تهديد رهيب يواجه كوكب الأرض في غفلة من قاطنيها ، تهديد مروع ظل حيا عبر ألاف السنين ،هذا الخطر تم إحتوائه بداخل صناديق ذهبية مطلسمة عن طريق الكهنة قديما وأصدقاء من وراء النجوم .ولأن الأرض لم تكن مهيأة للتصدي له تم إرسال أحد المخلوقات الفضائية من قبل قادة كوكبهم لإحتواء الخطر، ولأن الأمر فاجأ الجميع إنطلقت سلسلة رهيبة من الأحداث المخيفة الغير متوقعة والتي هددت بفناء البشرية .
هي القصة ببساطة عاملة زي الافلام الاجنبي اللي بيبقي تصنيفها خيال علمي ورعب مع بعض اتنين في واحد يعني وده بيدي الكاتب براح ووسع انه يعمل اللي هو عايزه ويقول كل اللي في نفسه يعني كائنات فضائية روبوتات ذكاء اصطناعي اجهزة متطورة بشر خارقين اي حاجة ممكن تحطها تحت بند خيال علمي وبما اننا في مصر فعادي بقي ممكن تضم الفراعنة والدجالين والعفارين والشياطين والمقابر تحت بند الرعب وعلي فكرة القصة فشلت في الاتنين فشل ذريع
اولا لانه ده مش رعب ده قرف في رعب بهبل للمراهقين في افلام هوليوود كله دم وقرف ومطاردات من الزومبي ملهاش اي تلاتين لزمة وفي رعب برقي زي احمد خالد توفيق او زي قصص الصراع بين الذئاب ومصاصين الدماء او غيرها انما اقصي حركات الرعب عندك هنا انه واحدة تاكل فارة حامل بعيالها وهي مدفونة في مقبرة او انه باشارة من الاسياد المدفونين من آلاف السنين القرية كلها اتحولت لزومبي بينبشوا المقابر ومتسالش ع الحكومة ولا ع الشرطة ولا ع الاهالي لانه الجيش هو اللي اتدخل في الاخر وحتي لما اتدخل بالتعاون مع الامريكان خربها متفهمش بقي الكاتب متأثر باحداث بعد الثورة ولا مخدش باله
أما علي مستوي الخيال العلمي الفشل كان اكبر لانه ببساطة كرر التيمة اللي نبيل فاروق كررها في كل كتب الخيال العلمي بتاعته واللي بتتلخص في الفضائيين والفراعنة واهل اطلانطس اللي هما دول اخر كتاب الخيال العلمي في مصر اساسا يعني حتي لما حب يعمل لون جديد اختار الحاجة اللي الجيل بحاله فضل يقرا فيها لحد لما زهق من نفسه لما فكر يقرا خيال علمي في يوم من الايام
حاجة كده عاملة زي الناصح اللي سرق قصة نظرة بتاعة يوسف ادريس وراح باعتها لكوكتيل 2000 بتاعة نبيل فاروق اختار قصة مقررة علي آلاف او ملايين الطلاب وحب ينسبها لنفسه
قماشة الفراعنة والفضائيين وأطلانطس كبيرة وواسعة وممكن يتعمل منها الف فكرة وفكرة بس مش بالاسلوب ده
تاثر الكاتب بروايات مصرية للجيب كان كبير لانه حبة خيال علمي ومعلومات عن اكوان تانية من نبيل فاروق وحبة دجل وعفاريت ومقابر واسياد ودم واشلاء من احمد خالد توفيق والنهاية انه المؤلف نفسه مش موجود والرواية سيئة جدا جدا جدا
النجمتين عشان خطر البداية الكويسة اللي اتحولت في النهاية لفيلم عربي هابط لما الامريكان والجيش المصري اتدخلوا بعد خراب مالطة وبعد ماكانوا نايمين علي ودانهم طول احداث الرواية
ممكن اكون متحامل علي المؤلف والرواية بس من المكتوب في آخرها انها مش اول كتاب ليه فكان ممكن نقول عثرات المبتدئين
