ستحار وأنت تقرأ أحداث تلك الرواية. هل هي محض خيال مؤلف؟ أم أنها رؤية مزجت الواقع ومآسيه بالخيال للبحث فيما يكمن وراء أحداثه؟ لكنك ستعلم وأنت تتنقل بين سطورها وصفحاتها أن خيالنا يعجز في كثير من الأحيان عن ملاحقة الواقع الذي يمثل لنا لغزًا حتى لو ادعينا فهمه... قد لا نجد تفسيرًا لما نفعله، وقد نشعر بعبث ما نقوم به، ولكن الحقيقة أن ما نقوم به مرهون بماضٍ عشناه، وحاضر نسعى لتغييره، ومستقبل لا نعلم عنه إلا القليل. الناشر
انت ازاى كدا اتعجب فعلا لما اسمع عن هذه الرواية الا عندما أعطتنى اياها ابنة خالتى ... قرأتها وانجذبت الا اليها بطريقة ساحرة .. كانت تنتابنى القشعريرة عندما تكتشف شئ جديد .. لقد عشت الرواية وتعلقت بها وأحسست بالرعب مت ان الرواية لا علاقة لها بالرعب؛؛ لم الاحظ ان ليس لبطل الرواية اسم ..فقد شككت بنفسى انى انسى ما اقرأ لحين اتى خضر ؛ قد تكون بعد آراى مخالف مع آراء الكاتب لكن فى الاجمال لم اشعر بمثل هذا الاحساس عندما أقرا رواية فقد خلط الكاتب بين جميع المواضيع فى رواية واحدة والذى احببته فعلا هو انك لم تعتمد على اللغة العامية كانت اللغة العربية الفصحى تضيف بهجة وكنت احسها قريبة اللة قلبى ومن فهمى اتعجب حقا ان هذه الرواية ليست بهذه الشهرة هذه الرواية من افضل ما قرأت حتى هذه اللحظة :)
بعد الوقت: بعيدا عن التعليقات السياسية او التصور الثورى لبطل الرواية قصة ستأخذك لعالم مجهول و تعيدك للواقع ليختلط عليك الأحداث، قصة تراى فيها اختلاط الكثير من المشاعر الحب و الضعف ، القوة و الانتقام و الدافع الغريزى للقتل ، تجد الطموح و الأمل و الخوف من غدا ، قصة تجد فيها كلمات بسيطة و لكن الحكمة التى من ورائها عميق ، قصة تجد فيها نفسك شخص مجهول يأتى من المستقبل و هو انت نفس ذات الشخص الذى يعيش الحاضر ... بعد الوقت رواية شعرت منها ان البطل يوجه الى قارئها رسالة يقول فيها :"رغم أنى أدركت كل ما سيحدث فى المستقبل فإنى حقا لا أعلم شيئا عن نهايتى"،، وكانه يريد ان يوضح لنا لو علمتم ما سيحدث لكم فى المستقبل لاخترتم واقعكم ورغم ذلك ستعيشون حاضركم فى حيرة من أمركم ،و كيف ستنتهي حياتكم و ماذا ستفعلون غدا ،،فكلنا بطل هذه الرواية نظرا لتفاصيل صغيرة مشتركة فى حياتنا،،
فى تلك الرواية الكثير من المبالغة فى وصف البطل بالثورى .. فى حين انه كان فى كل المواقف متعطشا للدماء .. كان من الممكن ان يخلص حبيبته من اسرها عن طريق تلفيق تهمة لزوجها المعلم .. بدلا من القتل .. وايضا فى حالة صديقه المصاب باليدز كان باستطاعته اخطار الشرطة للقبض عليهم .. لم ينجح فى توصيل صورة البطل المغوار بطريقة صحيحة .. ولكن هناك جزء نجح فى ايصاله عندما سرد محموعة من الاحداث الصغيرة وبين انه لو اختلف اى حدث مهما كان بسيط فان له تأثير قدرى على الانسان بالقوة الكافية لقلب حياته رأسا على عقب .. بشكل عام الرواية جيدة وخيال المؤلف خصب ..
