لو كان كافكا يملكُ هاتفاً ليونس بن عمارة صدر عن حروف منثورة للنشر الإليكترونى للمراسلة على البريد الإليكترونى التالى herufmansoura2011@gmail.com للإطلاع على العمل يرجى الضغط على الرابط التالى http://en.calameo.com/books/002439662...
يونس بن عمارة احترم اعماله كمترجم اكثر منه كاتب لاول وهلة فور قراءة العنوان ستعتقد انك ستقرأ شيئا مختلفا لكن الكتاب عبارة عن مقالات دينية فلسفية ارء خاصة لم يرقني كثيرا للاسف
لو كان كاكفا يملك هاتفًا نقالا "لما كتبَ شيئًا ذا قيمة"، أو لما امتلك الوقت ليكتب أو يقرأ أي شيء ذي بال، أو كما يقول الكاتب أيضًا "لو كان كافكا يملك هاتفًا نقالاً لما كتب أي شيء على الإطلاق"
ولكن .. هذه فرضية وابتدأت بأداة (لو)، وإن (لو) لا تفيد شيئًا، لذلك - كما يقول الكاتب: يبقى كافكا كاتبًا جيدًا
وإن أزلنا نحن كلمة (لو) فكافكا قبل وفاته عام 1924 قد امتلك إذن هاتفه النقّال وصار الأمر واقعًا، في بساطة الإقرار الذي فعله كافكا نفسه في مفتتح قصته الانمساخ، فقد قرر كافكا في الفقرة الأولى أن (جريجور سامسا) استيقظ ذات صباح بعد أحلام مزعجة، فوجد نفسه قد تحول في فراشه إلي حشرة هائلة الحجم
طيّب!، ليرتد السحر على الساحر
Duh!
استيقظ (كافكا) ذات صباح بعد أحلام مزعجة، فوجد نفسه وقد أصبح يمتلك هاتفًا نقالاً حديثًا
وأول ما سيفعله بالتأكيد هو شعوه بالدهشة ثم المتعة البالغة من هذه الكاميرا الصغيرة في الخلف، فيقرر في لحظة إلهام مفاجأة أن يتأنق ويلبس قبعته السوداء الذائعة الصيت، وأن يلتقط لنفسه بنفسه صورة شخصية
Selfie
وقد أعجب بها كثيرًا وأرسلها لكثيرٍ من أصدقائه في العمل وشاركها على صفحته على الفيس بوك، فحفظها لنا أحد أصدقائه ونقلتها إلينا الأجيال وها هي:
:D
لو كان كافكا يملك هاتفًا نقالا .. لما كتب شيئًا ذا بال (كما يقول الكاتب)، ولكن هل كلمة (ذو بال) هذه، مناسبة للسياق؟!، لا أدري، فشعوره بالوحدة وبسوداوية العالم، وبمأساة الوجود البشري عليه، وكل هذه الخصائص الكافكاوية ستتضاعف في حالة امتلاكه لهاتفه النقال، رغم أن كاتب كتاب (لو كان كافكا)، يقول إن قاعدة الكتابة معروفة،أن تقرأ كثيرًا (1)، وأن لا تكبح خيالك أبدًا (2)، وهذا كل شيء، فكل النصائح الأخرى – كما يقول - إنما تدور وتدعم (هذين الأمرين)، فلو كان كافكا يملك هاتفًا نقالا – مرة أخرى! – لما توافر له الوقت للقراءة كثيرًا، وهذا يهدم الشطر الأول من قاعدة الكتابة، ولأن في هذا الكتاب فقرة تقول إن الآبل والأندروييد لم يجعلا البشر يتصلون، وإنما هي نوكيا فقط!، ويقصدون بذلك هواتف نوكيا القديمة إذ أنها توضع في الجيوب (أي: بعد انتهاء المكالمة!)، أما تلك فكامل الوقت وأنت تحدق فيها منتظرًا للجديد، وما هو الجديد أصلاً في هذا العالم؟ - كما يتساءل الكاتب ويجيب: - لا شيء!، ولذا يبكي قلبُ الكاتب يوميًا لهذا الأمر، فَأيُّ فَلاَّحٍ رُومَانيِّ يَعْرَفُ هَذا، إذن ما دام لا جديد تحت شمس الآبل والأندروييد، فمِن أين يأتي هذا الخيال الذي لا يُكبح
