كانت مجرد حفلة لقاء مجموعة من الشباب بعد تخرجهم ليستيقضوا في النهار التالي على جثة مستضيفهم. من القاتل؟ تابع القضية مع المحقق ماجد و ليواجه الجميع ماضيهم و اشباحه التي تطاردهم.
اشكر كل كاتب قدم للعالم شذرة خيال خصب اسعدت ذلك الطفل الذي اسمه "علي" و كبر علي جسدا ولا زال الطفل بداخله يلعب دور المحقق احيانا والعاشق احيانا اخرى والساخر في كل الأحوال .مهندس كيميائي متخرج من جامعة الملك فهد للبترول و المعادن. أعمل بمدينة الجبيل بشركة سابك لقرابة الثلاث عقود حتى قررت ممارسة الهواية التي طالما احببتها و هي الكتابة للابقاء على الطفل حياً بداخلي كنت اقرأ لافهم العالم والان اكتب هربا منه
سواء مقال او قصة قصيرة او رواية لا بد ان اكتب
القراءة هي انفاس العقل،بدونها يختنق
ولا اريد ان اختنق له عدة مقالات نشرت بصحف ورقية و الكترونية مثل الجزيرة و الشرق والرياض أن العربية و الحدث والحقيقة وصوت مواطنو والدرة اول من كتب سلسلة روايات بوليسية من خمسة اجزاء بشخصية المحقق العربي الذي يكشف غموض جرائم قتل الكوب الاخير و رسائل و رد بارد و ذات المعطف الازرق و الاجراس الصفراء ولغز الاصهب ثم كتب في مجال الدراما والاثارة و الخيال العلمي والكوميديا السوداء الساخرة و الادب القوطي http://www.al-jazirah.com/culture/201...
حكاية بوليسية مشوقة، تدور حول لغز قتل في حفلة، مع تحقيق يستكشف أسرار الماضي مثل الصداقة، الانتقام والقضايا الاجتماعية.
يُصور المحقق ماجد كشخصية تحليلية عالية ومحبوبة، مما يجعله محور القصة ويضيف إلى جاذبيتها. كل شخصية في الرواية لها خلفية ودور يساهم في تعزيز التشويق، مما يجعل القارئ متابعاً لتطور الأحداث
يتولى المحقق ماجد، الشخصية الرئيسية في الرواية، مهمة التحقيق، عن قضية بدأت بحفلة أقامها رجل أعمال ثري يدعى توفيق في قصره الجديد، حيث يدعو خمسة أصدقاء قدامى ليلاً من التذكر والذكريات. لكن صباح اليوم التالي، يجد الضيوف توفيق ميتاً مسموماً بكوب شاي. حيث يكشف المحقق ماجد عن هوية القاتل ودوافعه من خلال استكشاف خلفيات الشخصيات وأسرار ماضيهم.
الرواية تجمع بين عنصر التشويق في الجريمة والنقد الاجتماعي، حيث تتناول مواضيع مثل تحديات المرأة، الشهادات الوهمية، العقارات، الفن، التمثيل، الأجور، وأهمية المال.
لعلها لا تكون أفضل رواية من أدب الجريمة قرأتها غير أن ذلك لا يقلل من تميزها خاصة إذا ما تحدثنا عن ذكاء الحبكة والتي تنم عن مدى ذكاء المؤلف ومقدرته على توظيف هذا الذكاء إضافة إلى موهبته الأدبية في كتابة عمل بوليسي ماتع ذو حبكة متماسكة تدور أحداث الرواية حول جريمة قتل غامضة تحدث في قصر رجل الأعمال الثري توفيق، الذي يدعو خمسة من أصدقائه القدامى لحفلة، ليجمعهم الحنين والذكريات. بعد ليلة من الأحاديث الطويلة، يستيقظ الجميع على جريمة قتل، حيث يُسمم توفيق بكوب شاي، وتبدأ التحقيقات بقيادة المحقق ماجد لكشف القاتل ودوافعه. الشخصيات في الرواية كانت جيدة، كل شخصية لها خلفية ودور في القصة، مع غموض يحيط بها، مما يعزز التشويق. شخصية المحقق ماجد تظهر بقوة كمحقق بارع يمتلك قدرات تحليلية مميزة، مما يجعله شخصية محببة للقراء
أكثر ما يعيب الرواية هو: الحوارات.. الحوارات.. الحوارات العديد من الحوارات والتي كان من الممكن ايجازها أو حتى حذفها خاصة الحوار في بداية العمل والذي دار في السيارة بين سميرة ووداد، هي الفترة الوحيدة التي أصابتني بالملل خلال مطالعتي للرواية
الخلاصة: الرواية قصيرة ومكثفة، تجمع بين تسلسل مشوق للأحداث وحبكة متقنة تجعل القارئ يشك بكل التفاصيل. النهاية المفاجئة حول هوية القاتل تضيف عنصر الإثارة، حيث يصعب توقعها حتى الصفحات الأخيرة
من أروع الأعمال البوليسية العربية التي قرأتها على الإطلاق رغم ما يشوبها من بعض العيوب ما يميز رواية "الكوب الأخير" هو حبكتها الذكية والمتماسكة، حيث يبني الكاتب علي الماجد التشويق تدريجياً من خلال استكشاف خلفيات الشخصيات، مثل تحديات المرأة في المجتمع، قضايا الشهادات الوهمية، والفساد في مجالات العقارات والفن. المحقق ماجد نفسه شخصية كاريزمية، تحليلية وبارعة، تجعل القارئ يشعر بالانجذاب نحو طريقة تفكيره المنطقي والحاد، مما يذكر بمحققي الأدب الكلاسيكي مثل شيرلوك هولمز، لكنه مغلف بطابع عربي أصيل.
