بهاء عبد المجيد أديب يُمارس الأدب كتابةً ودراسةً، وروايته تعكس التطور الحضاري للصِّراع بين الشَّرق والغرب . د. صلاح فضل كمواطن من ولاية بوسطن، جعلني وصف هذه الولاية في "النَّوم مع الغُرباء" مخطوفًا بهذا التحاور والجدل، وجعل من ترجمتها عملية مُمتعة. تشيب رويزتي - مترجم الجامعة الأمريكية رواية تُظهر قدرة مُذهلة على استخدام تقنيات سرد تكسِّر الأنماط الأدبية بشكل كبير.
نيل هيوسون – مدير النشر بالجامعة الأمريكية من سمات "النَّوم مع الغُرباء" أمانتها وصدقها وتتبُّعها لمفهوم الأخلاق وقدرتها على فرض أسئلة عن الشجاعة الإنسانية . الأهرام ويكلي
الدرجات العلمية : عام 2000 : درجة الدكتوراة في الأدب الإنجليزي وعنوانها: ( تطور التيمات الأدبية في أعمال شيمس هيني الشعرية ) The thematic evolution in the poetic works of Seamus Heaney ) قسم اللغة الإنجليزية –كلية التربية – جامعة عين شمس . عام 1996 : ماجيستير في الأدب الإنجليزي بعنوان : ( موضوع العنف في شعر تيد هيوز عن الحيوان ) (The theme of violence in the animal poetry of Ted Hughes) قسم اللغة الإنجليزية – كلية التربية –جامعة عين شمس . عام 1993 : دبلوم خاص في الأدب الإنجليزي ـ قسم اللغة الإنجليزية –كلية التربية –جامعة عين شمس . عام 1992 : دبلوم عام في الأدب الإنجليزي واللغويات ـ قسم اللغة الإنجليزية –كلية التربية – جامعة عين شمس . عام 1989 : ليسانس الآداب و التربية – قسم اللغة الإنجليزية –كلية التربية- جامعة عين شمس
البعثات الدراسية § 2001 دورة إعداد المعلم الجامعى _كلية الألسن –جامعة عين شمس § 1997 -1999 –بعثة إلى ايرلندا لدراسة الأدب الايرلندي جامعة ترينتى كولوج –دبلن TCD § TRINITY COLLEG DUBLIN § 1995 منحة الفولبرايت FULLBRIGHT للولايات المتحدة الامريكية للتدريب على تدريس اللغة الأنجليزية كلغة اجنبية بسانت مايكل كولودج –فرمونت SAINT MICHEAL'S COLEGE, VERMONT, USA § 1993 § منحة الفولبرايت ـ للتدريب على تدريس اللغة الإنجليزية لغرض § ِEnglish for a specific Purpose ESP جامعة المنصورة –المنصورة
الخبرات المهنية : 1989 حتى الآن : مدرس الأدب واللغة الإنجليزية كلية التربية جامعة عين شمس 1989-1991-مركز الخدمة العامة بجامعة عين شمس 1998 –2000 معهد المقطم للدراسات النوعية و المتخصصة – القاهرة 2003-2004 المعهد المصرى العالى للسياحة و الفنادق (شيراتون)القاهرة 2003- 2006مدرس الأدب الأنجليزى كلية التربية –جامعة الإسكندرية –فرع دمنهور 2006-2007 مدرس الأدب الأنجليزى- كلية التربية –جامعة بنى سويف المؤتمرات: 1999 مؤتمر الأدب الانجليزى الخاص ب ISCALT هيئة البحث فى الأدب الايرلندي سانت بتريك كولوج, مانوت-دبلن –ايرلندا الجنوبية 2003 مؤتمر CEDLT و بحث بعنوان (الجنون والإبداع فى شعر سيلفا بلاث) دار الضيافة-جامعة عين شمس 2003 المؤتمر الدولى للتأويل و بحث بعنوان المنطق هو قانون دراسة للكتاب التاسع لملحمة الفردوس المفقود ,و دراسة لدوافع حواء لاقتناس التفاحة كلية الالسن-جامعة عين شمس. النشر :
أعمال أبداعية سانت تريزا النوم مع الغرباء جبل الزينة 1997 البيانو الأسود( مجموعة قصص قصيرة) دار الثقافة الجديدة – القاهرة – مصر 2001 سانت تيريزا (رواية ) دار شرقيات للنشر 2005 النوم مع الغرباء و جبل الزينة- روايتان -دار ميريت للنشر-ا لقاهرة 2007جبل الزينة ط2 الدار للنشر .القاهرة. 2008 سانت تيريزا ط2 الدار للنشر القاهرة. أهتمامات مهنية: النقد الادبى ,وخاصة فى مجال الشعروالرواية السفر: انجلترا-الولايات المتحدة الامريكية-المانيا-هولندا-قبرص-فرنسا النشاط : عضو أتحاد كتاب مصر عضو أتليه القاهرة عضو نادى القلم الدولى
رواية ليست سيئة ولا جيدة ، لا انكر انها مشوقة وجذابة وتمكنت من انهاؤها ف جلسة واحدة . اعجبني وصف الصراعات النفسية داخل الأبطال حتى الثانوية منهم . لم يعجبني إقحام السياسة وسط السياق . بعض الأجزاء ف حاجة إلى إعادة صياغة أو تقديم من جديد . الفكرة جيدة ولكن المعالجة يعيبها بعض السوء .