ولكنه سيكتب!، كافكا سيكتب حتى لو امتلك هاتفًا نقالاً!، ولكن كل أفكاره الناتجة عن طبيعته، ستطلع كما هو مقدّر لها، وإنما على تويتر، سيلاقي أمثاله على تويتر – وهم كثر! - في أي ساعة من ساعات الليل والنهار، وسيقرأ بؤسهم البادي عليهم جرّاء الحرب العالمية الأولى، وسيتابعهم وهم يلعنون هذا الوجود بأكمله ويصفونه بالمسخ وكيف إن الشعوب تعيش حالة بالغة من البؤس من أجل جشع ملوكهم!، وربّ اخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها، وسيشاركهم كافكا بدوره، سيغرّد كثيرًا وسيسخر معهم أكثر كما هي عادته، فسيكتب على تويتر: حلمت ليلة أمس بكابوس!، رأيتني قد تحولت إلى حشرة!
وسترد عليه (دورا) مازحة: لول!، إذا كنت نائمة قربك واستيقظت لأجدك هكذا، لدعستك!
وستضيف أخته (أوتلا) مشفقةً: فرانز!، قلت لك ألف مرة، تغط جيدًا قبل النوم!، سوء صحتك لا يحتمل المزيد!
وسيموت كافكا بمرضه وهو في سن الأربعين، كما هو مقدّر له أيضًا، وستكرّ للزمان كرّة، وتمضي سنوات، وسيحذف القائمون على تويتر تغريداته القديمة رويدًا رويدًا كما هي الإجراءات المتبعة، أو ربما ستأتي الحرب العالمية الثانية وستتعرض أجهزة الخادم لتويتر والفيس بوك وآسك للقصف بالقنابل من قبل طائرات دول المحور!، لأنها مؤسسات ترويجية معادية!، وسيفقد العالم إذن كل شيء يدل على أن كافكا كتب شيئًا يومًا، أو إن كان له حسابًا على هذه المواقع أصلا!، وسيجهل آسفًا إن كافكا قد وصل للمستوى (123) في كندي كراش - لأنه تفرغ لها أو كاد وهو على فراش المرض
وستتحقق هذه العبارة العبقرية التي قالها كاتب كتاب (لو كان كافكا): لو كان كافكا يملك هاتفًا نقالاً .. لما كتب شيئًا على الإطلاق!
وإذا كان كافكا هو القائل "الكتب عقار مخدّر!" (والعبارة اقتباس!)، أليس بأولى أن يقول في حالة امتلاكه لهاتفه النقال "الهاتفات النقالة: عقار مخدّر!" وإن كان هو القائل (والعبارة التالية أيضًا اقتباس له من على تويتر وأتت في نتيجة البحث أسفل الاقتباس السابق تمامًا .. فإنني أريح نفسي كثيرًا وادعها في دعةٍ!) قال كافكا – إن صَدَقَ الاقتباس - : "لا أقرأ الإعلانات، فإن فعلت فسوف أقضي كل وقتي أرغب في الحصول على أشياء!"، أليس من الجدير بهذا الشخص إذن، أن لا يكتب شيئًا بالجملة إن امتلك يومًا ما إثر استيقاظه من النوم: هاتفًا نقالا