بتبدأ الرواية مع البطل اللي ما بنعرفش أي تفاصيل عنه و لكن بنشوف كلامه عن شخص ظهر فجأة في حياته وقادر في كل ظهور ليه أنه يعمل مفأجاة للبطل و مع حكايات البطل بنبدأ نتعرف أكتر علي العالم بتاعه و بمعني أدق بنتعرف علي رؤيته للعالم اللي هو عايش فيه و نظرته السوداوية للعالم ده. و في وسط أفكاره السوداوية و كلامه عن شغله و حياته بيظهر تاني الشخص اللي بيعمل مفاجآت للبطل و بتبدأ بينهم علاقة غريبة. علاقة بيحس فيها البطل أن بالرغم من معرفة الشخص ده لكل حاجة تخص حياته إلا أنه بيستمتع و بيرتاح و هو بيحكيله كل التفاصيل اللي فضل مخبيها جواه و اللي بيكتشف أن في تفاصيل كتير عارفها الشخص ده و مع ذلك قاعد بييسمعه. بالرغم من الوقت اللي بيقضيه البطل مع الشخص ده و التنقل بين الأماكن لكن كل مرة بعد ما بيختفي الشخص ده بيلاقي حاجة غريبة جداً و هي أن الوقت ما فاتش و ان الساعة بترجع للحظة اللي بيبدأ فيها لقائه مع الشخص ده. و مع كل الظواهر الغريبة اللي بتحصل للبطل من ساعة ما قابل الشخص ده إلا أن السؤال اللي كان دايماً في دماغ البطل هو مين الشخص ده و عاوز منه ايه و اشمعنا اختاره هو بالذات. و الحدوتة و تفاصيلها هي اللي بتجاوب علي أسئلة البطل و بتعرفنا أكتر عليه و علي الشخص الغريب اللي قابله.
الهايلايتس:
*الفصحي و الجمل: الكاتب أستخدم اللغة العربية الفصحي في السرد و كان بيغير للغة العامية في جمل الحوار بين الشخصيات و اللي كانت نسبياً قليلة خاصة في فصل الرواية الأول. أغلب الرواية كانت ما بين سرد لأحداث و مشاعر وأفكار في الماضي و الحاضر. بيتهيألي أن استخدام الكاتب للفصحي كان علشان يدي عمق و تأثير أكبر للكلام.
*التفاصيل الصغيرة: الكاتب أستخدم تفاصيل صغيرة سواء مواقف بسيطة و صغيرة او نقدر نسميها لقطات أو تفاصيل صغيرة في الأماكن علشان يربطك بالشخصيات و يقربهم ليك. نجح الكاتب تماماً في أنه يحسسك قد إيه البطل ده عادي و فيه شبه كبير منك أنت و الناس اللي حواليك و بيعاني من مشاكل أنت شصخياً بتتعرضلها أو شفت حد بيتعرضلها و بالتالي هتقدر تحس أكتر بالحالة النفسية للبطل اللي هي دافع مهم جداً في تعاطفك معاه و تقدير حالته و تصرفاته.
*فكرة الرواية: الرواية أقرب في فكرتها لفيلم (ترميناتور) و لكن الأختلاف هنا أن اللي مطلوب منه يغير مجري الأحداث مش الشخص اللي جاي من المستقبل و لكن الشخص اللي موجود في الوقت الحاضر.
*رواية مغلفة: الرواية فيها جزء كبير سياسي و علي قد ما يبان أن هو الدافع الرئيسي و الهدف الأهم للرواية و أن القصة اللي بتدور في الرواية هي مجرد الوسيلة اللي استخدمها الكاتب علشان يوصل رأي سياسي إلا أن التوازن ما بين شقين الرواية اللي هما القصة و السياسة بيخليك تقدر تشوف الرواية بوجهتين نظر مختلفين. الأولي أن القصة هي غلاف للسياسة اللي جوا الرواية و أنها رسالة للشباب من توجه معين و تيار معين. و وجه النظر التانية هي أن السياسة غلاف للفلسفة اللي في الرواية و أن الأختيار اللي البطل اتحط قدامه معقد جداً و مش بس الأختيار لكن كمان طريقة تنفيذ اختياره مهمة جداً و ممكن تغير فيهم اللي حواليه لأختياره ده.
