• مدرس الأمراض النفسية بكلية الطب – جامعة القاهرة. • استشاري تربوي وتوجيه نفسي لبعض المدارس الخاصة. • عضو بمركز لندبيك البحثى – بقسم الشرق الأوسط – بلجيكا. • استشارى للتدريب على فنون التربية للأعمار السنية المختلفة. • استشارى للتدريب على فنون الحياة الزوجية ومشاكلها. • استشارى للتوجيه النفسى لبعض دور الأيتام. • استشارى للعلاقات الزوجية الخاصة. • استشارى لبعض مراكز التدريب على مهارات الحياة الأساسية. • مدرب معتمد لمهارات الحياة الأساسية. • معد ومقدم للعديد من البرامج على شاشات الفضائيات منها برنامج سهرة إيمانية ( صفحات مطوية فى تاريخ بيت المقدس) على قناة الناس وبرنامج فجر أمة على قناتى الناس ودريم وبرنامج ساعة تربية على قناة الناس. • استشارى نفسى لبعض برامج القنوات الفضائية. • استشارى نفسى لبعض المواقع المتخصصة على شبكة الإنترنت. • خطيب معتمد بوزارة الأوقاف المصرية. • حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة بكلية الطب جامعة القاهرة عام 1992. • حاصل على ماجستير الأمراض النفسية والعصبية بكلية الطب جامعة القاهرة عام 1995. • حاصل على دبلوم فن التعامل مع المراهقين من جامعة كامبردج بإنجلتر1998. • حاصل على دبلوم في الاستشارات الزوجية ومشاكلها من جامعة كامبردج بإنجلترا 1999. • حاصل على دكتوراه في الطب النفسي بكلية الطب جامعة القاهرة عام 2004. • حاصل على العديد من الشهادات فى مجالات الطب النفسى من خلال العديد من المؤتمرات التى شارك فيها فى مجالات طب نفس الأطفال ومجال الإدمان ومجال التعليم القائم على الحقيقة وأمراض الشيخوخة والطب البديل. • حاصل على شهادة معتمدة من معهد البحوث التربوية بجامعة القاهرة 2004. • له العديد من البحوث النفسية المنشورة فى العديد من المجلات العلمية
• الدراسات الإسلامية:
• حاصل على دبلوم الدراسات الإسلامية – شعبة عامة كلية دار علوم جامعة القاهرة. • حاصل على دبلوم في الفلسفة الإسلامية من كلية دار علوم – جامعة القاهرة. • حاصل على دبلوم الدراسات الإسلامية من معهد الدراسات الإسلامية التابع لوزارة التعليم العالى 2003. محاضر للطب النفسى لطلبة كلية الطب والماجستير بجامعة القاهرة. • محاضر للطب النفسى لطلبة كلية الطب والماجستير بجامعة الفيوم. • مشارك فى العديد من الأبحاث العلمية على مدى أربعة عشر عاماً فى مجال الطب النفسى بكلية الطب جامعة القاهرة ومشاركة مركز الطب النفسى بكلية الطب جامعة عين شمس. • مشارك فى العديد من الأبحاث العلمية العالمية فى بلجيكا وألمانيا وتونس. • ونشر له بحث متميز فى علاقة الجينات الوراثية والأمراض النفسية فى المجلات الطبية العالمية والمحلية. • ونشر له بحث متميز فى تغيرات النوم فى بعض الأمراض النفسية. • متخصص فى التعامل مع جهاز معمل النوم ورسم المخ. • مشرف على العديد من رسائل الماجستير.