للأسف قد توقعت محتوي مختلف تماما عما وجدته ! فليس الأمر كما أوحي لي العنوان علي الإطلاق ! في البداية جذبني العنوان وتوقعت أن يكون كتابا كأسلوب وفكرة يتناسب مع مضمون عنوانه فأجد فيه تحليلا أدبيا أو تصورا فلسفيا أو حتي تخيل لوجود كافكا في عالمنا الأن أو ماذا سيكون حال كافكا في عصر التكنولوجيا الحالي ، ولكني وجدت مجموعة من النصوص التي تم كتابتها للأسف في صورة ركيكة للغاية ، وحتي اللغة العربية ليست سليمة علي الإطلاق والأصعب هو ما قام به المؤلف من سب لمجموعة من الكتاب والمؤلفين ! وهذا ما صدمني ، خاصة حين نعتهم بالغباء فلقد توقفت عند فكرة أن المؤلف قد استغل كتابه ليسب غيره من المؤلفين !!! فكيف يمكن أن يكون الكتاب وسيلة لنعت الآخرين بالغباء وأنهم وأنهم وأنهم ! ثم يقول المؤلف أنه أعطي رأيه بصراحة في مؤلفين عصره أي صراحة هذه ؟ إن الصراحة شئ والشتائم والأسلوب السيئ شئ أخر مختلف تماما خاصة وأن هذه النصوص التي هي عن الغير ليست لها أي علاقة من بعيد أو قريب بمضمون العنوان بل يمكنك أن تقول أن ما يتصل بالعنوان هو فقرات قليلة ، بالأكثر صفحتين عن كافكا والباقي لا يمت للموضوع بصلة !!! ما لم يعجبني أيضاً أن المؤلف يخبرني بما يجب أن أقرأه وما يجب أن أبتعد عنه مثل نصيحته بالابتعاد عن أدب الرحلات وغيره من الكتب التي يري أنها كتب لا تستحق القراءة ولن تجد فيها شيئاً يستحق ! مهلا .. إن الأمر حرية شخصية فليس لاي أحد أن يملي علي القارئ ما يقرأه
*بدأت ماراثون لقراءة جميع الكتب الإلكترونية ليونس بن عمارة.. يمكنك تحميلها في مدونته* يونس نموذج حسن للمدون العربي المثقف والقارئ بالنسبة لهذا الكتاب فهو كتاب مقالي، غني بالمعلومات يضم مجموعة مقالات يعبر فيها الكاتب عن أفكار مهمة أعجبني التنوع في المواضيع.. بين الدين والأدب بالخصوص، وبعض الفلسفة. الانتقال من موضوع لآخر أمر جيد وجعل الكتاب خالي من الملل. أحيانا لم يكن هناك تناسق ولكنه يتكلم معنا بطريقة حوارية مما جعل الأمر مفهوم. هذا أسلوبه ويجب احترامه وشخصيا تعودت عليه بسرعة وشعرت أنني أتكلم معه وأحواره كما لو كنا نتحدث في المسنجر.. الأمر الوحيد الذي لم يعجبني هو اقحام اسم كافكا في العنوان. شعرت أنه لاثارة اهتمام الناس وللترويج ولا أظن أن الكتاب بحاجة لكافكا. بشكل عام لا يعجبني هذا الأمر، حتى في رواية 'كافكا على الشاطئ' لم بعجبني.. العنوان يجب اختيارها بعناية وأن يكون لها دور جمالي ووظيفي مهم والأهم أن تكون معبرة عن مضامين الكتاب أتمنى أن أرى كتب مدونين بهذه الجودة وأتمنى أن يتشجع مدونين آخرين لإصدار كتب يشاركون فيها أفضل تدويناتهم ويتجاهلوا التعليقات السخيفة والتافهة
لو كان كافكا يملك هاتفا نقالا لما كتب كلمة واحدة، أنا متأكدة رغم أني لم أقرأ له شيئا بعد ... وللإضافة لو كان الفراعنة يملكون حسابات على الفيس بوك أو التويتر لما بنوا الأهرامات في حياتهم ... *** بالعودة لكتاب يونس بن عمارة فهو عبارة عن نصوص اغلبها محشو بكم هائل من المعلومات اغلبها سمعت به لأول مرة صراحة، لولا طريقة السرد التي تجعلني اتوه أحيانا واعيده ما كتبه من البداية ...