وما بين العولمه و الاقطاعيه و الرأسماليه و النفوذ و سيطره المال و الهجره للخارج و العلاقات الاجتماعيه المتفككه و الشيوعيه و اغتيال رؤساء و سياسات عالميه و دول تنهض و دول تمحي من علي الخريطه نسج بهاء عبد المجيد روايته النوم مع الغرباء الأمر برمته ليس نوم بين أشخاص و إنما نوم دول بأكملها في أحضان دول أخري لغه الروايه قويه جدا بالرغم من أن أسلوب السرد كان يشعرني بالملل أحياناً لغه الحوار في الروايه شبه منعدمه فعلا و دا شيء بيزيدها جموداً لكن كل هذا لم يكن محور مشكلتي الرئيسيه مع الروايه المشكله الحقيقيه التي ازعجتني هي وجود اكثر من عشر قضايا مختلفه في روايه حجمها فقط مائه صفحه و كأن الكاتب يذكرنا بقضايا العصر بدون شرح تام لها او وجود حل او شيء من هذا القبيل التصوير و التشبيهات كانت رائعه و تفوق الوصف أسلوب الروايه سريالي سردي سريع الأحداث و الأفكار من كثره الأفكار كنت أشعر في بعض المواضع و كأنني ألهث غير مستوعب لما سرعه الانتقال من الشرق للغرب و من قضيه لأخري بسرعه تفوق حد استيعاب الفكره نفسها من الأساس لم تكن بتجربه سيئه مع بهاء عبد المجيد و قريبا ستكون تجربتي القادمه مع سانت تريزا ثلاثه نجوم من أصل خمسه نجوم هو التقييم النهائي لها
وجبة أدبية جيدة جداً.. من النوع الذي تنهيه لتبدأه من جديد، لا يسوءها سوى تكدس احداث كثيرة جداً بين صفحات قليلة، فكنا أمام قصة حياة كاملة، وأنا أواجه صعوبة في ايجاد عقدة الروايات من هذا النوع، رغم وضوح الصراعات وتجليها بقوة ورسممها بوضوح، وأختلاف التقنية السردية عن روايات نمطيه كثيرة جداً قرأتها في الآونة الأخيرة. الشخصيات مرتبكة بين واقعين، واقع كبير للعالم بصراعاته السياسية والدينية، وواقع صغير متضائل لعالم موازي يسكن فيه الأبطال ويروا أنفسهم علي حقيقتها بحجمهم بالنسبة للعالم.
الرواية جميلة جدا ونوع جديد أول مرة أقراه بس استمتعت بيها جدا.. شكرا للكاتب العبقري د.بهاء عبد المجيد على الرواية الجميلة دي اللي عندي عليها تعليق واحد بس انها كان "لازم" تكون أطول من كدة كان لازم يكون في وصف للأحداث لان الرواية أحداثها كتيرة جدا ورواية زي دي 101 صفحة بس ! المفروض كانت تكون على الأقل 300 صفحة.
اسلوب غريب و فريد من نوعه .. الكاتب له اسلوبه و ادبيا يحترم و له التقدير لكن تحس ان الرواية عبارة عن 500 موضوع مضروبين ف الخلاط بشكل عشوائي متفاعلتش معاها خالص .. بصراحة مملة بشكل فشيخ
السبب الوحيد الذى دفعني للقراءة هو أن مؤلف الرواية كان أستاذا لي أثناء دراستي الجامعية. وللأسف لم أكن أتوقع من شخص درس الأدب الإنجليزي ويقوم بتدريسه أن تأتي كتابته بهذا الضعف!
ومما أثار أنتباهي واحبطني أيضا ، ان الرواية عبارة عن سرد ولا وجود للحوار المعتاد في أي جزء من أجزاء الرواية. بالأضافة إلى أن السرد جاء في زمن المستقبل ؛ ولعلها المرة الأولى التي أقرأ فيها عمل أدبي يغلب عليه عبارات مثل : "وسيقول لك........" ،"وسيذكر لك أن........." ، "وستعطيه...." ، "وستقول له....." ، ....وهكذا.
كما أن الشخصيات سطحية ، ضعيفة لم أتأثر بأي منها ! للأسف رواية ضعيفة وينقصها الكثير من العناصر لتكتمل
رواية جديدة و رؤية مختلفة من كاتب عميق التأمل من حيث ماهية الأشياء و فائدتها بطريقة فلسفية فى اطار قصة متميزة.. السرد كان رائعا لم يعيبه سوى قلة الأحداث و الإهتمام بالمضمون اكثر من اللازم مما قلل فى اهتمامه بمظاهر تجميل الصورة من حيث التشبيهات و ما شابه ذلك و ركز على رقى اللغة و سير القصة, لذا كان المضمون رائع لكن الإطار بحاجة إلى قليل من الترميم.. بهاء عبد المجيد هو مدرس للأدب و يكتب بوعى, و سيسعدنى قرأة المزيد من اعماله.