من النقاط القوية أيضاً، القدرة على دمج النقد الاجتماعي دون أن يطغى على عنصر الجريمة، فالرواية تتناول مواضيع مثل أهمية المال، الصداقة الزائفة، والانتقام، مما يضيف عمقاً إنسانياً إلى القصة. الحوارات غنية وتساعد في بناء الشخصيات، لكنها قد تبدو طويلة في بعض الأحيان،
بشكل عام، "الكوب الأخير" رواية ممتعة وسريعة القراءة، مثالية لمحبي الروايات البوليسية الذين يبحثون عن عمل عربي أصلي يجمع بين الغموض والواقعية.
العنوان والصورة على غلاف الرواية تجعل القارئ يأخذ لمحة عما في الرواية وهذا ما اعجبني كيلا يتكبد القارئ عناء التصفح الطويل
الطبعة لم تروق لي ولم يكن هناك اهتمام في علامات الترقيم ربما هناك شيء في الصفحة 18 اتمنى التعديل في الطبعات القادمة
بما إنني انتهيت لتوي من رواية اعالي البلاد والتي تفوق الالف صفحة فقد وجدت ان الكاتب سافر بي الى فيتنام ولكنني لم اسافر الى ثاج احتجت قليلا الى ذلك في بداية الرواية عندما كانتا تتحدثان في السيارة وقد طال الحديث, تمنيت ان اقرأ مثلا عن وقوفهما عند اشارة مرور او شيء من هذا القبيل
فكرة الرواية جميلة وحماسية ربما انهيتها في جلستين فقط واشكر الكاتب لأنه لخصها في كتاب خفيف على القلب
اعتقد ان التخمين صعب عليّ فكانت الشكوك كثيرة حول الاصدقاء
التقييم : اربعة من خمسة واتمنى في الروايات القادمة الخروج عن المألوف قليلاً
المحقق ماجد، راجل ذكي وفاهم شغله كويس، بس في نفس الوقت عنده لمسة إنسانية. بيحصل فيها قضية غامضة كده، مليانة مفاجآت، وهتخليك تقلب الصفحة ورا الصفحة عشان تعرف إيه اللي هيحصل بعد كده. مش هحرق القصة، بس هقولك إنها مليانة تشويق وأحداث بتجري بسرعة زي الأفلام علي الماجد ده بيكتب بطريقة تجنن، يعني بيحسسك إنك جوا الأحداث وبتحل القضية مع ماجد. الكلام سلس وممتع، وفيه لمحات ذكية كده بتخليك تفكر في حاجات زي العدالة والخير والشر. مش مجرد قصة جريمة وخلاص، لا، فيها عمق وفكر.