في الكتاب كما في بقية الكتب نقاط ايجابية ونقاط سلبية أردت إدراجها حسب رؤيتي عل الكاتب يأخدها بعين الاعتبار ونرى له كتابا أقوى ...
ولأبدأ بالنقاط السلبية التي عكرت صفو كتابتي: - الأخطاء الاملائية واللغوية أحيانا كان بوسعه عمل تنقيح ومراجعة لغوية جيدة لكتابه واخراجه في صورة أبهى مع هوامش وترقيم وفهرس جذاب حتى لو كان النشر الكترونيا ... - التشتت هذا ما احسست به، لاحظت أن الكاتب يريد أن يقول كل شيء ثم يريد أن يتماسك مع موضوعه ثم يجعلني أتوه، ربما هذا اسلوبه وقد اعجبني في بعض الأحيان غير أنه عذبني قليلا... - انتقاذ الآخر بطريقة لم تعجبني حتى لو كان هذا نوع من الكتابة الساخرة غير انه يستوجب أن ننتقذ العمل لا الشخص سواء كان انسانا أو حيوانا وهنا أريد أن استدل بانتقاد فضيلة الفاروق، نحن لادخل لنا بتوجهاتها واعتقاداتها وسيرتها داخل الجزائر ... أنا قرأت لها تاء الخجل ووجدتها رائعة تطرقت لموضوع جذاب وبطريقة سلسة ومقنعة ... **** النقاط الايجابية: - كم المعلومات في الكتاب رائع وانا سجلت الكثير منها على دفتري لأبحث واشفي فضولي القرائي أكثر .. - طريقتك في الكتابة تجعل القارئ يركز "غصيا عنه" اذ بمجرد ما يعطي لنفسه دقيقة للسهو يعود ليتوه . - تعرفت على عناوين كتب كثيرة من خلال كتابك يا يونس واتمنى أن أجد لها الوقت في أقرب وقت كي أقرأها . - قرأت الكتاب مرتين وقليلا ما أعيد قراءة الكتاب أنا :D
***
في الأخير أتمنى أن أقرأ للكاتب عملا بحجم أفكاره لأني على ثقة أن في جعبته الكثير الكثير
بعد قراءة الكتاب ما استخرجته فقط هو إن يونس بن عمارة قارئ نهم وقد يكون قد قرأ العديد من الكتب المهمة والمميزة ومطلع جيد على الأعمال الأدبية عربيا ودولياً. لكن هذا لا يعني بأنه كاتب جيد فما كان بهذه الصفحات إلا مواضيع عابرة ذا عناوين جذابة ولكن الكاتب لم يكن متسلسل بأفكاره بأن يتكلم عن فكرة وموضوع ويتابع فيه بل فجأة تراه تحول في الحديث عن موضوع آخر.
من خلال القراءة قد أكون تشجعت لقراءة البعض من الكتب مما قد يغفر لهذا الكتاب بأن أخرجني بحصيلة منوعة.
عنوان الكتاب جداً معبر بأن الحديث سيكون فلسفي في وجود كافكا بيننا أو لو وجدت التكنولوجيا في زمن كافكا ولكن لم يتحدث إلا بأن كافكا يعتبر شاعر. والعديد من المقالات جاءت بطابع ديني بحت.
إن تقرأ جيداً لا يعني بأنك كاتب مميز، لكن حاول.
ما أثار سخطي هو بأن الكاتب قال في أحد المقالات "أود أدباً عربياً يزيح كل هاته القمامة لمزبلة الأدب ويكتب شيئاً جديراً بالقراءة" لماذا كل هذا السخط على الأدب العربي وهناك العديد من يستحق أن يقرأ أولها أعمال رضوى عاشور بالدليل أنك كتبت عن أحد أعمالها مقال مما يدل على تقلب الكاتب. وغير رضوى هناك العديد من الأعمال الذي لا يسعني ذكرها.
