عندما يجتمع الألم والمتعة، الحب والرغبة، القمع والحرية، العهر والعذرية، الانتماء والاغتراب، المنفى والوطن..عندما تلتقي كل الثنائيات التي تجسدها العلاقات، لتعكس ثنائيات الحياة في ثنائية المرأة والرجل، بكل عذاباتها وعذوبتها، عند ذلك تحديدا..نحن نتحدث عن "غجرية"
So, here we are at last. This book has been my personal "wish" for so long that it seemed to be slipping away in my memory till I finally saw its cover and realized that, at the exact moment of me posting its "coming soon" announcement on Facebook, it was gaining weight, texture and "physicality" paving the way to its becoming a reality in the world.
I had my own expectations for this book. I read bits and pieces of it somehow in others writings by the author. My expectations were met to a good extent, but some of them I'd hope will come true in future books.
Starting with the title, what struck me when I held the book for the first time was not the title of the book but seeing my friend's name perhaps for the first time in Arabic and complete: مايسة عبد الرحمن. I know she wasn't there for her own naming or for her father's naming for that matter, but it felt as if it was intended: she is the believer whose faith in God was the landmark of her survival and moral conquest. Then غجرية or "The Gypsy", the name of the book. I think those who know Maisa would probably see her as coming out of a Victorian palace, walking around as if owning a protective shield that keeps her fragile figure safe and her fluttering spirit intact. I know her as a free spirit that is constantly looking for the ultimate truth in life and going to pains to achieve it. The stereotypical image of a gypsy is a bit distorted in our culture, but for me, the title was more of a statement of freedom and spontaneity.
Although at times I did feel that the stories were drifting into "thoughts" rather than action-based stories (old traditions die hard for a literature student) but what I thought was happening was not an intended "well-rounded" story, but making a story out of simple moments and what would be otherwise unnoticed feelings. In this sense, the book was somehow poetic in style.
The tenderness with which some parts of the books dwell on the human feelings and conditions was mesmerizing. The absence of names in some of the stories allows the reader to see them without this "omniscient" writer standing in the way dictating what they should name them or what they should look like which is why I loved how the description, for the most part, did not touch on physicality as much as it touched on personality. Using the motif of the revolution was not done in a cliche manner. You can hardly feel that the author wanted to recall a political event as much as she wanted to capture a human moment.
I have a couple of favorite stories in the book. I cannot say that I truly grasped all of the stories or all of the emotions and ideas that are meant to get across to the reader. However, this "dissection" of the different revelations to the notion/feeling of "love" ultimately gave it more grandeur and sanctity than I ever contemplated.
I do not claim, either, that I agree 100% with every idea mentioned in the book, but what is interesting is the way they are expressed in a manner that evokes thinking and entertaining the idea, contemplating its validity and perhaps even considering adopting it even if in retrospect.
A story or two were a little incoherent for me - abrupt even - which only means that a second reading is in order.
What I appreciate the most about this book is that it allowed me to sit with one of the dearest people to my heart and hear her voice in every word and every line.
شهادة الأصدقاء هى حتماً محل شكوك .. ولكننى حاولت الالتزام بالحيادية قدر استطاعتى فى تحليلى لهذه المجموعة القصصية لصديقتى الحبيبة مايسة .. بدايةً فقد استقبلت هذا الكتاب كمن تستقبل وليد أعز صديقاتها .. وهو بالفعل يُعد كذلك لأنه أول عمل يُنشر للمؤلفة .. وان كنت قد أدمنت قراءة قصصها وقصائدها النثرية ضمن ما تنشره على صفحتها الخاصة بالفيسبوك.
