوافل التي كانت تقتاد على طول الطريق للذبح وقص الرقاب حتى أخر مرحلة لها في دير الزور ( سوريا )
وأهمية هذا الكتاب أيضاً تتجلى في أن صاحبه ليس بالمعنى الدقيق مؤلفاً أو باحثاً ، ولا مؤرخاً ولا كاتباً ... ولكنه بحكم موقع الدبلوماسي كان يعيش في عاصمة الأمبراطورية العثمانية
ومن هنا فإن المعلمومات التي أوردها الكاتب ( هنري مورغنطاو ) هي في واقع الأمر مشاهدات من قرب ومعاينات عن كثب ، وفي النهاية جمعها وأرشفها ودونها لتصبح واحدة من أهم المراجع كشاهد عيان على الأحداث المريرة التي مرت في يومٍ من الأيام .
أنهيته بجلسة واحدة.. يتناول الكتاب جرائم العثمانيين بحق الأمة الأرمنية وكيف سعوا إلى إبادتها بالكامل.. هو مذكرات للسفير الأمريكي في تركيا -عندما كانت أمريكا محترمة وتقف بصف المقهورين والمستعبدين.. لا يمكن لأي إنسان أن يقرأ الكتاب دون أن يتأثر ويتعاطف مع الشعب الأرمني الذي ذاق الويلات على يد تجار الحرب العثمانيين..
كتاب ليس بسي المجزره الحيوانيه لعثمانين الاتراك ضد الأرمن المسيحيين في منتهي الساديه التي لم اتوقعها لكن الحيوانات تشفق علي تلك نوعيه من البشر الذين يتلززون برويه البشر يقتلون 2 مليون من الأرمن تم نحرهم بكل سهوله السفير لم يكن وسطيا باعتبار الامر سياسي وليس ديني من درجه الاولي
قتل امه هو انسب عنوان للكتاب. هى عباره عن مذكرات للسفير الامريكي في تركيا يتناول فيه ما تعرض له الارمن من المحن والنكبات تحت وطأة الحكم العثماني العنصري والاهم ان الكاتب كان دبلوماسي يعيش في عاصمه الامبراطوريه العثمانيه لذلك فهو شاهد علي وقائع الاضطهاد العنيف للارمن من قبل الاتراك فالكتاب توثيق للجرائم التي ارتكبها جنود الخلافه العثمانيه بتخطيط من قادتهم دون ان يدري المجتمع الدولي او الرأي العام العالمي الا اليسير عن جرائم الاتراك من
تهجير قسرى لمئات الألاف من الارمن من بيوتهم فى مجموعات من 200 الف شخص كان يصل فى النهايه من كل مجموعه 100 او 150 شخص لانهم كانوا يقتلون فى الطريق فقد كان يقود القوافل عسكريين اتراك وكانت هذه فرصه رائعه لهم للسلب والنهب والاغتصاب والقتل فبعد مغادره القافله لاي قريه يستدعي الدرك اتباعهم من الاكراد والفلاجين الاتراك فينقضوا علي الحشد بالسيوف والهروات فيقتلون كل الرجال والمسنيين والاطفال ويخطفوا البنات لاغتصابهم في الجبال ثم قتلهم
تقطيع لحوم الرجال وهم على قيد الحياه وصب الزيت المغلى على الجروح . القاء الاطفال والنساء في الانهار ليموتوا غرقا والقادر علي السباحه يتم اطلاق النار عليه حتي لا ينجو من الموت . الرهان على نوع الجنين قبل بقر بطون الحوامل . صلب النساء عرايا بعد اغتصابهم
منع الطعام والشراب حتى الموت
احد الظباط الاتراك اثناء اذلال الارمن
البربريه التركيه في ابشع صورها
اطفال تم قتلهم علي يد الجنود الاتراك
راح ضحيه بربريه الاتراك مليون ونصف شخص اعزل اغلبهم من النساء والاطفال
كتاب طائفى بإمتياز فهناك حقد طائفى دفين من كاتب الكتاب وليس محايد بأى شكل من الأشكال وحقد أكبر من المترجم، وهنالك الكثير من الألفاظ شبه النابيه فى حق المواطن التركي لا أعتقد انها تخرج من لسان سفير الا لو كانت من وحى خيال المترجم لإضفاء طابع متعه السباب.
الكتاب أدبيا من وجه نظرى المتواضعه محاوله كسب العرب بالتودد اليهم وشيطنه المواطن التركى والفصل بينهم فخلاصه الكتاب (العرب اصدقائنا وأقرب إلينا والمواطن التركى عدو للعرب قبل أن يكون عدو لنا كمسيحيين وأرمن). المغالطه فى بدايه الكتاب بأن دور أمريكا فى تركيا فى الفتره المذكور لا وجود له حيث أنها قوه غير مؤثره اطلاقا وبعد ذلك التأكيد على أن أمريكا دورها حيوي وقوى وذات دور فعال فى التأثير على السياسيه التركيه أنذاك
تحميل السلطان عبد الحميد بدايه كل ما تعرض له الأرمن (طبقا لوجه نظر الكاتب والمترجم) فى حين ان الفتره المذكور كان بعد انتهاء الخلافه وبوجود لجنه الإتحاد والترقى ؟؟؟؟
الكتاب ضعيف اعتقدت أنى سأقرا كتاب محايد لعرض مشكله الأرمن ولكن فؤجئت بكتاب طائفى فى المقام الأول
مذكرات السفير الامريكى وقت المذابح ال حصلت للآرمن ع يد الاتراك . بيكمل لي جزء من الصورة للحقبه التاريخيه دى وهذه الجرائم البشعه . قرأت عن المذابح قبل كده من وجه نظر محايدة زى ده . وباقى اشوف وجه نظر تركية وآرمينيه عشان اقدر احدد مين كتب التاريخ صح بس الغريب ف الموضوع ان السفير كان ف ايده يعمل حاجه للشعب ده مع ان كل محاولاته ال راحت سدى . بس كان فيه طرق تانيه ووسائل ضغط تانيه تقدر تساعد ف حل الازمة. والاغرب موقف المانيا من كل ده من الجرائم ال ضد الانسانيه بعيدا عن عرق او دين او عنصر.. لييييه ؟ محتاجه اعرف اكتر
الكاتب واضح ان لديه اجندة لذلك لم يعجبني، لم اشعر بالصدق الذي كان يدعيه. النجمة الواحدة فقط لكذا معلومة التي ادلى بها و اكدت لي صحة تحليلاتي عن سبب سقوط الدولة العثمانية و الاجندة.
هناك مقاطع عنصرية ضد الأتراك ومرفوضة، لكن السفير إذ يذكر أن تركيا باتت مكانًا مخيفـًا بالنسبة له قد يكون عامل تخفيف. سوى ذلك، فالكاتب يوضح بشكل كافي، ومباشر، معاناة وأسباب معاناة أول إبادة جماعية في العصر الحديث.