يقرأ الكتاب بسرعة لكونه مقالات ولكنني أنهيته بصعوبة لتشتت الأفكار وتبقى تقول ماذا يقول؟ ماذا اقرأ؟ لم أفهم؟
كتاب : لو كان كافكا يملك هاتفاً الكاتب : يونس بن عمارة كتاب ممتع واسلوب جميل من الكاتب عبارة عن 22 مقال فية كثير من المعلومات ومميزة يحوى على كثير من الاقتراحات وتوصيات لبعض الكتب كذلك يعتبر سيرة مختصرة لكافكا يسرد بعض اجزاء من حياته في عديد المقالات ... المقالات تتراوح ما بين جيد وجيده جدا * ولو في بعض الاحيان المواضيع تداخل فيما بينها وهذا الشيء اعجبني عكس الكثيرين وذكر عدد كبير من الكتاب المميزين منهم سيوران الكتاب موجه اكثر للقراء بالرغم من المواضيع المتعدده اختلف معه في موقفه من الكاتب العالمي هاروكي موراكامي كذلك يبدو الكاتب يونس بن عماره محير في أمره وموقفه من هاروكي يدخل في مقارنات بين هاروكي وكونديرا بالرغم من اختلاف الأسلوب بينهم .! اكثر من مقالين يظهر اسم هاروكي وفي مقالات اخرى يذكرة ويضرب به المثل , ومن ثم يتهم هاروكي بأنه لا يجيد انهاء رواياته لهذا يترك لها نهاية مفتوحة !! وهذا بعيد كل البعد عن الواقع , لو قرأت اكثر له كنت تدرك ان هذا هو هاروكي ولهذا نحبه وهذا شيء مميز بالنسبه لنا عشاق موراكامي .
22 عنوان لمقالات متنوعة تضم العديد من المعلومات وأسماء لكتاب وكتب تأثر أو استحسنها الكاتب.
مخيب جداً للتوقعات مقارنة بعنوان الكتاب، بعض العناوين رنانة ولكن المحتوى صادم بعض الشيء، في بعض المقالات شعرت بأنه يستعرض معلوماته وقراءاته ولا أنكر بأنه استفزني لقراءة بعض الكتب التي ذكرت وطرحها في كتاباته. في بعض المقالات تراه يتحدث في موضوع ثم ينتقل لموضوع آخر ويعود للموضوع الأول.
لوكان كافكا يلك هاتفاً نقالاً لم يكتب شيئاً مما كتب ولربما أنشغل في تحديث هاتفه وبرامجه أو العابه المختلفة هكذا بين يونس بن عمارة، في حين أنه لديه هاتف وجهاز لوحي ونراه يكتب ويترجم العديد من الأدب العالمي؟؟؟
لمست بعض التجني على الادب العربي الراهن، قد يكون سيئاً ولكن ليس بالسوء الذي يصوره.
اقتباسات راقت لي فنقرأ ولنطفي حرائق الجهل ثم نحكم .. أن أموت وأنا اقرأ.