الفكرة عجبتني ... تاخد نجمة الغلاف عجبني جداً وحبيت إنه مجمع أبعاد الرواية كلها (والحمدلله محطش الفأر فيه!) ... ياخد نجمة. ولكن ... * أسلوب الراوي كان مضايقني بتدخله في وسط الأحداث * مبحبش الرعب المعوي وللأسف الرواية فيها كمية محترمة منه ... وأخص بالذكر وجبة سعيدة الدسمة!!! (يع) * ترتيب الأحداث توهني وكتير كنت بقعد أفِر في الرواية أفتكر مين دول وايه كان آخر مشهد ليهم؟! * موضوع إن الكاتب فجأة يكتشف إن فاضله كام صفحة والرواية تخلص فيقرر - بضمير مرتاح - إنه كلهم يموتوا علشان يخلص دي حاجة تنرفز جداً ... مينفعش تقعد تزود في عقدة القصة وذروة الأحداث في 324 صفحة وتقوم تقولي بخ فجأة. ومينفعش أقعد مستنية أبناء السماء (اللي هيدمروا أكثر قوى الكون شروراً وغروراً) طول القصة وييجوا يتضربوا من صاروخين روسي وسفن فضاء صيني يعني ... دول صيني حتى :D
ومع ذلك متضايقتش ... آه مكنتش مستمتعة بالقراءة بس مكنتش متضايقة .... بس أنصح تُقرأ في قعدة واحدة علشان التوهان.
الروايه بدات بدايه قويه جدا باسلوب مشوق عجبني تطور الاحداث السريع ومكنش في تطويل ولا ملل في الاحداث الربط بين قاره اطلانتس والفراعنه والكائنات الفضائيه كان محكم اوفر شويه بس من قلم كاتب متمكن محستش بالاوفر ده
سعيده اكلت فاره بعيالها يا عمرو ؟؟؟؟؟؟؟منك للي كلت دراع جوزها يا شيخ معجبنيش كذا حاجه في الروايه اولها انك كنت بتكلم القارئ بصفه الراوي او المفسر للاحداث وده بيفصل الواحد عن موود الروايه نفسها ثانيا :نهايه الروايه حسيتها زي الحل السحري للاحداث الكتير اللي اتشابكت
في المجمل روايه حلوه كانت تستاهل 5 نجوم لولا بس اني كنت مستنيه نهايه اقوي من كده شويه
رواية عبقرية بكل ما تحمله الكلمة من معانى ... الإيجابيات:- 1- استخدام الألفاظ والتعابير قوى جداً، اجدت انتقاء ألفاظك 2- رسم الشخصيات دقيق، والحالة النفسية لكل شخصية عبرت عن سبب اللى وصلت له كل شخصية فى الآخر 3- الربط بين الشخصيات فى محله جدا، وجاء بعبقرية لا مثيل لها، وخلت للرواية هدف ومعنى، مش مجرد سرد أحداث وخلاص 4- الصراع النفسي اللى مر بيه الشخص الفضائي بين قتل شريف عشان يتخلص من الطفيل اللى هيسيطر على جسده، وفى نفس الوقت تقديره للروح والنفس البشرية... كمان باقى الصراعات اللى مر بيها خاصة فى آخر الرواية 5- بعض المعلومات المفيدة، خصوصا عن Area 51 اللى كنت أعرفها مجرد اسم فقط
السلبيات -من وجهة نظرى المتواضعة- 1- مطلعنا أشرار أوى :D ، تقريبا نسبة الخير في البشر لا تذكر 2- معجبنيش جزئية أحادية النوع فى الكوكب اللى جه منه الشاب المعتم -تقصد إن النساء هما سبب الشر؟ 3- فى الجزء بتاع الهجوم على الأطباق الطائرة، كان بإمكانهم إرسال رسائل عقلية للقيادات إن هدفهم الخير، وليس الشر، زى ما ذكرت انه تم قبل كدة مع كائنات فضائية تانية