• الأنشطة التربوية والفعاليات الدعوية :
• المشاركة فى العديد من المحاضرات التربوية فى العديد من المدارس الحكومية والخاصة والمراكز التربوية المتخصصة. • المشاركة فى برنامج إعداد وتأهيل المربين والمربيات فى العديد من دور الأيتام • المشاركة فى المحاضرات فى العديد من الأندية داخل مصر مثل نادى الشمس ونادى الزمالك ونادى 6 أكتوبر ونادى المعادى • المشاركة فى العديد من الدورات فى النقابات المهنية كنقابة المهن الطبية بالزقازيق والتجاريين بالقاهرة. • المشاركة فى العديد من المؤتمرات التربوية العالمية فى الأردن اليمن مصر تونس فرنسا. • المشاركة فى العديد من المحاضرات والدورات العلمية فى فنون إدارة الذات فى العديد من الجامعات المصرية ( كلية تجارة – كلية هندسة – كلية الطب – كلية العلاج الطبيعى جامعة القاهرة) ( كلية الهندسة –جامعة عين شمس( • المشاركة فى أسبوع التربية والتوعية لمدارس الرضوان بالأردن . • المشاركة فى دورة فنون إدارة الذات فى أنشطة جمعية رسالة الخيرية • المشاركة السنوية بإسهام فى محاضرات وورش عمل فى نشاط جمعية رابعة - مدينة نصر لتنمية وإدارة الذات. • المشاركة بالخبرة العملية فى إنشاء مشروع الأسرة العربية. • خطيب لصلاة الجمعة فى العديد من مساجد القاهرة والجيزة. • الإسهام فى الدعوة إلى الله عن طريق درس أسبوعى لمدة سنوات فى مساجد القاهرة والجيزة. • قام بمجموعة من المحاضرات فى صورة دورة للتعامل مع المراهقين فى ساقية الصاوى بحى الزمالك. • قام بإلقاء محاضرتين بعنوان (رمضان والإيجابية - الذكاء الوجدانى ) بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى التابعة لجامعة الدول العربية. • شارك فى العديد من البرامج فى القنوات المحلية بالتلفزيون المصرى والأردنى كما شارك فى العديد من البرامج فى القنوات الفضائية أقرا الرسالة دريم والمحور تى دبليو الألمانية.
١- إن تلقين المعاني والأفكار الدينية للمراهق بشكل منحرف أو خرافي يؤدي إلى ناحية سلبية، فينكر الدين إلحاداً وازدراءً، أو ينكر العلم جهلاً وتعصباً.
٢-يجب على كل من يعنى بتربية المراهق أن يفتح له قلبه بفتح باب المناقشة الهادئة الواعية الدقيقة، وأن يعوده على ذلك، وأن لا يضيق أو يتبرم بمناقشته وأسئلته، لأنه يميل في هذه المرحلة إلى مناقشة كل فكرة تعرض عليه فهو لم يعد طفلاً يأخذ كل شيء بالتسليم المطلق، وإن كان هذا لا ينفي أن نزرع في نفسه أيضاً التسليم المطلق لله تعالى والانقياد لأوامره، وأنه سبحانه شرع شرعته لمصلحة لنا، قد يدركها العقل، وقد يعجز عن إدراكها ومعرفتها أحياناً ولكنه -بكل تأكيد- ما من حكم شرعي إلا وهو ينطوي على مصلحة للبشر.
٣- بالنسبة للأطفال تنحصر اهتماماتهم في الأكل والنوم واكتشاف كل ما هو جديد في العالم، وبالنسبة لفترة المراهقة نجد أن السمة السائدة فيها تحقيق الاستقلالية والميل إلى الأصدقاء ومحاولة تقليدهم، أما الشخص البالغ أو الناضج فأهدافه تتركز في النجاح في العمل والاستقرار وتكوين الأسرة والعناية بها.
٤- دعا الإسلام إلى تربية الأبناء على حياة التقشف والخشونة، وقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم لما أرسل معاذ بن جبل قال له : "إياك والتنعم، فإن عباد الله ليسوا بالمتنعمين".
٥- تقسم مرحلة المراهقة إلى قسمين: المرحلة الأولى: تتعلق بالبلوغ الجنسي وتنتهي في حوالي (١٥ سنة)، أي المرحلة الإعدادية وبداية المرحلة الثانوية. تتميز هذه المرحلة بالنمو السريع، والانفعالات والاضطرابات الشديدة، إذن تشكل هذه المرحلة أزمة حقيقية، ليست هذه الأزمة لأسباب داخلية ولكن نتيجة لأساليب استجابات البيئة للمراهق، وبالتالي يمكن القول: إنه ليس من الضروري أن يمر جميع المراهقين بسوء التوافق والاضطراب النفسي. ملاحظات حول هذه المرحلة: * إن أكثر المشاكل الغذائية شيوعاً عند المراهقين هي النقص في الحديد وتشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من ٧٥٪ من المراهقين يعانون من هذه المشكلة، فإذا بدت ابنتكم تعبة، كسولة، وميالة إلى سرعة الانفعال فقد يكون ذلك بسبب فقر الدم وليس بسبب الحزن والاكتئاب.