بصراحة الكتاب جميل. يحتاج بعض التنقيحات اللغوية والقليل من تجميع الأفكار ونبذ التشتت والتحدث عن اشياء كثيرة في جملة واحدة وتحدي الجميع وانتقاد الجميع ( الحمدلله سلمت من الانتقاد الأخت رضوى) وووووو. طبعا لمن لم يقرأ هذا الكتاب والذي هو عبارة عن تجميع لمقالات او مواضيع مدونة تشتمل كلها على قراءات في كتب متعددة ( حسبت اكثر كن مئة كتاب) ولكن لابد بان تسعى لافهم ما يود الكاتب ان يقوله في هذه الجمل المتراصة
الحمدلله بأنني لست كاتبة وإلا لاستشطت غضبا لانه يستهين بالكتابة النسائية ويعتبرها ضعيفة. وكذلك استهان بالكتب العربية واعتبرها مزبلة
المهم اذا كنت من الناس الذين يفهمون الجمل ويعرفون في الإعراب واللهجات ويحبون القراءة جدا فإن هذا الكتاب لك ولابد ان أضيف بأنه كاتب نهم وذكر كتبا لم اسمع بها في حياتي. لذا لا بد ان ابدأ بالتنقيب. ٥/٥
الكتاب خرطي بإمتياز عبارةع ن مجموعة آراء لمدون متطفل على الأدب، وقارىء سطحي، ونموذج لمترجم فاشل. اللغة كارثية إضافة إلى أنه لا تخلو جملة واحدة من الأخطاء اللغوية أو الطباعية وكأن الكتاب عبارة عن إسهال لغوي وضع على الورق. يمكن ايجاز الكتاب بالآتي - أفكار ساذجة ومسطحة بشكل مخيف. - وعض ديني ساذج. - آراء أدبية مضحكة وقراءات مغلوطة للأعمال الأدبية. يعتقد أن انتقاده ل(أبناء النت) كما يسميهم يخرجه من دائرتهم، لكن الحقيقة أنه يدرك كونه واحد منهم ويعاني من عقدة نقص تجعله يتطفل على الأدب بهذه الطريقة، فهو يقول في أحد المواضع كنت برفقة عم طيب روسي اسمه نيكولاي غوغول. ليس غوغل يا أبناء النت بل غوغول! بالله عليكم هل هنالك حماقة أكبر من هذا الكلام؟ من الجمهور المستهدف من الكلام؟ إن كان جمهوره المستهدف جمهور أدبي فهل يتصور أنهم لا يعرفون غوغول؟ وإذا كان جمهوره هم اخوانه الفاشينستات والمدونين على النت فلماذا يطبع الكتاب ورقياً ويرهقنا بهذا الكلام ؟ وضعت هذا المدون في قائمتي السوداء كي لا أشتري مستقبلاً بالخطأ كتاباً من ترجمته، وتلك هي الإيجابية الوحيدة المتمثلة من قرائتي هذا الهراء.
عندما تقرأ هذه المقالات أو النصوص ستجد أن المؤلف قارئ جيد جداً واسع الإطلاع وعلى درجة عالية من الثقافة ويتضح ذلك من كم المعلومات التي احتوتها مقالاته وكيف استطاع ان يجمعها او ينسقها بشكل مميز بالفعل كما ان طريقته في عرضها تطلب منك التركيز حتى لا تضيع داخلها وقد تُعيد قراءة بعض الأجزاء لتفهم أكثر استمتعت بهذه النصوص على الرغم من ان هجومه او نقده حاد جداً لبعض الكُتاب على الرغم من صغر الكتاب إلا أن به الكثير من الإفادة أيضاً تعرفت على كم كبير من الكتب والمؤلفين والمعلومات التي تحتاج بحث من جديد فهو يثير فيك الفضول لتبحث أكثر إما بطريقة عرضه او انه يطلبها منك صراحة أن تبحث عنها :)
كتاب من النمط اللطيف المزعج الذي يجعلك تشعر بضآلة قراءاتك لأن الكاتب يتحدث بطلاقة عن آرائه في العديد من الروايات والأدباء مثل تولستوي ودوستويفسكي وسالنجر وبلال فضل وهاروكي ماركومي وسيروان وتشيخوف وغير ذلك من القامات الأدبية الرفيعة التي أعترف -والاعتراف بالذنب فضيلة- أنه لم يتسنَّ لي قراءة جميع ما كتبت أو على الأقل قراءة عمل أدبي واحد لها ... هناك نقطة تُحسب للكاتب وهي أنه أتى على ذكر كافكا في العنوان وفي مواضع كثيرة وهذا ما جعل معجبي كافكا -وأنا منهم- يغفرون للكاتب هذا الكم الهائل من الثقافة التي تذكرهم بجهلهم وضحالة مخزونهم المعرفي:3 مقال يوماً ما الأجمل في الكتاب
لو كان كافكا يملك هاتفا يعتبر كتاب فى ادب السيرة الذاتية للكاتب و ايضا عدد من المقالات النقدية لعدد من النصوص الأدبية مدموجة كلها فى أطار من السرد القصصى ... استمتعوا معنا بقراءة العمل الذى يقع فى 66 صفحة , نرجو منكم أن تقيمو�� العمل المنشور من أجل تطوير أداء الدار من أجل تحميل العمل يرجى الضغط على الرابط التالى http://www.4shared.com/office/J881BFl...