رواية من أدب الجريمة بقلم كاتب متميز وموهوب القصة تدور حول جريمة تحدث بعد حفلة عشاء داخل أحد القصور والمقتول هو صاحب القصر نفسه قد تبدو في الوهلة الأولى مجرد رواية أخرى بوليسية حيث هنالك ضحية ثم يظهر المحقق ويكتشف القاتل ثم النهاية لكن هنا يظهر لنا مدى تميز الكاتب علي الماجد حيث احترم عقلية القارئ ورسم لنا بوصفه العميق تعابير وجوههم واهتم بتفاصيل التحقيقات بأمانة ودقة تجعلك تتساءل في نفسك هل سبق وأن عمل كمحقق من قبل؟ بجانب التفاصيل اهتم الكاتب كذلك بالجانب الاجتماعي لشخصيات العمل وتطرق إلى مواضيع اجتماعية مهمة ما يعيب الرواية هو البداية البطئية إضافة إلى أن الحوارات لم تكن بذات قوة العمل لكنها تظل مذهلة كونها بداية الكاتب في عالم أدب الجريمة
النبذة: "توفيق"رجل الأعمال الثري يقيم حفلة في قصره الجديد الذي اشتراه موخراً بمساعدة من صديقته القديمة "وداد" التي تعمل بمجال العقار..فيقوم "توفيق" بدعوة كبار شخصيات المجتمع..وأصدقائه القدامى(5 أصدقاء) والتي باعدت بينهم السنين بأيامها ومشاغلها للاحتفال في قصره. بعد الحفل يتأخر الوقت بسبب حديثهم المطوّل واسترجاعهم لتلك الذكريات التي جمعتهم،فيقرروا المبيت بالقصر. وفي الصباح يستيقظون على وجود جثة وجريمة قتل غامضة.. من القتيل؟ومن القاتل؟ومالدافع؟. . رأيي الشخصي: تبدأ أحداث الرواية بحوار يجمع الصديقتين "وداد" و "سميرة" تباعاً بلقائهم ببقية أصدقائهم القدامى وبـ"توفيق"صاحب الدعوة.. وبحصول تلك الجريمة..وبالتحقيقيات التي تستمر وتستمر وصولاً لهوية القاتل ودافعه وحل لغز تلك الجريمة الغامضة. . قام الكاتب بكشف الحقائق بتسلسل مشوق وجعل القارئ يشك بأدق التفاصيل.. فكل شخصية كانت تمتهن مهنة وكل شخصية يلفها الغموض..وأيضاً كل شخصية لها دور كبير في الجريمة والذي تم كشفه أثناء التحقيق..فهناك دائماً أمور خفية لايعرفها البعض..وليس كل شيء في باطنه يكون كما يبدو في ظاهره. . وكما هي عادة الكاتب تطرق لنقد بعض المواضيع المهمة مثل: (الصعوبات التي تواجه المرأة بالمجتمع أو بالعمل،الشهادات المزورة،السوق العقاري وصعوباته،الرسم والتقليد،التمثيل والممثلين وحياتهم،الأعمال بمختلفها والأجور،��همية المال..وغيرها) . وقد ضرب الكاتب مثلاً للصداقة المزيفة.. فهنا سنجد صداقة مبنية على مصالح شخصية،وصداقة تتخللها الغيرةوالانتقام وعقدة النقص والفشل"صداقة غير حقيقة". . اعجبني الغلاف وكذلك العنوان لأنه مرتبط بالأحداث وكذلك يعطي القارئ لمحة عما بداخل الرواية. وبالرغم من كون القصة مألوفة لدى البعض أو مكررة وخصوصاً لقرّاء الأدب البوليسي.. الا أنها كانت رواية جميلة وهادفة..سريعة بالاحداث المشوقة المترابطة بعمق والحبكة المتقنة والتي لاتستطيع أن تكشف نهايتها إلا في صفحاتها الاخيرة. . فمن هنا كانت بداية الظهور للمحقق الشهير "ماجد"..فهذه الرواية هي الوليد الأول للكاتب. وكان ظهوره الأول ظهوراً مبهراً قوياً جداً بقدراته الفذّه وكشفه للحقائق والوجوه الحقيقة ونفض غبار الماضي،وبالمزايا التي يتميز بها ويتفرد بها كمحقق بارع"شخصية يُعجب بها كل قارئ". . مؤكداً من قرأ اصدارات الكاتب الجديدة سيلاحظ تطور كبير جداً باسلوبه.
رواية بوليسة عن جريمة في القصر ، جميله حبيتها و الاحداث و السرد ممتاز ، لكن التحقيق تكرر كثير لو كان تحقيق مدمج مع علاقة الضحية مع اصداقائه كان افضل ، و خلو الرواية من الدولة و المدينه اضعف الرواية ، وفيها شوي اخطاء املائية اول مره اقرأ رواية بوليسه لكاتب سعودي فعلا اللغة و الحوار ممتاز اتمنى اني اقرأ باقي المؤلفات
توفق الكاتب بوجهة نظري باختيار اسم روايته (الكوب الاخير) باستدراج القارئ باحداث جريمة قتل وقعت في قصر بين شخصيات تربطهم علاقات مختلفة ، رواية سريعة بالاحداث بترابط عميق وخيوط متشابكة لاتستطيع ان تكشف نهايتها إلا في صفحاتها الاخيرة.. وأراها مدخل أولي للكاتب في العالم البوليسي كونها خفيفة للقارئ ، ثم تطوره الملحوظ والدقيق في اصداره الثاني ( رسائل ودم بارد )
المؤلف سعودي كما فهمت ، وبما أنه لم يحدد أين وقعت أحداث الرواية فإننا بديهيا نقول أنها حدثت في السعودية .. في دولة عربية على الأقل ..