"غجرية" عنوان يرمز الى كل احساس بالجمال والعذوبة والعنفوان والحرية .. بغلاف متميز مزدان باللون الأحمر وبالورق المائل للصفرة الذى أفضله. تفاجئنى مايسة بالنضج الذى بلغته فى قصصها القصيرة، وان كنت متوقعة للمحتوى المتميز لقصصها.. تبدو لى الكثير من القصص وكأنها قصة واحدة طويلة .. لنفس علاقة الحب غير المكتملة وان تعددت الشخوص .. يكتب البعض عن الحب فتشعر ان الكلمات تُفتعل افتعالاً .. وتكتب مايسة عن الحب فأجد ان هذاالكائن الخيالى الذى يُدعى "الحب" قد تم استحضاره فصار واقعاً وأهتف فى أعماقى يالله! ربما كان هذا هو الحب فعلاً! فكلماتها تلامس أعماقى حتى البكاء فى كثير من الأحيان.. فى قصصها يمتزج الحب بالثورة بالفن بالأدب .. وأكاد أرى مايسة صديقتى الرقيقة التى عرفتها لسنوات متجسدة خلف كل شخصية وخلف كل قصة اقرأها .. أرى تفصيلات صغيرة لا تلمحها الا عينى وأعرف بها كلمات صديقتى حتى ولو لم أجد اسمها على الغلاف .. ربما لم استطع ان أعشق ميلان كونديرا مثلها ( وان كنت دوماً أعد اننى سأعاود القراءة له ولم أفعل بعد) وأجد أثراً لشخصيات رضوى عاشور وأشعار درويش والموسيقى الرقيقة التى طالما أحبتها والرقص الحديث ، والمسرح ، وكلاسيكيات الأدب العالمى وعلى رأسها أعمال شكسبير .. كل هذا المزيج البديع فى عمل واحد ينبىء عن شخصية المؤلفة الفريدة واتساع ثقافتها.
لن أدعى اننى قد أحببت كل القصص فى هذه المجموعة، بعضها جاء مبهماً والبعض الآخر جاء مبتوراً .. ولكن كان هذا نادراً وسط المجموعة القصصية ككل.. المعظم جاء شديد التميز والاختلاف.
مايسة .. عايز اقوللك ان الكتاب حالة كدة خليتنى اقراه مرتين عشان اعيش نفس الحالة تانى :) ... قد ايه الكتاب رائع فى تجسيد مشاعر كتير مستخبية جوا كتير من الناس .. جرىء ولكن على استحياء ... فى كتير من الغموض المشوق فى الشخصية الغامضة ... اكتر قصص عجبتنى ( نصيب - كارما - مجذوبة )بس مش معنى كده ان الباقى معجبنيش بالعكس .. يمكن دول لمسونى اكتر :) ... و الكتاب بيعكس بشكل كبير جمال روح و عذوبة المؤلف .. يارب دايما من نجاح لنجاح و منتظر الجديد ...
لغة الكاتبة قوية، ثقافتها واضحة من كتابتها.. أحب الكاتب الذي يمتلك لغة قوية وثقافة..
أحببت مزيج الحب والثورة والحرية، ولم أحب النهايات المبهمة أكثر من اللازم.. ولم أحب وضع الحب في قالب فلسفي أكثر من اللازم.. أرى الحب أبسط، الحب أوضح..
في رأي أن الكاتبة بالغت في استخدام الفلسفة، في بعض الأحيان شعرت أنها استخدمت فلسفة هي فقط من يفهمها .. أحب الكتابات الفلسفية ، بل أفضلها ولكن الفلسفة لابد أن تصل سريعا لقارئها وإن لم تصل وكلفته عناء الوصول للمغزى فلابد أن يكون المغزى قدرمعاناة الوصول اليه، في بعض القصص تكلفت عناء فهم المغزى وعندما وصلت له، لم اشعر أنها اضافت لي الجديد.. لابد أن ينزل الكاتب بعض الشي لمستوى قرائه، فإن فهمت أنا مثلا الفلسفة المخبأة وراء الحكاية فقدلا يفهم غيري..
بالنهاية أرى أن الكاتبة لديها الكثير والأفضل وأنها تستطيع أن تكون أبسط وتستطيع أن تصل إلى عقول الكثيرين بطريقة أبس..
ولا أستطيع أن أنكر أن المجموعة منحتني بعض المتعة في قراءتها، ولابد من أن أشكر الكاتبة على ذلك.. شكرا مايسة
مايسة, أولا احب اقولك الف مبروك عالكتاب الرئع ده و الله ما مجاملة بس هو فعلا عمل جيد لانى مش معتاد على قرأة النوع ده من الكتب و بعد ما فرأته غيرت رأيى فا ده فى حد ذاته نجاح. ثانيا كان فى بعض الاجزاء المبهمة او انا سرحت فيها وفى شخص مجهول دايما فى معظم القصص بس بشكل عام الكتاب هايل و حاسس انه كله موضوع واحد و مترابط بالاضافة الى ذلك ان اسلوبك فالكتابة عجبنى جدا last but not least فى انتظار الكتاب القادم ان شاء الله .. حابب افولك برده ان فيه ناس شافت الكتاب و عجبهم جدا ربنا يوفقك للافضل والسلام عليكم و رحمه الله و بركاته ..
