كلنا نريد .. و كلنا نسعى لما نريد .. و كلنا نتظر أو نتمنى ان تسير الأمور كما نريد.. و نبذل كل جهدنا لتحقيق ما نريد... و لكن الحياة تباغتنا احيانا بان ما تريد ليس هو ما نريد... هذا لأننا نضع كل خططنا عبر ما نرى و نسمع و ندرك و نفهم و نستوعب و لكن هناك دوما ما لا نراه او نسمعه او نشعر به .. ما لا ندركه .. او حتى نفهمه ... هذا لأنه يمكن و يختبئ هناك خلف ذلك الستار الذي لم يعبره قط اي كائن حي ...
نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.
بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.
في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.
له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ
أسوأ مجموعة قصصية تمر علي في حياتي تنقسم إلي ثلاث أقسام ملخص ال 25 قصة.. الثلث الأول معظم الأبطال ماتوا وهم يصرخون من أعماقهم والثلث الثاني مات وهو تحت عجلات سيارة نقل وجائزة الملل 🎊 تذهب إلي الثلث الأخيرالخيال العلمي والفضائيين ...😤 توبة بعد دي النوبة 😒 لو في أقل من نجمة كنت حطيتها ...
- مش هطول في الريفيو المرة دي لأن العمل نفسه لا يستحق ريفيو كبير مع احترامي الشديد لأستاذنا كلنا نبيل فاروق اللى اتربينا على رواياته مين فينا مقراش ملف المستقبل و كوكتيل و رجل المستحيل لكن للاسف دكتور نبيل فاروق مصمم على احباط محبيه و تخييب اَمالهم الستار الاسود نزل منها جزء السنة اللى فاتت قرأته بعد التجربة السيئة للغاية " صرع " اللى كانت بالنسبة لى اقل من العادية .. و عجبتنى مجموعة الستار الاسود و لقيت فيها قصص كويسة و افكار حلوة جدا و بعضها كان جديد و يستحق الاشادة و دة اللى شجعني اني السنة دي اجيب الكتاب التاني منها اللى نزل في المعرض و للاسف خاب ظني جدا .. قصص تقليدية جدا , مستواها ضعيف مش هقول متوسط كمان لان شخص بحجم نبيل فاروق مش هتقبل منه التقليدي او المتوسط المستوى .. فما بالك بالضعيف ! .. القصص كلها فيها تيمة واحدة .. بعضها كان متشابه جدا يعني تلاقي 4 قصص زي بعض بيتكلمو في نفس الفكرة و مش بس كدة لكن فيهم نفس الاحداث بشكل ممل .. الملل هو صاحب الكلمة العليا في المجموعة القصصية .. للاسف مفيش اي فكر جديد او ابهار .. يعني مثلا لما تيجي تقارنها ب " حكايات الموتى " لـ تامر ابراهيم .. هتحس بفرق رهيب لصالح تامر ابراهيم .. انا عارف ناس كتير هتنتقدني .. لكن دي الحقيقة .. ان نبيل فاروق مبقاش عنده جديد يقدمه تقريبا .. نفس الاسلوب .. نفس التيمة .. نفس الافكار .. نفس المعالجة ! .. - تقييمي للمجموعة القصصية : 2 من 5 .. نجمة لتاريخ نبيل فاروق .. و نجمة لغلاف احمد مراد اللى يشد القارئ انه يحب يقرا المجموعة .
قصص اقصر من المفترض .... الحبكة فيها كلها متوقعة من بعد اول فقرة بل و احيانا من عنوان القصة .... د نبيل فاروق كتب الجزئين ال ج2 و ال ج3 من الستار الاسود بمبدأ الصيت و لاا الغنى ..... لو جمع افضل قصص الرعب و الخيال العلمى لمجموعة من الكتاب الشباب المحاكين لاسلوبه لربما كانت فيها قصص افضل او بمعنى ادق افكار افضل
بل لا امازح ان قلت ان هناك قصص ف الجزء ال 2 هى كربونة من مثيلاتها فى الجزء الاول ..... حبكة الانكماش .... مثلا
الجزء الاول كان 4 من 5 و هذا الجزء 3 من 5 اعتقد ان الجزء الثالث لن يتعدى ال 3 و ان كنت اتمنى ان اكون مخطىء
فيها قصص كتير حلوة تخليك مستمع على الرغم من توقعك للنهاية فى بعض القصص. أكتر قصة عجبتني كانت آخر قصة، علشان كنت متوقع شيء طلع غلط. لو مش متعود على إسبوع نبيل فاروق، هتفتكر إن الكتاب مبتذل و لكن هو عنده رسالة معينة بيحب يوصلها فى كل كتاباته.
الرواية عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة التي تدخلك في عالم الجريمة والغموض،يتم عرض جريمة تلو الأخرى بأسلوب سردي لابأس به تتنوع أحداث القصص بين محاولة اكتشاف الجاني، والبحث عن الأدلة، وتحليل دوافع الشخصيات. بعض القصص قد تبدو عادية ومتكررة. إلا أن الكاتب نجح في تقديمها بأسلوبه الفريد الذي يجمع بين التشويق والسهولة، مما يجعلها قراءة ممتعة لمن يبحث عن تسلية خفيفة دون التفكير العميق
الجزء الأول من سلسلة الستار الأسود عجبني و ده اللي خلاني أشتري الجزء التاني و التالت .. الجزء التاني عبارة عن كتاب به مجموعة من القصص القصيرة المسلية .. بعضها ممل و بعضها فكرته حلوة .. بحب الأنواع دي من الكتب اللي فيها قصص صغيرة خفيفة ميخلكش تزهق من الكتاب و متحسش بملل أثناء قراءته