* مع حدوث تغيرات في النمو الجسمي في مرحلة المراهقة تحدث تغيرات في نسب الجسم، حيث ينمو الرأس والأنف في البداية، ثم الذراعان والساقان، واختلاف النسب يؤدي إلى الشعور بالخجل والحرج من شكل الجسم، ولا يصل جسم الإنسان إلى نسبته الطبيعية إلا في مراحله التالية.
* التغيرات الفسيولوجية والسلوكية أثناء البلوغ: يحدث الكثير من الأمراض غير الملائمة مثل التعب والكسل والإرهاق السريع، وكثيراً ما يخطئ الآباء والأمهات عندما يكلفون الابن والابنة في هذه المرحلة بالكثير من الأعباء والمسؤوليات التي لا يقوى عليها. ويجب أن نلاحظ هنا أن البالغ في هذه المرحلة يكون أقل قدرة على القيام بنجاح بكل الأعباء والمسؤوليات، مما يؤدي إلى الضغط النفسي، وزيادة التوتر العصبي، وزيادة الانفعالية. وعادة ما تحدث اضطرابات هضمية بسبب التغيرات الغددية والتغيرات الداخلية في أعضاء الجسم. ويشيع في هذه المرحلة حدوث الأنيميا (فقر الدم) بسبب عادات الطعام غير المنتظمة، ويعاني البالغ من آلام الصداع والظهر والهزال، وهذه الأعراض أكثر شيوعاً عند البنات بصفة خاصة في فترة الدورة الشهرية، وتمر هذه المرحلة بسلام إذا كانت الصحة العامة البالغ جيدة.
٦-المرحلة الثانية: تبدأ مع اكتمال التغيرات الجسمية وتمتد إلى سن الرشد أي (١٨سنة)، أو الرشد القانوني (٢١سنة). أو (٢٥ سنة) المراهقة المتأخرة. تتميز هذه المرحلة بعدة ميزات منها: *انخفاض سرعة النمو الجسمي واستقرار الطول والوزن حيث تكون الزيادة ضئيلة جداً. وفي هذه المرحلة يختفي عدم التناسب بين أجزاء الجسم تدريجياً حيث يصل إلى النسب الصحيحة.
*تخف حدة انفعالات المرحلة السابقة.
*تضيق دائرة الأصدقاء الحميمين ويصبح المراهق أكثر قدرة على الحكم على الآخرين. ومن الأمور التي تعيق النمو الأخلاقي في هذه المرحلة زيادة التسامح مع بعض صور السلوك اللاأخلافي مثل: الغش، والانحراف ....الخ.
٧- بعض الحلول التي تحكم علاقة الآباء بالأبناء خلال هذه المرحلة: *إعطاء الأبناء قواعد واضحة لكي يلتزموا بها بصفة مطلقة ولابد من الإصرار عليها ولكن في نفس الوقت على الآباء احترام آراء أبنائهم على أن يتم مناقشتهم في هذه القرارات.
*تشجيع الأبناء: الاهتمام بأنشطتهم، بأصدقائهم، بمشكلاتهم.
*التدقيق في الأمور الهامة فقط: ويعني ذلك إهمال الأمور الصغيرة أو التافهة مثل الملابس والموضة -ضمن الحدود المسموح بها- لأنه إذا دقق الآباء على كافة الأمور سيولد ذلك شعور بالتمرد عند الأبناء.
*عدم معاملة الأبناء على أنهم أطفال: لا تعاملهم بصيغة الأمر فلا تستعمل الكلمات التالية: أنت لا تأكل على ما يرام، لابد أن تنام مبكراً، لن تستخدم السيارة حتى تظهر النتائج.