لكن توفيق يستقبل ضيوفه على العشاء بالروب الحريري ، ثم لم يتوقع أن يشربوا شايا بعد العشاء .. أليس الشاي من الضروريات التي نقدمها للضيوف بعد العشاء والغداء في مجتمعاتنا؟
يطلب منهم توفيق أن يناموا معه ، وبينهم نساء .. أي مجتمع هذا وفي أي بلد؟
ثم نأتي إلى لباس النساء : جينز ، وقميص ، وحاسرة الشعر ، وهناك من ترتدي تنورة إلى الركبة في وقت العمل ..
لا اعتراض ، ولكن ليس الأمر واقعيا هكذا في السعودية ولا الخليج .. بل وليس في أي دولة عربية ، لا نجد امرأة ترتدي تنورة إلى الركبة في موقع عمل في شركة!
ثم إن الرواية تتعامل بالدرهم كعملة ، هذا بحد ذاته تساؤل !
نأتي للتعبير فلا أجده متماسكا ، رغم بعض العبارات القليلة المبتكرة فيه .. يبدو لي أنه أقرب إلى تعبير المنتديات منه إلى رواية ، خاصة مع بخل الكاتب في استخدام علامات الترقيم
الكلام ممطط إلى درجة كبيرة .. على سبيل المثال ؛ الفصل الأول أخذ ربع الكتاب بالتمام ، رغم أنه لا دخل له بالرواية ، لا يخدمها من قريب ولا من بعيد
ثم نجد جميع الشخصيات ينادون بعضهم بـ "يا عزيزي" و "يا عزيزتي" ، في كل حواراتهم .. حتى الشرطي والمحقق!
حوار المحقق ماجد مع المشتبه فيهم يتكرر في كل جلسة ، وبعض الكلام يتكرر بالحرف الواحد!
فترة مرور المحقق على المشتبه بهم حملت لمحات من ذكاء ، لكن تظل الحوارات بسيطة ، والأسئلة مكررة
في الحقيقة ، لم ترق لي الرواية مطلقا ، خاصة وأنها رواية بوليسية ، المفترض أن يحل لغزها القارئ .. لكن الحل كان يتضمن أموراً ليس للقارئ يد فيها
جريمة قتل تحدث داخل قصر والضحية هي توفيق صاحب هذا القصر سعيد جداً أن يكون لدينا كاتب سعودي متميز في الأدب البوليسي أو ما يسمى بأدب الجريمة أعجبت كثيراً بالوصف الذي أضفاه الكاتب في روايته أوعجبني مدى اتقانه في ذلك
رواية رائعة وتُصنف ضمن الروايات البوليسية جريمة قتل حدثت في إحدى القصور الفخمة بعد حفلة عشاء الضحية توفيق طلب من أصدقائه الخمسة سعيد وصبحي ووداد ومي وسميرة أن يبيتوا معه في القصر . كان آخر شيء تناوله المجني عليه هو كوب شاي دُس فيه السُّم من غير أن يشعر ! المحقق ماجد استطاع بعد تحريات أن يقبض على المجرم الذي كان للأسف أحد هؤلاء الخمسة . ما يميز الرواية قصرها وبراعة الكاتب في اختصار الكم الهائل من التفاصيل في بضع صفحات . كذلك النهاية غير المتوقعة عن ماهية القاتل ! الرواية من إصدارات دار الكفاح الطبعة الأولى 1434ه /2013م وتقع في 161 من القطع المتوسط
لن أتكلم عن عدد الشخصيات لكن المفاجأة ان اثنين من الشخصيات يحملان اسمين لشخصين غاليين على قلبي، كنت في بدايات القصة أحاول جاهدة ألا اتخيل الشخصيات الموجودة هناك بصورة الاشخاص الذين احبهم حتى تمكنت من ذلك بعد جهد جهيد وظللت أدعو ألا يكون لأحدهما علاقة بما حصل
القصة خفيفة وجميلة والاسلوب لمساته جيدة جدا، راقتني واستمتعت كثيرا بالقصة خاصة وانها تدور حول قضايا وأنا احب قصص التحقيقات كثيرا حيث براعة المحقق ومكر المجرم