في هذا الديوان بعض القصايد مستواها حلو بس الاكثر مستواها متوسط .. بغض النظر عن قصايد عجبتني بس كان فيه قصايد مجرد كلام موزون وخلاص بدون أي معاني .. نجمتين ونص اقرب الي التلاتة
_في الفرح يمر الوقت سريعا جدا .،حتي واننا لا نحسب الساعات سوي انها دقائق او ثواني مرت علينا ونحزن لمرور الوقت، وما في الحزن فهذا الوقت يمر بطئ ونلاحظه مع كل دقه، ونجلس مع الجميل ولكننا نظل نلاحظ هذا الوقت تمر الدقيقه كأنها ساعه (عقرب الحزن الوقت وعقرب الوقت ساعه)
-(متبكيش ابدا علي حد باع وابعد بعيد جايز ترتاح)
-(دموعك غاليه مش نقطه نسكافيه) -(دي مش بالذمة حاجه تبكي ... لا دي حاجه تضحك لان النتيجه سوء اختياراتك وكله في ايدك وقراراتك) -(الحب ماهوش شحاته)
ديوان كله رائع حقيقي الأسلوب ومشاعر الكاتب حسيت انه جزء مني شخصيآ♥️
جميل كأول عمل لك.. استمر ستأتي بالكثير. لقد ابتعتُ تلك الديوان منذ سنة و نصف سنه، ولكني لم أقرأه، أو لم أكمله ان حق القول..
و لكني اتممته اليوم في اقل من ساعة، أعجبني - و ان كنت لدي بعض التحفظات علي بعض الكلمات - الديوان، و بتصنيفه كشعر بالعامية المصرية، و بمقارنته لما نراه اليوم، و يم أنه أول عمل لك، فهنيئاً لحصولك علي هذا الrate..
محمد هشام رجب.. لابد أن تتحفنا بالمزيد، فإنك لديك، ظاهر جداً في كتابك هذا.
ف رايي ان الشعر حالة البني ادم بيدخلها بمجرد ما بيبدا اول كلمة ف القصيدة .. محستش ان محمد كان بيشد اللي بيقرا للحالة دي .. حاسة ان الاحساس مزيف .. مش دايما مرتبط بالوزن و القافية .. افكاره مشتته شوية .. يمكن ده اللي مش بيخلى الحالة اللي المفروض بيحس بيها القارئ كاملة ! لكن في بعض القصائد عيشت جواها فعلا لكن مش كله اكتر القصائد اللي عجبتني فعلا هي الموت و درويش و ماتزعلش ♥
عيونى دمعت فى حاجات اتوجعت منها و ضحكت فى حاجات تانيه وحاجات علمت عليها بقلمى الفسفورى من كتر ماهى حلوة اوووووووى وحاجات ماشفتش حتى خط القلم الرصاص لانى شوفتها عاديه ... فى الاجمال الكتاب حلو اووووووووى و اكتر قصيده عجبتنى هى ( بيت )
شعر عامي خفيف أفكار جميله وزن الشعر ضايع تماما القافيه برضه فيها مشاكل ف بعض المواضع كمان في مشكله ان في بعض الأفكار متضاربه أصلا بس اجمالا ديوان خفيف سريع الكاتب محتاج يشتغل كتير علي نفسه عشان يطلع حاجه كويسه بجد
يبدو انها اولى تجارب الكاتب الأدبيه حيث أنه يتضح نقص الخبرة و الرغبه فى "حشو" الكلام لتكوين وزن و قافيه. أنجذبت لأفكار الكاتب و لكن للأسف لم يصلنى الاحساس بسبب سطحية الأسلوب.