اولا :المفروض ان ده مش اول كتاب للكاتب يعنى المفروض يكون له خبره و لو بسيطه انما الاسلوب اللى حضرتك بتكتب بيه ده اسلوب مبتدئين فعلا
ثانيا : الروايه كخيال علمى بيدور ف مصر ف انا شايف انه ضرب بالخيال العلمى عرض الحائط فراعنه بقى على دجالين بما اننا ف مصر ف كوكتيلك يا فرغلى و الكاتب حاول يقلد فكره معجونه مين مره من الكاتب نبيل فاروق ف سلاسله
ثالثا: الرعب بقى عندى ده جانب روائى خاص طبعا مش هقارنك بالكبير دكتور احمد خالد بس اللى حضرتك بتكتبه ده مش رعب ده مرض نفسى زى افلام الرعب الامريكى
هى نجمه للغلاف و نص للاسم و ممكن نص عشان اسلوب تحسن درجه عن عزيف بس مش التحسن اللى اقول انه يليق بروايه تانيه لكاتب ما
اه انا متحامل شويه على الروايه بس الصراحه عن حق لان الغلاف بيبقى حلو اوى و المحتوى و السعر اى كلام
فى الغالب مبحبش أبقى قاسى كده فى اى ريفيو بكتبه بس هتمنى حد يقولى الكلام ده لو مكانك عشان اغير اسلوبى و ابقى احسن
عجبنى ليك جدا عزيف
نيجى بقى للرواية دى للأسف مجموعه من المسلسلات الاجنبى متجمعه مع بعض
ابتدت ب TEENWOLF و شخصية الكائن الوحشى اللى بيفرز سم يشل اعضاء ضحيته لحد ما يلتهمهم احياء و اللى اتفرج على المسلسل هيلاقيه كأنه بيوصف الكانيما
القبة و الكائنات اللى عنيها بتتوهج و بتسيطر على البشر مسلسل DOME قبة من تكنولوجيا مش موجوده على الارض هدفها تحمى البشر مش تموتهم و البشر فاهميين غير كده فبيحاولوا يهاجموها
الرواية عبره عن مزيج خيال علمي و رعب بس تضل الرواية من اقرف الروايات و اكثرهم اشمئزاز قرأتها ، كيف لعقل اي انسان ياكل فئران الصراحه ما قدرت اتخيل ذا الشي ، و العيب الثاني لما رضوى نبشت القبر وصفها للرائحة الجثث مدري كيف اوصفه ، بس اول جزء من الرواية كان محمس و بعدها الكاتب جلس يطول و يعيد و يزيد في الاوصاف و يبالغ في المعلومات فيها نوعا ما من الملل ، اعطتها ٣ نجوم ١/عشان الغلاف ٢/ لجهود الكاتب ٣/ اللغة فيها ممتازه
لسبب لا أعرفه أحببت الرواية بدايةً من لغتها وأسلوب الكاتب إلى الطريقة التي نظم فيها سرد الرواية بطريقة جيدة.. أحب أن أرى منها عملاً سينمائياً و سأشاهده حتماً قد تبدو أفضل على شاشة عرض وليس ع ورق فقط.. أعجبني كيف أنها رواية أنيقة رغم الاستطالة في سرد بعض التفاصيل وذلك ما جعلني أستطيع تخيل كل شيء ورفع من متعة قرائتها وتقييمي لا علاقة له برأيي إنما لأنني شعرت ببعض الضجر من التفاصيل الكثيرة احياناً ولا علاقة لهذا بجمال الأسلوب أو الأحداث
احساسك انك بتتفرج ع فيلم ساينكس فيكشن انجليزى جميل و لكن بلمسه مصرية و نهاية حتميه و متوقعه اظن هى اللى افسدت عليا كل ده مش توقع النهايه انما السذاجة اللى كانت فيها
الاستدعاء الاخير من الكائنات الفضائية لحماية الكون اجمع من شرور الفراعنة بكل قوتهم و جبروتهم المدفونيين فى صعيد مصر واتصال ابطال الرواية مع نسلهم القديم
ترابط الاشخاص و تتابع الاحداث كان سلس و بسيط يعيبه بالنسبه لى الاستعجال ع النهاية مع استطاله الاحداث فى المنتصف