٨- قائمة (لا) التي يتوجب على الآباء الالتزام بها: -لن أقوم بدفع غرامات المرور. -لن أهاجم المسؤلين في المدرسة في الدفاع عن السلوك الخاطئ. -لن أسامح في العنف وعدم الاحترام في المنزل. -لا للدموع والغضب.
٩- لا يتم تنفيذ العقاب إلا بعد التحذير.
١٠- حل مشكلة قلة النوم عند المراهقين: *حاول وضع جدول منتظم للنوم، في العالم المثالي يجب أن يذهب الأبناء والآباء أيضاً إلى النوم في معاد ثابت، ويستيقظون من نومهم في معاد ثابت يومياً. حاول أن تكون نموذجاً جيداً أمام أبنائك، أظهر لأبنائك قيمة النوم بشكل كاف ومنتظم من خلال سلوكك الشخصي. *شجع أبناءك على الاستمتاع ببعض الهدوء قبل الذهاب إلى الفراش، لا يجب القيام بنشاط يحفز الذهن قبل الذهاب إلى الفراش بساعة مثل القيام بألعاب مثيرة على الكمبيوتر، أو مشاهدة فيلم مثير، أو إجراء مكالمة هاتفية. *أبعد أجهزة التلفزيون والكمبيوتر عن حجرات النوم. *حذر أبناءك من الكافيين، تذكر أن معظم الأبناء يحصلون على الكافيين من المشروبات الغازية وليس من الشاي أو القهوة.
١١- إن واقع الحياة التعليمية والاقتصادية المعاصرة المتمثلة في طول الحياة التعليمية وتأخير سن الاستقلال الاقتصادي وتأخير بالتالي سن الزواج كل ذلك أوقع الشاب المعاصر في حيرة شديدة، فهم مع سن بلوغ الخامسة عشر رجال مكلفين شرعاً ومخاطبين بالكتاب والسنة ولهم نفس الأشواق التي عندنا نحن الكبار تماماً فإذا بالواقع الاجتماعي يرفض ذلك ويفرض على الشباب أن يبقى طفلاً لا يتأهل للزواج إلا في الخامسة والعشرين ولا يتأهل للوظيفة إلا متأخراً وكل هذا بسبب إحباطاً عند الشباب وكيلاً نحو رفض المجتمع وسياسته بصورة من الصور المختلفة مثل السلبية في هذه الحالة التي معنا.
١٢- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعم الرجل عبد الله -ابن عمر- لو كان يصلي من الليل". فكان من بعدها ابن عمر لا ينام من الليل إلا قليلاً. رسخ الرسول صلى الله عليه وسلم قاعدة تربوية حسنة وهي الإشارة بطيات المدح إلى ما قد يغفل عنه بأسلوب محبب إلى النفس.
كتاب مفيد المفروض اى اب وام يقروه قبل ما أبنهم او بنتهم يدخلو مرحله المراهقه عشان يعرفو يتعاملو ازاى معاهم بيقولك هما بيفكرو ازاى وازاى نربيهم صح وازاى تعرف تتعامل معاهم وازاى الاب والام بيفكرو وازاى هما بيفكرو وازاى توصل لطريقه وسط بحيث تبقى صاحبهم ويقولولك على كل مشاكلهم مش يخافو منك وازاى تقدر تعدى المرحله دى معاهم بأفضل حال :)
بما أن التربية هي المشكلة الأساسية لمجتمعاتنا العربية فلابد بالتثقيف التربوي لكل أفراد المجتمع ليس فقط الأباء ولكن الأبناء والشباب فقد يعملون أسس التربية في أصدقائهم من نفس السن أو أصدقائهم الأصغر سننا خصوصا لماذا لا يكون قدوة جيدة أو صديق جيد للأصغر سننا منه
إن تدعيم هذا المجتمع بالأسس التربوية هو العلاج الأساسي لجميع أفاته يتناول الكتاب بعض المشكلات التي تواجه الشباب في فترة المراهقة وكيفية التعامل معها وعرضها بشكل رائع ولكن لم يتعمق في طرق الحل