"لماذا لا نبنى منازلنا مثلهم؟ كانت السماء تمطر، فتراكمت المياه بسبب الحفر والمطبات على جانبى الطريق ووسط الشوارع، فتذكر المطر الذى كان ينهمر كسيل ثم بعد توقفه لا ترى قطرة ماء متراكمة، فالمصارف تبتلع كل هذه المياه، وسأل نفسه ألا يستفيد المصريون من خبرة الآخرين! وهل نحن نعذب أنفسنا بعدم صراعنا من أجل تغيير الوضع الراهن، أم سيبقى الحال كما هو عليه لأننا تحجرنا مثل أعمدة الكرنك، وأحجار الأهرامات؟ بماذا أفادتك الحضارة غير الإهانة والذل!"
البناء الدرامي للأشخاص بتناقضتها كان محكماً، و لكن بعض الخلفيات السياسية للعمل لم تكن مقنعة خاصة الجزء المتعلق بوثائق المفاوضات المصر الإسرائيلية و سرقة عميلة الكي جي بي لها. الرواي هُنا يُشارك راوي خمارة المعبد في بعض الجوانب.
مع أحترامى الشديد للكاتب و مجهوده الرواية مطلعتش منها بأى متعة أو أستفادة الأسلوب ضعيف جدا مش عارف ليه الكلام فى الرواية بصيغة المستقبل زى سترى , ستقابل , ستفعل القصة ضعيفة و الفكرة غير واضحة عايز تقول شئ بس مش عارف توصله تماما أتمنى أشوفلك عمل أقوى من ده
مع كثرة الكتب الجديدة في زمن "عبي له وإدي له" أجد نفسي أتعامل مع الكتب التي لم أسمع بها من ق��ل لكتّاب لم اسمع بهم من قبل - ربما لجهلي - بحذر شديد. ولكن تقييم القرء على جود ريدز شجعني على إبتياع هذا الكتاب.
الرواية صغيرة الحجم وليست بالمملة، ومع ذلك أحبطت توقعاتي. إنتهيت من قراءتها اليوم وأنا على يقين إنني لن أتذكر منها حرفا الإسبوع القادم..مرت وكأنها لم تمر.
ورغم إنني لم أجد ركاكه في اللغة أو الأخطاء المشينة التي يجدها المرء في مطبوعات هذه الأيام، ولكنني لم أفهم سر طريقة السرد الغريبة في الرواية التي كانت أحيانا بصيغة الراوي لأحداث ماضية، ثم إنقلبت فجأة دون أي مبرر لصيغة مستقبلية غريبة وغير مفهومة على غرار "ستذهب يا نادر" و"سيكون هناك إزدحام"كأن الراوي يقرأ الطالع لا يحكي أحداث يعرفها!
كما فضل المؤلف كثرة الأحداث على عمقها..فلم يصنع أي إرتباط حقيقي بيني وبين أي من شخصات الرواية ولا حتى عرفتها.
في النهاية لا أستطيع تصنيف الكتاب كواحد من الجرائم الشنعاء التي ترتكبها دور النشر هذه الأيام، ولكن في الوقت ذاته لن أنصح أي من أصدقائي بقراءته.
الاسلوب السردي في الرواية جميل و متواصل بشكل قوي... يعني لان مفيش فيها حوار فهي اقرب لفكرة ان حد بيحكيلك حاجة حصلت... و لانه استخدم اسلوب المخاطب في جمل كتير فده وصلك لفكرة ان حد بيحكيلك ... استخدامه لسيخبرك..سيقول لك..سيذكرك.. الصيغة المستقبلية في اوقات كتير كان لطيف انه يدخلك ان الرواية بتجري احداثها لوقتي...و انت بتقراها...مش حاجة من زمان و خلصت..
وصف نفسي بسيط للاشخاص..ماتعمقش اكتر في الوصف عشان ميقتلش فكرة انها حدودتة بتتحكي..
رواية بشكل عام مش سيئة..و برضه بشكل عا مش جيدة.. رواية متوس\ة كان قدامها فرصة كبيرة تبقى رواية مبهرة و مثلا اعتمد على فكرة الشيزوفرينيا اللي كانت هتناسب جدا الايقاع السريع في سرد نادر في اخر اجزاء الرواية
لم يعجبني بالرواية سوى تمكن الكاتب و براعته في التنويع في اساليب السرد و ازمنته و اجادته في تصوير حالة التيه و التجانس بين نادر و باسم على اختلاف ظروفهما
الرواية تتحدث عن الصراع بين الغرب و الشرق من منظور شخصين نادر و باسم الرواية مش واضحة المعالم نظرا لقلة عدد الصفحات مش قادر احكم عليها ثانية أسلوب الكاتب و الحبكة لم يعجبونى بالمرة حسيتة بيكتب كلام و خلاص من غير احساس يخلى القارئ غير مستمتع بالمرة نجمة واحدة كفاية عليها