كتاب مغاير تماماً لما توقعته وتوقعاتي لم تكن مبنية على عبث! توقعت بعد عميق ودراسة عميقة جداً وتحليل منطق ذو أبعاد زاخرة بالفصاحة والإقناع في التحليل لكن أن أجد قراءة بين ساخرة من المؤلفين العرب و ذم جمانا حدّاد بطريقة ذكية والتغني بمناقب هاروكي ماروكي والإسهاب في مدح رواية نعاس الغير عميقة أصلا بغض النظر عن جوائز أحرزتها أم لا هنا وجدت اجحاف في المفارقات والمقارنات
كيف نقارن بين شخص حياته رتيبة جدا ولا يملك تكنولوجيا للتواصل مع شخص هو مخترع للتكنولوجيا مثلا ؟!
حتماً الفرق هو نفس البُعد بين السماء والأرض
ثمّ أمنيات الكاتب بأن يموت الكاتب الضعيف أو الغبي في كتاباته !
من أنت لتمنح الحياة وتسلبها من البعض والبعض الآخر ؟!
أنا لا أنكر بأنّ بعض القراءات كانت جيدة لكن أغلبها ركيكة ويغلب عليها طابع الهجوم !
البادئة كانت اقوى بكثير من المتن والخاتمة
الخاتمة اقرب لحشو رغم أنّ الكتاب لم يتجاوز ال ١١٠ صفحات فقط
لذلك الكتاب يمتاز بوتيرة الشتات
ففي الوقت الذي لفت انتباهي بعض المقالات وجدتني في الأُخرى أعيش قمة الملل الضجر
أتمنى أن أقرأ للكاتب كتاب جاد او رواية جادة وأن يهتم بصياغة عباراته لأنه جيد جدا من حيث الأسلوب والتمكن
لكي أكون صريحة؛ بدأت الكتاب مع احساس قوي إني هكتب ريفيو "شتيمة" من أنت -ليس كشخص ولكن كجيل عربي حديث لا علاقة له بالأدب- لكي تتحدث عن كافكا أو سواه من كبار الأدباء ... حسنا اتضح ان الكتاب لا يتحدث عن كافكا ولا يمت له بأي صله (عنوان مضلل) لا بأس نستمر ونرى .. بالمناسبة الكتاب 112 صفحة وليس 46 كما ذكر في صفحة الجودريدز
في البداية، ادركت أمرا هاما .. ليس كل قارئ جيد يصلح أن يكون كاتبا .. فالكاتب بسهوله نستشف أنه قارئ نهم لكن يا عزيزي الكتابة أمر آخر .. ليست مقتصرة على تجميع قراءاتنا ومقتطفات الكتب وقصص الكتاب ولزقها معا فينتج في النهاية شيئا مفكك لا علاقة له بالعنوان ولا علاقة للنصوص ببعضها بل ولا علاقة لكل اسم مقالة بما في داخلها
عندما قطعت شوطا آخر، تحديدا بعد منتصف الكتاب، صادفت بعض المقالات الجيدة وتحتوي معلومات لطيفة
الحديث عن الأدباء كالعادة نقطة ضعفي وبيحي القلب فكانت مقالاته جيدة والأهم تعرفت على العديد من الكتب الجيدة جدا جدا من خلاله هقرأها قريبا. ويعتبر الأمر الأفضل على الإطلاق من قراءتي له .. وإن كانت استفادة منه كقارئ وليس ككاتب (زادت التقييم نجمة)
عزيزي يونس،، احببتك واستمتعت بحديثك كقارئ أكثر منك ككاتب .. ومدينة لك بما عرفت من كتب :)
احترت في عدد النجوم فهي أقرب لـ4 ونص ومنها إلى الأربعة الجافة. مجموعة مقالات عددها تقريبًا عشرين, أو لنقل نصوص وليست مقالات تحدّث فيها يونس أدبيًا عن بعض الكتب. تخيّلت أنه يحدّث نفسها, النصوص أقرب ما تكون لتدوينات سريعة التحضير وجميلة. استطاع في أربعين صفحة أن يوضّح للقارئ مى ثقافته وسعة اطلاعه.