*نهاية الرواية: علي قدر حبي للنهايات المفتوحة علي قد ما أنا عارف قد أيه كتابة نهاية مفتوحة جيدة حاجة صعبة جداً و بالرغم من أن الرواية نهايتها لا تمت للنهايات المفتوحة بصلة إلا أني كنت أتمني أن الرواية تكون نهايتها مفتوحة و منعرفش نتيجة أختيار البطل إيه ولا تأثير أختياره علي المستقبل. صحيح الكاتب مجاوبش علي كل الأسئلة اللي ممكن تيجي في دماغك لكن السؤال مصير البطل بعد أختياره مش هو السؤال الأهم اللي محتاج يتساب يدور في دماغ القارئ و أن النهاية المفتوحة اللي تسيب القارئ يسأل عن نتيجة أختيار البطل كانت هتبقي أقوي و أكثر إثارة للجدل و هتخلق أراء مختلفة بين القراء و تخلي كل جانب منهم عنده حجج قوية و في نفس الوقت يتوجهله اتهامات قوية.
اتمني المراجعة تعجبكم 😊 و ماتنسوش تعملوا لايك وشير لو عجبتكم
.. بعد الوقت انهيت هذه الرواية الرائعة ، وكم تمنيت الا تنتهى
، اسلوب الكاتب جميل والتشويق والتنقل بين الحاضر والماضى والتنبؤ بالمستقبل ومحاولة تغييره عجبنى جداً ، التنقل بين الواقع والخيال ، السياسة والدين وبعض مواقف الثورة ... مشاعر الحب والضعف والانتقام والخوف .. عيشت مع الكاتب كل احداثها . عشان كدة الكاتب مختارش لنفسه اسم ، عشان كل واحد مننا يحس ان هو البطل
... للكاتب محمد ناير : فى انتظار العمل القادم * * إقتباسات * * " الكون ليس عشوائياً كما يتصور البعض ، هناك ميزاناً من القوى لكى تسير الحياة فى اتجاه واحد " ، انا حياتى ملهاش هدف .. قررت انى اخلق هدف لنفسى .. احكى كل حاجةعشتها فى حياتى " " جايز حد يتأثر بيا .. وساعتها يبقى لحياتى هدف اصبح العالم مكاناً قبيحاً للعيش فيه " " ولكن الآن بعد ان اصبح لقلبى عينان .. لم يعد كذلك " اللى حصل .. وحيحصل ... مش فى إيدينا نغيره "
الرواية المفاجئة بالنسبة لى...كانت فى قائمتى للقراءة منذ فترة طويلة و اخيراً حان وقتها.. توقعتها جيدة بعدما علمت مضمونها و اعجبنى غلافها, ولكنى لم اتخيل انها تكون بذلك المستوى الرائع..
الرواية اجمل ما فيها السرد...و حبكتها ممتازة و الشخصية مرسومة بشكل جذاب لا يسمح للملل بالوصول للقارئ... تلك الرواية تستحق اهتماماً اكثر من القراء, و ارشحها بقوة لكل من يهوى فكرة السفر عبر الزمن..ارشحها قبل روايتى انا بالذات حتى وإن تشابهت معها فى الفكرة الاساسية :D
من أجمل ماقرأت. تعلقت بها لدرجة أني تمنيت أن تكون حقيقة، بل شعرت أنها حقيقة.لم يُذْكر اسم البطل ولكن من كثرة اندماجي لم الاحظ سوى حين ذكر خِضر ذلك. حقًا استمتعت.