Although I identified with a number of heroines, the author didn't make me enjoy the short stories. There was a feeling that is something missing in every short story. She (author) was unjust to her heroines since they appeared as rich and complex characters but she (author) cut their stories short. Didn't enjoy it much
مع بداية أول قصتين في الكتاب حسيت فيهم غموض زيادة و حسيت ان ممكن ما يعجبنيش بس لما كملت قرايه حسيت ان القصص فيها مني و من اي حد يقراهم. اكتر قصتين عجبوني كارما و نصيب لأنهم بالنسبة لي واقعيين جدا. ,طريقة حكاية القصص مميزة مع ان بعضها كان فيه غموض خلاني اقرا القصة اكتر من من مرة و ناوية اقرا الكتاب تاني لانه ملهم جدا.
It is one of the deepest psychological books I've ever read. I finished it long time ago and I don't think I can write a proper review of it now! But I'll make sure to update this review after my second read for the book. :)
I liked the book to the extent that I read it twice...It was very inspiring..I loved how she used words to express such feelings. A highly recommended book.
لغة الكاتبة راااااائعة وغايه فى العُمق ،، عبّرت بطريقه مُذهله عن بعض مكنونات النفس البشريه بطريقه تأسِر القلب والعقل معاً .. استمتعت بعُمق المعانى ودقّتها فى الوصف !!
مجموعة قصصية تحمل معظم قصصها خطاً رئيسياً عن تلك العلاقة المُرتبكة بين امرأة عاشقة لرجل مُتعدد العلاقات أو دائم التنقل والترحال، لكنه في ذات الوقت يحترمها ولا يدنسها، أو لا يعاملها مثل الأُخريات حتى لو نال منها. هي بالنسبة إليه الأم والمرجع والأمان النفسي، هي الصديقة التي يعود إليها دائماً وأبداً، لكنه لا يرتبط بها أبداً، ولا يشعر بأنها تستحق أن يربك حياتها معه. الموضوع برمته أزمة نفسية لم يتم حلها عبر التاريخ حتى الآن، وتظل الأمور مفتوحة النهايات. تحمل المجموعة القصصية أيضاً عرضاً مُتكرراً لأحداث ثورة يناير 2011 في خليط جميل بين القصص المؤلَّفة وبين الواقع الفعلي الذي حدث، هذا بخلاف الخلفية الواضحة لتأثير الأدب الأجنبي على الكاتبة سواء في الإستعانة بالأمثال والحكم الإنجليزية، أو الأغاني الأجنبية، أو الشخصيات الإغريقية والشيكسبيرية، وصولاً إلى العرض المُتكرر لنموذج العلاقات المُتحررة بين أبطال القصص مثلما نجد في الغرب، والذي أصبح حاضراً في مُجتمعاتنا الآن بشكل أكبر عن ذي قبل.
مجموعة قصصية فريدة بمشاعرها. التنوع في كل قصة و المشاعر المختلفة اللي حسيتها في كل قصة، اسلوب الكتابة الجميل، دقة اختيار اسماء كل قصة.. مجموعة اقرب وصف ليها انها غريبة، اثرت فيا اوي. اكتر قصص عجبتني: ملاك عاهر، غجرية، نصيب، و جسد.. اكيد هقراها مرة تانية لأنها تستحق بجد.
روايه حلوة اوووي،، عيشتني في حاله غريبة كنت حاسه اني مع ابطال كل قصة عايشة معاهم حاسه بيهم شيفاهم اودامي،، في قصص حسيتها انا اوووي كانها بتتكلم عني عن مشاعري عن ظروف مريت بيها عن خوفي،، بجد استمتعت :)
هي حالات غريبة في كتاب واحد! بعض القصص عجبتني و بعضها لأ الكاتبة بتستخدم أسلوب معقد لدرجة إني برجع أقرا نفس الحوار أكتر من مرة عشان أفهم قصدها، لكن في المجمل هو جيد.
تلك النجمة ستكون للأسم و الغلاف فقط فهما الشيئان الجيدان فى تلك المجموعة القصصية فقط لن أتحدث عن ما يدور بداخل تلك الصفحات المسماه مجموعة قصصية فما يدور بداخلها الهراء بعينه لا تحمل شئ حقا سوا بعض الهراء