Kahlil Gibran (Arabic: جبران خليل جبران) was a Lebanese-American artist, poet, and writer. Born in the town of Bsharri in modern-day Lebanon (then part of Ottoman Mount Lebanon), as a young man he emigrated with his family to the United States where he studied art and began his literary career. In the Arab world, Gibran is regarded as a literary and political rebel. His romantic style was at the heart of a renaissance in modern Arabic literature, especially prose poetry, breaking away from the classical school. In Lebanon, he is still celebrated as a literary hero. He is chiefly known in the English-speaking world for his 1923 book The Prophet, an early example of inspirational fiction including a series of philosophical essays written in poetic English prose. The book sold well despite a cool critical reception, gaining popularity in the 1930s and again, especially in the 1960s counterculture. Gibran is the third best-selling poet of all time, behind Shakespeare and Lao-Tzu.
ما السعادة في الدنيا سوى شبح يرجى فإن صار جسما مله البشر كالنهر يركظ نحو السهل مكتدحا حتى إذا جاءه يبطئ ويعتكر يسعد الناس إلا في تشوقهم الى المنيع فإن صاروا به فتروا فإن لقيت سعيدا وهو منصرف عن المنيع فقل في خلقه العبر
This entire review has been hidden because of spoilers.
** أعطني الناي وغني وانس ظلم الأقوياء وأنين الناي كأس للندى لا للدماء. ************************* ** وقاتل الجسم مقتول بفعلته وقاتل الروح لا تدري به البشر . ************************* ** وما السعادة في الدنيا سوى شبح يرجى، فإن صار جسماً مله البشر. ************************ ** والسر في النفس حزن النفس يستره فإن تولى فبالأفراح يستتر. ************************* ** هكذا صرت مجنوناً ، ولكني قد وجدت بجنوني هذا ، الحرية والنجاة معاً : حرية الانفراد، والنجاة من أن يدرك الناس كياني، لأن الذين يدركون كياننا إنما يستعبدون بعض ما فينا
الكتاب: المجنون الكاتب: جبران خليل جبران ترجمة: أنطونيوس بشير عدد الصفحات: ٩٢ دار النشر: دار العرب للبستاني سنة النشر: - تاريخ القراءة: ٢/ذو القعدة/١٤٤٠ه- ٥ /٧ /٢٠١٩م
المُلخّص: عبارة عن خواطر خطّها المجنون عن نفسه وتأملاته في الكون والنّاس تنضح بالحكم والعِبَر.
رأيي الشخصي: لم يُعجبني هذا الكتاب، لم يُعجبني إكثاره من اللغة الرمزية، خصوصًا التي على هيئة حيوانات، لإيصال أفكاره، لكن اللغة الرمزية هذه تُشجّعُ على إعمال العقل والتفكير. لم أفهم بعض الرموز، وعندما أمرُّ على هكذا نصوص يصعبُ عليَّ أن أصلُ فيها إلى المعنى المقصود، أشعرُ بجهلي الكبير وأنّ ورائي طريقًا صعبًا كي أفهم الكثير والكثير من الأمور، وأنّني لن أصل للفهم المطلق أبدًا وسأظلُّ جاهلة أكثر مما أعرف بدرجات لا تُحصرَ. اختلفت لغة جبران فليست هنا بجمالها ونغمتها المعهودة في مؤلفاته العربية؛ وذلك طبعًا لكونها مترجمة لم تُكتَب أصلًا بالعربية. هناك بعض المقالات التي أعجبتني جدًا مثل "وريقة عشب وورقة خريف"، و"الوجوه"، و"العين"، و"عندما وُلِدَت كآبتي"، و"العالم الكامل" وغيرها.
اقتباسات: # الذين يدركون كياننا إنما يستعبدون بعض ما فينا. #وما الذكرى سوى ورقة خريف لا ترتعش في الهواء هنيهة، حتى تُكفّن بالتراب دهرًا.