مجموعة من المقالات التي تحمل عناويناً غريبة على غرار عنوان الكتاب نفسه و الأغرب منها ذلك المزيج العجيب الذي يحتويه كل مقال ، أفكار وآراء تحمل بُعداً فلسفياً حيناً و بُعداً دينياً حيناً آخر ، ستجد نفسك إذا قرأت مقالاً واحداً منها بأنك ستخرج بـ فائدة لغوية أو توصية لكتب معين ( يحفزك الكاتب لقرائته فتشعر كأنه يدفعك نحوه دفعاً ) فكرة أو فلسفة جديدة لم تفطن لها قبلاً .
الكتاب عبارة عن نصوص مختلفة المواضيع والميادين. يعني يمكن أن يعجبك نص ولا يعجبك نص آخر، هذا النوع من الكتابات قد يعجب الكثير وقد لا يعجب الكثير أيضًا هي مسألة أذواق في النهاية. أعجبتني بعض النصوص لفكرتها الجميلة وعرضها الأجمل. أعطي الكتاب ثلاث نجوم لأن هناك نصوصًا لم تعجبني لأنها ليست من اهتماماتي كالدين وبعض الفلسفة.
لم أكمل الصفحات الأخيرة لأن الأسلوب مرهق.. نصوص تم حشوها بمبالغة حتى صارت فارغة لايصلح أن تجمع في كتاب نقد غير بناء ومتاهات حديث لا تعرف ماذا يريد بها الكاتب
بيناتنا لقد أشفيت غليلي في أحلام و فضيلة . لكن ككاتب شاب له أفق مشرق ، أظن أن عليك مراجعة طريقة نقدك للآخرين . استمتعت بالكتاب والمعلومات التي يحتويها . بالتوفيق
كتاب جيد وثري عبارة عن مجموعة مقالات مجمعة عن الادب في الغالب تظهر المقالات مدى ثقافة الكاتب وتنوع قراءاته لكن للأسف بعض المقالات لم تكن ذات جدوى إذا لم يكن القاريء قد اطلع لأن بعض تلك المقالات كان غامضا ويتحدث عن الكتب وكأنها مقروءة ومعروفة دون شك مما اثر بالسلب في رأي على مدى تمكن القاريء من متابعة ما يكتبه المؤلف عنها
الكتاب يعتبر اول كتاب لي للكاتب انس بن عماره الذي كان اختيار احد اعضاء نادي الكتاب العائلي. عندي مشاعر مختلفه بخصوص الكتاب لاني لم اقراء ل كافكا من قبل فقط مجرد معرفتي به ككاتب روائي مشهور ومتميز في كتاباته -والنيه موجوده طبعًا لقراءة كتبه- بالتاكيد عنوان الكتاب شدتني وكانت بمثابه فرصه جميله لتعمق معرفتي بهذا الروائي المشهور ولكن اصبت بخيبه امل لان محتوى الكتاب لم تكن عن كافكا فحسب بل كانت مقتطفات معلوماتيه لمواضيع شتى لا يمت ل كافكا بشكل مباشر ! في الحقيقه استمتعت بالمعلومات والمواضيع المطروحه لكني أحسست بالضياع احيانا وايضا طريقه ربط الكاتب لهذه المعلومات ب كافكا لم تكن منطقيه لي. بالرغم من ذلك، كانت قراءه خفيفه وسريعه لي. احببت ذكر مراجع ومصادر من عناوين مختلفه عن كُتّاب وكتب كثيره وباذن الله سيكون من نصيب قراءاتي لهذه السنه.
This entire review has been hidden because of spoilers.