أنا زمان لما بدأت كان عندي أحلام امتلاك كل كتب العالم وقراءة كل كتب الكوكب وبدأت بالأرخص والأكثر توفرا استعدادا للتقيل بقي قبل ما افهم إنه مجرد تضييع وقت ، وقتها مكنتش بافرط في أي كتاب حتي لو مش عاجبني ، أنا مش فاكر للرواية دي إلا إنها من كتر ما هي وحشة كانت أول رواية أفرط فيها عادي ، بدلتها مع حد برواية يمكن أسخف منها بتاعة أحلام مستغانمي بس كانت أرحم منها الصراحة
الاحداث في البداية حلوة جدا في اول تلتين من الرواية ...اخر ١٠٠ صفحة الاحداث بدات تبقى مملة جدا و النهاية مش على قد الاثارة ...كتاب حلو بس اخره في شوية مشاكل
اولا بتأسف جدا على النجمتين فقط اول ما اشتريت الرواية كنت متخيل انها هتاخد مني 5/5 اولا الرواية مقسمة الى 5 اجزاء اول جزء جميل وممتع ومشوق وفيه غموض الجزء الثاني لا يقل عن الجزء الاول في شئ بل انها يتماشى مع الجزء الاول ويوضح بعض الغموض اما الجزء الثالث فهو بالنسبالي مقسم الى جزئين اول جزء فهو ممتع ايضا اما بداية من الجزء الثاني في الجزء الثالث فشعرت ببعض الملل وتطويل الاحداث وهذا ما شعرت به ايضا في كامل الجزء الرابع وايضا جزء الخيال فيه كبير بدرجة انا اراها لا تتناسب مع المجتمع العربي ومصر بالتحديد الاستدعاء الأخير هي اول رواية اقراءها للكاتب عمرو المنوفي ولكن مع ذلك لا يمكنني ان احكم على بقية اعماله فأنا مازلت اريد وبشدة قراءة باقي اعماله خصوصا عزيف مع تمنياتي بنجاح اكثر مما انت عليه في الاعمال القادمة
الإيجابيات : 1- الغلاف جميل جداً 2- أسلوب المؤلف جميل ووصفه للمشاهد ومشاعر الأشخاص أكتر من رائع 3- جميل إن القصة مايبقاش ليها بطل معين 4- ربط الجوانب الشخصية المختلفة بالخيال العلمي بيفكرني بتامر إبراهيم ودي فكرة لا بأس بها
أما السلبيات فمن وجهة نظري : 1- الحبكة ضعيفة بعض الشيء 2- مفيش ترابط بين الشخصيات ولا حتى بين المشاهد كبير 3- سبق وقلت إن الوصف جميل ، لكن مش معنى كده إن القصة يبقى كلها وصف ومفيش حوار ما بين الشخصيات أصلاً ولا كأنك بتتفرج على فيلم للصم والبكم ( دي أكتر نقطة فقعاني في الفصة ) :) 4- آخر حاجة نهاية القصة غريبة شوية وكأن الكاتب زهق من الكتابة فقال يخلص القصة بطريقة ركيكة للغاية !
حلوة .. أعتقد؟ أعتقد، لغاية قبل النهاية كنت بين شعورين .. الأول إني عايز أكملها عشان أعرف النهاية ودي نقطة تحسب للكاتب على الفكرة، في نفس الوقت ماكنتش مستمتع برضه .. طبعًا الكلام ده كله اتغير لما شوفت النهاية اللي كنت أساسًا مستنيها، نهاية سلق بيض بكل معاني الكلمة .. وطلع البيض ني كمان، إيه الهبل ده؟ في حياتي ماشوفتش نهاية عبارة عن هروب من كل المحاور قد ماشوفت هنا .. وكفاية الطريقة الباردة اللي إتعملت بيها .. سخيفة، فعلًا سخيفة .. كنت هادي الرواية 3 باعتبارها هه .. يعني، بس بعد النهاية دي حلو أوي 1 ورضا، ياخسارة وقتي.