اولا الروايه من حيث الفكرة جميله جدا ومختلفه وجديدة احيي الكاتب عليها ثانيا في الروايه بعض المواقف مش كويسة من حيث الكلمات والوصف والسرد فيها حيث ان الكاتب عطى للقارئ مشهد غير لطيف وغير محبب للنفس والكاتب بيفصل كل حاجه بطريقه مبتذله ثالثا نهاية الروايه اعتقد انها نهايه سيئه اظن بعد ما البطل عرف المستقبل وايه اللى هيحصله كان ممكن تكون النهايه غير كده لانى كنت حاسه انه ابتدى يحس بالامل جواه وان اللى جاى احسن ازاى تكون نهايته انه ينتحر رابعا الكاتب حاول يوصل فكرة ان عقاب اى مجرم القتل وان فكرة القتل والدم دى سهل جدا التفكير فيها وتنفيذها بس اذا المجتمع فكر كده ممكن يتحول لغابة وكمان بعض الاسباب اللى خلت البطل يقتل مش مقنعة ابدا ان نهايتها القتل القتل والدم مش حاجه سهله كدة ابدا لان حرمة دم المسلم اعظم عند الله من حرمة الكعبة كما فى حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم خامسا اللى مش قادرة افهمه ان ازاى فيه ازمان مختلفه يعنى البطل عايش فى زمن باحداث مختلفه وبعد خمسين سنه ناس عايشين باحداث تانيه مختلفه تماما والاهم بقي ان لما البطل قدر يغير المستقبل ازاى خضر والاحداث والفترات اللى عاشها فى زمنه اختفت وظهرت احداث تانيه مختلفه تماما راح فين خضر وزمنه
لطالما استهوتني قصص السفر بين الماضي والمستقبل لذلك وجدت نفسي أتآلف مع هذه الرواية بسرعة خصوصاً وأن جرعة التشويق فيها أتت تصاعدية.. قصة محيرة فعلاً امتزج فيها الواقع بالخيال تدفعك كي تقرأ بين السطور وفوق السطور وبعد السطور بحثاً عن معان أعمق وفهم أوضح لما أراد الكاتب إيصاله من خلال هذه الرواية المدهشة.. البطل، الذي لم نعرف له اسماً، انسان عادي، بل أقل من عادي، تافه، حشرة، يقتل يذبح بدم بارد، يقتص من المجرمين، يقيم العدالة بيده، يغير التاريخ أو بالأحرى المستقبل.. ذكرني في مكان ما بقصة الخضر مع النبي موسى عليهما السلام، عندما قتل الغلام بأمر من الله لمنع شر لاحق.. فكرة لم تعجبني، حيث نراه ينتقم لهشام الناشط الاسلامي المحكوم عليه ظلماً في حين أن أكبر إدانته لمعتز أنه يلتقي بالإمام كي يدعم حملته الانتخابية! لم أفهم الجرم في ذلك؟؟ شعرت في النهاية أن البطل نفسه ربما قادم من المستقبل وعاد إليه بسقوطه من أعلى الكوبري واختفائه، بعد أن غيّر مجرى الأحداث.. لغز محيّر! أنصح بقراءتها
كنت من فتره كبيره فريت اول كام صفحه منها كان نزلها الكاتب pdf كنوع من الدعايا و شدتني جدا بس مش عارف بعد اما قريتها كلها لقيت الثلث اللي ف الاول كان ممل الي حد ما ... ما بعد ذلك شيق و مسلي و بيشد جدا
الاسلوب لسه محتاج نضج اكتر من كده بس بالنسبه لأول روايه مش وحش بالعكس كويس جدا و خصوصا فيه حتت ف الاخراج فيها فكره
عجبتني الروايه وشدتني جدااا وفعلا المؤلف ابدع فيها خصوصا الترابط بين الاحداث و الحبكه المثيره التي تربط الواقع بالخيال..وحقا هذا المسار من العمل الروائي يؤدي الي العالميه ويستحق ذلك.. لكن اعترض في طبيعه البطل الذي يقتل بدم بارد واذا به انسان ذو مبادئ لكن احتراف القتل يتعارض مع سمات البطوله والاخلاق والمبادئ حتي لو كان قتل له دافع وانتقاما له مبرر.. لكن البطل في النهايه حاول تصحيح ذلك عن طريق اختياره الا يقتل حتي لو لسبب وجيه بصفه عامه الروايه محسوسه جدااا وتلمس اي انسان بسهوله والكاتب محترف
