ماذا لو أُصبت بغيبوبة وظن الجميع أن قلبك قد توقف عن ضخ الدم !؟ ماذا لو دُفنت وأنت على قيد الحياة ؟! ماذا وأنت بداخل القبر وتسمع الجميع يبكى عليك ؟! هل ستستعد لسؤال الملكين ، أم تنتظر حياة من نوع آخر !؟
محمود يوسف خواجة، وُلد عام (2001) فى محافظة البحيرة، له روايتين وثلاث قصص طويلة وأكثر من خمسة عشر قصة قصيرة، الروايتين (6- اختلال) وقد حققت (6) المركز الأول فى الأكثر قراءة على موقع عصير الكتب.. واختلال سيتم صدورها فى معرض القاهرة الدولى للكتاب مع دار الرسم بالكلمات.
5 نجوم و إتبسامة فخر وسعادة بالكاتب الجديد رواية جميلة جداً تجبرك إنك تكملها لالاخر وبسرعة نسبة التشويق فيها عالية جدا وفيها هدف هزتنى ف بعض أجزائها واندهشت من النهاية الغير متوقعة رغم الغلاف المرعب الى قلقنى بصراحة لانى فكرتها رواية رعب وانا مش غاوية رعب بصراحة الا انى قلت نشوف وعلى رأى عمر لما قالنا يوم التجمع...إفتكرو محمود لانه هيوصل برافو محمود اسلوب مميز يبشر بكل خير ابقى بس خلى بالك من الاخطاء الامالائية البسيطة وكدة نشوف الباقى بقى ونستنى الجديد كمان كل التوفيق
اتمنـى ان صدرك يتسع ليا يا محمـود وتتقبل النقـد ده :) كـان نفسـى اقولك انها رواية ممتـازة لكن للأسف مينفعـش الروايـة فكـرتها مستهلكة جدا وشوفتهـا كتيـر قبـل كده. اللغة ركيكة للاسف .. ورغم انك نوهت بكده قبل ما أقرأها لكن ده ميغفرلكش الخطأ ده. إنت عايـز توصـل فكـرة معينة وده شئ كويـس لكن اللغـة وطريقة العرض خانوك للاسف.
انت موهـوب فعلا .. بس محتـاج تظبط شويـة حاجات صغيرة :) اتمنى لك التوفيق من كـل قلبى :)
معجبتنيش للأسف ! الفكرة كويسة ف حد ذاتها , أنه فعلاً كتير من الشباب دلوقتى حياته بقت ف الضياع لكن هو تناول الفكرة ف الرواية بطريقة مكنش ليها التأثير المطلوب اللى ممكن يوصل الفكرة ويأثر ف اللى بيقرأها آخر جزء بتاع الشيطان كنت بقرأ وأنا حاسة أنى مش فاهمة أى حاجة , وفى أجزاء فيها توهت منه ! محتاج يشتغل على نفسه أكتر ويعدل ويزود وينقص ويصحح كتير ف أى رواية قبل ما يطلعها للنور عشان الرواية الجاية تكون أحسن بأذن الله :)
بدايه حلوه :) بس عندي ملاحظات في نقص التفاصيل وتسارع الاحداث من غير تسلسل سلس وفي اجزاء مش فهمتها وفي اجزاء عايزه وصف للحاله اكتر زي لما كان في القبر واحساسو , بس الفكره عموما حلوه