اديت الرواية اربع نجوم بس عشان النهاية مش قوية زى الرواية 1.الرواية فى المجمل حلوة رعب على خيال علمى 2.فكرة ان فى مرحلة مشوقة جدا من الراوية نذهب على قصة اخرى عجبتنى جدا 3.التذكير الدائم بالاحداث السابقة جيد 4.فكرة الفلاش باك فى قصص بعض الشخصيات جيدة 5. الابداع فى انك بتخاطب القارئ فى كثير من المواضع وتسأله بعض الاسئلة 6.النهاية بس هى اللى مش عجبتنى يعنى بعد قوة المعركة والاحداث الدمويةينتهى كل ده بانفجار السفينةوموت كل الابطال فى النهاية رواية جيدة جدا
القصة بصورة عامة جيدة اول قرائة لي لها لاحظت بعض الاشياء 1-التشابه بين بعض الافكار وفيلم the host الا انه لكي اكون منصفا اضاف الكاتب رواية غزيرة تختلف عن الفيلم ضعيف السيناريو في رايي 2-تصوير الجيش المصري في قوة وتكنولوجية لايملكها بشكل طفولي وساذج بعض الشئ 3-الاختصار الواضح للنهاية للاسباب السابقة واقصد الثاني والثالث فقط اي يمكن القول للسببان لم اعط الرواية النجمة الرابعة اما عن النجمة الخامسة فهي مستحيلة لانه ما من نص كامل
اللى لاحظته ان عمرو المنوفى عاشق للسحر هتلبسنا معاك يعنى :D الرواية معجبتنيش زى عزيف ممكن عشان انا مبحبش الأوفر اوى اللى كان فيها ده و حسيت الخيال فيه فاق الحد او يمكن عشان فعلا الرواية مبتشدش زى عزيف بس عامة اسلوب عمرو فيه حاجة غريبة عنى اى كتاب غموض او رعب تانين و ده اللى عاجبنى ف الروايتين شكرا ليك :)
١) محستش بالملل لحظة وأنا بقرأ الكتاب ومكنتش بعرف أوقف قراية غير للضرورة بس: أول نجمة ٢) غلاف الكتاب: تاني نجمة ٣) القدرة على ربط الأحداث ببعضها وتقديمها بصورة حلوة وبتجذبك: ثالث نجمة ٤) عجبني أسلوب ال Flashback : رابع نجمة ٥) أسلوب الكاتب إجمالاً سئ للأسف: خامس نجمة ضاعت
WHAT THE FUCK DID I JUST READ ? تنبيه، ماتشتريش الرواية دى ولا تقراها، انا حذرت اهه، رواية بنت وسخة الصراحة ولا اسلوب ولا خيال و لا اى حاجة، انا ايه الىل خلانى اشتريها قبل ماقرا الريفيوز اصلآ ؟ الكاتب ده بقى فى البلاك ليست عندى كده وهو الوحيد اللى فيها و الرواية ماتستهالش حتى النجمة
من اسوأ 10 روايات قريتهم في حياتي ، بس عشان نبقى موضوعيين هقول الحاجات الي شايفها وحشة : -اسلوب الكاتب -الفكرة كمجمل طفولية و عشوائية جدا - فشل في الربط بين الكائنات الفضائية و الغراعنة و كل دا كاول كتاب اقراه لعمرو المنوفي كرهته جدا
الروايه تعد جيده ولكن بداية من الفصل الخامس حتى النهاية يبدو وأن الاحداث متسارعة بنهاية وكأن الكتاب لم يجد نهاية للرواية فكتب نهاية مشابهة لروايته وبدأ الظلام