رواية رائعة ومختلفة وتحمل في طياتها الكثير من التفاصيل المدهشة وفي هذا الصدد سأشير لبراعة الكاتب في الإنتقال من مشهد لآخر بكل سلاسة .. دعك من هذا والتفت معي لأن الكاتب لم يذكر اسم بطله طوال الرواية ولم يمثل هذا له عائقاً في نظري من السلبيات الميل للثقافة الجنسية وزرعها بشكل لا أحبذه وأستحي منه ووجدته غير هادف لمضمون الرواية غير ذلك كانت الرواية رائعة
من احلي الروايات التى قرأتها في الفتره الماضيه....... لقد نجح الكاتب في جذب القارئ لبعد جديد بمزج الخيال العلمي مع الاثاره و السياسه و قليل من الرومانسيه و لم ينسي اعطاء الامل للقراء بغد احلي ليخرج بهذا العمل الرائع. يكفي اني اقول اني حسيت في بعض الاوقات اني عايش جزء من الروايه لما لها من بعض الاسقاطات علي ارض الواقع تحياتي و تقديري و شكري للكاتب محمد ناير
انا لسه مخلصاها و حاسانى منبهره :D اسلوبه شيق و سلس كده و خياله خصب و خضر لللى مسافر من بكره دى خيال جبااااار ، بس حته انو كل شويه يقتل دى اوفر حبتين و فى نفس الوقت ثورى و عاوز البلد تنضف ، ، بس حلوة
لا يدع المؤلف فرصة إلا و يؤكد قدرته علي التفكير خارج الصندوق، و إرباكك المتعمد وان كانت جريمة يعاقب عليها القانون ! حاجة تشبه تجمع سيد حجاب وبليغ حمدي و علي الحجار في عمل واحد ! http://bishohanna.blogspot.com/
ملهاش حل مكنتش متخيل ان محمد ناير هيكتب رواية بالقوة دى صعب تحس انها اول تجربة ليه بجد متمكن جدا والحبكة جامدة والفكرة جديدة ومختلفة مع ان فى لحظات فى الاول تحس انها مكررة وانك عارف سير الاحداث بس بعد كدا تقلب 180 درجة وانتا متشوق تعرف الى هيحصل
افضل كتاب انا ممكن اكون قرييته بجد ايه الفكر دا بتكلم عن كل حاجة بدور في دماغي كل يوم بيتكلم عن مصر بجد وفعلا تحس انو بتكلم عن ......... بجد ((سنظل افياء لهذه اللحظة..ان افة الناس النسيان....ولكن الشمس والقمر لا ينسيان))
اكتر عمل برشحه للناس كلها ... انا مش عارف انت ازاي مش مدي الكتاب ده حقه في الدعاية ! انا خلصت الكتاب في يوم واحد من كتر العبقرية اللي فيه ! تسلم يا ناير بجد علي الإبداع ده !!!
اكثر من رائعة ولكن صدمتني النهاية شعرت كانها نهاية فيلم امريكي حيث يتم اخذ الابطال الي عالم مثالي ليبدأو حياتهم اعتقد كان فيلم knowing غير ذلك اسلوب الكاتب رائع وشكرا
"لقد أصبحَ العالمُ مكاناً قبيحاً للعيش فيه" من اجمل واغرب الروايات التي قراءتها فهي تحمل معاني كثيرة تناسب عصرنا الحاضر . رغم وجود بعض الثغرات ومبادىء او نظريات مختلفة عن مانصدقه.
رواية بعد ما قرأت نصها وصلت لمرحلة بؤس أعوذ بالله منها ..بس الحمدلله لما وصلت لنهايتها أتاني بصيص من الأمل لا أعلم لماذا تحديدا هل لأن البطل حقق هدفه المنشود أم أن هناك سببا اخر ..